نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم أون لاين 1270

انتهت حرب التبت

انتهت حرب التبت

الفصل 1270 – انتهت حرب التبت

لم يستطع جيش سلالة أشوكا اليائس إلا الاستسلام.

إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.

“مفهوم!”

بعد أن تلقى رسالة من معبد هونغ لو ، أصيب جنكيز خان بالذعر لأول مرة.

 

“الابن المتمرد ، الابن المتمرد!”

على الرغم من أنه لم يكن راغبًا في حدوث ذلك ، إلا أن المأساة ما زالت تحدث في النهاية.

من الواضح أن أوجيدي كان وراء ذلك ، حيث كان هدفه هو تدمير محادثات السلام بين الإمبراطورية المغولية و شيا العظمى لتحقيق الاستقرار في موقفه. في النهاية ، لم يكن أوجيدي على استعداد للاستماع إلى أخيه تولي.

العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم الثالث ، قام الجيش الأوسط وجيش الحامي الأوسط أخيرًا بضرب مدينة لاسا. في هذه المرحلة ، أصبحت ساحة معركة التبت تحت سيطرة شيا العظمى.

بصفته لوردا عظيما في التاريخ ، كان هذا فخره.

على الرغم من انتصارهم في حرب التبت ، إلا أن شيا العظمى قد دفعت ثمناً باهظاً. من أصل مليوني جندي ، نجا 1.3 مليون فقط.

علاوة على ذلك ، في التاريخ ، قُتل تولي بالسم لأن أوجيدي كان حذرًا منه. من يستطيع التأكد من أن تولي لن ينتقم منه بمجرد صعوده؟

جعلته قساوة جنكيز خان غير سعيدا للغاية ، حيث كان ينوي التعامل مع إمبراطورية المغول. بمجرد وفاة وانغ بين ، اتخذ قراره.

علاوة على ذلك ، بصفته لوردًا عظيمًا نشأ في المراعي ، لم يكن مستعدًا للانحناء أمام شيا العظمى. القيام بذلك سيكون بمثابة إذلال كبير لـ أوجيدي وهو أمر لا يستطيع قبوله.

الترجمة:Hunter  

ليس فقط أوجيدي ، حتى المنغوليين الآخرين لديهم مشاعر مماثلة ، وخاصة الجنرالات في الجيش. 

“يا له من امر صعب.” كانت حواجب جنكيز خان مشدودة للغاية ، ولم يستطع إلا أن يوبخ ، “هذا تمرد!”

بعد فترة قصيرة ، تم استدعاء المستشار المغولي يي لو تشوكاي .

“مفهوم!”

“كيف برأيك يجب أن نتعامل مع هذا الأمر؟” سأل جنكيز خان.

تحول تعبير جنكيز خان إلى قبيح. في الواقع ، كان يعرف ما هو التفسير الذي أرادته شيا العظمى.

كان هذا سؤالًا صعبًا بالنسبة لـ يي لو تشوكاي ، تردد قبل أن يقول ، “من نبرة شيا العظمى ، فإن ما يسمى بـ” أعطي تفسيرا “سيتطلب على الأقل إرسال الأمير الثالث إلى العاصمة الإمبراطورية حتى تتعامل شيا العظمى مع ذلك.”

قال أويانغ شو بصراحة ، “ضع هذا الأمر جانبا ؛ لا تكشف عن أي عداء “.

تحول تعبير جنكيز خان إلى قبيح. في الواقع ، كان يعرف ما هو التفسير الذي أرادته شيا العظمى.

علاوة على ذلك ، بصفته لوردًا عظيمًا نشأ في المراعي ، لم يكن مستعدًا للانحناء أمام شيا العظمى. القيام بذلك سيكون بمثابة إذلال كبير لـ أوجيدي وهو أمر لا يستطيع قبوله.

“نحن لا نستطيع أن نفعل ذلك.” هز جنكيز خان رأسه.

عندما سمعوا الأخبار ، اصبحت سلالتي الطاووس وجوبتا مسرورين للغاية لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التوقف عن الابتسام.

إذا سلمت الإمبراطورية المغولية أوجيدي ، فلن يتمكن عرق المغول بأكمله من رفع رأسه في المستقبل.

 

“هذا صحيح.” أومأ يي لو تشوكاي برأسه قبل أن يضيف ، “سمعت أن العديد من الجنرالات يكرهون شيا العظمى. إذا أمرنا بأسر الأمير الثالث ، فسينتهي الأمر بالجيش في حالة من الفوضى “.

ليس فقط أوجيدي ، حتى المنغوليين الآخرين لديهم مشاعر مماثلة ، وخاصة الجنرالات في الجيش. 

“يا له من امر صعب.” كانت حواجب جنكيز خان مشدودة للغاية ، ولم يستطع إلا أن يوبخ ، “هذا تمرد!”

أجبرت تصرفات أوجيدي جنكيز خان على أن يصبح يائسا. لن يكون من المبالغة القول إن أفعاله قد دفعت الإمبراطورية بأكملها إلى حافة الهاوية. كان أحد الجانبين سلامًا ، والآخر جحيمًا.

لم يتردد أويانغ شو إلى حد كبير ووافق على خطة معركة وانغ جيان.

“هل لديك أي خطط جيدة؟” سأل جنكيز خان بأمل.

 

بسماع ذلك ، ركع يي لو تشوكاي على الأرض وقال بخجل ، “يجب علي أن أموت ؛ لا يمكنني مساعدتك في مشاركة مخاوفك! “

إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.

سأل جنكيز خان ، “هل يمكن أن تعطينا شيا العظمى فرصة ونقوم بتسليم جنرال حدودي لتحمل اللوم؟”

كان هذا سؤالًا صعبًا بالنسبة لـ يي لو تشوكاي ، تردد قبل أن يقول ، “من نبرة شيا العظمى ، فإن ما يسمى بـ” أعطي تفسيرا “سيتطلب على الأقل إرسال الأمير الثالث إلى العاصمة الإمبراطورية حتى تتعامل شيا العظمى مع ذلك.”

بصرف النظر عن أوجيدي نفسه ، دافع بو’ير شو و تشي لاو وين أيضًا عن منزل أوجيدي . بشكل أكثر تحديدًا ، كان بو’ير شو المسؤول عن الحدود الجنوبية .

لم يكن قائد الأبطال الأربعة فحسب ، بل كان أيضًا رفيق اللعب لجنكيز خان منذ صغره.

إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.

كان المعنى في كلمات جنكيز خان واضحًا. كان على استعداد للتضحية بـ بو’ير شو مقابل العفو من شيا العظمى لتجاوز هذه الكارثة.

“يمكننا أن نجرب ذلك.” بذل يي لو تشوكاي قصارى جهده لتهدئة نفسه.

“يمكننا أن نجرب ذلك.” بذل يي لو تشوكاي قصارى جهده لتهدئة نفسه.

بعد هذه الحرب ، ستشهد منطقة الهند إعادة تعيين للقوى.

أومأ جنكيز خان برأسه بارتياح وقال ، “إذا اذهب وافعلها!”

بما أن وانغ جيان قد قال ذلك بالفعل ، فما الذي يمكن أن يقوله أويانغ شو أكثر من ذلك ؟

“نعم أيها الملك!”

إذا سلمت الإمبراطورية المغولية أوجيدي ، فلن يتمكن عرق المغول بأكمله من رفع رأسه في المستقبل.

استدار يي لو تشوكاي وغادر. كانت خطواته فارغة وبلا روح.

كانت ساحة معركة التبت مطحنة لحم حقيقية.

نظر جنكيز خان إلى ظهر يي لو تشوكاي ، وعيناه تلمعان ببصيص بارد.

تحول تعبير جنكيز خان إلى قبيح. في الواقع ، كان يعرف ما هو التفسير الذي أرادته شيا العظمى.

لم يرغب وانغ بين في أن يتم القبض عليه وقتل نفسه على الفور.

لم يكن التفسير المزعوم من الإمبراطورية المغولية قادرًا على إرضاء أويانغ شو .

لم يكن التفسير المزعوم من الإمبراطورية المغولية قادرًا على إرضاء أويانغ شو .

لم يكن الأب وانغ وابنه مجرد جنرالات الجناح الأيمن. كانوا أيضًا جنرالات كان أويانغ شو يحترمهم للغاية. كان على استعداد لمنحهم مناصب مهمة بعد انتهاء حرب التبت ، ولم يكن يريد أن يحدث لهم أي شيء.

تشانغ يي ، الذي كان مسؤولاً عن نشر الكلمة ، غرق في التفكير.

إذا تسببت أنانية أوجيدي في موت وانغ بين وجعل وانغ جيان غير سعيد بالإمبراطورية ، فكيف يمكن لقتل بو’ير شو أن يفسر ذلك؟

 

اهتم المغول بـ بو’ير شو لكن اويانغ شو لم يفعل ذلك.

بصفته لوردا عظيما في التاريخ ، كان هذا فخره.

قال أويانغ شو بصراحة ، “ضع هذا الأمر جانبا ؛ لا تكشف عن أي عداء “.

ألم تكن رسالة وانغ جيان هي أفضل فرصة لأويانغ شو لكسب ولائه؟ إذا استطاع أن يجعل جنرالا إلهيا مثل وانغ جيان يخدم الإمبراطورية بإخلاص ، فسيستحق الأمر.

“مفهوم!”

إلى حد كبير في نفس الوقت الذي انتهت فيه حرب التبت ، شنت قوات سلالة الطاووس وجوبتا هجماتها على سلالة أشوكا.

تشانغ يي ، الذي كان مسؤولاً عن نشر الكلمة ، غرق في التفكير.

 

إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.

على الرغم من أنه لم يكن راغبًا في حدوث ذلك ، إلا أن المأساة ما زالت تحدث في النهاية.

 

العام السابع ، الشهر العاشر ، اليوم 27 ، قبل وصول الجناح الأيمن لـ وانغ جيان ، حاصر جيش سلالة أشوكا قوات وانغ بين المتبقية. لم يتمكن أي منهم من البقاء على قيد الحياة ، وكان الجيش بأكمله في ورطة.

“كيف برأيك يجب أن نتعامل مع هذا الأمر؟” سأل جنكيز خان.

لم يرغب وانغ بين في أن يتم القبض عليه وقتل نفسه على الفور.

بلا حول ولا قوة ، كانت شيا العظمى تقوم حاليًا بنزع السلاح على نطاق واسع ، ولم يكن لديها مساحة لـ 1.3 مليون جندي.

عندما سمع وانغ جيان الخبر ، اصبح مليئًا بالألم. كان الأمر كما لو أنه أصيب بالجنون. قاد قواته لشن هجوم لا يعرف الخوف على جيش سلالة أشوكا ، وبدأ مذبحة في قلب منطقة التبت.

على الرغم من أنه لم يكن راغبًا في حدوث ذلك ، إلا أن المأساة ما زالت تحدث في النهاية.

كان جيش تشين الحالي يتمتع بهالة الجيش الذي قضى على الدول الست في التاريخ.

نظر جنكيز خان إلى ظهر يي لو تشوكاي ، وعيناه تلمعان ببصيص بارد.

عندما تلقى لي جينغ الخبر ، تنهد وأمر الجناح الأيسر بالاستعداد لمساعدة الجناح الايمن. أمرهم بعدم ترك وانغ جيان يتعرض للخطر. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن لي جينغ من الرد على الملك.

إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.

مع الهجوم المجنون للجناحين الأيمن والأيسر لشيا العظمى ، احتلوا منطقة التبت الأساسية.

في اللحظة التي علم فيها بوفاة وانغ بين ، لم يستطع وانغ جيان قمع الألم والحزن في قلبه. أرسل مباشرة رسالة إلى أويانغ شو وتوسل إليه ، “ليس لدي أي طلبات أخرى. آمل فقط أن أهاجم منزل أوجيدي . طالما أنك توافق على طلبي ، فأنا على استعداد لأن أكون مخلصًا للإمبراطورية حتى الموت “.

قاد وانغ جيان قواته للهجوم حتى الحدود الغربية للتبت. بعد المطالبة بجثة وانغ بين ، قطع مسار تراجع جيش سلالة أشوكا.

تقرر كيفية ترتيبها بالفعل.

إذا لم تكن هذه البذرة من الحس متبقية فيه ، لكان وانغ جيان قد قاد قواته إلى هدم القلعة للانتقام من وانغ بين.

كان المعنى في كلمات جنكيز خان واضحًا. كان على استعداد للتضحية بـ بو’ير شو مقابل العفو من شيا العظمى لتجاوز هذه الكارثة.

العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم الثالث ، قام الجيش الأوسط وجيش الحامي الأوسط أخيرًا بضرب مدينة لاسا. في هذه المرحلة ، أصبحت ساحة معركة التبت تحت سيطرة شيا العظمى.

جعلته قساوة جنكيز خان غير سعيدا للغاية ، حيث كان ينوي التعامل مع إمبراطورية المغول. بمجرد وفاة وانغ بين ، اتخذ قراره.

لم يستطع جيش سلالة أشوكا اليائس إلا الاستسلام.

سأل جنكيز خان ، “هل يمكن أن تعطينا شيا العظمى فرصة ونقوم بتسليم جنرال حدودي لتحمل اللوم؟”

وفقًا لجدول ما بعد الحرب ، بعد شهرين ونصف من القتال ، باستثناء أولئك الذين لقوا حتفهم في المعركة ، استسلم 750 ألف من مليوني جندي من سلالة أشوكا. بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك أيضًا 250 ألف جندي من التبت.

بصفته لوردا عظيما في التاريخ ، كان هذا فخره.

في هذه المرحلة ، انتقلت سلالة أشوكا من ذروتها 4.5 مليون جندي إلى 2.5 مليون ، مما تسبب في انخفاض قوتها بشكل حاد. في المستقبل ، ناهيك عن التوسع ، حتى موقعها في الهند كان على وشك الضياع.

لم يكن الأب وانغ وابنه مجرد جنرالات الجناح الأيمن. كانوا أيضًا جنرالات كان أويانغ شو يحترمهم للغاية. كان على استعداد لمنحهم مناصب مهمة بعد انتهاء حرب التبت ، ولم يكن يريد أن يحدث لهم أي شيء.

عندما سمعوا الأخبار ، اصبحت سلالتي الطاووس وجوبتا مسرورين للغاية لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التوقف عن الابتسام.

لم يستطع جيش سلالة أشوكا اليائس إلا الاستسلام.

إلى حد كبير في نفس الوقت الذي انتهت فيه حرب التبت ، شنت قوات سلالة الطاووس وجوبتا هجماتها على سلالة أشوكا.

“يمكننا أن نجرب ذلك.” بذل يي لو تشوكاي قصارى جهده لتهدئة نفسه.

رحبت الهند بأكبر حرب داخلية واسعة النطاق في التاريخ.

العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم الثالث ، قام الجيش الأوسط وجيش الحامي الأوسط أخيرًا بضرب مدينة لاسا. في هذه المرحلة ، أصبحت ساحة معركة التبت تحت سيطرة شيا العظمى.

بعد هذه الحرب ، ستشهد منطقة الهند إعادة تعيين للقوى.

عندما سمعوا الأخبار ، اصبحت سلالتي الطاووس وجوبتا مسرورين للغاية لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التوقف عن الابتسام.

على الرغم من انتصارهم في حرب التبت ، إلا أن شيا العظمى قد دفعت ثمناً باهظاً. من أصل مليوني جندي ، نجا 1.3 مليون فقط.

“يمكننا أن نجرب ذلك.” بذل يي لو تشوكاي قصارى جهده لتهدئة نفسه.

من بين الجيوش ، خسر الجناح الأيمن أكثر. لم يبقى منهم سوى 250 ألف. كان وانغ جيان المجنون مرعبًا بكل بساطة.

بصفته لوردا عظيما في التاريخ ، كان هذا فخره.

بصرف النظر عن الـ 70 ألف جندي من وانغ بين ، جاءت آخر خسائر الجناح الأيمن عندما قادهم وانغ جيان غربًا. لم يهتم وانغ جيان المجنون بالتضحيات عندما قاتل.

 

كانت ساحة معركة التبت مطحنة لحم حقيقية.

قاد وانغ جيان قواته للهجوم حتى الحدود الغربية للتبت. بعد المطالبة بجثة وانغ بين ، قطع مسار تراجع جيش سلالة أشوكا.

لحسن الحظ ، نجا 1.3 مليون جندي خلال هذه الحرب. بوضعهم في أي سلالة أخرى ، سيمكنهم بالتأكيد أن يكونوا نخبًا.

بلا حول ولا قوة ، كانت شيا العظمى تقوم حاليًا بنزع السلاح على نطاق واسع ، ولم يكن لديها مساحة لـ 1.3 مليون جندي.

إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.

تقرر كيفية ترتيبها بالفعل.

عندما سمع وانغ جيان الخبر ، اصبح مليئًا بالألم. كان الأمر كما لو أنه أصيب بالجنون. قاد قواته لشن هجوم لا يعرف الخوف على جيش سلالة أشوكا ، وبدأ مذبحة في قلب منطقة التبت.

في اللحظة التي علم فيها بوفاة وانغ بين ، لم يستطع وانغ جيان قمع الألم والحزن في قلبه. أرسل مباشرة رسالة إلى أويانغ شو وتوسل إليه ، “ليس لدي أي طلبات أخرى. آمل فقط أن أهاجم منزل أوجيدي . طالما أنك توافق على طلبي ، فأنا على استعداد لأن أكون مخلصًا للإمبراطورية حتى الموت “.

“كيف برأيك يجب أن نتعامل مع هذا الأمر؟” سأل جنكيز خان.

بما أن وانغ جيان قد قال ذلك بالفعل ، فما الذي يمكن أن يقوله أويانغ شو أكثر من ذلك ؟

تشانغ يي ، الذي كان مسؤولاً عن نشر الكلمة ، غرق في التفكير.

جعلته قساوة جنكيز خان غير سعيدا للغاية ، حيث كان ينوي التعامل مع إمبراطورية المغول. بمجرد وفاة وانغ بين ، اتخذ قراره.

بعد فترة قصيرة ، تم استدعاء المستشار المغولي يي لو تشوكاي .

ألم تكن رسالة وانغ جيان هي أفضل فرصة لأويانغ شو لكسب ولائه؟ إذا استطاع أن يجعل جنرالا إلهيا مثل وانغ جيان يخدم الإمبراطورية بإخلاص ، فسيستحق الأمر.

كان جيش تشين الحالي يتمتع بهالة الجيش الذي قضى على الدول الست في التاريخ.

لم يتردد أويانغ شو إلى حد كبير ووافق على خطة معركة وانغ جيان.

 

 

 

 

 

كان هذا سؤالًا صعبًا بالنسبة لـ يي لو تشوكاي ، تردد قبل أن يقول ، “من نبرة شيا العظمى ، فإن ما يسمى بـ” أعطي تفسيرا “سيتطلب على الأقل إرسال الأمير الثالث إلى العاصمة الإمبراطورية حتى تتعامل شيا العظمى مع ذلك.”

 

إذا سلمت الإمبراطورية المغولية أوجيدي ، فلن يتمكن عرق المغول بأكمله من رفع رأسه في المستقبل.

 

لم يرغب وانغ بين في أن يتم القبض عليه وقتل نفسه على الفور.

الترجمة:Hunter  

 

 

كانت ساحة معركة التبت مطحنة لحم حقيقية.

 

 

 

إذا سلمت الإمبراطورية المغولية أوجيدي ، فلن يتمكن عرق المغول بأكمله من رفع رأسه في المستقبل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط