العرض في أوروبا
الفصل 1345 – العرض في أوروبا
بعد غزو الهند ، ارتفعت معنويات جيش شيا العظمى. كانوا يظهرون علامات على التوسع في هذا النصر ، مستخدمين وضعهم كقائد لآسيا لاكتساح أراضي الإمبراطورية الفارسية وإسقاط المدن.
ايقظ وضع شيا العظمى اللوردات الذين ما زالوا غير متأكدين. لقد أوقفوا مؤقتًا مسألة كوكب الأمل واستمروا في تركيز جهودهم على عالم اللعبة.
مع فهم أويانغ شو لهنري ومانشتاين ، نظرًا لأنهم كانوا يبذلون الكثير من الجهد في هذا العرض الضخم ، فإن شهيتهم لن تتوقف عند العدد الصغير من القوات في منطقة سلالة جوال .
تأثرت ساحة المعركة الأوروبية أولاً.
الآن ، كان هنري على شفا الحياة والموت. نتيجة لذلك ، تخلى أخيرًا عن مبادئه السابقة. تخلى عن خوفه من اليد الفضية. ومع ذلك ، ما مقدار ما يمكن أن يحصل عليه من الانضمام إلى معسكر العدو؟
استخدمت السلالة العثمانية قواتها المتبقية لتقييد سلالة تيودور مع زيادة الحصار على سلالة جوال .
هز أويانغ شو رأسه ولم يستمر.
أرادوا إنهاء هذا الأمر في معركة واحدة.
كانت هناك شائعات بأن ملك سلالة جوال هنري ، الذي لم يكن قادرًا على منع الضغط ، قد بدأ بالفعل مناقشة خاصة مع الملك العثماني مانشتاين .
ربما كان الاستمرار في التوسع في أوروبا أو حتى توحيد القارة بأكملها على رأس أعمالهم.
كانت هاتان السلالتان تحاولان إيجاد حل لا يتضمن خسائر فادحة للطرفين.
أشارت كل الدلائل إلى وجود تغيير كبير في القارة الأوروبية.
استنادًا إلى المعلومات التي جمعها حراس الأفعى السوداء ، كان المستشار العثماني الشهير ذو الدم الحديدي أوتو فون بسمارك ، يتحدث مع مستشار سلالة جوال ريشيليو.
” إذن ما الذي سيفعلونه؟” كان الأمر كما لو أن عيون أويانغ شو يمكن أن تخترق السماء وترى ساحة المعركة الأوروبية على بعد عشرات الآلاف من الأميال. كان هناك عرض جيد.
كان الاثنان موهوبين على مستوى الاله.
في تناقض صارخ ، ظل كاسياس مترددًا. في النهاية ، تم ابتلاعه ببطء بواسطة أويانغ شو و إشارة ازور. كان مثل ضفدع مطبوخ في ماء دافئ.
أشارت كل الدلائل إلى وجود تغيير كبير في القارة الأوروبية.
جمع المعلومات كذب ضمن نطاق عمل الافعى السوداء.
اغتنمت سلالة رومانوف هذه الفرصة لمهاجمة أرض السلالة العثمانية الشمالية دون أي قيود ، مما زاد من العمق الاستراتيجي للعاصمة سانت بطرسبرغ.
لن تعود أزمة تدمير السلالة العثمانية موجودة في تلك المرحلة.
أما بالنسبة لسلالة قيصر ، فقد كان من الصعب عليهم فعل الكثير.
امام شيا العظمى ، لن يكون هناك شيء لا يهزم. كانت صورتهم التي لا تقهر تنتشر ببطء داخل الإمبراطورية الفارسية.
…
“شكرا لك جلالتك.”
جايا ، العام العاشر ، الشهر الثالث ، اليوم العاشر ، العاصمة الإمبراطورية.
لن يكون التردد أو المماطلة أسلوب شيا العظمى.
اندلعت حرب بلاد فارس على جميع الجبهات. عبرت الفيالق المختلفة الحدود ، واندفعت بشجاعة إلى الأراضي الفارسية. بدأت حرب زلزالية أخرى في آسيا.
“لسوء الحظ ، جاء هنري متأخرًا بعض الشيء ؛ إذا كان في البداية … “
تم شحن كميات ضخمة من موارد الحبوب إلى الخطوط الأمامية.
قدم الحاكم العام لمنزل جنوب آسيا كمية سخية من مخازن الحبوب لدعم هذه الحرب. سمحت لهم هذه المساعدة بإلقاء مليون من الجيش دون قلق.
قدم الحاكم العام لمنزل جنوب آسيا كمية سخية من مخازن الحبوب لدعم هذه الحرب. سمحت لهم هذه المساعدة بإلقاء مليون من الجيش دون قلق.
تنهد أويانغ شو ولم يستمر. قبل ذلك ، تم إغراء أويانغ شو بتجنيد هنري من إشارة ازور.
في مواجهة هجمات شيا العظمى ، أعلن ملك بلاد فارس أمر بدء الحرب. في الوقت نفسه ، أعلنوا عن مستوى 1 من الاستعداد للمعركة. أعلنوا أنهم سيبذلون قصارى جهدهم لمنع غزو شيا العظمى.
ربما كانت لديهم طموحات أكبر.
حتى أن ملك بلاد فارس قال ، “دافعوا عن دولتنا ، احموا وطننا!” لتحفيز ورفع الروح المعنوية.
ربما في اللحظة التي أسقطوا فيها الهند ، بلغت سلطة شيا العظمى الذروة ، مما جعلهم قوة عظمى عالمية.
بلا حول ولا قوة ، بعد تدمير مدينة الامل ، تفجرت شعبية أويانغ شو بين مجموعة اللاعبين. تم تشكيله ليكون الخيار الأفضل لاستكشاف كوكب الأمل.
اغتنمت سلالة رومانوف هذه الفرصة لمهاجمة أرض السلالة العثمانية الشمالية دون أي قيود ، مما زاد من العمق الاستراتيجي للعاصمة سانت بطرسبرغ.
بالتالي ، كان لاعبو بلاد فارس متشائمين للغاية ولم يكونوا متحمسين لهذه الحرب.
لن تعود أزمة تدمير السلالة العثمانية موجودة في تلك المرحلة.
إذا سعى أويانغ شو إلى التقدم بشكل استباقي إلى كوكب الأمل ، فسيكون منقذًا للبشرية ، بطلاً. ستكون شيا العظمى بلا شك ملكة العالم.
ربما كان الاستمرار في التوسع في أوروبا أو حتى توحيد القارة بأكملها على رأس أعمالهم.
الاندماج في شيا العظمى لن يكون من الصعب قبوله.
استنادًا إلى المعلومات التي جمعها حراس الأفعى السوداء ، كان المستشار العثماني الشهير ذو الدم الحديدي أوتو فون بسمارك ، يتحدث مع مستشار سلالة جوال ريشيليو.
بسبب هذه الأفكار ، كان اختيار لاعبي بلاد فارس للجلوس على الجانب أمرًا مفهومًا.
تم شحن كميات ضخمة من موارد الحبوب إلى الخطوط الأمامية.
تسبب عدم نشاط لاعبي فارس في فقدان جيش بلاد فارس لشبكة اتصالاتهم. كانت خسارة كبيرة في القدرة الاستطلاعية. في مواجهة هجمات شيا العظمى ، لن يتمكنوا من إخراج قوتهم الحقيقية.
أظهرت قدرتهم على كشف مثل هذه المعلومات المستوى الذي طورته هذه المنظمة.
بدأت موازين الحرب تميل ببطء نحو شيا العظمى.
” إذا الحرب بين الدولتين مجرد عرض؟” ظهر تعبير مثير للاهتمام على وجه أويانغ شو وقال ، “كما هو متوقع من هنري ، يعرف متى يستسلم.”
بعد غزو الهند ، ارتفعت معنويات جيش شيا العظمى. كانوا يظهرون علامات على التوسع في هذا النصر ، مستخدمين وضعهم كقائد لآسيا لاكتساح أراضي الإمبراطورية الفارسية وإسقاط المدن.
مع فهم أويانغ شو لهنري ومانشتاين ، نظرًا لأنهم كانوا يبذلون الكثير من الجهد في هذا العرض الضخم ، فإن شهيتهم لن تتوقف عند العدد الصغير من القوات في منطقة سلالة جوال .
أينما يكون الجيش سيسيل الدم كالنهر.
كانت الإمبراطورية الفارسية تواجه مشاكل داخلية وخارجية.
كانت الأرض تهتز وكان العدو يرتجف.
نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، وكان كوكب الموارد بعيدًا ، فإن بصيرة أويانغ شو بالتأكيد لن تتوقف عند ساحة المعركة الفارسية. إذا أتيحت له الفرصة ، فسيتم تنفيذ خطتهم الجديدة.
امام شيا العظمى ، لن يكون هناك شيء لا يهزم. كانت صورتهم التي لا تقهر تنتشر ببطء داخل الإمبراطورية الفارسية.
…
ربما كانت هذه حربًا غير متكافئة منذ البداية.
أينما يكون الجيش سيسيل الدم كالنهر.
علاوة على ذلك ، مع إغلاق السرب الهندي لشواطئ الإمبراطورية الفارسية ، توقفت تجارة المحيطات ، حيث لا يمكن للسفن التجارية دخول مينائهم.
كانت هذه بلا شك كارثة كبيرة للإمبراطورية الفارسية التي اعتمدت على الواردات.
حتى أن ملك بلاد فارس قال ، “دافعوا عن دولتنا ، احموا وطننا!” لتحفيز ورفع الروح المعنوية.
كانت الإمبراطورية الفارسية تواجه مشاكل داخلية وخارجية.
شمل هجوم شيا العظمى على الإمبراطورية الفارسية من جميع الجوانب ، حيث منع الإمبراطورية الفارسية بالكامل من القتال.
أشارت كل الدلائل إلى وجود تغيير كبير في القارة الأوروبية.
كان تدميرهم مجرد مسألة وقت.
بالطبع ، لقد أنجز حراس الأفعى السوداء ما يكفي ليستحق هذا الثناء.
فاجأ تطور الأمر أويانغ شو إلى حد ما. قبل ذلك ، لم يلاحظ أن شيا العظمى قد أصبحت إمبراطورية عالمية وسيد المحيطات منذ فترة طويلة.
كان تدميرهم مجرد مسألة وقت.
غزو دولة ذات قوة متوسطة مثل الإمبراطورية الفارسية لن يضغط على شيا العظمى على الإطلاق.
لن تعود أزمة تدمير السلالة العثمانية موجودة في تلك المرحلة.
على هذا النحو ، يمكن للمرء أن يرى أنه سواء كان ذلك من حيث القوة الكلية للدولة ، والقوة العسكرية ، وكل شيء آخر ، فإن قوة شيا العظمى قد تجاوزت بشكل كبير السلالات الأخرى.
كان تدميرهم مجرد مسألة وقت.
ربما حتى سلالة داوسون ستجد صعوبة في التنافس معهم.
الاستخبارات من الافعى السوداء قد جعلت أويانغ شو يشعر بأهمية الأمر. لقد أدرك أنه إذا لم يتصرف قبل أن يتضح الوضع في أوروبا ، فلن تتمكن شيا العظمى من الحصول على قطعة من أوروبا.
ربما في اللحظة التي أسقطوا فيها الهند ، بلغت سلطة شيا العظمى الذروة ، مما جعلهم قوة عظمى عالمية.
“لا ينبغي أن تُفسر هذه النتيجة إلى المصير”. كان أويانغ شو عميقًا في التفكير.
أصبح مشهد اللعبة مكانًا يبرز فيه المرء عن البقية.
جلس مقابل أويانغ شو ، قائد حراس الأفعى السوداء ، الافعى السوداء ، “الأخبار صحيحة بالتأكيد. سلالة جوال على وشك التحالف والتشكل مع السلالة العثمانية “.
“لا ينبغي أن تُفسر هذه النتيجة إلى المصير”. كان أويانغ شو عميقًا في التفكير.
“لا ينبغي أن تُفسر هذه النتيجة إلى المصير”. كان أويانغ شو عميقًا في التفكير.
في العام العاشر ، لم تقتصر خطة شيا العظمى العالمية على الإمبراطورية الفارسية. في الاجتماع الذي عقد قبل بداية العام ، أكد أويانغ شو والمسؤولون استراتيجيتهم الجديدة.
كان هذا مخططًا رائعًا.
أظهرت قدرتهم على كشف مثل هذه المعلومات المستوى الذي طورته هذه المنظمة.
نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، وكان كوكب الموارد بعيدًا ، فإن بصيرة أويانغ شو بالتأكيد لن تتوقف عند ساحة المعركة الفارسية. إذا أتيحت له الفرصة ، فسيتم تنفيذ خطتهم الجديدة.
علم أويانغ شو أن هناك زمانًا ومكانًا لكل شيء. الآن ، سيكشف عن العملية العسكرية للإمبراطورية في أوروبا لـ الافعى السوداء.
في العام العاشر ، ستنتهي لعبة الشطرنج الضخمة هذه.
فاجأ تطور الأمر أويانغ شو إلى حد ما. قبل ذلك ، لم يلاحظ أن شيا العظمى قد أصبحت إمبراطورية عالمية وسيد المحيطات منذ فترة طويلة.
مع النطاق الحالي لشيا العظمى ، فإن وقت استعدادهم لبدء مثل هذه الحرب لن يتجاوز شهرًا. علاوة على ذلك ، سيفوزون بضربة واحدة بمجرد انتقالهم.
لن تعود أزمة تدمير السلالة العثمانية موجودة في تلك المرحلة.
لن يكون التردد أو المماطلة أسلوب شيا العظمى.
بالتالي ، مع طموح وشهية إشارة ازور ، هل سيكونون راضين عن حالتهم الحالية؟
كانت شيا العظمى التي بناها أويانغ شو وحشًا شرسًا. بمجرد أن يضعوا أعينهم على هدف ، فإنهم سيضربون ويحققون النصر في هجوم واحد. بالمقارنة ، استمرت حرب أوروبا حتى الآن ، مما جعل المشاركين يبدون وكأنهم أطفال صغار.
ربما كانت هذه حربًا غير متكافئة منذ البداية.
حتى المحرض وراء كل هذا والذي كان أويانغ شو لم يتوقع استمرار الحرب حتى الآن دون نتيجة حاسمة.
مع فهم أويانغ شو لهنري ومانشتاين ، نظرًا لأنهم كانوا يبذلون الكثير من الجهد في هذا العرض الضخم ، فإن شهيتهم لن تتوقف عند العدد الصغير من القوات في منطقة سلالة جوال .
…
مع النطاق الحالي لشيا العظمى ، فإن وقت استعدادهم لبدء مثل هذه الحرب لن يتجاوز شهرًا. علاوة على ذلك ، سيفوزون بضربة واحدة بمجرد انتقالهم.
قصر الإمبراطور ، غرفة القراءة الإمبراطورية.
بسبب هذه الأفكار ، كان اختيار لاعبي بلاد فارس للجلوس على الجانب أمرًا مفهومًا.
“هل تم تأكيد المعلومات؟” سأل اويانغ شو .
بسبب هذه الأفكار ، كان اختيار لاعبي بلاد فارس للجلوس على الجانب أمرًا مفهومًا.
جلس مقابل أويانغ شو ، قائد حراس الأفعى السوداء ، الافعى السوداء ، “الأخبار صحيحة بالتأكيد. سلالة جوال على وشك التحالف والتشكل مع السلالة العثمانية “.
جلس مقابل أويانغ شو ، قائد حراس الأفعى السوداء ، الافعى السوداء ، “الأخبار صحيحة بالتأكيد. سلالة جوال على وشك التحالف والتشكل مع السلالة العثمانية “.
هذه الأخبار التي كشف عنها الأفعى السوداء كانت كافية لصدم العالم.
“شكرا لك جلالتك.”
كان ذلك لأن هذه المعلومات كانت حاسمة ببساطة. بالتالي ، كان على الافعى السوداء أن يهرع شخصيًا إلى مدينة جي ديان لتأكيد مصداقيتها قبل إبلاغ الإمبراطور.
تأثرت ساحة المعركة الأوروبية أولاً.
منذ أن كان الافعى السوداء مسؤولاً عن الاستخبارات الخارجية ، كان واضحًا حقًا بشأن أهمية هذه الأخبار.
هذه الأخبار التي كشف عنها الأفعى السوداء كانت كافية لصدم العالم.
كما هو متوقع ، بعد تلقي التأكيد ، اصبح أويانغ شو سعيدًا حقًا ولم يسعه سوى الثناء ، “لقد قام حراس الأفعى السوداء بعمل جيد. عندما تعود ، ساعدني في مكافأة أولئك الذين اكتشفوا ذلك “.
” إذن ما الذي سيفعلونه؟” كان الأمر كما لو أن عيون أويانغ شو يمكن أن تخترق السماء وترى ساحة المعركة الأوروبية على بعد عشرات الآلاف من الأميال. كان هناك عرض جيد.
“شكرا لك جلالتك.”
“هل تم تأكيد المعلومات؟” سأل اويانغ شو .
انحنى الأفعى السوداء متحمسا. كان تلقي ثناء جلالة الملك أعظم شرف.
” إذن ما الذي سيفعلونه؟” كان الأمر كما لو أن عيون أويانغ شو يمكن أن تخترق السماء وترى ساحة المعركة الأوروبية على بعد عشرات الآلاف من الأميال. كان هناك عرض جيد.
بالطبع ، لقد أنجز حراس الأفعى السوداء ما يكفي ليستحق هذا الثناء.
سيكون الموت عقوبة خفيفة.
حتى الأحمق سيعرف أن التحالف والتشكل مع السلالة العثمانية كانت مسألة سرية. كان في الأساس السر الأعلى لكلتا السلالتين.
في تناقض صارخ ، ظل كاسياس مترددًا. في النهاية ، تم ابتلاعه ببطء بواسطة أويانغ شو و إشارة ازور. كان مثل ضفدع مطبوخ في ماء دافئ.
أظهرت قدرتهم على كشف مثل هذه المعلومات المستوى الذي طورته هذه المنظمة.
بدأت موازين الحرب تميل ببطء نحو شيا العظمى.
كان الأمر مرعبا.
استخدمت السلالة العثمانية قواتها المتبقية لتقييد سلالة تيودور مع زيادة الحصار على سلالة جوال .
” إذا الحرب بين الدولتين مجرد عرض؟” ظهر تعبير مثير للاهتمام على وجه أويانغ شو وقال ، “كما هو متوقع من هنري ، يعرف متى يستسلم.”
لن يكون التردد أو المماطلة أسلوب شيا العظمى.
مع العلم أنهم لا يستطيعون البقاء على قيد الحياة إذا استمر الوضع ، أظهر هنري جرأة الإمبراطور. انفصل بشكل حاسم عن اليد الفضية وانضم إلى معسكر إشارة ازور.
انحنى الأفعى السوداء متحمسا. كان تلقي ثناء جلالة الملك أعظم شرف.
كان هنري على استعداد لتغيير المواقف إذا كان ذلك يعني البقاء على قيد الحياة.
“لا ينبغي أن تُفسر هذه النتيجة إلى المصير”. كان أويانغ شو عميقًا في التفكير.
في تناقض صارخ ، ظل كاسياس مترددًا. في النهاية ، تم ابتلاعه ببطء بواسطة أويانغ شو و إشارة ازور. كان مثل ضفدع مطبوخ في ماء دافئ.
“شكرا لك جلالتك.”
لم يحتاج أويانغ شو حتى إلى التفكير في تخمين ما سيحدث لكاسياس الذي كان يعيش في سلالة جوال بمجرد انضمام هنري إلى السلالة العثمانية.
لن يكون التردد أو المماطلة أسلوب شيا العظمى.
سيكون الموت عقوبة خفيفة.
حتى المحرض وراء كل هذا والذي كان أويانغ شو لم يتوقع استمرار الحرب حتى الآن دون نتيجة حاسمة.
“لسوء الحظ ، جاء هنري متأخرًا بعض الشيء ؛ إذا كان في البداية … “
منذ أن كان الافعى السوداء مسؤولاً عن الاستخبارات الخارجية ، كان واضحًا حقًا بشأن أهمية هذه الأخبار.
تنهد أويانغ شو ولم يستمر. قبل ذلك ، تم إغراء أويانغ شو بتجنيد هنري من إشارة ازور.
بعد غزو الهند ، ارتفعت معنويات جيش شيا العظمى. كانوا يظهرون علامات على التوسع في هذا النصر ، مستخدمين وضعهم كقائد لآسيا لاكتساح أراضي الإمبراطورية الفارسية وإسقاط المدن.
إذا حدث ذلك ، فلن يكون الوضع الأوروبي معقدًا إلى هذا الحد الآن.
لم يحتاج أويانغ شو حتى إلى التفكير في تخمين ما سيحدث لكاسياس الذي كان يعيش في سلالة جوال بمجرد انضمام هنري إلى السلالة العثمانية.
الآن ، كان هنري على شفا الحياة والموت. نتيجة لذلك ، تخلى أخيرًا عن مبادئه السابقة. تخلى عن خوفه من اليد الفضية. ومع ذلك ، ما مقدار ما يمكن أن يحصل عليه من الانضمام إلى معسكر العدو؟
“حان الوقت لتنفيذ عملية تشكيل الفولاذ. قد تتغير الأمور إذا تركنا الأمور تطول! “
في المستقبل ، قد لا يكون لدى السلالة العثمانية منصة لـ هنري.
كان ذلك لأن هذه المعلومات كانت حاسمة ببساطة. بالتالي ، كان على الافعى السوداء أن يهرع شخصيًا إلى مدينة جي ديان لتأكيد مصداقيتها قبل إبلاغ الإمبراطور.
” إذن ما الذي سيفعلونه؟” كان الأمر كما لو أن عيون أويانغ شو يمكن أن تخترق السماء وترى ساحة المعركة الأوروبية على بعد عشرات الآلاف من الأميال. كان هناك عرض جيد.
كانت شيا العظمى التي بناها أويانغ شو وحشًا شرسًا. بمجرد أن يضعوا أعينهم على هدف ، فإنهم سيضربون ويحققون النصر في هجوم واحد. بالمقارنة ، استمرت حرب أوروبا حتى الآن ، مما جعل المشاركين يبدون وكأنهم أطفال صغار.
بملاحظة سعادة أويانغ شو ، أجاب الافعى السوداء ، “يجب أن يتآمروا ضد عائلة تيودور والجيش الإسباني الذي لا يزال في منطقة سلالة جوال.”
بالتالي ، مع طموح وشهية إشارة ازور ، هل سيكونون راضين عن حالتهم الحالية؟
عادة ، لا ينبغي أن يتدخل الافعى السوداء في مثل هذه الأمور.
استخدمت السلالة العثمانية قواتها المتبقية لتقييد سلالة تيودور مع زيادة الحصار على سلالة جوال .
“لن تكون المشكلة مهمة.”
الاستخبارات من الافعى السوداء قد جعلت أويانغ شو يشعر بأهمية الأمر. لقد أدرك أنه إذا لم يتصرف قبل أن يتضح الوضع في أوروبا ، فلن تتمكن شيا العظمى من الحصول على قطعة من أوروبا.
هز أويانغ شو رأسه ولم يستمر.
كانت هذه بلا شك كارثة كبيرة للإمبراطورية الفارسية التي اعتمدت على الواردات.
علم أويانغ شو أن هناك زمانًا ومكانًا لكل شيء. الآن ، سيكشف عن العملية العسكرية للإمبراطورية في أوروبا لـ الافعى السوداء.
تسبب عدم نشاط لاعبي فارس في فقدان جيش بلاد فارس لشبكة اتصالاتهم. كانت خسارة كبيرة في القدرة الاستطلاعية. في مواجهة هجمات شيا العظمى ، لن يتمكنوا من إخراج قوتهم الحقيقية.
جمع المعلومات كذب ضمن نطاق عمل الافعى السوداء.
إذا سعى أويانغ شو إلى التقدم بشكل استباقي إلى كوكب الأمل ، فسيكون منقذًا للبشرية ، بطلاً. ستكون شيا العظمى بلا شك ملكة العالم.
مع فهم أويانغ شو لهنري ومانشتاين ، نظرًا لأنهم كانوا يبذلون الكثير من الجهد في هذا العرض الضخم ، فإن شهيتهم لن تتوقف عند العدد الصغير من القوات في منطقة سلالة جوال .
مع العلم أنهم لا يستطيعون البقاء على قيد الحياة إذا استمر الوضع ، أظهر هنري جرأة الإمبراطور. انفصل بشكل حاسم عن اليد الفضية وانضم إلى معسكر إشارة ازور.
ربما كانت لديهم طموحات أكبر.
مع فهم أويانغ شو لهنري ومانشتاين ، نظرًا لأنهم كانوا يبذلون الكثير من الجهد في هذا العرض الضخم ، فإن شهيتهم لن تتوقف عند العدد الصغير من القوات في منطقة سلالة جوال .
فكر في الأمر ، بعد الاندماج مع سلالة جوال ، ستندمج السلالتين في واحدة وتصبح أقوى سلالة في أوروبا. سيكون لديهم قوة كافية لمحاربة الثلاثة الباقين.
بالتالي ، مع طموح وشهية إشارة ازور ، هل سيكونون راضين عن حالتهم الحالية؟
لن تعود أزمة تدمير السلالة العثمانية موجودة في تلك المرحلة.
تنهد أويانغ شو ولم يستمر. قبل ذلك ، تم إغراء أويانغ شو بتجنيد هنري من إشارة ازور.
بالتالي ، مع طموح وشهية إشارة ازور ، هل سيكونون راضين عن حالتهم الحالية؟
إذا سعى أويانغ شو إلى التقدم بشكل استباقي إلى كوكب الأمل ، فسيكون منقذًا للبشرية ، بطلاً. ستكون شيا العظمى بلا شك ملكة العالم.
بالتأكيد لا .
علم أويانغ شو أن هناك زمانًا ومكانًا لكل شيء. الآن ، سيكشف عن العملية العسكرية للإمبراطورية في أوروبا لـ الافعى السوداء.
ربما كان الاستمرار في التوسع في أوروبا أو حتى توحيد القارة بأكملها على رأس أعمالهم.
امام شيا العظمى ، لن يكون هناك شيء لا يهزم. كانت صورتهم التي لا تقهر تنتشر ببطء داخل الإمبراطورية الفارسية.
إذا تمكنوا من جعل قارة أوروبا بأكملها معسكرهم الرئيسي ، فسيكون بإمكان إشارة ازور إجراء تحول كبير.
اندلعت حرب بلاد فارس على جميع الجبهات. عبرت الفيالق المختلفة الحدود ، واندفعت بشجاعة إلى الأراضي الفارسية. بدأت حرب زلزالية أخرى في آسيا.
سيصبح موقع إشارة ازور في عالم اللعبة مستقرًا للغاية.
كانت الإمبراطورية الفارسية تواجه مشاكل داخلية وخارجية.
“حان الوقت لتنفيذ عملية تشكيل الفولاذ. قد تتغير الأمور إذا تركنا الأمور تطول! “
بملاحظة سعادة أويانغ شو ، أجاب الافعى السوداء ، “يجب أن يتآمروا ضد عائلة تيودور والجيش الإسباني الذي لا يزال في منطقة سلالة جوال.”
الاستخبارات من الافعى السوداء قد جعلت أويانغ شو يشعر بأهمية الأمر. لقد أدرك أنه إذا لم يتصرف قبل أن يتضح الوضع في أوروبا ، فلن تتمكن شيا العظمى من الحصول على قطعة من أوروبا.
الاستخبارات من الافعى السوداء قد جعلت أويانغ شو يشعر بأهمية الأمر. لقد أدرك أنه إذا لم يتصرف قبل أن يتضح الوضع في أوروبا ، فلن تتمكن شيا العظمى من الحصول على قطعة من أوروبا.
“بما أنكم جميعًا تريدون تقديم عرض ، فلا تلوموني على سرقة عرضكم.” كانت عيون أويانغ شو عميقة.
سيصبح موقع إشارة ازور في عالم اللعبة مستقرًا للغاية.
عادة ، لا ينبغي أن يتدخل الافعى السوداء في مثل هذه الأمور.
ربما كان الاستمرار في التوسع في أوروبا أو حتى توحيد القارة بأكملها على رأس أعمالهم.
كان ذلك لأن هذه المعلومات كانت حاسمة ببساطة. بالتالي ، كان على الافعى السوداء أن يهرع شخصيًا إلى مدينة جي ديان لتأكيد مصداقيتها قبل إبلاغ الإمبراطور.
كانت هناك شائعات بأن ملك سلالة جوال هنري ، الذي لم يكن قادرًا على منع الضغط ، قد بدأ بالفعل مناقشة خاصة مع الملك العثماني مانشتاين .
الترجمة: Hunter
أينما يكون الجيش سيسيل الدم كالنهر.
كان الأمر مرعبا.
علم أويانغ شو أن هناك زمانًا ومكانًا لكل شيء. الآن ، سيكشف عن العملية العسكرية للإمبراطورية في أوروبا لـ الافعى السوداء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
