نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 17

هذا لا معنى له

هذا لا معنى له

ترجمة، تدقيق : روزيتا

هزت الخادمة كتفيها بمظهر فخور ، ولكن الخياطة مالت رأسها.

للتواصل انستا : @tta.x47 

في تلك اللحظة ، ذكرة قد مرت برأس سيينا.

——–

لحسن الحظ ، كان هناك الكثير من الأشخاص هُنا اليوم ، الأشخاص الذين انضموا لمساعدة الخياطة ، الخدم والخادمة الرئيسية.

فقط هذه حالة ، من الواضح أن سبب معارضتها للذهاب إلى الخياطة لم يكن بسبب صحتها ، ولكن بسبب جدولها الزمني.

بينما كانت الخياطة حذرة مع كلماتها ، وقفت سيينا على المنصة الصغيرة ونظرت إلى نفسها في المرآة.

“تبدين متعبة.”

‘أنا؟’

هذا لا يعني أن عملية قياس الملابس ومطابقتها ستكون مزعجة فقط.

“…..”

ولكن حقًا انها مزعجة بما فيه الكفاية.

“آنسة؟”

في نظر سيينا ، التي كانت عالقة في هذا الموقف ، لم تكن هدية الملابس تأتي من النوايا الحسنة الخالصة.

… شعرت وكأنني أقلد لورينا على مثل هذا الموقف.

“إذا قمتِ بخلع ملابسك التي لا تناسب مكانة النبلاء الكبيرة ، فسيتم إزالة القيود المفروضة على ظهورك في المناسبات الخاصة.”

“نعم …”

إذا لم يكن من العار أن يراك الآخرون هكذا ، فـستنتظر سيينا مشاكل مختلفة.

آنا ، الخياطة ، أخذت الباقة من سيينا بسعادة.

“سوف تحصلين على مجموعة من الملابس الجميلة ، أنتِ متحمسة إليها ، أليس كذلك؟”

‘هاه؟ مهلاً …’

“نعم …”

زهرة ليست عادية ، ولكنها تصبح أقل قيمة في كل دقيقة تمر.

زحفت سيينا إلى السرير.

نيابة عن سيينا الضعيفة ، أعطت السيدة ديبورا البطاقة التي كانت داخل باقة الزهور.

“لا أعتقد أنني على ما يرام ، أرجوك دعيني أرتاح أكثر …”

فقط عندما شعرت سيينا بالرضا عن الاستنتاج.

“الآنسة الشابة؟!”

‘إذا خدعتني مرة واحدة ، يمكنها أن تخدعني مرة أخرى.’

بدلاً من الرد ، انقلبت سيينا تحت البطانية ، حاولت السيدة ديبورا إقناعها بعدم التقليب إلى حافة السرير.

إذا عاشت دون أن يلاحظها أحد ، العالم الذي يتحرك بالفعل سوف يستعيد القصة الأصلية.

“لا ، لا يمكن! دعا الدوق الأكبر الخياطة نفسه!”

“الآنسة الشابة؟!”

حقاً؟ فوجئت سيينا وشعرت بخيبة الأمل.

“إذا قمتِ بخلع ملابسك التي لا تناسب مكانة النبلاء الكبيرة ، فسيتم إزالة القيود المفروضة على ظهورك في المناسبات الخاصة.”

أرادت أن تأخذ الدواء بنفسها ، مرضت من حضور مائدة العشاء الهامة وكان لها صراع بطولي مرعب.

بدلا من ذلك ، برد رأسي أكثر بكثير من ذي قبل.

لسوء الحظ ، مايكل والدوق الأكبر أفضل بكثير من السابق ! … فكرت مرة أخرى ، يبدو أنه يجب أن يكون لها معدة قوية.

“هل هناك أحد؟”

لا أصدق أنني كنت لئيمة جدًا ولا أستجيب.

على وجه الدقة ، إنه مجرد شعر بني رمادي ، وبالمقارنة مع عيون لورينا الخضراء المشرقة ، كانت عيون سيينا مجرد خضراء داكنة مع اللون الرمادي مختلط.

لماذا بحق الأرض كرهوها كثيرًا في الماضي؟ لأن موهبتها رهيبة؟

‘هل من الممكن أن لورينا …؟’

“هيا ، انهضي!”

لم يكن مستحيلا ، سرقت لورينا مانا سيينا وتلاعبت سرًا بأفعالها بطرق خفية للتحدث.

غير قادرة على التغلب على السيدة ديبورا ، توقفت سيينا عن التفكير ووقفت أمام مرآة غرفة اللملابس.

لحسن الحظ ، كان هناك الكثير من الأشخاص هُنا اليوم ، الأشخاص الذين انضموا لمساعدة الخياطة ، الخدم والخادمة الرئيسية.

“إنه لشرف لي أن أراكِ ، آنسة ، الآن ، هل ترغبين في المجيء إلى هنا؟”

“أوه ، يا إلهي ، ماذا يحدث؟”

بقيادة خياطة ، وقفت سيينا على المنصة الرئيسية للغرفة.

التصرف في هذا الموقف مهمًا جدًا ، يمكن إعطاء انطباع بأنها سترفض بوقاحة الهدية التي قدمها السيد الشاب.

“يا لها من عيون خضراء جميلة ، وهذا الشعر المشرق ، سوف يبدوا لطيفًا في الشمس.”

بشكل غير متوقع تلقت سيينا باقة من الزهور ، بدلا من أن تكون منزعجة ، شعرت بالحماس من ذلك.

على وجه الدقة ، إنه مجرد شعر بني رمادي ، وبالمقارنة مع عيون لورينا الخضراء المشرقة ، كانت عيون سيينا مجرد خضراء داكنة مع اللون الرمادي مختلط.

فقط عندما شعرت سيينا بالرضا عن الاستنتاج.

“بشرتك بيضاء ، ولديكِ نسيج أبيض حليبي أيضًا ، لذلك سوف تكوني جيدة في الليموني أو المشمش أو الوردي ، يا إلهي.”

“أوه.”

“بشكل غير متوقع ، سوف تكوني جيدة باللون الأحمر.”

لا أصدق أنني كنت لئيمة جدًا ولا أستجيب.

“هذا ما أقوله ، إنها سيدة محظوظة ، ليس من السهل مطابقة أي لون.”

“يا إلهي ، إنه رومانسي ، أنا متأكدة من أنها كلفت الكثير من العملات الذهبية لإحدى هذه الهدايا.”

“همم.”

نظرت آنا حولها ، الجميع ، حتى المرافقة التي تساعد السيدة ديبورا ، أعطيت باقة من الزهور ، إلا سيينا.

هزت الخادمة كتفيها بمظهر فخور ، ولكن الخياطة مالت رأسها.

نظرت آنا حولها ، الجميع ، حتى المرافقة التي تساعد السيدة ديبورا ، أعطيت باقة من الزهور ، إلا سيينا.

‘هذا غريب ، ما خطب هذه النظرة على وجهها.’

بدلاً من الرد ، انقلبت سيينا تحت البطانية ، حاولت السيدة ديبورا إقناعها بعدم التقليب إلى حافة السرير.

عادة ، إذا جاء خياط مثل هذا وأعطاك الكثير من الثناء ، بغض النظر عن مدى الاكتفاء الذاتي للطفل ، فإنه دائمًا في نهاية المطاف يشعر بالحماس ، لكن سيينا لم تبدوا سعيدة للغاية ، ناهيك عن الحماس.

حقاً؟ فوجئت سيينا وشعرت بخيبة الأمل.

كان لديها تعبيرا مملاً ، وبدا وكأنه سينهار إذا لمسته ، بدلا من طفلة ، بدا تقريبا أنها تبلغ من العمر أكثر من عقد من الزمان.

‘سيكون هناك الكثير من الأشياء الخاطئة.’

‘لا ، لا بالطبع لا.’

التصرف في هذا الموقف مهمًا جدًا ، يمكن إعطاء انطباع بأنها سترفض بوقاحة الهدية التي قدمها السيد الشاب.

هي ، التي كانت تتعامل مع الأرستقراطيين لفترة طويلة ، عرفت جيدًا ، ما قد رأيت ، وسمعت ، وفي مثل هذا المكان لا ينبغي أن تفعل شيء ، حتى أنها اضطرت إلى توخي الحذر بشأن أفكارها الخاصة.

“سوف تحصلين على مجموعة من الملابس الجميلة ، أنتِ متحمسة إليها ، أليس كذلك؟”

بينما كانت الخياطة حذرة مع كلماتها ، وقفت سيينا على المنصة الصغيرة ونظرت إلى نفسها في المرآة.

ولكن حقًا انها مزعجة بما فيه الكفاية.

تذكرت لورينا ، التي كانت تقف على هذه المنصة الجميلة ، طوال حياتها ، تتمتع بهذه الثروة ، وتتمتع بالمهارة والجمال.

لحسن الحظ ، كان هناك الكثير من الأشخاص هُنا اليوم ، الأشخاص الذين انضموا لمساعدة الخياطة ، الخدم والخادمة الرئيسية.

ومع ذلك ، لم تكن لورينا ، بل هي ، التي وقفت على المنصة الذهبية ، انعكست نفسها في المرآة ثلاثية الجوانب.

هناك سبب آخر لخروج سيينا من ظل عائلة ناخت.

طفلة لا تزال ترتدي ملابس رثة وخشنة ، بشرة شاحبة ورقيقة من دار الأيتام.

‘هاه؟ مهلاً …’

… شعرت وكأنني أقلد لورينا على مثل هذا الموقف.

“يجب أن يكون السيد الشاب يهتم بكِ.”

‘سيكون هناك الكثير من الأشياء الخاطئة.’

طفلة لا تزال ترتدي ملابس رثة وخشنة ، بشرة شاحبة ورقيقة من دار الأيتام.

لقد كان العالم غريبًا بعض الشيء الآن ، لكن سيينا لا تزال سيينا.

حقًا أنها ثقيلة جدًا.

إذا عاشت دون أن يلاحظها أحد ، العالم الذي يتحرك بالفعل سوف يستعيد القصة الأصلية.

آه …

بحلول ذلك الوقت ، خططت سيينا لدخول الأكاديمية بهدوء ، والحفاظ على ظهور غامض ، ثم في النهاية الانضمام إلى الجيش النظامي ، حيث الراتب الكامل كافٍ.

“لا ، لا يمكن! دعا الدوق الأكبر الخياطة نفسه!”

كلما فكرت في الأمر ، كلما كانت خطة حياة مثالية ، إذا كانت أحلامها في حياتها المتواضعة بهذا القدر ، فلن يكون أحد على استعداد لمحاولة إزعاجها.

هي ، التي كانت تتعامل مع الأرستقراطيين لفترة طويلة ، عرفت جيدًا ، ما قد رأيت ، وسمعت ، وفي مثل هذا المكان لا ينبغي أن تفعل شيء ، حتى أنها اضطرت إلى توخي الحذر بشأن أفكارها الخاصة.

فقط عندما شعرت سيينا بالرضا عن الاستنتاج.

صُدمت الخادمات ، ولم يتمكنوا من إخفاء ابتساماتهم وامتنانهم.

“هل هناك أحد؟”

كان لديها تعبيرا مملاً ، وبدا وكأنه سينهار إذا لمسته ، بدلا من طفلة ، بدا تقريبا أنها تبلغ من العمر أكثر من عقد من الزمان.

بضربة أنيقة على الباب ، ظهر خادم شاب ، كان يحمل باقة كبيرة من الزهور التي فاضت في ذراع واحدة.

“أليس هذا واضحًا يا سيدة؟ انها باقة.”

“أوه ، يا إلهي ، ماذا يحدث؟”

بضربة أنيقة على الباب ، ظهر خادم شاب ، كان يحمل باقة كبيرة من الزهور التي فاضت في ذراع واحدة.

“أليس هذا واضحًا يا سيدة؟ انها باقة.”

في نظر سيينا ، التي كانت عالقة في هذا الموقف ، لم تكن هدية الملابس تأتي من النوايا الحسنة الخالصة.

ابتسم الرجل وقدم باقة الزهور لـسيينا.

“بشكل غير متوقع ، سوف تكوني جيدة باللون الأحمر.”

‘أنا؟’

“بشرتك بيضاء ، ولديكِ نسيج أبيض حليبي أيضًا ، لذلك سوف تكوني جيدة في الليموني أو المشمش أو الوردي ، يا إلهي.”

بشكل غير متوقع تلقت سيينا باقة من الزهور ، بدلا من أن تكون منزعجة ، شعرت بالحماس من ذلك.

لسوء الحظ ، مايكل والدوق الأكبر أفضل بكثير من السابق ! … فكرت مرة أخرى ، يبدو أنه يجب أن يكون لها معدة قوية.

يبدأ اللون الأحمر الشبيه بغروب الشمس غير المعتاد بلإلهاء العينين ، تم جمع بتلات معا لتشكيل ازهر مستديرة ، والتي كانت في حد ذاتها ملونة جدًا.

“نعم …”

بدت جميلة فقط من حيث تم اختيار كل واحد بدقة تمامًا ، باقة جميلة من الزهور دون أي جرح أو تلف …

عندما بدأت في تفكيك الباقة ، تدخلت سيينا بسرعة.

“أوه.”

‘لا أعلم ، لكن ربما لن يتم بيع هذا النوع من الزهور ما لم يكن نبيلًا بمستوى معين من المكانة … هاه؟’

“آنسة!”

‘لا أعلم ، لكن ربما لن يتم بيع هذا النوع من الزهور ما لم يكن نبيلًا بمستوى معين من المكانة … هاه؟’

حقًا أنها ثقيلة جدًا.

——–

نيابة عن سيينا الضعيفة ، أعطت السيدة ديبورا البطاقة التي كانت داخل باقة الزهور.

تذكرت لورينا ، التي كانت تقف على هذه المنصة الجميلة ، طوال حياتها ، تتمتع بهذه الثروة ، وتتمتع بالمهارة والجمال.

“لديكِ بطاقة.”

ومع ذلك ، لم تكن لورينا ، بل هي ، التي وقفت على المنصة الذهبية ، انعكست نفسها في المرآة ثلاثية الجوانب.

سيينا تلقت بطاقة من السيدة ديبورا ، كلمات مكتوبة بخط يد مألوف.

“سوف تحصلين على مجموعة من الملابس الجميلة ، أنتِ متحمسة إليها ، أليس كذلك؟”

– أصلي من أجل شفائك ، أسيل.

هي ، التي كانت تتعامل مع الأرستقراطيين لفترة طويلة ، عرفت جيدًا ، ما قد رأيت ، وسمعت ، وفي مثل هذا المكان لا ينبغي أن تفعل شيء ، حتى أنها اضطرت إلى توخي الحذر بشأن أفكارها الخاصة.

“…..”

سيينا تلقت بطاقة من السيدة ديبورا ، كلمات مكتوبة بخط يد مألوف.

“يجب أن يكون السيد الشاب يهتم بكِ.”

سيينا تلقت بطاقة من السيدة ديبورا ، كلمات مكتوبة بخط يد مألوف.

“يا إلهي ، إنه رومانسي ، أنا متأكدة من أنها كلفت الكثير من العملات الذهبية لإحدى هذه الهدايا.”

صُدمت الخادمات ، ولم يتمكنوا من إخفاء ابتساماتهم وامتنانهم.

لو أنني تلقيت ما لا يقل عن 50 عملة ذهبية ، لكنت سأقدر ذلك لو قد حصلت للتو على العملات المعدنية مباشرة.

آنا ، الخياطة ، أخذت الباقة من سيينا بسعادة.

دخول الأكاديمية العسكرية والهيئة.

——

ومع ذلك ، لن يكلفني ذلك أي نفقات معيشية ، لذلك كنت بحاجة إلى المال فقط ، حتى لو لم يكن الأمر عاجلاً في الوقت الحالي.

‘يا إلهي ، هذا لا معنى له.’

زهرة ليست عادية ، ولكنها تصبح أقل قيمة في كل دقيقة تمر.

‘يا إلهي ، هذا لا معنى له.’

قبل كل شيء ، آنها هدية من أسيل.

“بشرتك بيضاء ، ولديكِ نسيج أبيض حليبي أيضًا ، لذلك سوف تكوني جيدة في الليموني أو المشمش أو الوردي ، يا إلهي.”

‘هاه؟ مهلاً …’

هناك سبب آخر لخروج سيينا من ظل عائلة ناخت.

في تلك اللحظة ، ذكرة قد مرت برأس سيينا.

لم يكن غريبا أنها استخدمت أنواع أخرى من الحيل في الوسط.

أنتِ لا يجب أن تفكري بهذه الطريقة ، لديكِ حلم لا يناسبك على الإطلاق ، لذلك ليس لديك فرصة لتكوني مع أخي.’ 

بينما كانت الخياطة حذرة مع كلماتها ، وقفت سيينا على المنصة الصغيرة ونظرت إلى نفسها في المرآة.

آه …

ابتسم الرجل وقدم باقة الزهور لـسيينا.

فجأة ، في هذا الوقت الغريب ، تذكرت لماذا كرهها مايكل في ذلك الوقت ، يبدوا أن مايكل كان لديه سوء فهم سخيف أنها تحلم بالزواج من أسيل.

‘إذا خدعتني مرة واحدة ، يمكنها أن تخدعني مرة أخرى.’

‘يا إلهي ، هذا لا معنى له.’

‘إذا خدعتني مرة واحدة ، يمكنها أن تخدعني مرة أخرى.’

سيينا ، التي أصبحت منفصلة عن العالم بقدر ما تستطيع ، ضاعت للحظة ، ما مدى اتساع خيالها في التفكير بهذه الطريقة؟

… شعرت وكأنني أقلد لورينا على مثل هذا الموقف.

‘هل من الممكن أن لورينا …؟’

“لديكِ بطاقة.”

لم يكن مستحيلا ، سرقت لورينا مانا سيينا وتلاعبت سرًا بأفعالها بطرق خفية للتحدث.

هناك سبب آخر لخروج سيينا من ظل عائلة ناخت.

لم يكن غريبا أنها استخدمت أنواع أخرى من الحيل في الوسط.

سيينا تلقت بطاقة من السيدة ديبورا ، كلمات مكتوبة بخط يد مألوف.

“…..”

تذكرت لورينا ، التي كانت تقف على هذه المنصة الجميلة ، طوال حياتها ، تتمتع بهذه الثروة ، وتتمتع بالمهارة والجمال.

منذ أن خدعت من قبل لورينا ، لا أعتقد أنه من الممكن أن أكون قريبة منها من الآن فصاعدًا ، عليّ فقط رميها في الجزء الخلفي من ذهني.

لقد كان العالم غريبًا بعض الشيء الآن ، لكن سيينا لا تزال سيينا.

بدلا من ذلك ، برد رأسي أكثر بكثير من ذي قبل.

قبل كل شيء ، آنها هدية من أسيل.

‘إذا خدعتني مرة واحدة ، يمكنها أن تخدعني مرة أخرى.’

“يا إلهي ، ولكن لم يتبق لكِ شيء.”

هناك سبب آخر لخروج سيينا من ظل عائلة ناخت.

بقيادة خياطة ، وقفت سيينا على المنصة الرئيسية للغرفة.

بادئ ذي بدء ، الشيء الذي يجب فعله الآن هو التعامل مع هذه الباقة ، ربما يكون مصدر المتاعب الذي يمكن أن يؤدي إلى سوء فهم عديم الفائدة.

“سوف تحصلين على مجموعة من الملابس الجميلة ، أنتِ متحمسة إليها ، أليس كذلك؟”

“آنسة؟”

نيابة عن سيينا الضعيفة ، أعطت السيدة ديبورا البطاقة التي كانت داخل باقة الزهور.

“من فضلك قل شكرًا على الهدية لصاحب السمو ، و … “

طفلة لا تزال ترتدي ملابس رثة وخشنة ، بشرة شاحبة ورقيقة من دار الأيتام.

لحسن الحظ ، كان هناك الكثير من الأشخاص هُنا اليوم ، الأشخاص الذين انضموا لمساعدة الخياطة ، الخدم والخادمة الرئيسية.

“بشرتك بيضاء ، ولديكِ نسيج أبيض حليبي أيضًا ، لذلك سوف تكوني جيدة في الليموني أو المشمش أو الوردي ، يا إلهي.”

“أعتقد أنها جميلة للغاية وهناك الكثير من الزهور لي لأحصل عليها بنفسي.”

‘ أنتِ لا يجب أن تفكري بهذه الطريقة ، لديكِ حلم لا يناسبك على الإطلاق ، لذلك ليس لديك فرصة لتكوني مع أخي.’ 

“أوه ، هل ترغبين في المشاركة؟”

بدلاً من الرد ، انقلبت سيينا تحت البطانية ، حاولت السيدة ديبورا إقناعها بعدم التقليب إلى حافة السرير.

التصرف في هذا الموقف مهمًا جدًا ، يمكن إعطاء انطباع بأنها سترفض بوقاحة الهدية التي قدمها السيد الشاب.

“هل هناك أحد؟”

“في دار الأيتام حيث كنت هناك ، عندما أحصل على هدية جيدة ، أقسمها دائمًا بيننا … ألا يمكنني فعل ذلك؟”

بضربة أنيقة على الباب ، ظهر خادم شاب ، كان يحمل باقة كبيرة من الزهور التي فاضت في ذراع واحدة.

“مستحيل ، أن تكون سخيا هو فضيلة يجب أن يتمتع بها المرء بصفته متفوقا ، من الجيد أن تعرفي حتى لو لم أعلمك.”

زحفت سيينا إلى السرير.

نشرت السيدة ديبورا باقة من الزهور على الطاولة ، تمدح سيينا لمثل هذه الأشياء البسيطة.

“نعم …”

يمكن أن تؤدي المواجهة إلى سوء فهم وعداء غير ضروريين من مايكل ، لذلك كانت تقريبا مثل لعنة في عيون سيينا.

“إنه لشرف لي أن أراكِ ، آنسة ، الآن ، هل ترغبين في المجيء إلى هنا؟”

عندما بدأت في تفكيك الباقة ، تدخلت سيينا بسرعة.

… شعرت وكأنني أقلد لورينا على مثل هذا الموقف.

“سأفعل ذلك.”

ومع ذلك ، لم تكن لورينا ، بل هي ، التي وقفت على المنصة الذهبية ، انعكست نفسها في المرآة ثلاثية الجوانب.

قسمت سيينا عدد الزهور إلى حزم وفقا لعدد الأشخاص.

نيابة عن سيينا الضعيفة ، أعطت السيدة ديبورا البطاقة التي كانت داخل باقة الزهور.

“شكرًا جزيلاً لكِ ، آنسة.”

آنا ، الخياطة ، أخذت الباقة من سيينا بسعادة.

“شكرًا لكِ!”

ولكن حقًا انها مزعجة بما فيه الكفاية.

صُدمت الخادمات ، ولم يتمكنوا من إخفاء ابتساماتهم وامتنانهم.

“يا إلهي ، إنه رومانسي ، أنا متأكدة من أنها كلفت الكثير من العملات الذهبية لإحدى هذه الهدايا.”

لطالما كانت الزهور رفاهية ، يمكن لأي شخص أن يزرع أزهارًا برية في الشارع ، ولكن كان على عامة الناس أن يمروا بالكثير من العمل الشاق للحصول على هذه الزهور التي تتفتح بشكل جميل من رعاية أيدي البشر.

غير قادرة على التغلب على السيدة ديبورا ، توقفت سيينا عن التفكير ووقفت أمام مرآة غرفة اللملابس.

لم يكن هناك سبب للرفض ، لأن هذه العناصر الجميلة يمكن أن تزين الغرف ، أو تزين القبعات أو الملابس ، أو تجفيفها جيدًا للبخور ، أو صنع ألوان مصنوعة من الطلاء المضغوط.

“همم.”

آنا ، الخياطة ، أخذت الباقة من سيينا بسعادة.

ترجمة، تدقيق : روزيتا

‘لا أعلم ، لكن ربما لن يتم بيع هذا النوع من الزهور ما لم يكن نبيلًا بمستوى معين من المكانة … هاه؟’

بحلول ذلك الوقت ، خططت سيينا لدخول الأكاديمية بهدوء ، والحفاظ على ظهور غامض ، ثم في النهاية الانضمام إلى الجيش النظامي ، حيث الراتب الكامل كافٍ.

نظرت آنا حولها ، الجميع ، حتى المرافقة التي تساعد السيدة ديبورا ، أعطيت باقة من الزهور ، إلا سيينا.

‘هاه؟ مهلاً …’

“يا إلهي ، ولكن لم يتبق لكِ شيء.”

في تلك اللحظة ، ذكرة قد مرت برأس سيينا.

“أنا فقط بحاجة إلى شيء واحد.”

ولكن حقًا انها مزعجة بما فيه الكفاية.

“لكن …”

على وجه الدقة ، إنه مجرد شعر بني رمادي ، وبالمقارنة مع عيون لورينا الخضراء المشرقة ، كانت عيون سيينا مجرد خضراء داكنة مع اللون الرمادي مختلط.

“أنا حصلت على بطاقة.”

‘يا إلهي ، هذا لا معنى له.’

لقد أعطت إجابة أنيقة دون الحاجة إلى التعمق فيها بشكل غريب ، ضحكت الخادمات بسعادة على كرم الشابة.

هذا لا يعني أن عملية قياس الملابس ومطابقتها ستكون مزعجة فقط.

“حصلت على هدية ثمينة جدًا من العدم ، علي أن أدفع بالمقابل ، هلا فتحت ذلك الصندوق من فضلك؟”

“بشرتك بيضاء ، ولديكِ نسيج أبيض حليبي أيضًا ، لذلك سوف تكوني جيدة في الليموني أو المشمش أو الوردي ، يا إلهي.”

——

“من فضلك قل شكرًا على الهدية لصاحب السمو ، و … “

نظرت آنا حولها ، الجميع ، حتى المرافقة التي تساعد السيدة ديبورا ، أعطيت باقة من الزهور ، إلا سيينا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط