نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 3

لـنفعل هذا معًا

لـنفعل هذا معًا

ترجمة: روزيتا

‘لـنفعل هذا معًا.’ 

تدقيق: ليان

‘هل تريد العودة إلى دار الأيتام ، سيينا؟’


“…..”

‘نعم؟’

هذا الرجل…

‘لا تقلقي ، سأحتفظ بهذا السر يا سيينا.’ 

ماذا قال للتو؟

كان الصيف الذي قضيته مع لورينا ممتعًا.

شعرت بالدوار…

ومن المتوقع ، على عكس روح سيينا الناضجة ، كان جسدها لا يزال أحد عشر عاما ، وكان جسم الطفل المرعوب في حالة من الذعر شديدة.

“سيينا؟”

‘أريد أن أكون أختك إلى الأبد ، أليس كذلك؟’

بالكاد سمعت نداء الدوق العظيم على صوت قلبي النابض.

ومن المتوقع ، على عكس روح سيينا الناضجة ، كان جسدها لا يزال أحد عشر عاما ، وكان جسم الطفل المرعوب في حالة من الذعر شديدة.

كما لو أنه قد شعر أن هنالك خطأ ما ، حاول الدوق الوصول إلى سيينا بعناية

وهكذا ، أصبحت سيينا أخت لورينا.

“آه.”

“ل- ل…”

في تلك اللحظة ، تجنبت سيينا بغير قصد يد الدوق العظيم.

سر.

كويك!

“…..”

ثم أحدثت ضوضاء عالية وسقطت مرة أخرى.

كان يجب أن أعرف منذ ذلك الحين.

“سيينا! ماذا تفعلين!”

***

صُدم المدير ووبخ سيينا بشدة ، لكن لا الدوق الأكبر ولا سيينا ينتبهان إلى الكلمات.

بما أن سيينا لم تستطع القراءة ، أخبرتها لورينا بما كان في الكتاب.

بشكل محرج ، لم تستطع الوصول إلى يده التي توقفت في الهواء ، وكان الدوق العظيم يحدق في سيينا ، التي سقطت على الأرض.

‘سيينا ، سأقيم في فيلا عائلتي هذا الصيف ، لماذا لا تأتين معي؟’

‘…ألستَ محرجا…؟’

هذا الرجل…

يبدو غير واقعي جدًا.

“ص- صاحب الجلالة…”

‘كلا ، بالتأكيد أنا اتوهم.’

نظر الدوق الأكبر إلى أسفل الطفلة التي سقطت بوجه متصلب.

شدت سيينا يديها المرتجفة.

هذا الرجل…

على أي حال ، يجب أن أجيب ، لقد كانت تتلعثم بفمها الجاف.

صُدم المدير ووبخ سيينا بشدة ، لكن لا الدوق الأكبر ولا سيينا ينتبهان إلى الكلمات.

“أنا…”

‘سيينا هل أنتِ نائمة؟’

بصراحة ، لقد كرهت هذا.

‘ما هو؟’ 

كانت قلعة الدوق الأكبر ناخت قبر لـسيينا ، عاشت سيينا هناك مثل الشبح لما يقرب عقد من الزمن ، ولم تكن محبوبة من قبل أي شخص ، ثم تعرضت للخيانة من قبل أختها الكبرى ، التي اعتقدت أنها تحبها وأنتحرت.

‘ماذا تقصدين بـ آنسة لورينا!’ 

‘المكان الذي حددت فيه نهايتي البائسة.’

‘سيينا هل أنتِ نائمة؟’

لم ترد الدخول إلى تلك القلعة مرة أخرى ، لا ، ولا حتى ذلك فقط ، أردت مغادرة هذه العاصمة والذهاب إلى مكان بعيد حتى لو مت.

لم ترد الدخول إلى تلك القلعة مرة أخرى ، لا ، ولا حتى ذلك فقط ، أردت مغادرة هذه العاصمة والذهاب إلى مكان بعيد حتى لو مت.

‘حتى لو انتهى بي الأمر بالموت ، فهذا ليس سيئا أيضًا.’

‘اللعنة ، أنت أهنتني فقط لأن تلك الفتاة أغمي عليها!’

حاولت جعل هذه الكلمات تبدو مهذبة لكي تبصقها.

‘نحن اوصياء لنفس العائلة لذلك دعونا نكون أخوات.’

لكن ، فمها لا يتحرك.

“قد لا تعرف هذا ، ولكن عدد قليل جدًا من الأطفال يولدون بقدرة استخدام السحر.”

ومن المتوقع ، على عكس روح سيينا الناضجة ، كان جسدها لا يزال أحد عشر عاما ، وكان جسم الطفل المرعوب في حالة من الذعر شديدة.

على أي حال ، يجب أن أجيب ، لقد كانت تتلعثم بفمها الجاف.

عندما سقطت على الأرض حيث كانت تتصبب عرقًا باردًا ، تلعثمت بكلماتها ، حاول الدوق الأكبر مد يده مرة أخرى.

من الواضح أن أفعالها تتحدث عن ‘الرفض’ بشكل أوضح مما يمكن للكلمات.

في بادئ الأمر ، كنت أفكر في تربية الطفلة.

لذلك بقي ذلك سرا.

توك.

‘….ومع ذلك.’

“سيينا!”

لقد كان هكذا لفترة طويلة.

“ل- ل…”

كانت قلعة الدوق الأكبر ناخت قبر لـسيينا ، عاشت سيينا هناك مثل الشبح لما يقرب عقد من الزمن ، ولم تكن محبوبة من قبل أي شخص ، ثم تعرضت للخيانة من قبل أختها الكبرى ، التي اعتقدت أنها تحبها وأنتحرت.

لم تستطع سيينا حتى قول كلمة لا.

“آه.”

ومع ذلك ، كانت غارقة في خوف لا يوصف جعلها خافتة قبل أن تصل يده إليها.

كان والدا لورين دافئين أيضًا لـسيينا ، التي كانت مجرد عامية.

“…..”

‘حقا؟’

“يا إلهي ، سيينا!”

‘لا ، لن يهمني حتى إذا كنت على علم.’

بينما اقتربت المعلمة الخائفة من الطفلة الساقطة واعتنت بها ، تجمد الدوق الأكبر في مكانه وترك يده معلقة في الهواء.

كان والدا لورين دافئين أيضًا لـسيينا ، التي كانت مجرد عامية.

‘الآن فقط…’

‘نحن اوصياء لنفس العائلة لذلك دعونا نكون أخوات.’

من الواضح أن أفعالها تتحدث عن ‘الرفض’ بشكل أوضح مما يمكن للكلمات.

لم يكن هنالك عودة إلى الوراء من تلك النقطة.

***

من الواضح أن أفعالها تتحدث عن ‘الرفض’ بشكل أوضح مما يمكن للكلمات.

لقد كان هكذا لفترة طويلة.

“أنا…”

بجانب لورينا المثالية ، كان ينظر إلى سيينا على أنها أقل مما كانت عليه.

في ذلك الوقت أرادت سيينا أن تكون بجانب لورينا بأي ثمن.

لكن من المفارقات أن لورينا الوحيدة التي تتعامل جيدة معي.

بما أن سيينا لم تستطع القراءة ، أخبرتها لورينا بما كان في الكتاب.

منذ وقت طويل ، في إجتماعهم الأول..

***

‘يا إلهي ، أنتِ سيينا!’

أومأت سيينا لأنها أرادت البقاء مع لورينا.

‘س- سررت بلقائكِ آنسة لورينا أنا….’ 

ترجمة: روزيتا

‘ماذا تقصدين بـ آنسة لورينا!’ 

لكن من المفارقات أن لورينا الوحيدة التي تتعامل جيدة معي.

في اليوم الأول الذي التقينا فيه ، أمسكت لورينا بيدي في المدينة وقالت.

كان التوقيت فظيعًا ، ولكن كان هناك الكثير من الأسباب الأخرى لسقوط الطفلة.

‘نحن اوصياء لنفس العائلة لذلك دعونا نكون أخوات.’

أومأت سيينا لأنها أرادت البقاء مع لورينا.

‘نعم؟’

لقد كان هكذا لفترة طويلة.

عند مشاهدة عيون سيينا تتسع ، انفجرت لورينا ضاحكة.

لم تستطع سيينا حتى قول كلمة لا.

أن ضحكتها واضحة جدًا ولطيفة.

“…..”

يبدو مثل الصوت الذي سيصنعه الجرس الفضي إذا هزه النسيم.

-بينما كانت سيينا فاقدة للوعي-

‘لطالما أردت أخت صغيرة ، إذا لماذا لا تناديني بأختك؟’

لم يكن أحد ودودًا مثل لورينا.

وهكذا ، أصبحت سيينا أخت لورينا.

‘ لا بأس ، سيينا ، أنا يمكن أن أعطيك بعض ، لدي الكثير من مانا.’

‘سيينا ، سأقيم في فيلا عائلتي هذا الصيف ، لماذا لا تأتين معي؟’

تعرض المدير ، الذي هز رأسه وانحنى ، لانتقادات الشديدة.

‘أختي…’

ومع ذلك ، كانت غارقة في خوف لا يوصف جعلها خافتة قبل أن تصل يده إليها.

‘أن والدايّ فضوليين للغاية بشأنك عندما أخبرتهم أن لدي أخت ، لنذهب معًا ، هيا؟’

كان التوقيت فظيعًا ، ولكن كان هناك الكثير من الأسباب الأخرى لسقوط الطفلة.

كان الصيف الذي قضيته مع لورينا ممتعًا.

“…..”

‘يجب أن تكوني سيينا.’ 

‘نعم؟’

‘شكرًا لـمجيئك مع لورينا.’

ترجمة: روزيتا

كان والدا لورين دافئين أيضًا لـسيينا ، التي كانت مجرد عامية.

لم ترد الدخول إلى تلك القلعة مرة أخرى ، لا ، ولا حتى ذلك فقط ، أردت مغادرة هذه العاصمة والذهاب إلى مكان بعيد حتى لو مت.

لكن هذه لم تكن المفاجأة الوحيدة.

‘إما ، أن تكون متوترة للغاية.’

‘سيينا هل أنتِ نائمة؟’

كان يجب أن أعرف منذ ذلك الحين.

في وقت متأخر من الليل في الصيف ، زارت لورينا سيينا.

كانت قلعة الدوق الأكبر ناخت قبر لـسيينا ، عاشت سيينا هناك مثل الشبح لما يقرب عقد من الزمن ، ولم تكن محبوبة من قبل أي شخص ، ثم تعرضت للخيانة من قبل أختها الكبرى ، التي اعتقدت أنها تحبها وأنتحرت.

‘جئت إلى هنا لأفعل شيئا مع سيينا قبل أن أذهب إلى الفراش.’ 

“…..”

‘ما هو؟’ 

بذلت سيينا دائمًا قصارى جهدها للعب مع لورينا.

بذلت سيينا دائمًا قصارى جهدها للعب مع لورينا.

‘لا ، لا ، كيف يمكنكِ ذلك ، هذا كذب على الآخرين.’

أردت أن تستمتع أختي اللطيفة بوقتها معي ، لذلك سأبذل قصارى جهدي للرد على إقتراحات لورينا ، حتى لو كانت أكثر من اللازم.

حاولت جعل هذه الكلمات تبدو مهذبة لكي تبصقها.

‘لـنفعل هذا معًا.’ 

عندما سقطت على الأرض حيث كانت تتصبب عرقًا باردًا ، تلعثمت بكلماتها ، حاول الدوق الأكبر مد يده مرة أخرى.

فتحت لورينا كتابًا قديما على السرير.

‘صه! لا يمكنكِ قول شيئا يا سيينا ، أريد أن أعطيك مانا ، أخشى أنه ليس لديكِ الكثير منها.’

كان كتابًا مصنوعا من الجلد ، بدا الغطاء القديم غير جذاب لعيون سيينا الصغيرة ، لكن لورينا بدت متحمسة.

ومع ذلك ، الدوق الأكبر الذي يسمى ملك العالم السفلي ، لم يكن من المستحيل على طفل صغير خائف أن يغمى عليه بسببه.

بما أن سيينا لم تستطع القراءة ، أخبرتها لورينا بما كان في الكتاب.

أومأت سيينا لأنها أرادت البقاء مع لورينا.

‘هنا ، هناك طريقة لمشاركة مانا مع الآخرين.’

الأمور قد وصلت بالفعل إلى نقطة لا رجعة فيها.

‘نعم؟’

عندما سقطت على الأرض حيث كانت تتصبب عرقًا باردًا ، تلعثمت بكلماتها ، حاول الدوق الأكبر مد يده مرة أخرى.

‘صه! لا يمكنكِ قول شيئا يا سيينا ، أريد أن أعطيك مانا ، أخشى أنه ليس لديكِ الكثير منها.’

أصبحت عيون سيينا باهتة في لحظة.

‘حقا؟’

“…..”

كان يجب على سيينا أن تكون ساحرة مفيدة ، خلاف ذلك ، كان ذلك من شأنه أن يخزي الدوق الأكبر الذي اختارها.

أردت أن تستمتع أختي اللطيفة بوقتها معي ، لذلك سأبذل قصارى جهدي للرد على إقتراحات لورينا ، حتى لو كانت أكثر من اللازم.

ولكن ليس لدي الكثير من مانا.

لقد كان هكذا لفترة طويلة.

هدأت لورينا سيينا ، التي كانت شاحبة لأنها أصبحت قلقة.

من الواضح أن أفعالها تتحدث عن ‘الرفض’ بشكل أوضح مما يمكن للكلمات.

‘ لا بأس ، سيينا ، أنا يمكن أن أعطيك بعض ، لدي الكثير من مانا.’

‘صه! لا يمكنكِ قول شيئا يا سيينا ، أريد أن أعطيك مانا ، أخشى أنه ليس لديكِ الكثير منها.’

‘ولكن…’

“سيينا! ماذا تفعلين!”

تعتقد سيينا أن لورينا لديها الكثير من مانا ومشاركتها مع سيينا كمسألتين منفصلتين.

بالكاد سمعت نداء الدوق العظيم على صوت قلبي النابض.

‘لا ، لا ، كيف يمكنكِ ذلك ، هذا كذب على الآخرين.’

‘سيكون سرا لا نعرفه إلا أنا وأنتِ.’ 

‘هل تريد العودة إلى دار الأيتام ، سيينا؟’

“سيينا! ماذا تفعلين!”

أصبحت سيينا عاجزة عن الكلام في السؤال المؤلم.

‘لا ، لن يهمني حتى إذا كنت على علم.’

‘أريد أن أكون أختك إلى الأبد ، أليس كذلك؟’

منذ وقت طويل ، في إجتماعهم الأول..

‘أختي…’

كان والدا لورين دافئين أيضًا لـسيينا ، التي كانت مجرد عامية.

أصبحت عيون سيينا باهتة في لحظة.

كان والدا لورين دافئين أيضًا لـسيينا ، التي كانت مجرد عامية.

لم يكن أحد ودودًا مثل لورينا.

‘نحن اوصياء لنفس العائلة لذلك دعونا نكون أخوات.’

أومأت سيينا لأنها أرادت البقاء مع لورينا.

سر.

لذلك بقي ذلك سرا.

لذلك بقي ذلك سرا.

‘سيكون سرا لا نعرفه إلا أنا وأنتِ.’ 

وهكذا ، أصبحت سيينا أخت لورينا.

سر.

‘ما هو؟’ 

أتذكر أن قلبي قد بدأ ينبض عند هذه الكلمات.

عندما سقطت على الأرض حيث كانت تتصبب عرقًا باردًا ، تلعثمت بكلماتها ، حاول الدوق الأكبر مد يده مرة أخرى.

‘لا تقلقي ، سأحتفظ بهذا السر يا سيينا.’ 

ماذا قال للتو؟

كان يجب أن أعرف منذ ذلك الحين.

تعتقد سيينا أن لورينا لديها الكثير من مانا ومشاركتها مع سيينا كمسألتين منفصلتين.

لم يكن هنالك عودة إلى الوراء من تلك النقطة.

‘المكان الذي حددت فيه نهايتي البائسة.’

‘لا ، لن يهمني حتى إذا كنت على علم.’

على الرغم من الإستحمام وإرتداء ملابس نظيفة ، فإن حقيقة أنها كانت تعاني من سوء التغذية لا يمكن إخفاؤها.

الأمور قد وصلت بالفعل إلى نقطة لا رجعة فيها.

في تلك اللحظة ، تجنبت سيينا بغير قصد يد الدوق العظيم.

في ذلك الوقت أرادت سيينا أن تكون بجانب لورينا بأي ثمن.

سر.

في ذلك الوقت ، لم أشك في أنه كان يستحق كل هذا العناء.

‘نعم؟’

‘كان كل شيء خطأ.’

“ص- صاحب الجلالة…”

كم كانت ساذجة للثقة وتوقع شيئا من الآخرين.

لكن ، فمها لا يتحرك.

‘لذا ، لا يمكنني أن أكون هكذا هذه المرة.’

‘يجب أن أكون مخطئا.’

بدأت سيينا ببطء في الإستيقاظ من الكابوس.

كان كتابًا مصنوعا من الجلد ، بدا الغطاء القديم غير جذاب لعيون سيينا الصغيرة ، لكن لورينا بدت متحمسة.

لا أعتقد أن الاستيقاظ يعني نهاية الكابوس.

لكن ، فمها لا يتحرك.

لقد حان الوقت للعودة إلى الحياة الكابوسية التي لم تستطع الإستيقاظ منها.

“قد لا تعرف هذا ، ولكن عدد قليل جدًا من الأطفال يولدون بقدرة استخدام السحر.”

***

هدأت لورينا سيينا ، التي كانت شاحبة لأنها أصبحت قلقة.

-بينما كانت سيينا فاقدة للوعي-

نظر الدوق الأكبر إلى أسفل الطفلة التي سقطت بوجه متصلب.

“السيد مارنان كيندال.”

أتذكر أن قلبي قد بدأ ينبض عند هذه الكلمات.

كان الدوق الأكبر يستجوب مدير دار الأيتام.

كما لو أنه قد شعر أن هنالك خطأ ما ، حاول الدوق الوصول إلى سيينا بعناية

“قد لا تعرف هذا ، ولكن عدد قليل جدًا من الأطفال يولدون بقدرة استخدام السحر.”

‘المكان الذي حددت فيه نهايتي البائسة.’

تعرض المدير ، الذي هز رأسه وانحنى ، لانتقادات الشديدة.

‘الآن فقط…’

“على الرغم من أن هؤلاء الأطفال هم الأوصياء الذين سيخدمون الإمبراطور وشعب الإمبراطورية ، إلا أنني سأقول هذا.”

“ص- صاحب الجلالة…”

‘…ألستَ محرجا…؟’

“لا أنا ولا هؤلاء الأطفال هنا ، هم الموارد العسكرية الإمبراطورية ، لا ينبغي أن تتضرر أو تستغلهم لأي سبب من الأسباب.”

——

ابتلع المدير كيندال بشكل واضح واندفع لتقديم عذر.

“…..”

على الرغم من أنه كان دائما يوبخ الآخرين بموقف متعجرف ، لكنه لم يجرب الشعور بنفسه.

في وقت متأخر من الليل في الصيف ، زارت لورينا سيينا.

وفي مواجهة خصم مثل دوق ناخت الأكبر ، أصبح من الصعب عليه الرد بشكل صحيح.

‘ما هو؟’ 

‘اللعنة ، أنت أهنتني فقط لأن تلك الفتاة أغمي عليها!’

ثم أحدثت ضوضاء عالية وسقطت مرة أخرى.

أغمي على سيينا بعد سماع اقتراح الدوق الأكبر للذهاب معه.

“ص- صاحب الجلالة…”

نظر الدوق الأكبر إلى أسفل الطفلة التي سقطت بوجه متصلب.

أن ضحكتها واضحة جدًا ولطيفة.

كان الأمر كما لو أنها أغمي عليها ، ورفضت لمسه.

تدقيق: ليان

‘يجب أن أكون مخطئا.’

‘يجب أن تكوني سيينا.’ 

كان التوقيت فظيعًا ، ولكن كان هناك الكثير من الأسباب الأخرى لسقوط الطفلة.

‘لـنفعل هذا معًا.’ 

‘إما ، أن تكون متوترة للغاية.’

“لا أنا ولا هؤلاء الأطفال هنا ، هم الموارد العسكرية الإمبراطورية ، لا ينبغي أن تتضرر أو تستغلهم لأي سبب من الأسباب.”

ومع ذلك ، الدوق الأكبر الذي يسمى ملك العالم السفلي ، لم يكن من المستحيل على طفل صغير خائف أن يغمى عليه بسببه.

‘س- سررت بلقائكِ آنسة لورينا أنا….’ 

‘….ومع ذلك.’

‘أختي…’

ومع ذلك ، يبدو أن الطفلة التي كانت في أحضان الدوق الأكبر ، نحيفة بعض الشيء ، ولم تبدو بشرتها جيدة.

على الرغم من أنه كان دائما يوبخ الآخرين بموقف متعجرف ، لكنه لم يجرب الشعور بنفسه.

على الرغم من الإستحمام وإرتداء ملابس نظيفة ، فإن حقيقة أنها كانت تعاني من سوء التغذية لا يمكن إخفاؤها.

“سيينا!”

حتى حالة الأطفال من حولها لا تبدو حالتهم مختلفة.

وفي مواجهة خصم مثل دوق ناخت الأكبر ، أصبح من الصعب عليه الرد بشكل صحيح.

——

بدأت سيينا ببطء في الإستيقاظ من الكابوس.

أصبحت عيون سيينا باهتة في لحظة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط