نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 16

لا أستطيع أن أكون صادقة.

لا أستطيع أن أكون صادقة.

ترجمة، تدقيق : روزيتا

يبدوا أن السيدة ديبورا تأثرت بشيء غير عادي ، لكن مايكل شعر أنه لديه رغبة غريبة في دحض كلامها ، لقد كان شعورًا مؤسفا ، ولا يعرف السبب نفسه.

للتواصل انستا : @tta.x47 

‘أوه.’

——–

لم تكن من تعامل الأيتام بجدية لمجرد أن الدوق الأكبر كان صارما.

“… مهلا!”

في النهاية ، شعرت سيينا بالإحراج ، وبعد خسارتها في المعركة ، أجبرت على وضع التفاح الحلو المقشر بهدوء في فمها وتناوله.

فتحت سيينا عينيها على نطاق واسع بدهشة على صوت هدير عالٍ.

‘… أعتقد أنها شخصًا حساسًا جدًا للسلطة وشخصيتها …’

“لماذا تنامين هنا؟”

‘لا يمكنني أكله لأنه محرج …’

“اهدأ أيها السيد الصغير ، لا تتفاجأ …”

“لماذا تغادرين السرير الجميل والدافئ؟!”

السيدة ديبورا أوقفته ، لكنه لم ينجح ، بدا أن مايكل غاضبًا إلى حد ما.

إذا لم يجبرك الدوق الأكبر على القيام بذلك مرة أخرى ، فلن ترغب في فحص اليتيمة ، فكرت سيينا بشكل تافه.

“ما الذي تتحدثين عنه؟ لماذا تنام هنا؟”

“مستحيل ، أنا لستُ شخصًا جيدًا لدرجة أنني سأتستر عمدًا على شخص يؤذيني.”

“لقد مرضت لمدة يومين لأن الحمى سيئة ، لابد أنها أتت إلى هذه الغرفة أثناء النوم …”

“متأكدة من أن صدق السيدة ديبورا قد أثرت بكِ.”

“لماذا تغادرين السرير الجميل والدافئ؟!”

هزت سيينا رأسها ، قائلة إنها ممتلئة ، لكن السيدة ديبورا أخبرتها أن التفاح جيد لها ، وتوسلت إليها أن تأخذ قضمة.

تنهدت سيينا بينما تفرك عينيها ، كان من الغريب أنها كانت مريضة لمدة يومين ، لكنها تساءلت عن نوع الأخلاق للـصراخ أمام شخص كان مريض لمدة يومين.

“لقد انتهيتي من الأكل!”

“الخادمة الرئيسية ، لم تتظاهري فقط بأنكِ جيدة أمام والدي ولكن أخبرتيها أن تبقى هنا ، أليس كذلك؟”

كيف لم أتوقع أي شيء؟ ومع ذلك ، فإن نظرة الترقب في عيون السيدة ديبورا جعلت سيينا تستفسر.

“يا إلهي ، هذا ليس صحيحًا!”

‘حتى النهاية ، حيث لن يكون لدي شيء بائس.’

في النهاية ، ذهب سهم على طول الطريق لضرب السيدة ديبورا ، لم أكن أعتقد أنه يمكن الاستلقاء بهدوء بعد الآن.

——

“… توقف ، مايكل.”

لماذا تحاولين بجد؟

نهضت سيينا بهدوء.

في التفكير بالأمر ، لم يسبق لي أن أكلت أي شيء بشكل صحيح منذ أن جئت إلى قلعة ناخت ، التقطت سيينا ملعقة صغيرة وبدأت في شرب الحساء بسرعة.

“كما قالت الخادمة الرئيسية ، أنا من جاء إلى هذه الغرفة بمفردي.”

في التفكير بالأمر ، لم يسبق لي أن أكلت أي شيء بشكل صحيح منذ أن جئت إلى قلعة ناخت ، التقطت سيينا ملعقة صغيرة وبدأت في شرب الحساء بسرعة.

“هل تظنين مني تصديق ذلك؟”

“حساء مسلوق بالبطاطس ، طبق بيض ناعم …”

ماذا سأفعل إذا لم تصدقني؟ سيينا ، التي كانت مريضة لمدة يومين ، شعرت بالتعب للغاية.

“الآن بعد أن انتهيتي من الأكل ، هل يمكنكِ النهوض؟ في الواقع ، لدينا شيء مهم جدًا لفعله اليوم.”

“لِمَ قد أكذب؟”

“… مهلا!”

“أنتِ تفعلين هذا لتغطية حماقة الخادمة الرئيسية.”

“لكن …”

هذه فكرة ساذجة ، هزت سيينا رأسها.

في النهاية ، شعرت سيينا بالإحراج ، وبعد خسارتها في المعركة ، أجبرت على وضع التفاح الحلو المقشر بهدوء في فمها وتناوله.

“مستحيل ، أنا لستُ شخصًا جيدًا لدرجة أنني سأتستر عمدًا على شخص يؤذيني.”

صاحت السيدة ديبورا.

” آنسة …”

“أوه ، يا ألهي.”

“…..”

يبدوا أن السيدة ديبورا تأثرت بشيء غير عادي ، لكن مايكل شعر أنه لديه رغبة غريبة في دحض كلامها ، لقد كان شعورًا مؤسفا ، ولا يعرف السبب نفسه.

يبدوا أن السيدة ديبورا تأثرت بشيء غير عادي ، لكن مايكل شعر أنه لديه رغبة غريبة في دحض كلامها ، لقد كان شعورًا مؤسفا ، ولا يعرف السبب نفسه.

“لقد مرضت لمدة يومين لأن الحمى سيئة ، لابد أنها أتت إلى هذه الغرفة أثناء النوم …”

“… إذا لماذا تركتي غرفتك وذهبتي في خزانة كهذه؟”

“… مهلا!”

تنهدت سيينا ، هذا الشخص وذلك الشخص ، جميعهم كهذا ، الجميع يشكون من هذه الأشياء.

غير مدرك لسرعة الآخرين في الفهم ، بدأ مايكل بإلقاء خطاب حول مدى روعة الرمان الذي تلقته سيينا.

‘سيكون من الجميل لو كان لدي شعور بحدوث المشكلة قبل أن تصبح مثل هذا.’

“… إذا لماذا تركتي غرفتك وذهبتي في خزانة كهذه؟”

أنا آسفة ولكنني لن أشتري شفقتكم بعد الآن ، لقد انتهى الأمر ، هذه ليست مجرد مشكلة عاطفية.

“لقد انتهيتي من الأكل!”

‘حتى النهاية ، حيث لن يكون لدي شيء بائس.’

“آسفة لإثارة المشاكل.”

كان من الواضح أنه إذا أصبح لديّ شيء أو تلقيت معاملة جيدة ، فسوف أسقط أكثر في الهاوية.

إذا لم يجبرك الدوق الأكبر على القيام بذلك مرة أخرى ، فلن ترغب في فحص اليتيمة ، فكرت سيينا بشكل تافه.

كررت سيينا الأعذار التي قدمتها إلى الدوق الأكبر في اليوم السابق.

“هذا ، ولكن …”

“لأن هذه الغرفة جميلة جدًا بالنسبة لي ، إنها تشبه المكان الذي اعتدت أن أمتلكه ، لذلك أواصل المجيء إلى هنا للنوم.”

“آه.”

“…..”

“أنت تعني أنك ستعتبرني عائلة ، أليس كذلك؟”

“آسفة لإثارة المشاكل.”

“آه.”

مايكل ، الذي فقد كلماته ، ظهر له تعبير مصدوم على وجهه.

لكن السيدة ديبورا لم تتوقف عند هذا الحد ، جلبت تفاحة وبدأت تقشيرها بسكين فضية.

“… إنه مشابه للمكان الذي كنتِ فيه؟”

“متأكدة من أن صدق السيدة ديبورا قد أثرت بكِ.”

“نعم ، أنت تعرف ، أنا من دار للأيتام.”

‘أوه.’

على الرغم من أنها قصة تشعر الشخص بالخجل والإذلال إلا أن موقف سيينا أصبح أكثر هدوئا ، بدا أن هدوئها مفرط لكنها بدت واثقة.

“لماذا تنامين هنا؟”

“هذا ، ولكن …”

تنهدت سيينا بينما تفرك عينيها ، كان من الغريب أنها كانت مريضة لمدة يومين ، لكنها تساءلت عن نوع الأخلاق للـصراخ أمام شخص كان مريض لمدة يومين.

عندما سمع مايكل ذلك ، شعر بالأحراج إلى حد ما.

“مستحيل ، أنا لستُ شخصًا جيدًا لدرجة أنني سأتستر عمدًا على شخص يؤذيني.”

تلعثم الصبي وحاول إقناع الفتاة الصغيرة.

في التفكير بالأمر ، لم يسبق لي أن أكلت أي شيء بشكل صحيح منذ أن جئت إلى قلعة ناخت ، التقطت سيينا ملعقة صغيرة وبدأت في شرب الحساء بسرعة.

“آه … ل- ليس بعد الآن ، أنتِ طفل من عائلة ناخت الآن ، وقد حصلتِ على بركات من الرمان ، ألا تتذكرين؟”

“ما هو؟”

آوه ، ذلك.

“نعم ، أنت تعرف ، أنا من دار للأيتام.”

“أنا أتذكر.”

مرة أخرى ، لا أستطيع أن أكون صادقة.

لا يوجد مرض يجعلك تنسى ما تحملته ، إنها مشكلة لأنها تجعلني مريضة بدلا من التحرك والامتنان.

غير مدرك لسرعة الآخرين في الفهم ، بدأ مايكل بإلقاء خطاب حول مدى روعة الرمان الذي تلقته سيينا.

لا ، بدلا من ذلك ، بدا لي أنها أكثر فخرًا بنفسها بدلا من مدح سيينا.

“لا أعلم ما إذا كنتِ تعرفين ، لكن والدي لا يعطي الرمان لأي شخص ، أعني ، من الصعب أن أشرح.”

كيف لم أتوقع أي شيء؟ ومع ذلك ، فإن نظرة الترقب في عيون السيدة ديبورا جعلت سيينا تستفسر.

“أنت تعني أنك ستعتبرني عائلة ، أليس كذلك؟”

“أريد بعض الحساء.”

“نعم ، هذا صحيح! نحن متشابهون تقريبًا.”

“لكن …”

أومأ مايكل بقوة لكلماتها في الوقت المناسب ، “اذا ما رأيكِ في ذلك؟” ، بدا وكأنه يقول هذه الكلمات بينما ينظر إلى سيينا بثقة.

“بما أنكِ تأكلين جيدًا ، يجب أن تأكلي الحلوى أيضًا.”

رمشت سيينا عينيها بهدوء.

أومأ مايكل بقوة لكلماتها في الوقت المناسب ، “اذا ما رأيكِ في ذلك؟” ، بدا وكأنه يقول هذه الكلمات بينما ينظر إلى سيينا بثقة.

“شكرًا لك …؟”

“أنا سعيد لأنكِ استيقظتي بأمان.”

إنه لـشرف عظيم أن أكون عضوا في عائلة الدوق الأكبر ، ولكن للأسف بعض الأشخاص لا يريدون هذا الشرف.

“أنتِ تفعلين هذا لتغطية حماقة الخادمة الرئيسية.”

‘إذا كان هذا ممكنا ، أريد فقط أن أرمي كل ما تم هضمه بالفعل في معدتي.’

لكن السيدة ديبورا لم تتوقف عند هذا الحد ، جلبت تفاحة وبدأت تقشيرها بسكين فضية.

مرة أخرى ، لا أستطيع أن أكون صادقة.

“نعم ، من فضلك.”

تدخلت السيدة ديبورا.

أومأ مايكل بقوة لكلماتها في الوقت المناسب ، “اذا ما رأيكِ في ذلك؟” ، بدا وكأنه يقول هذه الكلمات بينما ينظر إلى سيينا بثقة.

“السيد الصغير ، هذا هو ما عليه ، سوف تعتاد الآنسة على ذلك قريبا.”

تنهدت سيينا ، هذا الشخص وذلك الشخص ، جميعهم كهذا ، الجميع يشكون من هذه الأشياء.

“لكن …”

يبدوا أن السيدة ديبورا تأثرت بشيء غير عادي ، لكن مايكل شعر أنه لديه رغبة غريبة في دحض كلامها ، لقد كان شعورًا مؤسفا ، ولا يعرف السبب نفسه.

“علاوة على ذلك ، أعتقد الآن أنه سيتعين عليك المغادرة حتى تتمكن الآنسة من تغيير ملابسها والراحة.”

على الرغم من أنها قصة تشعر الشخص بالخجل والإذلال إلا أن موقف سيينا أصبح أكثر هدوئا ، بدا أن هدوئها مفرط لكنها بدت واثقة.

“آه.”

“أحسنتِ ، آنسة.”

لقد غادرت في الصباح الباكر عندما كانت السيدة ديبورا تغفو ، لا بد أنها أصبحت غاضبة عندما كنت نائمة في هذه غرفة.

بعد فترة وجيزة ، جاء طبيب وفحص سيينا ، التي كانت مريضة ، وقال أنه لا يوجد شيء خاطئ.

“هذا …”

إذا لم يجبرك الدوق الأكبر على القيام بذلك مرة أخرى ، فلن ترغب في فحص اليتيمة ، فكرت سيينا بشكل تافه.

مايكل ، الذي كان في العاشرة من عمره ولكنه اعتبر نفسه رجلاً نبيلاً ، أراد أن يختبئ مثل الفأر في حفرة.

“هذا …”

“السيد الصغير؟”

“لكن …”

“آسف ، أنا آسف … أ- أنا سوف أعود.”

“مستحيل ، أنا لستُ شخصًا جيدًا لدرجة أنني سأتستر عمدًا على شخص يؤذيني.”

سارع الصبي للخروج مرة أخرى بوجهه محمر ، فكرت بعمق ‘لقد أنتهى الآمر بسلام’.

“يا له من تحسن كبير!”

أنا لا أريد أن أراك اليوم بعد الآن.

“هل تظنين مني تصديق ذلك؟”

إذا عرف مايكل أن أفكارها هكذا ، لكان قد بكى ، لكن لحسن الحظ ، لم يكن لدى السيد الصغير الموهبة لقراءة عقول الناس.

“مستحيل ، أنا لستُ شخصًا جيدًا لدرجة أنني سأتستر عمدًا على شخص يؤذيني.”

***

“آسفة لإثارة المشاكل.”

بعد فترة وجيزة ، جاء طبيب وفحص سيينا ، التي كانت مريضة ، وقال أنه لا يوجد شيء خاطئ.

“السيد الصغير ، هذا هو ما عليه ، سوف تعتاد الآنسة على ذلك قريبا.”

“أنا سعيد لأنكِ استيقظتي بأمان.”

لا يوجد مرض يجعلك تنسى ما تحملته ، إنها مشكلة لأنها تجعلني مريضة بدلا من التحرك والامتنان.

“شكرًا لك.”

“ما هو؟”

عرفت سيينا فقط الطبيب الذي عالج الجرح أمام الدوق الأكبر ، لكن الطبيب الذي جاء اليوم كان شخصا آخر.

ماذا سأفعل إذا لم تصدقني؟ سيينا ، التي كانت مريضة لمدة يومين ، شعرت بالتعب للغاية.

‘حسنا أيها الطبيب ، أنت لم تعرفني حتى قبل.’

ماذا سأفعل إذا لم تصدقني؟ سيينا ، التي كانت مريضة لمدة يومين ، شعرت بالتعب للغاية.

إذا لم يجبرك الدوق الأكبر على القيام بذلك مرة أخرى ، فلن ترغب في فحص اليتيمة ، فكرت سيينا بشكل تافه.

‘لا يمكنني أكله لأنه محرج …’

اختفى طبيب دوقية عائلة ناخت من مكان عمله لأنه لم يقدر سيينا ، ولكن حتى سيينا لم تستطع تخيل طريقة لمعرفة ذلك.

“أحسنتِ ، آنسة.”

بدأت الشائعات تنتشر بين العاملين بالقلعة بسبب تخفيض رتبة الطبيب ، بأن الفتاة اليتيمة كانت محتقرة ، ثم بدأت شائعة كبيرة في الانتشار.

نهضت سيينا بهدوء.

“آنسة ، لم تأكلي منذ يومين ، لذا هل تريدين وجبة سريعة قبل تناول الدواء؟”

“آسفة لإثارة المشاكل.”

“نعم ، من فضلك.”

“سيكون جاهزا بعد دقيقة.”

“حساء مسلوق بالبطاطس ، طبق بيض ناعم …”

يبدوا أن السيدة ديبورا تأثرت بشيء غير عادي ، لكن مايكل شعر أنه لديه رغبة غريبة في دحض كلامها ، لقد كان شعورًا مؤسفا ، ولا يعرف السبب نفسه.

لم أشعر برغبة في تناول أي شيء ، ولكن عندما جلبت السيدة ديبورا شيئا للأكل ، بدأ فمي يسيل.

“… مهلا!”

أومأت سيينا ، التي لم تكن جائعة حتى ، برأسها بهدوء.

“نعم ، من فضلك.”

“أريد بعض الحساء.”

فتحت سيينا عينيها على نطاق واسع بدهشة على صوت هدير عالٍ.

“سيكون جاهزا بعد دقيقة.”

للتواصل انستا : @tta.x47 

سرعان ما تم وضع حساء بطاطا مشبع بالبخار أمام سيينا ، عندما شمت رائحة لذيذة ، أصبحت لدي شهية لا تصدق.

‘لا يمكنني أكله لأنه محرج …’

في التفكير بالأمر ، لم يسبق لي أن أكلت أي شيء بشكل صحيح منذ أن جئت إلى قلعة ناخت ، التقطت سيينا ملعقة صغيرة وبدأت في شرب الحساء بسرعة.

“لقد انتهيتي من الأكل!”

“… توقف ، مايكل.”

صاحت السيدة ديبورا.

” آنسة …”

“أحسنتِ ، آنسة.”

غير مدرك لسرعة الآخرين في الفهم ، بدأ مايكل بإلقاء خطاب حول مدى روعة الرمان الذي تلقته سيينا.

لا أصدق بأنني ألتلقى الثناء لأكل كل الطعام الذي أعطيته لي.

“السيد الصغير؟”

لكن السيدة ديبورا لم تتوقف عند هذا الحد ، جلبت تفاحة وبدأت تقشيرها بسكين فضية.

إذا لم يجبرك الدوق الأكبر على القيام بذلك مرة أخرى ، فلن ترغب في فحص اليتيمة ، فكرت سيينا بشكل تافه.

“بما أنكِ تأكلين جيدًا ، يجب أن تأكلي الحلوى أيضًا.”

“السيد الصغير؟”

“أوه ، يا ألهي.”

“السيد الصغير ، هذا هو ما عليه ، سوف تعتاد الآنسة على ذلك قريبا.”

العلاج الذي لم أتلقه من قبل كان مزعجًا أكثر من كونه جيداً ، في هذا الوقت ، سئمت قليلاً.

بعد فترة وجيزة ، جاء طبيب وفحص سيينا ، التي كانت مريضة ، وقال أنه لا يوجد شيء خاطئ.

تم تقشير التفاح من قبل شخص مشرف على موظفي دوقية ناخت ، لقد كان شيئا لم تتلقها حتى لورينا.

“لكن …”

‘لا يمكنني أكله لأنه محرج …’

صاحت السيدة ديبورا.

هزت سيينا رأسها ، قائلة إنها ممتلئة ، لكن السيدة ديبورا أخبرتها أن التفاح جيد لها ، وتوسلت إليها أن تأخذ قضمة.

تنهدت سيينا بينما تفرك عينيها ، كان من الغريب أنها كانت مريضة لمدة يومين ، لكنها تساءلت عن نوع الأخلاق للـصراخ أمام شخص كان مريض لمدة يومين.

“فقط قضمة واحدة ، حسنًا؟ إذا لم يناسب ذوقك ، فلن أوصي به بعد الآن.”

السيدة ديبورا ، التي نجحت في إطعامها وعاء من الحساء والتفاح ، أشادت بفخر بـسيينا.

‘لِمَ بحق الأرض.’

“أنا أتذكر.”

لماذا تحاولين بجد؟

“أنا أتذكر.”

في النهاية ، شعرت سيينا بالإحراج ، وبعد خسارتها في المعركة ، أجبرت على وضع التفاح الحلو المقشر بهدوء في فمها وتناوله.

رمشت سيينا عينيها بهدوء.

‘… أعتقد أنها شخصًا حساسًا جدًا للسلطة وشخصيتها …’

“لِمَ قد أكذب؟”

لم تكن من تعامل الأيتام بجدية لمجرد أن الدوق الأكبر كان صارما.

“آسف ، أنا آسف … أ- أنا سوف أعود.”

أطعمت السيدة ديبورا التفاحة لـسيينا ، وضغطتها في فمها المفتوح.

“نعم ، أنت تعرف ، أنا من دار للأيتام.”

‘أوه.’

“… إنه مشابه للمكان الذي كنتِ فيه؟”

بعد شرود الذهن وتناول بضع قضمات ، شعرت أن التفاحة حلوة ويصعب الآن رفضها.

“سيكون جاهزا بعد دقيقة.”

أنا لا يمكنني المساعدة الآن ، السيدة ديبورا قشرت تفاحة لـسيينا ، التي استسلمت و أكلت بشكل جيد.

“آه.”

“يا له من تحسن كبير!”

“…..”

السيدة ديبورا ، التي نجحت في إطعامها وعاء من الحساء والتفاح ، أشادت بفخر بـسيينا.

أومأت سيينا ، التي لم تكن جائعة حتى ، برأسها بهدوء.

“متأكدة من أن صدق السيدة ديبورا قد أثرت بكِ.”

“هل تظنين مني تصديق ذلك؟”

لا ، بدلا من ذلك ، بدا لي أنها أكثر فخرًا بنفسها بدلا من مدح سيينا.

“…..”

“الآن بعد أن انتهيتي من الأكل ، هل يمكنكِ النهوض؟ في الواقع ، لدينا شيء مهم جدًا لفعله اليوم.”

أنا لا يمكنني المساعدة الآن ، السيدة ديبورا قشرت تفاحة لـسيينا ، التي استسلمت و أكلت بشكل جيد.

“آه …”

“كما قالت الخادمة الرئيسية ، أنا من جاء إلى هذه الغرفة بمفردي.”

كيف لم أتوقع أي شيء؟ ومع ذلك ، فإن نظرة الترقب في عيون السيدة ديبورا جعلت سيينا تستفسر.

في النهاية ، شعرت سيينا بالإحراج ، وبعد خسارتها في المعركة ، أجبرت على وضع التفاح الحلو المقشر بهدوء في فمها وتناوله.

“ما هو؟”

“آنسة ، لم تأكلي منذ يومين ، لذا هل تريدين وجبة سريعة قبل تناول الدواء؟”

وقالت ، “لقد اتصلت بالخياط لصنع ملابس للآنسة.”

——–

——

لم تكن من تعامل الأيتام بجدية لمجرد أن الدوق الأكبر كان صارما.

ترجمة، تدقيق : روزيتا

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط