نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 12

اجتماع عشاء

اجتماع عشاء

ترجمة، تدقيق : روزيتا

لم أكن أركز على التفسير للتعرف على القلادة في الصورة ، لكنني قررت أن أعبر عن انتباهي ، أومأت سيينا بحدة.

للتواصل انستا : @tta.x47 

لكن جو اليوم كان مختلفا بعض الشيء.

——–

شعرت بالقلق بفكرة أنها كادت أن تموت الآن، لكنها لم ترغب في ذلك بعد ، قررت سيينا أن تضع في اعتبارها أن هناك مثل هذه الطريقة للموت في الوقت الراهن وأرجعت يدها إلى الوراء.

“…..”

رؤية سيينا تركز على بذور الرمان واحدا تلو الآخر ، أستسلم الدوق الأكبر واستدعى الخادم لقول شيئا.

كانت قلادة جميلة في وسط الممر ، بدت الجوهرة مألوفة لـسيينا ، على الرغم من أنها لم تكن مهتمة بالمجوهرات.

“… آه.”

‘ماذا …؟’

“حسنا ، أنا آسفة.”

أنا قلقة بشأن هذا الشعور باليأس.

‘هل يفعلون هذا لجعلي أشعر بالسوء؟’

“أنتِ لا تهتمين لتفسيري ، وأين تنظرين الآن … أوه ، أنتِ تنظرين إلى ذلك ، لديكِ بصر جيد.”

كانت قلادة جميلة في وسط الممر ، بدت الجوهرة مألوفة لـسيينا ، على الرغم من أنها لم تكن مهتمة بالمجوهرات.

“نعم؟”

“حسنا ، أنا آسفة.”

وأشار مايكل إلى الصورة التي كان يتحدث عنها حتى الآن.

في وقت لاحق ، قالت لورينا إنها كادت أن تموت تقريبا.

“هذا صحيح ، هذه القلادة التي كانت ترتديها جدتي.”

صاح مايكل وغادر غرفة المعرض.

“…..”

“كيف حالك؟”

لم أكن أركز على التفسير للتعرف على القلادة في الصورة ، لكنني قررت أن أعبر عن انتباهي ، أومأت سيينا بحدة.

مستحيل ، ضحكت سيينا بصمت.

” أنا أرى.”

“أنا آسفة ، أنا لا أجرؤ على هذا …”

“هل ترغبين في رؤيته عن قرب؟”

“اجلسي.”

ربما يحب أن تركز سيينا على تفسيره ، لأن موقف مايكل بدا مرتاحًا تمامًا.

بدا هدير مثل زلزال ضخم ، نقر الخادم لسانه.

‘على الرغم من هذا ألا إنه أمر محرج.’

‘هل سوف يضر؟’

كان أفضل مائة مرة من الصراخ وبدء القتال.

“نعم …”

وقف الاثنان أمام طاولة المعرض التي في منتصف المبنى ، عليها مجوهرات قرمزية بحجم قبضة الطفل.

لو كادت مانا لورينا أن تقتلها في حادث التصادم ، ألن يحدث شيء مماثل إذا لمسته؟

“شعلة هساروس ، هذا واحد من المسمى.”

لو كادت مانا لورينا أن تقتلها في حادث التصادم ، ألن يحدث شيء مماثل إذا لمسته؟

“المسمى …”

“أنتِ لا تهتمين لتفسيري ، وأين تنظرين الآن … أوه ، أنتِ تنظرين إلى ذلك ، لديكِ بصر جيد.”

“هل تعرفين؟ إنه مشهور ، شيء جديد مختوم في صندوق الألفية ، الموروثات القديمة التي تقدم فقط للأشخاص المؤهلين.”

فركت سيينا عينيها.

“آه … نعم ، ذلك.”

كان أفضل مائة مرة من الصراخ وبدء القتال.

“هناك ثلاثة عشر مؤهلا ، وهناك أربعة منهم في ناخت وحدها.”

لم أكن أرغب في الذهاب من قبل ، لكنني الآن ضد الذهاب أكثر الآن.

رفع مايكل أنفه.

———

“اثنان لأبي وأخي ، لكني لا أعرف لمن ينتمي الآخر ، لكن أحدهما مميز ، يقولون إنه لم يخضع للآخرين بعد.”

” عذرًا؟”

الاستماع إلى تفسيره أعاد ذاكرة ضبابية.

“… ماذا؟”

‘لقد أصبحت لورينا في مشكلة عندما لمست هذا من قبل.’

على أي حال ، لم أرغب في إجراء اتصال بالعين مع أي من الثلاثة ، لذلك بدأت التحديق في وسط الطاولة.

لم يمض وقت طويل بعد أحداث سيينا ولورينا الصيفية التي لا تنسى.

فركت سيينا عينيها.

لورينا ، التي جاءت لرؤية غرفة المعرض وحدها ، لمست الجوهرة بدافع الفضول ، وسقطت ، واضطرت إلى الاستلقاء لمدة أسبوعين تقريبا.

‘ربما سأموت …’

في وقت لاحق ، قالت لورينا إنها كادت أن تموت تقريبا.

مالت سيينا رأسها ، كانت لفتة بريئة ، نظرت إليها السيدة ديبورا بريبة ، ولكن بدلاً من الاستمرار في استجواب سيينا ، قادتها إلى الغرفة.

‘ماذا قالت؟ كان سحرها قويا لدرجة أنها عندما لمسته ، حدث شيء مثل الاصطدام.’

عادت ذكريات النوم أثناء البكاء بهدوء كل ليلة عندما جئت لأول مرة إلى هذه القلعة.

الجوهرة التي دفعت لورينا إلى حافة الموت لم تكن مستقرة أيضا ، وانقسمت إلى اثنين على الفور.

“حسنا … سيدتي ما زلتُ غير مهذبه جدًا ، لذلك أود أن آكل وحدي في غرفتي كما أفعل حتى الآن عند الأنتهاء من الدراسة.”

لهذه المسألة ، أصبحت لورينا مشهورة بأنها ‘عبقرية لم تستطع حتى التعامل مع صندوق الألفية’ ، واختفى المسمى هيساروس من ناخت.

“… أنتِ هنا؟”

هذا هو السبب في أن سيينا تعرفت على الكائن الذي هدد حياة أختها في لمحة.

بعدها.

‘… مهلاً.’

هاه …

فكرت سيينا فجأة.

“اثنان لأبي وأخي ، لكني لا أعرف لمن ينتمي الآخر ، لكن أحدهما مميز ، يقولون إنه لم يخضع للآخرين بعد.”

لو كادت مانا لورينا أن تقتلها في حادث التصادم ، ألن يحدث شيء مماثل إذا لمسته؟

هذا فقط جعل الأمور أسوأ.

ليس الأحمر الدم الداكن مثل روبي وغارنيت ، ولكن الجوهرة النارية التي تشتعل العين.

“هذا يكفي! ليس الأمر كما لو أنني أعرفكِ جيدًا بما فيه الكفاية!”

‘ربما سأموت …’

“أعتقد أنه سيزعج الوجبة ، لذلك سأنزل الستائر.”

هاه …

فركت سيينا عينيها.

كلما نظرت إليه أكثر ، كلما بدا أنني أراه بدقة ، بدا وكأنه حريق محاصر في زجاج شفاف ، بدا أكثر غموضا وقوة ، يبدوا أن لديه القدرة على قتل شخص واحد على الأقل.

“شعلة هساروس ، هذا واحد من المسمى.”

“ما هذا؟ هل سوف تلمسينه؟”

ثار شعور سيء في لحظة.

“ماذا؟”

الجوهرة التي دفعت لورينا إلى حافة الموت لم تكن مستقرة أيضا ، وانقسمت إلى اثنين على الفور.

بكلمات مايكل ، عادت سيينا إلى رشدها وشعرت بالأرتباك.

———

‘ أوه.’

“أوه ، والسيد الشباب أسيل سيحضر أيضًا.”

وأدركت أن يدي كانت فوق الجوهرة الحمراء مباشرة بمسافة إصبع فقط.

كلما نظرت إليه أكثر ، كلما بدا أنني أراه بدقة ، بدا وكأنه حريق محاصر في زجاج شفاف ، بدا أكثر غموضا وقوة ، يبدوا أن لديه القدرة على قتل شخص واحد على الأقل.

“أنا آسفة ، أنا لا أجرؤ على هذا …”

“يمكنكِ لمسها ، اللمس لا يعني أي شيء.”

عندما سحبت سيينا يدها بسرعة ، تجاهل مايكل فعلتها.

هل علي التمسك به؟ لقد فكرت في ذلك للحظة ، لكن سيينا سرعان ما غيرت رأيها.

“يمكنكِ لمسها ، اللمس لا يعني أي شيء.”

“يا للهول.”

سواء استمعت سيينا إلى تفسيره جيدًا أم لا ، فقد كان كريمًا جدًا.

فركت سيينا عينيها.

ابتسمت سيينا وهزت رأسها.

الاستماع إلى تفسيره أعاد ذاكرة ضبابية.

“… كلا ، أنا بخير الآن.”

ترجمة، تدقيق : روزيتا

بعدها.

“لقد تم منح السيد الشاب الإذن بالبقاء هنا للترحيب بكِ ، يجب أن تكوني ممتنه.”

شعرت بالقلق بفكرة أنها كادت أن تموت الآن، لكنها لم ترغب في ذلك بعد ، قررت سيينا أن تضع في اعتبارها أن هناك مثل هذه الطريقة للموت في الوقت الراهن وأرجعت يدها إلى الوراء.

وقف الاثنان أمام طاولة المعرض التي في منتصف المبنى ، عليها مجوهرات قرمزية بحجم قبضة الطفل.

“همم … حسنا ، إذا كنتِ لا ترغبين في ذلك.”

” أنا أرى.”

حاول مايكل ، الذي لم يكن لديه فكرة عما فكرت به للتو ، أن يقودني ويواصل توجيهي إلى غرفة المعرض بشكل جدي بعد ذلك.

بدا هدير مثل زلزال ضخم ، نقر الخادم لسانه.

ولكن في لحظة.

من ناحية أخرى ، كانت سيينا ترتدي ملابس دار الأيتام لأن ملابسها الجديدة لم تكن جاهزة بعد.

“مهلاً ، أنتِ …”

‘لم تكن زهرة عادية.’

“… آه.”

“حسنا ، لا بأس ، على أي حال ، عليكِ الإسراع للاستعداد.”

عندما سمعت سيينا تفسيره ، سقطت فجأة نائمة ، لقد كان حادثا كبيرًا.

‘على الرغم من هذا ألا إنه أمر محرج.’

“أنا أتحدث وأنتِ تنامين؟ لابد أنكِ تشعرين بالملل.”

“…..”

“حسنا ، أنا آسفة.”

“هيا يا آنسة ، اتبعيني.”

فركت سيينا عينيها.

الدوق الأكبر ، أسيل ، ومايكل كانوا يشاهدون بصمت سيينا جالسا على الجانب الأيسر ، تنهدت سيينا في الداخل.

كان ذلك أكثر من اللازم ، يبدوا أن مايكل قد شعر بالإهانة من الاعتذار الجاف.

اعترفت سيينا بصدق ، “لقد كان يشرح كل شيء جيدًا ، لكنه أصبح غاضبًا لأنني نمت.”

“هذا يكفي! ليس الأمر كما لو أنني أعرفكِ جيدًا بما فيه الكفاية!”

‘ماذا قالت؟ كان سحرها قويا لدرجة أنها عندما لمسته ، حدث شيء مثل الاصطدام.’

صاح مايكل وغادر غرفة المعرض.

” أنا أرى.”

هل علي التمسك به؟ لقد فكرت في ذلك للحظة ، لكن سيينا سرعان ما غيرت رأيها.

ومض البرق واحدا تلو الآخر مع صوت المطر.

‘ليس من المفترض أن نكون كذلك.’

اعترفت سيينا بصدق ، “لقد كان يشرح كل شيء جيدًا ، لكنه أصبح غاضبًا لأنني نمت.”

لحسن الحظ ، سرعان ما جاءت السيدة ديبورا لأخذ سيينا.

على أي حال ، لم أرغب في إجراء اتصال بالعين مع أي من الثلاثة ، لذلك بدأت التحديق في وسط الطاولة.

“كيف حالك؟”

“دعونا نبدأ.”

لسوء الحظ ، كانت خادمة الرئيسية تأمل في أن يصبح الطفلان قريبين بشكل جيد ، وقد رتبت مكانا لتناول الحلويات لتعزيز الصداقة.

كانت قلادة جميلة في وسط الممر ، بدت الجوهرة مألوفة لـسيينا ، على الرغم من أنها لم تكن مهتمة بالمجوهرات.

“لقد غادر أولا.”

يحتوي الرمان على شعار عائلة ناخت ، ربما هذا هو السبب في أنه تم اعتماده كزينة بدلا من زهرة.

اعترفت سيينا بصدق ، “لقد كان يشرح كل شيء جيدًا ، لكنه أصبح غاضبًا لأنني نمت.”

لورينا ، التي جاءت لرؤية غرفة المعرض وحدها ، لمست الجوهرة بدافع الفضول ، وسقطت ، واضطرت إلى الاستلقاء لمدة أسبوعين تقريبا.

“أوه ، فهمت ، لابد أنكِ تشعرين بخيبة أمل.”

‘هذا لا يحدث في كثير من الأحيان الآن ، ولكن …’

مستحيل ، ضحكت سيينا بصمت.

هذا هو السبب في أن سيينا تعرفت على الكائن الذي هدد حياة أختها في لمحة.

“لكن اليوم كان جيدا إلى حد ما ، عليكِ أن تعدي نفسك مرة أخرى في وقت لاحق.”

ربما يحب أن تركز سيينا على تفسيره ، لأن موقف مايكل بدا مرتاحًا تمامًا.

“… ماذا؟”

***

ثار شعور سيء في لحظة.

عندما سمعت سيينا تفسيره ، سقطت فجأة نائمة ، لقد كان حادثا كبيرًا.

“لقد حصلت للتو على معلومات ، سمعت أن التطهير في العاصمة انتهت بنجاح كبير ، وسيعود جلالته إلى المنزل مبكرًا ، لذلك سيكون هناك عشاء عائلي لأول مرة منذ فترة طويلة.”

اعترفت سيينا بصدق ، “لقد كان يشرح كل شيء جيدًا ، لكنه أصبح غاضبًا لأنني نمت.”

“يا للهول.”

دمدمة ، أنفجار.

ارتجفت حواجب ديبورا في كلماتي الصادقة التي خرجت دون وعي.

——–

“ماذا قلتي للتو؟”

هل سيكون وهمًا إذا كان كل شيء في غرفة الطعام مشرقًا بشكل أكثر إشراق مما كان عليه في ذاكرتها؟

” عذرًا؟”

لم يكن سوى اجتماع عشاء ، إذا تجنب لقائهم اليوم ، سيكون هناك غدًا ، والانتظار حتى الغد من شأنه أن يسبب المزيد من المشاكل.

مالت سيينا رأسها ، كانت لفتة بريئة ، نظرت إليها السيدة ديبورا بريبة ، ولكن بدلاً من الاستمرار في استجواب سيينا ، قادتها إلى الغرفة.

“حسنا ، لا بأس ، على أي حال ، عليكِ الإسراع للاستعداد.”

“دعونا نبدأ.”

يبدوا أن الخادمة الرئيسية الصارمة متحمسة؟

“حسنا ، أنا آسفة.”

“حسنا … سيدتي ما زلتُ غير مهذبه جدًا ، لذلك أود أن آكل وحدي في غرفتي كما أفعل حتى الآن عند الأنتهاء من الدراسة.”

***

لا يوجد مخرج ، نقرت سيينا لسانها سرا من الداخل.

“آه … نعم ، ذلك.”

“أوه ، والسيد الشباب أسيل سيحضر أيضًا.”

“أعتقد أنه سيزعج الوجبة ، لذلك سأنزل الستائر.”

هذا فقط جعل الأمور أسوأ.

“يا للهول.”

“لقد تم منح السيد الشاب الإذن بالبقاء هنا للترحيب بكِ ، يجب أن تكوني ممتنه.”

بدا هدير مثل زلزال ضخم ، نقر الخادم لسانه.

‘لماذا بحق السماء أنتَ هكذا.’

‘لم تكن زهرة عادية.’

لم أكن أرغب في الذهاب من قبل ، لكنني الآن ضد الذهاب أكثر الآن.

“أنتِ لا تهتمين لتفسيري ، وأين تنظرين الآن … أوه ، أنتِ تنظرين إلى ذلك ، لديكِ بصر جيد.”

‘هل سوف يضر؟’

“لقد حصلت للتو على معلومات ، سمعت أن التطهير في العاصمة انتهت بنجاح كبير ، وسيعود جلالته إلى المنزل مبكرًا ، لذلك سيكون هناك عشاء عائلي لأول مرة منذ فترة طويلة.”

لم يكن سوى اجتماع عشاء ، إذا تجنب لقائهم اليوم ، سيكون هناك غدًا ، والانتظار حتى الغد من شأنه أن يسبب المزيد من المشاكل.

“لقد تم منح السيد الشاب الإذن بالبقاء هنا للترحيب بكِ ، يجب أن تكوني ممتنه.”

للأسف ، لم يكن هناك مخرج ، أنا فقط يجب أن أتعامل مع هذه المشكلة.

“يمكنكِ لمسها ، اللمس لا يعني أي شيء.”

***

لا يوجد مخرج ، نقرت سيينا لسانها سرا من الداخل.

كان الليل هو نفسه حيثما تغرب الشمس ، ولكن الليلة التي جاءت إلى هذه القلعة لم تكن عادية.

لم يكن الأثاث لامع بشكل استثنائي ، لكن الدوق الأكبر وأبنائه كانوا يرتدون ملابس ملكية.

ليلة سامة وثقيلة وعميقة.

على قمة الطاولة الطويلة جلس الدوق الأكبر ، وعلى الجانب الأيمن من الطاولة كان ابناه.

كما لو أن المنزل ، الذي هو مكان يعيش فيه الناس كالمزحة ، تدفق الهواء الثقيل في كل مكان مما جعل الأشخاص حذرين مثل الفريسة.

فكرت سيينا فجأة.

حتى الظلال التي في الممر كانت مثل المستنقعات ، لذلك إذا ذهبت بطريقة خاطئة ، فسوف تبدو وكأنها سوف تتشابك في كاحلي.

لحسن الحظ ، سرعان ما جاءت السيدة ديبورا لأخذ سيينا.

عادت ذكريات النوم أثناء البكاء بهدوء كل ليلة عندما جئت لأول مرة إلى هذه القلعة.

رفع مايكل أنفه.

‘هذا لا يحدث في كثير من الأحيان الآن ، ولكن …’

“شعلة هساروس ، هذا واحد من المسمى.”

بعد أن عادت إلى سن 11 ، بدأت في محاولة للتكيف ، ولكن هذا الظلام بدأ يشعرها بالخوف مرة أخرى لأول مرة منذ ثلاث سنوات.

“همم … حسنا ، إذا كنتِ لا ترغبين في ذلك.”

“هيا يا آنسة ، اتبعيني.”

“بدأت تمطر فجأة بشدة.”

دون أن يفتحه أحد ، فُتح باب غرفة الطعام.

ثار شعور سيء في لحظة.

“… أنتِ هنا؟”

“نعم …”

“نعم …”

كان ذلك أكثر من اللازم ، يبدوا أن مايكل قد شعر بالإهانة من الاعتذار الجاف.

لقد أكلنا هنا معًا عدة مرات من قبل.

‘ربما سأموت …’

لكن جو اليوم كان مختلفا بعض الشيء.

الدوق الأكبر ، أسيل ، ومايكل كانوا يشاهدون بصمت سيينا جالسا على الجانب الأيسر ، تنهدت سيينا في الداخل.

على قمة الطاولة الطويلة جلس الدوق الأكبر ، وعلى الجانب الأيمن من الطاولة كان ابناه.

لكن جو اليوم كان مختلفا بعض الشيء.

“اجلسي.”

الدوق الأكبر ، أسيل ، ومايكل كانوا يشاهدون بصمت سيينا جالسا على الجانب الأيسر ، تنهدت سيينا في الداخل.

هل سيكون وهمًا إذا كان كل شيء في غرفة الطعام مشرقًا بشكل أكثر إشراق مما كان عليه في ذاكرتها؟

“مهلاً ، أنتِ …”

لم يكن الأثاث لامع بشكل استثنائي ، لكن الدوق الأكبر وأبنائه كانوا يرتدون ملابس ملكية.

“هذا صحيح ، هذه القلادة التي كانت ترتديها جدتي.”

‘أنا أرتدي ملابس محرجة …’

عندما سحبت سيينا يدها بسرعة ، تجاهل مايكل فعلتها.

من ناحية أخرى ، كانت سيينا ترتدي ملابس دار الأيتام لأن ملابسها الجديدة لم تكن جاهزة بعد.

لم يكن سوى اجتماع عشاء ، إذا تجنب لقائهم اليوم ، سيكون هناك غدًا ، والانتظار حتى الغد من شأنه أن يسبب المزيد من المشاكل.

ذهبت جميع الملابس لأيدي السيدة ديبورا ، ولكن بقايا نسيج القطن الخام لا يمكن أن تحويله إلى الحرير.

‘أنا أرتدي ملابس محرجة …’

لقد تجاوزت سن الخجل من ملابسي على أي حال ، لكنني كنت أشعر بالفضول قليلاً بشأن نواياهم.

“…..”

‘هل يفعلون هذا لجعلي أشعر بالسوء؟’

“…..”

الدوق الأكبر ، أسيل ، ومايكل كانوا يشاهدون بصمت سيينا جالسا على الجانب الأيسر ، تنهدت سيينا في الداخل.

“… آه.”

نعم أعرف ، حتى لو لم أنظر إليهم ، فأنا أعرف جيدا أنني كائن غريب لا يتناسب مع هذا المكان.

“لكن اليوم كان جيدا إلى حد ما ، عليكِ أن تعدي نفسك مرة أخرى في وقت لاحق.”

على أي حال ، لم أرغب في إجراء اتصال بالعين مع أي من الثلاثة ، لذلك بدأت التحديق في وسط الطاولة.

“… آه.”

‘لم تكن زهرة عادية.’

حاول مايكل ، الذي لم يكن لديه فكرة عما فكرت به للتو ، أن يقودني ويواصل توجيهي إلى غرفة المعرض بشكل جدي بعد ذلك.

لقد كانت ثمرة على طبق ذهبي منقوش مثل نافورة عملاقة ، كان عنب الطازج معلقا عليها مثل مياه النافورة ، وظهر فوقه رمان كبير تم قطعه ، ظهر الخرز الأحمر.

“كيف حالك؟”

يحتوي الرمان على شعار عائلة ناخت ، ربما هذا هو السبب في أنه تم اعتماده كزينة بدلا من زهرة.

” أنا أرى.”

“دعونا نبدأ.”

عندما سمعت سيينا تفسيره ، سقطت فجأة نائمة ، لقد كان حادثا كبيرًا.

رؤية سيينا تركز على بذور الرمان واحدا تلو الآخر ، أستسلم الدوق الأكبر واستدعى الخادم لقول شيئا.

“… ماذا؟”

دمدمة ، أنفجار.

“…..”

بدا هدير مثل زلزال ضخم ، نقر الخادم لسانه.

وأدركت أن يدي كانت فوق الجوهرة الحمراء مباشرة بمسافة إصبع فقط.

“بدأت تمطر فجأة بشدة.”

ليلة سامة وثقيلة وعميقة.

ومض البرق واحدا تلو الآخر مع صوت المطر.

كلما نظرت إليه أكثر ، كلما بدا أنني أراه بدقة ، بدا وكأنه حريق محاصر في زجاج شفاف ، بدا أكثر غموضا وقوة ، يبدوا أن لديه القدرة على قتل شخص واحد على الأقل.

“أعتقد أنه سيزعج الوجبة ، لذلك سأنزل الستائر.”

“لكن اليوم كان جيدا إلى حد ما ، عليكِ أن تعدي نفسك مرة أخرى في وقت لاحق.”

———

هل علي التمسك به؟ لقد فكرت في ذلك للحظة ، لكن سيينا سرعان ما غيرت رأيها.

“…..”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط