نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم أون لاين 1290

الفائز الأكبر وراء الكواليس

الفائز الأكبر وراء الكواليس

الفصل 1290 – الفائز الأكبر وراء الكواليس

بالطبع ، كان هناك الكثير ممن لا يريدون القتال.

العام الثامن ، الشهر الثالث ، اليوم الخامس ، المدينة الإمبراطورية.

 

الساعة العاشرة صباحًا ، كان أويانغ شو في غرفة القراءة الإمبراطورية يلتقي بـ دي تشين ، الذي كان قد عاد لتوه من أوروبا.

بالتالي ، فإن شيا العظمى ستستخدم أموال الآخرين لتطوير مدنهم الخاصة ، مما يؤدي إلى قصف عصفورين بحجر واحد.

خلال هذه الرحلة إلى أوروبا ، استمتع دي تشين بينما كان يساعد الإمبراطورية على بناء شروط التحدث مع السلالات الست في أوروبا ، في محاولة لكسر الحاجز الفاصل بينهم.

في اللحظة التي تم فيها إيصال هذه الكلمات ، وُضعت الإمبراطورية الفارسية في مأزق.

كان الطرف الذي حصل على رد أكثر حماسة هو الإمبراطورية العثمانية التي لم يكن لها أي تفاعل سابق مع شيا العظمى.

كانت السلالة العثمانية في وضع رهيب ، لذلك كانوا يأملون بطبيعة الحال في البحث عن حلفاء جدد على كوكب الأمل. بالنظر إلى العالم بأسره ، كانت شيا العظمى فقط القادرة على التدخل في معركة أوروبا.

من الواضح أن أويانغ شو فهم السبب وراء ذلك. مع بداية حرب أمريكا الشمالية ، كشفت اليد الفضية وإشارة ازور الأنياب ضد بعضهم البعض. أحاطت سلالات اليد الفضية الخمس بالسلالة العثمانية ، وأصبح الوضع أكثر وضوحًا ببطء.

والمثير للسخرية ، عندما غزا المغول الغرب ، قالوا نفس الشيء.

ستقرر هذه الحرب مصير أوروبا ، حيث يمكن أن تندلع في أي لحظة.

بالطبع ، كان هناك الكثير ممن لا يريدون القتال.

كانت السلالة العثمانية في وضع رهيب ، لذلك كانوا يأملون بطبيعة الحال في البحث عن حلفاء جدد على كوكب الأمل. بالنظر إلى العالم بأسره ، كانت شيا العظمى فقط القادرة على التدخل في معركة أوروبا.

الآن فقط أدرك المسافة بين بعد نظرهم الاستراتيجي.

في مواجهة طلب السلالة العثمانية ، رفض أويانغ شو الرد. 

 

قبل أن تقدم إشارة ازور عرضًا مرتفعًا بما يكفي ، لن يكون لدى أويانغ شو أي نية للانضمام إلى حرب أوروبا.

خلال هذا الشتاء ، بدا أن الإمبراطورية الفارسية لم تفعل شيئًا.

“احزم أمتعتك وقم بزيارة سلالة القيقب وسلالة المايا.” قال اويانغ شو .

 

لم يفهم دي تشين وسأل ، “سلالة القيقب؟”

الشيء الوحيد المفيد لسلالة أشوكا هو أن نيودلهي كانت في المنتصف وتشع باتجاه سهول الجانغ. كانت هذه أغنى أراضي الهند وحيث بدأت حضارة الجانغ.

كانت سلالة القيقب تواجه غزو سلالة داوسون ، لذلك كان تدميرها مجرد مسألة وقت. ما سبب زيارتهم الآن؟ هل أراد إرسال تعزيزات إلى سلالة القيقب؟

في النهاية ، أليست هذه المدن في الأصل لهم؟ أليس استعادتها طبيعية ومتوقعة؟ كيف أصبح واجب شيا العظمى فجأة ؟

“هذا صحيح. أخبر سلالة القيقب أنه طالما أنها تقدم سعرًا جيدًا ، يمكننا بيع بنادق فلينتلوك ومدافع جديدة لهم بكميات كبيرة “. قال اويانغ شو .

عندما سمع دي تشين ذلك ، ظل صامتًا لفترة طويلة.

مع الأسلحة الحرارية التي أصبحت نجمة الحرب ، أصبحت أسس التصنيع لسلالة حاكمة واحدة من نجوم ساحة المعركة.

كانت الإمبراطورية الفارسية غير راضية حقًا عن السلوك العدواني لشيا العظمى ، حيث كان هناك الكثير ممن سعوا للقتال.

بعد كل شيء ، كانت ذخيرة بنادق فلينتلوك والمدافع من المواد الاستهلاكية.

 

بدون أساس تصنيع قوي ، سيكون من الصعب بناء وصنع ما يكفي من الرصاص والذخيرة. كان عدد سكان سلالة القيقب صغيرًا جدًا. في هذا الجانب ، لا يمكن مقارنتهم بسلالة داوسون.

 

بمجرد أن تدخل الحرب في طريق مسدود ، قد تفشل سلالة القيقب في الصمود أمام سلالة داوسون بسبب افتقارها إلى القدرة اللوجستية.

“هذا صحيح. أخبر سلالة القيقب أنه طالما أنها تقدم سعرًا جيدًا ، يمكننا بيع بنادق فلينتلوك ومدافع جديدة لهم بكميات كبيرة “. قال اويانغ شو .

ومع ذلك ، كانت شيا العظمى مختلفة.

الساعة العاشرة صباحًا ، كان أويانغ شو في غرفة القراءة الإمبراطورية يلتقي بـ دي تشين ، الذي كان قد عاد لتوه من أوروبا.

كواحدة من أوائل السلالات في العالم التي بدأت التصنيع ، وصل إنتاج المدافع والبنادق إلى معدل إنتاج يشبه تدفق المياه. علاوة على ذلك ، كان لدى شيا العظمى مساحة كبيرة وعدد سكان مرتفع.

“كيفية التعامل مع قوات منزل أوجيدي هو واجبنا. أرجوكم لا تتدخلوا ، وإلا فسيكون هذا استفزاز لنا “.

مع الاحتفاظ بالاكتفاء الذاتي ، كان لدى شيا العظمى أيضًا القدرة على البيع للآخرين.

 

بالتالي ، فإن بيع الأسلحة النارية من شأنه أن يحفز مدينة شين ومدينة جين هاي على مزيد من التصنيع وتشكيل دورة إيجابية.

 

بالتالي ، فإن شيا العظمى ستستخدم أموال الآخرين لتطوير مدنهم الخاصة ، مما يؤدي إلى قصف عصفورين بحجر واحد.

كان مثل هذا الوضع مشابهًا لأمريكا خلال الحرب العالمية الثانية. نظرًا لأن الحرب كانت بعيدة عنهم وكان لدى البر الرئيسي ما يكفي من القوى العاملة ، أصبحت أمريكا أكبر مدين للدول الأوروبية.

في حين أن الدخان الذي انتشر فوق أمريكا الشمالية وأوروبا كان مغطى بعدم اليقين ، فإن القارة الآسيوية لم تكن هادئة أيضًا.

بعد الحرب ، أصبحت أيضًا أكثر دولة صناعية في العالم.

حتى ذلك الحين ، في ظل الهجمات المستمرة للسلالتين ، فإن سقوط سلالة أشوكا سيكون مجرد مسألة وقت.

كان لدى شيا العظمى الحالية أرض مسالمة ولا يوجد أعداء من حولهم ، على غرار أمريكا في التاريخ.

ومع ذلك ، كانت شيا العظمى مختلفة.

هذه المرة ، أراد أويانغ شو أن يصبح الفائز الأكبر في الحرب العالمية.

بصرف النظر عن الاعتبارات الاستراتيجية ، بيع الاسلحة لـ سلالة القيقب والمايا من شأنه أن يجر سلالة داوسون إلى المعركة ، وهو ما كان جيدًا لخطة شيا العظمى للعالم.

 

عندما سمع دي تشين ذلك ، ظل صامتًا لفترة طويلة.

أعطى تعليم النخبة نقطة انطلاق أعلى للفرد فقط ولن يؤثر على النهاية.

الآن فقط أدرك المسافة بين بعد نظرهم الاستراتيجي.

بعد ذلك ستكون الإمبراطورية الفارسية.

بعض الاشخاص ولدوا ليكونوا قادة ، حيث كان لديهم بعد نظر كبير. الشخص الذي ولد في عائلة أرستقراطية وتلقى تعليم النخبة لن يقف في القمة بالتأكيد.

لم يفهم دي تشين وسأل ، “سلالة القيقب؟”

أعطى تعليم النخبة نقطة انطلاق أعلى للفرد فقط ولن يؤثر على النهاية.

خلال هذه الرحلة إلى أوروبا ، استمتع دي تشين بينما كان يساعد الإمبراطورية على بناء شروط التحدث مع السلالات الست في أوروبا ، في محاولة لكسر الحاجز الفاصل بينهم.

كان أويانغ شو الحالي يقف عند خط النهاية. إذا نظرنا إلى الوراء ، سواء كانت نخب العائلات الأرستقراطية أو العوام ، لم يكن هناك فرق بالنسبة له.

الآن فقط أدرك المسافة بين بعد نظرهم الاستراتيجي.

“لا تقلق يا صاحب الجلالة. ساغادر غدًا لإنجاز هذا الأمر بسرعة “.

 

تخلى دي تشين تمامًا عن التنافس مع أويانغ شو ، حيث بدأ في خدمة الإمبراطورية بالكامل.

والمثير للسخرية ، عندما غزا المغول الغرب ، قالوا نفس الشيء.

ابتسم اويانغ شو .

خلال هذا الشتاء ، بدا أن الإمبراطورية الفارسية لم تفعل شيئًا.

كانت سلالة القيقب تواجه غزو سلالة داوسون ، لذلك كان تدميرها مجرد مسألة وقت. ما سبب زيارتهم الآن؟ هل أراد إرسال تعزيزات إلى سلالة القيقب؟

في حين أن الدخان الذي انتشر فوق أمريكا الشمالية وأوروبا كان مغطى بعدم اليقين ، فإن القارة الآسيوية لم تكن هادئة أيضًا.

بدون أساس تصنيع قوي ، سيكون من الصعب بناء وصنع ما يكفي من الرصاص والذخيرة. كان عدد سكان سلالة القيقب صغيرًا جدًا. في هذا الجانب ، لا يمكن مقارنتهم بسلالة داوسون.

منطقة الهند.

قبل العام الجديد ، بعد أن عانت سلالة أشوكا من خسائر فادحة في حربهم ضد شيا العظمى ، واجهوا الهجمات المشتركة لسلالتي جوبتا والطاووس وأجبروا على العودة.

كان الطرف الذي حصل على رد أكثر حماسة هو الإمبراطورية العثمانية التي لم يكن لها أي تفاعل سابق مع شيا العظمى.

بعد فصل الشتاء ، توقفت أمور الحرب مؤقتًا ، مما أعطى سلالة أشوكا بعضًا من التنفس.

 

في بداية الربيع ، بدأت حرب الهند مرة أخرى.

بمجرد أن تدخل الحرب في طريق مسدود ، قد تفشل سلالة القيقب في الصمود أمام سلالة داوسون بسبب افتقارها إلى القدرة اللوجستية.

هذه المرة ، بذلت سلالتي الطاووس وجوبتا كل ما لديهم لإنهاء المعركة بضربة واحدة. كانوا يحاولون تدمير سلالة أشوكا وإعادة توزيع سلطة الهند.

كانت سلالة القيقب تواجه غزو سلالة داوسون ، لذلك كان تدميرها مجرد مسألة وقت. ما سبب زيارتهم الآن؟ هل أراد إرسال تعزيزات إلى سلالة القيقب؟

الشيء الوحيد المفيد لسلالة أشوكا هو أن نيودلهي كانت في المنتصف وتشع باتجاه سهول الجانغ. كانت هذه أغنى أراضي الهند وحيث بدأت حضارة الجانغ.

ومع ذلك ، كانت شيا العظمى مختلفة.

سلالة أشوكا ، التي احتفظت بميزة الأرض ، كانت تتمتع بكثافة سكانية عالية وحبوب كافية.

كان الطرف الذي حصل على رد أكثر حماسة هو الإمبراطورية العثمانية التي لم يكن لها أي تفاعل سابق مع شيا العظمى.

نتيجة لذلك ، يمكن لسلالة أشوكا أن تصطدم بالسلالتين.

حتى ذلك الحين ، في ظل الهجمات المستمرة للسلالتين ، فإن سقوط سلالة أشوكا سيكون مجرد مسألة وقت.

قبل أن تقدم إشارة ازور عرضًا مرتفعًا بما يكفي ، لن يكون لدى أويانغ شو أي نية للانضمام إلى حرب أوروبا.

أعطى تعليم النخبة نقطة انطلاق أعلى للفرد فقط ولن يؤثر على النهاية.

بعد ذلك ستكون الإمبراطورية الفارسية.

الشيء الوحيد المفيد لسلالة أشوكا هو أن نيودلهي كانت في المنتصف وتشع باتجاه سهول الجانغ. كانت هذه أغنى أراضي الهند وحيث بدأت حضارة الجانغ.

بعد القضاء على الإمبراطورية المغولية ، هربت القوات المتبقية من منزل أوجيدي إلى الحدود الفارسية. استخدموا المدن الفارسية التي احتلوها من أجل البقاء على قيد الحياة.

قبل العام الجديد ، بعد أن عانت سلالة أشوكا من خسائر فادحة في حربهم ضد شيا العظمى ، واجهوا الهجمات المشتركة لسلالتي جوبتا والطاووس وأجبروا على العودة.

خلال هذا الشتاء ، بدا أن الإمبراطورية الفارسية لم تفعل شيئًا.

بالتالي ، فإن شيا العظمى ستستخدم أموال الآخرين لتطوير مدنهم الخاصة ، مما يؤدي إلى قصف عصفورين بحجر واحد.

بعد أن بدأ الربيع ، كشفت هذه الإمبراطورية الصامتة أخيرًا أنيابها. أرسلت قواتها شرقا لتدمير القوات المتبقية من المغول لاستعادة أراضيهم المفقودة.

 

والمثير للسخرية ، عندما غزا المغول الغرب ، قالوا نفس الشيء.

في اللحظة التي تم فيها إيصال هذه الكلمات ، وُضعت الإمبراطورية الفارسية في مأزق.

في اللحظة التي صدرت فيها الأخبار ، أرسل معبد هونغ لو على الفور مبعوثين إلى بلاد فارس ليقولوا ، “لقد خضعت لنا إمبراطورية المغول بالفعل. مدنهم ، سواء كانت داخل حدودنا أو خارجها ، هي ملك لنا. بالتالي ، فإن المدن الـ 13 الواقعة داخل الحدود الفارسية هي مدننا بالفعل “.

كانوا قلقين من أن يغضبوا شيا العظمى إذا أرسلوا قوات. إذا تدخلت شيا العظمى ، فلن تتمكن بلاد فارس من إنجاز أي شيء. من يدري ، قد ينتهي بهم الأمر بفقدان الأراضي وقواتهم.

“كيفية التعامل مع قوات منزل أوجيدي هو واجبنا. أرجوكم لا تتدخلوا ، وإلا فسيكون هذا استفزاز لنا “.

نتيجة لذلك ، يمكن لسلالة أشوكا أن تصطدم بالسلالتين.

في اللحظة التي تم فيها إيصال هذه الكلمات ، وُضعت الإمبراطورية الفارسية في مأزق.

بصرف النظر عن الاعتبارات الاستراتيجية ، بيع الاسلحة لـ سلالة القيقب والمايا من شأنه أن يجر سلالة داوسون إلى المعركة ، وهو ما كان جيدًا لخطة شيا العظمى للعالم.

كانوا قلقين من أن يغضبوا شيا العظمى إذا أرسلوا قوات. إذا تدخلت شيا العظمى ، فلن تتمكن بلاد فارس من إنجاز أي شيء. من يدري ، قد ينتهي بهم الأمر بفقدان الأراضي وقواتهم.

ومع ذلك ، كانت شيا العظمى مختلفة.

في اللحظة التي يصبحون فيها أعداء مع شيا العظمى ، ستكون النتيجة كارثية بالنسبة لهم.

أعطى تعليم النخبة نقطة انطلاق أعلى للفرد فقط ولن يؤثر على النهاية.

ومع ذلك ، إذا توقفوا بسبب تحذير شيا العظمى ، فهذا يعني فقدان سلطة وهيبة الإمبراطورية الفارسية. علاوة على ذلك ، لم يكونوا مستعدين للتخلي عن قطعة اللحم هذه التي في أيديهم.

كانت الإمبراطورية الفارسية غير راضية حقًا عن السلوك العدواني لشيا العظمى ، حيث كان هناك الكثير ممن سعوا للقتال.

في النهاية ، أليست هذه المدن في الأصل لهم؟ أليس استعادتها طبيعية ومتوقعة؟ كيف أصبح واجب شيا العظمى فجأة ؟

أعطى تعليم النخبة نقطة انطلاق أعلى للفرد فقط ولن يؤثر على النهاية.

كانت الإمبراطورية الفارسية غير راضية حقًا عن السلوك العدواني لشيا العظمى ، حيث كان هناك الكثير ممن سعوا للقتال.

 

بالطبع ، كان هناك الكثير ممن لا يريدون القتال.

قبل العام الجديد ، بعد أن عانت سلالة أشوكا من خسائر فادحة في حربهم ضد شيا العظمى ، واجهوا الهجمات المشتركة لسلالتي جوبتا والطاووس وأجبروا على العودة.

مثلما كانت الإمبراطورية الفارسية مترددة ، حدث تغيير.

كانت الإمبراطورية الفارسية غير راضية حقًا عن السلوك العدواني لشيا العظمى ، حيث كان هناك الكثير ممن سعوا للقتال.

 

بعض الاشخاص ولدوا ليكونوا قادة ، حيث كان لديهم بعد نظر كبير. الشخص الذي ولد في عائلة أرستقراطية وتلقى تعليم النخبة لن يقف في القمة بالتأكيد.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

“احزم أمتعتك وقم بزيارة سلالة القيقب وسلالة المايا.” قال اويانغ شو .

 

كانوا قلقين من أن يغضبوا شيا العظمى إذا أرسلوا قوات. إذا تدخلت شيا العظمى ، فلن تتمكن بلاد فارس من إنجاز أي شيء. من يدري ، قد ينتهي بهم الأمر بفقدان الأراضي وقواتهم.

 

كانت السلالة العثمانية في وضع رهيب ، لذلك كانوا يأملون بطبيعة الحال في البحث عن حلفاء جدد على كوكب الأمل. بالنظر إلى العالم بأسره ، كانت شيا العظمى فقط القادرة على التدخل في معركة أوروبا.

مع الاحتفاظ بالاكتفاء الذاتي ، كان لدى شيا العظمى أيضًا القدرة على البيع للآخرين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط