نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 7

هل أنتِ سعيدة لأخذ مكاني؟

هل أنتِ سعيدة لأخذ مكاني؟

دخلت سيينا في حلم أخر.

سيينا لم تدخل عائلة ناخت لأخذ مكان لورينا ، لم أكن أريد الفوز ضد أختي ، ولا أريد الانتقام.

‘سيينا.’

انزلقت على الأرض رغم عدم وجود شيء وسقطت على الأرض.

‘سيينا ، أنا أكرهكِ.’

السيدة ديبورا نقرت على لسانها.

توقفي يا أختي ، أنا أعلم الآن ، أعلم جيدًا أنكِ تحلمين بموتي.

كانت غرفة لورينا.

أردت أن أقول ذلك ، لكن فمي لا يفتح.

بمجرد أن رتبت سيينا السرير العريض بذراعيها الضعيفتين ، خرجت من الغرفة دون حتى التفكير في أخذ مصباح.

‘سيينا ، أجيبي.’

بعد أن أصبحت خادمة لطفلة عائلة ناخت الجديدة ، بدأت السيدة ديبورا روتينها في الصباح الباكر.

‘هل أنتِ سعيدة لأخذ مكاني؟’

‘حسنًا ، هذا يعني أننا سنحصل أخيرًا على دوقة كبرى في المستقبل.’

ماذا يعني ذلك؟

“… يا إلهي؟”

سيينا ، التي لم تحاول أبدًا أخذ مكان لورينا ، لطالما يتم التعامل معها بشكل غير عادل.

‘حسنًا ، هذا يعني أننا سنحصل أخيرًا على دوقة كبرى في المستقبل.’

أرادت أن تصر على براءتها ، ولكن صوتها لم يخرج.

‘ إنه مؤلم …’

في حلمها ، بدأت لورينا تضحك بجنون عندما رأت وجه سيينا الشاحب عند إدراكها أنها لا تستطيع قول أي شيء.

سيينا لم تدخل عائلة ناخت لأخذ مكان لورينا ، لم أكن أريد الفوز ضد أختي ، ولا أريد الانتقام.

“هيوك …!”

بمجرد أن رتبت سيينا السرير العريض بذراعيها الضعيفتين ، خرجت من الغرفة دون حتى التفكير في أخذ مصباح.

بينما تنفست سيينا بصعوبة ، فتحت عينيها أخيرًا في الظلام.

قال رئيس الخدم : ‘على أي حال ، أظهر جلالة الدوق الأكبر اهتماما عميقا بالسيدة الشابة .’ وأمر ديبورا أن تعتني بها جيدًا.

‘هذا مجرد حلم …’

دفعت سيينا البطانية بسرعة.

في الظلام الأسود الحالك ، رمشت سيينا لفترة وجيزة.

بينما تنفست سيينا بصعوبة ، فتحت عينيها أخيرًا في الظلام.

سرعان ما توسعت عينيها وتكيفت مع الظلام ، شيئا فشيئا ، فُتح المنظر ، وبدأت المناظر المألوفة تأتي في عيون سيينا.

يبدوا أنها كسولة ، فتحت السيدة ديبورا الباب دون طلب مزيد من الإذن بوجه صارم.

هذا هو …

سعلت السيدة ديبورا ، وطرقت الباب.

“…..”

بلع ، ابتلعت سيينا اللعاب الجاف ، إذا لم تكن عيناها مخطئتين الآن ، فهذا المكان …

بلع ، ابتلعت سيينا اللعاب الجاف ، إذا لم تكن عيناها مخطئتين الآن ، فهذا المكان …

‘آه ، فهمت ، طفلة من دار للأيتام .’ 

“أختي ، لورينا …”

‘ماذا؟ غرفة مهد القمر؟’

كانت غرفة لورينا.

أخطط لخدمة الدوقة العظيمة المستقبلية منذ صغرها لتكون الطفلة موثوقة بها في الدوقية ، وأن أبقى في السلطة كخادمة مخلصة لهذا المنزل حتى الموت!

بمجرد أن أدركت ذلك ، أصيبت بالقشعريرة من الرأس إلى أخمص القدمين.

كان هذا مفاجئ قليلاً ، ولكن بمجرد إعطاء التعليمات ، لم تتمكن من مساعدة نفسها في هذا.

عندما دخلت لأول مرة عائلة ناخت ، أعطيت لـسيينا غرفة من مستوى متواضع جدًا.

يبدوا أنها كسولة ، فتحت السيدة ديبورا الباب دون طلب مزيد من الإذن بوجه صارم.

بالطبع ، كان الأمر متواضع وفقًا لمعايير عائلة ناخت ، ولكن بالنسبة لـسيينا التي سبق لها أن شاركت غرفة مع سبعة أيتام أصغر منها بغرفة صغيرة من دار الايتام كيندال ، شعرت أن هذا أفضل شيء على الإطلاق.

لم تكن هناك بطانية دافئة ، لكنها كانت جيدة بما يكفي لتلتقطها وتغطيها بأحد أغطية الغبار القريبة.

مكتب ومرآة وخزانة ، بالإضافة إلى سرير نظيف.

سيينا لم تدخل عائلة ناخت لأخذ مكان لورينا ، لم أكن أريد الفوز ضد أختي ، ولا أريد الانتقام.

لقد أحببت الغرفة التي كان بإمكاني الحصول عليها لـنفسي للمرة الأولى ، لدرجة أنني لم ألاحظ حتى أن الغرفة كانت في زاوية مظلمة قليلاً في قلعة واسعة.

كان السرير الذي يحتوي على ملاءات دافئة مريحًا والنيران التي ترتفع من الموقد ، لكن سيينا بدأت ترتعش مثل شخص مصاب بالبرد.

على عكس سيينا ، تلقت لورينا ‘مهد القمر’.

لم يكن مكانًا تجرأت على احتلاله.

كان مهد القمر أفضل غرفة في القلعة باستثناء الغرف التي استخدمها الدوق الأكبر والوريث.

“لكن …”

على عكس غرفة سيينا ، حيث تم وضع السرير ومكتب في نفس الغرفة ، تم تجهيز غرفة مهد القمر بدراسة وغرفة نوم وغرفة المعيشة وغرفة للملابس وحمام ، بالإضافة إلى غرفة نوم صغيرة للخادمة الموثوقة لها.

قال رئيس الخدم : ‘على أي حال ، أظهر جلالة الدوق الأكبر اهتماما عميقا بالسيدة الشابة .’ وأمر ديبورا أن تعتني بها جيدًا.

عندما دخلت لورينا لأول مرة إلى الدوقية ، توسلت إليه للسماح لها باستخدامها بعد أن أعجبت بتلك الغرفة ، كان هذا على عكس سيينا ، التي كانت ستقبل أي غرفة تعطى لها ، ومع ذلك ، لم يرفض الدوق الأكبر الطلب.

لقد كانت نائمة منذ أن جاءت مساء أمس ، هل هي نائمة؟

ربما منذ ذلك الحين كنت على يقين من أن لورينا وأنا كنا في مواقف مختلفة.

السيدة ديبورا رتبت غرفة مهد القمر ، وبالأمس ، أخذت اليتيمه الغرفة أخيرًا.

ولكن لماذا أنا في هذه الغرفة؟

بعد أن أصبحت خادمة لطفلة عائلة ناخت الجديدة ، بدأت السيدة ديبورا روتينها في الصباح الباكر.

لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يعطيها ناخت لـسيينا هذه الغرفة ، ربما …

“لـنبحث أكثر من ذلك بقليل.”

“… هل ذهبت إلى هذه الغرفة أثناء نومي؟”

ومع ذلك ، بدلًا من أن ترى يتيمة كسولة نائمة مثل الموتى ، استقبلتها غرفة فارغة ونظيفة.

اعتقدت سيينا أن هذا ممكن ، فقد أمضت في حياتها السابقة وقتًا في غرفة لورينا أكثر من الوقت الذي قضته في غرفتها.

كما سمعت في حلمها ، بدا صوت لورينا يرن في أذنيها.

كان السرير الذي يحتوي على ملاءات دافئة مريحًا والنيران التي ترتفع من الموقد ، لكن سيينا بدأت ترتعش مثل شخص مصاب بالبرد.

سيينا ، التي لم تحاول أبدًا أخذ مكان لورينا ، لطالما يتم التعامل معها بشكل غير عادل.

كما سمعت في حلمها ، بدا صوت لورينا يرن في أذنيها.

شعرت أن لدي الكثير من العمل للقيام به كخادمة رئيسية جديدة.

‘هل أنتِ سعيدة لأخذ مكاني؟’

بينما تنفست سيينا بصعوبة ، فتحت عينيها أخيرًا في الظلام.

هذه الغرفة لم تكن لها.

كانت غرفة لورينا.

لم يكن مكانًا تجرأت على احتلاله.

في حلمها ، بدأت لورينا تضحك بجنون عندما رأت وجه سيينا الشاحب عند إدراكها أنها لا تستطيع قول أي شيء.

سيينا لم تدخل عائلة ناخت لأخذ مكان لورينا ، لم أكن أريد الفوز ضد أختي ، ولا أريد الانتقام.

كان لدى السيدة ديبورا طموح كبير ظهر فيها حتى في حكمها الكبير.

“سأبقى هادئا لبضع سنوات ثم أهرب إلى الأكاديمية.”

كان لدى السيدة ديبورا خطة.

لا أصدق أنني في هذه الغرفة …

اختفت الطفلة حرفيًا مثل الدخان.

دفعت سيينا البطانية بسرعة.

قال رئيس الخدم : ‘على أي حال ، أظهر جلالة الدوق الأكبر اهتماما عميقا بالسيدة الشابة .’ وأمر ديبورا أن تعتني بها جيدًا.

‘لا يجب أحداث سوء فهم لا معنى له.’

لم أستطع رؤيته ، لكن شعرت أن الدم بدأ يتسرب ركبتي.

إذا تم العثور على سيينا نائمة في هذه الغرفة ، فقد يسيء الجميع فهم أن لديها أفكار غير لائقة ومتغطرسة.

لقد كانت نائمة منذ أن جاءت مساء أمس ، هل هي نائمة؟

إذا فكرت في الأمر قليلاً ، فربما لاحظت وجود كيس ماء على السرير ، وأن النار التي أضاءت كانت مريحة وساعدتني على النوم.

على عكس سيينا ، تلقت لورينا ‘مهد القمر’.

سيينا التي قد استيقظت للتو من الكابوس أصبحت ببساطة في حالة أرتباك.

لم تكن هناك بطانية دافئة ، لكنها كانت جيدة بما يكفي لتلتقطها وتغطيها بأحد أغطية الغبار القريبة.

نهضت سيينا بسرعة من السرير مرتدية ملابس النوم، وكافحت من أجل ترتيب السرير قبل العودة إلى السرير الذي نامت به في حياتها السابقة.

‘هل أنتِ سعيدة لأخذ مكاني؟’

بمجرد أن رتبت سيينا السرير العريض بذراعيها الضعيفتين ، خرجت من الغرفة دون حتى التفكير في أخذ مصباح.

ما زالت تأسف لذلك.

‘غرفتي ، غرفتي القديمة …’

تأوهت سيينا ورفعت ركبتيها المصابة.

بدأت الفتاة الصغيرة حافية القدمين في الجري في الممر البارد ، بدت سيينا في عجلة من أمرها للعثور على غرفتها القديمة.

“… آه!”

ربما لأنها وصلت إلى المكان الذي بقيت فيه لأكثر من عقد من الزمان ، لكن سيينا شعرت بالارتياح الشديد ، بعد ذلك ، بدأت تشعر بالنعاس من الجهد الذي بذلته لمغادرة الغرفة التي وجدت نفسها فيها.

انزلقت على الأرض رغم عدم وجود شيء وسقطت على الأرض.

“هااام.”

‘ إنه مؤلم …’

يبدوا أنها كسولة ، فتحت السيدة ديبورا الباب دون طلب مزيد من الإذن بوجه صارم.

تأوهت سيينا ورفعت ركبتيها المصابة.

لم يتم تنظيف الغرفة لفترة طويلة ، وبدلا من ذلك ، بدا مشهد القماش الأبيض المغطى بالأثاث المغطى بالغبار وكأنه مكان ميت.

لم أستطع رؤيته ، لكن شعرت أن الدم بدأ يتسرب ركبتي.

‘نعم حقا ؟!’ 

ولكن لم يكن لدي الوقت للجلوس هنا والعناية بالجرح ، رفعت نفسي بسرعة مرة أخرى وعرجت إلى الزاوية ، حيث كانت ‘غرفتها’.

‘هذا مجرد حلم …’

‘التالي ، التالي … آه ، هذا.’

بلع ، ابتلعت سيينا اللعاب الجاف ، إذا لم تكن عيناها مخطئتين الآن ، فهذا المكان …

هل هذا بسبب الليل أم بسبب جسد الطفلة الصغير؟ لم تتمكن سيينا من العثور على غرفتها إلا بعد فترة.

‘لا ، لا ، هذا ليس فقط ، هذه المرة ، الوصي من دار للأيتام.’

فتح الباب بصرير ، لم تكن مهتمة ، لقد كان الأمر مزعجًا بالنسبة لها ، لكن سيينا شعرت بالسعادة بمجيئها إلى غرفتها القديمة.

بعد فترة وجيزة من التثاؤب ، سقطت سيينا نائمة.

أغلقت الباب بظهرها وانزلقت.

‘ماذا؟ غرفة مهد القمر؟’

لم يتم تنظيف الغرفة لفترة طويلة ، وبدلا من ذلك ، بدا مشهد القماش الأبيض المغطى بالأثاث المغطى بالغبار وكأنه مكان ميت.

السيدة ديبورا رتبت غرفة مهد القمر ، وبالأمس ، أخذت اليتيمه الغرفة أخيرًا.

“… هذه غرفتي.”

ما زالت تأسف لذلك.

قلبي ، الذي كان ينبض ، هدأ تدريجيًا.

حتى عندما كنت غاضبة ، لم أستطع إخفاء ذلك.

ربما لأنها وصلت إلى المكان الذي بقيت فيه لأكثر من عقد من الزمان ، لكن سيينا شعرت بالارتياح الشديد ، بعد ذلك ، بدأت تشعر بالنعاس من الجهد الذي بذلته لمغادرة الغرفة التي وجدت نفسها فيها.

فركت سيينا جفونها ، وذهبت إلى السرير كما لو كانت معتادة على ذلك.

“أمم …”

“ها …”

فركت سيينا جفونها ، وذهبت إلى السرير كما لو كانت معتادة على ذلك.

‘هل أنتِ سعيدة لأخذ مكاني؟’

لم تكن هناك بطانية دافئة ، لكنها كانت جيدة بما يكفي لتلتقطها وتغطيها بأحد أغطية الغبار القريبة.

أغلقت الباب بظهرها وانزلقت.

“هااام.”

على عكس غرفة سيينا ، حيث تم وضع السرير ومكتب في نفس الغرفة ، تم تجهيز غرفة مهد القمر بدراسة وغرفة نوم وغرفة المعيشة وغرفة للملابس وحمام ، بالإضافة إلى غرفة نوم صغيرة للخادمة الموثوقة لها.

بعد فترة وجيزة من التثاؤب ، سقطت سيينا نائمة.

‘التالي ، التالي … آه ، هذا.’

***

منذ وقت ليس ببعيد سمعت قصة مفاجئة جدًا من رئيس الخدم.

في صباح اليوم التالي.

(في الفصل 2 الي ما متذكر / رعاية عائلة ناخت تعني أن تكون قادرة على الزواج من أحد أبناء ناخت.) 

بعد أن أصبحت خادمة لطفلة عائلة ناخت الجديدة ، بدأت السيدة ديبورا روتينها في الصباح الباكر.

‘ماذا؟ غرفة مهد القمر؟’

منذ وقت ليس ببعيد سمعت قصة مفاجئة جدًا من رئيس الخدم.

‘آه ، فهمت ، طفلة من دار للأيتام .’ 

‘ديبورا ، كما تعلمين ، الدوق الأكبر أحضر وصيًا.’ 

مكتب ومرآة وخزانة ، بالإضافة إلى سرير نظيف.

‘نعم حقا ؟!’ 

“… هل ذهبت إلى هذه الغرفة أثناء نومي؟”

السيدة ديبورا فوجئت.

“لـنبحث أكثر من ذلك بقليل.”

‘حسنًا ، هذا يعني أننا سنحصل أخيرًا على دوقة كبرى في المستقبل.’

السيدة ديبورا نقرت على لسانها.

(في الفصل 2 الي ما متذكر / رعاية عائلة ناخت تعني أن تكون قادرة على الزواج من أحد أبناء ناخت.) 

مكتب ومرآة وخزانة ، بالإضافة إلى سرير نظيف.

‘لا ، لا ، هذا ليس فقط ، هذه المرة ، الوصي من دار للأيتام.’

‘ إنه مؤلم …’

‘آه ، فهمت ، طفلة من دار للأيتام .’ 

“هيوك …!”

ما زالت تأسف لذلك.

على عكس غرفة سيينا ، حيث تم وضع السرير ومكتب في نفس الغرفة ، تم تجهيز غرفة مهد القمر بدراسة وغرفة نوم وغرفة المعيشة وغرفة للملابس وحمام ، بالإضافة إلى غرفة نوم صغيرة للخادمة الموثوقة لها.

“إنها فرصة رائعة لرؤية مستقبل الدوقة الكبرى المستقبلية المحتملة عندما تأتي كوصي.”

‘هم؟’

كان لدى السيدة ديبورا خطة.

‘سيينا ، أنا أكرهكِ.’

أخطط لخدمة الدوقة العظيمة المستقبلية منذ صغرها لتكون الطفلة موثوقة بها في الدوقية ، وأن أبقى في السلطة كخادمة مخلصة لهذا المنزل حتى الموت!

“لكن سيدتي ، الخادمات الأخريات …”

لسوء الحظ ، لم تحصل على الفرصة بعد.

فتح الباب بصرير ، لم تكن مهتمة ، لقد كان الأمر مزعجًا بالنسبة لها ، لكن سيينا شعرت بالسعادة بمجيئها إلى غرفتها القديمة.

قال رئيس الخدم : ‘على أي حال ، أظهر جلالة الدوق الأكبر اهتماما عميقا بالسيدة الشابة .’ وأمر ديبورا أن تعتني بها جيدًا.

لقد أحببت الغرفة التي كان بإمكاني الحصول عليها لـنفسي للمرة الأولى ، لدرجة أنني لم ألاحظ حتى أن الغرفة كانت في زاوية مظلمة قليلاً في قلعة واسعة.

‘يبدوا أنها شخص موهوب جدًا ، لقد أعطها غرفة مهد القمر.’

‘نعم حقا ؟!’ 

‘ماذا؟ غرفة مهد القمر؟’

السيدة ديبورا نقرت على لسانها.

عبست السيدة ديبورا ، فقط لأنها موهوبة ، قام بمنحها غرفة جميلة؟

لقد أحببت الغرفة التي كان بإمكاني الحصول عليها لـنفسي للمرة الأولى ، لدرجة أنني لم ألاحظ حتى أن الغرفة كانت في زاوية مظلمة قليلاً في قلعة واسعة.

‘لماذا يعطى يتيمه من العامة غرفة مناسبة لسيدة نبيلة جيدة؟’

بصرف النظر عن عدم ارتياحي للتخطيط ، كنت أشعر بالفضول لمعرفة وجه اليتيمة وكيف كانت ، لذلك استيقظت مبكرًا ، وأنهيت روتيني الصباحي ، وركضت إلى الغرفة.

كان هذا مفاجئ قليلاً ، ولكن بمجرد إعطاء التعليمات ، لم تتمكن من مساعدة نفسها في هذا.

توقفي يا أختي ، أنا أعلم الآن ، أعلم جيدًا أنكِ تحلمين بموتي.

السيدة ديبورا رتبت غرفة مهد القمر ، وبالأمس ، أخذت اليتيمه الغرفة أخيرًا.

“إنها فرصة رائعة لرؤية مستقبل الدوقة الكبرى المستقبلية المحتملة عندما تأتي كوصي.”

‘تسك ، كنت أتساءل عما إذا سأعتني بالدوقة الكبرى في المستقبل.’

كان لدى السيدة ديبورا خطة.

بصرف النظر عن عدم ارتياحي للتخطيط ، كنت أشعر بالفضول لمعرفة وجه اليتيمة وكيف كانت ، لذلك استيقظت مبكرًا ، وأنهيت روتيني الصباحي ، وركضت إلى الغرفة.

مكتب ومرآة وخزانة ، بالإضافة إلى سرير نظيف.

“همم.”

سيينا ، التي لم تحاول أبدًا أخذ مكان لورينا ، لطالما يتم التعامل معها بشكل غير عادل.

سعلت السيدة ديبورا ، وطرقت الباب.

تم ترتيب سريرها بدقة كما لو أن خادمة ماهرة قد رتبته للتو ، وكان كيس الماء الخاص بها على كرسيها.

لكن الغرفة هادئة.

الخادمات اللواتي لم يفكرن في تلك النقطة أغلقن أفواههن بسرعة.

‘هم؟’

‘سيينا ، أجيبي.’

لقد كانت نائمة منذ أن جاءت مساء أمس ، هل هي نائمة؟

يبدوا أنها كسولة ، فتحت السيدة ديبورا الباب دون طلب مزيد من الإذن بوجه صارم.

قال رئيس الخدم : ‘على أي حال ، أظهر جلالة الدوق الأكبر اهتماما عميقا بالسيدة الشابة .’ وأمر ديبورا أن تعتني بها جيدًا.

“… يا إلهي؟”

قلبي ، الذي كان ينبض ، هدأ تدريجيًا.

ومع ذلك ، بدلًا من أن ترى يتيمة كسولة نائمة مثل الموتى ، استقبلتها غرفة فارغة ونظيفة.

بينما تنفست سيينا بصعوبة ، فتحت عينيها أخيرًا في الظلام.

تم ترتيب سريرها بدقة كما لو أن خادمة ماهرة قد رتبته للتو ، وكان كيس الماء الخاص بها على كرسيها.

‘حسنًا ، هذا يعني أننا سنحصل أخيرًا على دوقة كبرى في المستقبل.’

“ماذا؟”

إذا فكرت في الأمر قليلاً ، فربما لاحظت وجود كيس ماء على السرير ، وأن النار التي أضاءت كانت مريحة وساعدتني على النوم.

سارعت السيدة ديبورا بالبحث حولها ولكن لم يكن هناك شيء ، لقد ذهبت.

“أختي ، لورينا …”

في النهاية ، تم استدعاء الخادمات الأخريات للبحث في كل الغرفة ، غرفة الاستقبال ، غرفة الدراسة ، غرفة الملابس ، لكن ..

ولكن لم يكن لدي الوقت للجلوس هنا والعناية بالجرح ، رفعت نفسي بسرعة مرة أخرى وعرجت إلى الزاوية ، حيث كانت ‘غرفتها’.

‘ليست هنا ، وليست هنا ، حتى أنني فتحت صندوقا لا أستخدمه.’

على عكس سيينا ، تلقت لورينا ‘مهد القمر’.

اختفت الطفلة حرفيًا مثل الدخان.

بعد أن أصبحت خادمة لطفلة عائلة ناخت الجديدة ، بدأت السيدة ديبورا روتينها في الصباح الباكر.

“ها …”

‘سيينا ، أنا أكرهكِ.’

لا أصدق أنكِ تسببين لي المتاعب في هذا الصباح الباكر.

منذ وقت ليس ببعيد سمعت قصة مفاجئة جدًا من رئيس الخدم.

حتى عندما كنت غاضبة ، لم أستطع إخفاء ذلك.

لقد أحببت الغرفة التي كان بإمكاني الحصول عليها لـنفسي للمرة الأولى ، لدرجة أنني لم ألاحظ حتى أن الغرفة كانت في زاوية مظلمة قليلاً في قلعة واسعة.

“يجب أن أذهب لرؤية رئيس الخدم.”

‘نعم حقا ؟!’ 

“لكن سيدتي ، الخادمات الأخريات …”

“لكن …”

“لـنبحث أكثر من ذلك بقليل.”

“… هذه غرفتي.”

“لكن …”

لا أصدق أنكِ تسببين لي المتاعب في هذا الصباح الباكر.

نظرت السيدة ديبورا إلى الخادمات اللواتي كن يقولن أشياء غبية.

لم تكن هناك بطانية دافئة ، لكنها كانت جيدة بما يكفي لتلتقطها وتغطيها بأحد أغطية الغبار القريبة.

“هل فقدتي عقلك؟ تم أحضار الآنسة من قبل الدوق الأكبر الليلة الماضية وأعطيت غرفة مهد القمر ، ألن يكون غريبا أن لا تجد الخادمات الآنسة إذا كانت حقيقة اختفائها في الصباح مخفية؟”

شعرت أن لدي الكثير من العمل للقيام به كخادمة رئيسية جديدة.

كان لدى السيدة ديبورا طموح كبير ظهر فيها حتى في حكمها الكبير.

تم ترتيب سريرها بدقة كما لو أن خادمة ماهرة قد رتبته للتو ، وكان كيس الماء الخاص بها على كرسيها.

“آه …”

عندما دخلت لورينا لأول مرة إلى الدوقية ، توسلت إليه للسماح لها باستخدامها بعد أن أعجبت بتلك الغرفة ، كان هذا على عكس سيينا ، التي كانت ستقبل أي غرفة تعطى لها ، ومع ذلك ، لم يرفض الدوق الأكبر الطلب.

الخادمات اللواتي لم يفكرن في تلك النقطة أغلقن أفواههن بسرعة.

أردت أن أقول ذلك ، لكن فمي لا يفتح.

السيدة ديبورا نقرت على لسانها.

لكن الغرفة هادئة.

“لا أستطيع أن أصدق أن كل هذه الأشياء تحدث دفعة واحدة خلال فترة عملي كخادمة رئيسية.”

أخطط لخدمة الدوقة العظيمة المستقبلية منذ صغرها لتكون الطفلة موثوقة بها في الدوقية ، وأن أبقى في السلطة كخادمة مخلصة لهذا المنزل حتى الموت!

شعرت أن لدي الكثير من العمل للقيام به كخادمة رئيسية جديدة.

‘هذا مجرد حلم …’

‘…. يجب أن نجدها أولا.’

لا أعرف أين تختبئين ، لكن أرجوكِ أن تكوني بأمان.

لا أعرف أين تختبئين ، لكن أرجوكِ أن تكوني بأمان.

سيينا ، التي لم تحاول أبدًا أخذ مكان لورينا ، لطالما يتم التعامل معها بشكل غير عادل.

نقرت السيدة ديبورا على قدميها بقلق.

بصرف النظر عن عدم ارتياحي للتخطيط ، كنت أشعر بالفضول لمعرفة وجه اليتيمة وكيف كانت ، لذلك استيقظت مبكرًا ، وأنهيت روتيني الصباحي ، وركضت إلى الغرفة.

——–

‘ديبورا ، كما تعلمين ، الدوق الأكبر أحضر وصيًا.’ 

كان مهد القمر أفضل غرفة في القلعة باستثناء الغرف التي استخدمها الدوق الأكبر والوريث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط