نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 6

كل شيء مزعج

كل شيء مزعج

سيينا لم تعد تصدق لورينا.

“أبي ، أنا …”

الأخت الصغيرة ، التي تحب أختها أكثر من حياتها ، هي ميته الآن.

“… يجب أن يكون على ما يرام.”

فقدت سيينا حياتها لأنها أحبت لورينا أكثر من حياتها.

سيينا لم تصبح بعد الوصي على ناخت ، لكنه كان مهذبا بالفعل ، ومع ذلك ، بدلا من أن تكون ذكية بكلماتها ، أومأت برأسها فقط.

لن أتعرض للخيانة من قبل أولئك الذين أحبهم …

في هذه المرحلة ، كان بإمكاني العودة إلى عملي ، لكن الغريب أن خطواتي لم تأخذني.

عندما أدركت هذه الحقيقة ، شعرت بالارتياح قليلاً.

أصبحت سيينا أيضًا طفلاً من عائلة ناخت بين عشية وضحاها.

‘عندما أصبح بعمر الـ 15 ، سأتمكن من دخول الأكاديمية ، أنا فقط يجب أن أتحمل الآن.’

… كانت نائمة فقط.

‘لذا …’

اعتقدت ليزا أنها تخشى الذهاب إلى بيئة غريبة بعيدًا عن شخص مألوف.

ماذا عن الذهاب إلى عائلة ناخت والعيش على مسافة معقولة بين اللورد وعائلته ، ثم الدخول إلى الأكاديمية والتعيين كضابط بعدها الاستقلال.

“همم.”

هل لأنها كانت تفكر بالفعل في أن تصبح مستقله مرة واحدة في حياته السابقة؟ سيينا خططت دون صعوبة.

كان كل الأشخاص في هذه العائلة ، بمن فيهم هو ، يتصرفون بغرابة ، أغرب شيء هو أنني على الرغم من علمي بذلك ، إلا أنني لم أستطع السيطرة عليه.

ولكن كان لديها شيء يضايقها.

“همم.”

‘السيدة ليزا …’

‘يبدو أن السيدة الشابة مرت بموقف صعب ، والآن فقدت أعصابها ، كم سيكون جميلًا لو تستطيع التعايش معهم بسهولة؟’

إذا ذهبت إلى ناخت ، فسوف يكون علي البقاء بعيدًا عنها.

(الي ما فهم طول الوقت وكلامه يسأل ليش يحس بشعور غريب وليش الدوق ومايكل بعد يتصرفون بغرابة)

فتحت ليزا فمها ، عندما لاحظت تردد سيينا.

“أبي ، أنا …”

“سيينا ، ألا تريدين الذهاب مع جلالة الدوق الأكبر؟”

جلست سيينا بصمت ، بينما تعانق الصندوق الخشبي الصغير الذي أعطته لها ليزا.

“معلمة …”

ترددت بعد فوات الأوان ، ولكن لم يكن هناك شيء أكثر يمكن لليزا القيام به.

“أنا آسفة ، المعلمة ضعيفة ولا تستطع الحفاظ على سيينا آمنة ، أعني ، أريدكِ أن تغتنمي الفرصة التي أعطاها لكِ صاحب السمو.”

في النهاية ، تجاهلت ليزا بجرأة الرجال الأقوياء الذين يقفون هناك وذهبت إلى العربة مع سيينا.

ثم قال أسيل.

كانت سيينا لا تزال تحتضن ليزا.

“لماذا لا ندع السيدة ليزا ميلانش تصبح مديرة دار الأيتام هذه؟”

أفضل من المستقبل المشرق للأيتام.

“نعم؟”

“نعم؟”

فوجئت بالملاحظة المفاجئة ، نظرت سيينا ومساعد جلالة الدوق الأكبر ، ديفون ، بسرعة إلى ليزا.

في هذه اللحظة ، لفت سيينا ذراعيها حول عنق ليزا وتشبثت بها كما لو أنها لن تتركها أبدًا.

“هذا جيد! بالإضافة إلى ذلك ، القلعة ليست بعيدة عن دار الأيتام ، يمكنكِ أن تأتي و تذهبي من وقت لآخر إذا كنتِ تريدين.”

“نعم ، هي ستبقى.”

سيينا لم تصبح بعد الوصي على ناخت ، لكنه كان مهذبا بالفعل ، ومع ذلك ، بدلا من أن تكون ذكية بكلماتها ، أومأت برأسها فقط.

كان مايكل يحدق في المشهد حيث وضع والده الفتاة في السرير بحذر ، لم يكن شيئا صغيرا بالنسبة لهم أن يكونوا مهتمين بشيء ما.

حسنا ، إذا أصبحت ليزا المديره فسوف ترغب سيينا في البقاء في دار الأيتام.

فقدت سيينا حياتها لأنها أحبت لورينا أكثر من حياتها.

لكن ، لسوء الحظ ، بشرط أن تصبح سيينا طفلاً من ناخت.

‘هذه المرة … بالتأكيد.’

يبدوا أنه مقدرًا على سيينا السير في نفس مسار حياتها السابقة.

‘هذه الطفلة … هل من الجيد أرسالها هكذا؟’

‘هل هذا …؟’

ولكن كان لديها شيء يضايقها.

هل تعتقد أن تردد سيينا في القبول بسبب هذه الظروف المواتية للغاية؟

‘السيدة ليزا …’

‘هل أنا موهوبة؟’

كل شيء مزعج.

حسنا ، يجب أن أكون موهوبة ، بعد كل شيء ، أخذت لورينا مانا لسبب ما.

إذا ذهبت إلى ناخت ، فسوف يكون علي البقاء بعيدًا عنها.

على أي حال ، لم يكن هناك سبب للتردد بعد الآن ، أومأت سيينا بهدوء.

كانت إجابة غير صادقة ، لكن لحسن الحظ كان الدوق يركز على معانقة الطفلة التي كانت محتجزة بين ذراعيه بدلاً من استجواب ابنه الأكبر أكثر.

“… إذا هل نعود؟”

سيينا لم تصبح بعد الوصي على ناخت ، لكنه كان مهذبا بالفعل ، ومع ذلك ، بدلا من أن تكون ذكية بكلماتها ، أومأت برأسها فقط.

أصبحت اليتيمه التي ليس لديها مكان تذهب إليه من عائلة ناخت.

جلست سيينا بصمت ، بينما تعانق الصندوق الخشبي الصغير الذي أعطته لها ليزا.

لم يكن الجو جيدًا على الرغم من وقوع مثل هذا الحدث غير المسبوق.

أجاب أسيل على السؤال الأول ، “إنها أكبر منك بسنة.”

كان للطفلة وجه قاتم كما لو أنها فقدت كل الأمل ، وكان الدوق الأكبر والوريث يترددان بشكل غريب بوجه حاد.

أصبحت اليتيمه التي ليس لديها مكان تذهب إليه من عائلة ناخت.

‘يا إلهي.’

حسنا ، إذا أصبحت ليزا المديره فسوف ترغب سيينا في البقاء في دار الأيتام.

فقط ديفون شعر بالقلق في الداخل ، كان يعتقد أن الجو غريبًا جدا.

وأخيرًا ، وصلت العربة إلى المنزل وتوقفت.

‘يبدو أن السيدة الشابة مرت بموقف صعب ، والآن فقدت أعصابها ، كم سيكون جميلًا لو تستطيع التعايش معهم بسهولة؟’

“معلمة …”

وكم سيكون لطيفا لو أن أحدكما أمسك بيدها أولاً وأخذها معكم؟

“نعم ، هي ستبقى.”

تقرر بدون كلمات أن ليزا احتضنت سيينا وأخذتها إلى العربة بينما تبعها الدوق الأكبر والوريث.

كنت أعرف ، أنه كان على وشك أن يقول هذا.

كانت ليزا لطيفة بينما تحمل سيينا للمرة الأخيرة.

لم أكن أريد أن أكون فتاة جيدة من خلال محاولة جادة ، لم يكن هناك سبب لذلك.

بينما كان يسير ، عمل ديفون بجد وراء الكواليس لإعطاء أسيل تلميحًا.

“اعتقدت أنها كذلك ، على أي حال ، ستبقى في منزلنا ، أليس كذلك؟”

همس “أمام العربة! عندما نصل إلى هناك! هكذا! عانقها!”

‘لماذا؟’

لا يسعني إلا أن ألاحظ الإشارة التي قدمها مساعد البالغ من العمر 30 عاما.

“… يجب أن يكون على ما يرام.”

الدوق الأكبر الذي بجانبه تنهد ، ومع ذلك ، لم يكره الأمر.

“لا ، لا بأس.”

عندما وصل أمام العربة ، التفت بخفة.

“…..”

كانت سيينا لا تزال تحتضن ليزا.

ترك الطفلين في صمت ، غادر أسيل من الغرفة مع الدوق الأكبر حيث تعهد لـنفسه ، على الرغم من عدم معرفة السبب.

لحسن الحظ ، لم تكن ليزا غافلة ، لذلك حاولت تسليم سيينا إلى الوريث بشكل طبيعي ، لكن.

كانت سيينا لا تزال تحتضن ليزا.

(الوريث هو نفسه أسيل)

حسنا ، يجب أن أكون موهوبة ، بعد كل شيء ، أخذت لورينا مانا لسبب ما.

في هذه اللحظة ، لفت سيينا ذراعيها حول عنق ليزا وتشبثت بها كما لو أنها لن تتركها أبدًا.

أجاب أسيل على السؤال الأول ، “إنها أكبر منك بسنة.”

“سيينا.”

عندما وصل أمام العربة ، التفت بخفة.

هي ناضجة جدًا ، إنها ليست طفلة لـتتصرف هكذا.

***

اعتقدت ليزا أنها تخشى الذهاب إلى بيئة غريبة بعيدًا عن شخص مألوف.

“أنا أعرف.”

‘هذا لن ينجح.’

“أنا آسفة ، المعلمة ضعيفة ولا تستطع الحفاظ على سيينا آمنة ، أعني ، أريدكِ أن تغتنمي الفرصة التي أعطاها لكِ صاحب السمو.”

“جلالتك ، عذرًا.”

كانت ليزا لطيفة بينما تحمل سيينا للمرة الأخيرة.

في النهاية ، تجاهلت ليزا بجرأة الرجال الأقوياء الذين يقفون هناك وذهبت إلى العربة مع سيينا.

ترددت بعد فوات الأوان ، ولكن لم يكن هناك شيء أكثر يمكن لليزا القيام به.

“معلمة …”

“…..”

“سيينا ، دعيني أحدد موعد لمقابلتك.”

‘لا ، هذا الأمر لا يستحق التفكير.’

سألت ليزا وهي تضع بحضن الطفلة صندوقًا صغيرًا من ممتلكات سيينا القليلة.

إذا ذهبت إلى ناخت ، فسوف يكون علي البقاء بعيدًا عنها.

“ستزور المعلمة سيينا في كثير من الأحيان ، لذلك عليكِ البقاء جيدة ، حسنًا؟”

لم يكن الجو جيدًا على الرغم من وقوع مثل هذا الحدث غير المسبوق.

“…..”

كل شيء مزعج.

“كوني لطيفة وجيدة ، وكوني سعيدة …”

خلف الدوق ، قال مايكل لأخيه ، “كم عمرها؟ هل ستبقى في منزلنا من الآن فصاعدا؟” دفق مستمر من الأسئلة.

سيينا ، التي قيل لها أن تكون لطيفة مع الدوق الأكبر ، أطلقت ضحكة صغيرة.

لم يكن الجو جيدًا على الرغم من وقوع مثل هذا الحدث غير المسبوق.

“… شكرًا على اهتمامك يا آنسة.”

سيتمكن الأيتام ذو البشرة الشاحبة ، الذين ما زالوا مرتبكين وغير مدركين ، من بدء حياة أفضل بدءا من الغد.

على عكس كلماتها ، لم تكن ضحكتها بريئه مثل طفلة ولكن كان جافًا ، ارتعش قلب ليزا في هذه اللحظة وهي تنظر بتعبير فارغ ممزوج باستسلام عميق.

كان للطفلة وجه قاتم كما لو أنها فقدت كل الأمل ، وكان الدوق الأكبر والوريث يترددان بشكل غريب بوجه حاد.

م/: الضحك الجاف هو الضحك بدون روح الدعابة وعادة ما يستخدم بسخرية أو في مواقف محرجة.

“أنا أعرف.”

‘هذه الطفلة … هل من الجيد أرسالها هكذا؟’

في النهاية ، تجاهلت ليزا بجرأة الرجال الأقوياء الذين يقفون هناك وذهبت إلى العربة مع سيينا.

ترددت بعد فوات الأوان ، ولكن لم يكن هناك شيء أكثر يمكن لليزا القيام به.

ترك ابنه الأصغر الصاخب وأغلق فمه ، توجه الدوق الأكبر إلى الغرفة التي أعدها للفتاة بين ذراعيه.

كل ما يمكن أن تفعله ليزا هو أن تربت على رأس سيينا عدة مرات قبل الخروج من العربة.

“إنها نائمة.”

سرعان ما دخل الدوق الأكبر والوريث في العربة.

أمسكت سيينا الصندوق الخشبي بدون كلمة واحدة ، وسرعان ما أغلقت عينيها وسقطت نائمة.

جلست سيينا بصمت ، بينما تعانق الصندوق الخشبي الصغير الذي أعطته لها ليزا.

في هذه اللحظة ، لفت سيينا ذراعيها حول عنق ليزا وتشبثت بها كما لو أنها لن تتركها أبدًا.

كان هناك صمت فقط في العربة المتحركه.

أمسك أسيل المقبض ، وشعر بالقلق لسبب ما ، نظر الدوق الأكبر إلى ابنه وسأل.

سيينا ، التي كانت تعيش بصحة جيدة لأكثر من 20 سنه ، فكرت في نفسها ، ‘هل يجب أن أقول شكرًا لهذين الشخصين لأنقاذي؟’

حسنا ، إذا أصبحت ليزا المديره فسوف ترغب سيينا في البقاء في دار الأيتام.

‘أنا متعبة …’

لقد كان مكانًا وعدت فيه بمستقبل أكثر إشراقًا وراحة.

كل شيء مزعج.

“أنا آسفة ، المعلمة ضعيفة ولا تستطع الحفاظ على سيينا آمنة ، أعني ، أريدكِ أن تغتنمي الفرصة التي أعطاها لكِ صاحب السمو.”

لم أكن أريد أن أكون فتاة جيدة من خلال محاولة جادة ، لم يكن هناك سبب لذلك.

“سيينا ، دعيني أحدد موعد لمقابلتك.”

أمسكت سيينا الصندوق الخشبي بدون كلمة واحدة ، وسرعان ما أغلقت عينيها وسقطت نائمة.

الدوق الأكبر الذي بجانبه تنهد ، ومع ذلك ، لم يكره الأمر.

***

في هذه اللحظة ، لفت سيينا ذراعيها حول عنق ليزا وتشبثت بها كما لو أنها لن تتركها أبدًا.

لذا أصبح دار الأيتام كيندال دار الأيتام ميلانش بين عشية وضحاها.

سيتمكن الأيتام ذو البشرة الشاحبة ، الذين ما زالوا مرتبكين وغير مدركين ، من بدء حياة أفضل بدءا من الغد.

كانت إجابة غير صادقة ، لكن لحسن الحظ كان الدوق يركز على معانقة الطفلة التي كانت محتجزة بين ذراعيه بدلاً من استجواب ابنه الأكبر أكثر.

أصبحت سيينا أيضًا طفلاً من عائلة ناخت بين عشية وضحاها.

“سيينا ، دعيني أحدد موعد لمقابلتك.”

أفضل من المستقبل المشرق للأيتام.

وأخيرًا ، وصلت العربة إلى المنزل وتوقفت.

لقد كان مكانًا وعدت فيه بمستقبل أكثر إشراقًا وراحة.

كان للطفلة وجه قاتم كما لو أنها فقدت كل الأمل ، وكان الدوق الأكبر والوريث يترددان بشكل غريب بوجه حاد.

لكن اليتيمه التي أخذت الحظ الجيد ، تحمل صندوقا قديمًا وقذرا واحدًا فقط…

‘هذه المرة … بالتأكيد.’

“إنها نائمة.”

وكم سيكون لطيفا لو أن أحدكما أمسك بيدها أولاً وأخذها معكم؟

“أنا أعرف.”

لذا أصبح دار الأيتام كيندال دار الأيتام ميلانش بين عشية وضحاها.

… كانت نائمة فقط.

يبدوا أنه مقدرًا على سيينا السير في نفس مسار حياتها السابقة.

لسبب ما ، شعر أسيل كما لو أن فمه قد جف.

كان كل الأشخاص في هذه العائلة ، بمن فيهم هو ، يتصرفون بغرابة ، أغرب شيء هو أنني على الرغم من علمي بذلك ، إلا أنني لم أستطع السيطرة عليه.

وأخيرًا ، وصلت العربة إلى المنزل وتوقفت.

بينما كان يسير ، عمل ديفون بجد وراء الكواليس لإعطاء أسيل تلميحًا.

“أبي ، أنا …”

كان مايكل يحدق في المشهد حيث وضع والده الفتاة في السرير بحذر ، لم يكن شيئا صغيرا بالنسبة لهم أن يكونوا مهتمين بشيء ما.

“لا ، لا بأس.”

“…..”

مدّ الدوق الأكبر يده ببطء ورفع سيينا نائمة ، أطلقت الطفلة الحساسة أنين ، جعل الاثنين يقلق ، لكن لحسن الحظ ، نامت مرة أخرى.

همس “أمام العربة! عندما نصل إلى هناك! هكذا! عانقها!”

“ماذا عن الغرفة؟”

فقدت سيينا حياتها لأنها أحبت لورينا أكثر من حياتها.

“الخادم قد أعد كل شيء مقدما ، أليس مثل الشبح؟”

“نعم ، هي ستبقى.”

أمسك أسيل المقبض ، وشعر بالقلق لسبب ما ، نظر الدوق الأكبر إلى ابنه وسأل.

‘هل أنا موهوبة؟’

“أسيل ، ألستَ مشغولاً؟”

اعتقدت ليزا أنها تخشى الذهاب إلى بيئة غريبة بعيدًا عن شخص مألوف.

كنت أعرف ، أنه كان على وشك أن يقول هذا.

سرعان ما دخل الدوق الأكبر والوريث في العربة.

في هذه المرحلة ، كان بإمكاني العودة إلى عملي ، لكن الغريب أن خطواتي لم تأخذني.

‘لذا …’

“… يجب أن يكون على ما يرام.”

لم أكن أريد أن أكون فتاة جيدة من خلال محاولة جادة ، لم يكن هناك سبب لذلك.

“همم.”

كل شيء مزعج.

كانت إجابة غير صادقة ، لكن لحسن الحظ كان الدوق يركز على معانقة الطفلة التي كانت محتجزة بين ذراعيه بدلاً من استجواب ابنه الأكبر أكثر.

بمجرد أن يتذكر ذلك ، بدا التعمق الذي بالكاد يهدأ وكأنه نار مشتعلة بداخله.

“أبي!”

حسنا ، إذا أصبحت ليزا المديره فسوف ترغب سيينا في البقاء في دار الأيتام.

عندها ، صرخ صبي صغير ظهر وهو يركض على الدرج.

يبدوا أنه مقدرًا على سيينا السير في نفس مسار حياتها السابقة.

“أوه ، السيد الصغير!”

مايكل لم يكن الوحيد الذي يعتقد أن الموقف غريب ، ليس كأنه ضد مجيئ الطفلة من قبل على الرغم من أن أسيل كان معروفا بأنه الشخص الوحيد في العائلة الذي كان ودودًا ، إلا أنه لم يكن فضوليا أبدا ، لم يكن من عادته أن يضع الكثير من اهتمامه على مثل هذه المعلومات عديمة الفائدة.

“هل هذه هي؟”

ولكن كان لديها شيء يضايقها.

مايكل ، الذي نزل الدرج في عجلة من أمره ، لم يكن صبور.

“إنها نائمة.”

“هذا ليس من تصرفاتك ، كن هادئا ، مايكل.”

“أوه ، السيد الصغير!”

“…..”

سيينا لم تعد تصدق لورينا.

ترك ابنه الأصغر الصاخب وأغلق فمه ، توجه الدوق الأكبر إلى الغرفة التي أعدها للفتاة بين ذراعيه.

اعتقدت ليزا أنها تخشى الذهاب إلى بيئة غريبة بعيدًا عن شخص مألوف.

خلف الدوق ، قال مايكل لأخيه ، “كم عمرها؟ هل ستبقى في منزلنا من الآن فصاعدا؟” دفق مستمر من الأسئلة.

“هل هذه هي؟”

أجاب أسيل على السؤال الأول ، “إنها أكبر منك بسنة.”

عندما أدركت هذه الحقيقة ، شعرت بالارتياح قليلاً.

أغمض مايكل عينيه الحمراء وأومأ.

‘هل هذا …؟’

“اعتقدت أنها كذلك ، على أي حال ، ستبقى في منزلنا ، أليس كذلك؟”

“ستزور المعلمة سيينا في كثير من الأحيان ، لذلك عليكِ البقاء جيدة ، حسنًا؟”

لم يستطع تجاهل السؤال مرتين ، تنهد أسيل للحظة وأجاب.

‘هذه الطفلة … هل من الجيد أرسالها هكذا؟’

“نعم ، هي ستبقى.”

حاولت أن أضع وجهًا بلا عاطفة ، لكن الانفعالات التي شعرت بها لم تتوقف.

“…..”

ومع ذلك ، إذا كان الأمر طبيعيًا ، فسوف أدير عيني هكذا وأتوقف عن أفعالي.

كان مايكل يحدق في المشهد حيث وضع والده الفتاة في السرير بحذر ، لم يكن شيئا صغيرا بالنسبة لهم أن يكونوا مهتمين بشيء ما.

‘يبدو أن السيدة الشابة مرت بموقف صعب ، والآن فقدت أعصابها ، كم سيكون جميلًا لو تستطيع التعايش معهم بسهولة؟’

مايكل لم يكن الوحيد الذي يعتقد أن الموقف غريب ، ليس كأنه ضد مجيئ الطفلة من قبل على الرغم من أن أسيل كان معروفا بأنه الشخص الوحيد في العائلة الذي كان ودودًا ، إلا أنه لم يكن فضوليا أبدا ، لم يكن من عادته أن يضع الكثير من اهتمامه على مثل هذه المعلومات عديمة الفائدة.

“أبي ، أنا …”

‘لا ، هذا الأمر لا يستحق التفكير.’

“… يجب أن يكون على ما يرام.”

بمجرد أن يتذكر ذلك ، بدا التعمق الذي بالكاد يهدأ وكأنه نار مشتعلة بداخله.

سيتمكن الأيتام ذو البشرة الشاحبة ، الذين ما زالوا مرتبكين وغير مدركين ، من بدء حياة أفضل بدءا من الغد.

ومع ذلك ، إذا كان الأمر طبيعيًا ، فسوف أدير عيني هكذا وأتوقف عن أفعالي.

لم أكن أريد أن أكون فتاة جيدة من خلال محاولة جادة ، لم يكن هناك سبب لذلك.

… ربما؟

“… شكرًا على اهتمامك يا آنسة.”

كان كل الأشخاص في هذه العائلة ، بمن فيهم هو ، يتصرفون بغرابة ، أغرب شيء هو أنني على الرغم من علمي بذلك ، إلا أنني لم أستطع السيطرة عليه.

“أبي!”

‘لماذا؟’

“ستزور المعلمة سيينا في كثير من الأحيان ، لذلك عليكِ البقاء جيدة ، حسنًا؟”

على الرغم من أنه كان يتظاهر بأنه ليس كذلك ، إلا أنه كان طفلاً موهوب للغاية ، ولكن هذا وحده لا يمكن أن يفسر سلوكهم.

فقدت سيينا حياتها لأنها أحبت لورينا أكثر من حياتها.

(الي ما فهم طول الوقت وكلامه يسأل ليش يحس بشعور غريب وليش الدوق ومايكل بعد يتصرفون بغرابة)

“همم.”

حاولت أن أضع وجهًا بلا عاطفة ، لكن الانفعالات التي شعرت بها لم تتوقف.

لم أكن أريد أن أكون فتاة جيدة من خلال محاولة جادة ، لم يكن هناك سبب لذلك.

‘هذه المرة … بالتأكيد.’

مايكل لم يكن الوحيد الذي يعتقد أن الموقف غريب ، ليس كأنه ضد مجيئ الطفلة من قبل على الرغم من أن أسيل كان معروفا بأنه الشخص الوحيد في العائلة الذي كان ودودًا ، إلا أنه لم يكن فضوليا أبدا ، لم يكن من عادته أن يضع الكثير من اهتمامه على مثل هذه المعلومات عديمة الفائدة.

ترك الطفلين في صمت ، غادر أسيل من الغرفة مع الدوق الأكبر حيث تعهد لـنفسه ، على الرغم من عدم معرفة السبب.

كنت أعرف ، أنه كان على وشك أن يقول هذا.

——-

هل تعتقد أن تردد سيينا في القبول بسبب هذه الظروف المواتية للغاية؟

أمسك أسيل المقبض ، وشعر بالقلق لسبب ما ، نظر الدوق الأكبر إلى ابنه وسأل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط