نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 11

من الجميل أن أراك مرة أخرى

من الجميل أن أراك مرة أخرى

ترجمة، تدقيق : روزيتا

“حسنا ، هذا ما أفكر فيه.”

للتواصل انستا : @tta.x47 

“نعم؟”

——–

في التفكير بالأمر ، إذا غادر مايكل على الفور ، فإن الخادمة الرئيسية سوف تسأل عما حدث.

لا ، هل يمكنني أن أعتبر ذلك إهانة لي أيضا؟

“إذا فهمتي ، لِمَ لا تجيبين برأيك؟”

‘عشت هنا لنصف حياتي قبل وفاتي …’

قال هذا بالضبط.

غير قادرة على قول ذلك ، تنهدت سيينا مرة أخرى.

“…اتبعيني الآن.”

“أنتِ تتنهدين فقط لأنكِ في مثل هذا المكان الكئيب ، هيا لنذهب.”

نظر مايكل إلى سيينا واستجوبها بشك.

“آه …”

كان من الواضح أنها تعتقد أنهم سيصبحون قريبين إذا كانوا وحدهم.

“اليوم أود أن أظهر لكِ ما هو المكان العظيم في هذه القلعة.”

أكانت هذه هي المشكلة؟ أصبحت سيينا مقتنعة.

لا ، أنا حقا لا أريد أن أعرف ، أنا أعرف معظم الأماكن بالفعل.

كلا ، لماذا بحق الجحيم؟

هل هناك أي شيء آخر؟

“نعم؟”

“لـنخرج ونحصل على بعض أشعة الشمس ، ونلقي نظرة جيدة حولها ، ونخرج من الظلام.”

“نعم؟”

أخذت السيدة ديبورا سيينا إلى ردهة الطابق الثاني

“إذا سأكون في طريقي.”

‘آه.’

كنت أتساءل ماذا كنت ستقول.

كان لدى سيينا فكرة تقريبية عن المكان الذي ستأخذها إليه الخادمة الرئيسية.

أخشى إزعاجه.

توجد هناك غرفة عرض بسيطة في الطابق الثاني من القلعة.

لكنها ومايكل لم تكن على علاقة جيدة من قبل ، بتعبير أدق ، كره مايكل من جانب واحد سيينا.

‘بالطبع ، يعتمد هذا ببساطة على عائلة ناخت ، ولكن …’

‘إذا فكرت في ذلك ، فقد أشار السيد الشاب الصغير دائمًا إلى كل الأشياء التي مرت في التاريخ ، وهذا صحيح.’

كان الدوق الأكبر لعائلة ناخت أيضا أحد أغنى الرجال في البلاد ، بينما كان يحمي الأرض عند الحروب ، فإنه من الطبيعي أن يأخذ الكثير من الصفقات من الإقليم.

‘لماذا لا تخرجي فقط من هذا المنزل إذا كنتِ تعرفين أنكِ متواضعة بما يكفي لأخذ عمل الخادمة؟’

من الحبوب التي تنمو وتترسخ في التربة ، إلى العديد من النحاس والحديد والذهب والكنوز.

مايكل يكره الضعفاء ، لديه عادة قول بضع كلمات قاسية والذهاب أولا عندما يشعر بالإهانة.

كانت قاعة المعارض البسيطة في ناخت تعني أن الممر الكبير في الطابق الثاني من القلعة يحتوي على صور لأسلاف العائلة ، كما عرض أنواعا مختلفة من الفن بالإضافة إلى العديد من الميداليات ، يتم تغيير المعرض كل ثلاثة أشهر لتتناسب مع الموقف.

قال هذا بالضبط.

“في الأصل ، كنت سأقدملكِ معلمًا رسميًا ، لكنني لن أسمح لكِ بتفويت هذا المعرض العائلي …. السيد الصغير؟”

“اليوم أود أن أظهر لكِ ما هو المكان العظيم في هذه القلعة.”

لسوء الحظ ، كان هناك شخص في غرفة المعرض.

‘مهلاً.’

صبي لا تزال خديه مستديرة وكبيرة مثل القطة وعيناه مرفعتان قليلاً ، كان مايكل ناخت ، الابن الثاني للدوق الأكبر.

“هذه جدتي ، هي أخت الإمبراطور الحالي.”

‘يا إلهي.’

مخاوفها لم تدم طويلاً ، أمسكت سيينا تنورة السيدة ديبورا وخبأت نفسها.

هل يجب أن أقول مرحبا؟

مخاوفها لم تدم طويلاً ، أمسكت سيينا تنورة السيدة ديبورا وخبأت نفسها.

لكنها ومايكل لم تكن على علاقة جيدة من قبل ، بتعبير أدق ، كره مايكل من جانب واحد سيينا.

“إذا سأكون في طريقي.”

مخاوفها لم تدم طويلاً ، أمسكت سيينا تنورة السيدة ديبورا وخبأت نفسها.

“… أوه ، أنتِ هنا لرؤية صالة العرض ، أليس كذلك؟”

“سيدتي؟ قولي مرحبا للسيد الصغير الثاني.”

اعتدت أن أكون شخصية هادئة وخجولة ، لكن في ذلك الوقت لم أستطع التقييم بهدوء لأنني ساكون غارقة في كمية المعلومات.

بقيت سيينا ثابتة على الرغم من إقناع السيدة ديبورا ، كان هناك سبب.

قررت سيينا التفكير في ما سيحب مايكل سماعه ، سأعثر على الجواب في الماضي.

مايكل يكره الضعفاء ، لديه عادة قول بضع كلمات قاسية والذهاب أولا عندما يشعر بالإهانة.

لقد تحول إلى اللون الأحمر في تلك اللحظة ، قامت سيينا بإمالة رأسها عندما رأت الوجه يتحول إلى اللون الأحمر.

وبعبارة أخرى ، فإن ادعاء سيينا المفاجئ بالخوف يحتوي على هذا المعنى.

لا ، هل يمكنني أن أعتبر ذلك إهانة لي أيضا؟

‘سوف يغضب ثم يختفي بسرعة.’

“سأكون ملحوظة بعض الشيء ، لكنني سأقدر ذلك إذا كان بإمكانك تجاهلي حتى ذلك الحين.”

ومع ذلك ، لم يكن رد فعل مايكل كما هو متوقع.

هل يجب أن أقول مرحبا؟

“… أوه ، أنتِ هنا لرؤية صالة العرض ، أليس كذلك؟”

أخشى إزعاجه.

“آه ، نعم ، هذا صحيح.”

“…اتبعيني الآن.”

“إذا يمكنكِ الذهاب الآن ، سأريها المكان.”

‘سوف يغضب ثم يختفي بسرعة.’

“نعم؟”

“…..”

‘كم أكره هذا.’

يمكن أن تكون هذه فرصة لتكون مرتاحة مع مايكل.

لكن السيدة ديبورا ردت أسرع منها.

“هذا هو جدي الأكبر ، لكن تم تعليق صورتين له …”

“جيد ، السيد الصغير الثاني هو أكثر تأهيلا ليكون مرشدا مما أنا عليه ، آنسة.”

مايكل يكره الضعفاء ، لديه عادة قول بضع كلمات قاسية والذهاب أولا عندما يشعر بالإهانة.

“نعم ، أنا …”

بدلاً من ذلك ، بدت الكلمات طفولية تمامًا ، ولكن سيكون من المنطقي اعتبارها تخرج من فم طفلة تبلغ من العمر 11 عامًا.

“إذا سأكون في طريقي.”

لكن …

تم دفع سيينا إلى السيد الصغير ، غادرت السيدة ديبورا بسرعة بعد التحية القصيرة.

“نعم ، أنا …”

كان من الواضح أنها تعتقد أنهم سيصبحون قريبين إذا كانوا وحدهم.

“من الجميل مقابلتك أيها السيد الصغير.”

على أي حال ، لقد فات الأوان ، دون أي وقت لفعل أي شيء حيال ذلك ، تركت سيينا أمام مايكل ، الذي رمش بعينيه الحمراء الجميلة.

“في الأصل ، كنت سأقدملكِ معلمًا رسميًا ، لكنني لن أسمح لكِ بتفويت هذا المعرض العائلي …. السيد الصغير؟”

“ألا تريدين ألقاء التحية؟”

كان لدى سيينا فكرة تقريبية عن المكان الذي ستأخذها إليه الخادمة الرئيسية.

“من الجميل مقابلتك أيها السيد الصغير.”

اعتقدت سيينا أنها ستكون قريبة من الإجابة التي أرادت سماعها.

“…..”

‘إذا فكرت في ذلك ، فقد أشار السيد الشاب الصغير دائمًا إلى كل الأشياء التي مرت في التاريخ ، وهذا صحيح.’

حدق مايكل في سيينا ، غير قادرة على فهم ما كان بفكر به ، اعتقدت سيينا أنها ستكون متوترة للغاية إذا كانت في الحادية عشرة من عمرها حقا.

“هذا هو جدي الأكبر ، لكن تم تعليق صورتين له …”

“أنتِ –“

“اليوم أود أن أظهر لكِ ما هو المكان العظيم في هذه القلعة.”

“نعم؟”

قررت سيينا التفكير في ما سيحب مايكل سماعه ، سأعثر على الجواب في الماضي.

“أنصحكِ ألا تفكري في البقاء في هذا المنزل لمدة طويلة.”

لسوء الحظ ، كان هناك شخص في غرفة المعرض.

“…..”

“نعم ، أيها السيد الصغير.”

كنت أتساءل ماذا كنت ستقول.

“…..”

لم أستطع أن أشعر بالأذى ، كان نفس الشيء في الماضي ، يبدوا انه لا يزال يكرهني حتى في هذا العالم المجهول.

سيينا ، التي قررت أن تدخل الأكاديمية في سن 15 وتنتهي من تعليمها في نهاية نفس العام ، استمعت فقط إلى تفسير مايكل السهل بأذن واحدة.

‘من الجميل أن أراك مرة أخرى.’

اعتقدت سيينا أنها ستكون قريبة من الإجابة التي أرادت سماعها.

نظر مايكل إلى سيينا واستجوبها بشك.

“نعم ، أنا …”

“هل تفهمين؟”

“….”

“نعم ، أيها السيد الصغير.”

‘بالطبع ، يعتمد هذا ببساطة على عائلة ناخت ، ولكن …’

أومأت سيينا برأسها بهدوء وكررتها بلطف.

أخشى إزعاجه.

“قلت لي ألا أبقى هنا لفترة طويلة.”

“من الجميل مقابلتك أيها السيد الصغير.”

“إذا فهمتي ، لِمَ لا تجيبين برأيك؟”

“لـنخرج ونحصل على بعض أشعة الشمس ، ونلقي نظرة جيدة حولها ، ونخرج من الظلام.”

“حسنا ، هذا ما أفكر فيه.”

“آه …”

“….”

ومع ذلك ، لم يكن رد فعل مايكل كما هو متوقع.

فتح مايكل فمه بوجه مستقيم، أدركت سيينا شيئا واحدا في هذا الوقت.

عندما أفكر في الأمر ، يبدو أن مايكل كان الأقل مرونة بين الرجال الثلاثة في هذه العائلة.

‘مهلاً.’

‘يا إلهي.’

يمكن أن تكون هذه فرصة لتكون مرتاحة مع مايكل.

“حسنا ، هذا ما أفكر فيه.”

نحن لسنا بحاجة إلى أن نحب بعضنا البعض ، لكننا أيضا لا نحتاج إلى أن نكون غير وديين كما اعتدنا أن نكون في السابق.

كان لدى سيينا فكرة تقريبية عن المكان الذي ستأخذها إليه الخادمة الرئيسية.

أخشى إزعاجه.

غير قادرة على قول ذلك ، تنهدت سيينا مرة أخرى.

قررت سيينا التفكير في ما سيحب مايكل سماعه ، سأعثر على الجواب في الماضي.

“… ماذا؟”

في التفكير بالأمر ، لقد كرهني مايكل أكثر عندما عملت بجد على الأعمال المنزلية كما لو كنت خادمة لورينا أو خادمة عائلة ناخت.

لا ، هل يمكنني أن أعتبر ذلك إهانة لي أيضا؟

‘لقد غضب من ذلك ، وأخبرني ألا أظهر وجهي له.’

“أنتِ –“

قال هذا بالضبط.

“كيف يمكنكِ أن تقولي مثل هذا الهراء؟ لا أصدق أنكِ تريدين الخروج من هنا!”

‘لماذا لا تخرجي فقط من هذا المنزل إذا كنتِ تعرفين أنكِ متواضعة بما يكفي لأخذ عمل الخادمة؟’

“أرغغ!”

إذا ما يجب أن أقوله هو …

“أرغغ!”

“لا تقلق ، أعلم أنه كوني طفلة من عائلة ناخت أمر عظيم للغاية بالنسبة لـيتيمة مثلي ، لذلك ، سأقدم طلبًا إلى الأكاديمية عندما يحين الوقت.”

“هذا …! لا يمكنني أن أكون رجلاً لا يلتزم بكلماته.”

“… ماذا؟”

“يمكنكِ التفكير في صورة هذا الممر على أنها تعود إلى علم الأنساب في عائلة ناخت من الداخل إلى الخارج.”

“هذا يعني أنني سأخرج وأصبح معتمدة على نفسي دون إحراج اسم عائلة ناخت.”

اعتقدت سيينا أنها ستكون قريبة من الإجابة التي أرادت سماعها.

بدلاً من ذلك ، بدت الكلمات طفولية تمامًا ، ولكن سيكون من المنطقي اعتبارها تخرج من فم طفلة تبلغ من العمر 11 عامًا.

“ألا تريدين ألقاء التحية؟”

“سأكون ملحوظة بعض الشيء ، لكنني سأقدر ذلك إذا كان بإمكانك تجاهلي حتى ذلك الحين.”

نحن لسنا بحاجة إلى أن نحب بعضنا البعض ، لكننا أيضا لا نحتاج إلى أن نكون غير وديين كما اعتدنا أن نكون في السابق.

اعتقدت سيينا أنها ستكون قريبة من الإجابة التي أرادت سماعها.

مخاوفها لم تدم طويلاً ، أمسكت سيينا تنورة السيدة ديبورا وخبأت نفسها.

لكن …

للتواصل انستا : @tta.x47 

“أنتِ …!”

“هذا يعني أنني سأخرج وأصبح معتمدة على نفسي دون إحراج اسم عائلة ناخت.”

بشكل غير متوقع ، كان وجه مايكل مستاءً.

لا ، أنا حقا لا أريد أن أعرف ، أنا أعرف معظم الأماكن بالفعل.

“كيف يمكنكِ أن تقولي مثل هذا الهراء؟ لا أصدق أنكِ تريدين الخروج من هنا!”

“أرغغ!”

“عذرًا؟”

أخذت السيدة ديبورا سيينا إلى ردهة الطابق الثاني

ما الذي يتحدث عنه؟

في التفكير بالأمر ، لقد كرهني مايكل أكثر عندما عملت بجد على الأعمال المنزلية كما لو كنت خادمة لورينا أو خادمة عائلة ناخت.

لم أقلها بالكلمات ، لكن الجملة ‘ألستَ أنت من طلب مني الخروج؟’ ظهرت على وجهي.

كانت قاعة المعارض البسيطة في ناخت تعني أن الممر الكبير في الطابق الثاني من القلعة يحتوي على صور لأسلاف العائلة ، كما عرض أنواعا مختلفة من الفن بالإضافة إلى العديد من الميداليات ، يتم تغيير المعرض كل ثلاثة أشهر لتتناسب مع الموقف.

“أرغغ!”

تم دفع سيينا إلى السيد الصغير ، غادرت السيدة ديبورا بسرعة بعد التحية القصيرة.

مايكل الذي لم يكن أحمق ، سرعان ما لاحظ التناقض.

لا ، هل يمكنني أن أعتبر ذلك إهانة لي أيضا؟

لقد تحول إلى اللون الأحمر في تلك اللحظة ، قامت سيينا بإمالة رأسها عندما رأت الوجه يتحول إلى اللون الأحمر.

——–

‘ما مشكلته؟’

عندها ، شيء لامع لفت انتباه سيينا.

“مهلاً ، لنتحدث عن هذا في وقت لاحق.”

تم دفع سيينا إلى السيد الصغير ، غادرت السيدة ديبورا بسرعة بعد التحية القصيرة.

لم يكن لدى سيينا ما تتحدث عنه معه ، حتى في ‘المرة القادمة’.

ترجمة، تدقيق : روزيتا

ومع ذلك ، لم يكن من المهم إخباره ، لذلك أومأت برأسها فقط.

كانت قاعة المعارض البسيطة في ناخت تعني أن الممر الكبير في الطابق الثاني من القلعة يحتوي على صور لأسلاف العائلة ، كما عرض أنواعا مختلفة من الفن بالإضافة إلى العديد من الميداليات ، يتم تغيير المعرض كل ثلاثة أشهر لتتناسب مع الموقف.

إنه مستاء على أي حال ، لذا سيخرج من هنا قريبا بالتأكيد.

“كيف يمكنكِ أن تقولي مثل هذا الهراء؟ لا أصدق أنكِ تريدين الخروج من هنا!”

كان هذا ما توقعته سيينا ، لكن مايكل لم يغادر.

هي بالكامل التي ستكون في وضع غير مؤات إذا تم الكشف عن أنها أساءت إلى السيد الصغير من خلال العبث بالكلمات.

“السيد الصغير …؟”

“من الجميل مقابلتك أيها السيد الصغير.”

“… أتبعيني.”

“…اتبعيني الآن.”

“نعم؟”

صبي لا تزال خديه مستديرة وكبيرة مثل القطة وعيناه مرفعتان قليلاً ، كان مايكل ناخت ، الابن الثاني للدوق الأكبر.

كلا ، لماذا بحق الجحيم؟

‘كم أكره هذا.’

بفضل العناصر التي في الغرفة المعرض ، لم يرى مايكل الانزعاج على وجه سيينا.

كنت أتساءل ماذا كنت ستقول.

“لقد قلت للخادمة بأن أريكِ المكان هنا.”

توجد هناك غرفة عرض بسيطة في الطابق الثاني من القلعة.

“ليس عليك فعل ذلك.”

في التفكير بالأمر ، إذا غادر مايكل على الفور ، فإن الخادمة الرئيسية سوف تسأل عما حدث.

هل يجب أن أجعله يستمر؟ شعرت سيينا بالأرتباك ، لذلك قررت رمي الكلمات السريعة.

فتح مايكل فمه بوجه مستقيم، أدركت سيينا شيئا واحدا في هذا الوقت.

“أنت لا تحبني ، أليس كذلك؟”

من الحبوب التي تنمو وتترسخ في التربة ، إلى العديد من النحاس والحديد والذهب والكنوز.

دع كل واحد منا يذهب في طريقه ، رجاءًا.

لقد تحول إلى اللون الأحمر في تلك اللحظة ، قامت سيينا بإمالة رأسها عندما رأت الوجه يتحول إلى اللون الأحمر.

“هذا …! لا يمكنني أن أكون رجلاً لا يلتزم بكلماته.”

عندما أفكر في الأمر ، يبدو أن مايكل كان الأقل مرونة بين الرجال الثلاثة في هذه العائلة.

“همم ، ذلك …”

“مهلاً ، لنتحدث عن هذا في وقت لاحق.”

أكانت هذه هي المشكلة؟ أصبحت سيينا مقتنعة.

نحن لسنا بحاجة إلى أن نحب بعضنا البعض ، لكننا أيضا لا نحتاج إلى أن نكون غير وديين كما اعتدنا أن نكون في السابق.

أنا منزعجة ، لكن لا يمكنني المساعدة في هذا.

“اليوم أود أن أظهر لكِ ما هو المكان العظيم في هذه القلعة.”

في التفكير بالأمر ، إذا غادر مايكل على الفور ، فإن الخادمة الرئيسية سوف تسأل عما حدث.

وبعبارة أخرى ، فإن ادعاء سيينا المفاجئ بالخوف يحتوي على هذا المعنى.

هي بالكامل التي ستكون في وضع غير مؤات إذا تم الكشف عن أنها أساءت إلى السيد الصغير من خلال العبث بالكلمات.

كان الدوق الأكبر لعائلة ناخت أيضا أحد أغنى الرجال في البلاد ، بينما كان يحمي الأرض عند الحروب ، فإنه من الطبيعي أن يأخذ الكثير من الصفقات من الإقليم.

“…اتبعيني الآن.”

“حسنا ، هذا ما أفكر فيه.”

***

“….”

“يمكنكِ التفكير في صورة هذا الممر على أنها تعود إلى علم الأنساب في عائلة ناخت من الداخل إلى الخارج.”

“…..”

من الواضح أنه يكره سيينا تمامًا كما كان من قبل ، لكن تفسير مايكل هذه المرة كان صادقا جدا.

“أرغغ!”

“هذه جدتي ، هي أخت الإمبراطور الحالي.”

“أنتِ –“

عندما أفكر في الأمر ، يبدو أن مايكل كان الأقل مرونة بين الرجال الثلاثة في هذه العائلة.

“إذا يمكنكِ الذهاب الآن ، سأريها المكان.”

“هذا هو جدي الأكبر ، لكن تم تعليق صورتين له …”

كانت قاعة المعارض البسيطة في ناخت تعني أن الممر الكبير في الطابق الثاني من القلعة يحتوي على صور لأسلاف العائلة ، كما عرض أنواعا مختلفة من الفن بالإضافة إلى العديد من الميداليات ، يتم تغيير المعرض كل ثلاثة أشهر لتتناسب مع الموقف.

كلا ، لم يكن الأمر كذلك ، لقد كان دقيقا بالتأكيد.

“ليس عليك فعل ذلك.”

‘إذا فكرت في ذلك ، فقد أشار السيد الشاب الصغير دائمًا إلى كل الأشياء التي مرت في التاريخ ، وهذا صحيح.’

“مهلاً ، لنتحدث عن هذا في وقت لاحق.”

اعتدت أن أكون شخصية هادئة وخجولة ، لكن في ذلك الوقت لم أستطع التقييم بهدوء لأنني ساكون غارقة في كمية المعلومات.

“هذا يعني أنني سأخرج وأصبح معتمدة على نفسي دون إحراج اسم عائلة ناخت.”

على أي حال ، إذا كنت نفس سيينا في حياتي الأولى ، ربما كنت قد استمعت إليه حتى لو لم أعرف ما يعنيه ، لقد كان هذا مؤسفا حقا.

يمكن أن تكون هذه فرصة لتكون مرتاحة مع مايكل.

سيينا ، التي قررت أن تدخل الأكاديمية في سن 15 وتنتهي من تعليمها في نهاية نفس العام ، استمعت فقط إلى تفسير مايكل السهل بأذن واحدة.

على أي حال ، لقد فات الأوان ، دون أي وقت لفعل أي شيء حيال ذلك ، تركت سيينا أمام مايكل ، الذي رمش بعينيه الحمراء الجميلة.

بطبيعة الحال ، بدأت عينيها بالتجول في مكان آخر ، وليس في الصور.

“نعم ، أيها السيد الصغير.”

‘هاه؟’

‘من الجميل أن أراك مرة أخرى.’

عندها ، شيء لامع لفت انتباه سيينا.

لم يكن لدى سيينا ما تتحدث عنه معه ، حتى في ‘المرة القادمة’.

——–

وبعبارة أخرى ، فإن ادعاء سيينا المفاجئ بالخوف يحتوي على هذا المعنى.

بدلاً من ذلك ، بدت الكلمات طفولية تمامًا ، ولكن سيكون من المنطقي اعتبارها تخرج من فم طفلة تبلغ من العمر 11 عامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط