نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم أون لاين 1267

من سيفوز ومن سيخسر

من سيفوز ومن سيخسر

الفصل 1267 – من سيفوز ومن سيخسر

”هجوم متسلل! هجوم متسلل! “

منزل أوجيدي ، مدينة لولان .

الآن ، كان عليهم فقط الاندفاع والتشكيل. بعد ذلك ، سيكونون قادرين على صدهم. طالما أنهم كانوا قادرين على منع الموجة الأولى ، فإن المزيد من حلفائهم سيكونون قادرين على الانضمام.

بعد تدمير خانات الترك الغربية ، أصبحت مدينة لولان عاصمة لمنزل أوجيدي .

ومع ذلك ، لم يرغب وانغ بين في تحقيق نصر صغير والتهام طليعة العدو فقط. ستقضي خطته على 200 ألف من الأعداء قبل أن يتراجع على الفور.

كان لدى أوجيدي ، اللورد العظيم الذي وضع أسس سلالة يوان ، تعبيرًا قبيحًا ، حيث سأل ، “هل قرر الأب حقًا نقل العرش إلى الأخ الرابع؟”

كان هناك بعض العمال المدنيين التبت الحقيقيين بينهم. على الفور ، اصبحوا خائفين لدرجة أنهم اختبأوا تحت عربات الحبوب ، حيث ارتجفوا وصلوا من أجل النجاة من هذه المحنة.

“نعم ، أوجيدي !”

صر أوجيدي على أسنانه بينما كانت عيناه تلمع بضوء شرير. قبل ذلك ، عندما تلقى أمر والده لإفساح المجال لجيش شيا العظمى ، كان أوجيدي غير سعيد. الآن ، مع حدوث مثل هذا الأمر ، كره أوجيدي شيا العظمى حتى النخاع. 

“لماذا؟” كان أوجيدي في حالة عدم تصديق.

ستكون هذه خطتهم الاحتياطية.

“سمعت أن السبب هو أنك صعدت إلى منصب خان من قبل. شعر جنكيز خان بالقلق بشأن شيا العظمى ، ولهذا السبب اختار تولي “. رد المسؤول.

في مواجهة مثل هذا الفيضان الحديدي ، لم يكن لدى جيش سلالة أشوكا أي وسيلة للرد. لم يكن لدى الجنود سوى الوقت لإطلاق صرخات يائسة قبل أن يتم دهسهم في عجينة من اللحم.

“شيا العظمى!”

أنقذ حرص وانغ بين حياة الجيش بأكمله.

صر أوجيدي على أسنانه بينما كانت عيناه تلمع بضوء شرير. قبل ذلك ، عندما تلقى أمر والده لإفساح المجال لجيش شيا العظمى ، كان أوجيدي غير سعيد. الآن ، مع حدوث مثل هذا الأمر ، كره أوجيدي شيا العظمى حتى النخاع. 

في الساعة 9 صباحًا ، ظهرت قوة نقل حبوب أشوكا في بداية المسار.

” أوجيدي ، ماذا يجب أن نفعل؟” سأل المسؤول.

بمجرد حصول تولي على العرش ، ربما لن يتمكنوا من الاحتفاظ بمنزل أوجيدي .

ومع ذلك ، اكتشف كشافة تشين أن مجموعة الحبوب هذه كانت مختلفة. كان لديهم في الأساس فرقة حراس كل بضع مئات من الأمتار.

كان أوجيدي حاكمًا حاسمًا حقًا ، تمتم قائلاً: ” أبي ، منذ أن تخليت عني ، لا تلومني على هذا.” كما قال هذا ، أعطى أوجيدي سلسلة من التعليمات.

كان الدرع القديم معقدًا حقًا ولم يكن شيئًا يمكن ارتداؤه في فترة زمنية قصيرة.

اندهش المسؤول وسأله بريبة : ” أوجيدي ، هل سينجح ذلك؟”

“نعم ايها القائد!”

“في هذه المرحلة ، حتى لو لم ينجح ، يجب أن يعمل هذا.” كان أوجيدي شخصية عظيمة . بمجرد أن يتخذ قراره ، لن يكون هناك ما يخشاه ، “على الأكثر ، سنهرب باتجاه بلاد فارس”.

أومأ وانغ بين برأسه وأمر ، “توقفوا عن إطلاق السهام واستعدوا لمواجهة العدو!”

خلال هجوم المغول للغرب ، أرسل منزل أوجيدي القوة الرئيسية المطلقة. كان الجيش المغولي دائمًا يمنح المكافآت على مساهمات الفرد ، لذلك تم منح نصف المدن التي تم الحصول عليها إلى أوجيدي .

مع صوت “شوا!” امتطى جميع الجنود المنتظرين خيولهم.

ستكون هذه خطتهم الاحتياطية.

معسكر مؤقت ، خيمة القائد.

نظر وانغ بين إلى السماء. ولما رأى أن الوقت كان قريبا من الظهر ، أومأ برأسه وقال ، “امتطوا خيولكم!”

العام السابع ، الشهر العاشر ، اليوم 13 ، غرب التبت.

“نذل ، ابتعد!”

أنقذ حرص وانغ بين حياة الجيش بأكمله.

“اقتلوهم!”

في الصباح ، عندما كانت قوات وانغ بين على وشك الاصطدام بجيش سلالة أشوكا ، لاحظ الكشافة المرسلون فرقة نقل الحبوب المعادية.

اندلعت الصرخات في كل مكان. في غمضة عين ، سقط العديد من الجنود على الأرض من الألم.

في العصور القديمة ، لضمان سلامة خط الحبوب ، سيرسلون جيشًا لمرافقة العمال ليكونوا بمثابة حارس شخصي. حتى ذلك الحين ، ستتألف المجموعة بأكملها بشكل أساسي من العمال الذين يدفعون عربات الحبوب ببطء فوق الممرات الجبلية.

لم يستطع جيش سلالة أشوكا الذي كان يتسلق إلا التوقف. بعد ذلك ، قاموا بالاندفاع نحو التل بسرعة أكبر.

خاصة وأن هذه كانت الأرض التبتية الأساسية ولم تكن بعيدة عن سلالة أشوكا. بطبيعة الحال ، لن يقلق أشوكا من الهجمات المتسللة ، لذلك يجب أن يكون هناك عدد قليل من الحراس الشخصيين.

ومع ذلك ، اكتشف كشافة تشين أن مجموعة الحبوب هذه كانت مختلفة. كان لديهم في الأساس فرقة حراس كل بضع مئات من الأمتار.

معسكر مؤقت ، خيمة القائد.

بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك شيء ما مع العمال الذين يدفعون عربات الحبوب.

“نعم ايها القائد!”

بحسب تقرير الكشافة ، كان أكثر من نصف العمال من أصحاب العضلات. أطلقوا هالة تهددهم ، ولمعت أعينهم بالطاقة.

اندلعت الصرخات في كل مكان. في غمضة عين ، سقط العديد من الجنود على الأرض من الألم.

كانت المشكلة أن المسؤولين عن نقل الحبوب كانوا مدنيين تبتيين أجبروا على العمل. يمكن للمرء أن يتخيل أنه على الرغم من أنهم سيكونون محترمين ، إلا أنهم لن يكونوا متحمسين ومليئين بالطاقة.

في العصور القديمة ، لضمان سلامة خط الحبوب ، سيرسلون جيشًا لمرافقة العمال ليكونوا بمثابة حارس شخصي. حتى ذلك الحين ، ستتألف المجموعة بأكملها بشكل أساسي من العمال الذين يدفعون عربات الحبوب ببطء فوق الممرات الجبلية.

علاوة على ذلك ، بعد تعرضهم للتعذيب من قبل قوات سلالة أشوكا ، فإن الطعام الذي يتلقونه سيكون بالتأكيد فظيعًا. لم يكن هناك أي طريقة أن تكون أجسادهم صحية وقوية.

الترجمة: Hunter 

كل الدلائل تشير إلى حقيقة أن ما يسمى بمجموعة نقل الحبوب أمامهم كانوا جنوداً متنكرين من سلالة أشوكا.

الفصل 1267 – من سيفوز ومن سيخسر

معسكر مؤقت ، خيمة القائد.

“سمعت أن السبب هو أنك صعدت إلى منصب خان من قبل. شعر جنكيز خان بالقلق بشأن شيا العظمى ، ولهذا السبب اختار تولي “. رد المسؤول.

عندما تلقى وانغ بين التقرير ، ابتسم وقال ، “العدو ماكر للغاية ليتنكروا في الواقع كقوة نقل الحبوب. لا عجب أننا لم نتمكن من العثور عليهم ؛ كانوا يختبئون تحت أعيننا طوال هذا الوقت “.

بغض النظر عن أي شيء ، كان لسلالة أشوكا ميزة عددية مطلقة ، ولم يخشوا أي شيء. في اللحظة التي تتسلق فيها القوات الجبل ، سيصبح المنتصر غير مؤكد.

بعد دخول التبت ، أرسل وانغ بين العديد من الكشافة للعثور على آثار للعدو لأجل تجنبهم. بعد كل شيء ، كانت مهمتهم هي محاصرة خط نقل الحبوب للعدو وليس الاشتباك مع قوتهم الرئيسية.

بسرعة كبيرة ، تشكلت قوات وانغ بين ، حيث قلبوا الخيول واندفعوا نحو الخط الخلفي. في هذه اللحظة ، صعد خط دفاع سلالة أشوكا للتو إلى أعلى التل. قبل أن يتمكنوا من الحصول على أرضية مستقرة ، كان عليهم مواجهة حوافر الخيول الهادرة لجيش شيا العظمى.

الآن بعد أن تم دمج العدو في قوات نقل الحبوب ، لم يكن لديهم خيار سوى قتالهم.

بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك شيء ما مع العمال الذين يدفعون عربات الحبوب.

“أيها القائد ، هذه فرصة جيدة للحصول على الفضل.” فكر النائب.

في مواجهة مثل هذا الوضع ، لم يكن بوسع القوات التي تعرضت للهجوم سوى محاولة الهرب. اختلط الجنود والعمال والحيوانات مع بعضهم البعض أثناء محاولتهم الهروب ، يا لها من فوضى عارمة.

ابتسم وانغ بين وأومأ برأسه قبل أن يقول ، “هذا صحيح. العدو الذي يختبئ بين قوة الحبوب يعني أن أسلحته ودروعه مخبأة في عربات الحبوب. طالما أننا نفاجئهم ، يمكننا الفوز على الفور “.

نظرًا لأنهم كانوا يسافرون من الخطوط الخلفية وكان لديهم 500 ألف من حراس المدينة الامبراطورية الذين يدافعون عنهم ، لم يكن لدى القوة الناقلة ما تخشاه. لقد كانوا كسالى جدًا لدرجة أنهم كانوا يرقصون.

“فلتأمر الجنود بالراحة ؛ سنخوض الحرب غدا! ” أمر وانغ بين.

الآن بعد أن تم دمج العدو في قوات نقل الحبوب ، لم يكن لديهم خيار سوى قتالهم.

“نعم ايها القائد!”

ستكون هذه خطتهم الاحتياطية.

غادر النائب بحماس.

” آنغ ~~”

كان الدرع القديم معقدًا حقًا ولم يكن شيئًا يمكن ارتداؤه في فترة زمنية قصيرة.

في صباح اليوم التالي ، بعد أن تناولوا إفطارهم ، امتطى الجيش مطيتهم وسرعان ما اختبأوا خلف أحد التلال. عند سفح الجبل كان هناك طريق يجب أن يمر به خط الحبوب الخاص بالعدو.

اندلعت الصرخات في كل مكان. في غمضة عين ، سقط العديد من الجنود على الأرض من الألم.

في الساعة 9 صباحًا ، ظهرت قوة نقل حبوب أشوكا في بداية المسار.

ومع ذلك ، اكتشف كشافة تشين أن مجموعة الحبوب هذه كانت مختلفة. كان لديهم في الأساس فرقة حراس كل بضع مئات من الأمتار.

نظرًا لأنهم كانوا يسافرون من الخطوط الخلفية وكان لديهم 500 ألف من حراس المدينة الامبراطورية الذين يدافعون عنهم ، لم يكن لدى القوة الناقلة ما تخشاه. لقد كانوا كسالى جدًا لدرجة أنهم كانوا يرقصون.

كان المشهد بأكمله فوضويًا حقًا .

“القائد ، العدو هنا!” أفاد النائب.

ستكون هذه خطتهم الاحتياطية.

كان وانغ بين هادئًا حقًا ، “انتظر بعض الوقت.”

لم يكن هذا المكان واديًا ، ولن تتمكن قوات وانغ بين من تفجير الجبل لإغلاق طريق العدو. إذا أرادوا استخدام 70 ألف جندي لهزيمة 500 ألف ، فلن يستطيعوا مهاجمة الوسط. كان عليهم محاولة الفصل بين الأمام والخلف بدلاً من ذلك.

بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك شيء ما مع العمال الذين يدفعون عربات الحبوب.

إذا فعلوا ذلك ، سيكون من الممكن أن تكون قوات العدو قادرة على ضربهم.

الآن ، أصبح الأمر مثيرًا ، حيث كانت قوات العدو تحاول الهروب أثناء القتال فيما بينهم.

ومع ذلك ، لم يرغب وانغ بين في تحقيق نصر صغير والتهام طليعة العدو فقط. ستقضي خطته على 200 ألف من الأعداء قبل أن يتراجع على الفور.

”هجوم متسلل! هجوم متسلل! “

بعد ذلك ، سيجدون المزيد من الفرص لإزعاج العدو.

تناثرت دماء جديدة على الأرض واختلطت بالتراب والأرز.

ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، سيكون العدو مستعدًا وستكون الاضطرابات أقل فاعلية لأن قوات وانغ بين ستكون مكشوفة بالفعل. نتيجة لذلك ، كانت المعركة الأولى هي أفضل فرصة لهم ، حيث كان عليهم محاولة الاستفادة منها بأفضل تأثير.

مع إعطاء الأمر ، امتد مطر السهام مثل شبكة ضخمة لأميال عديدة وغطت رؤوس العدو.

بعد ساعتين ، ذكره النائب ، “أيها القائد ، لقد حان الوقت!”

ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، سيكون العدو مستعدًا وستكون الاضطرابات أقل فاعلية لأن قوات وانغ بين ستكون مكشوفة بالفعل. نتيجة لذلك ، كانت المعركة الأولى هي أفضل فرصة لهم ، حيث كان عليهم محاولة الاستفادة منها بأفضل تأثير.

نظر وانغ بين إلى السماء. ولما رأى أن الوقت كان قريبا من الظهر ، أومأ برأسه وقال ، “امتطوا خيولكم!”

منزل أوجيدي ، مدينة لولان .

“نعم ايها القائد!”

ومع ذلك ، اكتشف كشافة تشين أن مجموعة الحبوب هذه كانت مختلفة. كان لديهم في الأساس فرقة حراس كل بضع مئات من الأمتار.

مع صوت “شوا!” امتطى جميع الجنود المنتظرين خيولهم.

العام السابع ، الشهر العاشر ، اليوم 13 ، غرب التبت.

بعد ذلك لم يصرخوا ويعلنوا عن وجودهم. بدلاً من ذلك ، تسلقوا الجبل بسرعة ونظروا إلى الأسفل من الأعلى. من وجهة نظرهم ، يمكنهم رؤية العدو المتنقل.

 

“نار!”

بحسب تقرير الكشافة ، كان أكثر من نصف العمال من أصحاب العضلات. أطلقوا هالة تهددهم ، ولمعت أعينهم بالطاقة.

مع إعطاء الأمر ، امتد مطر السهام مثل شبكة ضخمة لأميال عديدة وغطت رؤوس العدو.

أنقذ حرص وانغ بين حياة الجيش بأكمله.

بمساعدة الجاذبية ، كانت هذه الأسهم التي تم إطلاقها من أعلى مثل النيازك المتساقطة. بصوت ” بوتشي ” ، اخترقت السهام لحم جنود العدو.

كان المشهد بأكمله فوضويًا حقًا .

اندلعت الصرخات في كل مكان. في غمضة عين ، سقط العديد من الجنود على الأرض من الألم.

لم يستطع جيش سلالة أشوكا الذي كان يتسلق إلا التوقف. بعد ذلك ، قاموا بالاندفاع نحو التل بسرعة أكبر.

”هجوم متسلل! هجوم متسلل! “

الآن بعد أن تم دمج العدو في قوات نقل الحبوب ، لم يكن لديهم خيار سوى قتالهم.

كانت قوات نقل الحبوب مثل الطيور الهاربة. كانت ردة فعلهم هي التجهز بالعتاد. إما ركعوا على ركبهم أو تجمعوا في تشكيلات للرد على الهجوم المضاد.

“في هذه المرحلة ، حتى لو لم ينجح ، يجب أن يعمل هذا.” كان أوجيدي شخصية عظيمة . بمجرد أن يتخذ قراره ، لن يكون هناك ما يخشاه ، “على الأكثر ، سنهرب باتجاه بلاد فارس”.

قام الجنود المتنكرين بإخراج أسلحتهم من عربات الحبوب. أما بالنسبة لدروعهم ، فلم يكن لديهم الوقت ليتجهزوا بها.

مع صوت “شوا!” امتطى جميع الجنود المنتظرين خيولهم.

كان الدرع القديم معقدًا حقًا ولم يكن شيئًا يمكن ارتداؤه في فترة زمنية قصيرة.

علاوة على ذلك ، بعد تعرضهم للتعذيب من قبل قوات سلالة أشوكا ، فإن الطعام الذي يتلقونه سيكون بالتأكيد فظيعًا. لم يكن هناك أي طريقة أن تكون أجسادهم صحية وقوية.

كان هناك بعض العمال المدنيين التبت الحقيقيين بينهم. على الفور ، اصبحوا خائفين لدرجة أنهم اختبأوا تحت عربات الحبوب ، حيث ارتجفوا وصلوا من أجل النجاة من هذه المحنة.

نظر وانغ بين إلى السماء. ولما رأى أن الوقت كان قريبا من الظهر ، أومأ برأسه وقال ، “امتطوا خيولكم!”

مع عدم وجود من يعتني بهم ، صرخت جميع الحيوانات ، حتى أن بعضها قد تم تحريره واندفع حول القوات. تم هدم العديد من عربات الحبوب ، وسقطت أكياس الحبوب على الأرض.

ستكون هذه خطتهم الاحتياطية.

فُتحت بعض أكياس الحبوب وتدفق الأرز الأبيض ، منتشرًا في جميع أنحاء الأرض.

“نذل ، ابتعد!”

كان المشهد بأكمله فوضويًا حقًا .

بعد ذلك ، سيجدون المزيد من الفرص لإزعاج العدو.

استخدمت قوات وانغ بين ميزتها الجغرافية لإلقاء مطر من السهام. بعد ثلاث جولات ، تكبد العدو خسائر فادحة وخاصة المتنكرين بزي عمال. لم يكن لديهم أي دروع لحمايتهم ، فماتوا فور إطلاق السهام عليهم.

أدى هذا إلى قشعريرة في العمود الفقري.

تناثرت دماء جديدة على الأرض واختلطت بالتراب والأرز.

“أيها القائد ، قوات العدو في منتصف التل.” أفاد النائب.

في مواجهة مثل هذا الوضع ، لم يكن بوسع القوات التي تعرضت للهجوم سوى محاولة الهرب. اختلط الجنود والعمال والحيوانات مع بعضهم البعض أثناء محاولتهم الهروب ، يا لها من فوضى عارمة.

بعد ساعتين ، ذكره النائب ، “أيها القائد ، لقد حان الوقت!”

” آنغ ~~”

“في هذه المرحلة ، حتى لو لم ينجح ، يجب أن يعمل هذا.” كان أوجيدي شخصية عظيمة . بمجرد أن يتخذ قراره ، لن يكون هناك ما يخشاه ، “على الأكثر ، سنهرب باتجاه بلاد فارس”.

سقطت بقرة على الأرض بعد إطلاق السهم عليها ، حيث صرخت من الألم.

 

“نذل ، ابتعد!”

كانت المشكلة أن المسؤولين عن نقل الحبوب كانوا مدنيين تبتيين أجبروا على العمل. يمكن للمرء أن يتخيل أنه على الرغم من أنهم سيكونون محترمين ، إلا أنهم لن يكونوا متحمسين ومليئين بالطاقة.

لم تتردد قوات سلالة أشوكا الهاربة عندما رأوا العمال يسدون طريقهم. لقد قاموا ببساطة برفع شفراتهم وقطعوهم. داسوا على جثثهم أثناء هروبهم.

إذا فعلوا ذلك ، سيكون من الممكن أن تكون قوات العدو قادرة على ضربهم.

“إنهم يقتلون المدنيين ~~”

نظرًا لأن التل كان شديد الانحدار ، لم يكن بيئة مناسبة لاندفاع سلاح الفرسان. إذا هاجموا العدو حقًا ، فقد يقتلون العدو ، ولكن كانت هناك أيضًا فرصة أن يصطدموا بالجرف على الجانب الآخر.

جاء معظم العمال من نفس المنطقة ، وبعضهم جاء من نفس القرية. عند رؤية أصدقائهم يُقتلون بينما يُعاملون جميعًا مثل العبيد ، اصبحوا مليئين بالاستياء. تفجر كل هذا عندما كانوا على وشك الحياة والموت.

سقطت بقرة على الأرض بعد إطلاق السهم عليها ، حيث صرخت من الألم.

“اقتلوهم!”

“في هذه المرحلة ، حتى لو لم ينجح ، يجب أن يعمل هذا.” كان أوجيدي شخصية عظيمة . بمجرد أن يتخذ قراره ، لن يكون هناك ما يخشاه ، “على الأكثر ، سنهرب باتجاه بلاد فارس”.

كما قالوا ذلك ، حمل بعض العمال الأسلحة واندفعوا إلى الأمام.

“نعم ايها القائد!”

“أيها الأوغاد ، ما زلتم تجرؤون على التمرد؟”

الآن بعد أن تم دمج العدو في قوات نقل الحبوب ، لم يكن لديهم خيار سوى قتالهم.

اصبح جنود سلالة أشوكا غاضبين ، حيث لم يكونوا لينين أبداً وهم يقتلون العمال.

في العصور القديمة ، لضمان سلامة خط الحبوب ، سيرسلون جيشًا لمرافقة العمال ليكونوا بمثابة حارس شخصي. حتى ذلك الحين ، ستتألف المجموعة بأكملها بشكل أساسي من العمال الذين يدفعون عربات الحبوب ببطء فوق الممرات الجبلية.

الآن ، أصبح الأمر مثيرًا ، حيث كانت قوات العدو تحاول الهروب أثناء القتال فيما بينهم.

كانت قوات نقل الحبوب مثل الطيور الهاربة. كانت ردة فعلهم هي التجهز بالعتاد. إما ركعوا على ركبهم أو تجمعوا في تشكيلات للرد على الهجوم المضاد.

لم تتحرك قوات وانغ بين التي وقفت في الأعلى ، حيث استمروا في إطلاق السهام دون تعبير ، مما أدى إلى مقتل العدو. على أي حال ، كان هناك عدد كبير جدًا من قوات العدو ، لذلك بعد هروب الموجة ، سيكون هناك المزيد لاستبدالهم.

بعد ساعتين ، ذكره النائب ، “أيها القائد ، لقد حان الوقت!”

لم يتألف جيش سلالة أشوكا من الحمقى. بعد الذعر الأولي هدأوا. حتى أن بعض الجنود الذين لم يتعرضوا للهجوم قد ارتدوا دروعهم وتشكلوا وتسلقوا الجبال.

مع إعطاء الأمر ، امتد مطر السهام مثل شبكة ضخمة لأميال عديدة وغطت رؤوس العدو.

كانوا يخططون لإغلاق طريق الهروب لجيش شيا العظمى بعد أن صعدوا إلى الجبل.

كان هناك بعض العمال المدنيين التبت الحقيقيين بينهم. على الفور ، اصبحوا خائفين لدرجة أنهم اختبأوا تحت عربات الحبوب ، حيث ارتجفوا وصلوا من أجل النجاة من هذه المحنة.

بغض النظر عن أي شيء ، كان لسلالة أشوكا ميزة عددية مطلقة ، ولم يخشوا أي شيء. في اللحظة التي تتسلق فيها القوات الجبل ، سيصبح المنتصر غير مؤكد.

قام الجنود المتنكرين بإخراج أسلحتهم من عربات الحبوب. أما بالنسبة لدروعهم ، فلم يكن لديهم الوقت ليتجهزوا بها.

“أيها القائد ، قوات العدو في منتصف التل.” أفاد النائب.

نظرًا لأن التل كان شديد الانحدار ، لم يكن بيئة مناسبة لاندفاع سلاح الفرسان. إذا هاجموا العدو حقًا ، فقد يقتلون العدو ، ولكن كانت هناك أيضًا فرصة أن يصطدموا بالجرف على الجانب الآخر.

أومأ وانغ بين برأسه وأمر ، “توقفوا عن إطلاق السهام واستعدوا لمواجهة العدو!”

صر أوجيدي على أسنانه بينما كانت عيناه تلمع بضوء شرير. قبل ذلك ، عندما تلقى أمر والده لإفساح المجال لجيش شيا العظمى ، كان أوجيدي غير سعيد. الآن ، مع حدوث مثل هذا الأمر ، كره أوجيدي شيا العظمى حتى النخاع. 

نظرًا لأن التل كان شديد الانحدار ، لم يكن بيئة مناسبة لاندفاع سلاح الفرسان. إذا هاجموا العدو حقًا ، فقد يقتلون العدو ، ولكن كانت هناك أيضًا فرصة أن يصطدموا بالجرف على الجانب الآخر.

بعد ذلك لم يصرخوا ويعلنوا عن وجودهم. بدلاً من ذلك ، تسلقوا الجبل بسرعة ونظروا إلى الأسفل من الأعلى. من وجهة نظرهم ، يمكنهم رؤية العدو المتنقل.

“نعم ايها القائد!”

“في هذه المرحلة ، حتى لو لم ينجح ، يجب أن يعمل هذا.” كان أوجيدي شخصية عظيمة . بمجرد أن يتخذ قراره ، لن يكون هناك ما يخشاه ، “على الأكثر ، سنهرب باتجاه بلاد فارس”.

بسرعة كبيرة ، تشكلت قوات وانغ بين ، حيث قلبوا الخيول واندفعوا نحو الخط الخلفي. في هذه اللحظة ، صعد خط دفاع سلالة أشوكا للتو إلى أعلى التل. قبل أن يتمكنوا من الحصول على أرضية مستقرة ، كان عليهم مواجهة حوافر الخيول الهادرة لجيش شيا العظمى.

كان وانغ بين هادئًا حقًا ، “انتظر بعض الوقت.”

“قتل!”

” أوجيدي ، ماذا يجب أن نفعل؟” سأل المسؤول.

رفع جنود جيش تشين الذين لم يتكبدوا أي خسائر رماحهم أثناء تقدمهم.

الفصل 1267 – من سيفوز ومن سيخسر

في مواجهة مثل هذا الفيضان الحديدي ، لم يكن لدى جيش سلالة أشوكا أي وسيلة للرد. لم يكن لدى الجنود سوى الوقت لإطلاق صرخات يائسة قبل أن يتم دهسهم في عجينة من اللحم.

كما قالوا ذلك ، حمل بعض العمال الأسلحة واندفعوا إلى الأمام.

توغلت قوات وانغ بين عبر قمة الجبل مثل الجرافة ، مما أدى إلى اكتساح قوات سلالة أشوكا. إما قُتلوا واحداً تلو الآخر أو طاروا من التل وأصبح مصيرهم مجهولاً.

مع عدم وجود من يعتني بهم ، صرخت جميع الحيوانات ، حتى أن بعضها قد تم تحريره واندفع حول القوات. تم هدم العديد من عربات الحبوب ، وسقطت أكياس الحبوب على الأرض.

أدى هذا إلى قشعريرة في العمود الفقري.

علاوة على ذلك ، بعد تعرضهم للتعذيب من قبل قوات سلالة أشوكا ، فإن الطعام الذي يتلقونه سيكون بالتأكيد فظيعًا. لم يكن هناك أي طريقة أن تكون أجسادهم صحية وقوية.

لم يستطع جيش سلالة أشوكا الذي كان يتسلق إلا التوقف. بعد ذلك ، قاموا بالاندفاع نحو التل بسرعة أكبر.

في صباح اليوم التالي ، بعد أن تناولوا إفطارهم ، امتطى الجيش مطيتهم وسرعان ما اختبأوا خلف أحد التلال. عند سفح الجبل كان هناك طريق يجب أن يمر به خط الحبوب الخاص بالعدو.

عندما يقاتل الجنود في طريق ضيق ، سيخرج الطرف الشجاع منتصرا.

عندما تلقى وانغ بين التقرير ، ابتسم وقال ، “العدو ماكر للغاية ليتنكروا في الواقع كقوة نقل الحبوب. لا عجب أننا لم نتمكن من العثور عليهم ؛ كانوا يختبئون تحت أعيننا طوال هذا الوقت “.

الآن ، كان عليهم فقط الاندفاع والتشكيل. بعد ذلك ، سيكونون قادرين على صدهم. طالما أنهم كانوا قادرين على منع الموجة الأولى ، فإن المزيد من حلفائهم سيكونون قادرين على الانضمام.

في الصباح ، عندما كانت قوات وانغ بين على وشك الاصطدام بجيش سلالة أشوكا ، لاحظ الكشافة المرسلون فرقة نقل الحبوب المعادية.

كانت نتيجة هذه المعركة بعيدة عن أن تُحسم.

كانت نتيجة هذه المعركة بعيدة عن أن تُحسم.

 

توغلت قوات وانغ بين عبر قمة الجبل مثل الجرافة ، مما أدى إلى اكتساح قوات سلالة أشوكا. إما قُتلوا واحداً تلو الآخر أو طاروا من التل وأصبح مصيرهم مجهولاً.

الترجمة: Hunter 

استخدمت قوات وانغ بين ميزتها الجغرافية لإلقاء مطر من السهام. بعد ثلاث جولات ، تكبد العدو خسائر فادحة وخاصة المتنكرين بزي عمال. لم يكن لديهم أي دروع لحمايتهم ، فماتوا فور إطلاق السهام عليهم.

 

“لماذا؟” كان أوجيدي في حالة عدم تصديق.

 

فُتحت بعض أكياس الحبوب وتدفق الأرز الأبيض ، منتشرًا في جميع أنحاء الأرض.

“شيا العظمى!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط