في الجحيم
لم تختلف دار الأيتام كيندال كثيرًا عن دار الأيتام الأخرى التي كانت في العاصمة.
عاجلاً أم آجلاً ، سينتهي الأمر بقليل من الصبر.
كان مكانًا يتم فيه تقديم وجبات الطعام في بيئة معيشية سيئة ولكنها كانت غير كافية لمساعدة الأطفال على النمو بشكل صحيح ، مكان فيه مدير يشبه الثعبان ويقود أكثر من مائة طفل ويراقبهم بصرامة.
ومع ذلك ، لم ترى سيينا.
السبب الوحيد الذي جعل دار الأيتام هذا ، الذي يبدو دار أيتام عاديًا ، هو.
دافع تشانغ و تشانغهاي على مجالها الجوي ومياهها ، بينما دافعت ناخت عن أراضيها.
“مرة أخرى ، أنتم ، كـسحرة ، لديكم واجب للدفاع عن هذه الإمبراطورية ، بكل ما تبذلونه من قوة وعقل في المستقبل.”
على أي حال ، هذه المرة ، عليّ فقط أن أكون غير مرئية.
كانت النقطة هي أن دار الأيتام هذا أخذت فقط الأطفال الذين سيصبحون سحرة في المستقبل.
كانت سيينا ولورينا الأوصياء على عائلة كبيرة بشكل خاص.
“هذا هو السبب في أن الدوق الأكبر ناخت سوف يأتي لرؤية الأيتام هنا اليوم ، هل هذا مفهوم؟”
‘إنها مجرد مصادفة.’
“نعم ، سيدي!”
بدلاً من معاقبتها ، عرض دعم سيينا.
في وسط مائة طفل يقولون نفس الكلمات ، ابتسمت طفلة ذو عيوم خضراء ابتسامة قاتمة.
نبض ، نبض ، نبض.
‘حقًا ، كان مكانا مثل هذا.’
بينما تعمقت سيينا في التفكير ، استمر خطاب المدير.
قبل بضعة أيام فقط ، عادت سيينا إلى الماضي.
على أي حال ، هذه المرة ، عليّ فقط أن أكون غير مرئية.
بعد أن استيقظت على سرير صلب ورث في دار للأيتام لأول مرة منذ سنوات عديدة ، شعرت بالأسف على نفسها.
‘مجرد الوقوف بالقرب منه يمكن الشعور بالسحر القوي.’
على الرغم أنه كان من غير الجيد أن أعيش حياتي مرتين ، لكن هذه المرة كان هناك أمل.
لم يكن لديها أي فرصة ضد لورينا ، حتى الحلم بالانتقام كان بعيد المنال.
لحسن الحظ ، لم تكن سيينا ولورينا أخوات بيولوجية.
بينما كانت تحبس أنفاسها بفارغ الصبر ، انتظرت سيينا صوت خطى اللورد ناخت لتمر بينها.
بعبارة آخره ، كان الاثنان مجرد أوصياء مدعومين من نفس العائلة.
“شكرًا جزيلاً لزيارتك للتفتيش اليوم ، الدوق الأكبر ناخت ، رئيس جيش الجحيم الذي يتكون من عشرة آلاف سحرة.”
م/: الأوصياء هم السحرة الي يحرسون الإمبراطورية.
‘من السخف بالفعل أن ترعاها ناخت وهي مجرد يتيمة عامة فقط.’
حتى بعد الحرب ، في عصر التأسيس ، كان العالم لا يزال يقاتل أعدائهم.
الطفل الذي بجانبها ، غير قادر على رؤية وجه سيينا ، الذي تصلب ، وضربها بمرفقها بقوة.
سعت الإمبراطورية للدفاع عن الأرض البشرية ، ورسمت الحدود واصفا المناطق المحتلة من الوحوش بأنها ‘منفصلة’.
“…..”
حاولت القوى الأجنبية تدمير هذه القوة البشرية بأي ثمن.
إذا كنت لا تستطيع الفوز ، فقط تجنب ذلك.
كانت حالة شبه حرب فورية ، ووقعت حروب في أماكن مختلفة ، وجرت عمليات كاسحة بشكل دوري.
‘تلك هي التي يرعاها اللورد ناخت ، لكن أليست أسوأ من المبتدئين في الأكاديمية العسكرية؟’
أولئك الذين يمكنهم استخدام السحر في هذه الحالة كانوا مصدرا مهمًا ، لهذا السبب ، النبلاء وحتى العامة ، يمكن أن يصبحوا أوصياء إذا كان لديهم موهبة ممتازة.
كانت سيينا ولورينا الأوصياء على عائلة كبيرة بشكل خاص.
لم يهتم أحد بالايتام حتى إذا كان لديهم صفات رائعة حقًا.
بفضل المدير ، الكلمات التي جعلنا نتدرب عليها خرجت على الرغم من عدم رغبتي بقولها.
الرعاية تعني الاندماج الكامل في المجتمع الأرستقراطي ، هذا لأنه ، في الإمبراطورية ، كان من الشائع أن يزوج الأرستقراطيون أطفالهم من الأوصياء.
لم تختلف دار الأيتام كيندال كثيرًا عن دار الأيتام الأخرى التي كانت في العاصمة.
‘لبناء سلالة أكثر قوة من السحرة.’
توقف الدوق ، الذي كان يتجول بعناية أمام الأطفال ، أمامها مباشرة.
كانت سيينا ولورينا الأوصياء على عائلة كبيرة بشكل خاص.
هزت سيينا كتفيها بلامبالاة.
في الإمبراطورية ، كان هناك ثلاثة أوصياء عظماء كانوا معروفين بكونهم فوق النبلاء وحتى فوق العائلة المالكة.
بينما تعمقت سيينا في التفكير ، استمر خطاب المدير.
تشانغ يورو
مع أكثر من مائة طفل يحبسون أنفاسهم ، أقترب صوت الخطى.
بيريو تشانغهاي
كانت سيينا هذه المرة تفكر في السير في نفس الطريق مثل السحرة الأيتام العاديين.
والدوق الأكبر ناخت.
“….ما اسمك؟”
دافع تشانغ و تشانغهاي على مجالها الجوي ومياهها ، بينما دافعت ناخت عن أراضيها.
‘هذا ما أقوله ، على الأرجح أنها حتى لا تتمتع بآداب السلوك.’
كان حاكم ذلك الوقت ، الدوق الأكبر ناخت ، رئيس جيش الجحيم ، الذي تألف فقط من السحرة.
نبض ، نبض ، نبض.
بغض النظر عن الطريقة التي نظرت إليها ، لم يكن بحاجة لدعم الناس العاديين والأيتام.
“جلالتك ، أنت هنا!”
ومع ذلك ، عرض رعاية سيينا.
“….سيينا تحيي جلالتك.”
لكنها لم تفعل الكثير من أجله.
جعلت تفسيرات المدير كيندال المطولة عيون الأيتام مملة ، في النهاية ، اختار المدير طريقة أكثر وضوحا.
لا ، سيكون أكثر دقة أن أقول أنني لم أكن قادرة على فعل شيء لأنني كنت في المدينة.
ولكن.
‘تلك هي التي يرعاها اللورد ناخت ، لكن أليست أسوأ من المبتدئين في الأكاديمية العسكرية؟’
لا يهم ، سيكون الأمر غير مرتبط بي على أي حال.
‘من السخف بالفعل أن ترعاها ناخت وهي مجرد يتيمة عامة فقط.’
“…..”
برعاية ناخت تعني أن تكون قادرة على الزواج من أحد أبناء ناخت.
على أي حال ، هذه المرة ، عليّ فقط أن أكون غير مرئية.
‘هذا ما أقوله ، على الأرجح أنها حتى لا تتمتع بآداب السلوك.’
لحسن الحظ ، لم تكن سيينا ولورينا أخوات بيولوجية.
على أي حال ، كانت مسألة مختلفة تمامًا عما كان وما لم يكن ممكنا ، وهذا قد دفع الناس إلى الجنون.
“أوه…”
‘أنتِ ، مجرد يتيمة ، وحصلتي على فرصة حتى طفلي وأنا لم نكن قادرين على الحصول عليها!.’
لكن المصادفة الغريبة لم تنته عند هذا الحد.
اتهم الناس سيينا بأنها يتيمة وقحة لم تقدر حتى حظها.
———
خاصة وأن لورينا كانت بجانب سيينا.
ومع ذلك ، شعرت بشيء على الرغم من أنني لم أنظر في وجهه.
على عكس سيينا ، التي كانت تفتقر إلى العديد من الطرق ، كانت لورينا نور ناخت التاريخي ، وكانت موهوبة لدرجة أنها يمكن أن تسمى عبقرية.
قلبي الذي كان يحاول الحفاظ على الهدوء ، بدأ ينبض بقوة.
لذلك ، أشاد الناس لورينا من أجل انتقاد سيينا.
الآن بعد أن عدت في الماضي ، قد يكون لدي حلم أكبر ، لكن سيينا عرفت ذلك جيدًا.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لو لم أكن كـدرع لها ، كان يمكن أن تتعرض لورينا للتهديدات والنقد.
على عكس سيينا ، التي كانت تفتقر إلى العديد من الطرق ، كانت لورينا نور ناخت التاريخي ، وكانت موهوبة لدرجة أنها يمكن أن تسمى عبقرية.
لا ، لورينا كانت خالية من العيوب ، هل ستكون بخير بدوني…؟
خاصة وأن لورينا كانت بجانب سيينا.
هزت سيينا كتفيها بلامبالاة.
‘لبناء سلالة أكثر قوة من السحرة.’
لا يهم ، سيكون الأمر غير مرتبط بي على أي حال.
لحسن الحظ ، كان الدوق الأكبر ناخت قد توقف أمام سيينا فقط ، لكنه لم يعلن بلا مبالاة ، ‘لنفعل ذلك ، هذا هو الطفل’ ، كما فعل في الماضي.
لحسن الحظ ، كان من السهل تجنبها في هذه المرحلة.
لحسن الحظ ، كان من السهل تجنبها في هذه المرحلة.
‘هذه المرة ، لست بحاجة إلى رعاية عائلة ناخت.’
‘من السخف بالفعل أن ترعاها ناخت وهي مجرد يتيمة عامة فقط.’
إذا كنت لا تستطيع الفوز ، فقط تجنب ذلك.
م/: الأوصياء هم السحرة الي يحرسون الإمبراطورية.
الآن بعد أن عدت في الماضي ، قد يكون لدي حلم أكبر ، لكن سيينا عرفت ذلك جيدًا.
على أي حال ، هذه المرة ، عليّ فقط أن أكون غير مرئية.
لم يكن لديها أي فرصة ضد لورينا ، حتى الحلم بالانتقام كان بعيد المنال.
لا ، لورينا كانت خالية من العيوب ، هل ستكون بخير بدوني…؟
‘سأخسر في كلتا الحالتين.’
الطفل الذي بجانبها ، غير قادر على رؤية وجه سيينا ، الذي تصلب ، وضربها بمرفقها بقوة.
بينما تعمقت سيينا في التفكير ، استمر خطاب المدير.
لكنها لم تفعل الكثير من أجله.
“شكرًا جزيلاً لزيارتك للتفتيش اليوم ، الدوق الأكبر ناخت ، رئيس جيش الجحيم الذي يتكون من عشرة آلاف سحرة.”
لم أرد الإجابة.
(جالس يعلمهم شنو يقولون بعده الدوق ما وصل)
———
جعلت تفسيرات المدير كيندال المطولة عيون الأيتام مملة ، في النهاية ، اختار المدير طريقة أكثر وضوحا.
“أوه ، يا إلهي ، جلالتك….”
“استيقظ! إذا فعل يتيم مثلك شيئا قد تموت في لحظة!”
‘هذا ما أقوله ، على الأرجح أنها حتى لا تتمتع بآداب السلوك.’
“أوه…”
”كل شيء على ما يرام ، كل شيء على ما يرام.’
“لا تثير ضجة ، لا تبكي ، لا تفعل أي شيء! ليس هناك احتمال أنه سوف يدعم أي واحد منكم على أي حال ، لذلك إذا كنت لا تريد أن تموت ، اصمت وابقى هادئا!”
تاك ، توقف صوت الخطى ، لقد توقف مباشرة أمام سيينا.
على الرغم من أنه كان مخيفا ، إلا أن سياسة المدير لم تكن مختلفة تمامًا عن أفكار سيينا.
كانت مندهشة لدرجة أن سيينا نسيت أن تتنفس.
‘لا يجب علي لفت الإنتباه.’
ولكن.
بسبب سلوكها المتميز أصبحت سيينا ما يسمى ‘طفلة ناخت’ ، التي يرعاها الحاكم العظيم.
بغض النظر عن الطريقة التي نظرت إليها ، لم يكن بحاجة لدعم الناس العاديين والأيتام.
في الماضي ، ارتكبت سيينا خطأ فادحا عندما تعثرت وسقطت أمام الدوق الأكبر ناخت ، الذي كان في رحلة تفتيش إلى دار للأيتام.
م/: الأوصياء هم السحرة الي يحرسون الإمبراطورية.
بدلاً من معاقبتها ، عرض دعم سيينا.
برعاية ناخت تعني أن تكون قادرة على الزواج من أحد أبناء ناخت.
في ذلك الوقت ، كنت سعيدة فقط لأنني لم أتعرض للتوبيخ من قبل المدير.
‘لا يجب علي لفت الإنتباه.’
أنا لا أعرف ما سوف أمر به في المستقبل.
سعت الإمبراطورية للدفاع عن الأرض البشرية ، ورسمت الحدود واصفا المناطق المحتلة من الوحوش بأنها ‘منفصلة’.
على أي حال ، هذه المرة ، عليّ فقط أن أكون غير مرئية.
“نعم ، سيينا.”
هدأت سيينا قلبها الذي كان على وشك الخفقان من صدرها.
لذلك ، أشاد الناس لورينا من أجل انتقاد سيينا.
عادة ما يدخل الأيتام الذين لا يرعاهم أحد إلى الأكاديميات العسكرية ويخدمون كـجنود.
كانت مندهشة لدرجة أن سيينا نسيت أن تتنفس.
كانت سيينا هذه المرة تفكر في السير في نفس الطريق مثل السحرة الأيتام العاديين.
كانت سيينا هذه المرة تفكر في السير في نفس الطريق مثل السحرة الأيتام العاديين.
“جلالتك ، أنت هنا!”
لذلك ، أشاد الناس لورينا من أجل انتقاد سيينا.
صوت خطى ثقيلة ترن في الفضاء.
صوت خطى ثقيلة ترن في الفضاء.
‘لنهدأ أولاً.’
‘يا إلهي….’
لم يكن هناك شيء آخر ، كانت سيينا واثقة من أنها لن ترتكب مثل هذا الخطأ الطفولي مثل السقوط فقط لأنها فقدت التوازن بقدمها.
لم تختلف دار الأيتام كيندال كثيرًا عن دار الأيتام الأخرى التي كانت في العاصمة.
الشيء الوحيد المتبقي هو انتظار رحيل اللورد ناخت بعد أنتهاء التفتيش.
كانت سيينا ولورينا الأوصياء على عائلة كبيرة بشكل خاص.
مع أكثر من مائة طفل يحبسون أنفاسهم ، أقترب صوت الخطى.
كان حاكم ذلك الوقت ، الدوق الأكبر ناخت ، رئيس جيش الجحيم ، الذي تألف فقط من السحرة.
”كل شيء على ما يرام ، كل شيء على ما يرام.’
بعبارة آخره ، كان الاثنان مجرد أوصياء مدعومين من نفس العائلة.
عاجلاً أم آجلاً ، سينتهي الأمر بقليل من الصبر.
م/: الأوصياء هم السحرة الي يحرسون الإمبراطورية.
بينما كانت تحبس أنفاسها بفارغ الصبر ، انتظرت سيينا صوت خطى اللورد ناخت لتمر بينها.
بدلاً من معاقبتها ، عرض دعم سيينا.
ولكن.
بعبارة آخره ، كان الاثنان مجرد أوصياء مدعومين من نفس العائلة.
“…..”
الطفل الذي بجانبها ، غير قادر على رؤية وجه سيينا ، الذي تصلب ، وضربها بمرفقها بقوة.
تاك ، توقف صوت الخطى ، لقد توقف مباشرة أمام سيينا.
———
توقف الدوق ، الذي كان يتجول بعناية أمام الأطفال ، أمامها مباشرة.
لكن المصادفة الغريبة لم تنته عند هذا الحد.
نبض ، نبض ، نبض.
على أي حال ، هذه المرة ، عليّ فقط أن أكون غير مرئية.
قلبي الذي كان يحاول الحفاظ على الهدوء ، بدأ ينبض بقوة.
أخرج الدوق العظيم كلماته بتردد.
‘يا إلهي….’
لم يهتم أحد بالايتام حتى إذا كان لديهم صفات رائعة حقًا.
لا أعتقد ذلك ، ربما أنا فقط أتخيل…؟
كل هذا من الدوق الأكبر ناخت.
لحسن الحظ ، كان الدوق الأكبر ناخت قد توقف أمام سيينا فقط ، لكنه لم يعلن بلا مبالاة ، ‘لنفعل ذلك ، هذا هو الطفل’ ، كما فعل في الماضي.
“…..”
‘إنها مجرد مصادفة.’
انتظرت سيينا بفارغ الصبر أن يحرك قدميه بعد أن جذب شيء ما اهتمامه.
قلبي الذي كان يحاول الحفاظ على الهدوء ، بدأ ينبض بقوة.
لكن المصادفة الغريبة لم تنته عند هذا الحد.
في تلك اللحظة ، بدا الدوق الأكبر مرتاحًا إلى حد ما.
“أوه ، يا إلهي ، جلالتك….”
‘من السخف بالفعل أن ترعاها ناخت وهي مجرد يتيمة عامة فقط.’
حدث شيء أكثر لا يصدق.
على الرغم أنه كان من غير الجيد أن أعيش حياتي مرتين ، لكن هذه المرة كان هناك أمل.
ركع الدوق الأكبر ناخت على ركبة واحدة أمام سيينا.
“أوه ، يا إلهي ، جلالتك….”
“…..”
الرعاية تعني الاندماج الكامل في المجتمع الأرستقراطي ، هذا لأنه ، في الإمبراطورية ، كان من الشائع أن يزوج الأرستقراطيون أطفالهم من الأوصياء.
خفض الدوق الأكبر نفسه إلى أدنى مستوى ممكن ، لكنه فشل في التواصل بالعين مع سيينا ، أن سيينا الصغيرة النحيفة كانت تباينًا صغيرًا بالمقارنة به.
صوت خطى ثقيلة ترن في الفضاء.
ومع ذلك ، شعرت بشيء على الرغم من أنني لم أنظر في وجهه.
‘ولكن لماذا…’
‘مجرد الوقوف بالقرب منه يمكن الشعور بالسحر القوي.’
على أي حال ، هذه المرة ، عليّ فقط أن أكون غير مرئية.
القشعريرة التي تنتشر بجسمي مثل الشخص الذي يعود إلى المنزل من الفجر الضبابي.
توقف الدوق ، الذي كان يتجول بعناية أمام الأطفال ، أمامها مباشرة.
شعور طاغي بالقمع.
‘لبناء سلالة أكثر قوة من السحرة.’
كل هذا من الدوق الأكبر ناخت.
بينما كانت تحبس أنفاسها بفارغ الصبر ، انتظرت سيينا صوت خطى اللورد ناخت لتمر بينها.
‘ولكن لماذا…’
على أي حال ، هذه المرة ، عليّ فقط أن أكون غير مرئية.
إنه أمامي …. لِمَ؟
مع أكثر من مائة طفل يحبسون أنفاسهم ، أقترب صوت الخطى.
كانت مندهشة لدرجة أن سيينا نسيت أن تتنفس.
“شكرًا جزيلاً لزيارتك للتفتيش اليوم ، الدوق الأكبر ناخت ، رئيس جيش الجحيم الذي يتكون من عشرة آلاف سحرة.”
“….ما اسمك؟”
في الماضي ، ارتكبت سيينا خطأ فادحا عندما تعثرت وسقطت أمام الدوق الأكبر ناخت ، الذي كان في رحلة تفتيش إلى دار للأيتام.
“…..”
إنه أمامي …. لِمَ؟
لم أرد الإجابة.
هزت سيينا كتفيها بلامبالاة.
الطفل الذي بجانبها ، غير قادر على رؤية وجه سيينا ، الذي تصلب ، وضربها بمرفقها بقوة.
‘سأخسر في كلتا الحالتين.’
“….سيينا تحيي جلالتك.”
لا ، لورينا كانت خالية من العيوب ، هل ستكون بخير بدوني…؟
بفضل المدير ، الكلمات التي جعلنا نتدرب عليها خرجت على الرغم من عدم رغبتي بقولها.
“بأي فرصة.”
في تلك اللحظة ، بدا الدوق الأكبر مرتاحًا إلى حد ما.
الشيء الوحيد المتبقي هو انتظار رحيل اللورد ناخت بعد أنتهاء التفتيش.
ومع ذلك ، لم ترى سيينا.
سعت الإمبراطورية للدفاع عن الأرض البشرية ، ورسمت الحدود واصفا المناطق المحتلة من الوحوش بأنها ‘منفصلة’.
“نعم ، سيينا.”
في تلك اللحظة ، بدا الدوق الأكبر مرتاحًا إلى حد ما.
“…..”
أولئك الذين يمكنهم استخدام السحر في هذه الحالة كانوا مصدرا مهمًا ، لهذا السبب ، النبلاء وحتى العامة ، يمكن أن يصبحوا أوصياء إذا كان لديهم موهبة ممتازة.
“بأي فرصة.”
تشانغ يورو
أخرج الدوق العظيم كلماته بتردد.
على الرغم من أنه كان مخيفا ، إلا أن سياسة المدير لم تكن مختلفة تمامًا عن أفكار سيينا.
ولكن بعد فترة وجيزة ، سأل.
“شكرًا جزيلاً لزيارتك للتفتيش اليوم ، الدوق الأكبر ناخت ، رئيس جيش الجحيم الذي يتكون من عشرة آلاف سحرة.”
“لماذا لا تأتين معي إلى ناخت؟”
خفض الدوق الأكبر نفسه إلى أدنى مستوى ممكن ، لكنه فشل في التواصل بالعين مع سيينا ، أن سيينا الصغيرة النحيفة كانت تباينًا صغيرًا بالمقارنة به.
———
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لو لم أكن كـدرع لها ، كان يمكن أن تتعرض لورينا للتهديدات والنقد.
لم يكن هناك شيء آخر ، كانت سيينا واثقة من أنها لن ترتكب مثل هذا الخطأ الطفولي مثل السقوط فقط لأنها فقدت التوازن بقدمها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
