نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم أون لاين 1265

أقوى خطة لنزع السلاح في العالم

أقوى خطة لنزع السلاح في العالم

الفصل 1265 – أقوى خطة لنزع السلاح في العالم

سيكون مستوى الفيلق هو التشكيل القتالي الأساسي لجيش شيا العظمى ، والمجهز بقسم الفيلق الذي يمكن أن يقود العمل الدفاعي للمنطقة. ما لم يكن ذلك في زمن الحرب ، فلن يتم إيواء الفيالق الخمسة من الفيلق الرئيسي معًا.

أجبرت عاصفة الإشاعات الضخمة هذه أشوكا الى حافة الجرف.

تم إدراج الرماة والرماح وحتى سلاح الفرسان كأهداف أساسية لنزع السلاح. أما بالنسبة لرجال القوس والنشاب ، فقد تم استبدالهم منذ فترة طويلة بالمدفعيين في الجولة الأخيرة من إعادة التنظيم العسكري.

في ظل مثل هذا الاضطراب الضخم ، لم يكن بإمكان أشوكا الانسحاب من التبت فحسب ، بل كان عليه أيضًا التفكير في طريقة للدفاع عنها. على الأقل ، كان عليه أن يتوصل إلى اتفاق مع شيا العظمى ليتمكن من شرح الامور لشعبه ، وإلا فلن تهدأ هذه العاصفة.

وضع أشوكا التبت تحت السيطرة العسكرية ، وعامل المدنيين كخِراف وضغط عليهم كما يشاء. بعد ذلك ، دخلت الهند في عاصفة الرأي العام ، حيث تم كشف أن التيارات الخفية كانت تتدفق في الهند.

بداية هذه الشائعات كان من ملوك سلالة جوبتا وسلالة الطاووس. كانوا يخططون في الظلام لشن هجوم مشترك على أشوكا بمجرد انتهاء معركة التبت.

من إعادة تشكيل الجيش بعد وصول باي تشي في العام الأول ، مرت 6 اعوام منذ ذلك الحين ، حيث مرت شيا العظمى بتغييرات هزت الأرض. لقد حان الوقت لتغيير العصر.

على هذا النحو ، كيف يمكنهم بسهولة السماح لسلالة أشوكا بسحب قواتهم من التبت؟

يمكن للمرء أن يرى أنه بصرف النظر عن عدم تشكيل وحدات الآلات ، فإن الميكانيكيين والطهاة والمسعفين لن يشكلوا وحدات أيضًا. سيتم تجهيزهم أساسًا تحت وحدات على مستوى فصيلة.

فقط إذا عانت سلالة أشوكا من خسائر فادحة ، فقد تتاح لهم فرصة لـ تحقيق النصر.

يمكن للمرء أن يتخيل مدى ضخامة هذا المشروع.

خلال هذه العملية ، انضم جواسيس حراس الأفعى السوداء في الهند لإثارة الأمواج. بفضل العمل الجاد من الأطراف الثلاثة ، انتشرت الشائعات في أقصر وقت ممكن.

العام السابع ، الشهر العاشر ، اليوم الخامس ، العاصمة الإمبراطورية.

بعد الكثير من التفكير ، صرَّ أشوكا على أسنانه وقرر إرسال 500 ألف جندي إضافي. في الوقت نفسه ، أمر القوات المدافعة في مدينة لاسا بالدفاع حتى وصول التعزيزات. 

النقطة الأكثر إذهالا في خطة نزع السلاح هذه هي عدم تقليص مستوى الفيلق. بدلاً من ذلك ، سوف يخفضون الفيلق من 70 ألف جندي إلى 50 ألف جندي ، مما يقلل 20 ألف جندي.

بطبيعة الحال ، سيكون من الأفضل أن يدافعوا عن المدينة. حتى لو لم يتمكنوا من ذلك ، كان أشوكا يأمل في استخدام 500 ألف جندي لإعادة معظم الجيش إلى الهند.

 

ما دام الجيش موجودًا ، فلن يكون لدى أشوكا ما يخشاه.

مع هاتين النقطتين ، ستنجح عملية طحن اللحم التي صممها جيا شو بشكل أساسي. علاوة على ذلك ، نظرًا لمدى تعاون سلالة الطاووس وسلالة جوبتا ، سيكون من الممكن لشيا العظمى تحقيق نتائج خارقة.

في الوقت نفسه ، ولتقليل توقعات المدنيين ، أمر أشوكا الـ 500 ألف جندي بالتنكر في زي قوات نقل الحبوب لدخول التبت.

تم إدراج “أولئك الذين لديهم زوجات ، وذوي الحالات السلبية ، والذين أصيبوا بجروح من المعركة” كأهداف أساسية لنزع السلاح.

كان أشوكا قلقًا من أنه إذا علموا أن السلالة قد ألقت مليوني جندي لكنهم فشلوا في الدفاع عن التبت ، فإن ذلك سيضر بسلطة وهيبة السلالة. على هذا النحو ، قرر التصرف بطريقة غير بارزة.

 

بصرف النظر عن ذلك ، تم تقسيم أدوار الفصائل بشكل صحيح بناءً على مهمتهم ومعداتهم وكيفية تشكيلهم. سينقسمون إلى جندي ، سلاح فرسان ، مدفعي ، مهندس ، كشافة ، ميكانيكي ، لوجستي ، مسعف ، طاهي ، جندي الآلات.

العام السابع ، الشهر العاشر ، اليوم الخامس ، العاصمة الإمبراطورية.

لم يكن من الصعب رؤية أنه على مستوى الشعبة ، سيتراجع الرماحين والسيافين في هذه المرحلة من التاريخ. أمام المدفعيين ، كانوا أهدافًا سهلة وسيكون مصيرهم الموت. فقط جنود الدرع والسيف الذين كانوا يرتدون دروعًا ثقيلة يمكنهم القتال ضد المدفعيين بفضل زيادة قدرة الجسد الشخصية للجندي الفردي.

وضع أشوكا التبت تحت السيطرة العسكرية ، وعامل المدنيين كخِراف وضغط عليهم كما يشاء. بعد ذلك ، دخلت الهند في عاصفة الرأي العام ، حيث تم كشف أن التيارات الخفية كانت تتدفق في الهند.

سيكون مستوى الفيلق هو التشكيل القتالي الأساسي لجيش شيا العظمى ، والمجهز بقسم الفيلق الذي يمكن أن يقود العمل الدفاعي للمنطقة. ما لم يكن ذلك في زمن الحرب ، فلن يتم إيواء الفيالق الخمسة من الفيلق الرئيسي معًا.

كان أويانغ شو مليئًا بالعواطف ؛ حتى السماوات كانت تساعد شيا العظمى.

من حيث المبدأ ، يمكن للجنود المتقاعدين اختيار وظائفهم المستقبلية ، وكان على المكاتب المختلفة ترتيب وظيفة مناسبة لهم.

مع هاتين النقطتين ، ستنجح عملية طحن اللحم التي صممها جيا شو بشكل أساسي. علاوة على ذلك ، نظرًا لمدى تعاون سلالة الطاووس وسلالة جوبتا ، سيكون من الممكن لشيا العظمى تحقيق نتائج خارقة.

كان الفيلق هو القوة القتالية الاستراتيجية الأساسية للجيش وكان أيضًا الوحدة الأساسية المستخدمة لحساب القوة. شكل عدد الفيالق وجودتهم الرمز المستخدم لقياس قوة الجيش. ببساطة ، سيعتمد حجم المعركة على عدد فيالق شيا العظمى.

تلقى الخط الأمامي أنباء تفيد بأن المحكمة الإمبراطورية حققت بعض التقدم فيما يتعلق بخطة نزع السلاح.

 

عمل المجلس الكبير ومحكمة الشؤون العسكرية ومحكمة التوجيه الإداري مع بعضهم البعض للعمل على أكبر خطة لنزع السلاح في تاريخ شيا العظمى. في الوقت نفسه ، كانت أيضًا خطة التعديل العسكري الأكثر شمولاً.

مع تقليل نسبة الجنود ، زادت الخطة من نسبة أنواع قوات الدعم.

طالما وافق أويانغ شو عليها ، ستبدأ الخطة على الفور.

قبل نزع السلاح ، كان جيش شيا العظمى يضم 10 فرق ، و 10 فرق كفصيلة ، وخمس فصائل كوحدة ، وخمس وحدات كفوج ، وخمس أفواج كشعبة مع سرب مرؤوس من ألف رجل ، وخمس شعب كفيلق مع فوج مباشر.

النقطة الأكثر إذهالا في خطة نزع السلاح هذه هي عدم تقليص مستوى الفيلق. بدلاً من ذلك ، سوف يخفضون الفيلق من 70 ألف جندي إلى 50 ألف جندي ، مما يقلل 20 ألف جندي.

في العادة ، لن تكون جميع أنواع الدعم الستة موجودة ، لكنها ستتكيف بناءً على الوضع الفعلي.

كان ذلك مذهلاً حقًا .

ذكر أويانغ شو منذ فترة طويلة أن الهدف النهائي لنزع السلاح لم يكن تقليل عدد القوات ولكن زيادة القوة الإجمالية للجيش. فهم دو رو هوي وتشانغ ليانغ والآخرون نواياه.

بما في ذلك فيلق الحرس ، كان لدى جيش شيا العظمى ما مجموع 19 فيلق رئيسي ، وكان لكل منها 5 فيالق. إلى جانب تشكيل يينغ تشو وأمريكا الشمالية ، كان لديهم 99 فيلق.

بداية هذه الشائعات كان من ملوك سلالة جوبتا وسلالة الطاووس. كانوا يخططون في الظلام لشن هجوم مشترك على أشوكا بمجرد انتهاء معركة التبت.

تخفيض 20 ألف يعني أنه سيتم خفض 1.98 مليون جندي دفعة واحدة ؛ سيكون هذا 28.6٪ ، أي أكثر من ربع الجيش.

على هذا النحو ، كان على جندي واحد من كل أربعة أن يتقاعد.

على هذا النحو ، كان على جندي واحد من كل أربعة أن يتقاعد.

لم تكن هناك أنواع من جنود الدعم الفردي في المستوى الأقل من الشعبة .

بعد نزع السلاح ، سينتقل جيش شيا العظمى من ذروته 6.93 مليون إلى 4.95 مليون.

بالتالي ، فإن مستوى الفصيلة قد غلف بشكل أساسي جميع أنواع الجنود في جيش شيا العظمى ، سواء كان ذلك في القتال أو أنواع الدعم. لم يكن مختلفًا عن جيوش العصر الحديث.

بطبيعة الحال ، لن يكون نزع السلاح مجرد تخفيض للأعضاء. التغيير من 70 ألف إلى 50 ألف سيؤثر على الهيكل بأكمله ويعيد تشكيل الجيش بالكامل.

في جيش شيا العظمى ، كان فيلق الحرس وحراس القصر الإمبراطوري وفيلق حماية المدينة من الفيالق المباشرة ، حيث كانوا في أعلى المستويات. التالي سيكون فيلق التنين ، فيلق النمر ، فيلق الفهد ، فيلق النسر ، فيلق الدب ، فيلق الذئب ، فيلق العنقاء.

قبل نزع السلاح ، كان جيش شيا العظمى يضم 10 فرق ، و 10 فرق كفصيلة ، وخمس فصائل كوحدة ، وخمس وحدات كفوج ، وخمس أفواج كشعبة مع سرب مرؤوس من ألف رجل ، وخمس شعب كفيلق مع فوج مباشر.

قبل نزع السلاح ، كان جيش شيا العظمى يضم 10 فرق ، و 10 فرق كفصيلة ، وخمس فصائل كوحدة ، وخمس وحدات كفوج ، وخمس أفواج كشعبة مع سرب مرؤوس من ألف رجل ، وخمس شعب كفيلق مع فوج مباشر.

بعد نزع السلاح ، ستظل 10 فرق ، لكنها ستكون الآن خمس فرق كفصيلة واحدة.

كانت التكاليف الغير مباشرة غير قابلة للعد.

كان هذا التغيير مدعومًا بالبيانات.

وضع دو رو هوي خطاً أحمر خلال هذه الجولة من نزع السلاح ؛ وذكر أن الأبناء الوحيدين وأولئك الذين خدموا لأكثر من خمس أعوام ، وأولئك الذين يعانون من أمراض خفية يجب أن يتقاعدوا.

لقد كان يتجاوز قدرة الملازم في السيطرة على 10 فرق ، وكان من السهل إحداث اختلال في توازن القوى بين الملازم والرائد.

النقطة الأكثر إذهالا في خطة نزع السلاح هذه هي عدم تقليص مستوى الفيلق. بدلاً من ذلك ، سوف يخفضون الفيلق من 70 ألف جندي إلى 50 ألف جندي ، مما يقلل 20 ألف جندي.

بصرف النظر عن ذلك ، تم تقسيم أدوار الفصائل بشكل صحيح بناءً على مهمتهم ومعداتهم وكيفية تشكيلهم. سينقسمون إلى جندي ، سلاح فرسان ، مدفعي ، مهندس ، كشافة ، ميكانيكي ، لوجستي ، مسعف ، طاهي ، جندي الآلات.

بصرف النظر عن ذلك ، تم تقسيم أدوار الفصائل بشكل صحيح بناءً على مهمتهم ومعداتهم وكيفية تشكيلهم. سينقسمون إلى جندي ، سلاح فرسان ، مدفعي ، مهندس ، كشافة ، ميكانيكي ، لوجستي ، مسعف ، طاهي ، جندي الآلات.

بالتالي ، فإن مستوى الفصيلة قد غلف بشكل أساسي جميع أنواع الجنود في جيش شيا العظمى ، سواء كان ذلك في القتال أو أنواع الدعم. لم يكن مختلفًا عن جيوش العصر الحديث.

كان لكل نوع من الجنود إيجابياته وسلبياته ، وكان القتال التعاوني يستخدم إيجابيات أحدهما لتغطية سلبيات الآخر. كلما انتشر هذا النموذج القتالي بشكل أعمق في الجيش ، زادت القوة القتالية الإجمالية للجيش.

كان هناك اثنان من الايجابيات لمثل هذا الترتيب.

بطبيعة الحال ، سيكون من الأفضل أن يدافعوا عن المدينة. حتى لو لم يتمكنوا من ذلك ، كان أشوكا يأمل في استخدام 500 ألف جندي لإعادة معظم الجيش إلى الهند.

أولاً ، أضافت إمكانية التنسيق بين الانواع الكثيرة للجنود.

من الواضح أن روما لم تُبنى في يوم واحد.

كمثال ، بعد هذا التغيير ، سيكون جيش شيا العظمى قادرًا على أن يكون لديه رماح ، سلاح فرسان ، مدفعي ، يقاتلون معًا على مستوى الوحدة ، مما يجعل طريقة القتال أكثر تكيفًا ومرونة.

قبل التغيير العسكري ، عندما ألقت شيا العظمى بنفسها في المعركة ، غالبًا ما سيتطلب الامر قوات الدعم من فيالق مختلفة للتنظيم معًا وإرسالها إلى الحرب.

كان لكل نوع من الجنود إيجابياته وسلبياته ، وكان القتال التعاوني يستخدم إيجابيات أحدهما لتغطية سلبيات الآخر. كلما انتشر هذا النموذج القتالي بشكل أعمق في الجيش ، زادت القوة القتالية الإجمالية للجيش.

من الواضح أن روما لم تُبنى في يوم واحد.

كانت الأساليب القديمة حيث كانت الشعبة بأكملها أو حتى الفيلق بأكمله من نوع جندي واحد غير مناسب للعصر الحديث.

في العادة ، لن تكون جميع أنواع الدعم الستة موجودة ، لكنها ستتكيف بناءً على الوضع الفعلي.

من الواضح أن روما لم تُبنى في يوم واحد.

كمثال ، بعد هذا التغيير ، سيكون جيش شيا العظمى قادرًا على أن يكون لديه رماح ، سلاح فرسان ، مدفعي ، يقاتلون معًا على مستوى الوحدة ، مما يجعل طريقة القتال أكثر تكيفًا ومرونة.

كيف ستعمل الانواع المختلفة معًا ، وكيف ستكون عمليات الاندماج ، وكيف ستكون الأوامر ، وكيفية حل المشكلات اللوجستية ، وغيرها من القضايا التي سيتم حلها ببطء بعد إجراء التغيير.

كمثال ، بعد هذا التغيير ، سيكون جيش شيا العظمى قادرًا على أن يكون لديه رماح ، سلاح فرسان ، مدفعي ، يقاتلون معًا على مستوى الوحدة ، مما يجعل طريقة القتال أكثر تكيفًا ومرونة.

بمجرد أن ينضج التغيير وينجح ، سينتقل جيش شيا العظمى إلى مرحلة جديدة بالكامل.

كانت الأساليب القديمة حيث كانت الشعبة بأكملها أو حتى الفيلق بأكمله من نوع جندي واحد غير مناسب للعصر الحديث.

ثانيًا ، ساعد تقليص الواجبات اللوجستية للفصائل في رفع قوة الجيش ومرونته.

أجبرت عاصفة الإشاعات الضخمة هذه أشوكا الى حافة الجرف.

قبل التغيير ، كان مستوى الشعبة يضم ألف جندي مرؤوس والذين كانوا يتألفون أساسًا من جنود من نوع الدعم مثل المهندسين والعاملين في مجال اللوجستيات والأطباء.

بصرف النظر عن ذلك ، تم تقسيم أدوار الفصائل بشكل صحيح بناءً على مهمتهم ومعداتهم وكيفية تشكيلهم. سينقسمون إلى جندي ، سلاح فرسان ، مدفعي ، مهندس ، كشافة ، ميكانيكي ، لوجستي ، مسعف ، طاهي ، جندي الآلات.

لم تكن هناك أنواع من جنود الدعم الفردي في المستوى الأقل من الشعبة .

بالمثل ، بناءً على المهمة ، يمكن تقسيم المعدات والتركيب إلى وحدات الجنود ووحدات سلاح فرسان ووحدات المدفعيين ووحدات الكشافة ووحدات لوجستية ووحدات المهندسين.

قبل ذلك ، كان جيش شيا العظمى معتادًا على القتال في فيالق ، لذلك لم تكن هناك مشاكل كثيرة. ومع ذلك ، مع تغير سيناريو الحرب ، مع توسع المناطق وساحات القتال ، احتاجوا إلى أفواج وحتى وحدات ليتمكنوا من القتال بشكل مستقل.

 

نتيجة لذلك ، احتاجوا إلى ترتيب قوات الدعم بشكل صحيح.

عادة ، سيتكون الفيلق من العديد من أنواع الجنود.

من إعادة تشكيل الجيش بعد وصول باي تشي في العام الأول ، مرت 6 اعوام منذ ذلك الحين ، حيث مرت شيا العظمى بتغييرات هزت الأرض. لقد حان الوقت لتغيير العصر.

قبل التغيير العسكري ، عندما ألقت شيا العظمى بنفسها في المعركة ، غالبًا ما سيتطلب الامر قوات الدعم من فيالق مختلفة للتنظيم معًا وإرسالها إلى الحرب.

مع الجذور المستقرة والغنية لشيا العظمى ، كان لديهم القدرة على تجهيز الجيش بأنواع مختلفة من الجنود. لن يؤدي هذا إلى زيادة مرونتهم فحسب ، بل سيساعد أيضًا في رفع مستوى البقاء على قيد الحياة وتقليل معدلات الوفيات.

تم التخطيط لإعادة البناء أيضًا في مستوى الفصيلة واعلى.

قبل التغيير ، كان مستوى الشعبة يضم ألف جندي مرؤوس والذين كانوا يتألفون أساسًا من جنود من نوع الدعم مثل المهندسين والعاملين في مجال اللوجستيات والأطباء.

سيكون للوحدة من ستة إلى عشرة فصائل و 300 إلى 500 جندي. بصرف النظر عن الفصائل القتالية ، ستحتاج الوحدة إلى فصيلة لوجستية واحدة على الأقل. بناءً على الموقف ، سيتم إضافة أنواع دعم أخرى مثل الطهاة والمسعفين والكشافة.

بما في ذلك فيلق الحرس ، كان لدى جيش شيا العظمى ما مجموع 19 فيلق رئيسي ، وكان لكل منها 5 فيالق. إلى جانب تشكيل يينغ تشو وأمريكا الشمالية ، كان لديهم 99 فيلق.

ستصبح الوحدة المستوى الاستراتيجي الأساسي لجيش شيا العظمى.

بطبيعة الحال ، لن يكون نزع السلاح مجرد تخفيض للأعضاء. التغيير من 70 ألف إلى 50 ألف سيؤثر على الهيكل بأكمله ويعيد تشكيل الجيش بالكامل.

بالمثل ، بناءً على المهمة ، يمكن تقسيم المعدات والتركيب إلى وحدات الجنود ووحدات سلاح فرسان ووحدات المدفعيين ووحدات الكشافة ووحدات لوجستية ووحدات المهندسين.

سيكون مستوى الشعبة هو القوة القتالية الأساسية لجيش شيا العظمى ، ويمكنهم القتال بمفردهم والدفاع عن المنطقة. بناءً على المهمة والمعدات والتركيب ، يمكن تقسيمهم إلى شعبة جنود الدرع والسيف ، وشعبة سلاح الفرسان ، وشعبة المدفع.

يمكن للمرء أن يرى أنه بصرف النظر عن عدم تشكيل وحدات الآلات ، فإن الميكانيكيين والطهاة والمسعفين لن يشكلوا وحدات أيضًا. سيتم تجهيزهم أساسًا تحت وحدات على مستوى فصيلة.

بالطبع ، كان هناك اختلاف في المعاملة بين القوات القتالية والمساندة ، حيث ساعد أيضًا في تقليل الإنفاق.

سيكون للفوج ثلاث إلى خمس وحدات تحتهم وسرب دعم تابع من 2000 رجل. أشار سرب الدعم هذا إلى المهندسين والكشافة والميكانيكيين واللوجستيين والطهاة والمسعفين.

خلال هذه العملية ، انضم جواسيس حراس الأفعى السوداء في الهند لإثارة الأمواج. بفضل العمل الجاد من الأطراف الثلاثة ، انتشرت الشائعات في أقصر وقت ممكن.

في العادة ، لن تكون جميع أنواع الدعم الستة موجودة ، لكنها ستتكيف بناءً على الوضع الفعلي.

في جيش شيا العظمى ، كان فيلق الحرس وحراس القصر الإمبراطوري وفيلق حماية المدينة من الفيالق المباشرة ، حيث كانوا في أعلى المستويات. التالي سيكون فيلق التنين ، فيلق النمر ، فيلق الفهد ، فيلق النسر ، فيلق الدب ، فيلق الذئب ، فيلق العنقاء.

سيكون مستوى الفوج هو المستوى الاستراتيجي المتقدم لجيش شيا العظمى ؛ سيكون لكل فوج مقر قيادة واستراتيجي معركة. بناءً على المهمة والمعدات والتشكيلات ، تم تمييزهم إلى أفواج جنود ، أفواج سلاح الفرسان ، أفواج المدفعيين ، أفواج القوات الخاصة ، أفواج اللوجستيات ، وأفواج المهندسين.

ثانيًا ، ساعد تقليص الواجبات اللوجستية للفصائل في رفع قوة الجيش ومرونته.

سيكون للشعبة أربعة أفواج وسيكون لها وحدة مستقلة وسرب دعم بمجموع 10 آلاف شخص.

من الواضح أن روما لم تُبنى في يوم واحد.

باتباع منطق مماثل ، ستركز الوحدة المستقلة على لوجستيات المعركة ، والتقنيات ، والإمداد اللوجستي ، بما في ذلك وحدات المهندسين ، ووحدات الكشافة ، والوحدة اللوجستية.

عمل المجلس الكبير ومحكمة الشؤون العسكرية ومحكمة التوجيه الإداري مع بعضهم البعض للعمل على أكبر خطة لنزع السلاح في تاريخ شيا العظمى. في الوقت نفسه ، كانت أيضًا خطة التعديل العسكري الأكثر شمولاً.

سيتألف سرب الدعم من طاقم الصيانة والطهاة والمسعفين.

سيكون المبدأ هو أن الأعضاء المطرودين من الطبقة العليا ستجدد الطبقة التالية ، وسيستمر هذا حتى يصلون الى الطبقة الأخيرة.

سيكون مستوى الشعبة هو القوة القتالية الأساسية لجيش شيا العظمى ، ويمكنهم القتال بمفردهم والدفاع عن المنطقة. بناءً على المهمة والمعدات والتركيب ، يمكن تقسيمهم إلى شعبة جنود الدرع والسيف ، وشعبة سلاح الفرسان ، وشعبة المدفع.

لم يكن هذا المشروع ضخمًا فحسب ، بل إن كمية الذهب المطلوبة كانت هائلة. فقط رسوم التقاعد لـ 1.98 مليون شخص ستصل إلى 20 مليون عملة ذهبية.

لم يكن من الصعب رؤية أنه على مستوى الشعبة ، سيتراجع الرماحين والسيافين في هذه المرحلة من التاريخ. أمام المدفعيين ، كانوا أهدافًا سهلة وسيكون مصيرهم الموت. فقط جنود الدرع والسيف الذين كانوا يرتدون دروعًا ثقيلة يمكنهم القتال ضد المدفعيين بفضل زيادة قدرة الجسد الشخصية للجندي الفردي.

على هذا النحو ، كان على جندي واحد من كل أربعة أن يتقاعد.

سيكون لديهم قسم الشعبة وسيكون لهم لقب وعلم يتم إعطائها بواسطة مارشالات الفيلق الرئيسي. سيكون لديهم أيضًا شارة خاصة.

كانت الأساليب القديمة حيث كانت الشعبة بأكملها أو حتى الفيلق بأكمله من نوع جندي واحد غير مناسب للعصر الحديث.

سيكون لكل قسم مستوى من السلطة الإدارية على قواتهم ، حيث سيكونون مسؤولين عن تدريبهم وتنظيمهم الإداري ، بما في ذلك اختيار الجنود من المستوى الأساسي.

 

بالتالي ، سيستحق الجنرال أن يُطلق عليه لقب جنرال.

ذكر أويانغ شو منذ فترة طويلة أن الهدف النهائي لنزع السلاح لم يكن تقليل عدد القوات ولكن زيادة القوة الإجمالية للجيش. فهم دو رو هوي وتشانغ ليانغ والآخرون نواياه.

سيكون للفيلق أربعة شعب تحته ، بما في ذلك فوج دعم ووحدة دعم بمجموع 50 ألف رجل. سيشمل الفوج المستقل على مستوى الفيلق قوات الدعم مثل أفواج المهندسين والأفواج اللوجستية والمدفعيين ، وجنود الدرع والسيف ، والسيافين ، وسلاح الفرسان ، وحتى القوات الخاصة.

من الواضح أن روما لم تُبنى في يوم واحد.

أما بالنسبة للترتيبات المحددة ، فستستند إلى الوضع ، حيث سيتكيفون بمرونة. كان الهدف النهائي هو تعظيم التعاون بين أنواع الجنود لرفع القوة القتالية الإجمالية للجيش بأكمله.

عمل المجلس الكبير ومحكمة الشؤون العسكرية ومحكمة التوجيه الإداري مع بعضهم البعض للعمل على أكبر خطة لنزع السلاح في تاريخ شيا العظمى. في الوقت نفسه ، كانت أيضًا خطة التعديل العسكري الأكثر شمولاً.

سيكون مستوى الفيلق هو التشكيل القتالي الأساسي لجيش شيا العظمى ، والمجهز بقسم الفيلق الذي يمكن أن يقود العمل الدفاعي للمنطقة. ما لم يكن ذلك في زمن الحرب ، فلن يتم إيواء الفيالق الخمسة من الفيلق الرئيسي معًا.

بين سلاح الفرسان ، كان هناك نوع جديد. كان هناك سلاح الفرسان الخفيف ، سلاح الفرسان الثقيل ، فيلة الحرب ، وحوش الدرع الحديدي ، وسلاح فرسان مدفعي جديد.

عادة ، سيتكون الفيلق من العديد من أنواع الجنود.

حتى لو كانوا من فيلق الحرس ، فسيتعين عليهم التقاعد.

على الرغم من أن الجيل الأول من الطائرات المقاتلة كان قيد الإنتاج ، إلا أنه لم يكن من السهل إنشاء قوة جوية بالمقياس الحالي. أما بالنسبة للبحرية ، فلن يقاتلوا إلا في زمن الحرب ، ولن تكون هناك منظمة مختلطة من البحرية والجيش.

يمكن للمرء أن يرى أنه بصرف النظر عن عدم تشكيل وحدات الآلات ، فإن الميكانيكيين والطهاة والمسعفين لن يشكلوا وحدات أيضًا. سيتم تجهيزهم أساسًا تحت وحدات على مستوى فصيلة.

قبل التغيير العسكري ، عندما ألقت شيا العظمى بنفسها في المعركة ، غالبًا ما سيتطلب الامر قوات الدعم من فيالق مختلفة للتنظيم معًا وإرسالها إلى الحرب.

على الرغم من أن الجيل الأول من الطائرات المقاتلة كان قيد الإنتاج ، إلا أنه لم يكن من السهل إنشاء قوة جوية بالمقياس الحالي. أما بالنسبة للبحرية ، فلن يقاتلوا إلا في زمن الحرب ، ولن تكون هناك منظمة مختلطة من البحرية والجيش.

كان الفيلق هو القوة القتالية الاستراتيجية الأساسية للجيش وكان أيضًا الوحدة الأساسية المستخدمة لحساب القوة. شكل عدد الفيالق وجودتهم الرمز المستخدم لقياس قوة الجيش. ببساطة ، سيعتمد حجم المعركة على عدد فيالق شيا العظمى.

في الوقت نفسه ، زاد تقاعد 1.98 مليون جندي في نفس الوقت من حجم القوات الاحتياطية إلى مستوى جديد. كيفية إدارتهم بفعالية ستصبح مشكلة أيضًا.

سيكون التالي هو مستوى الفيلق الرئيسي ، والذي سيكون أعلى مستوى في الجيش. لن يتم تغيير الفيالق الخمسة التي تحتها ، وسيكون لديها آلية إدارة شاملة. ستكون وحدة المعركة هي التي تقرر اتجاه الحرب.

سيكون مستوى الشعبة هو القوة القتالية الأساسية لجيش شيا العظمى ، ويمكنهم القتال بمفردهم والدفاع عن المنطقة. بناءً على المهمة والمعدات والتركيب ، يمكن تقسيمهم إلى شعبة جنود الدرع والسيف ، وشعبة سلاح الفرسان ، وشعبة المدفع.

ليس ذلك فحسب ، بل سيكون للفيلق الرئيسي الذي يكون لديه منطقة دفاع مستقرة مقر رئيسي ومستشفيات ومراكز لوجستية لتقديم الدعم الطبي واللوجستي للفيلق الرئيسي.

سيكون التالي هو مستوى الفيلق الرئيسي ، والذي سيكون أعلى مستوى في الجيش. لن يتم تغيير الفيالق الخمسة التي تحتها ، وسيكون لديها آلية إدارة شاملة. ستكون وحدة المعركة هي التي تقرر اتجاه الحرب.

كانت هذه هي التفاصيل الأساسية لأكبر خطة نزع سلاح لشيا العظمى. بدلاً من وصفها بأنها نزع سلاح ، كان الأمر أشبه باستخدامهم هذه الفرصة لنزع السلاح لإعادة تشكيل الجيش.

بصرف النظر عن تعديل هيكل الجيش ، ستحتوي الخطة أيضًا على تفاصيل محددة حول الجنود الذين سيتم إبعادهم ، وأنواع الجنود الذين يجب إزالتهم ، وكيفية تسوية هؤلاء الجنود الذين تم إبعادهم.

ذكر أويانغ شو منذ فترة طويلة أن الهدف النهائي لنزع السلاح لم يكن تقليل عدد القوات ولكن زيادة القوة الإجمالية للجيش. فهم دو رو هوي وتشانغ ليانغ والآخرون نواياه.

قبل ذلك ، كان جيش شيا العظمى معتادًا على القتال في فيالق ، لذلك لم تكن هناك مشاكل كثيرة. ومع ذلك ، مع تغير سيناريو الحرب ، مع توسع المناطق وساحات القتال ، احتاجوا إلى أفواج وحتى وحدات ليتمكنوا من القتال بشكل مستقل.

بصرف النظر عن تعديل هيكل الجيش ، ستحتوي الخطة أيضًا على تفاصيل محددة حول الجنود الذين سيتم إبعادهم ، وأنواع الجنود الذين يجب إزالتهم ، وكيفية تسوية هؤلاء الجنود الذين تم إبعادهم.

أما بالنسبة للترتيبات المحددة ، فستستند إلى الوضع ، حيث سيتكيفون بمرونة. كان الهدف النهائي هو تعظيم التعاون بين أنواع الجنود لرفع القوة القتالية الإجمالية للجيش بأكمله.

في جيش شيا العظمى ، كان فيلق الحرس وحراس القصر الإمبراطوري وفيلق حماية المدينة من الفيالق المباشرة ، حيث كانوا في أعلى المستويات. التالي سيكون فيلق التنين ، فيلق النمر ، فيلق الفهد ، فيلق النسر ، فيلق الدب ، فيلق الذئب ، فيلق العنقاء.

بالتالي ، سيستحق الجنرال أن يُطلق عليه لقب جنرال.

بعد ذلك سيكون فيلق حماية الحدود مثل فيلق غرب أفريقيا ، فيلق شرق أفريقيا ، فيلق هانوي ، فيلق هيلو ، فيلق نان جيانغ ، فيلق شيانغ جيانغ ، فيلق هيدونغ ، فيلق بي جيانغ بالإضافة إلى التشكيلات مثل تشكيل يينغ تشو وتشكيل أمريكا الجنوبية.

سيكون مستوى الشعبة هو القوة القتالية الأساسية لجيش شيا العظمى ، ويمكنهم القتال بمفردهم والدفاع عن المنطقة. بناءً على المهمة والمعدات والتركيب ، يمكن تقسيمهم إلى شعبة جنود الدرع والسيف ، وشعبة سلاح الفرسان ، وشعبة المدفع.

بعد ذلك ، سيكون مستوى شعبة الحامية في مختلف المناطق. تحت ذلك ستكون قوات الاحتياط. من أعلى إلى أسفل ، كانت هناك خمس طبقات شكلت الهيكل المثالي لجيش شيا العظمى.

لم يكن من الصعب رؤية أنه على مستوى الشعبة ، سيتراجع الرماحين والسيافين في هذه المرحلة من التاريخ. أمام المدفعيين ، كانوا أهدافًا سهلة وسيكون مصيرهم الموت. فقط جنود الدرع والسيف الذين كانوا يرتدون دروعًا ثقيلة يمكنهم القتال ضد المدفعيين بفضل زيادة قدرة الجسد الشخصية للجندي الفردي.

كلما تراجعت ، كلما ضعف الجنود.

بصرف النظر عن ذلك ، تم تقسيم أدوار الفصائل بشكل صحيح بناءً على مهمتهم ومعداتهم وكيفية تشكيلهم. سينقسمون إلى جندي ، سلاح فرسان ، مدفعي ، مهندس ، كشافة ، ميكانيكي ، لوجستي ، مسعف ، طاهي ، جندي الآلات.

بالتالي ، في هذه الجولة من نزع السلاح ، سيطردون 100 ألف شخص من فيلق الحرس ، يا له من إهدار للكنز.

تم إدراج “أولئك الذين لديهم زوجات ، وذوي الحالات السلبية ، والذين أصيبوا بجروح من المعركة” كأهداف أساسية لنزع السلاح.

سيكون المبدأ هو أن الأعضاء المطرودين من الطبقة العليا ستجدد الطبقة التالية ، وسيستمر هذا حتى يصلون الى الطبقة الأخيرة.

نظرًا لصعود الأسلحة النارية ، أشارت الخطة بوضوح إلى أن المدفعيين والقوات الجوية ووحدات التحكم في الدمى القتالية وما شابه ذلك ، ستستحوذ على 60٪ من الجيش.

بالطبع ، لم يتم تأكيد هذا.

خلال هذه العملية ، انضم جواسيس حراس الأفعى السوداء في الهند لإثارة الأمواج. بفضل العمل الجاد من الأطراف الثلاثة ، انتشرت الشائعات في أقصر وقت ممكن.

وضع دو رو هوي خطاً أحمر خلال هذه الجولة من نزع السلاح ؛ وذكر أن الأبناء الوحيدين وأولئك الذين خدموا لأكثر من خمس أعوام ، وأولئك الذين يعانون من أمراض خفية يجب أن يتقاعدوا.

قبل ذلك ، كان جيش شيا العظمى معتادًا على القتال في فيالق ، لذلك لم تكن هناك مشاكل كثيرة. ومع ذلك ، مع تغير سيناريو الحرب ، مع توسع المناطق وساحات القتال ، احتاجوا إلى أفواج وحتى وحدات ليتمكنوا من القتال بشكل مستقل.

حتى لو كانوا من فيلق الحرس ، فسيتعين عليهم التقاعد.

بالمثل ، بناءً على المهمة ، يمكن تقسيم المعدات والتركيب إلى وحدات الجنود ووحدات سلاح فرسان ووحدات المدفعيين ووحدات الكشافة ووحدات لوجستية ووحدات المهندسين.

تم إدراج “أولئك الذين لديهم زوجات ، وذوي الحالات السلبية ، والذين أصيبوا بجروح من المعركة” كأهداف أساسية لنزع السلاح.

سيتألف سرب الدعم من طاقم الصيانة والطهاة والمسعفين.

بصرف النظر عن ذلك سيكون تعديل النسبة لأنواع الجنود.

عادة ، سيتكون الفيلق من العديد من أنواع الجنود.

نظرًا لصعود الأسلحة النارية ، أشارت الخطة بوضوح إلى أن المدفعيين والقوات الجوية ووحدات التحكم في الدمى القتالية وما شابه ذلك ، ستستحوذ على 60٪ من الجيش.

بداية هذه الشائعات كان من ملوك سلالة جوبتا وسلالة الطاووس. كانوا يخططون في الظلام لشن هجوم مشترك على أشوكا بمجرد انتهاء معركة التبت.

خاصة المدفعيين والقوات الجوية ، حيث سيتم توسيعهم بشكل كبير في هذه الجولة.

سيكون المبدأ هو أن الأعضاء المطرودين من الطبقة العليا ستجدد الطبقة التالية ، وسيستمر هذا حتى يصلون الى الطبقة الأخيرة.

تم إدراج الرماة والرماح وحتى سلاح الفرسان كأهداف أساسية لنزع السلاح. أما بالنسبة لرجال القوس والنشاب ، فقد تم استبدالهم منذ فترة طويلة بالمدفعيين في الجولة الأخيرة من إعادة التنظيم العسكري.

في جيش شيا العظمى ، كان فيلق الحرس وحراس القصر الإمبراطوري وفيلق حماية المدينة من الفيالق المباشرة ، حيث كانوا في أعلى المستويات. التالي سيكون فيلق التنين ، فيلق النمر ، فيلق الفهد ، فيلق النسر ، فيلق الدب ، فيلق الذئب ، فيلق العنقاء.

بين سلاح الفرسان ، كان هناك نوع جديد. كان هناك سلاح الفرسان الخفيف ، سلاح الفرسان الثقيل ، فيلة الحرب ، وحوش الدرع الحديدي ، وسلاح فرسان مدفعي جديد.

قبل التغيير العسكري ، عندما ألقت شيا العظمى بنفسها في المعركة ، غالبًا ما سيتطلب الامر قوات الدعم من فيالق مختلفة للتنظيم معًا وإرسالها إلى الحرب.

مع تقليل نسبة الجنود ، زادت الخطة من نسبة أنواع قوات الدعم.

خاصة المدفعيين والقوات الجوية ، حيث سيتم توسيعهم بشكل كبير في هذه الجولة.

كانت هذه الخطة تأمل في أن يكون لجيش شيا العظمى في المستقبل قدرة على الاكتفاء الذاتي ولن يضطر إلى الاستفادة من عدد كبير من العمال لتسوية مشاكلهم اللوجستية في كل مرة تكون هناك حرب ضخمة.

قبل ذلك ، كان جيش شيا العظمى معتادًا على القتال في فيالق ، لذلك لم تكن هناك مشاكل كثيرة. ومع ذلك ، مع تغير سيناريو الحرب ، مع توسع المناطق وساحات القتال ، احتاجوا إلى أفواج وحتى وحدات ليتمكنوا من القتال بشكل مستقل.

بالطبع ، كان هناك اختلاف في المعاملة بين القوات القتالية والمساندة ، حيث ساعد أيضًا في تقليل الإنفاق.

سيكون لكل قسم مستوى من السلطة الإدارية على قواتهم ، حيث سيكونون مسؤولين عن تدريبهم وتنظيمهم الإداري ، بما في ذلك اختيار الجنود من المستوى الأساسي.

في الختام ، سيواجه الأشخاص الذين تمت إزالتهم أحد المصائر الأربعة – يمكن تخفيض رتبتهم مثل فيلق الحرس إلى فيلق التنين ، وتغيير نوع الجندي مثل رماح إلى مدفعي ، وتغيير نوع الفئة مثل سلاح الفرسان إلى جندي لوجستي ، وأخيراً التحول من الخدمة الفعلية إلى قوة الاحتياط ، والحصول على راتب التقاعد ومميزات النظام العسكري.

بصرف النظر عن ذلك ، تم تقسيم أدوار الفصائل بشكل صحيح بناءً على مهمتهم ومعداتهم وكيفية تشكيلهم. سينقسمون إلى جندي ، سلاح فرسان ، مدفعي ، مهندس ، كشافة ، ميكانيكي ، لوجستي ، مسعف ، طاهي ، جندي الآلات.

يمكن للمرء أن يتخيل مدى ضخامة هذا المشروع.

ذكر أويانغ شو منذ فترة طويلة أن الهدف النهائي لنزع السلاح لم يكن تقليل عدد القوات ولكن زيادة القوة الإجمالية للجيش. فهم دو رو هوي وتشانغ ليانغ والآخرون نواياه.

لم يكن هذا المشروع ضخمًا فحسب ، بل إن كمية الذهب المطلوبة كانت هائلة. فقط رسوم التقاعد لـ 1.98 مليون شخص ستصل إلى 20 مليون عملة ذهبية.

بالتالي ، فإن مستوى الفصيلة قد غلف بشكل أساسي جميع أنواع الجنود في جيش شيا العظمى ، سواء كان ذلك في القتال أو أنواع الدعم. لم يكن مختلفًا عن جيوش العصر الحديث.

من حيث المبدأ ، يمكن للجنود المتقاعدين اختيار وظائفهم المستقبلية ، وكان على المكاتب المختلفة ترتيب وظيفة مناسبة لهم.

بالتالي ، في هذه الجولة من نزع السلاح ، سيطردون 100 ألف شخص من فيلق الحرس ، يا له من إهدار للكنز.

كانت التكاليف الغير مباشرة غير قابلة للعد.

النقطة الأكثر إذهالا في خطة نزع السلاح هذه هي عدم تقليص مستوى الفيلق. بدلاً من ذلك ، سوف يخفضون الفيلق من 70 ألف جندي إلى 50 ألف جندي ، مما يقلل 20 ألف جندي.

في الوقت نفسه ، زاد تقاعد 1.98 مليون جندي في نفس الوقت من حجم القوات الاحتياطية إلى مستوى جديد. كيفية إدارتهم بفعالية ستصبح مشكلة أيضًا.

كانت الأساليب القديمة حيث كانت الشعبة بأكملها أو حتى الفيلق بأكمله من نوع جندي واحد غير مناسب للعصر الحديث.

 

 

من الواضح أن روما لم تُبنى في يوم واحد.

 

بالتالي ، فإن مستوى الفصيلة قد غلف بشكل أساسي جميع أنواع الجنود في جيش شيا العظمى ، سواء كان ذلك في القتال أو أنواع الدعم. لم يكن مختلفًا عن جيوش العصر الحديث.

 

نظرًا لصعود الأسلحة النارية ، أشارت الخطة بوضوح إلى أن المدفعيين والقوات الجوية ووحدات التحكم في الدمى القتالية وما شابه ذلك ، ستستحوذ على 60٪ من الجيش.

 

ذكر أويانغ شو منذ فترة طويلة أن الهدف النهائي لنزع السلاح لم يكن تقليل عدد القوات ولكن زيادة القوة الإجمالية للجيش. فهم دو رو هوي وتشانغ ليانغ والآخرون نواياه.

الترجمة: Hunter

يمكن للمرء أن يرى أنه بصرف النظر عن عدم تشكيل وحدات الآلات ، فإن الميكانيكيين والطهاة والمسعفين لن يشكلوا وحدات أيضًا. سيتم تجهيزهم أساسًا تحت وحدات على مستوى فصيلة.

في الوقت نفسه ، زاد تقاعد 1.98 مليون جندي في نفس الوقت من حجم القوات الاحتياطية إلى مستوى جديد. كيفية إدارتهم بفعالية ستصبح مشكلة أيضًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط