نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 8

إنه غريب

إنه غريب

“قوليها مرة أخرى.”

في جميع أنحاء القلعة يكون هناك سحر خطير خامد ، لم يتم تحديده بوضوح ، لكنه لم يكن مكانا لترك الطفلة تتمشى من تلقاء نفسها.

عندما سمع أن الطفلة قد اختفت ، اتسعت عيون الدوق الأكبر على الفور.

“جلالتك؟ إلى أين أنت ذاهب؟ الطابق الثالث لم يتم البحث فيه بعد -“

“أنا أشعر بالخجل من نفسي ، جلالتك.”

نظرت السيدة ديبورا إلى سيينا بتعبير غامض ، وأومأت رأسها بنتهيدة.

السيدة ديبورا انحنت بعمق وقالت ، “الطفلة اختفت من القلعة.”

——

تنهد الدوق الأكبر تنهيدة ثقيلة مثل الرعد.

“لم تخرج من الغرفة وتذهب إلى الطريق الخطأ أليس كذلك؟”

“ما مدى الإهمال الذي يمكن أن تكوني عليه ، هل يجب أن آمر بوجود شخص ما يقف بجانب الطفلة في الليل؟ ألا يمكنكِ على الأقل التفكير في ذلك كثيرًا قبل تلقي الأمر؟”

السيدة ديبورا انحنت بعمق وقالت ، “الطفلة اختفت من القلعة.”

كان الدوق الأكبر رجلاً لا يوبخ مرؤوسيه آو خدمه عادة لارتكاب الأخطاء ، ولكن هذه المرة كان الأمر مختلفا.

صرير.

“ل- ليس لدي أي أعذار …”

لهذا كان لدي كابوس الليلة الماضية ، عندما فتحت عيني في غرفة لورينا.

وصل الأمر إلى النقطة التي كانت فيها الخادمة الرئيسية ، التي لم تتوقع التحذير قاسي ، تتصبب عرقا باردًا.

كان الأمر كذلك لمدة 30 دقيقة ، لكنها الآن حالة طوارئ حقيقية.

كان من الواضح أن هذه اليتيمة كانت أكثر أهمية للدوق الأكبر بكثير مما توقعوه.

نظرت السيدة ديبورا إلى سيينا بتعبير غامض ، وأومأت رأسها بنتهيدة.

السيدة ديبورا سقطت على ركبتيها دون تردد بمجرد أن أدركت ذلك.

لقد كان أثر دماء.

“أنا أشعر بالخجل من نفسي ، جلالتك! الخدم يبحثون في المنزل ، لذلك سوف نكون قادرين على العثور عليها قريبا.”

عندما سمع أن الطفلة قد اختفت ، اتسعت عيون الدوق الأكبر على الفور.

“ها …”

(مؤثر فتح الباب) 

في جميع أنحاء القلعة يكون هناك سحر خطير خامد ، لم يتم تحديده بوضوح ، لكنه لم يكن مكانا لترك الطفلة تتمشى من تلقاء نفسها.

“مهلاً …”

“سأذهب أيضًا.”

“نعم ، جلالتك.”

“… نعم؟”

صرير.

السيدة ديبورا ، الراكعة على ركبتيها ، رفعت رأسها فجأة.

كان الدوق الأكبر هو الذي أخبرها بنفسه أن ‘تنام على الأرض’ مرتين.

ماذا سمعت للتو …؟؟

آمل فقط أنني أستطيع القيام بتمثيل جيد مع السيدة ديبورا.

“قلت إنني سأبحث عن الطفلة معكم.”

شعر رئيس الخدم بالدهشة بعض الشيء من كلمات السيدة ديبورا ، ومع ذلك ، استعاد بسرعة رباطة جأشه.

لقد كانت حالة طارئة.

“من الأفضل أن نفتش غرفة مهد القمر مرة أخرى إنه مكان كبير … هاه؟!”

كان الأمر كذلك لمدة 30 دقيقة ، لكنها الآن حالة طوارئ حقيقية.

“آه … آنسة …؟”

***

***

بينما كانت السيدة ديبورا تقدم تقاريرها إلى الدوق العظيم ، بدأ الخدم يفتشون المنزل بأكمله بناء على تعليمات رئيس الخدم.

عض الدوق الأكبر شفتيه دون وعي ، شعر بغرابة لأنه أستطاع الشعور بالطفلة تنام بشكل سليم في هذه الغرفة قبل مغادرتها ، رغم عدم وجودها الآن بالغرفة ، شعرت بشعور غريب …

“لم تخرج من الغرفة وتذهب إلى الطريق الخطأ أليس كذلك؟”

على الرغم من أنني كنت نصف نائمة ، إلا أنني أتذكر زيارة غرفتي الأصلية بسبب مدى دهشتي في ذلك الوقت.

هز رئيس الخدم رأسه.

لحسن الحظ ، حتى لو لم تكن تعرف أي شيء آخر ، لطالما كانت جيدة في إخفاء وجودها.

“بالطبع لا ، كان من الممكن أن يجدها الأشخاص الذين كانوا في الخدمة الآن لو كانت قد اخطأت الطريق.”

كان من الواضح أن هذه اليتيمة كانت أكثر أهمية للدوق الأكبر بكثير مما توقعوه.

“في الوقت الحالي ، سيكون من الأفضل البدء في البحث في الأماكن القريبة من غرفة مهد القمر.”

بينما كانت السيدة ديبورا تقدم تقاريرها إلى الدوق العظيم ، بدأ الخدم يفتشون المنزل بأكمله بناء على تعليمات رئيس الخدم.

“من الأفضل أن نفتش غرفة مهد القمر مرة أخرى إنه مكان كبير … هاه؟!”

“من الأفضل أن نفتش غرفة مهد القمر مرة أخرى إنه مكان كبير … هاه؟!”

رئيس الخدم أخرج صرخة ، لقد تأخر في استنتاج الموقف.

——

“جلالتك؟”

شعر رئيس الخدم بالدهشة بعض الشيء من كلمات السيدة ديبورا ، ومع ذلك ، استعاد بسرعة رباطة جأشه.

“جلالته قال أنه سيبحث عن الآنسة المفقودة معنا.”

هز رئيس الخدم رأسه.

شعر رئيس الخدم بالدهشة بعض الشيء من كلمات السيدة ديبورا ، ومع ذلك ، استعاد بسرعة رباطة جأشه.

لقد أعطيتها أفضل غرفة غير مستخدمة في القلعة.

“الجميع! لا تخافوا وافعلوا ما عليكم القيام به!”

لا يمكن فعل هذا لـيكون نوعًا من اللطف.

لا تخافوا؟ صرخ الخدم باستياء.

“ها …”

‘فقط ما هو المميز حول تلك اليتيمة!’

كنت سأتصرف كما لو أن الخادمة وجدتني فجأة بطريقة ما.

‘ربما ليست مجرد يتيمة ، ولكن سلالة خفية من عائلة ملكية رفيعة المستوى؟’

كان الأمر كذلك لمدة 30 دقيقة ، لكنها الآن حالة طوارئ حقيقية.

أنها حالة سـيبدوا فيها ما لا يُصدق قابلاً للتصديق ، ذلك بسبب عدم وجود طريقة لبحث هذا الدوق بقلق عن يتيمة عادية …

كان الأمر كذلك لمدة 30 دقيقة ، لكنها الآن حالة طوارئ حقيقية.

“جلالتك؟ إلى أين أنت ذاهب؟ الطابق الثالث لم يتم البحث فيه بعد -“

وضعت فتاة ذات وجه أبيض وعيون خضراء هادئة بشكل غريب اصبعها على شفتيها.

“صه.”

كما لو أن شخصًا ما في هذه الغرفة الباردة استخدمه لتغطية نفسه.

رئيس الخدم أوقف السيدة ديبورا ، لم يفكر الآخرون حتى في إيقافه.

“لقد انتهيت …”

عندما وصل أخيرًا إلى نهاية الممر في الطابق الثالث ، دفع الدوق الأكبر الباب بعناية ، فتح الباب الذي لم تتم صيانته ببطء بصوت صرير.

لقد كان أثر دماء.

“…..”

قيمت سيينا نفسها لمثل هذا الفعل العقلاني.

كان الهواء البارد ينبعث من جدران والأرضية ، ما بدا أنه لم يتم أضاءة الغرفة بالنار منذ مليون عام.

‘قلبي …’

تكومت قطع القماش المليئة بالغبار على السرير ، فوق الملاءات.

“جلالتك؟ إلى أين أنت ذاهب؟ الطابق الثالث لم يتم البحث فيه بعد -“

كما لو أن شخصًا ما في هذه الغرفة الباردة استخدمه لتغطية نفسه.

بينما كانت سيينا على وشك الخروج وإلقاء التحية قبل قليل ، لكن في تلك اللحظة ، صاح رئيس الخدم ، “جلالتك!”وسمعت نداء بصوت عالٍ.

“كانت الطفلة في هذه الغرفة.”

“جلالتك؟”

لقد أعطيتها أفضل غرفة غير مستخدمة في القلعة.

لم يكن هناك وقت للتفكير ، اختبأت سيينا بسرعة قبل آن يتم العثور عليها من قبل الدوق الأكبر.

فلماذا أتيتِ للنوم في مثل هذه الغرفة؟

“… لماذا تختبئين في مثل هذا المكان؟”

عض الدوق الأكبر شفتيه دون وعي ، شعر بغرابة لأنه أستطاع الشعور بالطفلة تنام بشكل سليم في هذه الغرفة قبل مغادرتها ، رغم عدم وجودها الآن بالغرفة ، شعرت بشعور غريب …

على أي حال ، اختبأت سيينا بأمان في الخزانة وانتظرت بهدوء.

‘قلبي …’

بينما كانت سيينا على وشك الخروج وإلقاء التحية قبل قليل ، لكن في تلك اللحظة ، صاح رئيس الخدم ، “جلالتك!”وسمعت نداء بصوت عالٍ.

إذا استطعت اختيار كلمة واحدة لوصف الشعور ، شعرت وكأنني سُحقت من قبل شيء ضخم ، لدرجة أنني نسيت التنفس للحظة.

رئيس الخدم أخرج صرخة ، لقد تأخر في استنتاج الموقف.

“مهلاً …”

“أنا أشعر بالخجل من نفسي ، جلالتك! الخدم يبحثون في المنزل ، لذلك سوف نكون قادرين على العثور عليها قريبا.”

بدا أن هناك آثار غير عادية على القماش الأبيض على السرير.

على الرغم من أنني كنت نصف نائمة ، إلا أنني أتذكر زيارة غرفتي الأصلية بسبب مدى دهشتي في ذلك الوقت.

لقد كان أثر دماء.

تكومت قطع القماش المليئة بالغبار على السرير ، فوق الملاءات.

يبدوا أن الطفلة قد أصيبت.

“أنا أشعر بالخجل من نفسي ، جلالتك.”

“استدعي الخدم هنا ، وابحث في المكان بأقرب وقت ممكن.”

“ها …”

“نعم ، جلالتك.”

“من الأفضل أن نفتش غرفة مهد القمر مرة أخرى إنه مكان كبير … هاه؟!”

***

السيدة ديبورا سقطت على ركبتيها دون تردد بمجرد أن أدركت ذلك.

خرج الدوق الأكبر ورئيس الخدم من الغرفة للبحث عنها بشكل جدي.

لا تخافوا؟ صرخ الخدم باستياء.

بينما أوشكت السيدة ديبورا على دخول في الغرفة.

“صه.”

صرير.

بالطبع ، لن يكون لدى الخدم انطباع جيد عن سيينا بسبب اختفائها ، ومع ذلك ، لم يكن هناك أي طريقة تفكر فيها جيدًا عندما اختفيت دون قول كلمة واحدة وانتهى بي الأمر في مكان لم يكن حتى غرفتي.

(مؤثر فتح الباب) 

“في الوقت الحالي ، سيكون من الأفضل البدء في البحث في الأماكن القريبة من غرفة مهد القمر.”

“!…..”

‘فقط ما هو المميز حول تلك اليتيمة!’

باب الخزانة ، الذي كان مغلقا بإحكام ، فُتح أمام عيون السيدة ديبورا ، فتح ببطء ، وهناك.

يجب أن تكوني في مشكلة لأنني في عداد المفقودين ، وأعتقد أنه سيكون أسوأ إذا وجدني الدوق الأكبر بنفسه.

“آه … آنسة …؟”

كنت سأتصرف كما لو أن الخادمة وجدتني فجأة بطريقة ما.

“صه.”

“لقد انتهيت …”

وضعت فتاة ذات وجه أبيض وعيون خضراء هادئة بشكل غريب اصبعها على شفتيها.

عض الدوق الأكبر شفتيه دون وعي ، شعر بغرابة لأنه أستطاع الشعور بالطفلة تنام بشكل سليم في هذه الغرفة قبل مغادرتها ، رغم عدم وجودها الآن بالغرفة ، شعرت بشعور غريب …

“أحاول إخفاء وجودي ، هل يمكنكِ التحدث بهدوء قليلاً ، من فضلك؟”

“…..”

“… لماذا تختبئين في مثل هذا المكان؟”

عندما وصل أخيرًا إلى نهاية الممر في الطابق الثالث ، دفع الدوق الأكبر الباب بعناية ، فتح الباب الذي لم تتم صيانته ببطء بصوت صرير.

يجب أن تكوني في مشكلة لأنني في عداد المفقودين ، وأعتقد أنه سيكون أسوأ إذا وجدني الدوق الأكبر بنفسه.

كان الدوق الأكبر هو الذي أخبرها بنفسه أن ‘تنام على الأرض’ مرتين.

بمجرد أن استيقظت سيينا ، سارت الأمور بشكل مختلف عن حياتها السابقة ، تماما كما خمنت.

“صه.”

من الواضح أن هذه الغرفة هي التي استخدمتها في حياتها السابقة ، وبغض النظر عن كيف نظرت إليها ، لم تكن مستعدة لقول شيء.

بينما أوشكت السيدة ديبورا على دخول في الغرفة.

‘إنه غريب …’

***

كان الدوق الأكبر هو الذي أخبرها بنفسه أن ‘تنام على الأرض’ مرتين.

‘آه.’

من الواضح أنني كنت سأنام في هذه الغرفة غير المجهزة.

وضعت فتاة ذات وجه أبيض وعيون خضراء هادئة بشكل غريب اصبعها على شفتيها.

‘آه.’

لقد كانت حالة طارئة.

لهذا كان لدي كابوس الليلة الماضية ، عندما فتحت عيني في غرفة لورينا.

“مهلاً …”

على الرغم من أنني كنت نصف نائمة ، إلا أنني أتذكر زيارة غرفتي الأصلية بسبب مدى دهشتي في ذلك الوقت.

بينما أوشكت السيدة ديبورا على دخول في الغرفة.

“لقد انتهيت …”

خرج الدوق الأكبر ورئيس الخدم من الغرفة للبحث عنها بشكل جدي.

بالطبع ، لن يكون لدى الخدم انطباع جيد عن سيينا بسبب اختفائها ، ومع ذلك ، لم يكن هناك أي طريقة تفكر فيها جيدًا عندما اختفيت دون قول كلمة واحدة وانتهى بي الأمر في مكان لم يكن حتى غرفتي.

“قلت إنني سأبحث عن الطفلة معكم.”

‘إذا كنت أريد أن أعيش بسلام ، لا بد لي من الحفاظ على علاقة ودية مع الخادمات.’

“ها …”

بينما كانت سيينا على وشك الخروج وإلقاء التحية قبل قليل ، لكن في تلك اللحظة ، صاح رئيس الخدم ، “جلالتك!”وسمعت نداء بصوت عالٍ.

***

لم يكن هناك وقت للتفكير ، اختبأت سيينا بسرعة قبل آن يتم العثور عليها من قبل الدوق الأكبر.

(مؤثر فتح الباب) 

لحسن الحظ ، حتى لو لم تكن تعرف أي شيء آخر ، لطالما كانت جيدة في إخفاء وجودها.

“هل تحاولين مساعدتي؟”

‘لقد مرت بضع لحظات كهذه من قبل عندما لم أرغب في رؤيته أو مقابلته.’

كما لو أن شخصًا ما في هذه الغرفة الباردة استخدمه لتغطية نفسه.

على أي حال ، اختبأت سيينا بأمان في الخزانة وانتظرت بهدوء.

وصل الأمر إلى النقطة التي كانت فيها الخادمة الرئيسية ، التي لم تتوقع التحذير قاسي ، تتصبب عرقا باردًا.

كنت سأتصرف كما لو أن الخادمة وجدتني فجأة بطريقة ما.

بمجرد أن استيقظت سيينا ، سارت الأمور بشكل مختلف عن حياتها السابقة ، تماما كما خمنت.

“بعد لحظة ، أخرجيني من الغرفة وقولي إنكِ وجدتني.”

السيدة ديبورا انحنت بعمق وقالت ، “الطفلة اختفت من القلعة.”

“هل تحاولين مساعدتي؟”

“قلت إنني سأبحث عن الطفلة معكم.”

“كلا.”

***

لا يمكن فعل هذا لـيكون نوعًا من اللطف.

“ما مدى الإهمال الذي يمكن أن تكوني عليه ، هل يجب أن آمر بوجود شخص ما يقف بجانب الطفلة في الليل؟ ألا يمكنكِ على الأقل التفكير في ذلك كثيرًا قبل تلقي الأمر؟”

آمل فقط أنني أستطيع القيام بتمثيل جيد مع السيدة ديبورا.

رئيس الخدم أخرج صرخة ، لقد تأخر في استنتاج الموقف.

قيمت سيينا نفسها لمثل هذا الفعل العقلاني.

كان من الواضح أن هذه اليتيمة كانت أكثر أهمية للدوق الأكبر بكثير مما توقعوه.

“…..”

لحسن الحظ ، حتى لو لم تكن تعرف أي شيء آخر ، لطالما كانت جيدة في إخفاء وجودها.

نظرت السيدة ديبورا إلى سيينا بتعبير غامض ، وأومأت رأسها بنتهيدة.

أنها حالة سـيبدوا فيها ما لا يُصدق قابلاً للتصديق ، ذلك بسبب عدم وجود طريقة لبحث هذا الدوق بقلق عن يتيمة عادية …

“أنا أفهم ، إنه ليس اقتراحًا.”

السيدة ديبورا سقطت على ركبتيها دون تردد بمجرد أن أدركت ذلك.

——

على أي حال ، اختبأت سيينا بأمان في الخزانة وانتظرت بهدوء.

(مؤثر فتح الباب) 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط