نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم أون لاين 1340

إن لم يكن أنا ، فمن سيكون؟

إن لم يكن أنا ، فمن سيكون؟

الفصل 1340 – إن لم يكن أنا ، فمن سيكون؟

كانت وجهات نظر الاثنين متطابقة. في نظرهم ، كانت شيا العظمى هي الفريق الأنسب لاستكشاف كوكب الأمل ، حيث يجب عليهم إخراج الهالة والثقة لإظهار ذلك.

في مواجهة هذه المؤامرة المفاجئة ، اندلعت شيا العظمى في المناقشات. نظرًا لكون شيا العظمى محور كل ذلك ، فقد كان أويانغ شو هادئًا حقًا ولم يكلف نفسه عناء أفكار الآخرين.

ظل اويانغ شو صامتا .

العام التاسع ، الشهر 11 ، اليوم 15 ، العاصمة الإمبراطورية.

“هذه مسؤولية أعطاها لي هذا العصر ، ولا يمكنني أن أتجنبها ، ولست مستعدا لرفض ذلك أيضًا!”

كانت حرب الهند تقترب من نهايتها. بدون قائد أو أي أمل ، قررت معظم قوات سلالة أشوكا بذكاء الاستسلام.

ظل اويانغ شو صامتا .

لا يمكن أن تبدأ المقاومة المتناثرة أي موجات.

كان هذا الزوج والزوجة على دراية ببعضهم البعض ، حيث لا يمكنهم إخفاء أي شيء عن بعضهم البعض.

مع قيادة فينغ تشيو هوانغ ، سيحتاجون إلى قبول المدن وتهدئة الشعب. سيؤدي القيام بذلك إلى السماح لـ منزل الحاكم العام بالسير على الطريق الصحيح قريبًا.

 

قصر الامبراطور.

مدح الثعلبان العجوزان الإمبراطور.

في العاشرة صباحًا ، حضر الرئيس الكبير لمجلس الوزراء جيانغ شانغ ورئيس محكمة التوجيه الإداري تشانغ ليانغ للقاء جلالة الملك دون دعوة.

 

“جلالة الملك ، التعليقات الأخيرة كانت سيئة للإمبراطورية”. كان جيانغ شانغ قلقا بعض الشيء. 

نظرًا لأن اليد الفضية و إشارة ازور أرادوا أن يكونوا العقل المدبر ، فسيلعب أويانغ شو معهم بكل سرور ويستخدم هذه الفرصة للسماح لـ شيا العظمى بالارتقاء إلى سلالة إمبراطورية.

دعمه تشانغ ليانغ وقال ، “هذا صحيح ؛ يجب أن يكون هناك أشخاص يدفعونها في الظل “.

“هذا….”

عندما سمع أويانغ شو ذلك ، ابتسم بصوت خافت كما قال ، “ايها المسؤولان العزيزان ، هل تعتقدون ذلك حقًا؟” كانت عيناه صافيتين مثل الهاوية العميقة ، حيث بدت وكأنهم قادران على الرؤية من خلال قلوبهم.

“هذا….”

تبادل جيانغ شانغ وتشانغ ليانغ النظرات. كانوا مملوئين بالدهشة.

على الرغم من أن قرارات المحكمة الإمبراطورية كانت تعتمد على جيانغ شانغ والمسؤولين الآخرين ، إلا انه كانت هناك مجموعة من المحترفين قد ساعدوا في الحفاظ على النظام وجعله أكثر كفاءة.

كانا كلاهما من الاشخاص الاذكياء. علاوة على ذلك ، تم إنشاء تجسيد لهم ، لذلك من الواضح أنهم لن يروا المشكلة بمثل هذه البساطة. كانت الآراء المذكورة أعلاه هي فقط الآراء الرئيسية التي كان الجميع يناقشها.

لم يماطل أويانغ شو ، حيث وصل أمام خريطة العالم وقال بشكل عادي ، “لقد نمت الإمبراطورية من قرية صغيرة عديمة الفائدة إلى إمبراطورية عالمية تمتد عشرات الآلاف من الأميال مع مئات الملايين من الأبناء والبنات. إنه ليس فضلي بالكامل. بدلاً من ذلك ، يكمن الفضل دائمًا في مشاعر الشعب والجيش والمسؤولين “.

جاء الاثنان لمعرفة ما كان يفكر فيه الإمبراطور. ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن يرى صاحب الجلالة من خلالهم على الفور ، مما جعل الأمر محرجًا بعض الشيء.

قصر الامبراطور.

“جلالتك حكيم!”

” لن نخذلك!” قبل جيانغ شانغ وتشانغ ليانغ المسؤولية.

مدح الثعلبان العجوزان الإمبراطور.

أراد أن يرى أي نوع من الأماكن كان كوكب الأمل.

لم يماطل أويانغ شو ، حيث وصل أمام خريطة العالم وقال بشكل عادي ، “لقد نمت الإمبراطورية من قرية صغيرة عديمة الفائدة إلى إمبراطورية عالمية تمتد عشرات الآلاف من الأميال مع مئات الملايين من الأبناء والبنات. إنه ليس فضلي بالكامل. بدلاً من ذلك ، يكمن الفضل دائمًا في مشاعر الشعب والجيش والمسؤولين “.

“لن يتم الكشف عن موقفي للجمهور في الوقت الحالي. ركزوا على مبدأ عدم الرد وعدم الموافقة وعدم الاختلاف “. قال اويانغ شو .

“صعودنا وإنجازاتنا الحالية يرجعان إلى الفرصة ، مع وضع كل شيء في مكانه الصحيح.”

في المساء ، عاد أويانغ شو إلى قصر النوم.

بعد التوقف ، تابع أويانغ شو ، “بالتالي ، بغض النظر عما يفعله الخارج ، وبغض النظر عن صخبهم ، لن أرفض الذهاب إلى كوكب الأمل لاستكشافه.”

” لن نخذلك!” قبل جيانغ شانغ وتشانغ ليانغ المسؤولية.

“هذه مسؤولية أعطاها لي هذا العصر ، ولا يمكنني أن أتجنبها ، ولست مستعدا لرفض ذلك أيضًا!”

“هذه مسؤولية أعطاها لي هذا العصر ، ولا يمكنني أن أتجنبها ، ولست مستعدا لرفض ذلك أيضًا!”

أتت كلمات أويانغ شو من أعماق قلبه. في اللحظة التي دُمرت فيها مدينة الأمل ، اصبحت لديه رغبة ملحة. في ذلك الوقت شعر بدمه يغلي. كان مشابهًا لما كان عليه الحال عندما دخل البرية.

جاء الاثنان لمعرفة ما كان يفكر فيه الإمبراطور. ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن يرى صاحب الجلالة من خلالهم على الفور ، مما جعل الأمر محرجًا بعض الشيء.

أراد أن يرى أي نوع من الأماكن كان كوكب الأمل.

ظل اويانغ شو صامتا .

لم يكن أويانغ شو شخصًا قصير النظر. لقد كان واضحًا للغاية بشأن ما تعنيه هذه الرحلة الثانية إلى كوكب الأمل للسرب والبشرية ككل .

بينما كانوا يتناولون وجبتهم ، أدرك أويانغ شو أن تعبير زوجته كان قليلاً. بعد الأكل ، لم يستطع إلا أن يسأل ، “ما هي أفكارك؟”

أمام بقاء البشرية ، لن تكون المصالح الشخصية مهمة كثيرًا.

لم يكن هذا القرار بدافع الغطرسة. بعد كل شيء ، بالنظر إلى العالم بأسره ، كان الشخص المناسب الوحيد. إذا ذهب أي لورد آخر ، فلن يشعر بالراحة.

كان الاختباء والابتعاد عن المشكلة أمرا جبانا للغاية.

ربما كان هذا هو القدر.

أمام بقاء البشرية ، لن تكون المصالح الشخصية مهمة كثيرًا.

عندما سمع جيانغ شانغ وتشانغ ليانغ ذلك ، امتلأت وجوههم بالعواطف ، حيث انحنوا وقالوا ، “جلالتك رحيم!”

كان الاختباء والابتعاد عن المشكلة أمرا جبانا للغاية.

كانت وجهات نظر الاثنين متطابقة. في نظرهم ، كانت شيا العظمى هي الفريق الأنسب لاستكشاف كوكب الأمل ، حيث يجب عليهم إخراج الهالة والثقة لإظهار ذلك.

“صعودنا وإنجازاتنا الحالية يرجعان إلى الفرصة ، مع وضع كل شيء في مكانه الصحيح.”

كان الاختباء والابتعاد عن المشكلة أمرا جبانا للغاية.

” سأطلب من مجلس الوزراء ومحكمة التوجيه الإداري وضع خطة لكيفية التعامل مع ذلك. سنواصل هذه المناقشة في المرة القادمة “. لم يطلب منهم أويانغ شو تدمير أدمغتهم على الفور .

لوح أويانغ شو بيده وطلب منهم الجلوس. هدأت تعابيره قبل أن يبتسم قائلاً ، ” لذلك ، هذه العاصفة ليست أزمة بل فرصة جيدة. بالنسبة لكيفية استخدامها بشكل جيد ، فسأحتاج منكم للتوصل إلى خطة “.

ظل اويانغ شو صامتا .

نظرًا لأن اليد الفضية و إشارة ازور أرادوا أن يكونوا العقل المدبر ، فسيلعب أويانغ شو معهم بكل سرور ويستخدم هذه الفرصة للسماح لـ شيا العظمى بالارتقاء إلى سلالة إمبراطورية.

كان الجميع يعلم مدى خطورة كوكب الأمل. حتى أويانغ شو لم يشعر بالثقة في القيام بعمل أفضل من سرب الطليعة. لم يكن الوصول إلى كوكب الأمل أمرًا أكيدًا.

قبل ذلك ، كان أويانغ شو لا يزال قلقًا بشأن كيفية الفوز على سلالة داوسون للحصول على اعتراف العالم.

بالتالي ، فإن إحضارهم معه كان غير مناسب.

أراد أويانغ شو السماح للمنظمتين بمعرفة اختيارهم السيء . “تذكروا ، يمكننا استخدام مشاعر الشعب ومناقشاتهم لصالحنا.”

“جلالتك حكيم!”

” لن نخذلك!” قبل جيانغ شانغ وتشانغ ليانغ المسؤولية.

بعد التوقف ، تابع أويانغ شو ، “بالتالي ، بغض النظر عما يفعله الخارج ، وبغض النظر عن صخبهم ، لن أرفض الذهاب إلى كوكب الأمل لاستكشافه.”

“لن يتم الكشف عن موقفي للجمهور في الوقت الحالي. ركزوا على مبدأ عدم الرد وعدم الموافقة وعدم الاختلاف “. قال اويانغ شو .

أراد أويانغ شو السماح للمنظمتين بمعرفة اختيارهم السيء . “تذكروا ، يمكننا استخدام مشاعر الشعب ومناقشاتهم لصالحنا.”

“مفهوم!”

“ماذا عن يو’ير ولو’ير ؟ ” لا تزال سونغ جيا تسأل في النهاية.

” سأطلب من مجلس الوزراء ومحكمة التوجيه الإداري وضع خطة لكيفية التعامل مع ذلك. سنواصل هذه المناقشة في المرة القادمة “. لم يطلب منهم أويانغ شو تدمير أدمغتهم على الفور .

أمام بقاء البشرية ، لن تكون المصالح الشخصية مهمة كثيرًا.

على الرغم من أن قرارات المحكمة الإمبراطورية كانت تعتمد على جيانغ شانغ والمسؤولين الآخرين ، إلا انه كانت هناك مجموعة من المحترفين قد ساعدوا في الحفاظ على النظام وجعله أكثر كفاءة.

في العاشرة صباحًا ، حضر الرئيس الكبير لمجلس الوزراء جيانغ شانغ ورئيس محكمة التوجيه الإداري تشانغ ليانغ للقاء جلالة الملك دون دعوة.

“نعم ، ايها الامبراطور!”

“مفهوم!”

غادر جيانغ شانغ وتشانغ ليانغ بالرضى.

لم يماطل أويانغ شو ، حيث وصل أمام خريطة العالم وقال بشكل عادي ، “لقد نمت الإمبراطورية من قرية صغيرة عديمة الفائدة إلى إمبراطورية عالمية تمتد عشرات الآلاف من الأميال مع مئات الملايين من الأبناء والبنات. إنه ليس فضلي بالكامل. بدلاً من ذلك ، يكمن الفضل دائمًا في مشاعر الشعب والجيش والمسؤولين “.

 

في فترة ما بعد الظهر ، استخدم أويانغ شو بوصلة الاتصال لاستدعاء شين بوهاي ، وقائد شعبة إدارة فنون القتال إيلاي ، ورئيس حراس الأفعى السوداء ، الافعى السوداء.

تبادل جيانغ شانغ وتشانغ ليانغ النظرات. كانوا مملوئين بالدهشة.

كان هناك هدف واحد فقط: التحقيق في الأشخاص داخل الإمبراطورية الذين دعموا خروج الإمبراطورية وأيهم لم يدعمها.

“هذه مسؤولية أعطاها لي هذا العصر ، ولا يمكنني أن أتجنبها ، ولست مستعدا لرفض ذلك أيضًا!”

أراد أويانغ شو استغلال هذه الفرصة للتحدث عن المسؤولين.

الفصل 1340 – إن لم يكن أنا ، فمن سيكون؟

عندما يتوجه إلى كوكب الأمل في المستقبل ، فسيحتاج أويانغ شو بالتأكيد إلى فريق. بالتالي ، من هذه اللحظة فصاعدًا ، كان عليه أن يبدأ في وضع خطط حول الأشخاص الذين سيحضرهم.

أمام بقاء البشرية ، لن تكون المصالح الشخصية مهمة كثيرًا.

سيتم تعيين أحدهم للقتال على كوكب الأمل ، والآخر للبقاء في عالم اللعبة.

أراد أن يرى أي نوع من الأماكن كان كوكب الأمل.

بالنسبة لمن سيحضر ، بصرف النظر عن احتياجات البناء ، كانت فترة المراقبة هذه مهمة حقًا .

أراد أويانغ شو السماح للمنظمتين بمعرفة اختيارهم السيء . “تذكروا ، يمكننا استخدام مشاعر الشعب ومناقشاتهم لصالحنا.”

هكذا ، دون أن يلاحظ اي شخص ، ألقت المنظمات الثلاثة شبكة غطت الإمبراطورية للتركيز بصمت على كل هذا.

مع قيادة فينغ تشيو هوانغ ، سيحتاجون إلى قبول المدن وتهدئة الشعب. سيؤدي القيام بذلك إلى السماح لـ منزل الحاكم العام بالسير على الطريق الصحيح قريبًا.

سوف يتغير مصير كثير من الأشخاص نتيجة لذلك.

العام التاسع ، الشهر 11 ، اليوم 15 ، العاصمة الإمبراطورية.

أراد أويانغ شو السماح للمنظمتين بمعرفة اختيارهم السيء . “تذكروا ، يمكننا استخدام مشاعر الشعب ومناقشاتهم لصالحنا.”

في المساء ، عاد أويانغ شو إلى قصر النوم.

بينما كانوا يتناولون وجبتهم ، أدرك أويانغ شو أن تعبير زوجته كان قليلاً. بعد الأكل ، لم يستطع إلا أن يسأل ، “ما هي أفكارك؟”

“هذا صحيح.”

وضعت سونغ جيا نفسها بين ذراعي زوجها. حدقت فيه ببراعة وهي تسأل ، “هل اتخذت قرارك؟”

أتت كلمات أويانغ شو من أعماق قلبه. في اللحظة التي دُمرت فيها مدينة الأمل ، اصبحت لديه رغبة ملحة. في ذلك الوقت شعر بدمه يغلي. كان مشابهًا لما كان عليه الحال عندما دخل البرية.

“أنت تعلمين بالفعل؟” لم يتفاجأ أويانغ شو .

لا يمكن أن تبدأ المقاومة المتناثرة أي موجات.

كان هذا الزوج والزوجة على دراية ببعضهم البعض ، حيث لا يمكنهم إخفاء أي شيء عن بعضهم البعض.

على الرغم من أن قرارات المحكمة الإمبراطورية كانت تعتمد على جيانغ شانغ والمسؤولين الآخرين ، إلا انه كانت هناك مجموعة من المحترفين قد ساعدوا في الحفاظ على النظام وجعله أكثر كفاءة.

“أنا اعلم طموحاتك وأعلم أيضًا أنك شخص سيمنع السماوات من الانهيار. بغض النظر عما تكون العوالم الخارجية ، فستذهب بالتأكيد “. قالت سونغ جيا بنبرة منخفضة.

أراد أن يرى أي نوع من الأماكن كان كوكب الأمل.

“هذا صحيح.”

“صعودنا وإنجازاتنا الحالية يرجعان إلى الفرصة ، مع وضع كل شيء في مكانه الصحيح.”

لم يعلم أويانغ شو ماذا يقول ولم يعلم كيف يواجه زوجته.

أراد أويانغ شو السماح للمنظمتين بمعرفة اختيارهم السيء . “تذكروا ، يمكننا استخدام مشاعر الشعب ومناقشاتهم لصالحنا.”

بغض النظر عن أي شيء ، عندما يعود إلى المنزل ، سيكون زوجًا وأبًا لطفلين. كان ركيزة العائلة ، وهو الأساس الذي تعتمد عليه العائلة .

نظرًا لأن اليد الفضية و إشارة ازور أرادوا أن يكونوا العقل المدبر ، فسيلعب أويانغ شو معهم بكل سرور ويستخدم هذه الفرصة للسماح لـ شيا العظمى بالارتقاء إلى سلالة إمبراطورية.

“ماذا عن يو’ير ولو’ير ؟ ” لا تزال سونغ جيا تسأل في النهاية.

أراد أن يرى أي نوع من الأماكن كان كوكب الأمل.

ظل اويانغ شو صامتا .

لم يكن أويانغ شو شخصًا قصير النظر. لقد كان واضحًا للغاية بشأن ما تعنيه هذه الرحلة الثانية إلى كوكب الأمل للسرب والبشرية ككل .

كان الجميع يعلم مدى خطورة كوكب الأمل. حتى أويانغ شو لم يشعر بالثقة في القيام بعمل أفضل من سرب الطليعة. لم يكن الوصول إلى كوكب الأمل أمرًا أكيدًا.

“لن يتم الكشف عن موقفي للجمهور في الوقت الحالي. ركزوا على مبدأ عدم الرد وعدم الموافقة وعدم الاختلاف “. قال اويانغ شو .

بالتالي ، فإن إحضارهم معه كان غير مناسب.

في العاشرة صباحًا ، حضر الرئيس الكبير لمجلس الوزراء جيانغ شانغ ورئيس محكمة التوجيه الإداري تشانغ ليانغ للقاء جلالة الملك دون دعوة.

 

لم يكن أويانغ شو شخصًا قصير النظر. لقد كان واضحًا للغاية بشأن ما تعنيه هذه الرحلة الثانية إلى كوكب الأمل للسرب والبشرية ككل .

 

 

في المساء ، عاد أويانغ شو إلى قصر النوم.

 

كان هناك هدف واحد فقط: التحقيق في الأشخاص داخل الإمبراطورية الذين دعموا خروج الإمبراطورية وأيهم لم يدعمها.

الترجمة: Hunter 

 

لم يكن أويانغ شو شخصًا قصير النظر. لقد كان واضحًا للغاية بشأن ما تعنيه هذه الرحلة الثانية إلى كوكب الأمل للسرب والبشرية ككل .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط