حل جاك
الفصل 1302 – حل جاك
“قليل جدا؟” تفاجئ جاك.
داخل الخيمة ، أعطى هان شين الفيالق الثلاثة مهماتهم ، والتي تغطي إلى حد كبير منطقة كولومبيا بأكملها. ومع ذلك ، لم يُذكر هدفهم الآخر ، سلالة برازيليا ، على الإطلاق ، مما جعل من الصعب عليهم فهمه.
إذا فعل ذلك حقًا ، فإن علاقتهم كحلفاء ستنتهي بالتأكيد.
في مواجهة شكوك الجنرالات ، لم يرد هان شين وطلب منهم ببساطة تنفيذ أوامره كما قيل.
“شيا العظمى مرة أخرى!”
…
العام الثامن ، الشهر الخامس ، اليوم 16 ، مع إعطاء هان شين الأمر ، انفجرت منطقة الحرب الأمريكية. عبر الجيش الضخم من خلال الحدود الشمالية للإكوادور ودخل منطقة كولومبيا.
“إذا هزمت شيا العظمى كولومبيا ، فسيكون هدفها التالي هو سلالة برازيليا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا سترسل شيا العظمى هذا العدد الكبير من القوات إلى هناك؟ ” نظر جاك إلى الأمر بوضوح أكثر من فرانكلين وقال ، “طالما أننا نناقش الإيجابيات والسلبيات معهم ، فسوف يرسلون بالتأكيد التعزيزات.”
خلفهم كان هناك صف طويل من قوى نقل الحبوب.
سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
تم إرسال هذه الحبوب من الإمبراطورية الهندية لدفع ثمن الأسلحة النارية. لنقل الحبوب إلى الخطوط الأمامية ، حشد حاكم محافظة الإكوادور تشو هاي تشين بشكل أساسي جميع الشباب الأصحاء.
كان لدى جاك ثقة في إمبراطورية الظلام. كان يعتقد أن كيسوكي هوندا والآخرين لن ينسوا كيف قضت شيا العظمى عليهم. في يوم من الأيام ، سيعطون شيا العظمى ضربة قاتلة.
سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
كان جاك حاسمًا حقًا وقال ، “دعنا نتغلب على هذه المشكلة أولاً. أما بالنسبة لما سيحدث بعد ذلك ، فسيكون ذلك في المستقبل “. في نظر جاك ، كان الحلفاء مجرد قطع شطرنج.
انتشرت أخبار هجوم شيا العظمى على كولومبيا إلى العاصمة على الفور.
هذه المرة ، أصبح جاك مذهولًا.
عندما تلقى جاك التقرير ، أصبح تعبيره جادا حقًا ، تمتم ، “الماكر الشرقي ، هل ستضرب في مثل هذا الوقت. يا لها من خطة ماكرة”.
مهدت شيا العظمى الطريق لفترة طويلة حتى يتمكنوا من الضرب مرة واحدة لاسقاط قناة بنما والاستيلاء على سلالة داوسون من عنقها ؛ سيتيح لهم ذلك الاستعداد لتحركاتهم الكبيرة التالية.
لم يدرك جاك الحالي أن حرب أمريكا بأكملها كانت مخططة بواسطة شيا العظمى.
تمتم جاك. شعر بأمر سيء.
مهدت شيا العظمى الطريق لفترة طويلة حتى يتمكنوا من الضرب مرة واحدة لاسقاط قناة بنما والاستيلاء على سلالة داوسون من عنقها ؛ سيتيح لهم ذلك الاستعداد لتحركاتهم الكبيرة التالية.
“قليل جدا؟” تفاجئ جاك.
“كم عدد القوات التي يمكن أن ترسلها السلالة لمساعدة كولومبيا؟” سأل جاك. كان يجلس أمامه رئيس وزراء سلالة داوسون ، فرانكلين.
خلفهم كان هناك صف طويل من قوى نقل الحبوب.
كانت قناة بنما مهمة للغاية. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمركز خُمس جنود سلالة داوسون هناك.
“يمكننا سحب قواتنا ، لكن سيكون من الصعب جعلهم يرسلون المزيد من القوات”.
بالتالي ، أراد جاك غريزيًا حماية قناة بنما.
عندما يستسلم المرء ، يجب ألا يتردد.
عندما سمع فرانكلين هذا السؤال ، أجاب: “يمكننا إرسال 100 ألف على الأكثر.”
لم يرغب جاك في الاستسلام بهذه السهولة ، لأن الموقع الاستراتيجي لقناة بنما كان مهمًا للغاية ، لذلك قال ، “هل يمكننا سحب الجيش الذي يهاجم الإمبراطورية الهندية والسماح لسلالة برازيليا بإرسال المزيد من التعزيزات؟”
“قليل جدا؟” تفاجئ جاك.
خلفهم كان هناك صف طويل من قوى نقل الحبوب.
“في الشهر الأخير ، كانت دفاعات سلالة القيقب في الشمال عنيدة حقًا ، وكانت قوتها النارية تتزايد بدلاً من أن تتناقص. أظن أنهم تلقوا دفعة جديدة من الأسلحة النارية “.
“يمكننا سحب قواتنا ، لكن سيكون من الصعب جعلهم يرسلون المزيد من القوات”.
كان فرانكلين عاجزًا واستمر ، “أصبحت سلالة المايا في الجنوب قوية ايضا . في الآونة الأخيرة ، كان ازعاجهم في جنوب الإمبراطورية شديدًا حقًا . تم إرسال جزء كبير من قواتنا إلى ساحتي القتال هاتين “.
يجب على المرء أن يعرف أنه منذ بداية الحرب حتى الآن ، كان لدى سلالة برازيليا حوالي 800 ألف جندي فقط. بعبارة أخرى ، لقد ألقوا نصف جيشهم ، وأظهروا الكثير من التصميم.
كان تعبير جاك قبيحًا حقًا ، حيث أمر قائلا ، “تحقق من المكان الذي اشتروا منه أسلحتهم النارية.”
…
“إذا كنت محقا ، يجب أن تكون شيا العظمى. فقط شيا العظمى لديها القدرة على بيع الكثير من الأسلحة النارية “. كان فرانكلين متأكد من هذا.
في ظل هذه الظروف ، أراد جاك أن يطالب سلالة برازيليا ليس فقط بالانسحاب من الإمبراطورية الهندية ، ولكن أيضًا إرسال قوات لتعزيز كولومبيا ؛ كان يتمادى بالفعل.
“شيا العظمى مرة أخرى!”
إذا انسحبوا الآن ، فسيضيع كل شيء.
تمتم جاك. شعر بأمر سيء.
“نحن نقاتل حتى الموت على الخطوط الأمامية بينما تستفيد شيا العظمى بشكل كبير. يا لها من خطة جيدة “. ألقى جاك نظرة خاطفة على ظل شيا العظمى المعلق فوق هذه الحرب بأكملها. شعر بالاكتئاب في قلبه.
لقد أخذ التاريخ منعطفا هائلا بـ 180 درجة.
انتشرت أخبار هجوم شيا العظمى على كولومبيا إلى العاصمة على الفور.
“يبدو أننا بحاجة إلى تحريض إمبراطورية الظلام لخلق مشاكل لشيا العظمى. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستكون أرض شيا العظمى نظيفة وسلمية للغاية “. أشرقت عينا جاك بضوء بارد ومظلم.
لقد أخذ التاريخ منعطفا هائلا بـ 180 درجة.
قال فرانكلين ، “في رأيي ، تتكون إمبراطورية الظلام من مجموعة من الحشرات المختبئة في الظلام. مطالبتهم بمحاربة شيا العظمى في الضوء سيكون صعبًا. في معركة هاواي ، تعرضوا للضرب حتى خافوا من شيا العظمى “.
“يمكننا سحب قواتنا ، لكن سيكون من الصعب جعلهم يرسلون المزيد من القوات”.
“إذا لم نحاول ، فكيف سنعرف أنه لن ينجح؟ إنه أفضل من عدم فعل أي شيء “.
لقد أخذ التاريخ منعطفا هائلا بـ 180 درجة.
كان لدى جاك ثقة في إمبراطورية الظلام. كان يعتقد أن كيسوكي هوندا والآخرين لن ينسوا كيف قضت شيا العظمى عليهم. في يوم من الأيام ، سيعطون شيا العظمى ضربة قاتلة.
كان فرانكلين عاجزًا واستمر ، “أصبحت سلالة المايا في الجنوب قوية ايضا . في الآونة الأخيرة ، كان ازعاجهم في جنوب الإمبراطورية شديدًا حقًا . تم إرسال جزء كبير من قواتنا إلى ساحتي القتال هاتين “.
“إذا دعونا نحاول!” لم يصر فرانكلين وبدلاً من ذلك سأل: “كيف سنتعامل مع كولومبيا؟ هل يجب أن نرسل تعزيزات؟ بناءً على المعلومات الاستخبارية من الجبهات ، لديهم 750 ألف جندي ، وهم مصممون على الفوز “.
كان من الواضح أن فرانكلين لم يدعم إرسال التعزيزات.
خلفهم كان هناك صف طويل من قوى نقل الحبوب.
إذا أرادوا مواجهة جيش شيا العظمى ، فسيتعين على سلالة داوسون على الأقل إرسال 500 ألف جندي إضافي ، وهو أمر مستحيل.
تم إرسال هذه الحبوب من الإمبراطورية الهندية لدفع ثمن الأسلحة النارية. لنقل الحبوب إلى الخطوط الأمامية ، حشد حاكم محافظة الإكوادور تشو هاي تشين بشكل أساسي جميع الشباب الأصحاء.
لم يرغب جاك في الاستسلام بهذه السهولة ، لأن الموقع الاستراتيجي لقناة بنما كان مهمًا للغاية ، لذلك قال ، “هل يمكننا سحب الجيش الذي يهاجم الإمبراطورية الهندية والسماح لسلالة برازيليا بإرسال المزيد من التعزيزات؟”
تم إرسال هذه الحبوب من الإمبراطورية الهندية لدفع ثمن الأسلحة النارية. لنقل الحبوب إلى الخطوط الأمامية ، حشد حاكم محافظة الإكوادور تشو هاي تشين بشكل أساسي جميع الشباب الأصحاء.
“يمكننا سحب قواتنا ، لكن سيكون من الصعب جعلهم يرسلون المزيد من القوات”.
لم يرغب جاك في الاستسلام بهذه السهولة ، لأن الموقع الاستراتيجي لقناة بنما كان مهمًا للغاية ، لذلك قال ، “هل يمكننا سحب الجيش الذي يهاجم الإمبراطورية الهندية والسماح لسلالة برازيليا بإرسال المزيد من التعزيزات؟”
“إذا هزمت شيا العظمى كولومبيا ، فسيكون هدفها التالي هو سلالة برازيليا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا سترسل شيا العظمى هذا العدد الكبير من القوات إلى هناك؟ ” نظر جاك إلى الأمر بوضوح أكثر من فرانكلين وقال ، “طالما أننا نناقش الإيجابيات والسلبيات معهم ، فسوف يرسلون بالتأكيد التعزيزات.”
لم يدرك جاك الحالي أن حرب أمريكا بأكملها كانت مخططة بواسطة شيا العظمى.
أومأ فرانكلين برأسه ، حيث اعترف بحكم جاك. تبعه بتحليل الصعوبات ، “ساحة المعركة في أمريكا الجنوبية معقدة حقًا. انسحاب جيشنا من الخطوط الأمامية سيكون أمرا صعبا “.
“إذا دع جيش سلالة برازيليا يغطينا. سنخوض الحرب من أجلهم “.
هذه المرة ، أصبح جاك مذهولًا.
‘ومع ذلك ، إذا فعلنا ذلك ، فسيكون استيائهم منا كبير. بعد كل شيء ، إنهم يأملون في استخدام هذه المعركة لسحق الإمبراطورية الهندية.’ فكر فرانكلين.
عندما تلقى جاك التقرير ، أصبح تعبيره جادا حقًا ، تمتم ، “الماكر الشرقي ، هل ستضرب في مثل هذا الوقت. يا لها من خطة ماكرة”.
لم تكن سلالة برازيليا دمية في يد اي شخص. كانوا على استعداد للتحالف مع سلالة داوسون بسبب حاجتهم لمواجهة الإمبراطورية الهندية.
لهذا السبب ، ألقوا 400 ألف جندي على الجبهة الشرقية.
تمتم جاك. شعر بأمر سيء.
يجب على المرء أن يعرف أنه منذ بداية الحرب حتى الآن ، كان لدى سلالة برازيليا حوالي 800 ألف جندي فقط. بعبارة أخرى ، لقد ألقوا نصف جيشهم ، وأظهروا الكثير من التصميم.
كان لدى جاك ثقة في إمبراطورية الظلام. كان يعتقد أن كيسوكي هوندا والآخرين لن ينسوا كيف قضت شيا العظمى عليهم. في يوم من الأيام ، سيعطون شيا العظمى ضربة قاتلة.
إذا انسحبوا الآن ، فسيضيع كل شيء.
داخل الخيمة ، أعطى هان شين الفيالق الثلاثة مهماتهم ، والتي تغطي إلى حد كبير منطقة كولومبيا بأكملها. ومع ذلك ، لم يُذكر هدفهم الآخر ، سلالة برازيليا ، على الإطلاق ، مما جعل من الصعب عليهم فهمه.
بالتفكير في ذلك ، دون التهديد من الشرق ، قد يكون الأمر مجرد مسألة وقت بعد أن تتعامل الإمبراطورية الهندية مع الأرجنتين. عندما يحدث ذلك ، كيف يمكن لسلالة برازيليا أن تتعارض مع الإمبراطورية الهندية؟
“هناك أيضًا نقطة أخرى ،” شعر فرانكلين أنه بحاجة إلى تذكير جاك ، لذلك قال ، “إذا انسحبنا من الشرق ، فقد تضيع منطقة الأرجنتين. كيف سنرد على سلالة إسبانيا؟ “
في ظل هذه الظروف ، أراد جاك أن يطالب سلالة برازيليا ليس فقط بالانسحاب من الإمبراطورية الهندية ، ولكن أيضًا إرسال قوات لتعزيز كولومبيا ؛ كان يتمادى بالفعل.
“يمكننا سحب قواتنا ، لكن سيكون من الصعب جعلهم يرسلون المزيد من القوات”.
إذا فعل ذلك حقًا ، فإن علاقتهم كحلفاء ستنتهي بالتأكيد.
لقد أخذ التاريخ منعطفا هائلا بـ 180 درجة.
كان جاك حاسمًا حقًا وقال ، “دعنا نتغلب على هذه المشكلة أولاً. أما بالنسبة لما سيحدث بعد ذلك ، فسيكون ذلك في المستقبل “. في نظر جاك ، كان الحلفاء مجرد قطع شطرنج.
هذه المرة ، أصبح جاك مذهولًا.
عندما يستسلم المرء ، يجب ألا يتردد.
تمتم جاك. شعر بأمر سيء.
عندما سمع فرانكلين ذلك ، تنهد في قلبه. بناءً على حكمه ، بدلاً من حماية قناة بنما ، كان من الأفضل الحفاظ على علاقة جيدة مع سلالة برازيليا.
“في الشهر الأخير ، كانت دفاعات سلالة القيقب في الشمال عنيدة حقًا ، وكانت قوتها النارية تتزايد بدلاً من أن تتناقص. أظن أنهم تلقوا دفعة جديدة من الأسلحة النارية “.
كان التخلي عن سلالة برازيليا اختيارًا غبيًا.
لهذا السبب ، ألقوا 400 ألف جندي على الجبهة الشرقية.
بعد كل شيء ، كانوا فقط في بداية الثورة الصناعية. كانت أهمية قناة بنما لسلالة داوسون بعيدة كل البعد عن أهميتها في المستقبل.
كان فرانكلين عاجزًا واستمر ، “أصبحت سلالة المايا في الجنوب قوية ايضا . في الآونة الأخيرة ، كان ازعاجهم في جنوب الإمبراطورية شديدًا حقًا . تم إرسال جزء كبير من قواتنا إلى ساحتي القتال هاتين “.
بالطبع ، كان لدى جاك مُثله الخاصة. كان ينظر إلى مستقبل الإمبراطورية ، لذلك لا يمكن للمرء أن يقول إنه كان مخطئًا.
عندما تلقى جاك التقرير ، أصبح تعبيره جادا حقًا ، تمتم ، “الماكر الشرقي ، هل ستضرب في مثل هذا الوقت. يا لها من خطة ماكرة”.
“هناك أيضًا نقطة أخرى ،” شعر فرانكلين أنه بحاجة إلى تذكير جاك ، لذلك قال ، “إذا انسحبنا من الشرق ، فقد تضيع منطقة الأرجنتين. كيف سنرد على سلالة إسبانيا؟ “
“نحن نقاتل حتى الموت على الخطوط الأمامية بينما تستفيد شيا العظمى بشكل كبير. يا لها من خطة جيدة “. ألقى جاك نظرة خاطفة على ظل شيا العظمى المعلق فوق هذه الحرب بأكملها. شعر بالاكتئاب في قلبه.
هذه المرة ، أصبح جاك مذهولًا.
يجب على المرء أن يعرف أنه منذ بداية الحرب حتى الآن ، كان لدى سلالة برازيليا حوالي 800 ألف جندي فقط. بعبارة أخرى ، لقد ألقوا نصف جيشهم ، وأظهروا الكثير من التصميم.
‘ومع ذلك ، إذا فعلنا ذلك ، فسيكون استيائهم منا كبير. بعد كل شيء ، إنهم يأملون في استخدام هذه المعركة لسحق الإمبراطورية الهندية.’ فكر فرانكلين.
الترجمة: Hunter
لهذا السبب ، ألقوا 400 ألف جندي على الجبهة الشرقية.
“إذا لم نحاول ، فكيف سنعرف أنه لن ينجح؟ إنه أفضل من عدم فعل أي شيء “.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
