توحيد نان جيانغ
الفصل 1283 – توحيد نان جيانغ
بعد هزيمة جاوا ، تم توحيد نان جيانغ بأكملها تحت حكم شيا العظمى.
مقارنة بمعداتهم البحرية القوية ، كانت معدات جيش قارة مو أضعف بكثير.
بعد هزيمة جاوا ، تم توحيد نان جيانغ بأكملها تحت حكم شيا العظمى.
على الرغم من أن مدافع سفن لامو الحربية كانت قوية حقًا ، إلا أنها كانت تفتقر إلى الأسلحة النارية. كان هذا الجزء الأضعف في جيش الظلام. لحسن الحظ بالنسبة لهم ، لا يزال لديهم درع قوي – درع لامو .
العام الثامن ، الشهر الأول ، اليوم 20 ، بينما كانت ساحة معركة هاواي في طريق مسدود ، رحبت ساحة معركة جاوا المتواضعة بنتيجة حاسمة.
كان هذا الدرع مشابهًا لصفائح سفن لامو الحربية ، حيث كانت النتائج التكنولوجية لقارة مو. امتلك هذا الدرع دفاعات مروعة يمكن أن تمنع هجمات بندقية فلينتلوك إلى حد معين.
الترجمة: Hunter
كان ذلك مذهلاً حقًا !
قبل يوم واحد ، كانت شيا العظمى مستعدة لإنشاء كلية للمدفعيين تحت جامعة الجيش العسكرية للسماح للمدفعيين بأن يصبحوا نوعًا من الجنود العاديين في جيش شيا العظمى.
الجزء الوحيد المؤسف هو العدد المحدود من دروع لامو . يمكن العثور على المواد الخام فقط في قارة مو ، لذلك كانت طاقتها الإنتاجية محدودة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستكون إمبراطورية الظلام لا تقهر في العالم.
تم ترك هذه المدافع بواسطة سرب المحيط الهادئ ، حيث لم يكن لمحافظة هاواي نفسها أي أسس صناعية.
مع الجمع بين سفن لامو الحربية ودرع لامو ، ستكون إمبراطورية الظلام قادرة على السيطرة على المحيطات. ومع ذلك ، فقد افتقروا إلى القدرة على مهاجمة القارات الأخرى. كانت إمبراطورية استراتيجية دفاعية.
لم يكن للإمبراطورية الهندية الحالية أي أسس تصنيع تقريبًا ، حيث كان من المستحيل إنشاء مدافع وأسلحة نارية في وقت قصير.
لحسن الحظ ، كانت قارة مو ضخمة ، ولم يكن لدى كيسوكي هوندا والآخرون الكثير من الطموح فيما يتعلق بالتوسع.
“هونغ! هونغ! هونغ!
كان هدفهم الاستراتيجي هو استخدام قارة مو كنواة للسيطرة على المحيطات القريبة ؛ ثم سينخرطون في الرحلات التجارية لتوسيع نفوذهم.
بدأ إيمان خواريز بالتذبذب.
كانت هذه نفس استراتيجية المحيط لـ شيا العظمى.
اليوم 27 ، الساعة الثالثة مساءً ، بعد ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ من المعارك الشديدة ، تم تدمير مدينة بادونغ بواسطة جيش شيا العظمى. اشار هذا أيضا إلى النهاية الرسمية لحرب جاوا.
…
امام نيران المدافع الكثيفة ، تم سحق العبيد المتواجدين في المقدمة. طار الدم والأطراف المكسورة واللحم في كل مكان ؛ كان مثل الجحيم على الأرض.
من بين قوات جيش الظلام التي نزلت إلى جزيرة أواهو ، كان 50 ألف من العبيد.
خلال هذه المعركة ، ضحى فيلق نان جيانغ و وفيلق هيلو بـ 20 ألف رجل فقط لقتل 200 ألف والقبض على أكثر من 800 ألف ، مما خلق أكثر الأعمال إدهاشا في تاريخ شيا العظمى .
بعد النزول ، أجبروا على الهجوم في المقدمة لتضييع ذخيرة العدو.
…
“إطلاق!”
…
حول هونولولو ، رتب كاو جوي القوات لبناء تشكيلات مدافع للتصويب من الأعلى. عند رؤية قوات العدو تندفع ، لم يتردد كاو جوي وأعطى الأمر بإطلاق المدافع.
…
تم ترك هذه المدافع بواسطة سرب المحيط الهادئ ، حيث لم يكن لمحافظة هاواي نفسها أي أسس صناعية.
خلال هذه المعركة ، ضحى فيلق نان جيانغ و وفيلق هيلو بـ 20 ألف رجل فقط لقتل 200 ألف والقبض على أكثر من 800 ألف ، مما خلق أكثر الأعمال إدهاشا في تاريخ شيا العظمى .
“هونغ! هونغ! هونغ!
كما كان متوقعًا ، لم يكن جنود جاوا المتخلفين الذين يفتقرون إلى الخبرة شيئًا امام جيش شيا العظمى. لم يكن لديهم القدرة على تقرير المعركة في البرية ولا يمكنهم الدفاع ضد نيران المدافع.
امام نيران المدافع الكثيفة ، تم سحق العبيد المتواجدين في المقدمة. طار الدم والأطراف المكسورة واللحم في كل مكان ؛ كان مثل الجحيم على الأرض.
بعد هزيمة جاوا ، تم توحيد نان جيانغ بأكملها تحت حكم شيا العظمى.
“الموجة التالية!”
خلال الأيام القليلة التالية ، لم تحدث معارك كبيرة في أواهو.
لم يكن قائد جيش الظلام منزعجًا ، حيث أرسل ببساطة موجة تلو الموجة من علف المدافع إلى ساحة المعركة.
“أوقفوا المعركة ، انسحبوا لـ 10 أميال ، واقيموا معسكرًا.”
في الوقت نفسه ، كانت قوات النخبة التي ترتدي درع لامو تقوم باستعداداتها النهائية. طالما تتوقف نيران مدافع العدو لفترة من الوقت ، فسيندفعون على الفور لمحاولة الاستيلاء على قاعدة مدافع العدو.
تم تعديل مدافع شيا العظمى ؛ لقد تغيروا عن المدافع الملساء الخلفية ، حيث تحوّلوا إلى مدفع البندقية. بعد هذا التغيير ، تمت زيادة سرعة التصويب بشكل كبير.
مقارنة بمعداتهم البحرية القوية ، كانت معدات جيش قارة مو أضعف بكثير.
تغيرت قذائف المدافع التي تم إطلاقها من الرصاص الفولاذ الأصلي إلى القنابل اليدوية الأكثر قوة.
مع ذلك ، سقط جيش مدينة بادونغ الذي كان بالفعل على وشك الانهيار.
استخدمت القنابل اليدوية التي صممتها شيا العظمى المزيد من البارود وفتيلًا مشتركًا ، مما زاد من وزن قذيفة المدفع وقوة الشظايا. مع المناظير وأجهزة القياس وصمامات التفجير ، سيتم زيادة انفجار المدافع في ساحة المعركة.
الترجمة: Hunter
صعد المدفعيون رسمياً إلى المسرح العالمي.
استخدمت القنابل اليدوية التي صممتها شيا العظمى المزيد من البارود وفتيلًا مشتركًا ، مما زاد من وزن قذيفة المدفع وقوة الشظايا. مع المناظير وأجهزة القياس وصمامات التفجير ، سيتم زيادة انفجار المدافع في ساحة المعركة.
قبل يوم واحد ، كانت شيا العظمى مستعدة لإنشاء كلية للمدفعيين تحت جامعة الجيش العسكرية للسماح للمدفعيين بأن يصبحوا نوعًا من الجنود العاديين في جيش شيا العظمى.
ركز اللوردات الأمريكيون والأوروبيون على تطوير الأسلحة النارية طوال الوقت ، لذلك كانت قوتهم في نفس المستوى تقريبًا مثل شيا العظمى. لقد فوجئوا فقط بحقيقة أن شيا العظمى ، وهي سلالة شرقية ، كانت قادرة على السير في مقدمة التصنيع.
سيكون المحاضرون في الكلية لاعبين خبراء في هذا المجال في الحياة الواقعية.
العام الثامن ، الشهر الأول ، اليوم 22 ، بعد احتلال جزيرة جاوا ، أُمر فيلق هيلو بالتوجه شمالًا إلى سومطرة لمهاجمة مدينة بادونغ .
في العام الثامن ، ومع فتح شجرة تكنولوجيا الثورة الصناعية الثانية ، طورت شيا العظمى أنواعًا معينة من المدافع.
مع ذلك ، سقط جيش مدينة بادونغ الذي كان بالفعل على وشك الانهيار.
ستزداد أهمية المدفعيين جدا.
إذا خالف كلماته ، فمن يدري مقدار الجهد الذي يجب أن يبذله؟
في مواجهة مثل هذا التشكيل المدفعي ، كانت نتيجة عبيد إمبراطورية الظلام واضحة. بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين يتم إرسالهم ، فقد تم ذبحهم جميعًا بلا رحمة.
الجزء الوحيد المؤسف هو العدد المحدود من دروع لامو . يمكن العثور على المواد الخام فقط في قارة مو ، لذلك كانت طاقتها الإنتاجية محدودة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستكون إمبراطورية الظلام لا تقهر في العالم.
لقد كانوا علفاً للمدافع.
كان ذلك مذهلاً حقًا !
عندما رأى قائد جيش الظلام ذلك ، أصبح وجهه جادا. في ساعة واحدة فقط ، قُتل 6 آلاف عبد. ومما زاد الطين بلة ، أنه لا يشعر أن تشكيل العدو كان يضعف.
كان كاو جوي مشغولاً أيضًا. لقد استخدم هذه الفرصة لتقوية قواعد المدافع وحتى حشد القوات لبناء قلاع صغيرة.
“أوقفوا المعركة ، انسحبوا لـ 10 أميال ، واقيموا معسكرًا.”
ركز اللوردات الأمريكيون والأوروبيون على تطوير الأسلحة النارية طوال الوقت ، لذلك كانت قوتهم في نفس المستوى تقريبًا مثل شيا العظمى. لقد فوجئوا فقط بحقيقة أن شيا العظمى ، وهي سلالة شرقية ، كانت قادرة على السير في مقدمة التصنيع.
كان القائد حاسمًا حقًا . لقد أدرك أن قوة نيران العدو كانت أكبر بكثير مما كان متوقع ، لذلك وصل إلى هدفه الأولي المتمثل في التحقيق في العدو بالفعل. لإسقاط معسكر العدو ، سيحتاج إلى طلب المدافع من البلاط الإمبراطوري.
مقارنة بمعداتهم البحرية القوية ، كانت معدات جيش قارة مو أضعف بكثير.
فقط المدافع يمكن أن تصطدم بالمدافع.
العام الثامن ، الشهر الأول ، اليوم 22 ، بعد احتلال جزيرة جاوا ، أُمر فيلق هيلو بالتوجه شمالًا إلى سومطرة لمهاجمة مدينة بادونغ .
…
اعلن هذا عن نهاية عصر الأسلحة الباردة.
خلال الأيام القليلة التالية ، لم تحدث معارك كبيرة في أواهو.
نتيجة لذلك ، ستُكتب حرب جاوا في التاريخ.
كان جيش الظلام يحقق كل يوم قبل أن يتراجع. لم يكونوا مستعدين لخوض معركة نهائية بعد. كانوا ينتظرون وصول المدافع.
كان كاو جوي مشغولاً أيضًا. لقد استخدم هذه الفرصة لتقوية قواعد المدافع وحتى حشد القوات لبناء قلاع صغيرة.
حول هونولولو ، رتب كاو جوي القوات لبناء تشكيلات مدافع للتصويب من الأعلى. عند رؤية قوات العدو تندفع ، لم يتردد كاو جوي وأعطى الأمر بإطلاق المدافع.
قبل أن يخوض الطرفان معركة قتالية متلاحمة ، سيكون بينهم معركة بالأسلحة النارية.
تم تعديل مدافع شيا العظمى ؛ لقد تغيروا عن المدافع الملساء الخلفية ، حيث تحوّلوا إلى مدفع البندقية. بعد هذا التغيير ، تمت زيادة سرعة التصويب بشكل كبير.
العام الثامن ، الشهر الأول ، اليوم 20 ، بينما كانت ساحة معركة هاواي في طريق مسدود ، رحبت ساحة معركة جاوا المتواضعة بنتيجة حاسمة.
صعد المدفعيون رسمياً إلى المسرح العالمي.
في الساعة 11 صباحًا ، قاد جنرال الفيلق الأول من فيلق نان جيانغ ، نيو دا ، القوات لاحتلال قصر جاوا ، معلنا انتهاء معركة جزيرة جاوا .
بعد النزول ، أجبروا على الهجوم في المقدمة لتضييع ذخيرة العدو.
كما كان متوقعًا ، لم يكن جنود جاوا المتخلفين الذين يفتقرون إلى الخبرة شيئًا امام جيش شيا العظمى. لم يكن لديهم القدرة على تقرير المعركة في البرية ولا يمكنهم الدفاع ضد نيران المدافع.
اعلن هذا عن نهاية عصر الأسلحة الباردة.
في أقل من أسبوعين ، سقطت جزيرة جاوا.
صعد المدفعيون رسمياً إلى المسرح العالمي.
خلال هذه المعركة ، ضحى فيلق نان جيانغ و وفيلق هيلو بـ 20 ألف رجل فقط لقتل 200 ألف والقبض على أكثر من 800 ألف ، مما خلق أكثر الأعمال إدهاشا في تاريخ شيا العظمى .
نتيجة لذلك ، ستُكتب حرب جاوا في التاريخ.
اعلن هذا عن نهاية عصر الأسلحة الباردة.
ستزداد أهمية المدفعيين جدا.
نتيجة لذلك ، ستُكتب حرب جاوا في التاريخ.
لم يكن قائد جيش الظلام منزعجًا ، حيث أرسل ببساطة موجة تلو الموجة من علف المدافع إلى ساحة المعركة.
أثبتت هذه المعركة أيضًا أهمية نزع سلاح شيا العظمى وتغييره. لم تنخفض قوتهم فحسب ، بل أصبحوا أكثر رعبا.
كان القائد حاسمًا حقًا . لقد أدرك أن قوة نيران العدو كانت أكبر بكثير مما كان متوقع ، لذلك وصل إلى هدفه الأولي المتمثل في التحقيق في العدو بالفعل. لإسقاط معسكر العدو ، سيحتاج إلى طلب المدافع من البلاط الإمبراطوري.
تم نزع سلاح شيا العظمى أخيرًا دون عوائق.
استخدمت القنابل اليدوية التي صممتها شيا العظمى المزيد من البارود وفتيلًا مشتركًا ، مما زاد من وزن قذيفة المدفع وقوة الشظايا. مع المناظير وأجهزة القياس وصمامات التفجير ، سيتم زيادة انفجار المدافع في ساحة المعركة.
…
العام الثامن ، الشهر الأول ، اليوم 22 ، بعد احتلال جزيرة جاوا ، أُمر فيلق هيلو بالتوجه شمالًا إلى سومطرة لمهاجمة مدينة بادونغ .
الإمبراطورية الهندية ، إمبراطورية كوسكو.
الطريقة الوحيدة هي شرائها.
بعد انتشار أخبار معركة جزيرة جاوا ، شهد العالم كله جنونًا كبيرًا بشأن الأسلحة النارية.
خلال هذه المعركة ، ضحى فيلق نان جيانغ و وفيلق هيلو بـ 20 ألف رجل فقط لقتل 200 ألف والقبض على أكثر من 800 ألف ، مما خلق أكثر الأعمال إدهاشا في تاريخ شيا العظمى .
ركز اللوردات الأمريكيون والأوروبيون على تطوير الأسلحة النارية طوال الوقت ، لذلك كانت قوتهم في نفس المستوى تقريبًا مثل شيا العظمى. لقد فوجئوا فقط بحقيقة أن شيا العظمى ، وهي سلالة شرقية ، كانت قادرة على السير في مقدمة التصنيع.
تغيرت قذائف المدافع التي تم إطلاقها من الرصاص الفولاذ الأصلي إلى القنابل اليدوية الأكثر قوة.
كان الجانب الذي يواجه المشاكل هو الإمبراطورية الهندية.
تم نزع سلاح شيا العظمى أخيرًا دون عوائق.
كانت هذه السلالة الأمريكية التي أصرت على الدفاع عن التقاليد الهندية تمر بوقت عصيب مؤخرًا. في مواجهة هجمات سلالتي إسبانيا وبرازيليا ، شعروا بالعجز.
كان القائد حاسمًا حقًا . لقد أدرك أن قوة نيران العدو كانت أكبر بكثير مما كان متوقع ، لذلك وصل إلى هدفه الأولي المتمثل في التحقيق في العدو بالفعل. لإسقاط معسكر العدو ، سيحتاج إلى طلب المدافع من البلاط الإمبراطوري.
بدأ إيمان خواريز بالتذبذب.
كان جيش الظلام يحقق كل يوم قبل أن يتراجع. لم يكونوا مستعدين لخوض معركة نهائية بعد. كانوا ينتظرون وصول المدافع.
أدرك هذا الإمبراطور أنه في عصر الأسلحة النارية ، إذا تمسكت الإمبراطورية بتقاليدها ، فإنها ستموت مع التقاليد.
في الساعة 11 صباحًا ، قاد جنرال الفيلق الأول من فيلق نان جيانغ ، نيو دا ، القوات لاحتلال قصر جاوا ، معلنا انتهاء معركة جزيرة جاوا .
“يجب أن تتغير الإمبراطورية!”
لم يكن للإمبراطورية الهندية الحالية أي أسس تصنيع تقريبًا ، حيث كان من المستحيل إنشاء مدافع وأسلحة نارية في وقت قصير.
لم يكن للإمبراطورية الهندية الحالية أي أسس تصنيع تقريبًا ، حيث كان من المستحيل إنشاء مدافع وأسلحة نارية في وقت قصير.
كان الجانب الذي يواجه المشاكل هو الإمبراطورية الهندية.
الطريقة الوحيدة هي شرائها.
بالنظر إلى جميع أنحاء العالم ، فإن الشخص الوحيد الذي لديه القدرة للتجارة معهم سيكون شيا العظمى.
الجزء الوحيد المؤسف هو العدد المحدود من دروع لامو . يمكن العثور على المواد الخام فقط في قارة مو ، لذلك كانت طاقتها الإنتاجية محدودة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستكون إمبراطورية الظلام لا تقهر في العالم.
كان الجزء الذي أصاب خواريز بالصداع هو أنه في العام السابع ، اقترحت شيا العظمى أن تساعد الإمبراطورية الهندية في بناء نظام التصنيع لها. ومع ذلك ، فقد رفض العرض.
كان ذلك مذهلاً حقًا !
إذا خالف كلماته ، فمن يدري مقدار الجهد الذي يجب أن يبذله؟
أدرك هذا الإمبراطور أنه في عصر الأسلحة النارية ، إذا تمسكت الإمبراطورية بتقاليدها ، فإنها ستموت مع التقاليد.
“حتى لو فقدت وجهي بالكامل ، يجب أن أنجح في ذلك. على الأكثر ، سأمنحهم بعض الفوائد “.
إذا خالف كلماته ، فمن يدري مقدار الجهد الذي يجب أن يبذله؟
قرر خواريز بالفعل بالتخلي عن بعض الأشياء.
تم تعديل مدافع شيا العظمى ؛ لقد تغيروا عن المدافع الملساء الخلفية ، حيث تحوّلوا إلى مدفع البندقية. بعد هذا التغيير ، تمت زيادة سرعة التصويب بشكل كبير.
…
لم يكن قائد جيش الظلام منزعجًا ، حيث أرسل ببساطة موجة تلو الموجة من علف المدافع إلى ساحة المعركة.
العام الثامن ، الشهر الأول ، اليوم 22 ، بعد احتلال جزيرة جاوا ، أُمر فيلق هيلو بالتوجه شمالًا إلى سومطرة لمهاجمة مدينة بادونغ .
“هونغ! هونغ! هونغ!
مع ذلك ، سقط جيش مدينة بادونغ الذي كان بالفعل على وشك الانهيار.
قبل يوم واحد ، كانت شيا العظمى مستعدة لإنشاء كلية للمدفعيين تحت جامعة الجيش العسكرية للسماح للمدفعيين بأن يصبحوا نوعًا من الجنود العاديين في جيش شيا العظمى.
على عكس حراس المدينة الإمبراطورية ، كان جيش منطقة بادونغ عبارة عن نخب لديها مدافع وأسلحة نارية. ومع ذلك ، بالمقارنة مع شيا العظمى ، كان الفرق لا يزال واضحًا حقًا.
تم تعديل مدافع شيا العظمى ؛ لقد تغيروا عن المدافع الملساء الخلفية ، حيث تحوّلوا إلى مدفع البندقية. بعد هذا التغيير ، تمت زيادة سرعة التصويب بشكل كبير.
مع الهجمات المشتركة للجيوش الثلاثة ، لم يتمكن جيش منطقة بادونغ من الصمود حتى بمساعدة اللاعبين.
كان كاو جوي مشغولاً أيضًا. لقد استخدم هذه الفرصة لتقوية قواعد المدافع وحتى حشد القوات لبناء قلاع صغيرة.
اليوم 27 ، الساعة الثالثة مساءً ، بعد ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ من المعارك الشديدة ، تم تدمير مدينة بادونغ بواسطة جيش شيا العظمى. اشار هذا أيضا إلى النهاية الرسمية لحرب جاوا.
لم يكن قائد جيش الظلام منزعجًا ، حيث أرسل ببساطة موجة تلو الموجة من علف المدافع إلى ساحة المعركة.
أكملت منطقة حرب نان يانغ مهمتها واحتلت جاوا قبل حلول العام الصيني الجديد.
“هونغ! هونغ! هونغ!
كانت هذه الحرب جميلة.
“الموجة التالية!”
بعد هزيمة جاوا ، تم توحيد نان جيانغ بأكملها تحت حكم شيا العظمى.
كان القائد حاسمًا حقًا . لقد أدرك أن قوة نيران العدو كانت أكبر بكثير مما كان متوقع ، لذلك وصل إلى هدفه الأولي المتمثل في التحقيق في العدو بالفعل. لإسقاط معسكر العدو ، سيحتاج إلى طلب المدافع من البلاط الإمبراطوري.
كانت هذه نفس استراتيجية المحيط لـ شيا العظمى.
كان القائد حاسمًا حقًا . لقد أدرك أن قوة نيران العدو كانت أكبر بكثير مما كان متوقع ، لذلك وصل إلى هدفه الأولي المتمثل في التحقيق في العدو بالفعل. لإسقاط معسكر العدو ، سيحتاج إلى طلب المدافع من البلاط الإمبراطوري.
___________________________________________________
بعد هزيمة جاوا ، تم توحيد نان جيانغ بأكملها تحت حكم شيا العظمى.
جاوا = إندونيسيا
نتيجة لذلك ، ستُكتب حرب جاوا في التاريخ.
خلال هذه المعركة ، ضحى فيلق نان جيانغ و وفيلق هيلو بـ 20 ألف رجل فقط لقتل 200 ألف والقبض على أكثر من 800 ألف ، مما خلق أكثر الأعمال إدهاشا في تاريخ شيا العظمى .
الترجمة: Hunter
اليوم 27 ، الساعة الثالثة مساءً ، بعد ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ من المعارك الشديدة ، تم تدمير مدينة بادونغ بواسطة جيش شيا العظمى. اشار هذا أيضا إلى النهاية الرسمية لحرب جاوا.
أثبتت هذه المعركة أيضًا أهمية نزع سلاح شيا العظمى وتغييره. لم تنخفض قوتهم فحسب ، بل أصبحوا أكثر رعبا.
كما كان متوقعًا ، لم يكن جنود جاوا المتخلفين الذين يفتقرون إلى الخبرة شيئًا امام جيش شيا العظمى. لم يكن لديهم القدرة على تقرير المعركة في البرية ولا يمكنهم الدفاع ضد نيران المدافع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
