من هو الأكثر جنونًا؟
الفصل 1260 – من هو الأكثر جنونًا؟
العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم السابع ، العاصمة الإمبراطورية.
وحدت شيا العظمى السهول الوسطى. منطقة لياو جين من الشرق ومنطقة شي هاي من الغرب إلى خط دفاع شمالي كامل باستخدام ما يقارب من مليون جندي ، حيث كان هذا شيئًا لم تستطع إمبراطورية المغول مواجهته.
على الرغم من أن لي جينغ لم يستفد من اقتراح شون يو ، إلا أنه ظل يكتب عن الاقتراح وأرسله إلى المحكمة الإمبراطورية. كان الهدف بلا شك السماح لهم بالبدء في الاستعدادات مبكراً.
العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم السابع ، العاصمة الإمبراطورية.
بعد كل شيء ، لم تعترف الإمبراطورية المغولية أبدًا بسلطة شيا العظمى التقليدية. كان الجانبان يسيران ضد بعضهم البعض ، وكانوا يشعرون بالقلق من أن الجيش المغولي سيحاول منعهم إذا أرادوا استعارة الطريق.
كانت كلتا الإمبراطوريتين في طريقهم إلى الانفجار ، حيث لم يكن أي من الطرفين يريد الخسارة.
كانت هذه المشكلة شيئًا لا يمكن إلا للمحكمة الإمبراطورية التعامل معه.
كانت منغوليا حضارة بدوية نموذجية. علاوة على ذلك ، انتشر أهلها في كل مكان. لادارتها بشكل جيد ، سيحتاجون إلى الاعتماد على المغول ومنحهم مناطق حكم ذاتي كافية.
كانت حرب التبت أكبر مشكلة لشيا العظمى خلال هذه الفترة الزمنية . سواء كانت كبيرة أو صغيرة ، سيتم إبلاغ أويانغ شو بجميع الأمور مباشرة. بعد أن قرأ أويانغ شو الرسالة ، قال: “حان الوقت لإخبار المغول.”
مثل هذا المشهد والموقف كان شيئًا لن يراه المرء حتى بعد ألف عام.
“رجال!”
كانت هذه الحرب الشديدة عبئًا كبيرًا على الإمدادات اللوجستية.
“هنا!”
مثل هذا المشهد والموقف كان شيئًا لن يراه المرء حتى بعد ألف عام.
“فلتنادوا تشانغ يي.”
على سبيل المثال ، لنفترض أن جنكيز خان كان غير سعيد ولكنه أخفى ذلك بل وأظهر ابتسامة. إذا لم ينتبه السفير لذلك ، فستصبح الإمبراطورية كارثة ضخمة.
“نعم ، ايها الامبراطور!”
بعد فترة قصيرة ، هرع تشانغ يي إلى غرفة القراءة الإمبراطورية. انحنى وقال: “مرحبا يا صاحب الجلالة!”
خلال تلك الفترة الزمنية ، لن تتوقف حرب التبت. بدلا من ذلك ، استمرت شدتها في الارتفاع.
“اجلس!”
كان على تشانغ يي أن ينتقل أولاً إلى مدينة هاندان ثم يتجه شمالاً تحت حماية فيلق بي جيانغ . حتى لو سارت الرحلة بسلاسة ، فستستغرق ما لا يقل عن 5 إلى 6 أيام.
بمجرد أن جلس تشانغ يي ، قال أويانغ شو ، “أرسل مبعوثًا إلى كاراكوروم.”
بعد كل شيء ، لم تعترف الإمبراطورية المغولية أبدًا بسلطة شيا العظمى التقليدية. كان الجانبان يسيران ضد بعضهم البعض ، وكانوا يشعرون بالقلق من أن الجيش المغولي سيحاول منعهم إذا أرادوا استعارة الطريق.
“هل لي أن أسأل ما هو الدافع؟”
يمكن للمرء أن يقول أن موقف جنكيز خان بشأن هذه المسألة سيقرر استراتيجية شيا العظمى تجاه إمبراطورية المغول إلى حد ما.
أومأ أويانغ شو برأسه واستخدم أصابعه للإشارة كما قال ، “أولاً ، أوضح لجنكيز خان أنه بينما يغزون الغرب ، لن نهاجمهم. سيظل هذا الوعد ساريًا دائمًا “.
لولا قيام زينغ جو فان و دو رو هوي بمراقبة وتولي المسؤولية شخصيا ، لكان من الممكن انقطاع إمدادات الحبوب. حتى في ذلك الوقت ، تسبب جنون الخطوط الأمامية في الكثير من المشاكل للوزراء.
تضمنت هذه الكلمات وعدًا وتحذيرًا.
خلال تلك الفترة الزمنية ، لن تتوقف حرب التبت. بدلا من ذلك ، استمرت شدتها في الارتفاع.
بالحديث عن ذلك ، استمرت الحرب بين إمبراطورية المغول وإمبراطورية فارس لما يقارب من نصف عام ، ولم يتم تحديد المنتصر بعد. استنادًا إلى جواسيس حراس الأفعى السوداء هناك ، احتلت إمبراطورية المغول 12 مدينة. كلما اتجهوا إلى الغرب ، زادت المقاومة التي واجهوها ، مما يجعل من الصعب عليهم الاستمرار.
إذا لم يحدث أي خطأ ، فسيقوم المغول بسحب قواتهم قريبًا وإنهاء حملتهم الأولى.
إذا حدث ذلك حقًا ، فإن توبيخه بواسطة الامبراطور سيكون عقوبة خفيفة ، وستكون العقوبة الشديدة هي خفض رتبته.
إذا عادوا من الغرب ، فمن المؤكد أنهم سيواجهون تهديد شيا العظمى. على الرغم من مرور نصف شهر فقط ، إلا ان وضع السهول الوسطى قد تغير بشكل كبير.
“شكرا لعملك الشاق.” كان لدى أويانغ شو نوايا مماثلة ، وابتسم كما قال ، “أحضروا لـ جنكيز خان بعض الهدايا. حتى لو كانت باهظة الثمن ، فقط افعلها كدليل على الصداقة. أيضًا ، اغتنم هذه الفرصة لإلقاء نظرة على كاراكوروم. هل تفهم ما أقول؟”
وحدت شيا العظمى السهول الوسطى. منطقة لياو جين من الشرق ومنطقة شي هاي من الغرب إلى خط دفاع شمالي كامل باستخدام ما يقارب من مليون جندي ، حيث كان هذا شيئًا لم تستطع إمبراطورية المغول مواجهته.
إذا لم يحدث أي خطأ ، فسيقوم المغول بسحب قواتهم قريبًا وإنهاء حملتهم الأولى.
كانت علاقتهم مع المغول وكيفية التعامل معهم شيئًا كان موجودًا على مكتب أويانغ شو منذ فترة طويلة.
اقترح بعض الوزراء إرسال قوات لتدمير الإمبراطورية المغولية بمجرد انتهاء حرب التبت. إذا خرجت المحكمة الإمبراطورية بالكامل ، فلن يكون الأمر صعبًا للغاية ، ويمكن أن ينهوها في معركة واحدة.
على سبيل المثال ، لنفترض أن جنكيز خان كان غير سعيد ولكنه أخفى ذلك بل وأظهر ابتسامة. إذا لم ينتبه السفير لذلك ، فستصبح الإمبراطورية كارثة ضخمة.
بعد معركة شيا الغربية وكارثة الشهر العاشر والهجوم الغربي ، انخفض الجيش المغولي من 1.8 مليون إلى 1.3 مليون. على الرغم من زيادة أراضيهم ، إلا أن قوتهم الإجمالية قد انخفضت.
هذه المرة ، واجه الملايين من الجنود والعمال الصعوبات.
حتى مع سرعة سلاح الفرسان المغولي ، لن يستطيعوا الاندفاع من الغرب إلى الشرق في وقت قصير.
هذه المرة ، واجه الملايين من الجنود والعمال الصعوبات.
كيف يمكن للإمبراطورية المغولية أن تقاتل مع شيا العظمى؟
لم يكن إسقاطهم بالأمر الصعب.
نتيجة لذلك ، كانت هناك مطالب أكبر على السفير المرسل. سيحتاج إلى أن يكون قادرًا على قراءة وجه جنكيز خان ومشاعره وقراءة أفكاره الحقيقية.
كانت منغوليا حضارة بدوية نموذجية. علاوة على ذلك ، انتشر أهلها في كل مكان. لادارتها بشكل جيد ، سيحتاجون إلى الاعتماد على المغول ومنحهم مناطق حكم ذاتي كافية.
كانت هذه المشكلة شيئًا لا يمكن إلا للمحكمة الإمبراطورية التعامل معه.
في التاريخ ، أي سلالة تقنع القبائل البدوية بالاستسلام يمكن أن تجعلهم يدفعون الجزية.
إذا نظر المرء من الأعلى إلى الأسفل ، سيرى أن الجزء الغربي بأكمله من شيا العظمى كان مليئًا بالعديد من المسارات. كان هناك عدد لا حصر له من عربات الحبوب تتجمع باتجاه التبت.
في عالم اللعبة ، كان من المستحيل على شيا العظمى إعادة ادارة كل شيء وتحويل منغوليا إلى حضارة زراعية. احتاجت الإمبراطورية إلى الاحتفاظ بمزرعة حيوانات ضخمة.
أومأ أويانغ شو برأسه واستخدم أصابعه للإشارة كما قال ، “أولاً ، أوضح لجنكيز خان أنه بينما يغزون الغرب ، لن نهاجمهم. سيظل هذا الوعد ساريًا دائمًا “.
هذا يعني أيضًا أنهم لا يمكن أن يكونوا قاسيين جدًا تجاه الإمبراطورية المغولية. إذا ذهبوا حقًا وقتلوا المراعي المغولية ، فمن يدري متى ستتعافى المراعي.
…
ومع ذلك ، إذا لم يقاتلوا ، فلن يكون جنكيز خان على استعداد لخفض رأسه.
بعد فترة قصيرة ، هرع تشانغ يي إلى غرفة القراءة الإمبراطورية. انحنى وقال: “مرحبا يا صاحب الجلالة!”
تسبب هذا في مشكلة كبيرة لـ أويانغ شو ، حيث لم يستطع التفكير في طريقة لحل هاتين المسألتين في وقت واحد. حتى الاستراتيجيون مثل تشانغ ليانغ لم يتمكنوا من التفكير في حل جيد.
نتيجة لذلك ، استمر الأمر حتى الآن.
مثل هذا المشهد والموقف كان شيئًا لن يراه المرء حتى بعد ألف عام.
وعد أويانغ شو بعدم مهاجمة إمبراطورية المغول لمثل هذه الاعتبارات.
كانت منغوليا حضارة بدوية نموذجية. علاوة على ذلك ، انتشر أهلها في كل مكان. لادارتها بشكل جيد ، سيحتاجون إلى الاعتماد على المغول ومنحهم مناطق حكم ذاتي كافية.
“ثانيًا ، رفع هذا الطلب. بينما نخوض حرب التبت ، افتحوا منزل أوجيدي للسماح لنا بتحريك القوات “.
مع ذلك ، شعر المارشالات الأربعة بثقة أكبر وشجاعة أكبر.
كانت هذه النقطة الثانية متعجرفة بعض الشيء ، مما جعل عيون تشانغ يي تتجمد.
“اجلس!”
كسفير ، سيحتاج إلى معرفة كيفية تمرير مطالب الإمبراطور بشكل مثالي أثناء التكيف إذا أثار الطلب غضب الطرف الآخر. سيحتاج إلى استخدام الكلمات لتهدئتهم وتحقيق أهداف الإمبراطور ، وهذا اختبر المعايير الدبلوماسية للمرء.
هذه المرة ، واجه الملايين من الجنود والعمال الصعوبات.
لم يماطل أويانغ شو. ومع ذلك ، اختار عدم القيام بذلك لأنه أراد اختبار جنكيز خان. لقد أراد أن يرى ما هو الخيار الذي سيتخذه صاحب المراعي هذا. هل سيكون عدائيا ضد شيا العظمى ، أم أنه سيقبل الحقائق ويعطي كلا الطرفين مساحة للنقاش؟
هذا يعني أيضًا أنهم لا يمكن أن يكونوا قاسيين جدًا تجاه الإمبراطورية المغولية. إذا ذهبوا حقًا وقتلوا المراعي المغولية ، فمن يدري متى ستتعافى المراعي.
يمكن للمرء أن يقول أن موقف جنكيز خان بشأن هذه المسألة سيقرر استراتيجية شيا العظمى تجاه إمبراطورية المغول إلى حد ما.
نتيجة لذلك ، كانت هناك مطالب أكبر على السفير المرسل. سيحتاج إلى أن يكون قادرًا على قراءة وجه جنكيز خان ومشاعره وقراءة أفكاره الحقيقية.
“رجال!”
على سبيل المثال ، لنفترض أن جنكيز خان كان غير سعيد ولكنه أخفى ذلك بل وأظهر ابتسامة. إذا لم ينتبه السفير لذلك ، فستصبح الإمبراطورية كارثة ضخمة.
تضمنت هذه الكلمات وعدًا وتحذيرًا.
عندما سمع تشانغ يي ذلك ، لم يتردد وقال على الفور ، “نظرًا لأن هذا هو الحال ، سأقوم بالرحلة بنفسي.”
“شكرا لعملك الشاق.” كان لدى أويانغ شو نوايا مماثلة ، وابتسم كما قال ، “أحضروا لـ جنكيز خان بعض الهدايا. حتى لو كانت باهظة الثمن ، فقط افعلها كدليل على الصداقة. أيضًا ، اغتنم هذه الفرصة لإلقاء نظرة على كاراكوروم. هل تفهم ما أقول؟”
بعد أن هزمت الجيوش الأربعة مدينة واحدة ، شكلوا أخيرًا قاعدة مستقرة في الخطوط الأمامية. تكيف المزيد من الجنود مع المناخ ، حيث يمكنهم القتال بشكل طبيعي.
“أفهم!”
تضمنت هذه الكلمات وعدًا وتحذيرًا.
كان تشانغ يي شخصًا ذكيًا وفهم ذلك بشكل طبيعي على الفور.
إذا نظر المرء من الأعلى إلى الأسفل ، سيرى أن الجزء الغربي بأكمله من شيا العظمى كان مليئًا بالعديد من المسارات. كان هناك عدد لا حصر له من عربات الحبوب تتجمع باتجاه التبت.
…
كان تشانغ يي شخصًا ذكيًا وفهم ذلك بشكل طبيعي على الفور.
لم تتفاعل شيا العظمى والإمبراطورية المغولية كثيرًا ، لذلك لم يكن هناك تشكيل انتقال آني مفتوح بينهم.
لم تتفاعل شيا العظمى والإمبراطورية المغولية كثيرًا ، لذلك لم يكن هناك تشكيل انتقال آني مفتوح بينهم.
كان على تشانغ يي أن ينتقل أولاً إلى مدينة هاندان ثم يتجه شمالاً تحت حماية فيلق بي جيانغ . حتى لو سارت الرحلة بسلاسة ، فستستغرق ما لا يقل عن 5 إلى 6 أيام.
“فلتنادوا تشانغ يي.”
خلال تلك الفترة الزمنية ، لن تتوقف حرب التبت. بدلا من ذلك ، استمرت شدتها في الارتفاع.
“اجلس!”
بعد أن هزمت الجيوش الأربعة مدينة واحدة ، شكلوا أخيرًا قاعدة مستقرة في الخطوط الأمامية. تكيف المزيد من الجنود مع المناخ ، حيث يمكنهم القتال بشكل طبيعي.
مع ذلك ، شعر المارشالات الأربعة بثقة أكبر وشجاعة أكبر.
على الرغم من أن لي جينغ لم يستفد من اقتراح شون يو ، إلا أنه ظل يكتب عن الاقتراح وأرسله إلى المحكمة الإمبراطورية. كان الهدف بلا شك السماح لهم بالبدء في الاستعدادات مبكراً.
خلال الجولة الأولى ، تألق جيش تشين بشكل مشرق بينما تعرض جيش تانغ للإذلال. الفارق الكبير قد أشعل الحماسة بين جميع الأطراف. سيتنافسون على الجولة الثانية وحتى الثالثة من المدن.
“هل لي أن أسأل ما هو الدافع؟”
خاصةً جيش تانغ ، حيث قاد كل من تشينغ ياو جين و يوتشي غونغ الجيش لاسقاط مدينتين في وقت واحد. لقد أرادوا القضاء على كل الإذلال واستعادة شرفهم الضائع.
لولا قيام زينغ جو فان و دو رو هوي بمراقبة وتولي المسؤولية شخصيا ، لكان من الممكن انقطاع إمدادات الحبوب. حتى في ذلك الوقت ، تسبب جنون الخطوط الأمامية في الكثير من المشاكل للوزراء.
خرج جيش تانغ بكل شيء وكذلك فعلت الجيوش الثلاثة الأخرى.
إذا عادوا من الغرب ، فمن المؤكد أنهم سيواجهون تهديد شيا العظمى. على الرغم من مرور نصف شهر فقط ، إلا ان وضع السهول الوسطى قد تغير بشكل كبير.
في ظل هذه الظروف ، اندلعت الحرب في جميع أنحاء ساحة المعركة. في كل لحظة ، إما سيسافر جيش شيا العظمى أو سيحاصرهم.
“أفهم!”
كانت هذه الحرب الشديدة عبئًا كبيرًا على الإمدادات اللوجستية.
خلال الجولة الأولى ، تألق جيش تشين بشكل مشرق بينما تعرض جيش تانغ للإذلال. الفارق الكبير قد أشعل الحماسة بين جميع الأطراف. سيتنافسون على الجولة الثانية وحتى الثالثة من المدن.
لولا قيام زينغ جو فان و دو رو هوي بمراقبة وتولي المسؤولية شخصيا ، لكان من الممكن انقطاع إمدادات الحبوب. حتى في ذلك الوقت ، تسبب جنون الخطوط الأمامية في الكثير من المشاكل للوزراء.
تسبب هذا في مشكلة كبيرة لـ أويانغ شو ، حيث لم يستطع التفكير في طريقة لحل هاتين المسألتين في وقت واحد. حتى الاستراتيجيون مثل تشانغ ليانغ لم يتمكنوا من التفكير في حل جيد.
خرج جنود الخطوط الأمامية كلهم وخاطروا بحياتهم. كان هذا السيناريو حلما لكل الأباطرة. من يجرؤ على تحميل الجيش العبء وتأخيره في مثل هذا الوقت؟
نتيجة لذلك ، استمر الأمر حتى الآن.
إذا حدث ذلك حقًا ، فإن توبيخه بواسطة الامبراطور سيكون عقوبة خفيفة ، وستكون العقوبة الشديدة هي خفض رتبته.
خرج جنود الخطوط الأمامية كلهم وخاطروا بحياتهم. كان هذا السيناريو حلما لكل الأباطرة. من يجرؤ على تحميل الجيش العبء وتأخيره في مثل هذا الوقت؟
كان الوزيرين عاجزين ، ولم يكن بإمكانهم سوى توزيع الضغط إلى حكام المناطق والفيالق الرئيسية ، ثم إلى قوات نقل الحبوب.
خلال تلك الفترة الزمنية ، لن تتوقف حرب التبت. بدلا من ذلك ، استمرت شدتها في الارتفاع.
هذه المرة ، واجه الملايين من الجنود والعمال الصعوبات.
هذه المرة ، واجه الملايين من الجنود والعمال الصعوبات.
إذا نظر المرء من الأعلى إلى الأسفل ، سيرى أن الجزء الغربي بأكمله من شيا العظمى كان مليئًا بالعديد من المسارات. كان هناك عدد لا حصر له من عربات الحبوب تتجمع باتجاه التبت.
بمجرد أن جلس تشانغ يي ، قال أويانغ شو ، “أرسل مبعوثًا إلى كاراكوروم.”
مثل هذا المشهد والموقف كان شيئًا لن يراه المرء حتى بعد ألف عام.
وعد أويانغ شو بعدم مهاجمة إمبراطورية المغول لمثل هذه الاعتبارات.
برؤية جيش شيا العظمى يخرج بكل شيء ، لم يكن أشوكا راغبًا في الاستسلام. بعد علمه بخسارة أربع مدن في غضون أسبوع ، لم يتردد أشوكا الفخور وأرسل 500 ألف من قوات الاحتياط إلى التبت.
“شكرا لعملك الشاق.” كان لدى أويانغ شو نوايا مماثلة ، وابتسم كما قال ، “أحضروا لـ جنكيز خان بعض الهدايا. حتى لو كانت باهظة الثمن ، فقط افعلها كدليل على الصداقة. أيضًا ، اغتنم هذه الفرصة لإلقاء نظرة على كاراكوروم. هل تفهم ما أقول؟”
في الوقت نفسه ، حشدت شيا العظمى الأمة بأكملها وجمعت ملايين العمال لنقل الحبوب للجيش إلى التبت.
كانت كلتا الإمبراطوريتين في طريقهم إلى الانفجار ، حيث لم يكن أي من الطرفين يريد الخسارة.
بمجرد أن جلس تشانغ يي ، قال أويانغ شو ، “أرسل مبعوثًا إلى كاراكوروم.”
في هذه اللحظة ، تسببت التصرفات المجنونة لسلالة أشوكا أخيرًا في أن تصبح سلالة جوبتا وسلالة الطاووس متهورين ، حيث بدأ الاثنان في الالتقاء سراً.
إذا حدث ذلك حقًا ، فإن توبيخه بواسطة الامبراطور سيكون عقوبة خفيفة ، وستكون العقوبة الشديدة هي خفض رتبته.
كانت منغوليا حضارة بدوية نموذجية. علاوة على ذلك ، انتشر أهلها في كل مكان. لادارتها بشكل جيد ، سيحتاجون إلى الاعتماد على المغول ومنحهم مناطق حكم ذاتي كافية.
خلال الجولة الأولى ، تألق جيش تشين بشكل مشرق بينما تعرض جيش تانغ للإذلال. الفارق الكبير قد أشعل الحماسة بين جميع الأطراف. سيتنافسون على الجولة الثانية وحتى الثالثة من المدن.
لولا قيام زينغ جو فان و دو رو هوي بمراقبة وتولي المسؤولية شخصيا ، لكان من الممكن انقطاع إمدادات الحبوب. حتى في ذلك الوقت ، تسبب جنون الخطوط الأمامية في الكثير من المشاكل للوزراء.
…
برؤية جيش شيا العظمى يخرج بكل شيء ، لم يكن أشوكا راغبًا في الاستسلام. بعد علمه بخسارة أربع مدن في غضون أسبوع ، لم يتردد أشوكا الفخور وأرسل 500 ألف من قوات الاحتياط إلى التبت.
الترجمة: Hunter
حتى مع سرعة سلاح الفرسان المغولي ، لن يستطيعوا الاندفاع من الغرب إلى الشرق في وقت قصير.
كانت منغوليا حضارة بدوية نموذجية. علاوة على ذلك ، انتشر أهلها في كل مكان. لادارتها بشكل جيد ، سيحتاجون إلى الاعتماد على المغول ومنحهم مناطق حكم ذاتي كافية.
لم يكن إسقاطهم بالأمر الصعب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
