أشوكا ميت!
الفصل 1335- أشوكا ميت!
أذهل إعلان شيا العظمى المفاجئ أشوكا.
في اللحظة التي تحتل فيها شيا العظمى نيودلهي وسهول الغانج المحيطة بها ، لن تكون سلالة أشوكا قادرة على إحداث أي موجات حتى لو كانت سلالة الطاووس هي خط دعمها الاستراتيجي.
كان لدى أشوكا العديد من التخمينات فيما يتعلق بكيفية تعايشهم مع شيا العظمى في المستقبل. لم يكن يتوقع أن تكون شيا العظمى بلا قلب ، لتلوح بنصلها عليهم مباشرة بعد انتهاء التعاون.
كان الجزء الذي أزعج أشوكا أنه بعد هذه الجولة من تحديث النظام ، أصبح لدى الهند تشكيل نقل اني واحد فقط في نيودلهي. حتى لو أراد العودة بسرعة ، لن يستطيع ذلك.
تألفت الجبهة الشمالية من 14 فيلق. سوف تنقسم القوات هذه البالغ عددها 700 ألف إلى ثلاثة وستدخل الأراضي الأساسية لسلالة أشوكا من منطقة شي كانغ .
الترجمة: Hunter
قبل عامين ، عندما هاجمت سلالة أشوكا التبت ، كانوا قد سلكوا نفس المسار.
خلال هذا الاجتماع العسكري ، قرر أشوكا تقسيم القوات إلى مسارات. سيذهب أحدهم من سلالة الطاووس والآخر من سلالة جوبتا. سيرسل كل منهم 150 ألف للاندفاع إلى نيودلهي.
في الوقت نفسه ، اتجهت الجبهات الجنوبية والغربية التي اجتمعت بالفعل في سلالة جوبتا إلى الشمال ، حيث صدمت ذيل جيش سلالة أشوكا وشنت هجومًا على حليفهم.
الترجمة: Hunter
أصبحت منطقة سلالة جوبتا الضخمة الآن القاعدة اللوجستية لجيش شيا العظمى ، لذلك لم يكن هناك ما يخشونه.
فقط من خلال دخول نيودلهي بشكل أسرع من جيش شيا العظمى سيكونون قادرين على الدفاع عن المدينة الإمبراطورية.
كان على المرء أن يقول أن شيا العظمى اختارت وقتًا رائعًا لبدء الحرب.
“أشوكا ، تعازيّ ، أتمنى لك رحلة موفقة!”
كان نصف قوات سلالة أشوكا داخل حدود سلالة الطاووس. كانوا مسؤولين عن أسرى الحرب وقطاع الطرق. وفي الوقت نفسه ، تم ترك 40 ٪ في منطقة جوبتا.
“إذا خسرت هذه الحرب ، فسأموت من أجل خطاياي!”
لم يتبقى سوى 10٪ في الهند وأقل من 150 ألف في نيودلهي.
مع قيادة لي جينغ الشبيهة بالآلهة ، ضرب جيش شيا من ثلاثة اتجاهات مثل الفيضان. في كل مكان يمرون به ، ستستسلم المدن.
“لا ، لا يمكنني الاستسلام!”
لم تمنحهم الجبهة الشمالية اي فرصة.
في مواجهة استفزاز شيا العظمى ، قبلت سلالة أشوكا التحدي!
كان الإله العسكري لي جينغ رجلاً لا يخطئ ، كابوس أعدائه.
أعمى الجشع عيون أشوكا ، مما جعله يعمل مع شيا العظمى لبدء الحرب في الهند.
بناءً على الخطة ، ستلتقي الجيوش الثلاثة للجبهة الشمالية في نيودلهي ، حيث سيتم تدمير هذه المدينة. باستخدام هذه المدينة كقاعدة ، سيخططون لاكتساح سهول الغانج بأكملها.
كان لدى أشوكا العديد من التخمينات فيما يتعلق بكيفية تعايشهم مع شيا العظمى في المستقبل. لم يكن يتوقع أن تكون شيا العظمى بلا قلب ، لتلوح بنصلها عليهم مباشرة بعد انتهاء التعاون.
كانت هذه الخطوة الأكثر أهمية.
“كان يجب أن أفكر في الأمر. نظرًا لطموحهم الشبيه بالذئب ، فلن يكونوا راضين عن سلالة جوبتا فقط “. لقد وقع بالفعل في فخ شيا العظمى.
في اللحظة التي تحتل فيها شيا العظمى نيودلهي وسهول الغانج المحيطة بها ، لن تكون سلالة أشوكا قادرة على إحداث أي موجات حتى لو كانت سلالة الطاووس هي خط دعمها الاستراتيجي.
لم تمنحهم الجبهة الشمالية اي فرصة.
بالتالي ، كانت حرب نيودلهي معركة حاسمة.
سيكون أشوكا مسؤولاً عن الباقي. سيقود قواته شخصيًا لخوض معركة نهائية ضد جيش شيا العظمى.
ومع ذلك ، كانت أشوكا الحالية لا تزال داخل أراضي سلالة الطاووس لتهدئة الشعب. عندما علم بأن شيا العظمى بدأت الحرب ، أصبح غاضبًا لدرجة أنه بصق الدماء وكاد يفقد وعيه من الغضب.
قبل عامين ، عندما هاجمت سلالة أشوكا التبت ، كانوا قد سلكوا نفس المسار.
“وقح!”
ثانيًا ، ما دام أشوكا يجتاز هذا الوقت العصيب ، فسيمكنه تحويل أسرى الحرب من سلالة الطاووس إلى قوتهم وإلقائها في المعركة.
كل ما حدث في الأشهر القليلة الماضية اعيد في ذهنه مثل فيلم ، حيث تحول ببطء إلى عملية تفكير واضحة تسببت في ارتجافه.
” إذا كان التحالف فخًا منذ البداية؟”
تم القبض على اخبار قيادة أشوكا الشخصية للقوات بواسطة حراس الأفعى السوداء وتم إبلاغ العاصمة.
قال أشوكا بمرارة كما بدأ قلبه يفسد.
في مواجهة استفزاز شيا العظمى ، قبلت سلالة أشوكا التحدي!
كانت مؤامرة شيا العظمى شريرة للغاية. أولاً ، بدأوا الصراع الداخلي في منطقة الهند لتقليل قوتهم. ثم تصرفوا كما لو كانوا يتعاونون مع سلالة أشوكا لتدمير سلالة الطاووس وسلالة جوبتا.
كل ما حدث في الأشهر القليلة الماضية اعيد في ذهنه مثل فيلم ، حيث تحول ببطء إلى عملية تفكير واضحة تسببت في ارتجافه.
أخيرًا ، كشفوا عن نواياهم الحقيقية وهاجموا أشوكا.
في الختام ، كان لسلالة أشوكا هدفان استراتيجيان يجب استكمالهما. أولاً ، سيحتاجون إلى ترتيب عودة الجيش بسرعة لمساعدة نيودلهي.
“كان يجب أن أفكر في الأمر. نظرًا لطموحهم الشبيه بالذئب ، فلن يكونوا راضين عن سلالة جوبتا فقط “. لقد وقع بالفعل في فخ شيا العظمى.
على الفور ، اشتعلت التعويذة وتحولت إلى خط ذهبي من الضوء. تجاوز الخط الذهبي كل شيء في طريقه ودخل جسد أشوكا الذي كان يسافر مع قواته.
أعمى الجشع عيون أشوكا ، مما جعله يعمل مع شيا العظمى لبدء الحرب في الهند.
…
كما أنه بدأ بحماقة يفقد حذره تجاه هذا الحليف. قاموا بنقل القوات من أراضيهم الرئيسية ، مما أدى إلى وجود ثغرة دفاعية يمكن أن تسيء شيا العظمى إساءة استخدامها.
احمرَّت عينا أشوكا باللون الأحمر مثل مقامر خسر رهانًا لتوه ، حيث كان على استعداد لوضع كل شيء على المحك. في الحقيقة ، كانت سلالة أشوكا تمتلك فرصة للفوز.
كان الجزء الذي أزعج أشوكا أنه بعد هذه الجولة من تحديث النظام ، أصبح لدى الهند تشكيل نقل اني واحد فقط في نيودلهي. حتى لو أراد العودة بسرعة ، لن يستطيع ذلك.
لم يتبقى سوى 10٪ في الهند وأقل من 150 ألف في نيودلهي.
بالتفكير في كيف يمكن للعدو اقتحام منزله قريبًا ، أصيب أشوكا بالذعر.
قصر الإمبراطور ، غرفة القراءة الإمبراطورية.
“لا ، لا يمكنني الاستسلام!”
قال أشوكا بمرارة كما بدأ قلبه يفسد.
احمرَّت عينا أشوكا باللون الأحمر مثل مقامر خسر رهانًا لتوه ، حيث كان على استعداد لوضع كل شيء على المحك. في الحقيقة ، كانت سلالة أشوكا تمتلك فرصة للفوز.
في الوقت نفسه ، اتجهت الجبهات الجنوبية والغربية التي اجتمعت بالفعل في سلالة جوبتا إلى الشمال ، حيث صدمت ذيل جيش سلالة أشوكا وشنت هجومًا على حليفهم.
أولاً ، كان لسلالة أشوكا 1.4 مليون من الجيش القوي. بعد عام من المعارك واسعة النطاق ، أصبحوا جميعًا من النخب.
“كان يجب أن أفكر في الأمر. نظرًا لطموحهم الشبيه بالذئب ، فلن يكونوا راضين عن سلالة جوبتا فقط “. لقد وقع بالفعل في فخ شيا العظمى.
ثانيًا ، ما دام أشوكا يجتاز هذا الوقت العصيب ، فسيمكنه تحويل أسرى الحرب من سلالة الطاووس إلى قوتهم وإلقائها في المعركة.
ثانيًا ، ما دام أشوكا يجتاز هذا الوقت العصيب ، فسيمكنه تحويل أسرى الحرب من سلالة الطاووس إلى قوتهم وإلقائها في المعركة.
في الوقت نفسه ، يمكن لأشوكا تجنيد القوات على الفور.
“كان يجب أن أفكر في الأمر. نظرًا لطموحهم الشبيه بالذئب ، فلن يكونوا راضين عن سلالة جوبتا فقط “. لقد وقع بالفعل في فخ شيا العظمى.
في الختام ، كان لسلالة أشوكا هدفان استراتيجيان يجب استكمالهما. أولاً ، سيحتاجون إلى ترتيب عودة الجيش بسرعة لمساعدة نيودلهي.
كان على المرء أن يقول إن أشوكا لم يكن لديه أي جبناء تحته. كلهم كانوا محاربين على استعداد للموت من أجله.
فقط من خلال دخول نيودلهي بشكل أسرع من جيش شيا العظمى سيكونون قادرين على الدفاع عن المدينة الإمبراطورية.
كان على المرء أن يقول أن شيا العظمى اختارت وقتًا رائعًا لبدء الحرب.
طالما لم تسقط المدينة الإمبراطورية ، ستبقى سلالة أشوكا قائمة إلى الأبد.
قال أشوكا بمرارة كما بدأ قلبه يفسد.
ثانيًا ، سيحتاجون إلى كسب الوقت للسلالة لتجنيد المزيد من القوات. أفضل جزء هو أنه كان بالفعل الشهر العاشر ، وكان الشتاء على وشك القدوم.
لم يتبقى سوى 10٪ في الهند وأقل من 150 ألف في نيودلهي.
مع قتال سلالة أشوكا على أرض الوطن ، كان كل شيء في صالحهم ، لذلك لم يكن هناك سبب لعدم تمكن سلالة أشوكا من الفوز في هذه المعركة.
ومع ذلك ، كانت أشوكا الحالية لا تزال داخل أراضي سلالة الطاووس لتهدئة الشعب. عندما علم بأن شيا العظمى بدأت الحرب ، أصبح غاضبًا لدرجة أنه بصق الدماء وكاد يفقد وعيه من الغضب.
بعد استدعاء مختلف الجنرالات للاجتماع ، قال أشوكا بعض الكلمات التي ترفع الروح المعنوية.
“إذا خسرت هذه الحرب ، فسأموت من أجل خطاياي!”
أصبحوا متحمسين وغلت دمائهم ، حيث أعلنوا أنهم يريدون طرد شيا العظمى خارج الهند.
قطع أويانغ شو اتصال الفيديو الذي كان مع حراس الأفعى السوداء ، حيث كانت لديه ابتسامة معقدة على وجهه.
“لن نعطيهم حتى سلالة جوبتا!” قال الجنرالات.
في الوقت نفسه ، اتجهت الجبهات الجنوبية والغربية التي اجتمعت بالفعل في سلالة جوبتا إلى الشمال ، حيث صدمت ذيل جيش سلالة أشوكا وشنت هجومًا على حليفهم.
خلال هذا الاجتماع العسكري ، قرر أشوكا تقسيم القوات إلى مسارات. سيذهب أحدهم من سلالة الطاووس والآخر من سلالة جوبتا. سيرسل كل منهم 150 ألف للاندفاع إلى نيودلهي.
سيكون أشوكا مسؤولاً عن الباقي. سيقود قواته شخصيًا لخوض معركة نهائية ضد جيش شيا العظمى.
بناءً على الخطة ، ستلتقي الجيوش الثلاثة للجبهة الشمالية في نيودلهي ، حيث سيتم تدمير هذه المدينة. باستخدام هذه المدينة كقاعدة ، سيخططون لاكتساح سهول الغانج بأكملها.
“إذا خسرت هذه الحرب ، فسأموت من أجل خطاياي!”
احمرَّت عينا أشوكا باللون الأحمر مثل مقامر خسر رهانًا لتوه ، حيث كان على استعداد لوضع كل شيء على المحك. في الحقيقة ، كانت سلالة أشوكا تمتلك فرصة للفوز.
قبل مغادرته ، أقسم أشوكا قسم الدم الذي جعل كل الجنرالات متحمسين.
“كان يجب أن أفكر في الأمر. نظرًا لطموحهم الشبيه بالذئب ، فلن يكونوا راضين عن سلالة جوبتا فقط “. لقد وقع بالفعل في فخ شيا العظمى.
“سنحارب حتى الموت!”
كل ما حدث في الأشهر القليلة الماضية اعيد في ذهنه مثل فيلم ، حيث تحول ببطء إلى عملية تفكير واضحة تسببت في ارتجافه.
“لن نعود حتى نفوز!”
كما أنه بدأ بحماقة يفقد حذره تجاه هذا الحليف. قاموا بنقل القوات من أراضيهم الرئيسية ، مما أدى إلى وجود ثغرة دفاعية يمكن أن تسيء شيا العظمى إساءة استخدامها.
كان على المرء أن يقول إن أشوكا لم يكن لديه أي جبناء تحته. كلهم كانوا محاربين على استعداد للموت من أجله.
بعد استدعاء مختلف الجنرالات للاجتماع ، قال أشوكا بعض الكلمات التي ترفع الروح المعنوية.
…
كان على المرء أن يقول أن شيا العظمى اختارت وقتًا رائعًا لبدء الحرب.
العام التاسع ، الشهر العاشر ، اليوم 15 ، مدينة بينغالور .
أصبحوا متحمسين وغلت دمائهم ، حيث أعلنوا أنهم يريدون طرد شيا العظمى خارج الهند.
بعد توديع قواته ، أحضر أشوكا جيشه وانطلق.
بالتالي ، كانت حرب نيودلهي معركة حاسمة.
في ذلك اليوم ، أدى الجيش الضخم البالغ قوامه 500 ألف القسم قبل أن يخرج من المدينة نحو البر الرئيسي.
بناءً على الخطة ، ستلتقي الجيوش الثلاثة للجبهة الشمالية في نيودلهي ، حيث سيتم تدمير هذه المدينة. باستخدام هذه المدينة كقاعدة ، سيخططون لاكتساح سهول الغانج بأكملها.
في مواجهة استفزاز شيا العظمى ، قبلت سلالة أشوكا التحدي!
الترجمة: Hunter
كانت هذه أكبر حرب في الهند وسيكون الفائز هو صاحب الدولة.
ثانيًا ، سيحتاجون إلى كسب الوقت للسلالة لتجنيد المزيد من القوات. أفضل جزء هو أنه كان بالفعل الشهر العاشر ، وكان الشتاء على وشك القدوم.
في نفس الوقت ، المدينة الإمبراطورية.
تم القبض على اخبار قيادة أشوكا الشخصية للقوات بواسطة حراس الأفعى السوداء وتم إبلاغ العاصمة.
أصبحوا متحمسين وغلت دمائهم ، حيث أعلنوا أنهم يريدون طرد شيا العظمى خارج الهند.
قصر الإمبراطور ، غرفة القراءة الإمبراطورية.
بالتفكير في كيف يمكن للعدو اقتحام منزله قريبًا ، أصيب أشوكا بالذعر.
قطع أويانغ شو اتصال الفيديو الذي كان مع حراس الأفعى السوداء ، حيث كانت لديه ابتسامة معقدة على وجهه.
في الختام ، كان لسلالة أشوكا هدفان استراتيجيان يجب استكمالهما. أولاً ، سيحتاجون إلى ترتيب عودة الجيش بسرعة لمساعدة نيودلهي.
“أشوكا ، تعازيّ ، أتمنى لك رحلة موفقة!”
…
قال أويانغ شو ، حيث أخرج تعويذة غامضة. كانت هذه التعويذة التي أهدته جايا بعد ترقيته إلى سلالة الإمبراطور – تعويذة الموت الفوري للإمبراطور.
بعد التنشيط ، يمكن للمستخدم تحديد إمبراطور من السلالة الاصلية ليُقتل على الفور.
كان على المرء أن يقول أن شيا العظمى اختارت وقتًا رائعًا لبدء الحرب.
لم يتردد أويانغ شو . رفع فرشاته وكتب اسم أشوكا في البقعة الفارغة.
في الوقت نفسه ، يمكن لأشوكا تجنيد القوات على الفور.
على الفور ، اشتعلت التعويذة وتحولت إلى خط ذهبي من الضوء. تجاوز الخط الذهبي كل شيء في طريقه ودخل جسد أشوكا الذي كان يسافر مع قواته.
أخيرًا ، كشفوا عن نواياهم الحقيقية وهاجموا أشوكا.
قال أشوكا بمرارة كما بدأ قلبه يفسد.
أولاً ، كان لسلالة أشوكا 1.4 مليون من الجيش القوي. بعد عام من المعارك واسعة النطاق ، أصبحوا جميعًا من النخب.
الترجمة: Hunter
في الوقت نفسه ، يمكن لأشوكا تجنيد القوات على الفور.
كان على المرء أن يقول أن شيا العظمى اختارت وقتًا رائعًا لبدء الحرب.
بعد توديع قواته ، أحضر أشوكا جيشه وانطلق.
كان على المرء أن يقول أن شيا العظمى اختارت وقتًا رائعًا لبدء الحرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
