فوق مصلحة شيا العظمى
الفصل 1292 – فوق مصلحة شيا العظمى
لسوء الحظ ، استهلك العجوز تشين بالفعل ولم يكن مستعدًا للتدخل في إشارة ازور.
عندما دخل أويانغ شو إلى القاعة ، وجد رجلًا عجوزًا يقف أمام وانغ شي جي يرسم بجدية.
ابتسم اويانغ شو .
عندما سمع الخطوات ، استدار الرجل العجوز.
كانت زيارته إلى شيا العظمى لأنه لم يستطع تحمل رؤية إشارة ازور تسقط حقًا. أراد فقط القدوم إلى العاصمة الإمبراطورية لمحاولة إقناع أويانغ شو .
“العجوز تشين!”
حتى بدون ذكر أوروبا ، في أفريقيا فقط ، سيتعين على منطقة المغرب أن تواجه تهديد السلالة المصرية.
اخذ أويانغ شو خطوات كبيرة إلى الأمام وأمسك بيد الرجل العجوز.
“كيف؟”
الرجل الذي جاء هو رئيس الاتحاد السابق.
“….”
بعد تفكك الاتحاد ، اختفى هذا الرجل العجوز تمامًا عن أعين الناس.
كانت زيارته إلى شيا العظمى لأنه لم يستطع تحمل رؤية إشارة ازور تسقط حقًا. أراد فقط القدوم إلى العاصمة الإمبراطورية لمحاولة إقناع أويانغ شو .
على الرغم من أن التعاون بين الاثنين لم ينجح وتوقفوا عن التواصل ، الا ان أويانغ شو استمر في احترام هذا الرجل العجوز الذكي.
أومأ العجوز تشين برأسه وقال ، “الحرب العالمية تندلع بينما شيا العظمى لا تفعل أي شيء. انت لن تجلس على الجانب ، أليس كذلك؟ “
بالنسبة لهذا الاجتماع ، كان الرجل العجوز عاطفيًا حقًا ، حيث لم يعرف كيف يخاطب أويانغ شو .
عندها فقط أدرك العجوز تشين أنه عندما واجه شيا العظمى ، لم يكن لديه أي رقائق في يديه.
قاده أويانغ شو إلى مقعد وترك الخادمة تقدم له الشاي. كان هذا هو الاجتماع الثاني بين الاثنين ، حيث شهدت هويتهم وحالاتهم الى تغيير كبير.
في مواجهة أويانغ شو المتواضع ، لم يستطع العجوز تشين الا ان يناديه ، “الصديق الصغير”.
كانت زيارته إلى شيا العظمى لأنه لم يستطع تحمل رؤية إشارة ازور تسقط حقًا. أراد فقط القدوم إلى العاصمة الإمبراطورية لمحاولة إقناع أويانغ شو .
كان العجوز تشين هنا لإقناع أويانغ شو .
لسوء الحظ ، تجاوز نمو شيا العظمى كل توقعاتهم.
في مواجهة الهجمات المشتركة لـ اليد الفضية ، واجهت إشارة ازور أكبر أزمة منذ إنشائها. تم فصل قوتهم بشكل كبير ، لذلك لم يتمكنوا من المضي قدمًا ضد اليد الفضية.
تابع العجوز تشين ، “لكن عندما يتم تدمير النمر ، فإن الآخر سيصبح أقوى. أليست شيا العظمى خائفة من أن يؤذيها النمر؟ “
قبل ذلك ، عمل المعسكران معًا لتقييد شيا العظمى. كانوا يعلمون أنه فقط من خلال إدارة رماحهم إلى الخارج يمكن أن يكونوا آمنين.
لسوء الحظ ، تجاوز نمو شيا العظمى كل توقعاتهم.
أولئك الذين قمعوا فصيل العجوز تشين قد فشلوا بشكل رهيب ، حيث كانت سلطتهم في إشارة ازور تتراجع يومًا بعد يوم.
لم يتزحزح أويانغ شو ، حيث توترت الأجواء.
كان فصيل العجوز تشين يظهر علامات الصعود مرة أخرى.
“تم فصلنا عن أوروبا بواسطة الإمبراطورية الفارسية. ليس لدينا سبب للانضمام “.
لسوء الحظ ، استهلك العجوز تشين بالفعل ولم يكن مستعدًا للتدخل في إشارة ازور.
“بمجرد قبول شيا العظمى لشمال أفريقيا ، ستتوقف الإمبراطورية العربية بشكل طبيعي. تكره سلالة القيصر شيا العظمى ، وبشخصيته ، هل سيمكنه التركيز على أوروبا بينما ينفصل عن شيا العظمى عن طريق المحيط فقط؟ “
كانت زيارته إلى شيا العظمى لأنه لم يستطع تحمل رؤية إشارة ازور تسقط حقًا. أراد فقط القدوم إلى العاصمة الإمبراطورية لمحاولة إقناع أويانغ شو .
لسوء الحظ ، تجاوز نمو شيا العظمى كل توقعاتهم.
عندما نظر إلى أويانغ شو ، تراجعت ثقة العجوز تشين كثيرًا.
الترجمة: Hunter
مقارنة بالاعوام القليلة الماضية ، أصبح الرجل الذي أمامه أكثر هدوءًا وأكثر اتزانًا. يمكن للمرء أن يرى الحدة من قبل ، لكن النظرة التي كان يكشفها من حين لآخر كانت كافية لإرسال قشعريرة إلى العمود الفقري.
“تمتلك شيا العظمى جدار حديدي ؛ لا يمكن أن نتأذى “.
لقد غادر الشاب أويانغ شو ولن يعود أبدًا.
كانت زيارته إلى شيا العظمى لأنه لم يستطع تحمل رؤية إشارة ازور تسقط حقًا. أراد فقط القدوم إلى العاصمة الإمبراطورية لمحاولة إقناع أويانغ شو .
هو الذي تجاوز الثلاثين من عمره ، كان في أقوى جزء من حياته ، حيث كان مليئًا بالطاقة. في طريقه ، تحولت جميع الأخطار والمشاكل إلى غبار.
“بمجرد قبول شيا العظمى لشمال أفريقيا ، ستتوقف الإمبراطورية العربية بشكل طبيعي. تكره سلالة القيصر شيا العظمى ، وبشخصيته ، هل سيمكنه التركيز على أوروبا بينما ينفصل عن شيا العظمى عن طريق المحيط فقط؟ “
كان أويانغ شو الحالي مليئًا بالسلطة ولكنه كان هادئًا أيضًا ؛ يمكن أن يكون مصدر تهديد ، لكن كان لديه السبب والقوة للقيام بذلك. لقد بدا لطيفًا حقًا ، لكن في الحقيقة ، كان قبطانًا غازيًا للسفينة.
كان الجنرالات والموظفون يخافونه ويحترمونه ويبجلونه كقائد لهم.
“تمتلك شيا العظمى جدار حديدي ؛ لا يمكن أن نتأذى “.
نظر كل من مولان يوي ، قو شيو وين ، سون نونغ يان ، كوي شو شي ، تشو هاي تشين ، لين يي ، شي هو ، نيو دا ، والمسؤولون الآخرون الجدد إلى أويانغ شو كمعلمهم .
في مواجهة مثل هذا الرجل الأسطوري ، شعر العجوز تشين ببعض الضغط.
في مواجهة مثل هذا الرجل الأسطوري ، شعر العجوز تشين ببعض الضغط.
“يمكن لـ شيا العظمى أيضًا قمع الإمبراطورية الفارسية . ما زال لدي حسابات مع بلاد فارس “. أضاف أويانغ شو أمر آخر.
كانت هناك كلمات كثيرة لم يستطع إخراجها من فمه.
كانت زيارته إلى شيا العظمى لأنه لم يستطع تحمل رؤية إشارة ازور تسقط حقًا. أراد فقط القدوم إلى العاصمة الإمبراطورية لمحاولة إقناع أويانغ شو .
كان أويانغ شو صريحًا حقًا وقال ، “من المؤكد أن لدى العجوز تشين سبب للمجيء ؛ يمكنك أن تكون صريحا معي “.
أومأ العجوز تشين برأسه وقال ، “الحرب العالمية تندلع بينما شيا العظمى لا تفعل أي شيء. انت لن تجلس على الجانب ، أليس كذلك؟ “
المصالح فقط هي التي ستغري أويانغ شو .
“الجلوس على الجانب ومشاهدة النمور وهي تحارب هو حلم الكثيرين. لا يوجد شيء سيء في ذلك “. لن يقع أويانغ شو في فخه.
تابع العجوز تشين ، “لكن عندما يتم تدمير النمر ، فإن الآخر سيصبح أقوى. أليست شيا العظمى خائفة من أن يؤذيها النمر؟ “
“….”
“تمتلك شيا العظمى جدار حديدي ؛ لا يمكن أن نتأذى “.
على الرغم من أن التعاون بين الاثنين لم ينجح وتوقفوا عن التواصل ، الا ان أويانغ شو استمر في احترام هذا الرجل العجوز الذكي.
لم يتزحزح أويانغ شو ، حيث توترت الأجواء.
الترجمة: Hunter
عندما رأى العجوز تشين ذلك ، تنهد وقال ، “أويانغ شو ليس أويانغ شو من قبل.” وضع هذا الإمبراطور كل تصميمه على مصالح شيا العظمى ولن يقدم أي خدمات شخصية.
كان العجوز تشين صامتا.
المصالح فقط هي التي ستغري أويانغ شو .
كان السلالة المصرية هي شمال أفريقيا ، والتي كانت عضوًا في إشارة ازور. هل كانت شيا العظمى تحاول نهبهم وسط الاضطرابات؟
“هل تستطيع شيا العظمى دخول ساحة معركة أوروبا؟” لم يعد العجوز تشين يماطل بعد الآن.
ابتسم اويانغ شو .
“تم فصلنا عن أوروبا بواسطة الإمبراطورية الفارسية. ليس لدينا سبب للانضمام “.
على الرغم من أن التعاون بين الاثنين لم ينجح وتوقفوا عن التواصل ، الا ان أويانغ شو استمر في احترام هذا الرجل العجوز الذكي.
“لديك سبب!”
مقارنة بالاعوام القليلة الماضية ، أصبح الرجل الذي أمامه أكثر هدوءًا وأكثر اتزانًا. يمكن للمرء أن يرى الحدة من قبل ، لكن النظرة التي كان يكشفها من حين لآخر كانت كافية لإرسال قشعريرة إلى العمود الفقري.
بدت عيون العجوز تشين حادة كما قال ، “لا تنسى أن منطقة المغرب قد استولت عليها اليد الفضية. الآن ، إنها منطقة تحت سيطرة سلالة إسبانيا. حاليًا ، هذا هو أفضل وقت لك لاستعادة أرضك المفقودة “.
ابتسم اويانغ شو .
“بمجرد قبول شيا العظمى لشمال أفريقيا ، ستتوقف الإمبراطورية العربية بشكل طبيعي. تكره سلالة القيصر شيا العظمى ، وبشخصيته ، هل سيمكنه التركيز على أوروبا بينما ينفصل عن شيا العظمى عن طريق المحيط فقط؟ “
عندما رأى العجوز تشين ذلك ، هز رأسه بلا حول ولا قوة.
كان أويانغ شو صريحًا حقًا وقال ، “من المؤكد أن لدى العجوز تشين سبب للمجيء ؛ يمكنك أن تكون صريحا معي “.
كان كلاهما أذكياء. بطبيعة الحال ، فهموا أن منطقة المغرب الحالية ليست شيئًا بالنسبة لشيا العظمى. حتى لو استعادوها ، سيكون من الصعب الدفاع عنها.
حتى بدون ذكر أوروبا ، في أفريقيا فقط ، سيتعين على منطقة المغرب أن تواجه تهديد السلالة المصرية.
نظر كل من مولان يوي ، قو شيو وين ، سون نونغ يان ، كوي شو شي ، تشو هاي تشين ، لين يي ، شي هو ، نيو دا ، والمسؤولون الآخرون الجدد إلى أويانغ شو كمعلمهم .
منذ أن جاء العجوز تشين شخصيًا ، كان على أويانغ شو أن يعطيه وجها ولا يمكن أن يكون قاسيًا جدًا ، “سأنتقم من المغرب ، لكن ما أريده ليس مجرد منطقة”.
“….”
ارتجف العجوز تشين وسأل ، “هل أنت مستعد لمهاجمة سلالة إسبانيا؟” إذا كان هذا هو الحال ، فسيساعد ذلك في إنقاذ السلالة العثمانية.
قبل ذلك ، عمل المعسكران معًا لتقييد شيا العظمى. كانوا يعلمون أنه فقط من خلال إدارة رماحهم إلى الخارج يمكن أن يكونوا آمنين.
هز أويانغ شو رأسه وقال ، “أريد شمال أفريقيا بالكامل.”
“….”
أومأ العجوز تشين برأسه وقال ، “الحرب العالمية تندلع بينما شيا العظمى لا تفعل أي شيء. انت لن تجلس على الجانب ، أليس كذلك؟ “
كان العجوز تشين صامتا.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، صنع ابتسامة مزعجة وقال ، “العجوز تشين ، أنا أتحدث معك فقط لأنني أحترمك. في الحقيقة ، تمتلك شيا العظمى مليون جندي في شرق أفريقيا ، وهناك بعض الأشياء التي يمكننا الحصول عليها لأنفسنا “.
كان السلالة المصرية هي شمال أفريقيا ، والتي كانت عضوًا في إشارة ازور. هل كانت شيا العظمى تحاول نهبهم وسط الاضطرابات؟
غرقت أفكار العجوز تشين على الفور الى قاع الوادي.
“طلبك هائل للغاية. لا يمكن لإشارة ازور قبول ذلك. “
أولئك الذين قمعوا فصيل العجوز تشين قد فشلوا بشكل رهيب ، حيث كانت سلطتهم في إشارة ازور تتراجع يومًا بعد يوم.
رفضه العجوز تشين.
قاده أويانغ شو إلى مقعد وترك الخادمة تقدم له الشاي. كان هذا هو الاجتماع الثاني بين الاثنين ، حيث شهدت هويتهم وحالاتهم الى تغيير كبير.
كان أويانغ شو واثقًا حقًا وقال: “ما لم تستسلم شمال أفريقيا ، لا يمكنك انقاذ السلالة العثمانية. هذه الصفقة في الواقع تستحق كل هذا العناء “.
عندما نظر إلى أويانغ شو ، تراجعت ثقة العجوز تشين كثيرًا.
“كيف؟”
الترجمة: Hunter
“بمجرد قبول شيا العظمى لشمال أفريقيا ، ستتوقف الإمبراطورية العربية بشكل طبيعي. تكره سلالة القيصر شيا العظمى ، وبشخصيته ، هل سيمكنه التركيز على أوروبا بينما ينفصل عن شيا العظمى عن طريق المحيط فقط؟ “
اخذ أويانغ شو خطوات كبيرة إلى الأمام وأمسك بيد الرجل العجوز.
تحركت حواجب العجوز تشين ؛ هذا يعني أن شيا العظمى ستأخذ عدوين.
بعد تفكك الاتحاد ، اختفى هذا الرجل العجوز تمامًا عن أعين الناس.
تابع أويانغ شو ، “بعد التخلي عن شمال أفريقيا ، يمكن للجيش المصري مهاجمة سلالة إسبانيا وإزالة خصم آخر ، حيث سيكون لدى السلالة العثمانية القدرة على محاربة 1 ضد 3 “.
تحركت حواجب العجوز تشين ؛ هذا يعني أن شيا العظمى ستأخذ عدوين.
“هذا لا يكفي!” لم يوافق العجوز تشين.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، صنع ابتسامة مزعجة وقال ، “العجوز تشين ، أنا أتحدث معك فقط لأنني أحترمك. في الحقيقة ، تمتلك شيا العظمى مليون جندي في شرق أفريقيا ، وهناك بعض الأشياء التي يمكننا الحصول عليها لأنفسنا “.
كان الامر صحيح أنه بدون سلالة إسبانيا وسلالة قيصر ، فإن وضع السلالة العثمانية سيتغير بشكل كبير. ومع ذلك ، كانت سلالة رومانوف فقط قادرة على قمع السلالة العثمانية لدرجة أنها لا تستطيع التنفس.
“….”
“يمكن لـ شيا العظمى أيضًا قمع الإمبراطورية الفارسية . ما زال لدي حسابات مع بلاد فارس “. أضاف أويانغ شو أمر آخر.
كان العجوز تشين صامتا.
تم إغراء العجوز تشين ، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
“كيف؟”
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، صنع ابتسامة مزعجة وقال ، “العجوز تشين ، أنا أتحدث معك فقط لأنني أحترمك. في الحقيقة ، تمتلك شيا العظمى مليون جندي في شرق أفريقيا ، وهناك بعض الأشياء التي يمكننا الحصول عليها لأنفسنا “.
أولئك الذين قمعوا فصيل العجوز تشين قد فشلوا بشكل رهيب ، حيث كانت سلطتهم في إشارة ازور تتراجع يومًا بعد يوم.
“….”
رفضه العجوز تشين.
غرقت أفكار العجوز تشين على الفور الى قاع الوادي.
بالنسبة لهذا الاجتماع ، كان الرجل العجوز عاطفيًا حقًا ، حيث لم يعرف كيف يخاطب أويانغ شو .
هذا صحيح ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم تكن شيا العظمى وإشارة ازور حلفاء بل أعداء. إذا أرسلت شيا العظمى قوات إلى مصر الآن ، ألن تكون كارثة على إشارة ازور؟
بعد تفكك الاتحاد ، اختفى هذا الرجل العجوز تمامًا عن أعين الناس.
عندها فقط أدرك العجوز تشين أنه عندما واجه شيا العظمى ، لم يكن لديه أي رقائق في يديه.
“لديك سبب!”
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، صنع ابتسامة مزعجة وقال ، “العجوز تشين ، أنا أتحدث معك فقط لأنني أحترمك. في الحقيقة ، تمتلك شيا العظمى مليون جندي في شرق أفريقيا ، وهناك بعض الأشياء التي يمكننا الحصول عليها لأنفسنا “.
في مواجهة مثل هذا الرجل الأسطوري ، شعر العجوز تشين ببعض الضغط.
كان كلاهما أذكياء. بطبيعة الحال ، فهموا أن منطقة المغرب الحالية ليست شيئًا بالنسبة لشيا العظمى. حتى لو استعادوها ، سيكون من الصعب الدفاع عنها.
المصالح فقط هي التي ستغري أويانغ شو .
الترجمة: Hunter
لسوء الحظ ، تجاوز نمو شيا العظمى كل توقعاتهم.
“الجلوس على الجانب ومشاهدة النمور وهي تحارب هو حلم الكثيرين. لا يوجد شيء سيء في ذلك “. لن يقع أويانغ شو في فخه.
عندما نظر إلى أويانغ شو ، تراجعت ثقة العجوز تشين كثيرًا.
“العجوز تشين!”
كان العجوز تشين هنا لإقناع أويانغ شو .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
