اظلم يوم في تاريخ البشرية
الفصل 1337 – اظلم يوم في تاريخ البشرية
تسبب مثل هذا التخمين في ارتعاش أويانغ شو .
جايا ، العام التاسع ، الشهر العاشر ، اليوم 20 ، يوم يستحق أن تتذكره البشرية.
مع انهيار أسوار المدينة ، غمرت الوحوش التي لا حصر لها الأسوار مثل الموجة ، لتشكل محيطًا وحشيًا.
في الساعة 9 صباحًا ، أصدرت جايا فجأة مقطع فيديو على الموقع الرسمي. أظهر الفيديو القاعدة التي شيدتها قوات الطليعة على كوكب الأمل – مدينة الأمل.
خلال الفترة التالية ، أرسلوا العديد من الطائرات بدون طيار إلى الغابات والجبال والمستنقعات والصحاري للبحث.
لم يكن اللاعبون غير مألوفين مع هذه المدينة. منذ وقت ليس ببعيد ، كشفت جايا عن حالة البناء الأخيرة لمدينة الامل عندما نشرت الخطط على كوكب الأمل.
سجلت الطائرات بدون طيار الطريقة التي عاشت بها الوحوش واستنسختها من أجل جايا لتحليل وإنشاء قاعدة بيانات معلومات مثالية.
جعلت المدينة المهيبة والضخمة الجميع يشعرون بالراحة.
حتى ذلك الحين ، عندما نظر أويانغ شو إلى موجة الوحوش الشرسة هذه ، كان لا يزال يشعر بإحساس لا يصدق بالغربة.
بشكل مرعب ، كانت مدينة الأمل ، التي حملت آمال وأحلام البشرية ، مشتعلة في بحر من النيران.
قبل ذلك ، لم يكن أحد يتخيل وجود مثل هذا الحصار المتعجرف.
فوق المدينة ، حلقت المئات من الزواحف المجنحة ذات الرؤوس الكبيرة فوق المدينة. انبعثت النيران الحارقة من فكوكهم المليئة بالأنياب.
كانت هذه النيران مستعرة بشكل لا يصدق ، مما أدى إلى صهر الحديد والفولاذ في المدينة مباشرة وإرسال قشعريرة إلى أسفل العمود الفقري.
بدون قيادتهم ، لن يتمكن حشد الوحوش من اقتحام المدينة بهذه السلاسة.
على أسوار المدينة ، تم استخدام مطرقة عملاقة بحجم السيارة لتحطيم سور المدينة الفولاذي إلى أجزاء.
كانت قواعد جايا الثلاثة محل نزاع شديد ، لكنها أصبحت أشياء لا يريدها أي شخص .
تم صنع المطرقة من مادة غير معروفة. أمامها ، كانت الأسوار التي كانت مزيجًا من الفولاذ والأرض مثل التوفو ، غير قادرة على صد ضربة واحدة.
حتى الأرض كانت تهتز ، حيث ظهرت العديد من الثقوب والشقوق.
عند الحاجة ، يمكن للطائرات بدون طيار إرسال آلات لجمع عينات الحياة.
قبل ذلك ، لم يكن أحد يتخيل وجود مثل هذا الحصار المتعجرف.
قبل ذلك ، أعطت جايا أويانغ شو موسوعة موارد كوكب الأمل ، والتي وصفت الوحوش على كوكب الامل بتفاصيل أكثر من اللعبة.
مع انهيار أسوار المدينة ، غمرت الوحوش التي لا حصر لها الأسوار مثل الموجة ، لتشكل محيطًا وحشيًا.
في المدينة ، كان البشر مثل النمل الذي سحقته جميع أنواع الوحوش تحت أقدامها.
من بين الوحوش ، وجد اللاعبون الديناصور المألوف والتيروصورات. ومع ذلك ، كان هناك أيضًا بعض الوحوش التي لم يراها اللاعبون من قبل. بدا كل منهم في غاية الشراسة والتهديد.
من الناحية المنطقية ، لا يمكن لمثل هذا الوجود اللافت للنظر مثل تنين النار والعملاق أن يفلت من الطائرات بدون طيار. كان من المفترض أن يتم التقاط الطاقة الهائلة التي ينبعث منها بواسطة أجهزة استشعار حرارية للطائرات بدون طيار.
في المدينة ، كان البشر مثل النمل الذي سحقته جميع أنواع الوحوش تحت أقدامها.
من الواضح أن المطرقة الحديدية صُهرت وصُنعت ، مما يدل على أن هذه الوحوش الكبيرة كانت تمتلك الأدوات والتقنية لصنع الأشياء. ربما لن يتمكنوا من معاملتهم على أنهم وحوش بسيطة وبدلاً من ذلك نوع آخر من أشكال الحياة الذكية.
ابتلع حشد الوحوش الذي غطى السماء المدينة بأكملها. لجعل الأمور أكثر رعبا ، كانت أسلحة الليزر عديمة الفائدة ضد العمالقة.
مع انهيار أسوار المدينة ، غمرت الوحوش التي لا حصر لها الأسوار مثل الموجة ، لتشكل محيطًا وحشيًا.
حتى عندما يضرب الليزر الوحوش الأخرى ، فسيصابون ببعض الإصابات السطحية فقط.
قبل ذلك ، أعطت جايا أويانغ شو موسوعة موارد كوكب الأمل ، والتي وصفت الوحوش على كوكب الامل بتفاصيل أكثر من اللعبة.
عند الفحص الدقيق ، سيجد المرء أن الوحوش من الدرجة الأولى كانت مغطاة بطبقة رقيقة من الطاقة التي تمنع جميع الهجمات من الأسلحة البشرية ، مما يجعلها غير ضارة.
لم يكن أويانغ شو متأكدًا حتى من أن تنين النار والعملاق كانوا أعظم وجود على هذا الكوكب. ربما كان هناك المزيد من الوحوش القوية فوقهم.
كانت هذه الوحوش هي الجاني الرئيسي وراء تدمير مدينة الأمل.
حتى عندما يضرب الليزر الوحوش الأخرى ، فسيصابون ببعض الإصابات السطحية فقط.
بدون قيادتهم ، لن يتمكن حشد الوحوش من اقتحام المدينة بهذه السلاسة.
في الساعة 9 صباحًا ، أصدرت جايا فجأة مقطع فيديو على الموقع الرسمي. أظهر الفيديو القاعدة التي شيدتها قوات الطليعة على كوكب الأمل – مدينة الأمل.
عندما شاهد أويانغ شو هذا الفيديو وشهد التدمير التدريجي للمدينة ، توترت تعابير وجهه أكثر فأكثر. حتى أنه كان لديه استفسارات حول سبب عدم رؤيته للتنانين النارية والجبابرة في موسوعة جايا.
فوق المدينة ، حلقت المئات من الزواحف المجنحة ذات الرؤوس الكبيرة فوق المدينة. انبعثت النيران الحارقة من فكوكهم المليئة بالأنياب.
قبل ذلك ، أعطت جايا أويانغ شو موسوعة موارد كوكب الأمل ، والتي وصفت الوحوش على كوكب الامل بتفاصيل أكثر من اللعبة.
بلا شك ، سواء كانت جايا أو البشرية نفسها ، فقد قللوا بشكل كبير من خطر كوكب الأمل. لقد كان أسوأ بكثير من الوضع الذي تم تقديمه في عالم اللعبة.
حتى ذلك الحين ، عندما نظر أويانغ شو إلى موجة الوحوش الشرسة هذه ، كان لا يزال يشعر بإحساس لا يصدق بالغربة.
جعلت المدينة المهيبة والضخمة الجميع يشعرون بالراحة.
بعد أن أسس سرب الطليعة قاعدتهم ، قاموا بترتيب أقمار صناعية من صنع الإنسان لتغطية كوكب الأمل حتى لا تكون هناك نقاط ميتة.
إذا حدث ذلك ، فسيحطمون فقط رؤوسهم بالحائط.
خلال الفترة التالية ، أرسلوا العديد من الطائرات بدون طيار إلى الغابات والجبال والمستنقعات والصحاري للبحث.
سجلت الطائرات بدون طيار الطريقة التي عاشت بها الوحوش واستنسختها من أجل جايا لتحليل وإنشاء قاعدة بيانات معلومات مثالية.
كانت هذه الوحوش هي الجاني الرئيسي وراء تدمير مدينة الأمل.
عند الحاجة ، يمكن للطائرات بدون طيار إرسال آلات لجمع عينات الحياة.
لقد كانوا وجودا مساويا للبشر.
تم جمع بيانات الوحوش بشكل أساسي بهذه الطريقة.
حتى ذلك الحين ، عندما نظر أويانغ شو إلى موجة الوحوش الشرسة هذه ، كان لا يزال يشعر بإحساس لا يصدق بالغربة.
من الناحية المنطقية ، لا يمكن لمثل هذا الوجود اللافت للنظر مثل تنين النار والعملاق أن يفلت من الطائرات بدون طيار. كان من المفترض أن يتم التقاط الطاقة الهائلة التي ينبعث منها بواسطة أجهزة استشعار حرارية للطائرات بدون طيار.
بعد أربع اعوام من البناء ، ما زالت مدينة الأمل لا تستطيع تحمل ضربة واحدة من الوحوش. لم تستطع البشرية أن تتخيل كيف ستنجو القواعد الفرعية الثلاثة التي سيبنونها على هذا الكوكب.
إذا لم يتم اكتشافها ، فإن التفسير الوحيد هو أن هذه الوحوش كانت ذكية للغاية واختبأت في أعماق الجبال والغابات والكهوف أو تحت المستنقعات لتجنب اكتشافها.
عندما شاهد أويانغ شو هذا الفيديو وشهد التدمير التدريجي للمدينة ، توترت تعابير وجهه أكثر فأكثر. حتى أنه كان لديه استفسارات حول سبب عدم رؤيته للتنانين النارية والجبابرة في موسوعة جايا.
أثبتت المطرقة الحديدية في يد العملاق هذه النقطة.
لم يكن اللاعبون غير مألوفين مع هذه المدينة. منذ وقت ليس ببعيد ، كشفت جايا عن حالة البناء الأخيرة لمدينة الامل عندما نشرت الخطط على كوكب الأمل.
من الواضح أن المطرقة الحديدية صُهرت وصُنعت ، مما يدل على أن هذه الوحوش الكبيرة كانت تمتلك الأدوات والتقنية لصنع الأشياء. ربما لن يتمكنوا من معاملتهم على أنهم وحوش بسيطة وبدلاً من ذلك نوع آخر من أشكال الحياة الذكية.
على أسوار المدينة ، تم استخدام مطرقة عملاقة بحجم السيارة لتحطيم سور المدينة الفولاذي إلى أجزاء.
لقد كانوا وجودا مساويا للبشر.
لم يكن اللاعبون غير مألوفين مع هذه المدينة. منذ وقت ليس ببعيد ، كشفت جايا عن حالة البناء الأخيرة لمدينة الامل عندما نشرت الخطط على كوكب الأمل.
بعد أربع أعوام كاملة ، خرجت هذه الوحوش وتجمعت معًا . تحت قيادة هذه الوحوش الكبيرة ، حاولوا تدمير هذا الغازي.
سجلت الطائرات بدون طيار الطريقة التي عاشت بها الوحوش واستنسختها من أجل جايا لتحليل وإنشاء قاعدة بيانات معلومات مثالية.
تسبب مثل هذا التخمين في ارتعاش أويانغ شو .
تم جمع بيانات الوحوش بشكل أساسي بهذه الطريقة.
بلا شك ، سواء كانت جايا أو البشرية نفسها ، فقد قللوا بشكل كبير من خطر كوكب الأمل. لقد كان أسوأ بكثير من الوضع الذي تم تقديمه في عالم اللعبة.
حتى ذلك الحين ، عندما نظر أويانغ شو إلى موجة الوحوش الشرسة هذه ، كان لا يزال يشعر بإحساس لا يصدق بالغربة.
على هذا الكوكب ، جابت العديد من الكائنات الحية الغامضة.
من الواضح أن المطرقة الحديدية صُهرت وصُنعت ، مما يدل على أن هذه الوحوش الكبيرة كانت تمتلك الأدوات والتقنية لصنع الأشياء. ربما لن يتمكنوا من معاملتهم على أنهم وحوش بسيطة وبدلاً من ذلك نوع آخر من أشكال الحياة الذكية.
لم يكن أويانغ شو متأكدًا حتى من أن تنين النار والعملاق كانوا أعظم وجود على هذا الكوكب. ربما كان هناك المزيد من الوحوش القوية فوقهم.
كانت أسلحة الليزر العادية عديمة الفائدة ضد مثل هذه الوحوش.
في هذا الوقت ، أعطتهم جايا حلاً.
فوق أسلحة الليزر كانت هناك أسلحة نووية.
في عهد الاتحاد ، دمرت الأرض جميع الأسلحة النووية بلا حول ولا قوة. ناهيك عن سرب الطليعة ، حتى السرب المجري لم يكن لديه أي أسلحة نووية.
قبل ذلك ، لم يكن أحد يتخيل وجود مثل هذا الحصار المتعجرف.
حتى لو كانوا يمتلكون أسلحة نووية ، فلن يكون من المناسب استخدامها.
حتى الأرض كانت تهتز ، حيث ظهرت العديد من الثقوب والشقوق.
كان كوكب الأمل آخر أرض للبشرية. إذا أطلقوا أسلحة نووية ، فإنهم سيسعون إلى تدمير أنفسهم.
قبل ذلك ، لم يكن أحد يتخيل وجود مثل هذا الحصار المتعجرف.
حتى كوكب الأمل الهائل لن يستطيع تحمل بعض القنابل النووية.
تسبب مثل هذا التخمين في ارتعاش أويانغ شو .
كان أويانغ شو أكثر قلقًا من أنه إذا أطلقوا قنابل نووية ، فقد يكون للإشعاع آثار جانبية على الوحوش ، مما يجعلها تتطور وترفع من مخاطر الكوكب.
بعد أربع أعوام كاملة ، خرجت هذه الوحوش وتجمعت معًا . تحت قيادة هذه الوحوش الكبيرة ، حاولوا تدمير هذا الغازي.
إذا حدث ذلك ، فسيحطمون فقط رؤوسهم بالحائط.
“ماذا علينا أن نفعل؟”
أظهر الجزء الأخير من الفيديو مدينة الأمل في حالة انقاض بالإضافة إلى الوحوش التي كانت تحتفل فوق الأنقاض ، حيث ملأت السخرية وجوههم.
بعد أن أسس سرب الطليعة قاعدتهم ، قاموا بترتيب أقمار صناعية من صنع الإنسان لتغطية كوكب الأمل حتى لا تكون هناك نقاط ميتة.
كان سرب الطليعة بأكمله يحتوي على مركبتين فضائيتين تدوران حول الكوكب.
بعد أربع أعوام كاملة ، خرجت هذه الوحوش وتجمعت معًا . تحت قيادة هذه الوحوش الكبيرة ، حاولوا تدمير هذا الغازي.
انتهت الحملة الأولى للبشرية على كوكب الأمل بهزيمة كبيرة.
انتهت الحملة الأولى للبشرية على كوكب الأمل بهزيمة كبيرة.
عندما شاهد العديد من اللاعبين هذا الفيديو ، بدأوا في البكاء مباشرة. لم يتمكنوا من قبول مثل هذه الهزيمة ، حتى أن البعض اشتكى بشكل متشائم ، “ألا توجد آمال للبشرية؟”
حتى ذلك الحين ، عندما نظر أويانغ شو إلى موجة الوحوش الشرسة هذه ، كان لا يزال يشعر بإحساس لا يصدق بالغربة.
يبدو أن تدمير مدينة الأمل قد مثل تدمير أمل البشرية.
يبدو أن تدمير مدينة الأمل قد مثل تدمير أمل البشرية.
بعد أربع اعوام من البناء ، ما زالت مدينة الأمل لا تستطيع تحمل ضربة واحدة من الوحوش. لم تستطع البشرية أن تتخيل كيف ستنجو القواعد الفرعية الثلاثة التي سيبنونها على هذا الكوكب.
من بين الوحوش ، وجد اللاعبون الديناصور المألوف والتيروصورات. ومع ذلك ، كان هناك أيضًا بعض الوحوش التي لم يراها اللاعبون من قبل. بدا كل منهم في غاية الشراسة والتهديد.
كانت قواعد جايا الثلاثة محل نزاع شديد ، لكنها أصبحت أشياء لا يريدها أي شخص .
حتى ذلك الحين ، عندما نظر أويانغ شو إلى موجة الوحوش الشرسة هذه ، كان لا يزال يشعر بإحساس لا يصدق بالغربة.
“ماذا علينا أن نفعل؟”
من بين الوحوش ، وجد اللاعبون الديناصور المألوف والتيروصورات. ومع ذلك ، كان هناك أيضًا بعض الوحوش التي لم يراها اللاعبون من قبل. بدا كل منهم في غاية الشراسة والتهديد.
صرخ الناس مذعورين وطلبوا المساعدة …
في هذا الوقت ، أعطتهم جايا حلاً.
في هذا الوقت ، أعطتهم جايا حلاً.
تم جمع بيانات الوحوش بشكل أساسي بهذه الطريقة.
كانت هذه النيران مستعرة بشكل لا يصدق ، مما أدى إلى صهر الحديد والفولاذ في المدينة مباشرة وإرسال قشعريرة إلى أسفل العمود الفقري.
جعلت المدينة المهيبة والضخمة الجميع يشعرون بالراحة.
بدون قيادتهم ، لن يتمكن حشد الوحوش من اقتحام المدينة بهذه السلاسة.
كان سرب الطليعة بأكمله يحتوي على مركبتين فضائيتين تدوران حول الكوكب.
الترجمة: Hunter
كانت هذه النيران مستعرة بشكل لا يصدق ، مما أدى إلى صهر الحديد والفولاذ في المدينة مباشرة وإرسال قشعريرة إلى أسفل العمود الفقري.
من الواضح أن المطرقة الحديدية صُهرت وصُنعت ، مما يدل على أن هذه الوحوش الكبيرة كانت تمتلك الأدوات والتقنية لصنع الأشياء. ربما لن يتمكنوا من معاملتهم على أنهم وحوش بسيطة وبدلاً من ذلك نوع آخر من أشكال الحياة الذكية.
بعد أن أسس سرب الطليعة قاعدتهم ، قاموا بترتيب أقمار صناعية من صنع الإنسان لتغطية كوكب الأمل حتى لا تكون هناك نقاط ميتة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
