تجفيف آخر قدر ممكن من إمكانات الحرب
الفصل 1263 – تجفيف آخر قدر ممكن من إمكانات الحرب
لماذا قوات الاحتياط؟
سلالة جوال ، مدينة فيك.
الآن ، لتحطيم مدينة ، سيتعين على جيش شيا العظمى أن يدفع ثمناً باهظاً.
واجه الجميع صعوباتهم. مع الصعود القوي لسلالة إسبانيا ، أصبحت سلالة جوال هي الأضعف من بين السلالات الأوروبية الستة.
من الجنوب الغربي ، تم فصل سلالة جوال وسلالة إسبانيا عن طريق جبال البرانس. في الجنوب الشرقي ، تم فصلها عن سلالة قيصر عبر جبال الألب. كانوا ينتمون لنفس المعسكر والجبال العالية تفصلهم ، فلا توجد مشاكل.
بالتالي ، كانت مخاوف هنري لا تقل عن مخاوف ويليام.
وضعهم هذا في موقف سلبي للغاية.
على الرغم من أن سلالة جوال كانت تضم 6 ملايين لاعب ، أي أكثر بمليون لاعب من آل تيودور ، إلا أنهم كانوا يواجهون بالمثل العديد من المشكلات في غرب أفريقيا. حتى الآن ، كانوا قد احتلوا دولة صغيرة واحدة فقط ، ليبيا.
ومع ذلك ، في اتجاه الشمال الشرقي ، كانت تقع في سهول شمال أوروبا تمامًا مثل السلالة العثمانية. لم تستطع السهول الشاسعة التي لا حدود لها أن تقدم أي مساعدة استراتيجية لسلالة جوال .
لم تكن هذه النتيجة تعني الكثير لسلالة جوال.
كانت سلالة أشوكا شرسة أيضًا. بصرف النظر عن شحن الحبوب من الهند ، فقد جابوا التبت ، مما جعل التبت بأكملها منزعجة ومليئة بالاستياء.
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الجزء الذي يقلق هنري.
على الرغم من أنها كانت فكرة خاطئة ، إلا أنها عملت على تهدئتهم.
كان أكثر ما يقلقه هو الموقع الجغرافي الرهيب للسلالة.
مع وجود جيش تشين على اليمين كمثال ، أنشأوا خمسة فيالق بينما عمل الـ 150 ألف الباقي كقوات احتياطية.
من الجنوب الغربي ، تم فصل سلالة جوال وسلالة إسبانيا عن طريق جبال البرانس. في الجنوب الشرقي ، تم فصلها عن سلالة قيصر عبر جبال الألب. كانوا ينتمون لنفس المعسكر والجبال العالية تفصلهم ، فلا توجد مشاكل.
خلال الأيام القليلة الماضية ، اندلعت الجيوش الأربعة لشيا العظمى بالكامل ، ولم تهتم بالتضحيات لأنها حاصرت مدينة بعد مدينة. لقد أسقطوا بالفعل الخط الدفاعي الأول للتبت وحصلوا على قاعدة مستقرة في الخطوط الأمامية.
ومع ذلك ، في اتجاه الشمال الشرقي ، كانت تقع في سهول شمال أوروبا تمامًا مثل السلالة العثمانية. لم تستطع السهول الشاسعة التي لا حدود لها أن تقدم أي مساعدة استراتيجية لسلالة جوال .
وضعهم هذا في موقف سلبي للغاية.
بمجرد أن قررت اليد الفضية مهاجمة السلالة العثمانية ، فإن سلالة جوال ستندفع إلى المقدمة.
الآن ، لتحطيم مدينة ، سيتعين على جيش شيا العظمى أن يدفع ثمناً باهظاً.
وضعهم هذا في موقف سلبي للغاية.
عندما تلقى أشوكا النبأ ، قال: “إن التبتيين يسيئون إلى لطفنا ؛ لقد استحقوا الموت! “
لم يصدق هنري كلمات المنظمة التي زعمت أنها يمكن أن تنتصر في معركة واحدة.
في نفس الوقت ، وصل 500 ألف حارس وموارد من سلالة أشوكا إلى التبت. عندها فقط بدأت المعركة الزلزالية بين السلالتين.
لم تكن السلالة العثمانية ضعيفة. إذا واجهت هجمات خمس سلالات ، فستقاتل حتى الموت. كونها الأضعف مع عدم وجود ما يحميهم ، فإن سلالة جوال ستكون الخيار الأفضل لهم للهجوم.
لم يصدق هنري كلمات المنظمة التي زعمت أنها يمكن أن تنتصر في معركة واحدة.
إذا حدث ذلك ، فستستفيد المنظمة أثناء تدمير سلالة جوال .
بالتالي ، مع توسع السلالة العثمانية إلى الخارج بشغف ، وجد هنري صعوبة في النوم. ومع ذلك ، فقد كان مقيدًا بالتضاريس وكان يفتقر إلى القوة لتغيير أي شيء ، لذلك كان ينتظر بهدوء وصول الحرب الضخمة.
بعد دفع مثل هذا الثمن الباهظ ، في الشهر العاشر ، اليوم الأول ، وصل الجناح الأيسر وجيش الحامي الأوسط والجيش الأوسط أخيرًا إلى مدينة لاسا وأعادوا تجميع صفوفهم بنجاح.
كان هنري يتطلع إلى تغيير الوضع.
الترجمة: Hunter
…
خلال الأيام القليلة الماضية ، اندلعت الجيوش الأربعة لشيا العظمى بالكامل ، ولم تهتم بالتضحيات لأنها حاصرت مدينة بعد مدينة. لقد أسقطوا بالفعل الخط الدفاعي الأول للتبت وحصلوا على قاعدة مستقرة في الخطوط الأمامية.
العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم 15 ، العاصمة الإمبراطورية.
عندما تلقى أشوكا النبأ ، قال: “إن التبتيين يسيئون إلى لطفنا ؛ لقد استحقوا الموت! “
لم يهتم أويانغ شو بأوروبا. بدلاً من ذلك ، كان دي تشين هو الذي قدم رسالة يقول أنه وصل إلى أوروبا وسيزور السلالات الستى قريبًا.
الآن ، لتحطيم مدينة ، سيتعين على جيش شيا العظمى أن يدفع ثمناً باهظاً.
كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة تجاه هذا الأمر.
دخلت أساليب أشوكا الباردة حيز التنفيذ على الفور.
سيحتاج أويانغ شو إلى فرصة جيدة إذا أراد تمزيق المنظمتين.
إذا حدث ذلك ، فستستفيد المنظمة أثناء تدمير سلالة جوال .
من ناحية أخرى ، فإن مفاوضات تشانغ يي الأولى مع الإمبراطورية المغولية قد جعلت أويانغ شو محبطًا. وافق جنكيز خان على السماح لجيش شيا العظمى بالسفر عبر منزل أوجيدي ، لكنه لم يكن على استعداد للخضوع لشيا العظمى.
مع الإمداد اللوجيستي السلس ، دافع جيش سلالة أشوكا الحاكمة على الخطوط الأمامية عن المدن ، وارتفعت معنوياتهم عندما استخدموا ميزة أرض الوطن للتصادم مع جيش شيا العظمى.
تجمدت عملية التفاوض بهذا الشكل.
تم تكديس 50 ألف جثة خارج مدينة لاسا ، مما أدى إلى إصابة الجميع بالقشعريرة.
كان أويانغ شو واضحًا حقًا ، حيث استدعى تشانغ يي مرة أخرى قائلاً ، “لديهم فرصة واحدة فقط. في المرة القادمة التي يريدون فيها التفاوض ، سيتعين عليهم إرسال شخص ما إلى العاصمة الإمبراطورية “.
حتى أنه كان قلقًا من أنه إذا فازت شيا العظمى ، فإنهم سيطاردون لتحقيق الفوز ويتقدمون إلى الأراضي الهندية. بدلاً من ترك ذلك يحدث ، لماذا لا يصدوا العدو خارج بابهم؟
في الوقت الحالي ، ركز أويانغ شو على حرب التبت أكثر من غيرها.
في الواقع ، إذا نظر المرء إلى الصورة الكبيرة ، فسيشعر أنها كانت أكثر قسوة.
خلال الأيام القليلة الماضية ، اندلعت الجيوش الأربعة لشيا العظمى بالكامل ، ولم تهتم بالتضحيات لأنها حاصرت مدينة بعد مدينة. لقد أسقطوا بالفعل الخط الدفاعي الأول للتبت وحصلوا على قاعدة مستقرة في الخطوط الأمامية.
أخيرًا ، صعد مليوني جندي من قوات شيا العظمى إلى الأراضي التبتية.
في نفس الوقت ، وصل 500 ألف حارس وموارد من سلالة أشوكا إلى التبت. عندها فقط بدأت المعركة الزلزالية بين السلالتين.
ومع ذلك ، بما أن دوافعهم كانت مختلفة ، فإن مواقف الجانبين كانت مختلفة أيضًا.
سيخوض ما يقارب من 4 ملايين جندي حرب حياة أو موت على هضبة التبت. كان مصير كلتا السلالتين على المحك ، ولن يتمكن أي من الجانبين من تحمل الخسارة.
كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة تجاه هذا الأمر.
ومع ذلك ، بما أن دوافعهم كانت مختلفة ، فإن مواقف الجانبين كانت مختلفة أيضًا.
بعد دفع مثل هذا الثمن الباهظ ، في الشهر العاشر ، اليوم الأول ، وصل الجناح الأيسر وجيش الحامي الأوسط والجيش الأوسط أخيرًا إلى مدينة لاسا وأعادوا تجميع صفوفهم بنجاح.
أرادت سلالة أشوكا الدفاع عن التبت وحماية شرفهم. على هذا النحو ، كانوا أكثر تحفظًا وتركوا العدو يأتي إليهم. من ناحية أخرى ، نظرًا لأن شيا العظمى أرادت تقليل قوة العدو وإرهاقهم ، فقد كانت استباقية حقًا ، حيث اندلعت بالكامل.
بعد دفع مثل هذا الثمن الباهظ ، في الشهر العاشر ، اليوم الأول ، وصل الجناح الأيسر وجيش الحامي الأوسط والجيش الأوسط أخيرًا إلى مدينة لاسا وأعادوا تجميع صفوفهم بنجاح.
جانب يهاجم والآخر يدافع ، من الواضح أن التأثيرات ستكون مختلفة.
أرادت سلالة أشوكا الدفاع عن التبت وحماية شرفهم. على هذا النحو ، كانوا أكثر تحفظًا وتركوا العدو يأتي إليهم. من ناحية أخرى ، نظرًا لأن شيا العظمى أرادت تقليل قوة العدو وإرهاقهم ، فقد كانت استباقية حقًا ، حيث اندلعت بالكامل.
تحت قيادة لي جينغ والتنسيق بين المارشالات الأربعة ومختلف الجنرالات ، شكل المليوني جندي خطا أسودا ، تقدم من الشرق إلى الغرب.
في مثل هذه البيئة التدريبية ، يمكن للنخبة الحقيقية فقط البقاء على قيد الحياة.
بغض النظر عن عدد الأعداء الذين وقفوا في طريقهم ، فإنهم لن يخشون شيئًا.
في الواقع ، إذا نظر المرء إلى الصورة الكبيرة ، فسيشعر أنها كانت أكثر قسوة.
نظرًا لأن المعارك كانت شديدة للغاية ، فإن المدن التي أطاح بها جيش شيا العظمى كانت في حالة خراب ، حتى أن بعضها قد مزقتها نيران المدافع. كانت النيران والدخان في كل مكان.
حتى أنه كان قلقًا من أنه إذا فازت شيا العظمى ، فإنهم سيطاردون لتحقيق الفوز ويتقدمون إلى الأراضي الهندية. بدلاً من ترك ذلك يحدث ، لماذا لا يصدوا العدو خارج بابهم؟
كانت سلالة أشوكا شرسة أيضًا. بصرف النظر عن شحن الحبوب من الهند ، فقد جابوا التبت ، مما جعل التبت بأكملها منزعجة ومليئة بالاستياء.
كان هذا قاسيًا للغاية ، لكن هذه كانت ساحة المعركة الحقيقية.
العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم 20 ، حاول جيش من التبت التمرد. بلا حول ولا قوة ، فشلت خطتهم في أن تظل سرية واكتشفها جيش سلالة أشوكا. حتى أنهم سقطوا في فخ سلالة أشوكا بدلاً من ذلك ، وقُتل 50 ألف جندي بهذه الطريقة.
في نفس الوقت ، وصل 500 ألف حارس وموارد من سلالة أشوكا إلى التبت. عندها فقط بدأت المعركة الزلزالية بين السلالتين.
تم تكديس 50 ألف جثة خارج مدينة لاسا ، مما أدى إلى إصابة الجميع بالقشعريرة.
في اللحظة التي انتشر فيها هذا الخبر ، صُدمت التبت بأكملها.
في اللحظة التي انتشر فيها هذا الخبر ، صُدمت التبت بأكملها.
دخلت أساليب أشوكا الباردة حيز التنفيذ على الفور.
عندما تلقى أشوكا النبأ ، قال: “إن التبتيين يسيئون إلى لطفنا ؛ لقد استحقوا الموت! “
منذ أن كان الضرر قد حدث بالفعل ، أمر الرجال بذبح العائلة المالكة التبتية ، ووضع التبت تحت الحكم العسكري. تم تجنيد جميع الشباب والأصحاء للمساعدة في الدفاع عن أسوار المدينة أو إرسالهم لنقل الحبوب.
بالتالي ، كانت مخاوف هنري لا تقل عن مخاوف ويليام.
مثل هذه الأعمال المجنونة قد حولت التبت بأكملها إلى جحيم.
في اللحظة التي انتشر فيها هذا الخبر ، صُدمت التبت بأكملها.
أفعاله المجنونة لا تعني أن أشوكا كان بلا عقل. من موقف جيش شيا العظمى ، كان يرى أن هذه الحرب تعني أكثر لسلالة أشوكا الحاكمة ، حيث تجاوز الامر قيود التبت.
تجمدت عملية التفاوض بهذا الشكل.
إذا خسروا ، فلن تتمكن سلالة أشوكا من الوقوف مرة أخرى.
خلال الأيام القليلة الماضية ، اندلعت الجيوش الأربعة لشيا العظمى بالكامل ، ولم تهتم بالتضحيات لأنها حاصرت مدينة بعد مدينة. لقد أسقطوا بالفعل الخط الدفاعي الأول للتبت وحصلوا على قاعدة مستقرة في الخطوط الأمامية.
حتى أنه كان قلقًا من أنه إذا فازت شيا العظمى ، فإنهم سيطاردون لتحقيق الفوز ويتقدمون إلى الأراضي الهندية. بدلاً من ترك ذلك يحدث ، لماذا لا يصدوا العدو خارج بابهم؟
كان هذا قاسيًا للغاية ، لكن هذه كانت ساحة المعركة الحقيقية.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، لم يكن موت التبتيين يعني الكثير.
لم يهتم أويانغ شو بأوروبا. بدلاً من ذلك ، كان دي تشين هو الذي قدم رسالة يقول أنه وصل إلى أوروبا وسيزور السلالات الستى قريبًا.
“سيتم فعل اي شيء من أجل الحرب. طالما انتصرنا في هذه الحرب ، حتى لو جعلنا كل التبتيين عبيدًا لنا ، فلن يتمكنوا من المقاومة. إذا خسرنا ، فسيكون كل شيء عديم الفائدة “. قال أشوكا.
إذا خسروا ، فلن تتمكن سلالة أشوكا من الوقوف مرة أخرى.
دخلت أساليب أشوكا الباردة حيز التنفيذ على الفور.
نظرًا لأن المعارك كانت شديدة للغاية ، فإن المدن التي أطاح بها جيش شيا العظمى كانت في حالة خراب ، حتى أن بعضها قد مزقتها نيران المدافع. كانت النيران والدخان في كل مكان.
مع الإمداد اللوجيستي السلس ، دافع جيش سلالة أشوكا الحاكمة على الخطوط الأمامية عن المدن ، وارتفعت معنوياتهم عندما استخدموا ميزة أرض الوطن للتصادم مع جيش شيا العظمى.
على الرغم من أن سلالة جوال كانت تضم 6 ملايين لاعب ، أي أكثر بمليون لاعب من آل تيودور ، إلا أنهم كانوا يواجهون بالمثل العديد من المشكلات في غرب أفريقيا. حتى الآن ، كانوا قد احتلوا دولة صغيرة واحدة فقط ، ليبيا.
الآن ، لتحطيم مدينة ، سيتعين على جيش شيا العظمى أن يدفع ثمناً باهظاً.
وضعهم هذا في موقف سلبي للغاية.
من أجل عدم التأثير على المشاعر العسكرية ، كان بإمكان الجيوش الأربعة أن تتناوب فقط. استخدموا الفيالق كوحدة للهجوم. كان الأمر كما لو كان المرء يقود القوات عند تدريبهم.
في الوقت الحالي ، ركز أويانغ شو على حرب التبت أكثر من غيرها.
مع وجود جيش تشين على اليمين كمثال ، أنشأوا خمسة فيالق بينما عمل الـ 150 ألف الباقي كقوات احتياطية.
تحت قيادة لي جينغ والتنسيق بين المارشالات الأربعة ومختلف الجنرالات ، شكل المليوني جندي خطا أسودا ، تقدم من الشرق إلى الغرب.
لماذا قوات الاحتياط؟
بعد دفع مثل هذا الثمن الباهظ ، في الشهر العاشر ، اليوم الأول ، وصل الجناح الأيسر وجيش الحامي الأوسط والجيش الأوسط أخيرًا إلى مدينة لاسا وأعادوا تجميع صفوفهم بنجاح.
عندما يتكبد الفيلق الرئيسي إصابات ، سوف يجددون أنفسهم مباشرة من الاحتياطيات ويملأون بالكامل في اليوم التالي. ضمنت مثل هذه الخطة أن الفيالق كانت في حالة الذروة ولن تكون معنوياتهم منخفضة بسبب الخسائر الفادحة.
مع الإمداد اللوجيستي السلس ، دافع جيش سلالة أشوكا الحاكمة على الخطوط الأمامية عن المدن ، وارتفعت معنوياتهم عندما استخدموا ميزة أرض الوطن للتصادم مع جيش شيا العظمى.
نجحت هذه الطريقة.
على الرغم من أن جنود الفيلق المسؤول عن الحصار قد شعروا بأن إخوانهم كانوا يموتون ، إلا أنهم لم يشعروا أن المعسكر كان فارغًا. بدلاً من ذلك ، شعروا أنه لم يمت الكثير من الاشخاص.
إذا حدث ذلك ، فستستفيد المنظمة أثناء تدمير سلالة جوال .
على الرغم من أنها كانت فكرة خاطئة ، إلا أنها عملت على تهدئتهم.
على الرغم من أن جنود الفيلق المسؤول عن الحصار قد شعروا بأن إخوانهم كانوا يموتون ، إلا أنهم لم يشعروا أن المعسكر كان فارغًا. بدلاً من ذلك ، شعروا أنه لم يمت الكثير من الاشخاص.
نتيجة لذلك ، في صباح اليوم التالي ، يمكنهم جمع معنوياتهم والاندفاع إلى ساحة المعركة مع أصدقائهم الجدد ، والقتال بالطاقة والحماسة.
في اللحظة التي انتشر فيها هذا الخبر ، صُدمت التبت بأكملها.
في مثل هذه البيئة التدريبية ، يمكن للنخبة الحقيقية فقط البقاء على قيد الحياة.
لماذا قوات الاحتياط؟
كان هذا قاسيًا للغاية ، لكن هذه كانت ساحة المعركة الحقيقية.
العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم 25 ، تم استنفاد احتياطياتهم البالغ عددها 100 ألف بالكامل.
في الواقع ، إذا نظر المرء إلى الصورة الكبيرة ، فسيشعر أنها كانت أكثر قسوة.
في الواقع ، إذا نظر المرء إلى الصورة الكبيرة ، فسيشعر أنها كانت أكثر قسوة.
مع الجناح الايمن كمثال مرة أخرى ، في نهاية الشهر التاسع ، بعد شهر واحد فقط من الحصار ، بقي أقل من عُشر قوات الاحتياط. بالتالي ، يمكن للمرء أن يرى مدى شدة هذه الحرب.
بمجرد أن قررت اليد الفضية مهاجمة السلالة العثمانية ، فإن سلالة جوال ستندفع إلى المقدمة.
كان هؤلاء هم نخب تشين ، وكان أداء الآخرين أسوأ بكثير. خاصة جيش الحامي الأوسط ، الذي كان يضم 380 ألف شخص ويمكنه فقط تكوين 4 فيالق مع 100 ألف شخص يعملون كاحتياط.
كان هنري يتطلع إلى تغيير الوضع.
العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم 25 ، تم استنفاد احتياطياتهم البالغ عددها 100 ألف بالكامل.
بعد دفع مثل هذا الثمن الباهظ ، في الشهر العاشر ، اليوم الأول ، وصل الجناح الأيسر وجيش الحامي الأوسط والجيش الأوسط أخيرًا إلى مدينة لاسا وأعادوا تجميع صفوفهم بنجاح.
لم تكن السلالة العثمانية ضعيفة. إذا واجهت هجمات خمس سلالات ، فستقاتل حتى الموت. كونها الأضعف مع عدم وجود ما يحميهم ، فإن سلالة جوال ستكون الخيار الأفضل لهم للهجوم.
كان أكثر ما يقلقه هو الموقع الجغرافي الرهيب للسلالة.
في اللحظة التي انتشر فيها هذا الخبر ، صُدمت التبت بأكملها.
كان أويانغ شو واضحًا حقًا ، حيث استدعى تشانغ يي مرة أخرى قائلاً ، “لديهم فرصة واحدة فقط. في المرة القادمة التي يريدون فيها التفاوض ، سيتعين عليهم إرسال شخص ما إلى العاصمة الإمبراطورية “.
لم يهتم أويانغ شو بأوروبا. بدلاً من ذلك ، كان دي تشين هو الذي قدم رسالة يقول أنه وصل إلى أوروبا وسيزور السلالات الستى قريبًا.
العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم 15 ، العاصمة الإمبراطورية.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، في اتجاه الشمال الشرقي ، كانت تقع في سهول شمال أوروبا تمامًا مثل السلالة العثمانية. لم تستطع السهول الشاسعة التي لا حدود لها أن تقدم أي مساعدة استراتيجية لسلالة جوال .
على الرغم من أن سلالة جوال كانت تضم 6 ملايين لاعب ، أي أكثر بمليون لاعب من آل تيودور ، إلا أنهم كانوا يواجهون بالمثل العديد من المشكلات في غرب أفريقيا. حتى الآن ، كانوا قد احتلوا دولة صغيرة واحدة فقط ، ليبيا.
الفصل 1263 – تجفيف آخر قدر ممكن من إمكانات الحرب
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
