نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم أون لاين 1317

تسليم المجرمين

تسليم المجرمين

الفصل 1317 – تسليم المجرمين

مع تقدمهم ، أصبحت قوات أوجيدي ، بما في ذلك أوجيدي نفسه ، مرئية. تم تقييد أوجيدي بواسطة العديد من الحبال وسار في منتصف المجموعة. كانوا جميعًا مكتئبين ووجوههم بيضاء.

العام الثامن ، الشهر 11 ، اليوم الخامس ، أعطت الإمبراطورية الفارسية أخيرًا ردًا رسميًا على تحذير شيا العظمى.

كان هذان المساران هما الممران الوحيدان من شيا العظمى إلى الإمبراطورية الفارسية. خارجها كانت توجد في الأساس تلال جبلية يصعب تجاوزها ، ناهيك عن إرسال القوات عبرها.

أعرب ملك بلاد فارس أنه إذا كانت شيا العظمى مستعدة لدفع فدية ، فسيكونون على استعداد لإعادة أوجيدي إلى شيا العظمى لحماية صداقتهم.

في صباح الماضي فقط ، وصل وانغ جيان إلى ممر المدينة الجنوبي مع حراسه الشخصيين. جاء بناء على تعليمات من المحكمة الإمبراطورية. كان مسؤولاً عن استقبال قوات أوجيدي العائدة .

“يمكن مناقشة مبلغ الفدية المحدد”. قال ملك بلاد فارس.

ثانيًا ، لم يكن لدى أويانغ شو خطط لإعلان الحرب على الإمبراطورية الفارسية بعد بداية الربيع مباشرة.

كان ملك بلاد فارس شخصًا ذكيًا. لم يكن جشعًا في الحصول على بعض الفدية ، بدلاً من ذلك ، أراد استخدام المال لإسكات أفواه المعارضة في الدولة.

العام الثامن ، الشهر 11 ، اليوم 20 ، حدود منطقة شي جيانغ ، ممر المدينة الجنوبية.

على هذا النحو ، ستكون الإمبراطورية الفارسية قادرة على حل المشكلة الملتهبة مع حماية استقرارها الداخلي.

كان وانغ جيان ممتنًا حقًا لتفهم ومساعدة صاحب الجلالة.

حل مثالي.

في صباح الماضي فقط ، وصل وانغ جيان إلى ممر المدينة الجنوبي مع حراسه الشخصيين. جاء بناء على تعليمات من المحكمة الإمبراطورية. كان مسؤولاً عن استقبال قوات أوجيدي العائدة .

لجعل شيا العظمى توافق ، أعرب ملك بلاد فارس عن إمكانية مناقشة المبلغ.

حل مثالي.

بصدق ، في ظل هذه الظروف ، سيكون مستعدا حتى لو لم تعطهم شيا العظمى سنتًا واحدًا.

مر عام ، حيث حان الوقت لانهاء الاستياء بين أوجيدي وبينه.

 

 

 

بعد التفكير في الأمر ، اختار أويانغ شو قبول الشروط المقترحة. أولاً ، كان أوجيدي عقدة في قلب وانغ جيان. التعامل معه مبكرًا سيساعد وانغ جيان على الدخول في العقلية الصحيحة.

من بين هذين الممررين ، كان ممر المدينة الجنوبي هو الأهم ، حيث كان يتجه مباشرة إلى قلب الإمبراطورية الفارسية.

ثانيًا ، لم يكن لدى أويانغ شو خطط لإعلان الحرب على الإمبراطورية الفارسية بعد بداية الربيع مباشرة.

كان لدى شيا العظمى ممران كبيران على حدود شي جيانغ ، أحدهما شمالي والآخر جنوبي. كان الشمال يسمى بـ ممر البرج الشمالي والجنوب كان يسمى بـ ممر المدينة الجنوبي ، والذي ساعد في الدفاع عن الأراضي الحدودية.

سيكون تركيز شيا العظمى في العام التالي على الهند. فقط بعد سقوط الهند سيكون لدى شيا العظمى الطاقة للتقدم غربًا. بعد كل شيء ، لم تستطع قوة مناطق الحرب في غرب آسيا وجنوب آسيا دعم القتال على جبهتين.

كما أن الموافقة على فدية مقابل الأسرى يمكن أن تهدئ وتشوش الإمبراطورية الفارسية.

في صباح الماضي فقط ، وصل وانغ جيان إلى ممر المدينة الجنوبي مع حراسه الشخصيين. جاء بناء على تعليمات من المحكمة الإمبراطورية. كان مسؤولاً عن استقبال قوات أوجيدي العائدة .

في النهاية ، كان لكل منهم اعتباراته الخاصة ، وكان الأمر متروكًا لمن هو أفضل لاعب شطرنج.

أومأ وانغ جيان برأسه بينما سار الجيش الفارسي الضخم على المسار الرسمي ، مما تسبب في تطاير الغبار في كل مكان.

العام الثامن ، الشهر 11 ، اليوم 20 ، حدود منطقة شي جيانغ ، ممر المدينة الجنوبية.

تم إيواء الجيوش الثلاثة المتبقية خارج الممررين.

كان لدى شيا العظمى ممران كبيران على حدود شي جيانغ ، أحدهما شمالي والآخر جنوبي. كان الشمال يسمى بـ ممر البرج الشمالي والجنوب كان يسمى بـ ممر المدينة الجنوبي ، والذي ساعد في الدفاع عن الأراضي الحدودية.

أومأ وانغ جيان برأسه بينما سار الجيش الفارسي الضخم على المسار الرسمي ، مما تسبب في تطاير الغبار في كل مكان.

كان هذان المساران هما الممران الوحيدان من شيا العظمى إلى الإمبراطورية الفارسية. خارجها كانت توجد في الأساس تلال جبلية يصعب تجاوزها ، ناهيك عن إرسال القوات عبرها.

في الحقيقة ، كان تسليمهم شيئًا كان معظمهم سعداء به. كانت القدرة على العودة إلى ديارهم بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة والحصول على فرصة لمقابلة عائلاتهم أمرًا ثمينًا للغاية.

على هذا النحو ، يمكن للمرء أن يرى أهمية هذين الممررين.

ثانيًا ، لم يكن لدى أويانغ شو خطط لإعلان الحرب على الإمبراطورية الفارسية بعد بداية الربيع مباشرة.

من بين هذين الممررين ، كان ممر المدينة الجنوبي هو الأهم ، حيث كان يتجه مباشرة إلى قلب الإمبراطورية الفارسية.

في الصباح ، هب النسيم البارد.

عندما قاد أوجيدي قواته للهرب منذ عام ، كانوا قد استخدموا هذا الممر ؛ كما استخدموه مرة أخرى عندما هاجم الجيش المغولي الغرب.

فقط عيونهم الحازمة أظهرت أنهم ما زالوا على قيد الحياة.

كان للممر الذي تم تشكيله بشكل طبيعي اسوار غير مستوية ومحددة ؛ كانت هذه علامات على مرور الوقت ، وتمثلت في العديد من اللحظات التاريخية.

العام الثامن ، الشهر 11 ، اليوم 20 ، حدود منطقة شي جيانغ ، ممر المدينة الجنوبية.

كان الفيلق الأساسي لمنطقة حرب غرب آسيا هو الفيلق الأول لفيلق الدب ، حيث كان الورقة الرابحة الحقيقية لمنطقة الحرب وكان موجودًا في هذا الممر. تم إيواء الفيلق الثاني في ممر البرج الشمالي.

عندما قاد أوجيدي قواته للهرب منذ عام ، كانوا قد استخدموا هذا الممر ؛ كما استخدموه مرة أخرى عندما هاجم الجيش المغولي الغرب.

تم إيواء الجيوش الثلاثة المتبقية خارج الممررين.

بالوقوف على سور المدينة ، نظر إلى الجبال المرتفعة والمنحدرة والمسار الجبلي الملتوي والمنعطف. من يدري ما كان يفكر فيه.

في الصباح ، هب النسيم البارد.

بصدق ، في ظل هذه الظروف ، سيكون مستعدا حتى لو لم تعطهم شيا العظمى سنتًا واحدًا.

عندما يتنفس المرء ، ستتحول أنفاسه على الفور إلى ضباب أبيض يرتفع إلى السماء.

عندما هربوا إلى الإمبراطورية الفارسية ، كان بحوزته 200 ألف رجل.

عند سور ممر المدينة الجنوبي ، كان الجنود واقفين في صفوف. كانوا لا يتحركون ، يقفون بشكل مستقيم تمامًا مثل التماثيل. دافعوا بإخلاص عن حدود الإمبراطورية. حاليًا ، كانت دروعهم السميكة مغطاة بطبقة من الثلج الأبيض.

كان للممر الذي تم تشكيله بشكل طبيعي اسوار غير مستوية ومحددة ؛ كانت هذه علامات على مرور الوقت ، وتمثلت في العديد من اللحظات التاريخية.

فقط عيونهم الحازمة أظهرت أنهم ما زالوا على قيد الحياة.

كما أن الموافقة على فدية مقابل الأسرى يمكن أن تهدئ وتشوش الإمبراطورية الفارسية.

في هذه اللحظة بالذات ، امتدت خطوات ثقيلة من درجات سور المدينة. في المقدمة ، كان يسير جنرال في منتصف العمر يرتدي زيا عسكريا. كان لديه تعبير حازم يشبه الشفرة.

عند سور ممر المدينة الجنوبي ، كان الجنود واقفين في صفوف. كانوا لا يتحركون ، يقفون بشكل مستقيم تمامًا مثل التماثيل. دافعوا بإخلاص عن حدود الإمبراطورية. حاليًا ، كانت دروعهم السميكة مغطاة بطبقة من الثلج الأبيض.

كانت عيناه مليئتان بالطاقة.

 

“قائد!”

من الواضح أن وقتهم في الإمبراطورية الفارسية في العام الماضي لم يكن جيدًا.

بينما كان يسير في الطريق ، استقبله الجنود على طول الطريق.

عند سور ممر المدينة الجنوبي ، كان الجنود واقفين في صفوف. كانوا لا يتحركون ، يقفون بشكل مستقيم تمامًا مثل التماثيل. دافعوا بإخلاص عن حدود الإمبراطورية. حاليًا ، كانت دروعهم السميكة مغطاة بطبقة من الثلج الأبيض.

كان قائد منطقة الحرب الجنوبية الغربية ، الجنرال العظيم للإمبراطورية ، وانغ جيان.

كما أن الموافقة على فدية مقابل الأسرى يمكن أن تهدئ وتشوش الإمبراطورية الفارسية.

في صباح الماضي فقط ، وصل وانغ جيان إلى ممر المدينة الجنوبي مع حراسه الشخصيين. جاء بناء على تعليمات من المحكمة الإمبراطورية. كان مسؤولاً عن استقبال قوات أوجيدي العائدة .

بالطبع ، لم يكن أوجيدي من بين أولئك الذين كانوا سعداء.

في الليلة الماضية ، عانى وانغ جيان من نوبة نادرة من الأرق.

حل مثالي.

مر عام ، حيث حان الوقت لانهاء الاستياء بين أوجيدي وبينه.

مع تقدمهم ، أصبحت قوات أوجيدي ، بما في ذلك أوجيدي نفسه ، مرئية. تم تقييد أوجيدي بواسطة العديد من الحبال وسار في منتصف المجموعة. كانوا جميعًا مكتئبين ووجوههم بيضاء.

كان وانغ جيان ممتنًا حقًا لتفهم ومساعدة صاحب الجلالة.

كان للممر الذي تم تشكيله بشكل طبيعي اسوار غير مستوية ومحددة ؛ كانت هذه علامات على مرور الوقت ، وتمثلت في العديد من اللحظات التاريخية.

بالوقوف على سور المدينة ، نظر إلى الجبال المرتفعة والمنحدرة والمسار الجبلي الملتوي والمنعطف. من يدري ما كان يفكر فيه.

في التاريخ ، لم يذهب وانغ جيان في رحلة خارج الصين.

عندما رأى الجنود ذلك ، حبسوا جميعًا أنفاسهم ، غير راغبين في تشويش أفكار القائد.

عندما رأى الجنود ذلك ، حبسوا جميعًا أنفاسهم ، غير راغبين في تشويش أفكار القائد.

في الساعة التالية ، وقف وانغ جيان هكذا في الرياح الباردة دون أن يتحرك. كان الجنود المحيطون هكذا ايضا. لقد تحولوا إلى تماثيل لأنهم ساعدوا الإمبراطورية في حراسة الحدود.

كان وانغ جيان يفكر في الوقت الذي يمكنه فيه قيادة الجيش من ممر المدينة الجنوبي ، عبر سلاسل الجبال ، وإلى الأراضي الفارسية للمساهمة في ساحة المعركة مرة أخرى.

عندما رأى الجنود ذلك ، حبسوا جميعًا أنفاسهم ، غير راغبين في تشويش أفكار القائد.

في التاريخ ، لم يذهب وانغ جيان في رحلة خارج الصين.

حل مثالي.

لقد أراد حقًا نشر سلطة الصين وشيا العظمى ، إلى العالم الخارجي.

في الحقيقة ، كان تسليمهم شيئًا كان معظمهم سعداء به. كانت القدرة على العودة إلى ديارهم بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة والحصول على فرصة لمقابلة عائلاتهم أمرًا ثمينًا للغاية.

في الساعة 9 صباحًا ، على الممر الجبلي أمام الممر ، تردد صوت حوافر الخيول فجأة خارج الوادي. يمكن للمرء أن يسمعها حتى لو لم يرغب في ذلك.

في الساعة التالية ، وقف وانغ جيان هكذا في الرياح الباردة دون أن يتحرك. كان الجنود المحيطون هكذا ايضا. لقد تحولوا إلى تماثيل لأنهم ساعدوا الإمبراطورية في حراسة الحدود.

“القائد ، إنهم هنا!” ذكر قائد الحرس الشخصي وانغ جيان.

كان للممر الذي تم تشكيله بشكل طبيعي اسوار غير مستوية ومحددة ؛ كانت هذه علامات على مرور الوقت ، وتمثلت في العديد من اللحظات التاريخية.

أومأ وانغ جيان برأسه بينما سار الجيش الفارسي الضخم على المسار الرسمي ، مما تسبب في تطاير الغبار في كل مكان.

عندما قاد أوجيدي قواته للهرب منذ عام ، كانوا قد استخدموا هذا الممر ؛ كما استخدموه مرة أخرى عندما هاجم الجيش المغولي الغرب.

مع تقدمهم ، أصبحت قوات أوجيدي ، بما في ذلك أوجيدي نفسه ، مرئية. تم تقييد أوجيدي بواسطة العديد من الحبال وسار في منتصف المجموعة. كانوا جميعًا مكتئبين ووجوههم بيضاء.

كان الفيلق الأساسي لمنطقة حرب غرب آسيا هو الفيلق الأول لفيلق الدب ، حيث كان الورقة الرابحة الحقيقية لمنطقة الحرب وكان موجودًا في هذا الممر. تم إيواء الفيلق الثاني في ممر البرج الشمالي.

عندما هربوا إلى الإمبراطورية الفارسية ، كان بحوزته 200 ألف رجل.

بالحديث عن ذلك ، كان أوجيدي مليئًا أيضًا بالكراهية.

لقد مر عام واحد فقط ، لكن مات الكثير منهم ، إما في المعركة أو من الجوع أثناء السفر أو لأسباب أخرى. على هذا النحو ، لم يتبقى منهم سوى 150 ألف.

في الحقيقة ، كان تسليمهم شيئًا كان معظمهم سعداء به. كانت القدرة على العودة إلى ديارهم بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة والحصول على فرصة لمقابلة عائلاتهم أمرًا ثمينًا للغاية.

من الواضح أن وقتهم في الإمبراطورية الفارسية في العام الماضي لم يكن جيدًا.

حل مثالي.

شعر العديد من الجنود بالندم. إذا علموا أن هذا سيحدث لهم ، لكانوا خضعوا لـ شيا العظمى. إذا فعلوا ذلك ، فسيكونون قادرين على الأقل على لم شملهم مع عوائلهم.

في هذه اللحظة بالذات ، امتدت خطوات ثقيلة من درجات سور المدينة. في المقدمة ، كان يسير جنرال في منتصف العمر يرتدي زيا عسكريا. كان لديه تعبير حازم يشبه الشفرة.

على عكس الآن ، يعيشون بعيدًا عن منازلهم وحتى يتعرضون للتنمر.

في الحقيقة ، كان تسليمهم شيئًا كان معظمهم سعداء به. كانت القدرة على العودة إلى ديارهم بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة والحصول على فرصة لمقابلة عائلاتهم أمرًا ثمينًا للغاية.

في صباح الماضي فقط ، وصل وانغ جيان إلى ممر المدينة الجنوبي مع حراسه الشخصيين. جاء بناء على تعليمات من المحكمة الإمبراطورية. كان مسؤولاً عن استقبال قوات أوجيدي العائدة .

بالطبع ، لم يكن أوجيدي من بين أولئك الذين كانوا سعداء.

في الصباح ، هب النسيم البارد.

كان أوجيدي واضحًا للغاية بشأن النهاية التي تنتظره بعد إرساله إلى شيا العظمى. في أحسن الأحوال ، سيُحبس حتى يموت من الشيخوخة.

شعر العديد من الجنود بالندم. إذا علموا أن هذا سيحدث لهم ، لكانوا خضعوا لـ شيا العظمى. إذا فعلوا ذلك ، فسيكونون قادرين على الأقل على لم شملهم مع عوائلهم.

بالحديث عن ذلك ، كان أوجيدي مليئًا أيضًا بالكراهية.

بصدق ، في ظل هذه الظروف ، سيكون مستعدا حتى لو لم تعطهم شيا العظمى سنتًا واحدًا.

لم يستطع حقًا فهم سبب خوف الإمبراطورية الفارسية. بعد تحذير واحد من شيا العظمى ، قرروا تسليمه.

كان وانغ جيان ممتنًا حقًا لتفهم ومساعدة صاحب الجلالة.

لم يترددوا حتى.

مع تقدمهم ، أصبحت قوات أوجيدي ، بما في ذلك أوجيدي نفسه ، مرئية. تم تقييد أوجيدي بواسطة العديد من الحبال وسار في منتصف المجموعة. كانوا جميعًا مكتئبين ووجوههم بيضاء.

إذا كان يعلم أن هذا سيحدث ، فلن يخضع للإمبراطورية الفارسية.

في الساعة التالية ، وقف وانغ جيان هكذا في الرياح الباردة دون أن يتحرك. كان الجنود المحيطون هكذا ايضا. لقد تحولوا إلى تماثيل لأنهم ساعدوا الإمبراطورية في حراسة الحدود.

كيف سيعرف السبب الحقيقي لقبول ملك بلاد فارس؟ لم يكن بسبب قواته وهو. بدلاً من ذلك ، كان الهدف هو استعادة الأراضي التي اسقطتها الإمبراطورية المغولية.

عندما رأى الجنود ذلك ، حبسوا جميعًا أنفاسهم ، غير راغبين في تشويش أفكار القائد.

أما بالنسبة لقوات أوجيدي ؟

 

لم ينسى الشعب الفارسي المذبحة التي أحدثها غزو المغول الغربي على الحدود الفارسية منذ وقت ليس ببعيد. من يستطيع أن ينسى مثل هذا الدين الدموي؟

بعد التفكير في الأمر ، اختار أويانغ شو قبول الشروط المقترحة. أولاً ، كان أوجيدي عقدة في قلب وانغ جيان. التعامل معه مبكرًا سيساعد وانغ جيان على الدخول في العقلية الصحيحة.

نتيجة لذلك ، بعد استسلام قوات أوجيدي ، علمهم بعض الأشخاص درسًا حتى دون أن يحتاج ملك بلاد فارس إلى إرشادهم. علاوة على ذلك ، أصبحوا غير مقيدين مع مرور الوقت.

في الساعة التالية ، وقف وانغ جيان هكذا في الرياح الباردة دون أن يتحرك. كان الجنود المحيطون هكذا ايضا. لقد تحولوا إلى تماثيل لأنهم ساعدوا الإمبراطورية في حراسة الحدود.

في البداية كانت مصادرة رواتبهم ، ثم حبوبهم ، ثم حبسهم.

إذا كان يعلم أن هذا سيحدث ، فلن يخضع للإمبراطورية الفارسية.

مع استمرار ذلك ، بمجرد أن أصبحت قوات أوجيدي مجموعة من القطط الصغيرة المريضة ، اندفعوا مباشرة إلى المعسكر وانتقموا علانية.

في صباح الماضي فقط ، وصل وانغ جيان إلى ممر المدينة الجنوبي مع حراسه الشخصيين. جاء بناء على تعليمات من المحكمة الإمبراطورية. كان مسؤولاً عن استقبال قوات أوجيدي العائدة .

من بين 50 ألف قتيل ، مات أكثر من 70٪ منهم بسبب مثل هذه الأساليب.

نتيجة لذلك ، بعد استسلام قوات أوجيدي ، علمهم بعض الأشخاص درسًا حتى دون أن يحتاج ملك بلاد فارس إلى إرشادهم. علاوة على ذلك ، أصبحوا غير مقيدين مع مرور الوقت.

 

الترجمة: Hunter 

 

في النهاية ، كان لكل منهم اعتباراته الخاصة ، وكان الأمر متروكًا لمن هو أفضل لاعب شطرنج.

 

الترجمة: Hunter 

“يمكن مناقشة مبلغ الفدية المحدد”. قال ملك بلاد فارس.

 

 

 

بالحديث عن ذلك ، كان أوجيدي مليئًا أيضًا بالكراهية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط