ضيف غامض
الفصل 1291 – ضيف غامض
“أوه؟”
العام الثامن ، الشهر الثالث ، اليوم العاشر ، عندما كانت الإمبراطورية الفارسية تواجه المشكلة ، استسلم منزل أوجيدي فجأة لهم ، باحثًا عن ملاذ في الإمبراطورية الفارسية.
كان على جيش آل تيودور عبور المضيق الإنجليزي ، والذهاب إلى أرض سلالة جوال . بعد اجتماع الجيوش الثلاثة ، قاموا بضرب السلالة العثمانية عبر سهول أوروبا الوسطى.
أدى هذا على الفور إلى تعقيد الوضع في غرب آسيا.
مع وجود السلالتين فقط في أفريقيا ، لن تتمكن حتى سلالة جوبتا في الهند من دعم طموحات إشارة ازور. حتى سلالتي القيقب والمايا كانوا في حالة سيئة امام سلالة داوسون.
مع وصول الأمور إلى مثل هذه الحالة ، لم يكن لدى الإمبراطورية الفارسية أي سبب لرفضهم. إذا فعلوا ذلك ، فكيف سيمكنهم الاستمرار في البقاء على قيد الحياة في اللعبة؟
بعبارة بسيطة ، كانت السلالة العثمانية الجوهر الحقيقي لإشارة ازور. إذا تم تدميرها ، فسوف تنهار إشارة ازور على الأرض.
لم يكن أويانغ شو يتوقع أن يكون أوجيدي ضعيفًا جدًا.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، كان وزير الشؤون العسكرية دو رو هوي يبلغ أويانغ شو ، ” صاحب الجلالة ، لقد تم بيع الأسلحة والمدافع إلى الإمبراطورية الهندية. لقد اتبعوا الاتفاق وارسلوا الحبوب إلى الإكوادور “.
بعد هذا الحدث ، أمر أويانغ شو معبد هونغ لو بالتوجه نحو الإمبراطورية الفارسية مرة أخرى. بصرف النظر عن التأكيد على حقوق شيا العظمى فيما يتعلق بالمدن الثلاثة عشر ، اقترحوا أيضًا أن تسلم الإمبراطورية الفارسية أوجيدي .
أومأ أويانغ شو برأسه مرة أخرى وأمره ، “لا يمكن أن تكتمل الحرب بين سلالة داوسون وسلالة القيقب في فترة قصيرة. هناك ما يكفي من الوقت لمنطقة الحرب الأمريكية للاستعداد ، لذلك ليست هناك حاجة للاستعجال “.
كان السبب وراء طلبهم هو حقيقة أن أوجيدي قد أمر بإغلاق القلعة ، مما أدى إلى قتل قوات وانغ بين. كانت هذه مشكلة ضخمة ، ولا ينبغي للإمبراطورية الفارسية ان تتدخل.
جعل هذا المعسكرين يتقاتلان بشكل أكبر.
الآن ، كان الأمر متروكًا لكيفية تفاعل الإمبراطورية الفارسية.
بعد أن علموا أن شيا العظمى كانت على استعداد لبيع الأسلحة لهم ، لم يترددوا ووافقوا مباشرة على صفقة ضخمة بقيمة 30 مليون عملة ذهبية.
…
أومأ أويانغ شو برأسه قبل أن يقف ويتبع تسينغ يي خارج غرفة القراءة الإمبراطورية لمقابلة هذا الضيف الغامض.
انفجرت قارة أوروبا التي كانت صامتة.
هددت سلالة البانتو وسط أفريقيا بينما هددت مصر غرب أفريقيا.
في العاشرة صباحًا ، أصدر آل تيودور ، سلالة جوال ، سلالة إسبانيا ، سلالة قيصر ، وسلالة رومانوف بيانًا مشتركًا لتشكيل جيش تحالف ، حيث سينقسمون إلى ثلاثة مسارات لضرب السلالة العثمانية.
“أوه؟”
غني عن القول ، إذا أراد الإسبان إرسال قوات إلى السلالة العثمانية ، فسيتعين عليهم المرور عبر سلالة جوال التي كانت في طريقهم.
كان على جيش آل تيودور عبور المضيق الإنجليزي ، والذهاب إلى أرض سلالة جوال . بعد اجتماع الجيوش الثلاثة ، قاموا بضرب السلالة العثمانية عبر سهول أوروبا الوسطى.
كان السبب وراء طلبهم هو حقيقة أن أوجيدي قد أمر بإغلاق القلعة ، مما أدى إلى قتل قوات وانغ بين. كانت هذه مشكلة ضخمة ، ولا ينبغي للإمبراطورية الفارسية ان تتدخل.
كان مثل هذا التشكيل مشابهًا للحرب العالمية الثانية في التاريخ.
ليس ذلك فحسب ، بل حتى الإمبراطورية الفارسية التي كانت بعيدة عن قارة أوروبا كانت تستعد لإرسال قوات للمرور عبر سلالة قيصر ودخول أرض السلالة العثمانية.
بصرف النظر عن أوروبا ، في غرب أفريقيا ، بسبب صراع الدول الستة ، أصبح الجو خطيرا للغاية. حتى منطقة وسط أفريقيا التي احتلتها سلالة داوسون كانت تجهز قواتها.
هددت سلالة البانتو وسط أفريقيا بينما هددت مصر غرب أفريقيا.
يبدو أن القارة الأفريقية كانت على وشك الدخول في حرب.
حتى الآن ، كان هناك عدد قليل جدًا من الضيوف الذين احتاجوا إلى أويانغ شو لاستضافتهم شخصيًا.
كان هذا بالضبط ما يحدث. تمامًا كما اندلعت الحرب في أوروبا ، حشدت القارة الأفريقية ومصر وسلالة البانتو التي تنتمي إلى إشارة ازور جيوشها على الفور.
إذا احتلوا السلالة العثمانية ، فستسيطر اليد الفضية على أوروبا وأمريكا الشمالية. مع ذلك ، سيكون لديهم موارد كافية للقتال ضد شيا العظمى.
هددت سلالة البانتو وسط أفريقيا بينما هددت مصر غرب أفريقيا.
استخدمت السلالتين أساليبهم الخاصة لتقليل الضغط الذي كانت تواجهه السلالة العثمانية في أوروبا.
ستهاجم سلالة القيقب بالتأكيد .
بعبارة بسيطة ، كانت السلالة العثمانية الجوهر الحقيقي لإشارة ازور. إذا تم تدميرها ، فسوف تنهار إشارة ازور على الأرض.
يبدو أن القارة الأفريقية كانت على وشك الدخول في حرب.
كانت هناك فرصة حتى لحل المنظمة.
مع اندلاع حرب أوروبا ، بدأت حرب عالمية ضخمة تحيط بـ اليد الفضية و إشارة ازور.
مع وجود السلالتين فقط في أفريقيا ، لن تتمكن حتى سلالة جوبتا في الهند من دعم طموحات إشارة ازور. حتى سلالتي القيقب والمايا كانوا في حالة سيئة امام سلالة داوسون.
هددت سلالة البانتو وسط أفريقيا بينما هددت مصر غرب أفريقيا.
بالتالي ، في مواجهة الهجمات المشتركة لـ اليد الفضية ، كان على إشارة ازور أن تبذل قصارى جهدها.
كان على جيش آل تيودور عبور المضيق الإنجليزي ، والذهاب إلى أرض سلالة جوال . بعد اجتماع الجيوش الثلاثة ، قاموا بضرب السلالة العثمانية عبر سهول أوروبا الوسطى.
لسوء الحظ ، كان هناك اختلاف في القوة بين الجانبين. تمامًا كما كانت سلالات مصر والبانتو على وشك دخول غرب أفريقيا ، تحركت الإمبراطورية العربية أيضًا.
انفجرت قارة أوروبا التي كانت صامتة.
في منتصف السلالتين كانت توجد قناة السويس فقط.
العام الثامن ، الشهر الثالث ، اليوم العاشر ، عندما كانت الإمبراطورية الفارسية تواجه المشكلة ، استسلم منزل أوجيدي فجأة لهم ، باحثًا عن ملاذ في الإمبراطورية الفارسية.
ليس ذلك فحسب ، بل حتى الإمبراطورية الفارسية التي كانت بعيدة عن قارة أوروبا كانت تستعد لإرسال قوات للمرور عبر سلالة قيصر ودخول أرض السلالة العثمانية.
“أوه؟”
أصبحت السلالة العثمانية المسكينة الآن محاطة بالأعداء.
أومأ أويانغ شو برأسه.
هذه المرة ، بذلت اليد الفضية قصارى جهدها لمحاولة القضاء على السلالة العثمانية بضربة واحدة.
…
إذا احتلوا السلالة العثمانية ، فستسيطر اليد الفضية على أوروبا وأمريكا الشمالية. مع ذلك ، سيكون لديهم موارد كافية للقتال ضد شيا العظمى.
استخدمت السلالتين أساليبهم الخاصة لتقليل الضغط الذي كانت تواجهه السلالة العثمانية في أوروبا.
كان هدفهم الاستراتيجي واضحًا جدًا .
ستهاجم سلالة القيقب بالتأكيد .
…
مع هذه المجموعة من الأسلحة النارية ، سيكون من المستحيل على سلالة داوسون إنهاء المعركة بسرعة. بخلاف الأسلحة الباردة ، سيكون من شهر إلى شهرين وقتا كافياً لتدريب المدفعيين.
مع اندلاع حرب أوروبا ، بدأت حرب عالمية ضخمة تحيط بـ اليد الفضية و إشارة ازور.
“أوه؟”
في ظل هذه الظروف ، بدت شيا العظمى ، التي كان ينبغي لها أن تتوسع ، هادئة للغاية. حتى عندما مر الشهر الثالث ، لم تظهر شيا العظمى أي علامات على إرسال قوات.
كان على جيش آل تيودور عبور المضيق الإنجليزي ، والذهاب إلى أرض سلالة جوال . بعد اجتماع الجيوش الثلاثة ، قاموا بضرب السلالة العثمانية عبر سهول أوروبا الوسطى.
جعل هذا المعسكرين يتقاتلان بشكل أكبر.
“صاحب الجلالة ، سأغادر ” عرف دو رو هوي مكانه.
…
الجانب الضعيف الذي كان جاك يتغذى عليه قد أصبح خصمًا قويًا بسرعة.
العام الثامن ، الشهر الرابع ، اليوم الأول ، المدينة الإمبراطورية.
العام الثامن ، الشهر الرابع ، اليوم الأول ، المدينة الإمبراطورية.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، كان وزير الشؤون العسكرية دو رو هوي يبلغ أويانغ شو ، ” صاحب الجلالة ، لقد تم بيع الأسلحة والمدافع إلى الإمبراطورية الهندية. لقد اتبعوا الاتفاق وارسلوا الحبوب إلى الإكوادور “.
هذه المرة ، بذلت اليد الفضية قصارى جهدها لمحاولة القضاء على السلالة العثمانية بضربة واحدة.
أومأ أويانغ شو برأسه.
أومأ أويانغ شو برأسه قبل أن يقف ويتبع تسينغ يي خارج غرفة القراءة الإمبراطورية لمقابلة هذا الضيف الغامض.
كانت بداية الحرب في أوروبا جيدة حقًا للإمبراطورية الهندية.
جعل هذا المعسكرين يتقاتلان بشكل أكبر.
مع بيع هذه المجموعة من الأسلحة النارية ، يمكن أن يغتنموا فرصة التدريب بينما تكون سلالة إسبانيا في حالة حرب.
يبدو أن القارة الأفريقية كانت على وشك الدخول في حرب.
نتيجة لذلك ، لم يكن من المستغرب أن يكون خواريز شديد النعومة في تسليم الحبوب.
ليس ذلك فحسب ، بل حتى الإمبراطورية الفارسية التي كانت بعيدة عن قارة أوروبا كانت تستعد لإرسال قوات للمرور عبر سلالة قيصر ودخول أرض السلالة العثمانية.
“كم من الوقت سيستغرق نقل الحبوب؟” سأل اويانغ شو .
بعد سقوط مناطق شرق أفريقيا ، اراد أويانغ شو شمال وجنوب أفريقيا. سيطر الأخير على رأس الرجاء الصالح ، بينما سيطر الأول على قناة السويس ، والتي يمكن أن تسمح له بدخول البحر الأبيض المتوسط.
“نظرًا لأنه مبلغ ضخم ، سيحتاجون إلى شهر.”
“على الجانب الأفريقي ، يجب أن يكون لدينا ثقة استراتيجية وأن نستعد جيدًا. يجب ألا نتحرك باستخفاف “. قال اويانغ شو .
أومأ أويانغ شو برأسه مرة أخرى وأمره ، “لا يمكن أن تكتمل الحرب بين سلالة داوسون وسلالة القيقب في فترة قصيرة. هناك ما يكفي من الوقت لمنطقة الحرب الأمريكية للاستعداد ، لذلك ليست هناك حاجة للاستعجال “.
انفجرت قارة أوروبا التي كانت صامتة.
قبل يوم واحد ، اتصل دي تشين بالفعل بسلالة القيقب.
الفصل 1291 – ضيف غامض
بعد أن علموا أن شيا العظمى كانت على استعداد لبيع الأسلحة لهم ، لم يترددوا ووافقوا مباشرة على صفقة ضخمة بقيمة 30 مليون عملة ذهبية.
العام الثامن ، الشهر الثالث ، اليوم العاشر ، عندما كانت الإمبراطورية الفارسية تواجه المشكلة ، استسلم منزل أوجيدي فجأة لهم ، باحثًا عن ملاذ في الإمبراطورية الفارسية.
كانت هذه فقط الصفقة الأولى.
عتقد أنه إلى جانب استمرار الحرب في أوروبا ، ستحدث ردة فعل متسلسلة في القارة الأفريقية. ستكون فرصة لـ شيا العظمى عندما يحدث ذلك.
مع هذه المجموعة من الأسلحة النارية ، سيكون من المستحيل على سلالة داوسون إنهاء المعركة بسرعة. بخلاف الأسلحة الباردة ، سيكون من شهر إلى شهرين وقتا كافياً لتدريب المدفعيين.
الترجمة: Hunter
ستهاجم سلالة القيقب بالتأكيد .
ابتسم دو رو هوي وقال ، “سيفهم الجنرال باي تشي بالتأكيد.”
بمساعدة الأسلحة النارية ، حتى لاعبي سلالة القيقب سينضمون إلى الحرب.
كان تعبير تسينغ يي غريبًا بعض الشيء ، وقالت ، “أعتقد أنه من الأفضل لجلالتك أن تستقبله شخصيًا.”
الجانب الضعيف الذي كان جاك يتغذى عليه قد أصبح خصمًا قويًا بسرعة.
“نظرًا لأنه مبلغ ضخم ، سيحتاجون إلى شهر.”
بصرف النظر عن سلالة القيقب ، قامت سلالة المايا بعقد صفقة تبلغ 20 مليون عملة ذهبية. لهذا الغرض ، كانت الطلبيات الأولى لمدينة شين ومدينة جين هاي وغيرهم من المدن الصناعية الجديدة تتعلق أساسًا بالأعمال العسكرية.
كان تعبير تسينغ يي غريبًا بعض الشيء ، وقالت ، “أعتقد أنه من الأفضل لجلالتك أن تستقبله شخصيًا.”
بدأت العديد من المدن جولة جديدة من جنون صناعة الفولاذ.
الترجمة: Hunter
“على الجانب الأفريقي ، يجب أن يكون لدينا ثقة استراتيجية وأن نستعد جيدًا. يجب ألا نتحرك باستخفاف “. قال اويانغ شو .
استخدمت السلالتين أساليبهم الخاصة لتقليل الضغط الذي كانت تواجهه السلالة العثمانية في أوروبا.
من وجهة نظر إستراتيجية ، كان من المستحيل على شيا العظمى أن تبتلع أفريقيا بأكملها.
بصرف النظر عن سلالة القيقب ، قامت سلالة المايا بعقد صفقة تبلغ 20 مليون عملة ذهبية. لهذا الغرض ، كانت الطلبيات الأولى لمدينة شين ومدينة جين هاي وغيرهم من المدن الصناعية الجديدة تتعلق أساسًا بالأعمال العسكرية.
حتى لو كان لدى الجيش القدرة ، فقد لا تتمكن الشؤون الداخلية من إدارتها. لن يؤدي التوسيع الأعمى لمنزل الحاكم العام لـ أفريقيا إلا إلى مشاكل للإمبراطورية.
غني عن القول ، إذا أراد الإسبان إرسال قوات إلى السلالة العثمانية ، فسيتعين عليهم المرور عبر سلالة جوال التي كانت في طريقهم.
بعد سقوط مناطق شرق أفريقيا ، اراد أويانغ شو شمال وجنوب أفريقيا. سيطر الأخير على رأس الرجاء الصالح ، بينما سيطر الأول على قناة السويس ، والتي يمكن أن تسمح له بدخول البحر الأبيض المتوسط.
أدى هذا على الفور إلى تعقيد الوضع في غرب آسيا.
أما بالنسبة لوسط وغرب أفريقيا ، فلم تكن تلك المناطق هي ما تحتاجه الإمبراطورية.
يبدو أن القارة الأفريقية كانت على وشك الدخول في حرب.
ومع ذلك ، كان لهذين الاثنين سلالة حاكمة متجذرة هناك ، لذلك لا يمكن بدء الحرب بسهولة.
بدأت العديد من المدن جولة جديدة من جنون صناعة الفولاذ.
كان أويانغ شو ينتظر الفرصة.
مع هذه المجموعة من الأسلحة النارية ، سيكون من المستحيل على سلالة داوسون إنهاء المعركة بسرعة. بخلاف الأسلحة الباردة ، سيكون من شهر إلى شهرين وقتا كافياً لتدريب المدفعيين.
عتقد أنه إلى جانب استمرار الحرب في أوروبا ، ستحدث ردة فعل متسلسلة في القارة الأفريقية. ستكون فرصة لـ شيا العظمى عندما يحدث ذلك.
لسوء الحظ ، كان هناك اختلاف في القوة بين الجانبين. تمامًا كما كانت سلالات مصر والبانتو على وشك دخول غرب أفريقيا ، تحركت الإمبراطورية العربية أيضًا.
ابتسم دو رو هوي وقال ، “سيفهم الجنرال باي تشي بالتأكيد.”
أومأ أويانغ شو برأسه. تمامًا كما كان على وشك إعطاء تعليمات بخصوص غرب آسيا ، دخلت المستشارة الرئيسية تسينغ يي فجأة وقالت ، ” صاحب الجلالة ، هناك زائر مهم”.
مع وصول الأمور إلى مثل هذه الحالة ، لم يكن لدى الإمبراطورية الفارسية أي سبب لرفضهم. إذا فعلوا ذلك ، فكيف سيمكنهم الاستمرار في البقاء على قيد الحياة في اللعبة؟
“دعِ معبد هونغ لو يستقبله .” كان أويانغ شو فضوليًا.
ومع ذلك ، كان لهذين الاثنين سلالة حاكمة متجذرة هناك ، لذلك لا يمكن بدء الحرب بسهولة.
كان تعبير تسينغ يي غريبًا بعض الشيء ، وقالت ، “أعتقد أنه من الأفضل لجلالتك أن تستقبله شخصيًا.”
جعل هذا المعسكرين يتقاتلان بشكل أكبر.
“أوه؟”
عبست حواجب أويانغ شو.
مع هذه المجموعة من الأسلحة النارية ، سيكون من المستحيل على سلالة داوسون إنهاء المعركة بسرعة. بخلاف الأسلحة الباردة ، سيكون من شهر إلى شهرين وقتا كافياً لتدريب المدفعيين.
كانت تسينغ يي شخصًا يعرف أهمية الأمور. منذ أن قالت ذلك ، يجب أن يكون الزائر مهمًا حقًا.
جعل هذا المعسكرين يتقاتلان بشكل أكبر.
حتى الآن ، كان هناك عدد قليل جدًا من الضيوف الذين احتاجوا إلى أويانغ شو لاستضافتهم شخصيًا.
بصرف النظر عن سلالة القيقب ، قامت سلالة المايا بعقد صفقة تبلغ 20 مليون عملة ذهبية. لهذا الغرض ، كانت الطلبيات الأولى لمدينة شين ومدينة جين هاي وغيرهم من المدن الصناعية الجديدة تتعلق أساسًا بالأعمال العسكرية.
قالت تسينغ يي اسمًا.
قالت تسينغ يي اسمًا.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، اصبح وجهه مليئًا بالدهشة حيث قال ، “هو؟ حسنًا ، سأذهب للترحيب به “.
هددت سلالة البانتو وسط أفريقيا بينما هددت مصر غرب أفريقيا.
“صاحب الجلالة ، سأغادر ” عرف دو رو هوي مكانه.
كان هذا بالضبط ما يحدث. تمامًا كما اندلعت الحرب في أوروبا ، حشدت القارة الأفريقية ومصر وسلالة البانتو التي تنتمي إلى إشارة ازور جيوشها على الفور.
أومأ أويانغ شو برأسه قبل أن يقف ويتبع تسينغ يي خارج غرفة القراءة الإمبراطورية لمقابلة هذا الضيف الغامض.
يبدو أن القارة الأفريقية كانت على وشك الدخول في حرب.
ابتسم دو رو هوي وقال ، “سيفهم الجنرال باي تشي بالتأكيد.”
ستهاجم سلالة القيقب بالتأكيد .
بعد أن علموا أن شيا العظمى كانت على استعداد لبيع الأسلحة لهم ، لم يترددوا ووافقوا مباشرة على صفقة ضخمة بقيمة 30 مليون عملة ذهبية.
“نظرًا لأنه مبلغ ضخم ، سيحتاجون إلى شهر.”
الترجمة: Hunter
كان السبب وراء طلبهم هو حقيقة أن أوجيدي قد أمر بإغلاق القلعة ، مما أدى إلى قتل قوات وانغ بين. كانت هذه مشكلة ضخمة ، ولا ينبغي للإمبراطورية الفارسية ان تتدخل.
عتقد أنه إلى جانب استمرار الحرب في أوروبا ، ستحدث ردة فعل متسلسلة في القارة الأفريقية. ستكون فرصة لـ شيا العظمى عندما يحدث ذلك.
بالتالي ، في مواجهة الهجمات المشتركة لـ اليد الفضية ، كان على إشارة ازور أن تبذل قصارى جهدها.
غني عن القول ، إذا أراد الإسبان إرسال قوات إلى السلالة العثمانية ، فسيتعين عليهم المرور عبر سلالة جوال التي كانت في طريقهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
