نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 13

رمان عائلة ناخت

رمان عائلة ناخت


(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

ترجمة، تدقيق : روزيتا

“لقد قلت أن الإبادة من الوحوش ستكون صعبة جدا ، لكنك عدت مبكرًا … أبي؟”

للتواصل انستا : @tta.x47 

بدلا من جلب الحلوى ، جلب الخدم أربع أطباق ذهبية صغيرة ووضعها أمام الدوق الأكبر.


(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

——–

ضاق آسيل حاجبيه ، لم يكن يعرف السبب ، لكنه لم يرد سماع اعتذارها ، شعر وكأنه فعل خطأ فادحا.


(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

عندما غطت الستائر الثقيلة نوافذ غرفة الطعام ، اختفى صوت الرعد والمطر.

علاوة على ذلك ، هذا لا يعني أنه يمكنني فقط تناول هذا والخروج من هنا ، لكنه يعني الترحيب ، فما هي الاعتراضات التي يجب أن أحصل عليها؟

“أخرج المقبلات.”

ألمح الدوق الأكبر كما لو كان قد رأى من خلال أفكارها ، لكن سيينا فسرت كلماته على هذا النحو.

“حساء المأكولات البحرية الشهية.”

لا ، لم تكن تلك المشكلة الوحيدة.

يحتوي طبق سيينا الفضي الصغير أيضًا على حساء غير المعروف ، كان البخار يتصاعد منه ، فكرت سيينا بسخرية.

عندها فقط ، كما لو أن الوقت قد توقف عن الحركة ، قام الدوق الأكبر وأبنائه أيضا بالتقاط أدوات المائدة الخاصة بهم في وقت واحد.

‘أجلس مع ثلاثة أشخاص ، ولا أريد الجلوس معهم ، وتناول شيء بمكونات غير معروفة ، حقًا أنا أموت من الفرح.’

أومأ الدوق الأكبر وأمر.


(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

سيكون من المريح إذا لم يحدث لي اضطراب في المعدة.

‘أجلس مع ثلاثة أشخاص ، ولا أريد الجلوس معهم ، وتناول شيء بمكونات غير معروفة ، حقًا أنا أموت من الفرح.’

“إذ لم يناسب ذوقك ، يمكنكِ تركه.”

كما أشار آسيل ، لم تلمس سيينا شريحة اللحم الرئيسية ، كانت تأكل فقط شريحة من الهليون.

ألمح الدوق الأكبر كما لو كان قد رأى من خلال أفكارها ، لكن سيينا فسرت كلماته على هذا النحو.

“نعم ، سيدي.”

‘أنه يقول لي أن أشرب.’

أومأت سيينا رأسها بهدوء ، لكنها شعرت بقوة أن الدوق الأكبر لم يقصد ما طلب منها القيام به.

لم يكن لدي شهية ، لكنني لم أستطع الرفض ، التقطت سيينا ملعقة فضية ثقيلة وغمستها في الحساء.

‘أشعر أنني انضممت إلى شيء لا ينبغي أن أنضم إليه …’

عندها فقط ، كما لو أن الوقت قد توقف عن الحركة ، قام الدوق الأكبر وأبنائه أيضا بالتقاط أدوات المائدة الخاصة بهم في وقت واحد.

“بينما كانت بعيدة عني ، ربما حدث شيء مؤذي وغير مهذب لها …”

“لقد قلت أن الإبادة من الوحوش ستكون صعبة جدا ، لكنك عدت مبكرًا … أبي؟”

بدت العيون الحمراء الثلاثة مثل بذور الرمان المهروسة في فم سيينا الآن.

“أنا سعيد لأنه انتهى قبل أن يصبح الطقس سيئا.”

لا أعتقد أنه شيء جيد ، لكن التهاني جعلتني أشعر بعدم الارتياح فقط.

“نعم ، الوحوش تميل إلى الأسوأ عندما يكون الطقس سيئا ، انها ليست محادثة جيدة للحديث عنها في وجبة الطعام.”

من المدهش أن الحساء الذي تناولت منه أقل من ملعقة لم يكن سيئًا.

قررت سيينا أن تتذوق الطعام بدلا من الاستماع إلى المحادثة.

حاولت الإمساك بها بيدي الصغيرة ، لكن الملعقة الفضية أكدت لي مرارًا وتكرارًا أنها لا تزال ثقيلة في التعامل معها.

‘همم.’

دون أي وقت لـتقول سيينا أي شيء ، وصلت الخادمة الرئيسية التي تنتظر خارج باب غرفة الطعام على الفور.

من المدهش أن الحساء الذي تناولت منه أقل من ملعقة لم يكن سيئًا.

يحتوي طبق سيينا الفضي الصغير أيضًا على حساء غير المعروف ، كان البخار يتصاعد منه ، فكرت سيينا بسخرية.

‘الملعقة ثقيلة بعض الشيء.’

شعرت بشعور مشؤوم ، يبدو أن بعض الرمان الآن يكمن في داخلي الآن.

حاولت الإمساك بها بيدي الصغيرة ، لكن الملعقة الفضية أكدت لي مرارًا وتكرارًا أنها لا تزال ثقيلة في التعامل معها.

“بتلر.”

قد أكون أفكر كثيرًا ، ولكن يبدو أن طبقي يصدر ضوضاء مفرطة ، لم أرغب في جذب الانتباه ، لذلك قمت بلمس الأطباق بهدوء قدر الإمكان ، لذلك بدا الأمر كما لو أنني آكل.

“أنا سعيد لأنه انتهى قبل أن يصبح الطقس سيئا.”

‘حسنا ، لم أكن أريد حقا أكله على كل حال.’

أومأ الدوق الأكبر وأمر.

“هريس البطاطا والدنيس البحر المشوي.”

“إنها شريحة لحم مع كريسون ، القرنبيط المشوي ، وصلصة الرمان.”

“إنها شريحة لحم مع كريسون ، القرنبيط المشوي ، وصلصة الرمان.”

“سأتناوله …”

ركزت سيينا على الاستماع إلى بقية المحادثة والتظاهر بتناول الطعام.

قررت سيينا أن تتذوق الطعام بدلا من الاستماع إلى المحادثة.

“… يبدو أنكِ لا تحبين ذلك.”

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); أظهرت كلمات الدوق الأكبر فقط كيف أساء فهم موقف سيينا الهادئ.

جفل.

أومأ الدوق الأكبر وأمر.

‘لم أتوقع أن يتم القبض علي.’

‘يمكنك الآن أن تكون بارد القلب حيال الخدمات التي قدمتها لي بالفعل.’

في الواقع ، ترك آسيل الأمور كما هي ، لكنه راقب كل شيء.

قررت سيينا أن تتذوق الطعام بدلا من الاستماع إلى المحادثة.

“أنا آكل.”

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); أظهرت كلمات الدوق الأكبر فقط كيف أساء فهم موقف سيينا الهادئ.


(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

“أنتِ لم تلمسي اللحم.”

حسنا ، من وجهة نظر سيينا ، الرمان الممزق أمامها بدا وكأنه لحم ينزف بدلا من رمز للبركة والضيافة.

كما أشار آسيل ، لم تلمس سيينا شريحة اللحم الرئيسية ، كانت تأكل فقط شريحة من الهليون.

حسنا ، من وجهة نظر سيينا ، الرمان الممزق أمامها بدا وكأنه لحم ينزف بدلا من رمز للبركة والضيافة.

هل راقبتني؟ أعتذرت سيينا بأحراج.

“أنا آكل.”

“أنا آسفة.”

“في عائلة ناخت ، عند الترحيب بعضو جديد ، يكون هناك عادة تناول الرمان الذي يقدمه رئيس العائلة بنفسه ، وهذا يعني أن تتمتع العديد من النعم هذا الرمان.”

“كلا ، هذا ليس ما قصدته …”

عندما قمت بتنظيف يدي بالمنديل ، هنأني كبير الخدم وأخذ الأطباق.

ضاق آسيل حاجبيه ، لم يكن يعرف السبب ، لكنه لم يرد سماع اعتذارها ، شعر وكأنه فعل خطأ فادحا.

“ليس عليكِ الاعتذار عن عدم تناول الطعام الذي لا تحبيه.”

“ليس عليكِ الاعتذار عن عدم تناول الطعام الذي لا تحبيه.”

“أذا لماذا فكرت الطفلة بهذه الطريقة؟ أليس لديكِ أي فكرة؟”

“بتلر.”

إذا قلت أنهم لا يحتاجون إلى القيام بذلك بسببي ، فسأحتاج إلى محاولة إقناعهم ، لكنني لم أستطع قول أي شيء ، لذلك قلت إن كل شي على ما يرام.

( كبير الخدم/ رئيس الخدم / بتلر ، نفس الشي )

حاولت ألا أسأل ، لكنني لم أستطع الصمت ، حقا سيينا قد تحملت بما فيه الكفاية.

عندما تدخل الدوق الأكبر ، جاء كبير الخدم ، تلقى الكلمات دون تردد.

ظننت بوقت متأخر أنني كنت متسرعة ، لكنني لم أستطع المساعدة ، ضرب الدوق الأكبر كأسه مرتين ليشير إلى أنه انتهى من تناول الطعام.

“نعم ، سوف أذكر الشيف أن يهتم في هذا ، ماذا تريدين أيضًا على طبقك؟”

هزت سيينا رأسها بهدوء في عيون الدوق الأكبر.

هزت سيينا رأسها بهدوء في عيون الدوق الأكبر.

‘ألم تكن مجرد زينة …؟’

“كل شيء على ما يرام.”

قد أكون أفكر كثيرًا ، ولكن يبدو أن طبقي يصدر ضوضاء مفرطة ، لم أرغب في جذب الانتباه ، لذلك قمت بلمس الأطباق بهدوء قدر الإمكان ، لذلك بدا الأمر كما لو أنني آكل.

إذا أكلت أي شيء أكثر من هذا ، فسأضطر إلى الحصول على دواء للهضم في غضون ساعة تقريبا.

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); “أنتِ لم تلمسي اللحم.”

“همم …”

‘أجلس مع ثلاثة أشخاص ، ولا أريد الجلوس معهم ، وتناول شيء بمكونات غير معروفة ، حقًا أنا أموت من الفرح.’

إذا قلت أنهم لا يحتاجون إلى القيام بذلك بسببي ، فسأحتاج إلى محاولة إقناعهم ، لكنني لم أستطع قول أي شيء ، لذلك قلت إن كل شي على ما يرام.

“لقد قلت أن الإبادة من الوحوش ستكون صعبة جدا ، لكنك عدت مبكرًا … أبي؟”

“… أخبري الخادمة إذا شعرتي بالجوع لاحقًا.”

في غرفة هادئة لا تزال كافية لسماع صوت الشموع المتدفقة ، قطع الدوق الأكبر الرمان إلى النصف على طول الحبوب المفتوحة ، ثم ، تم تقسيم القطع المكسورة بعناية إلى قسمين.

أومأت سيينا رأسها بهدوء ، لكنها شعرت بقوة أن الدوق الأكبر لم يقصد ما طلب منها القيام به.

“همم …”

‘الوقت مبكر جدًا … لم أكن أعلم أنك حضرت هذا النوع من الأحداث.’

( كبير الخدم/ رئيس الخدم / بتلر ، نفس الشي )

ظننت بوقت متأخر أنني كنت متسرعة ، لكنني لم أستطع المساعدة ، ضرب الدوق الأكبر كأسه مرتين ليشير إلى أنه انتهى من تناول الطعام.

“تهانينا ، آنسة.”

قام الخدم بإزالة آثار وجبتهم ، لكن …

كانت ثمرة الرمان بحجم رأس سيينا ، لكنه بدا وكأنه برتقالة صغيرة في يد الدوق الأكبر.

‘ما هذا؟’

شعرت بشعور مشؤوم ، يبدو أن بعض الرمان الآن يكمن في داخلي الآن.

بدلا من جلب الحلوى ، جلب الخدم أربع أطباق ذهبية صغيرة ووضعها أمام الدوق الأكبر.

حاولت ألا تفعل ذلك ، لكن سيينا فتحت عينيها مثل أرنب مندهش.

أومأ الدوق الأكبر وأمر.

“…..”

“اجلب ثمرة الرمان.”

إذا أكلت أي شيء أكثر من هذا ، فسأضطر إلى الحصول على دواء للهضم في غضون ساعة تقريبا.

‘ماذا؟’

قام الخدم بإزالة آثار وجبتهم ، لكن …

نقل الخدم الرمان الناضج من الطبق الذهبي للقطعة في وسط الطاولة إلى الطبق الذهبي الآخر للدوق الأكبر.

حاولت الإمساك بها بيدي الصغيرة ، لكن الملعقة الفضية أكدت لي مرارًا وتكرارًا أنها لا تزال ثقيلة في التعامل معها.

‘ألم تكن مجرد زينة …؟’

أصبت بالقشعريرة.

كانت ثمرة الرمان بحجم رأس سيينا ، لكنه بدا وكأنه برتقالة صغيرة في يد الدوق الأكبر.

لم يكن لدي شهية ، لكنني لم أستطع الرفض ، التقطت سيينا ملعقة فضية ثقيلة وغمستها في الحساء.

خطر لي أن الأمر لا يتعلق فقط بمشاركة الرمان.

“بينما كانت بعيدة عني ، ربما حدث شيء مؤذي وغير مهذب لها …”


(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

هل الرمان يعني أي شيء؟ بطريقة ما ، يشبه الطبق الرئيسي أكثر من الوجبة.

‘أجلس مع ثلاثة أشخاص ، ولا أريد الجلوس معهم ، وتناول شيء بمكونات غير معروفة ، حقًا أنا أموت من الفرح.’

في غرفة هادئة لا تزال كافية لسماع صوت الشموع المتدفقة ، قطع الدوق الأكبر الرمان إلى النصف على طول الحبوب المفتوحة ، ثم ، تم تقسيم القطع المكسورة بعناية إلى قسمين.

‘لم أسمع أو أرى أي شيء من هذا القبيل عندما كنت مع لورينا.’

بينما كان يمزق الرمان بيديه العاريتين ، سقط العصير الأحمر على يديه مثل الدم.

ضيافتهم لها جانب همجي قليلاً.

وضع كبير الخدم قطعة منه على الطبق الذهبي ووضعه أمام سيينا ، ابتسامة لطيفة ملأت وجهه.

‘ألم تكن مجرد زينة …؟’

“تهانينا ، آنسة.”

“كل شيء على ما يرام.”

“…..”

شعرت بشعور مشؤوم ، يبدو أن بعض الرمان الآن يكمن في داخلي الآن.

“في عائلة ناخت ، عند الترحيب بعضو جديد ، يكون هناك عادة تناول الرمان الذي يقدمه رئيس العائلة بنفسه ، وهذا يعني أن تتمتع العديد من النعم هذا الرمان.”

“إنها شريحة لحم مع كريسون ، القرنبيط المشوي ، وصلصة الرمان.”

حسنا ، من وجهة نظر سيينا ، الرمان الممزق أمامها بدا وكأنه لحم ينزف بدلا من رمز للبركة والضيافة.

“عمل جيد ، الآن في هذه الليلة العميقة وقوة ناخت ستحميك.”

أهذا ما قالته السيدة ديبورا؟

‘أجلس مع ثلاثة أشخاص ، ولا أريد الجلوس معهم ، وتناول شيء بمكونات غير معروفة ، حقًا أنا أموت من الفرح.’

… هذا هو؟

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); هل الرمان يعني أي شيء؟ بطريقة ما ، يشبه الطبق الرئيسي أكثر من الوجبة.

ضيافتهم لها جانب همجي قليلاً.

‘ما هذا؟’

كان الأمر كما لو أن الذئاب تتشارك الفريسة التي كان الرئيس يصطادها ، لم أكن مثل الذئاب ، لكنني كنت محاصرة وحصلت على قطعة من اللحم النيئ ، لذلك لم أستطع إلا أن أشعر بالأرتباك.

في غرفة هادئة لا تزال كافية لسماع صوت الشموع المتدفقة ، قطع الدوق الأكبر الرمان إلى النصف على طول الحبوب المفتوحة ، ثم ، تم تقسيم القطع المكسورة بعناية إلى قسمين.

لا ، لم تكن تلك المشكلة الوحيدة.

هزت سيينا رأسها بهدوء في عيون الدوق الأكبر.

‘لم أسمع أو أرى أي شيء من هذا القبيل عندما كنت مع لورينا.’

“أنا آكل.”

“سأتناوله …”

بدلا من جلب الحلوى ، جلب الخدم أربع أطباق ذهبية صغيرة ووضعها أمام الدوق الأكبر.

بينما كنت مرتبكة من العادة الأولى ، انقطعت أفكاري ، على حد تعبير الدوق الأكبر ، بدأ آسيل ومايكل بأكل الرمان دون أهتمام.

يحتوي طبق سيينا الفضي الصغير أيضًا على حساء غير المعروف ، كان البخار يتصاعد منه ، فكرت سيينا بسخرية.

ألا يعني عدم تقديم اعتراض أن سيينا قد تم الترحيب بها؟ أم أنه يعني ببساطة أن الجميع يوافق على قرار الدوق الأكبر؟

… هذا هو؟

لقد كان مجرد عدد قليل من حبات الرمان ، القليل جدًا بحيث لا يمكن العثور على عيب فيه ، جميعًا في هذا الجو ، لم أجرؤ على التساؤل ، ‘لماذا؟’.

قد أكون أفكر كثيرًا ، ولكن يبدو أن طبقي يصدر ضوضاء مفرطة ، لم أرغب في جذب الانتباه ، لذلك قمت بلمس الأطباق بهدوء قدر الإمكان ، لذلك بدا الأمر كما لو أنني آكل.

علاوة على ذلك ، هذا لا يعني أنه يمكنني فقط تناول هذا والخروج من هنا ، لكنه يعني الترحيب ، فما هي الاعتراضات التي يجب أن أحصل عليها؟

في غرفة هادئة لا تزال كافية لسماع صوت الشموع المتدفقة ، قطع الدوق الأكبر الرمان إلى النصف على طول الحبوب المفتوحة ، ثم ، تم تقسيم القطع المكسورة بعناية إلى قسمين.

بالتأكيد ، ابتلعت سيينا تقريبا بعض الحبوب الحمراء في فمها.

‘أشعر أنني انضممت إلى شيء لا ينبغي أن أنضم إليه …’

قبل أن تعرف ذلك ، الدوق الأكبر ، آسيل ، ومايكل كانوا يشاهدون سيينا وهي تأكل الرمان.

“حسنًا ، السيدة ديبورا.”

بدت العيون الحمراء الثلاثة مثل بذور الرمان المهروسة في فم سيينا الآن.

‘أجلس مع ثلاثة أشخاص ، ولا أريد الجلوس معهم ، وتناول شيء بمكونات غير معروفة ، حقًا أنا أموت من الفرح.’

أصبت بالقشعريرة.

“جلالتك ، أقسم أنني لم أقل ذلك أبدًا ، لم أكن معها لفترة طويلة ، لكنها هادئة وواضحة ، على عكس أقرانها ، لذا فإن حكم الدوق الأكبر غير صحيح ، أرجوك صدقني!”

‘… يجب التوقف عن الأكل.’

“إنها شريحة لحم مع كريسون ، القرنبيط المشوي ، وصلصة الرمان.”

عندما قمت بتنظيف يدي بالمنديل ، هنأني كبير الخدم وأخذ الأطباق.

علاوة على ذلك ، هذا لا يعني أنه يمكنني فقط تناول هذا والخروج من هنا ، لكنه يعني الترحيب ، فما هي الاعتراضات التي يجب أن أحصل عليها؟

“عمل جيد ، الآن في هذه الليلة العميقة وقوة ناخت ستحميك.”

‘يمكنك الآن أن تكون بارد القلب حيال الخدمات التي قدمتها لي بالفعل.’

“شكرًا.”

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); سيكون من المريح إذا لم يحدث لي اضطراب في المعدة.

لا أعتقد أنه شيء جيد ، لكن التهاني جعلتني أشعر بعدم الارتياح فقط.

“أخرج المقبلات.”

‘أشعر أنني انضممت إلى شيء لا ينبغي أن أنضم إليه …’

إذا أكلت أي شيء أكثر من هذا ، فسأضطر إلى الحصول على دواء للهضم في غضون ساعة تقريبا.

شعرت بشعور مشؤوم ، يبدو أن بعض الرمان الآن يكمن في داخلي الآن.

“كل شيء على ما يرام.”


(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

أظهرت كلمات الدوق الأكبر فقط كيف أساء فهم موقف سيينا الهادئ.

كما أشار آسيل ، لم تلمس سيينا شريحة اللحم الرئيسية ، كانت تأكل فقط شريحة من الهليون.

“لا بأس إذا لم تفهمي الآن ، نحن بحاجة فقط إلى فهم عادة الاعتراف بكِ كطفلة من ناخت.”

ألمح الدوق الأكبر كما لو كان قد رأى من خلال أفكارها ، لكن سيينا فسرت كلماته على هذا النحو.

“…. لأي سبب؟”

أجابت السيدة ديبورا وهو تضغط على أسنانها.

حاولت ألا أسأل ، لكنني لم أستطع الصمت ، حقا سيينا قد تحملت بما فيه الكفاية.

قام الخدم بإزالة آثار وجبتهم ، لكن …

“أنا مجرد يتيمة ، بغض النظر عن مدى توقعاتك ، لن أتمكن من الوفاء بها.”

سيينا ، التي شعرت بالقلق للحظة من أن السيدة ديبورا قد تحصل على عقوبة ، أصبحت عاجزة عن الكلام ، كان من المحتم أن تشعر بالأرتباك.

“مهلاً! ماذا تتوقعين منا –“

“يبدو أن شخصًا ما كان يتحدث ، من المفترض أن تكون الخادمة الرئيسية ، سوف استدعي الخادمة الرئيسية وأسألها شخصيا.”

مايكل ، الذي تمكن من البقاء ساكنا حتى الآن ، رفع صوته أخيرًا ، لكن الدوق الأكبر رفع يده لـمنعه.

“اجلب ثمرة الرمان.”

“هذا ليس شيئا مناسبًا ليقوله الطفل.”

“أنا آكل.”

اشتعلت نظرته الحمراء الباردة ، اعتقدت سيينا أن انتقاد كونها ‘وقحة’ سيقع عليها تقريبا.

——-

‘يمكنك الآن أن تكون بارد القلب حيال الخدمات التي قدمتها لي بالفعل.’

“جلالتك ، أقسم أنني لم أقل ذلك أبدًا ، لم أكن معها لفترة طويلة ، لكنها هادئة وواضحة ، على عكس أقرانها ، لذا فإن حكم الدوق الأكبر غير صحيح ، أرجوك صدقني!”

أو على الأقل هذا ما كنت آمل ، أنتظرت سيينا كلمته التالية بحزم ، لكن-

إذا أكلت أي شيء أكثر من هذا ، فسأضطر إلى الحصول على دواء للهضم في غضون ساعة تقريبا.

“استدعي بالسيدة ديبورا.”

‘ماذا؟’

لقد فات عن توقعاتي.

حاولت ألا تفعل ذلك ، لكن سيينا فتحت عينيها مثل أرنب مندهش.

“يبدو أن شخصًا ما كان يتحدث ، من المفترض أن تكون الخادمة الرئيسية ، سوف استدعي الخادمة الرئيسية وأسألها شخصيا.”

“أنا لم أعرف أنها تفكر بهذه الطريقة ، ربما هناك فرصة …”

“نعم ، سيدي.”

“ماذا؟” بسرعة ، انحنت السيدة ديبورا رأسها.

حاولت ألا تفعل ذلك ، لكن سيينا فتحت عينيها مثل أرنب مندهش.

“لا بأس إذا لم تفهمي الآن ، نحن بحاجة فقط إلى فهم عادة الاعتراف بكِ كطفلة من ناخت.”

“هذا …”

“مهلاً! ماذا تتوقعين منا –“

دون أي وقت لـتقول سيينا أي شيء ، وصلت الخادمة الرئيسية التي تنتظر خارج باب غرفة الطعام على الفور.

‘لم أسمع أو أرى أي شيء من هذا القبيل عندما كنت مع لورينا.’

“حسنًا ، السيدة ديبورا.”

بالتأكيد ، ابتلعت سيينا تقريبا بعض الحبوب الحمراء في فمها.

عندما وصل الخادم للسيدة ديبوار ، أذهلت الخادمة الرئيسية.

جفل.

“ماذا؟” بسرعة ، انحنت السيدة ديبورا رأسها.

في الواقع ، ترك آسيل الأمور كما هي ، لكنه راقب كل شيء.

“جلالتك ، أقسم أنني لم أقل ذلك أبدًا ، لم أكن معها لفترة طويلة ، لكنها هادئة وواضحة ، على عكس أقرانها ، لذا فإن حكم الدوق الأكبر غير صحيح ، أرجوك صدقني!”

سيينا ، التي شعرت بالقلق للحظة من أن السيدة ديبورا قد تحصل على عقوبة ، أصبحت عاجزة عن الكلام ، كان من المحتم أن تشعر بالأرتباك.

سيينا ، التي شعرت بالقلق للحظة من أن السيدة ديبورا قد تحصل على عقوبة ، أصبحت عاجزة عن الكلام ، كان من المحتم أن تشعر بالأرتباك.

أصبحت كل العيون على سيينا.

“أذا لماذا فكرت الطفلة بهذه الطريقة؟ أليس لديكِ أي فكرة؟”

يحتوي طبق سيينا الفضي الصغير أيضًا على حساء غير المعروف ، كان البخار يتصاعد منه ، فكرت سيينا بسخرية.

“أنا لم أعرف أنها تفكر بهذه الطريقة ، ربما هناك فرصة …”

‘أنه يقول لي أن أشرب.’

أجابت السيدة ديبورا وهو تضغط على أسنانها.

ألا يعني عدم تقديم اعتراض أن سيينا قد تم الترحيب بها؟ أم أنه يعني ببساطة أن الجميع يوافق على قرار الدوق الأكبر؟

“بينما كانت بعيدة عني ، ربما حدث شيء مؤذي وغير مهذب لها …”

“اجلب ثمرة الرمان.”

أصبحت كل العيون على سيينا.

مايكل ، الذي تمكن من البقاء ساكنا حتى الآن ، رفع صوته أخيرًا ، لكن الدوق الأكبر رفع يده لـمنعه.

——-

“شكرًا.”

كان الأمر كما لو أن الذئاب تتشارك الفريسة التي كان الرئيس يصطادها ، لم أكن مثل الذئاب ، لكنني كنت محاصرة وحصلت على قطعة من اللحم النيئ ، لذلك لم أستطع إلا أن أشعر بالأرتباك.

أصبت بالقشعريرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط