نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 9

أنا لستُ طفلة بعد الآن

أنا لستُ طفلة بعد الآن

السيدة ديبورا أحضرت سيينا بعد لحظات لاحقا ، متظاهرة أنها وجدتها.

“لقد عدتِ؟”

“أين …”

طفلة تستيقظ في ليلة وتتفاجأ بغرفة جميلة ، ألن تتفاجئ أكثر الآن؟

“كانت في خزانة.”

‘أنا أكره ذلك.’

ضاقت الفجوة بين حاجبيه.

***

“لقد اختبأتِ هناك ولم أكن أعرف؟”

طفلة تستيقظ في ليلة وتتفاجأ بغرفة جميلة ، ألن تتفاجئ أكثر الآن؟

“أعتقد أن الآنسة بحاجة إلى علاج الآن لأنها مصابة.”

***

آه ، نعم ، الأولوية الأولى هي علاج الجرح ، قام بسرعة بنسيان شكوكه بعد ذلك.

( الخادمة الرئيسية هي نفسها ديبورا )

“أعطني الطفلة.”

بجسم طفلة ، فإن التمرد ضد شخص بالغ لا طائل منه.

مد الدوق الأكبر ذراعيه لأخذ سيينا ، لكن في تلك اللحظة ، ارتجفت سيينا وأمسكت بأكمام السيدة ديبورا.

طفلة بدت وكأنها تعاني من صداع بمجرد وجودها في الغرفة.

بغض النظر عن الطريقة التي تنظر إليه ، كان من الواضح أنها كانت خائفة من الدوق.

أنهت سيينا صلاة قصيرة وقطعت العجة إلى قطع صغيرة وأدخلتها إلى فمها.

قبل أن يصبح الجو متوترًا ، طلبت السيدة ديبورا بسرعة الإذن.

‘مثل هذه الطفلة الغريبة …’

“لا تقلق ، جلالتك ، سأحملها بحذر.”

“… لماذا ذهبتِ للنوم في مثل تلك الغرفة الصغيرة؟”

“… نعم ، افعلي ذلك.”

“هااا …”

توجهوا إلى أقرب غرفة للجلوس ، تم وضع كرسي بذراعين بالقرب من النار ولف الخادمة سيينا في البطانيات.

“… لماذا ذهبتِ للنوم في مثل تلك الغرفة الصغيرة؟”

سرعان ما وصل الطبيب ، تم علاج سيينا من قبل الطبيب الذي عاملها بعناية مثل ريشة.

أنهت سيينا صلاة قصيرة وقطعت العجة إلى قطع صغيرة وأدخلتها إلى فمها.

‘أوم …’

أقنعت السيدة ديبورا سيينا وحثتها على تناول الطعام.

اعتقدت أنه سيكون من غير المريح أن أكون ضيفا غير مدعو في هذا المنزل ، لكنني أدركت أنه سيكون من غير المريح أن تعامل بأقصى قدر من الرعاية عندما لم أتلق ذلك من قبل.

‘لن يحدث شيء سيء .’

“يا إلهي ، لقد سقطتي بشدة.”

أنهت سيينا صلاة قصيرة وقطعت العجة إلى قطع صغيرة وأدخلتها إلى فمها.

أصبح الجرح أكثر خطورة مما كان متوقعا نتيجة لإهماله لليلة واحدة ، ومع ذلك ، يمكنني التركيز فقط على الألم عند وضع المطهر في الجرح.

أعادت السيدة ديبورا سيينا إلى غرفة مهد القمر.

“لقد أبليتِ بلاء حسنًا ، أيتها الآنسة الشابة ، هل تريدين حلوى؟”

أنهت سيينا صلاة قصيرة وقطعت العجة إلى قطع صغيرة وأدخلتها إلى فمها.

بعد التضميد ، أعطى الطبيب الحلوى ، سيينا ، التي لم تتوقع هذا النوع من اللطف ، فوجئت قليلاً ونظرت إلى الحلوى.

بدا دافئا ولذيذا ، ولكن لم يكن لدي شهية … أوه.

“لا.”

‘لن تكون في غرفة الطابق الثالث مرة أخرى ، أليس كذلك ..؟’

ابتسمت دون وعي وهزت رأسي.

لن أكون الشخص الذي يزعج نفسه في هذه العملية.

‘أنا لستُ طفلة بعد الآن …’

‘أنا لستُ طفلة بعد الآن …’

أيضا ، لم يكن من الجيد أن تسترجع الماضي الذي دفنته.

‘أنا لستُ طفلة بعد الآن …’

في الماضي ، لم يستدعي أحد بالطبيب حتى لو أصيبت سيينا ، كانت هذه هي المرة الأولى.

“أعتقد أن الآنسة بحاجة إلى علاج الآن لأنها مصابة.”

كان لدرجة أن الخادمة ستكون مترددة في إعطاء الدواء لها.

بدلاً من الإصرار على تناول الطعام في غرفة مختلفة ، اطاعت سيينا وخرجت.

ولكن الآن أنا أعالج بكل إخلاص من قبل الطبيب وقدم لي الحلوى.

ابتسمت دون وعي وهزت رأسي.

‘ربما ، لم أعود بالزمن إلى الوراء بل دخلت عالمًا جديدًا؟’

“… لماذا ذهبتِ للنوم في مثل تلك الغرفة الصغيرة؟”

لم أستطع حتى تخيل هذا الهراء.

أجابت سيينا ، التي لم يكن لديها ما تقوله ، بصدق.

بشكل غير متوقع ، استسلم الطبيب ، الذي قدم الحلوى بعد رؤية الطفلة تتعامل مع الألم دون ضجة ، وغادر.

***

الدوق الأكبر ، الذي شاهد السيناريو بأكمله ، سأل.

“إنها غرفتك من الآن فصاعدًا ، لذا ابدأي في التعود عليها.”

“… لماذا ذهبتِ للنوم في مثل تلك الغرفة الصغيرة؟”

‘إذا استمريت في الإصرار ، فقد يمنعوني من البقاء هناك.’

أجابت سيينا ، التي لم يكن لديها ما تقوله ، بصدق.

السيدة ديبورا أحضرت سيينا بعد لحظات لاحقا ، متظاهرة أنها وجدتها.

“عندما استيقظت ، كان من الصعب تصديق أن مثل تلك الغرفة الجميلة يمكن أن تكون لي.”

“كانت في خزانة.”

“…..”

توجهوا إلى أقرب غرفة للجلوس ، تم وضع كرسي بذراعين بالقرب من النار ولف الخادمة سيينا في البطانيات.

تركت الكلمات المباشرة مساحة صغيرة للخيال ، سمع الدوق الأكبر وآخرون أن الطفلة الصغيرة أصيبت بينما كانت تتجول في القلعة في منتصف الليل بحثا عن غرفة رثة لتجنب التوبيخ.

هل أخبره أم لا؟

“يا إلهي …”

اعتقدت أنه سيكون من غير المريح أن أكون ضيفا غير مدعو في هذا المنزل ، لكنني أدركت أنه سيكون من غير المريح أن تعامل بأقصى قدر من الرعاية عندما لم أتلق ذلك من قبل.

فكرت سيينا أثناء النظر إلى وجه الدوق الأكبر الذي كان ينظر إليها أثناء التنهد.

إنه مجرد خيال سيختفي مثل الضباب عندما تصل لورينا.

‘مجددًا ، هذه هي النظرة التي ألقاها في دار الأيتام أمس.’

لا ، ليس كذلك ، هز الدوق الأكبر رأسه وتنهد.

تعبير عن الصبر وإزعاج طفيف.

“نعم …”

يبدو أنه كان لديه سبب وراء إعطائي مثل تلك الغرفة الجميلة.

‘ربما ، لم أعود بالزمن إلى الوراء بل دخلت عالمًا جديدًا؟’

‘حسنا ، أنا لا أريد أن أسأل عن ذلك …’

السيدة ديبورا آمنت بذلك.

الآن ، لم ترغب سيينا في الانخراط عاطفيا مع الدوق الأكبر ، وضعت جانبا الأسئلة التي سمعتها وتركتها كما كانت.

تركت الكلمات المباشرة مساحة صغيرة للخيال ، سمع الدوق الأكبر وآخرون أن الطفلة الصغيرة أصيبت بينما كانت تتجول في القلعة في منتصف الليل بحثا عن غرفة رثة لتجنب التوبيخ.

‘ سواء كنتُ يتيمة أو مدللة …’

‘أنا أكره ذلك.’

ما الذي سأفعله عند معرفة سبب أختلاف المعاملة؟

سرعان ما وصل الطبيب ، تم علاج سيينا من قبل الطبيب الذي عاملها بعناية مثل ريشة.

إنه مجرد خيال سيختفي مثل الضباب عندما تصل لورينا.

“هل ذهبتي إلى هناك فقط؟”

سيينا عرفت ، كانت هناك فجوة عميقة بينها وبين لورينا لا يمكن ملؤها بالموهبة.

على الرغم من أنه لم يكن واضحا ، ألا أنه أعتقد بأن ليس لديه خيار سوى التفكير الآن.

لذلك أردت فقط أن أعيش بهدوء في هذا المنزل حتى أبلغ 15 عامًا وأصبح مؤهلاً لدخول الأكاديمية.

مد الدوق الأكبر ذراعيه لأخذ سيينا ، لكن في تلك اللحظة ، ارتجفت سيينا وأمسكت بأكمام السيدة ديبورا.

من الأفضل ألا يكون لدي أسئلة عديمة الفائدة والأسوأ من ذلك أن يكون لدي آمال عديمة الفائدة.

“آنسة …؟”

‘أنا أكره ذلك.’

لقد كان نظامًا غذائيًا مُعدًا بعناية فائقة ، ومن المرجح صنع لـيهدئ طفلة قلقة ، كانت العجة الطرية والناعمة في أطباق الطفلة الصغيرة.

قررت سيينا إنهاء الأمور بدقة في هذه المرحلة.

“يا إلهي …”

“أنا آسفة ، لن أثير ضجة كهذه مجددًا.”

‘حسنا ، أنا لا أريد أن أسأل عن ذلك …’

“لماذا أنتِ …”

———

لا ، ليس كذلك ، هز الدوق الأكبر رأسه وتنهد.

***

كان خطأ الخادمة أنها فشلت في اختيار مربية للبقاء بجانب سريرها ، خطأ من الخدم أدناه هو أيضًا خطأه.

( الخادمة الرئيسية هي نفسها ديبورا )

لم تكن سيينا تحتاج إلى استجواب ، ولا كان هناك حاجة إلى اعتذار من سيينا.

———

“ليس عليكِ الاعتذار لأنه ليس خطأك.”

بجسم طفلة ، فإن التمرد ضد شخص بالغ لا طائل منه.

“…..”

“… نعم ، افعلي ذلك.”

“إنها غرفتك من الآن فصاعدًا ، لذا ابدأي في التعود عليها.”

هل يجب أن أقول أن الغرفة القديمة جيدة جدا بالنسبة لي أم لا؟

بدلا من الإجابة ، نظرت سيينا فقط إلى الدوق.

“إنها غرفة للملابس ، لكن …”

“… هل لديكِ شيء ما لقوله؟”

“ليس عليكِ الاعتذار لأنه ليس خطأك.”

ترددت سيينا للحظة.

سيينا عرفت ، كانت هناك فجوة عميقة بينها وبين لورينا لا يمكن ملؤها بالموهبة.

هل يجب أن أقول أن الغرفة القديمة جيدة جدا بالنسبة لي أم لا؟

“لماذا؟”

كان مهد القمر للورينا ، وليس لـسيينا.

تعبير عن الصبر وإزعاج طفيف.

‘إذا عادت ، سأكون منزعجة عندما أضطر إلى إعادته إليها عند وصولها.’

“… هل لديكِ شيء ما لقوله؟”

هل أخبره أم لا؟

“يا إلهي ، لقد سقطتي بشدة.”

التفكير في ذلك جعلني أشعر بالضيق ، هزت سيينا رأسها بصمت.

أخذت السيدة ديبورا حوالي عشر دقائق للعودة بخادمة تدفع عربة مع وجبة الإفطار.

إذا جاءت لورينا وطلبت الغرفة على أي حال ، فسـتتمكن سيينا بطبيعة الحال من الذهاب إلى غرفة أخرى.

فكرت سيينا أثناء النظر إلى وجه الدوق الأكبر الذي كان ينظر إليها أثناء التنهد.

لن أكون الشخص الذي يزعج نفسه في هذه العملية.

قررت البقاء هناك قدر استطاعتي ، في كل مرة تقول فيها السيدة ديبورا أو الدوق الأكبر شيئًا ما ، يمكنها الرد قائلة ، “أشعر بالراحة هناك.”

إذا أظهرت أنك تتخلى عن غرفتك وتغادر ، فستعرف لورينا على الأقل أن سيينا ليس لديها نية للمواجهة.

“…..”

‘لن يحدث شيء سيء .’

طفلة تستيقظ في ليلة وتتفاجأ بغرفة جميلة ، ألن تتفاجئ أكثر الآن؟

في التفكير بالأمر ، كان هناك مساحة واحدة على الأقل في الغرفة التي كنت على دراية بها ، يمكنني البقاء هناك بهدوء ، بعد أن تم الانتهاء من التفكير في الموقف ، هزت سيينا رأسها بهدوء.

رمشت سيينا عينيها بشكل طبيعي.

نظر الدوق الأكبر إلى الطفلة التي هزت رأسها بهدوء بنظرة محيرة على وجهه.

بشكل غير متوقع ، استسلم الطبيب ، الذي قدم الحلوى بعد رؤية الطفلة تتعامل مع الألم دون ضجة ، وغادر.

عندما رأيتها لأول مرة في دار الأيتام ، كانت لا تزال مثل طفلة يرثى لها ، لكنها لم تبدو كذلك عندما تبدأ بالتحدث بشكل ناضج.

“لقد أبليتِ بلاء حسنًا ، أيتها الآنسة الشابة ، هل تريدين حلوى؟”

‘سوف يستغرق وقتا أطول قليلاً للتكيف.’

لن أكون الشخص الذي يزعج نفسه في هذه العملية.

على الرغم من أنه لم يكن واضحا ، ألا أنه أعتقد بأن ليس لديه خيار سوى التفكير الآن.

“هوو …”

***

كان لدرجة أن الخادمة ستكون مترددة في إعطاء الدواء لها.

أعادت السيدة ديبورا سيينا إلى غرفة مهد القمر.

الآن ، لم ترغب سيينا في الانخراط عاطفيا مع الدوق الأكبر ، وضعت جانبا الأسئلة التي سمعتها وتركتها كما كانت.

كانت الغرفة المزينة باللون الأزرق السماوي والأبيض المنعشة هي الأجمل عندما اشرقت الشمس على النوافذ والأرضيات العالية.

“يا إلهي ، لقد سقطتي بشدة.”

طفلة تستيقظ في ليلة وتتفاجأ بغرفة جميلة ، ألن تتفاجئ أكثر الآن؟

لن أغادر تلك الغرفة لأنني يتيمة تعرف مكانها.

بفضول ، نظرت السيدة ديبورا إلى سيينا ، لكن سيينا.

كنت نعسانه لدرجة التثاؤب.

“هوو …”

“هوو …”

لقد تنهدت كما لو كانت تنظر إلى غرفة فوضوية.

عندما رأيتها لأول مرة في دار الأيتام ، كانت لا تزال مثل طفلة يرثى لها ، لكنها لم تبدو كذلك عندما تبدأ بالتحدث بشكل ناضج.

طفلة بدت وكأنها تعاني من صداع بمجرد وجودها في الغرفة.

ضاقت الفجوة بين حاجبيه.

‘مثل هذه الطفلة الغريبة …’

الدوق الأكبر ، الذي شاهد السيناريو بأكمله ، سأل.

فكرت السيدة ديبورا في نفسها ، لم يكن لديها نية لخفض رتبة الطفلة التي يبدوا أن الدوق الأكبر يعتز بها ، أقوى رجل في الأسرة ، وقالت في لهجة مهذبة.

‘إذا استمريت في الإصرار ، فقد يمنعوني من البقاء هناك.’

“إذا آنستي ، سأحضر لكِ وجبة أثناء الحصول على الراحة.”

‘إذا عادت ، سأكون منزعجة عندما أضطر إلى إعادته إليها عند وصولها.’

من المحتمل أن تتفاجأ مما يعطيها الدوق الأكبر ، سوف تكبر بسرعة ، لذا سرعان ما ستنسى ماضيها وتستمتع بكونها طفلة من عائلة ناخت.

الدوق الأكبر ، الذي شاهد السيناريو بأكمله ، سأل.

السيدة ديبورا آمنت بذلك.

“… هل لديكِ شيء ما لقوله؟”

استغرق الأمر أقل من عشر دقائق لإثبات أن الحكم كان متسرعًا.

“… نعم ، افعلي ذلك.”

“آنسة …؟”

ما الذي سأفعله عند معرفة سبب أختلاف المعاملة؟

أخذت السيدة ديبورا حوالي عشر دقائق للعودة بخادمة تدفع عربة مع وجبة الإفطار.

“عندما استيقظت ، كان من الصعب تصديق أن مثل تلك الغرفة الجميلة يمكن أن تكون لي.”

ولكن في غضون ذلك ، اختفت سيينا مرة أخرى دون أن تترك أثرا.

اتخذت سيينا قرارها بالاستسلام قليلاً لمنع حدوث حدث فوضوي.

‘لن تكون في غرفة الطابق الثالث مرة أخرى ، أليس كذلك ..؟’

لم تكن سيينا تحتاج إلى استجواب ، ولا كان هناك حاجة إلى اعتذار من سيينا.

بمجرد أن بدأت الخادمة الرئيسية في العبوس ، فتح باب صغير داخل غرفة النوم.

كانت الغرفة المزينة باللون الأزرق السماوي والأبيض المنعشة هي الأجمل عندما اشرقت الشمس على النوافذ والأرضيات العالية.

( الخادمة الرئيسية هي نفسها ديبورا )

هل يجب أن أقول أن الغرفة القديمة جيدة جدا بالنسبة لي أم لا؟

“لقد عدتِ؟”

‘ سواء كنتُ يتيمة أو مدللة …’

“هل ذهبتي إلى هناك فقط؟”

أخذت السيدة ديبورا حوالي عشر دقائق للعودة بخادمة تدفع عربة مع وجبة الإفطار.

“نعم.”

استغرق الأمر أقل من عشر دقائق لإثبات أن الحكم كان متسرعًا.

“إنها غرفة للملابس ، لكن …”

عندما رأيتها لأول مرة في دار الأيتام ، كانت لا تزال مثل طفلة يرثى لها ، لكنها لم تبدو كذلك عندما تبدأ بالتحدث بشكل ناضج.

“لماذا؟”

السيدة ديبورا أحضرت سيينا بعد لحظات لاحقا ، متظاهرة أنها وجدتها.

رمشت سيينا عينيها بشكل طبيعي.

“هوو …”

“لم أكن أعرف ، شعرت بتحسن عندما كنت هناك.”

“إنه ليس مكانا للبقاء به ، تعالي إلى هنا حان وقت الطعام.”

ترددت سيينا للحظة.

بدلاً من الإصرار على تناول الطعام في غرفة مختلفة ، اطاعت سيينا وخرجت.

( الخادمة الرئيسية هي نفسها ديبورا )

‘ليس عليّ أن أكون عنيدة جدًا.’

يبدو أنه كان لديه سبب وراء إعطائي مثل تلك الغرفة الجميلة.

قررت البقاء هناك قدر استطاعتي ، في كل مرة تقول فيها السيدة ديبورا أو الدوق الأكبر شيئًا ما ، يمكنها الرد قائلة ، “أشعر بالراحة هناك.”

بمجرد أن بدأت الخادمة الرئيسية في العبوس ، فتح باب صغير داخل غرفة النوم.

لن أغادر تلك الغرفة لأنني يتيمة تعرف مكانها.

“لم أكن أعرف ، شعرت بتحسن عندما كنت هناك.”

‘إذا استمريت في الإصرار ، فقد يمنعوني من البقاء هناك.’

عندما رأيتها لأول مرة في دار الأيتام ، كانت لا تزال مثل طفلة يرثى لها ، لكنها لم تبدو كذلك عندما تبدأ بالتحدث بشكل ناضج.

اتخذت سيينا قرارها بالاستسلام قليلاً لمنع حدوث حدث فوضوي.

السيدة ديبورا أحضرت سيينا بعد لحظات لاحقا ، متظاهرة أنها وجدتها.

‘من المريح جدًا عدم المحاولة.’

“يا إلهي ، لقد سقطتي بشدة.”

لقد كان إدراكا جديدًا من شأنه أن يساعد بطريقة إيجابية للغاية في المستقبل.

“هااا …”

“من فضلك تفضلي بالجلوس هنا.”

لذلك أردت فقط أن أعيش بهدوء في هذا المنزل حتى أبلغ 15 عامًا وأصبح مؤهلاً لدخول الأكاديمية.

لقد كان نظامًا غذائيًا مُعدًا بعناية فائقة ، ومن المرجح صنع لـيهدئ طفلة قلقة ، كانت العجة الطرية والناعمة في أطباق الطفلة الصغيرة.

“إنها غرفة للملابس ، لكن …”

بدا دافئا ولذيذا ، ولكن لم يكن لدي شهية … أوه.

رمشت سيينا عينيها بشكل طبيعي.

“هااا …”

أخذت السيدة ديبورا حوالي عشر دقائق للعودة بخادمة تدفع عربة مع وجبة الإفطار.

كنت نعسانه لدرجة التثاؤب.

أنهت سيينا صلاة قصيرة وقطعت العجة إلى قطع صغيرة وأدخلتها إلى فمها.

“أنتِ نعسانه لأنكِ لم تنامي الليلة الماضية.”

لا ، ليس كذلك ، هز الدوق الأكبر رأسه وتنهد.

أقنعت السيدة ديبورا سيينا وحثتها على تناول الطعام.

بدلاً من الإصرار على تناول الطعام في غرفة مختلفة ، اطاعت سيينا وخرجت.

“فقط تناولي القليل ، عند الأنتهاء من الأكل ، سأخذك إلى الفراش.”

‘ليس عليّ أن أكون عنيدة جدًا.’

“نعم …”

“من فضلك تفضلي بالجلوس هنا.”

بجسم طفلة ، فإن التمرد ضد شخص بالغ لا طائل منه.

تعبير عن الصبر وإزعاج طفيف.

أنهت سيينا صلاة قصيرة وقطعت العجة إلى قطع صغيرة وأدخلتها إلى فمها.

لم تكن سيينا تحتاج إلى استجواب ، ولا كان هناك حاجة إلى اعتذار من سيينا.

لمعت عيون السيدة ديبورا.

“إذا آنستي ، سأحضر لكِ وجبة أثناء الحصول على الراحة.”

‘لديها أخلاق جيدة بالنسبة لطفلة لم يتم تعليمها حتى آداب السلوك.’

طفلة بدت وكأنها تعاني من صداع بمجرد وجودها في الغرفة.

———

أيضا ، لم يكن من الجيد أن تسترجع الماضي الذي دفنته.

“…..”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط