نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 10

هل أريد أن أختفي؟

هل أريد أن أختفي؟

ترجمة ، تديقيق : روزيتا

‘مهلاً ، أنا أفعل هذا في كل وقت! عندما تصبح الآنسة لورينا الدوقة الكبرى ، ستطلب مني أن أصبح خادمتها!’ 

———–

حاولت أن أتذكر طفولتي ، ولكن كل ما يمكن أن تذكره هو عندما يتم جري فجأة في الفوضى والذعر والخوف من كل شيء.

أيا كان ما تفكير به الآنسة.

هذا غريب ، هل كان من المفترض أن أنام بهذا القدر؟

‘أشعر بالنعاس …’

‘نعم ، أود ذلك.’

بقت سيينا تشعر بالنعاس.

لاحظت أن الخادمة التي تراقبها نائمة تمامًا لدرجة أنها تشخر حتى من خلال أنفها الصغير.

هذا غريب ، هل كان من المفترض أن أنام بهذا القدر؟

قبل ذلك ، قد يخيب أملها بي وتستسلم عن إزعاجي.

حاولت أن أتذكر طفولتي ، ولكن كل ما يمكن أن تذكره هو عندما يتم جري فجأة في الفوضى والذعر والخوف من كل شيء.

حملت الخادمة الرئيسية سيينا بلطف ، وضعتها على السرير الذي نامت به سابقا في الليلة السابقة.

‘حسنا ، يقولون أن الأطفال من المفترض أن يناموا كثيرًا … أعتقد.’

لاحظت أن الخادمة التي تراقبها نائمة تمامًا لدرجة أنها تشخر حتى من خلال أنفها الصغير.

على أي حال ، عندما كنت نعسانه ، تباطأت سرعة مضغ الطعام بشكل طبيعي ، أكلت سيينا ببطء من العجة.

“إنه مريح هناك …”

في النهاية ، استسلمت السيدة ديبورا.

‘حسنا ، سيينا هادئة وخجولة ، كان يمكن أن يكون من غير المريح للجميع إذا ذهبتي.’

“هل ترغبين في التوقف عن تناول الطعام؟”

حملت الخادمة الرئيسية سيينا بلطف ، وضعتها على السرير الذي نامت به سابقا في الليلة السابقة.

“نعم ، من فضلك.”

عندما اعتقدت أنها تخدع الآخرين بسرقة مانا لورينا ، أتقنت سيينا بشكل مبالغ أشياء مختلفة.

أمرت الخادمة الرئيسية الخادمة بإزالة الطعام بقدر بقايا الطعام وتنظيفه بعد ذلك.

غريب … أنا متأكدة أنني ممتنه ، لكن في بعض الأحيان كنت أرغب في الهروب ، بعيدًا خارج سياج القصر ، أو أبعد من ذلك.

“نامي بشكل جيد.”

“السيدة ديبورا.”

‘امم …’

هدأت ذهني مرة أخرى.

حملت الخادمة الرئيسية سيينا بلطف ، وضعتها على السرير الذي نامت به سابقا في الليلة السابقة.

لا أعلم.

حتى عندما كانت تشعر بالنعاس ، لا تزال تشعر ببعض المقاومة في اللحظة التي استلقيت فيها على سرير لورينا ، لكنني لم أظهر ذلك.

“ماذا؟”

“اذهبي للنوم.”

كان من حسن الحظ أن مايكل كان على الأقل كما كان في ذاكرتها.

“…..”

على أي حال ، عندما كنت نعسانه ، تباطأت سرعة مضغ الطعام بشكل طبيعي ، أكلت سيينا ببطء من العجة.

بدت سيينا وكأنها نائمة في لحظة ، حيث شغرت بالقلق من سطوع القمر الكبير من خلال النافذة.

غريب … أنا متأكدة أنني ممتنه ، لكن في بعض الأحيان كنت أرغب في الهروب ، بعيدًا خارج سياج القصر ، أو أبعد من ذلك.

“أبقي عينيك مفتوحة على الآنسة الصغيرة.”

هناك شيء غير مريح حول هذا الموضوع ، ولكن سيينا لم ترغب في التفكير بعميق.

“نعم ، سيدتي.”

“توقفي ، لقد سمعت أنكِ مرتاحة للبقاء في هذه الغرفة الصغيرة ، أليس كذلك؟”

بالتأكيد ، لا ينبغي أن يحدث نفس الشيء في وقت سابق ، لذلك تركت الخادمة الرئيسية الغرفة تاركة خادمة وراءها.

‘يبدو أنكِ لا تعرفين هذا الآمر جيدًا ، أليس كذلك؟’ 

الخادمة أبقت رأسها مستقيما في البداية ، لكن …

بهدوء.

بهدوء.

بطريقة ما ، اعتقدت سيينا أن لورينا هي الوحيدة.

رؤية الطفلة تنام بشكل جيد جعل الخادمة تتساءل عما كان كل هذا له فائدة.

حملت الخادمة الرئيسية سيينا بلطف ، وضعتها على السرير الذي نامت به سابقا في الليلة السابقة.

‘يا إلهي ، أنا لستُ جليسة أطفال ، وأنا الآن أحمي طفلة لا أعرف ما إذا حقا ستفعل شيئا ، سوف تثقلني فقط.’

أو اتخاذ خطوة أكثر نشاطا واقترح ، ‘بما أنكِ لا تعتادين على ذلك ، يجب أن نقدم لكِ غرفة أبسط بدلاً من مهد القمر.’

بينما كانت ننظر إلى الطفلة التي تنام جيدًا على السرير ناعم ، بدأت ببطء في النوم بمجرد النظر إلى جفونها.

عندما تسمع شيئا غير متوقع ، يتألم قلبك كما لو كنت قد طعنت بإبرة.

… بعد فترة.

الخادمة أبقت رأسها مستقيما في البداية ، لكن …

فتحت سيينا عينيها.

الخادمة أبقت رأسها مستقيما في البداية ، لكن …

‘كابوس آخر.’

جلست سيينا أكثر على سريرها الصغير.

هذه المرة ومرة أخرى ، كانت لورينا ساخرة ، بقولها أن اللعب معها ممتعا.

‘كابوس آخر.’

‘ أعتقد أنني سأظل أعاني من الكوابيس إذا نمت في هذا السرير.’

بدت خادمة الرئيسية التي رفعت نظارتها أكثر صرامة من المعتاد.

لاحظت أن الخادمة التي تراقبها نائمة تمامًا لدرجة أنها تشخر حتى من خلال أنفها الصغير.

بحلول الوقت الذي وصلت فيه المحادثة إلى هذه النقطة ، اعتقدت سيينا أن هذا سخيف.

“…..”

كانت حرفيا غرفة صغيرة ، لكن سيينا تشعر بالراحة عند النوم بها في النهاية.

أسكت سيينا صوت قدميها وتسللت إلى غرفة النوم الصغيرة.

‘ شكرًا لكِ ، استرحت جيدًا في المنزل.’

كان هناك علية فوقها تم تخزين الأمتعة ، لذلك بدت الغرفة ذات ارتفاع منخفض ، تضمن الأثاث سريرًا صغيرًا وطاولة ومغسلة.

مما يثبت أن مثل هذه الرغبة بعيدة عن أن تتحقق.

“هاا.”

“هاا.”

كانت حرفيا غرفة صغيرة ، لكن سيينا تشعر بالراحة عند النوم بها في النهاية.

“الأمر ليس وكأنني لا أفعل شيئا …”

هل لأنها استخدمت تلك الغرفة أكثر من غرفتها عندما كانت على علاقة جيدة مع لورينا واعتقدت من جانب واحد أننا كنا قريبين؟

‘يبدو أنكِ لا تعرفين هذا الآمر جيدًا ، أليس كذلك؟’ 

‘يذكرني بالذكريات السيئة.’

———–

عندما اعتقدت أنها تخدع الآخرين بسرقة مانا لورينا ، أتقنت سيينا بشكل مبالغ أشياء مختلفة.

أيا كان ما تفكير به الآنسة.

لقد تدربت على ثني أصابعها لتتعلم الكتابة اليدوية الرشيقة ، لكتابة رسائل لورينا ، وحتى تعلمت تجديل شعرها وخياطة منديل لتلعب دور خادمة لورينا.

في هذه المرحلة من الماضي ، كانت المشكلة هي أنني لا أستطيع مقارنة موقف السيدة ديبورا السابق لأنني لم أستطع التذكر جيدًا.

‘يبدو أنكِ لا تعرفين هذا الآمر جيدًا ، أليس كذلك؟’ 

“آنستي ، أنتِ هنا مرة أخرى.”

‘مهلاً ، أنا أفعل هذا في كل وقت! عندما تصبح الآنسة لورينا الدوقة الكبرى ، ستطلب مني أن أصبح خادمتها!’ 

‘… أكره التفكير في ذلك.’

‘يا إلهي ، إذا كنتِ سوف تصبحين خادمة الدوقة الكبرى ، يجب أن تكوني على الأقل سيدة أكثر من كاتبة مكتفية ذاتيا ، أليس كذلك؟’

دعونا لا نفكر بعمق.

لا يهم ما يساء فهمه الناس ، عادت سيينا من نزهاتها وبذلت قصارى جهدها لتنظيف شعر لورينا الذهبي.

“نعم ، من فضلك.”

‘تمنيت أن تأتي سيينا معي.’

اعتقدت سيينا أن السيدة ديبورا ستكرهها مرة أخرى هذه المرة ، لم أشك في ذلك.

‘ شكرًا لكِ ، استرحت جيدًا في المنزل.’

‘… أكره التفكير في ذلك.’

‘حسنا ، سيينا هادئة وخجولة ، كان يمكن أن يكون من غير المريح للجميع إذا ذهبتي.’

‘يا إلهي ، أنا لستُ جليسة أطفال ، وأنا الآن أحمي طفلة لا أعرف ما إذا حقا ستفعل شيئا ، سوف تثقلني فقط.’

عندما تسمع شيئا غير متوقع ، يتألم قلبك كما لو كنت قد طعنت بإبرة.

‘يبدو أنكِ لا تعرفين هذا الآمر جيدًا ، أليس كذلك؟’ 

ضحكت سيينا بشكل غامض وابتلعت الألم ، لا يبدو أن لورينا تلاحظ.

‘كنت ساذجة.’

‘ولكن أنا سعيدة جدًا لوجود سيينا.’

الشخص الوحيد الذي هو على استعداد لقبول جهود سيينا المتواضعة ، مما يسمح لها أن تسمى أخت.

ذابت خيبة الأمل والحزن الصغير ببضع كلمات فقط.

قالت، ‘لا أستطيع أن أساعد إذا كانت الآنسة لورينا ستضعها إلى جانبها كـخادمة ، لكنني لن أجلس ساكنة إذا بدأت التصرف بغطرسة.’ 

‘هل ترغبين في النوم بجانبي الليلة ، سيينا؟’ 

‘كنت ساذجة.’

‘نعم ، أود ذلك.’

كلما فكرت في الأمر ، كلما لم تلاحظ أن لورينا تكرهها ، واعتقدت أنها رائعة.

بطريقة ما ، اعتقدت سيينا أن لورينا هي الوحيدة.

في هذه المرحلة من الماضي ، كانت المشكلة هي أنني لا أستطيع مقارنة موقف السيدة ديبورا السابق لأنني لم أستطع التذكر جيدًا.

الشخص الوحيد الذي هو على استعداد لقبول جهود سيينا المتواضعة ، مما يسمح لها أن تسمى أخت.

‘يا إلهي ، أنا لستُ جليسة أطفال ، وأنا الآن أحمي طفلة لا أعرف ما إذا حقا ستفعل شيئا ، سوف تثقلني فقط.’

شخص جيد ساعدني على ألا أطرد من هذا المنزل من خلال توزيع قطعة مانا لي.

عندما اعتقدت أنها تخدع الآخرين بسرقة مانا لورينا ، أتقنت سيينا بشكل مبالغ أشياء مختلفة.

عندما كنت بجوار لورينا ، شعرت أنني سأقدم أي مساعدة لها.

لقد تدربت على ثني أصابعها لتتعلم الكتابة اليدوية الرشيقة ، لكتابة رسائل لورينا ، وحتى تعلمت تجديل شعرها وخياطة منديل لتلعب دور خادمة لورينا.

غريب … أنا متأكدة أنني ممتنه ، لكن في بعض الأحيان كنت أرغب في الهروب ، بعيدًا خارج سياج القصر ، أو أبعد من ذلك.

لحسن الحظ ، لم يكن لديّ كوابيس في هذه الغرفة المألوفة.

إذا استطعت أن أفعل ذلك ، لما بقيت على قيد الحياة ، بسبب الوحوش الفظيعة التي تنتشر على الحدود.

لحسن الحظ ، لم يكن لديّ كوابيس في هذه الغرفة المألوفة.

‘… هل أريد أن أختفي؟’

“…..”

لا أعلم.

——-

اعتقدت هذا في ذلك الوقت.

ولكن بمجرد أن أنهت سيينا وجبتها ، بدأت السيدة ديبورا في استعجالها بوجه غير راضٍ ،

‘كنت ساذجة.’

هذه المرة ومرة أخرى ، كانت لورينا ساخرة ، بقولها أن اللعب معها ممتعا.

في ذلك الوقت ، كانت كلمة لورينا ‘دعونا ننام معًا.’ تعني أن سيينا ستنمو في هذه الغرفة.

“نامي بشكل جيد.”

كلما فكرت في الأمر ، كلما لم تلاحظ أن لورينا تكرهها ، واعتقدت أنها رائعة.

هذه المرة ومرة أخرى ، كانت لورينا ساخرة ، بقولها أن اللعب معها ممتعا.

عندما تأتي لورينا إلى أرض القصر بعد نصف عام ، ماذا ستعتقد عندما ترى سيينا؟ التي تحتل حاليًا غرفة مهد القمر ، والتي يجب أن تكون في الأصل لها؟

هذه المرة ومرة أخرى ، كانت لورينا ساخرة ، بقولها أن اللعب معها ممتعا.

‘… أكره التفكير في ذلك.’

‘حسنا ، هؤلاء الأشخاص يتصرفون بغرابة الآن ، لكن مهما كان السبب ، سينتهي كل شي عندما تأتي لورينا.’

جلست سيينا أكثر على سريرها الصغير.

‘ولكن أنا سعيدة جدًا لوجود سيينا.’

ثم سقطت نائمة مرة أخرى في وقت لاحق.

شخص جيد ساعدني على ألا أطرد من هذا المنزل من خلال توزيع قطعة مانا لي.

لحسن الحظ ، لم يكن لديّ كوابيس في هذه الغرفة المألوفة.

كانت حرفيا غرفة صغيرة ، لكن سيينا تشعر بالراحة عند النوم بها في النهاية.

***

اعتقدت هذا في ذلك الوقت.

لحسن حظ سيينا ، بعد ذلك بوقت قصير ، ذهب الدوق الأكبر إلى العاصمة لعملية تطهير الوحوش.

‘هذا غريب بالتأكيد.’

عاد أسيل إلى الأكاديمية ، ولم يظهر مايكل أي اهتمام بسيينا.

ولكن بمجرد أن أنهت سيينا وجبتها ، بدأت السيدة ديبورا في استعجالها بوجه غير راضٍ ،

كان من حسن الحظ أن مايكل كان على الأقل كما كان في ذاكرتها.

“ماذا؟”

‘المشكلة هي أن جميع الأشخاص الآخرين يتصرفون بغرابة.’

“هاا.”

من الناحية آخرى ، السيدة ديبورا.

في النهاية ، استسلمت السيدة ديبورا.

في الماضي ، كانت السيدة ديبورا تعتبر لورينا دوقة كبرى مثالية ، ولم تقل الكثير عن سيينا ، ولم تجرؤ على ذلك.

الشخص الذي يفكر بعمق ينتهي دائمًا بالخسائر.

قالت، ‘لا أستطيع أن أساعد إذا كانت الآنسة لورينا ستضعها إلى جانبها كـخادمة ، لكنني لن أجلس ساكنة إذا بدأت التصرف بغطرسة.’ 

عندما تسمع شيئا غير متوقع ، يتألم قلبك كما لو كنت قد طعنت بإبرة.

كانت خادمة تنذر بهذا النوع من التحذير كلما سنحت لها الفرصة.

كانت حرفيا غرفة صغيرة ، لكن سيينا تشعر بالراحة عند النوم بها في النهاية.

اعتقدت سيينا أن السيدة ديبورا ستكرهها مرة أخرى هذه المرة ، لم أشك في ذلك.

كانت خادمة تنذر بهذا النوع من التحذير كلما سنحت لها الفرصة.

‘كلا ، لا أعتقد أنها تحبني كثيرًا الآن ، ولكن …’

أيا كان ما تفكير به الآنسة.

ومع ذلك ، سيكون صريحًا جدًا أن أقول ‘أنا لا أحبها.’

‘… هل أريد أن أختفي؟’

“آنستي ، أنتِ هنا مرة أخرى.”

‘امم …’

“السيدة ديبورا.”

“نعم ، من فضلك.”

خاصة أنها تأتي عندما أكون في غرفة النوم الصغيرة.

جلست سيينا أكثر على سريرها الصغير.

“أنا …”

خاصة أنها تأتي عندما أكون في غرفة النوم الصغيرة.

“توقفي ، لقد سمعت أنكِ مرتاحة للبقاء في هذه الغرفة الصغيرة ، أليس كذلك؟”

بطريقة ما ، اعتقدت سيينا أن لورينا هي الوحيدة.

بدت خادمة الرئيسية التي رفعت نظارتها أكثر صرامة من المعتاد.

“من الأفضل أن تقضي وقتا أقل في هذه الغرفة وتعتادي على وضعك هناك.”

بدت سيينا وكأنها نائمة في لحظة ، حيث شغرت بالقلق من سطوع القمر الكبير من خلال النافذة.

“حسنًا …”

“حسنًا …”

بسبب المحادثات المتكررة ، خرجت سيينا من الغرفة المريحة كما لو كانت حلزون.

“إنه مريح هناك …”

‘هذا غريب بالتأكيد.’

هناك شيء غير مريح حول هذا الموضوع ، ولكن سيينا لم ترغب في التفكير بعميق.

اعتقدت سيينا أن السيدة ديبورا ستكون الخصم وتمنعها عدة مرات ثم تدعها تفعل ما تريد.

خاصة أنها تأتي عندما أكون في غرفة النوم الصغيرة.

أو اتخاذ خطوة أكثر نشاطا واقترح ، ‘بما أنكِ لا تعتادين على ذلك ، يجب أن نقدم لكِ غرفة أبسط بدلاً من مهد القمر.’

بالتأكيد ، لا ينبغي أن يحدث نفس الشيء في وقت سابق ، لذلك تركت الخادمة الرئيسية الغرفة تاركة خادمة وراءها.

‘لم أتوقع حدوث هذا.’

هناك شيء غير مريح حول هذا الموضوع ، ولكن سيينا لم ترغب في التفكير بعميق.

في هذه المرحلة من الماضي ، كانت المشكلة هي أنني لا أستطيع مقارنة موقف السيدة ديبورا السابق لأنني لم أستطع التذكر جيدًا.

ضحكت سيينا بشكل غامض وابتلعت الألم ، لا يبدو أن لورينا تلاحظ.

‘ربما السيدة ديبورا أكثر إلتزام لأوامر الدوق الأكبر مما كنت أعتقد …’

“…..”

هناك شيء غير مريح حول هذا الموضوع ، ولكن سيينا لم ترغب في التفكير بعميق.

———–

‘حسنا ، هؤلاء الأشخاص يتصرفون بغرابة الآن ، لكن مهما كان السبب ، سينتهي كل شي عندما تأتي لورينا.’

“نامي بشكل جيد.”

عليّ فقط تحمل ما يصل إلى نصف عام.

هذه المرة ومرة أخرى ، كانت لورينا ساخرة ، بقولها أن اللعب معها ممتعا.

قبل ذلك ، قد يخيب أملها بي وتستسلم عن إزعاجي.

اعتقدت سيينا أن السيدة ديبورا ستكون الخصم وتمنعها عدة مرات ثم تدعها تفعل ما تريد.

دعونا لا نفكر بعمق.

حملت الخادمة الرئيسية سيينا بلطف ، وضعتها على السرير الذي نامت به سابقا في الليلة السابقة.

الشخص الذي يفكر بعمق ينتهي دائمًا بالخسائر.

في الماضي ، كانت السيدة ديبورا تعتبر لورينا دوقة كبرى مثالية ، ولم تقل الكثير عن سيينا ، ولم تجرؤ على ذلك.

هدأت ذهني مرة أخرى.

“إنه مريح هناك …”

ولكن بمجرد أن أنهت سيينا وجبتها ، بدأت السيدة ديبورا في استعجالها بوجه غير راضٍ ،

كان هناك علية فوقها تم تخزين الأمتعة ، لذلك بدت الغرفة ذات ارتفاع منخفض ، تضمن الأثاث سريرًا صغيرًا وطاولة ومغسلة.

مما يثبت أن مثل هذه الرغبة بعيدة عن أن تتحقق.

‘هذا غريب بالتأكيد.’

“هل سوف تبقي في الغرفة لا تفعلين شيئا آخر؟”

“إذا كنتِ مرتاحة باستمرار في ذلك المكان المتواضع ، فسيتعين عليكِ قبوله كإهانة لدوقية ناخت.”

“الأمر ليس وكأنني لا أفعل شيئا …”

“…..”

أعطتها سيينا ابتسامة خرقاء ، لقد قرأت الآلاف من الكتب ، لكن السيدة ديبورا لم تكن في مزاج للمغادرة هذه المرة.

‘ أعتقد أنني سأظل أعاني من الكوابيس إذا نمت في هذا السرير.’

“أنتِ تخططين للنوم في غرفة النوم الصغيرة الخالية من النوافذ مرة أخرى ، أليس كذلك؟”

كلما فكرت في الأمر ، كلما لم تلاحظ أن لورينا تكرهها ، واعتقدت أنها رائعة.

“إنه مريح هناك …”

لا أعلم.

“إذا كنتِ مرتاحة باستمرار في ذلك المكان المتواضع ، فسيتعين عليكِ قبوله كإهانة لدوقية ناخت.”

“من الأفضل أن تقضي وقتا أقل في هذه الغرفة وتعتادي على وضعك هناك.”

“ماذا؟”

اعتقدت سيينا أن السيدة ديبورا ستكون الخصم وتمنعها عدة مرات ثم تدعها تفعل ما تريد.

بحلول الوقت الذي وصلت فيه المحادثة إلى هذه النقطة ، اعتقدت سيينا أن هذا سخيف.

ترجمة ، تديقيق : روزيتا

——-

“هل سوف تبقي في الغرفة لا تفعلين شيئا آخر؟”

بينما كانت ننظر إلى الطفلة التي تنام جيدًا على السرير ناعم ، بدأت ببطء في النوم بمجرد النظر إلى جفونها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط