نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 14

انسى الأمر؟

انسى الأمر؟

ترجمة، تدقيق : روزيتا

“ليست هناك حاجة لتأخير التعليم.”

للتواصل انستا : @tta.x47 

في كل لحظة في هذه القلعة ، شعرت أن الماضي البائس كان حطاما ، بدأت أشعر بالخجل الشديد من نفسي لدرجة أنني لم أرغب حتى في التفكير في الأمر مرة أخرى.

——–

من نواح كثيرة ، كان الأمر سخيفا ، لكن الدوق الأكبر كان يومئ رأسه بالفعل.

“إذا ، هل سمعتِ أي شيء من قبل؟ لا بأس ، أخبريني.”

أنا متأكدة من أنه أخبرني ألا أبقى في هذا المنزل لفترة طويلة ظهرا اليوم.

إذا اضطررت لاختيار الشخص الذي قال هذه الكلمات أكثر ، فهو مايكل ، ومع ذلك ، بدلا من الإشارة إلى الحقيقة ، أبقت سيينا فمها مغلقا مثل التمثال وهزت رأسها.

في ذلك الوقت ، تدخلت السيدة ديبورا أثناء النظر حولها.

تنهد أسيل بدلا من ذلك.

أعرب الطبيب عن رأيه فقط حول الموقف ، لكنه حصل فقط على توبيخ الدوق الأكبر ، تدخل كبير الخدم لأنه يمكن أن نرى الطبيب في مأزق.

“لا فائدة من استجواب الطفلة ، أبي.”

‘لم أرغب أبدًا في المرور بأي منها.’

“حسنًا.”

ومن الغريب أن كلماته طعنت الذكريات العميقة في سيينا.

أمر الدوق الأكبر السيدة ديبورا لمعرفة ما إذا كانت تهتم لهذه الآمور.

لم يكن هناك مجال لدحض.

“كوني حذرة مع كلماتك ، سنحدد ما إذا كانت أفعالك مناسبة أم لا.”

فوجئت سيينا ، تعليم؟ معلم؟

“سوف أبقي ذلك في الاعتبار.”

ومن الغريب أن كلماته طعنت الذكريات العميقة في سيينا.

“اهدأ يا صاحب الجلالة.”

كونك ودودًا لا يعني أنك لست مضطرًا لخنقي.

تدخل كبير الخدم بهدوء لتخفيف الجو الخانق.

“آنسة!”

“من الطريقة التي يراها هذا العجوز ، منذ أن أكلت الآنسة سيينا الرمان ، لن يتمكن أحد من قول أي شيء عنها.”

“هل أنتِ بخير ، آنسة؟”

“… نعم.”

“فجأة ، ما …”

أومأ الدوق الأكبر بعيون مشوشة.

لماذا.

“مع كل الاحترام ، جلالتك ، قد يكون لها كلمة؟”

‘أنا لا أحب المكان هنا.’

في ذلك الوقت ، تدخلت السيدة ديبورا أثناء النظر حولها.

“انتظري ، لقد اتصلت الطبيب …”

“كما قلت ، لم اقابلها لفترة طويلة ، لكن صفاتها غير عادية ، بما أنها تلقت الرمان ، لماذا لا تجد المعلم المناسب لها؟”

“أنها تبدوا صغيرة جدًا ونحيفة ، لذلك أعتقد أن كلمات الطبيب معقولة.”

فوجئت سيينا ، تعليم؟ معلم؟

“أنتِ طفل من ناخت الذي تم الأعتراف به ، لا أعرف ما هو الهراء الذي سمعته ، لكن لا تتمسكِ به ، إنسى الأمر فحسب.”

‘الآن بالفعل؟’

“أرغغ …”

في الماضي ، نظرًا لأن سيينا كانت تواجه مشكلة في التكيف وعدم اهتمام الدوق الأكبر بها ، لم تبدأ في التعلم إلا بعد ثلاثة أشهر تقريبًا.

***

بالمقارنة في ذلك الوقت ، أصبح كل شيء يحدث بسرعة كبيرة الآن ، ولكن يبدو أنها الوحيدة التي فوجئت ، الدوق الأكبر ، كبير الخدم ، وحتى أسيل كانوا يهزون رؤوسهم.

لا ، لندفع هذا الأفكار إلى الجانب ، هل سأشعر بتحسن لو فعلت ذلك؟ بدأ قلبي يخفق ، ربما هذه مجرد مخيلتي ، ولكن لا يبدوا أنني على ما يرام.

“ليست هناك حاجة لتأخير التعليم.”

في ذلك الوقت ، تدخلت السيدة ديبورا أثناء النظر حولها.

“حسنًا ، يمكنكِ أن تأخذي صف معي إذا كنتِ بحاجة إلى ذلك.”

“… جلالتك ، لماذا لا تدعها ترتاح الآن؟”

عادة ما يكون أسيل هو الشخص الذي سيقول هذا النوع من الأشياء ، لكن مايكل غريب حقا.

هدأ تعبير سيينا ، الذي كان في حيرة من الكلمات ، بهدوء.

أنا متأكدة من أنه أخبرني ألا أبقى في هذا المنزل لفترة طويلة ظهرا اليوم.

في تلك اللحظة ، أنتشر شعور شديد بالغثيان في أحشاء سيينا.

من نواح كثيرة ، كان الأمر سخيفا ، لكن الدوق الأكبر كان يومئ رأسه بالفعل.

كونك ودودًا لا يعني أنك لست مضطرًا لخنقي.

“نعم ، ليست هناك حاجة لتأجيله ، سوف نضعك على القائمة للبحث عن المعلمين المحتملين ، وأيضًا …”

“نعم ، ليست هناك حاجة لتأجيله ، سوف نضعك على القائمة للبحث عن المعلمين المحتملين ، وأيضًا …”

نظرت عيون الدوق الأكبر إلى سيينا مرة أخرى ، وعيون الجميع على سيينا ، على وجه الدقة ، ملابسها.

“ومن المحتمل إذن أنها متوترة لأنه المرة الأولى لها هنا! سبب إغماءها هو أنها ضعيفة لأنها لا تتبع عادة نظامًا غذائيًا مغذيًا!”

“… أعتقد أننا بحاجة إلى أشياء أخرى كثيرة إلى جانب المعلم.”

“انتظري ، لقد اتصلت الطبيب …”

“بصراحة ، جلالتك ، حقا هناك حاجة لهذا.”

——-

شعرت السيدة ديبورا بالإطراء ، الخادمة الرئيسية ، التي ظهرت كمعلمة خاصة صارمة في مدرسة للبنات ، تثبت مرارًا وتكرارًا أنها موهوبة للغاية في الأنوثة.

‘لا تتمسكِ به ، أنسي ذلك فحسب.’

“سنحاول تخصيص الميزانية اللازمة.”

في تلك اللحظة ، أنتشر شعور شديد بالغثيان في أحشاء سيينا.

… الميزانية؟

“بصراحة ، جلالتك ، حقا هناك حاجة لهذا.”

لا ، ولكن لـسيينا ، التي بدأت الآن تمل المفاجئات ، تفاجئت أكثر من كلمات الدوق الأكبر.

“أرغغ …”

“أنتِ طفل من ناخت الذي تم الأعتراف به ، لا أعرف ما هو الهراء الذي سمعته ، لكن لا تتمسكِ به ، إنسى الأمر فحسب.”

“بصراحة ، جلالتك ، حقا هناك حاجة لهذا.”

“…..”

انسى الأمر؟

هدأ تعبير سيينا ، الذي كان في حيرة من الكلمات ، بهدوء.

“…..”

انسى الأمر؟

“أنتَ لم تقم بفحصها جيدًا ، اليس كذلك؟”

ومن الغريب أن كلماته طعنت الذكريات العميقة في سيينا.

انسى الأمر؟

‘لا تتمسكِ به ، أنسي ذلك فحسب.’

“… جلالتك ، لماذا لا تدعها ترتاح الآن؟”

نعم ، لا تستطيع سيينا التغلب على تجاربها الحزينة والمؤلمة.

انسى الأمر؟

لكنني تساءلت عما إذا كنت اريد إبقاء الذكريات السابقة في داخلي؟

“… أعتقد أننا بحاجة إلى أشياء أخرى كثيرة إلى جانب المعلم.”

‘لم أرغب أبدًا في المرور بأي منها.’

“…..”

إذا كان شيئا يمكنني القيام به بمفردي ، لـكنت قد ألقيت كل شيء على الفور.

أمر الدوق الأكبر السيدة ديبورا لمعرفة ما إذا كانت تهتم لهذه الآمور.

لا ، لندفع هذا الأفكار إلى الجانب ، هل سأشعر بتحسن لو فعلت ذلك؟ بدأ قلبي يخفق ، ربما هذه مجرد مخيلتي ، ولكن لا يبدوا أنني على ما يرام.

للتواصل انستا : @tta.x47 

“مهلاً …”

كونك ودودًا لا يعني أنك لست مضطرًا لخنقي.

في تلك اللحظة ، أنتشر شعور شديد بالغثيان في أحشاء سيينا.

“أنتَ لم تقم بفحصها جيدًا ، اليس كذلك؟”

إذا تقيأت بهذه الطريقة ، سيكون حادثًا كبيرًا ، حاولت سيينا جاهدة أن تتحمل الأمر لأنها لم ترغب في إظهار صورة قذرة.

إذا كان شيئا يمكنني القيام به بمفردي ، لـكنت قد ألقيت كل شيء على الفور.

“ووك …”

تنهد الدوق الأكبر ، لسبب ما أعتقد أنها ستكون ليلة طويلة.

“يا ألهي ، آنستي!”

“انتظري ، لقد اتصلت الطبيب …”

انحنت سيينا ، التي أصبحت بيضاء كالثلج عندما أضطرت على التحمل ، على عجل ، سقط كل شيء ، والطبق الذهبي والرمان في الأعلى تدحرجت على الأرض.

وقد أوكلت السيدة ديبورا واجب رعاية سيينا ، وجعل كبير الخدم يسيطر على حركة الخدم والتوجيه.

“هل أنتِ بخير ، آنسة؟”

بدا كِلا الأبناء تمامًا مثل الدوق الأكبر وعاشوا مع جميع أنواع الأشياء الجيدة ، ولا يمكن مقارنتهم بـهذه الوصية اليتيمة التي نشأت في ظروف سيئة.

ساعدت السيدة ديبورا سيينا على عجل ، وفي الوقت نفسه ، قدم سيينا ، التي انزلقت من الكرسي ، داست عن غير قصد على الرمان الساقط ، ولكن لا أحد يهتم بذلك.

“كما قلت ، لم اقابلها لفترة طويلة ، لكن صفاتها غير عادية ، بما أنها تلقت الرمان ، لماذا لا تجد المعلم المناسب لها؟”

“فجأة ، ما …”

‘أوه ، حتى النهاية …’

“طبيب ، أتصل بالطبيب!”

“انتظري ، لقد اتصلت الطبيب …”

“آنسة!”

‘لا تتمسكِ به ، أنسي ذلك فحسب.’

ظلت سيينا تشعر بالغثيان ، لكنها لم تستطع إخراج أي شيء.

“هل أنتِ بخير ، آنسة؟”

“أرغغ …”

“يرجى الفهم ، جلالتك ، الأمراء أقوياء جدًا ، تمامًا مثل جلالتك.”

“آنستي!”

“أرغغ …”

أمسك شخص ما بكتف سيينا ، بينما كانت تتلوى على الأرض من الألم ، كانت ترى وجه الرجل الذي أمسك بها ، وهو يعض شفتيه من الإرتباك.

“حسنًا ، يمكنكِ أن تأخذي صف معي إذا كنتِ بحاجة إلى ذلك.”

لقد كان إنجازا عظيما لتغيير تعبيره …

شعرت السيدة ديبورا بالإطراء ، الخادمة الرئيسية ، التي ظهرت كمعلمة خاصة صارمة في مدرسة للبنات ، تثبت مرارًا وتكرارًا أنها موهوبة للغاية في الأنوثة.

‘أوه ، حتى النهاية …’

“آنستي!”

أغلقت سيينا عينيها بإحكام ، قام الدوق الأكبر بتهدئة الطفلة بعد تفسيره على أنها فقط ‘مريضة’.

“لا فائدة من استجواب الطفلة ، أبي.”

“انتظري ، لقد اتصلت الطبيب …”

“أنتَ لم تقم بفحصها جيدًا ، اليس كذلك؟”

أفضل أن يتركني وشأني على أن يستدعي الطبيب ، ومع ذلك ، يمكن للدوق الأكبر فقط استخدام يديه المرتجفتين لتهدئة جسم سيينا الهزيل ووضعها على صدره.

“ستفتح الآنسة سيينا عينيها غدا ، من الآن فصاعدًا ، السيدة ديبورا ستعتني بها حتى تتمكن من التكيف ببطء ، وسأنتبه للخدم.”

تصرفاته حذرة ، وكأنه يعتني بشيء ثمين ، ارتجفت سيينا لأنها كرهت ذلك كثيرًا.

“انتظري ، لقد اتصلت الطبيب …”

ربما يعتقد شخص ما أنها تتذمر بسعادة بسبب كل هذا ، اعتقدت سيينا ، التي تتألم ، أن شخصًا ما قد يسألها ما هو الخطأ معها.

انحنت سيينا ، التي أصبحت بيضاء كالثلج عندما أضطرت على التحمل ، على عجل ، سقط كل شيء ، والطبق الذهبي والرمان في الأعلى تدحرجت على الأرض.

كونك ودودًا لا يعني أنك لست مضطرًا لخنقي.

لقد كان إنجازا عظيما لتغيير تعبيره …

( تسخر منه )

“مع كل الاحترام ، جلالتك ، قد يكون لها كلمة؟”

‘أنا لا أحب المكان هنا.’

“مهلاً …”

في كل لحظة في هذه القلعة ، شعرت أن الماضي البائس كان حطاما ، بدأت أشعر بالخجل الشديد من نفسي لدرجة أنني لم أرغب حتى في التفكير في الأمر مرة أخرى.

في تلك اللحظة ، أنتشر شعور شديد بالغثيان في أحشاء سيينا.

بكت سيينا قليلاً لأنها شعرت بالحزن.

( تسخر منه )

لماذا.

‘الآن بالفعل؟’

‘كم أنا سيئة الحظ في هذه الحياة المتواضعة ، كم أنا سيئة الحظ للمرور بكل هذا …’

“آنستي!”

لحسن الحظ ، بالنسبة لـسيينا ، بدت وكأنها تفقد وعيها ببطء كما لو كانت تختنق.

“هذا مثير للسخرية ، لم يحدث هذا لأبنائي من قبل عندما كانوا صغارًا.”

آمل أن أفقد وعي وآمل أن يكون هذا المكان حلما بدلا من الواقع ، هذا ما ظننته ، ولكن في نفس الوقت كنت أعرف جيدا أنه لا يمكن أن يكون هكذا.

في كل لحظة في هذه القلعة ، شعرت أن الماضي البائس كان حطاما ، بدأت أشعر بالخجل الشديد من نفسي لدرجة أنني لم أرغب حتى في التفكير في الأمر مرة أخرى.

حتى ما اعتقدت أنه الموت لم يكن الموت.

في تلك اللحظة ، أنتشر شعور شديد بالغثيان في أحشاء سيينا.

‘لذا آمل أن يكون كابوسا … ولكن بالطبع انها حقيقية.’

( تسخر منه )

هذا فظيع …

ترجمة، تدقيق : روزيتا

***

تنهد أسيل وسد فم أخيه الصادق ، لكن فات الأوان.

كان هناك اضطراب كبير يحيط بالطفلة التي كانت تعاني من الألم بسبب بعض المشاكل بجسدها.

في كل لحظة في هذه القلعة ، شعرت أن الماضي البائس كان حطاما ، بدأت أشعر بالخجل الشديد من نفسي لدرجة أنني لم أرغب حتى في التفكير في الأمر مرة أخرى.

“ليس هناك مشاكل معينة ، أعتقد أنها هكذا في كثير من الأحيان ، بألم طويل الأمد.”

كونك ودودًا لا يعني أنك لست مضطرًا لخنقي.

فاجأ تشخيص الطبيب الدوق الأكبر.

أمسك شخص ما بكتف سيينا ، بينما كانت تتلوى على الأرض من الألم ، كانت ترى وجه الرجل الذي أمسك بها ، وهو يعض شفتيه من الإرتباك.

“إذا لِمَ حدث هذا الأضطراب لها فجأة؟”

وقد أوكلت السيدة ديبورا واجب رعاية سيينا ، وجعل كبير الخدم يسيطر على حركة الخدم والتوجيه.

“حسنًا … يمكن لبعض الأطفال الصغار أن يحدث هذا لهم.”

“سنحاول تخصيص الميزانية اللازمة.”

“هذا مثير للسخرية ، لم يحدث هذا لأبنائي من قبل عندما كانوا صغارًا.”

نعم ، لا تستطيع سيينا التغلب على تجاربها الحزينة والمؤلمة.

أعرب الطبيب عن رأيه فقط حول الموقف ، لكنه حصل فقط على توبيخ الدوق الأكبر ، تدخل كبير الخدم لأنه يمكن أن نرى الطبيب في مأزق.

في الماضي ، نظرًا لأن سيينا كانت تواجه مشكلة في التكيف وعدم اهتمام الدوق الأكبر بها ، لم تبدأ في التعلم إلا بعد ثلاثة أشهر تقريبًا.

“يرجى الفهم ، جلالتك ، الأمراء أقوياء جدًا ، تمامًا مثل جلالتك.”

فاجأ تشخيص الطبيب الدوق الأكبر.

بدا كِلا الأبناء تمامًا مثل الدوق الأكبر وعاشوا مع جميع أنواع الأشياء الجيدة ، ولا يمكن مقارنتهم بـهذه الوصية اليتيمة التي نشأت في ظروف سيئة.

قفز الطبيب ، في عقله ، كان الدوق الأكبر يراقبه وعيناه مفتوحتان بشكل واضح ، ومن المستحيل أن يتمكن من رؤية الطبيب يكذب.

“أنها تبدوا صغيرة جدًا ونحيفة ، لذلك أعتقد أن كلمات الطبيب معقولة.”

‘لم أرغب أبدًا في المرور بأي منها.’

“أنتَ لم تقم بفحصها جيدًا ، اليس كذلك؟”

ترجمة، تدقيق : روزيتا

“ماذا؟ مستحيل!”

“آنستي!”

قفز الطبيب ، في عقله ، كان الدوق الأكبر يراقبه وعيناه مفتوحتان بشكل واضح ، ومن المستحيل أن يتمكن من رؤية الطبيب يكذب.

“مع كل الاحترام ، جلالتك ، قد يكون لها كلمة؟”

“أنا أتحدث إليكم على شرفي كطبيب ، لم أفعل مثل هذا الشيء.”

‘لا تتمسكِ به ، أنسي ذلك فحسب.’

“لم تأكل طعامًا دهنيا من قبل ، لذلك هناك احتمال كبير بأنها قد تعاني من آلام في المعدة.”

“… لذا من فضلك.”

“لم تأكل كثيرا لدرجة جعلها تمرض.”

لحسن الحظ ، بالنسبة لـسيينا ، بدت وكأنها تفقد وعيها ببطء كما لو كانت تختنق.

ارتفع صوت الطبيب بسبب تعليقات أسيل الهادئة.

“ستفتح الآنسة سيينا عينيها غدا ، من الآن فصاعدًا ، السيدة ديبورا ستعتني بها حتى تتمكن من التكيف ببطء ، وسأنتبه للخدم.”

“ومن المحتمل إذن أنها متوترة لأنه المرة الأولى لها هنا! سبب إغماءها هو أنها ضعيفة لأنها لا تتبع عادة نظامًا غذائيًا مغذيًا!”

“… جلالتك ، لماذا لا تدعها ترتاح الآن؟”

لم يكن هناك مجال لدحض.

شعرت السيدة ديبورا بالإطراء ، الخادمة الرئيسية ، التي ظهرت كمعلمة خاصة صارمة في مدرسة للبنات ، تثبت مرارًا وتكرارًا أنها موهوبة للغاية في الأنوثة.

“هذا هو! لقد تم أجبار طفلة ضعيفة وغير مستعدة لتناول العشاء ، وانزعجت … أمم!”

“سوف أبقي ذلك في الاعتبار.”

“مايكل ، اصه.”

“لم تأكل طعامًا دهنيا من قبل ، لذلك هناك احتمال كبير بأنها قد تعاني من آلام في المعدة.”

تنهد أسيل وسد فم أخيه الصادق ، لكن فات الأوان.

“مع كل الاحترام ، جلالتك ، قد يكون لها كلمة؟”

“… جلالتك ، لماذا لا تدعها ترتاح الآن؟”

أنا متأكدة من أنه أخبرني ألا أبقى في هذا المنزل لفترة طويلة ظهرا اليوم.

وقد أوكلت السيدة ديبورا واجب رعاية سيينا ، وجعل كبير الخدم يسيطر على حركة الخدم والتوجيه.

( تسخر منه )

“ستفتح الآنسة سيينا عينيها غدا ، من الآن فصاعدًا ، السيدة ديبورا ستعتني بها حتى تتمكن من التكيف ببطء ، وسأنتبه للخدم.”

“مايكل ، اصه.”

“… لذا من فضلك.”

نعم ، لا تستطيع سيينا التغلب على تجاربها الحزينة والمؤلمة.

تنهد الدوق الأكبر ، لسبب ما أعتقد أنها ستكون ليلة طويلة.

“آنستي!”

ومع ذلك ، خلافا للكلمات ، استيقظت سيينا بعد يومين من ذلك.

فوجئت سيينا ، تعليم؟ معلم؟

——-

“لم تأكل طعامًا دهنيا من قبل ، لذلك هناك احتمال كبير بأنها قد تعاني من آلام في المعدة.”

‘لذا آمل أن يكون كابوسا … ولكن بالطبع انها حقيقية.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط