نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 15

كنتُ مخطئة

كنتُ مخطئة

ترجمة، تدقيق : روزيتا

( لقب أسيل هو آسي )

للتواصل انستا : @tta.x47 

لم يكن من اللطيف مشاهدة أيام تلك الحمقاء المخلصة التي لن تستسلم أبدًا.

——–

للتواصل انستا : @tta.x47 

مجددًا ، بدأت سيينا تحلم ، استندت معظم أحلامها عن ذكرياتها القديمة ، لذلك ، معظم أحلام سيينا مجرد كوابيس.

‘حسنًا ، هذا لا يكفي ، في الواقع ، من المستحيل أن تكوني وصيًا جيدًا في عائلة ناخت إذا كنتِ مثل اليتيمة له أصل غير معرف.’

في أحلامها ، رأت سيينا نفسها خلال أيامها المثيرة للشفقة ، التي حاولت مساعدة الجميع بأي طريقة ممكنة.

( تقصد نفسها )

بعد قضاء الصيف في منزل لورينا ، كانت سيينا قلقة في كثير من الأحيان.

وسقطت في نوم عميق مرة أخرى.

في الأصل ، شعرت بأنها غير مؤهلة للبقاء في عائلة ناخت ، لكن ذنب مشاركة سحر أختها سرًا وخداع الآخرين قد أكل تدريجيًا ضمير سيينا.

كل ما يمكنها فعله لمساعدتهم عند الخروج إلى ساحة المعركة في كل مرة ، تسخين قطعة قماش لتغطية جروحهم.

غالبا ما تظاهرت لورينا بـتهدئة سيينا ، لكنها غيرت موقفها بعد تكرار العديد من التبادلات السحر المماثلة.

( تقصد نفسها )

‘سيينا ، أنتِ قلقة جدًا ، كنت أفكر بكِ ، لكن ، هل كان ذلك كثيرًا بالنسبة لك؟’ 

بعد قضاء الصيف في منزل لورينا ، كانت سيينا قلقة في كثير من الأحيان.

لورينا ، التي أغمضت عينيها الخضراء الساطعة كما لو كانت تشعر بخيبة أمل ، بدت مستاءة للغاية ، لم يكن لدى سيينا خيار سوى هز رأسها ، قائلة ، ‘أنا لستُ كذلك.’

‘سموك …’

بعد ذلك ، بدأت في تهدئة نفسها ولا تجعل لورينا تقلق.

‘حسنًا ، هذا لا يكفي ، في الواقع ، من المستحيل أن تكوني وصيًا جيدًا في عائلة ناخت إذا كنتِ مثل اليتيمة له أصل غير معرف.’

منذ ذلك الحين ، عانت سيينا من كوابيس رهيبة.

ترجمة، تدقيق : روزيتا

‘كيف تجرؤين!’ 

‘لأنه شيء يمكنني القيام به.’

‘يالكِ من لعينة مثيرة للاشمئزاز!’ 

بالكاد فتحت سيينا عينيها لأنها كانت تعاني لفترة طويلة ، أستيقظت بعد منتصف الليل.

‘كم هي لورينا أفضل منك!’ 

بعد ذلك ، بدأت في تهدئة نفسها ولا تجعل لورينا تقلق.

‘طفيلية!’

للتواصل انستا : @tta.x47 

ارتجفت سيينا وملابسها ملتصقة ببشرتها عند الأستيقاظ ، وتفكر في كيف تمكنت من سرقه سحر لورينا ، كانت تحلم بترك وراءها آثار من شأنها أن تؤدي إلى اكتشافها.

كان الأمر نفسه مع صنع الأدوات السحرية ، تخلت لورينا ، أو على وجه الدقة ، تركت قدرًا صغيرًا جدًا من السحر لـسيينا لصنع أدوات منخفضة المستوى للدفاع عن النفس ، بينما صنعت لورينا بنفسها أشياء كبيرة للدوق الأكبر وأبنائه.

لم أستطع التكيف برؤية نفس الحلم مئات المرات ، وبمرور الوقت ، بدأت أستيقظ بعرق بارد في كل مرة.

باختصار ، يمكن أن يسمى ‘الموهبة ليصبح ساحرا’.

ذنب السرقة من أختي وخداع الآخرين.

لم ترغب سيينا في فعل أي شيء سوى تناول الطعام في هذا المنزل مثل النبات والبقاء بمفردها.

مر الوقت وبلغت سن الثامنة عشرة ، وبدلا من أختفاء شعور الذنب ، نما فقط أكبر وأكبر ، كان يسحق سيينا.

——

لنسيان هذا الشعور بالذنب ، عملت سيينا بلا كلل ، حاولت أن تفعل كُل ما تستطيع فعله.

خفضت سيينا رأسها بسرعة ، متسائلة عما إذا كان وجهها يظهر أن مشاعرها تتأذى.

أثناء حصولها على نفس الدعم ، خدمت لورينا من جانب واحد كـخادمة ، بالإضافة إلى ذلك ، حاولت سيينا أن تبذل قصارى جهدها للدوق الأكبر ناخت وأبنائه.

‘يا لها من وقاحة.’

على الرغم من أن كل ما يمكن أن تفعله كان قليلاً جدًا.

لم يتظاهر حتى بأنه يعرفها ، ناهيك عن إلقاء التحية ، لكنها لم تستطع معرفة ما إذا كان لم يرى سيينا ، أو أنه تجاهلها أثناء انشغاله.

كل ما يمكنها فعله لمساعدتهم عند الخروج إلى ساحة المعركة في كل مرة ، تسخين قطعة قماش لتغطية جروحهم.

مع أو بدون لورينا ، لم يكن هناك شيء لـسيينا.

‘على الأكثر ، أنتِ تتصرفين مثل الخادمة ، بالكاد أنتِ وصي.’

——–

‘حسنًا ، هذا لا يكفي ، في الواقع ، من المستحيل أن تكوني وصيًا جيدًا في عائلة ناخت إذا كنتِ مثل اليتيمة له أصل غير معرف.’

‘كيف تجرؤين!’ 

لـيكون المرء خادما لعائلة نبيلة مثل عائلة ناخت ، يجب أن يكون المرء شخصًا يمكن لأسرته المباشرة تقدير خلفيته ونموه وبقائه ، بالطبع ، يجب أن يكون هناك أيضًا خطاب توصية من شخص موثوق به.

وخزت الكلمات قلب سيينا بمهارة ، كانت مثقلة بالذنب.

يتيمة لا تستطيع حتى أن تحلم بأن تصبح خادمة ، حاولت سيينا أن تفهم بالضبط أين كانت وتكون متواضعة ، في بعض الأحيان كانت تبذل المزيد من الجهد أكثر مما كان ينبغي أن يكون.

‘لأنه شيء يمكنني القيام به.’

كان الأمر نفسه مع صنع الأدوات السحرية ، تخلت لورينا ، أو على وجه الدقة ، تركت قدرًا صغيرًا جدًا من السحر لـسيينا لصنع أدوات منخفضة المستوى للدفاع عن النفس ، بينما صنعت لورينا بنفسها أشياء كبيرة للدوق الأكبر وأبنائه.

‘لماذا لا تخرجين من هنا إذا كنتِ تعتقدين أنكِ متواضعة بما فيه الكفاية لأخذ عمل الخادمة؟’ 

حتى أن هذا يتطلب الدراسة الذاتية لفترة طويلة بسبب افتقارها إلى التعليم المناسب ، ولم يكن هناك أحد لإرشادها ، لذلك كان عليها أن تمر بالتجربة والخطأ حتى تنجح.

‘من الجيد رؤيتكِ مشغولة.’ 

المانا هي القوة التي يمكن استخدامها من قبل كِلا من السحرة والأوصياء ، كان الفرق في الطريقة التي تم بها التعامل مع السلطة ، الأوصياء المولودين من مانا الراكدة ، لم يسمح إلا لعدد قليل من الأشخاص الآخرين بامتلاكها والتعامل معها.

‘لأنه شيء يمكنني القيام به.’

باختصار ، يمكن أن يسمى ‘الموهبة ليصبح ساحرا’.

‘طفيلية!’

على أي حال ، طبيعة السحر كانت فوضى ، وكانت قوة ملطخة بسهولة بالجشع ، في بعض الأحيان يمكن أن يتحول البشر إلى شياطين عندما تصبح قوتهم مسيطرة تمامًا على جشعهم.

مع أو بدون لورينا ، لم يكن هناك شيء لـسيينا.

لأستخدام السحر ، أي أن تصبح ساحرًا ، يعني أنك سوف تتعرض لخطر التعرض للتلطيخ من قبل الظلام ، وأنك دائما في خطر إلى التحول لوحش ، أو الإصابة بالجنون.

منذ ذلك الحين ، عانت سيينا من كوابيس رهيبة.

بالحديث عن التحيز ، فإن السحرة هم المجانين في ذلك ، بالنسبة لهم ، تعمل أدوات الدفاع عن النفس كـمسكن لآلامهم ، تمامًا مثل بانادول لمرضى الصداع النصفي.

لـيكون المرء خادما لعائلة نبيلة مثل عائلة ناخت ، يجب أن يكون المرء شخصًا يمكن لأسرته المباشرة تقدير خلفيته ونموه وبقائه ، بالطبع ، يجب أن يكون هناك أيضًا خطاب توصية من شخص موثوق به.

ومع ذلك ، فإن دوق ناخت الأكبر ، الذي كان ساحرًا متخصصًا في الشفاء السحري ، والذي كان يُعرف أيضًا باسم سحر التطهير ، لم يكن بحاجة إلى الشعور بجنون العظمة بشأن تلطيخه بالظلام أو الحاجة إلى أدوات للدفاع عن النفس.

لم يظهر أسيل أي علامات على عدم احترام لها ، بينما كان مايكل يكره سيينا بوضوح.

كانت لورينا هي التي شجعت سيينا ، التي تمكنت من تمييز هذا القدر ، رغم معرفتها أن الدوق الأكبر لا يحتاج إلى أدوات ذات مستوى منخفض للدفاع عن النفس.

‘لا ، إنه في الواقع سوء فهم.’

‘سيينا ، اعتقد أنكِ تعملين بقصارى جهدك ، ولكن ليس لديكِ حقًا أي شيء آخر لفعله ، لذا ألن يكون من الأفضل لك إظهار بعض الإخلاص؟ أنتِ في موقف تكونين فيه مدينة لعائلة ناخت.’ 

ولكن هل هذا حلم غير معقول؟

وخزت الكلمات قلب سيينا بمهارة ، كانت مثقلة بالذنب.

في الأصل ، شعرت بأنها غير مؤهلة للبقاء في عائلة ناخت ، لكن ذنب مشاركة سحر أختها سرًا وخداع الآخرين قد أكل تدريجيًا ضمير سيينا.

‘أختي حقًا شخصًا يعرف بالضبط كيف يضرب قلب الشخص.’

خاصة إذا كنت تعرف نهاية تلك الحياة.

بعد فوات الأوان ، بدأت أرى الأشياء التي لم أرها من قبل بشخصية لورينا.

‘السيد الصغير مايكل.’

على أي حال ، منذ ذلك الحين ، كان لدى سيينا بثبات المزيد من الثقة بالنفس.

كل ما يمكنها فعله لمساعدتهم عند الخروج إلى ساحة المعركة في كل مرة ، تسخين قطعة قماش لتغطية جروحهم.

بعد كل شيء ، لا يبدو أن الدفاع عن النفس ينحرف كثيرًا عن شخصية سيينا.

أثناء حصولها على نفس الدعم ، خدمت لورينا من جانب واحد كـخادمة ، بالإضافة إلى ذلك ، حاولت سيينا أن تبذل قصارى جهدها للدوق الأكبر ناخت وأبنائه.

على الرغم من أن معظم جهودها لم تثمر ، قضت سيينا أيام وأيام لجعل الأمور في نصابها الصحيح.

‘كنت مخطئة …’

خاصة إذا كنت تعرف نهاية تلك الحياة.

لا ، كنت أقف ، كانت هناك فجوة صغيرة بينهما ، كان ذلك لأن أسيل ، الذي قاد مجموعة من رجاله ، تجاوزها مباشرة.

لم يكن من اللطيف مشاهدة أيام تلك الحمقاء المخلصة التي لن تستسلم أبدًا.

‘سموك …’

( تقصد نفسها )

أنا ببساطة أغمي علي واستيقظت ، لم يكن لدي أي طاقة على الإطلاق ، شعرت بظهري مبللاً بالعرق وعينيّ متصلبتان جدًا.

بعد فترة ، تغير المشهد ووقفت سيينا أمام أسيل.

خاصة إذا كنت تعرف نهاية تلك الحياة.

‘سموك …’

لا شيء …

لا ، كنت أقف ، كانت هناك فجوة صغيرة بينهما ، كان ذلك لأن أسيل ، الذي قاد مجموعة من رجاله ، تجاوزها مباشرة.

تنهدت سيينا مرة أخرى ، وابتسمت كما لو أن الأبتسامة ملصقة على وجهها.

لم يتظاهر حتى بأنه يعرفها ، ناهيك عن إلقاء التحية ، لكنها لم تستطع معرفة ما إذا كان لم يرى سيينا ، أو أنه تجاهلها أثناء انشغاله.

لم أستطع التكيف برؤية نفس الحلم مئات المرات ، وبمرور الوقت ، بدأت أستيقظ بعرق بارد في كل مرة.

‘أوه ، آنسة سيينا! ها أنتِ ذا هلا نظفتي غرفة آسي عندما يكون لديكِ وقت؟’

مجددًا ، بدأت سيينا تحلم ، استندت معظم أحلامها عن ذكرياتها القديمة ، لذلك ، معظم أحلام سيينا مجرد كوابيس.

( لقب أسيل هو آسي )

بعد ذلك ، بدأت في تهدئة نفسها ولا تجعل لورينا تقلق.

سيينا ، التي لم يكن لديها عائلة وهي الآن الوصي لعائلة نبيلة ، بدت أكثر موثوقية من الموظف العادي.

بعد ذلك ، بدأت في تهدئة نفسها ولا تجعل لورينا تقلق.

وكانت سيينا تحاول قصارى جهدها لتصبح العروس الوصي ، وبدأت تترك هدية تحت مكتب أسيل كل يوم.

——

(بحال نسيت ، الأوصياء غالبا ما يتزوجون من أبناء الي أخذهم كـ أوصياء.)

وكانت سيينا تحاول قصارى جهدها لتصبح العروس الوصي ، وبدأت تترك هدية تحت مكتب أسيل كل يوم.

“…..”

بالكاد فتحت سيينا عينيها لأنها كانت تعاني لفترة طويلة ، أستيقظت بعد منتصف الليل.

‘كنت مخطئة …’

بعد فترة ، تغير المشهد ووقفت سيينا أمام أسيل.

صعدت سيينا ، التي أخرجت القمامة والتمائم ، الدرج بلا حول ولا قوة ، ورأيته.

غادر مايكل بكلمات ازدراء لـسيينا ، التي اعتذرت مرارًا وتكرارًا.

‘السيد الصغير مايكل.’

(بحال نسيت ، الأوصياء غالبا ما يتزوجون من أبناء الي أخذهم كـ أوصياء.)

‘من الجيد رؤيتكِ مشغولة.’ 

( تقصد نفسها )

تنهدت سيينا مرة أخرى ، وابتسمت كما لو أن الأبتسامة ملصقة على وجهها.

‘لا يمكن أن يكون صحيحا ، لديكِ حلم كاذب لا يتناسب مع شخصيتك ، ولا يمكنكِ تفويت فرصة البقاء بالقرب منا.’

‘لأنه شيء يمكنني القيام به.’

مر الوقت وبلغت سن الثامنة عشرة ، وبدلا من أختفاء شعور الذنب ، نما فقط أكبر وأكبر ، كان يسحق سيينا.

‘هل هذا شيء لم يخبرك أحد بفعله؟’

لـيكون المرء خادما لعائلة نبيلة مثل عائلة ناخت ، يجب أن يكون المرء شخصًا يمكن لأسرته المباشرة تقدير خلفيته ونموه وبقائه ، بالطبع ، يجب أن يكون هناك أيضًا خطاب توصية من شخص موثوق به.

حدق الفتى بها.

‘لا ، إنه في الواقع سوء فهم.’

لم يظهر أسيل أي علامات على عدم احترام لها ، بينما كان مايكل يكره سيينا بوضوح.

مر الوقت وبلغت سن الثامنة عشرة ، وبدلا من أختفاء شعور الذنب ، نما فقط أكبر وأكبر ، كان يسحق سيينا.

‘لماذا لا تخرجين من هنا إذا كنتِ تعتقدين أنكِ متواضعة بما فيه الكفاية لأخذ عمل الخادمة؟’ 

خفضت سيينا رأسها بسرعة ، متسائلة عما إذا كان وجهها يظهر أن مشاعرها تتأذى.

وخزت الكلمات قلب سيينا بمهارة ، كانت مثقلة بالذنب.

‘… سأكون حذرة.’

‘على الأكثر ، أنتِ تتصرفين مثل الخادمة ، بالكاد أنتِ وصي.’

‘لا يمكن أن يكون صحيحا ، لديكِ حلم كاذب لا يتناسب مع شخصيتك ، ولا يمكنكِ تفويت فرصة البقاء بالقرب منا.’

——–

يبدو أن لديه بعض سوء الفهم السخيف ، ولكن لم يكن لدي الطاقة للإجابة.

غالبا ما تظاهرت لورينا بـتهدئة سيينا ، لكنها غيرت موقفها بعد تكرار العديد من التبادلات السحر المماثلة.

‘لا ، إنه في الواقع سوء فهم.’

كان مسليا فقط تخيل ذلك.

لم أرد أن أزعجك.

( تقصد نفسها )

لم ترغب سيينا في فعل أي شيء سوى تناول الطعام في هذا المنزل مثل النبات والبقاء بمفردها.

——

أردت أن أفعل شيئا يمكنني القيام به حتى لو كنت أعاني.

في أحلامها ، رأت سيينا نفسها خلال أيامها المثيرة للشفقة ، التي حاولت مساعدة الجميع بأي طريقة ممكنة.

أنا لا أحلم حتى أن أكون محبوبة أو شخص معترف به ، أردت أن أكون مفيدة قليلاً ، وهذا سيكون كافيًا.

أنا ببساطة أغمي علي واستيقظت ، لم يكن لدي أي طاقة على الإطلاق ، شعرت بظهري مبللاً بالعرق وعينيّ متصلبتان جدًا.

ولكن هل هذا حلم غير معقول؟

لم يتظاهر حتى بأنه يعرفها ، ناهيك عن إلقاء التحية ، لكنها لم تستطع معرفة ما إذا كان لم يرى سيينا ، أو أنه تجاهلها أثناء انشغاله.

ربما أراد مايكل أن يقول ذلك ، فكرت سيينا.

‘كنت مخطئة …’

‘أنا آسفة …’

بالنظر حولها ، كان الموقد تحترق بحرارة ، والسيدة ديبورا تغفو في كرسي بجانبها.

‘يا لها من وقاحة.’

جرّت سيينا نفسها إلى السرير البارد ، مستلقية ، استنشقت رائحة الغبار المألوفة.

غادر مايكل بكلمات ازدراء لـسيينا ، التي اعتذرت مرارًا وتكرارًا.

وخزت الكلمات قلب سيينا بمهارة ، كانت مثقلة بالذنب.

كان هذا هو الموقف بالنسبة لـسيينا في ذلك الوقت.

‘سموك …’

“…..”

“…..”

ربما كان ذلك لأنني حلمت بمثل هذا الحلم ، وبالتالي نمت لمدة يومين.

( لقب أسيل هو آسي )

بالكاد فتحت سيينا عينيها لأنها كانت تعاني لفترة طويلة ، أستيقظت بعد منتصف الليل.

لم يتظاهر حتى بأنه يعرفها ، ناهيك عن إلقاء التحية ، لكنها لم تستطع معرفة ما إذا كان لم يرى سيينا ، أو أنه تجاهلها أثناء انشغاله.

لا عجب أنني اعتقدت أن حلمي كان قاسيًا ، فقد كنت مستلقية على سرير لورينا مرة أخرى ، تنهدت سيينا بازدراء ، محاطة بفراش ناعم ورقيق.

‘سموك …’

أنا ببساطة أغمي علي واستيقظت ، لم يكن لدي أي طاقة على الإطلاق ، شعرت بظهري مبللاً بالعرق وعينيّ متصلبتان جدًا.

لا عجب أنني اعتقدت أن حلمي كان قاسيًا ، فقد كنت مستلقية على سرير لورينا مرة أخرى ، تنهدت سيينا بازدراء ، محاطة بفراش ناعم ورقيق.

في الواقع ، مر يومان منذ حادثة العشاء ، لكن سيينا لم تكن تعرف ذلك بعد.

ذنب السرقة من أختي وخداع الآخرين.

بالنظر حولها ، كان الموقد تحترق بحرارة ، والسيدة ديبورا تغفو في كرسي بجانبها.

نزلت من السرير بحذر ، لم ترغب في النوم في سرير لورينا بعد هذا الحلم.

بالنظر حولها ، كان الموقد تحترق بحرارة ، والسيدة ديبورا تغفو في كرسي بجانبها.

حتى بعد النظر في أنه الآن لـسيينا.

لم ترغب سيينا في فعل أي شيء سوى تناول الطعام في هذا المنزل مثل النبات والبقاء بمفردها.

كان مسليا فقط تخيل ذلك.

‘سيينا ، أنتِ قلقة جدًا ، كنت أفكر بكِ ، لكن ، هل كان ذلك كثيرًا بالنسبة لك؟’ 

مع أو بدون لورينا ، لم يكن هناك شيء لـسيينا.

يتيمة لا تستطيع حتى أن تحلم بأن تصبح خادمة ، حاولت سيينا أن تفهم بالضبط أين كانت وتكون متواضعة ، في بعض الأحيان كانت تبذل المزيد من الجهد أكثر مما كان ينبغي أن يكون.

لا شيء …

‘على الأكثر ، أنتِ تتصرفين مثل الخادمة ، بالكاد أنتِ وصي.’

توجهت سيينا نحو السرير حيث يمكنها النوم دون أن تحلم بالكوابيس ، أخفت السجادة الرقيقة صوت قدم سيينا الصغيرة.

بالحديث عن التحيز ، فإن السحرة هم المجانين في ذلك ، بالنسبة لهم ، تعمل أدوات الدفاع عن النفس كـمسكن لآلامهم ، تمامًا مثل بانادول لمرضى الصداع النصفي.

على عكس الغرفة السابقة ، التي تم تسخينها بالفحم الباهظ الثمن في الموقد ، كانت الغرفة الصغيرة باردة.

لنسيان هذا الشعور بالذنب ، عملت سيينا بلا كلل ، حاولت أن تفعل كُل ما تستطيع فعله.

جرّت سيينا نفسها إلى السرير البارد ، مستلقية ، استنشقت رائحة الغبار المألوفة.

‘أنا آسفة …’

وسقطت في نوم عميق مرة أخرى.

ولكن هل هذا حلم غير معقول؟

——

‘حسنًا ، هذا لا يكفي ، في الواقع ، من المستحيل أن تكوني وصيًا جيدًا في عائلة ناخت إذا كنتِ مثل اليتيمة له أصل غير معرف.’

بالحديث عن التحيز ، فإن السحرة هم المجانين في ذلك ، بالنسبة لهم ، تعمل أدوات الدفاع عن النفس كـمسكن لآلامهم ، تمامًا مثل بانادول لمرضى الصداع النصفي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط