نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 19

هذا هو الوقت!

هذا هو الوقت!

ترجمة، تدقيق : روزيتا

حتى لو لعن الطفل على والديه الراحلين ، فإنه لا يزال خطأ الكبار لفقدان عقلهم.

للتواصل انستا : @tta.x47 

“تشه ، لا تفهميني خطأ! هل تعتقدين أنني جئت إلى هنا لأنني كنتُ قلقا عليكِ؟”

——–

ابتسمت سيينا بلا مبالاة ، بدت الأبتسامة لطيفة ، على الرغم من أنه يبدو أن هناك شيء مفقود ، ومع ذلك ، فإن الكلمات التي تحدثت بها لم تكن لطيفة أبدًا.

“سنحل بعض الأسئلة أولا لبدء الفصل بجدية.”

كان يعتقد أن كرة قطنية تطير نحوه ، ولكن بدلا من ذلك ، ضرب فجأة على رأسه بالطوب ، وجه المعلم ، الذي فهم في وقت متأخر اللغة الافتراء ، سرعان ما سخن وجهه.

عند شرح السيد نويل وإعطاء الأسئلة ، تم رسم ستة وعشرين حرفا للحروف الساكنة وحروف المتحركة للغة الرسمية للمملكة.

ربما ذلك لأنه قام بتربية أبناء لم يكونوا خائفين من أي شيء ، لم يكن لديه شعور لطيف وصغير يدغدغه من الداخل ، شعر بالعجز تمامًا ضدها.

“هل يمكنكم كتابة الأحرف التي تعرفونها؟”

في نظر سيينا ، كان الدوق الأكبر شخصًا يمكنه تصديق هذا الهراء.

بجانبها ، بدأ مايكل على الفور في تحريك قلمه بموقف جاد.

لقد كانت قطعة صغيرة من الإيمان أرسلتها طفلة ترتجف عند رؤيته.

ربما ، لو كانت سيينا القديمة ، لكانت قد شعرت بالحرج من هذا الواجب وستصاب بإحباط كبير بسبب مظهر مايكل المبهرج.

ربما ، لو كانت سيينا القديمة ، لكانت قد شعرت بالحرج من هذا الواجب وستصاب بإحباط كبير بسبب مظهر مايكل المبهرج.

‘… كم يجب أن أفعل لأجعل الأمر يبدوا وكأنني أكافح كـطفلة عادية؟’

وإمساك ملابسي …؟

الآن ، شعرت سيينا بالاحراج لسبب مختلف.

كانت وقحة مع المعلم ، على الرغم من أن سيينا لن تكون في أي مشكلة كبيرة في الوقت الحالي ، إلا أنها لم تكن تريد أن يساء فهمها بعد الآن.

كرست سيينا لدور خادمة لورين الرئيسية ، وشمل ذلك تعلم الكتابة اليدوية المثالية من خلال التدرب على تشكيل النسيج على يديها حتى تتمكن من كتابة رسائل لورينا.

نبض ، هذا الجزء الصغير من الثقة يثقل كاهل قلبه كله.

لم أعتقد أنه سيكون مثاليا للغاية ، لكنني لم أكن واثقة من أنه لن يكون مثاليا.

ومع ذلك ، هذا وحده هز قلب الدوق الأكبر الشبيه بالصخور.

يجب أن أدعي أنني لا أعرف شيئًا.

“….!”

ولكنه محرج بعض الشيء القيام بذلك بجانب طفل يبلغ من العمر 10 سنوات قد أكمل بالفعل كتابة الأحرف.

عندما أكملت سيينا أخيرا كتابة 26 حرفا ساكنا ، شعر مايكل بالارتياح الشديد وحتى هتف لها.

على أي حال ، أمسكت قلم لأنني أردت أن المحاولة ، لحسن الحظ ، كانت عضلات اليد اللازمة للكتابة متخلفة ، ونتيجة لذلك ظهر ضعف الكتابة اليدوية.

“بما أن السيد الصغير لم يأتِ إلى الفصل ، جئت للعثور عليه بنفسي.”

“نعم ، نعم ، حاولي أكثر من ذلك بقليل ، لا ، يجب أن تتحركِ أكثر قليلا من هنا.”

وبما أن هذا هو الحال ، آمل فقط أن يظل هذا العداء ثابتا في المستقبل.

 كان ضعف الكتابة اليدوية فظيعًا لدرجة أن مايكل ، الذي جلس بجانبها ، علمها.

“إذا واصلت دعوتي باليتيمة ، فهل هذا يعني أنها نقطة ضعفك؟”

“عمل جيد!”

يجب أن أدعي أنني لا أعرف شيئًا.

عندما أكملت سيينا أخيرا كتابة 26 حرفا ساكنا ، شعر مايكل بالارتياح الشديد وحتى هتف لها.

“أنا ، يا صاحب الجلالة ، هذا ليس …”

“لم تتعلمها أبدًا بشكل صحيح ، لكنكِ تعرفين الحروف ، أنتِ مذهلة.”

كان لديّها ما يكفي من المشاكل ، أنا أكره ذلك بقدر ما كرهته عندما مُت.

لقد أثنى عليّ طفل في العاشرة من عمره لكتابتي.

شعرت سيينا بالأرتياح دون قصد.

كم هذا رائع ، سيينا ، التي تنهدت داخليا ، أعادت ورقة الإجابة إلى السيد لويل ، أومأ لويل برأسه ببطء.

وإمساك ملابسي …؟

“… نعم، حسنًا ، لحسن الحظ أنتِ تعرفين طريقة التهجي ، من الأفضل أن تتدربي لفترة حتى يتمكن الآخرون من التعرف على ما تكتبيه.

بجانبها ، بدأ مايكل على الفور في تحريك قلمه بموقف جاد.

كان عندها فقط.

ابتسمت سيينا بلا مبالاة ، بدت الأبتسامة لطيفة ، على الرغم من أنه يبدو أن هناك شيء مفقود ، ومع ذلك ، فإن الكلمات التي تحدثت بها لم تكن لطيفة أبدًا.

“السيد الصغير! أوه ، أنت في الصف ، أنا أسف للغاية.”

“… نعم، حسنًا ، لحسن الحظ أنتِ تعرفين طريقة التهجي ، من الأفضل أن تتدربي لفترة حتى يتمكن الآخرون من التعرف على ما تكتبيه.

أوه ، لماذا أنتَ هنا …؟”

انفتحت عيون سيينا عند سماع صوت لم يكن من المفترض أن تسمعه في هذا الوقت.

“لِمَ لا؟”

“أنت مخطئ ، جلالتك! لماذا أضرب الطفلة بدون سبب؟ أنا أقول لك ، أن الطفلة أهانتني أولا بالكلمات التي ليست من المناسب قولها!”

أجاب الشاب اللطيف الذي ظهر فجأة بابتسامة شريرة.

“لا ، ليس كذلك …”

“بما أن السيد الصغير لم يأتِ إلى الفصل ، جئت للعثور عليه بنفسي.”

كرست سيينا لدور خادمة لورين الرئيسية ، وشمل ذلك تعلم الكتابة اليدوية المثالية من خلال التدرب على تشكيل النسيج على يديها حتى تتمكن من كتابة رسائل لورينا.

لا عجب ، كنت أتساءل إن كان قد جاء إلى هنا لأنه كان لديه وقت للقتال قبل صفه ، لكن ييدو أنه كان يتخطى الفصل.

لقد أثنى عليّ طفل في العاشرة من عمره لكتابتي.

شعر مايكل بالعجز ، احمر خجلاً عندما نظرت إليه سيينا بهدوء.

صوت بدا وكأنه هدير منخفض ، وفي الوقت نفسه كان هناك صوت كثيف لعصا ترتطم بالأرض ، كانغ!

“تشه ، لا تفهميني خطأ! هل تعتقدين أنني جئت إلى هنا لأنني كنتُ قلقا عليكِ؟”

هل أنتِ تختبئين؟

“لا ، ليس كذلك …”

ربما ، لو كانت سيينا القديمة ، لكانت قد شعرت بالحرج من هذا الواجب وستصاب بإحباط كبير بسبب مظهر مايكل المبهرج.

“الآن ، توقف عن هذا.”

هل أنتِ تختبئين؟

دخل الشاب بابتسامة.

ربما ، لو كانت سيينا القديمة ، لكانت قد شعرت بالحرج من هذا الواجب وستصاب بإحباط كبير بسبب مظهر مايكل المبهرج.

“لـنتوقف عن مقاطعة الفصل ، إذا قد نسيت التهجئة ، فقل ذلك على الفور.”

وكان هذا العداء الصارخ أفضل من أولئك الذين تصرفوا بلطف.

“أرغغ …”

“السيد الصغير! أوه ، أنت في الصف ، أنا أسف للغاية.”

وقف مايكل بعبوس ، لكنه لم يخرج على الفور وأرسل تحذيرا إلى لويل.

ومع ذلك.

“قم بتعلمها بشكل صحيح ، لن أبقى ساكنا إذا أخبرتها بأشياء غير ضرورية.”

“الآن ، توقف عن هذا.”

“يا إلهي! متى سوف تأتي؟ هل تريدني أن أمسك بك بأذنيك و أسحبك للخارج؟”

هذا هراء بالكامل ، ماذا يمكن أن يقول طفل يبلغ من العمر أحد عشر عامًا لجعل شخصًا بالغًا يفقد عقله ويريد صفعه؟

” حسنًا ، حسنًا ، حسنًا!”

ظننت أنني سأموت إذا لم أفعل شيئًا.

بعد المعلم ، كان بإمكانها سماع مايكل يقول ، “ماذا سيرونني عندما تتحدث معي بهذه الطريقة!” ، انخفض صوت الاحتجاجات في الردهة إلى أن اختفى.

عندما أكملت سيينا أخيرا كتابة 26 حرفا ساكنا ، شعر مايكل بالارتياح الشديد وحتى هتف لها.

عندما أصبح المكان بأكمله هادئا وتركوا وحدهم ، نظر المعلم إلى سيينا بنظرة باردة.

وإمساك ملابسي …؟

“أنتِ يتيمة خرجت من العدم ، وحتى قد أزعجتي السيد الصغير.”

دخل الشاب بابتسامة.

أوه ، تذكرت سيينا قليلاً ، لا تزال لا تستطيع تذكر وجهه ، لكن تلك النظرة في عينيه بدت مألوفة ، يبدو أن هذا هو نفس المعلم الذي كان يدرسها في الماضي.

دخل الشاب بابتسامة.

“إنه لأمر فظيع ، كونكِ وقحة جدًا وجاهلة ، أنتِ حتى أسوأ من المتسول.”

‘يبدو أنها تعتقد أنه أكثر أمانا للاختباء ورائي …’

عند الاستماع إلى اللغة المسيئة ، فكرت سيينا.

“إذا واصلت دعوتي باليتيمة ، فهل هذا يعني أنها نقطة ضعفك؟”

‘من الجيد أن هناك شخصًا لم يتغير.’

نظر الدوق الأكبر إلى اليد الصغيرة الرقيقة للطفلة الممسكة برداءه ، وفقد كلماته لفترة من الوقت.

وكان هذا العداء الصارخ أفضل من أولئك الذين تصرفوا بلطف.

“قم بتعلمها بشكل صحيح ، لن أبقى ساكنا إذا أخبرتها بأشياء غير ضرورية.”

وبما أن هذا هو الحال ، آمل فقط أن يظل هذا العداء ثابتا في المستقبل.

‘لا ، لا ، ولا حتى تجعد تعبيره قليلاً.’

“لا أعرف من تظنين نفسك ، لكن من الأفضل أن تضعي رأسك في وضع مستقيم.”

أجاب الشاب اللطيف الذي ظهر فجأة بابتسامة شريرة.

ظننت أن الآمر رائع ، لذلك سأتعاون معك.

“لا أعرف من تظنين نفسك ، لكن من الأفضل أن تضعي رأسك في وضع مستقيم.”

“إنه سليل الدوق الأكبر العظيم ، المرتبط بدماء الإمبراطورية العظيمة ، وأنتِ مجرد يتيمة من أصول مجهولة.”

“….!”

كلما تحدث أكثر ، كلما خرج عن الخط.

“… جلا- جلالة الدوق الأكبر!”

فجأة ، فكرت ، أنه من الجيد أن موقفي لم يتغير لأن كلماته لن تشوش عقلي.

في الماضي ، كنت أتراجع مهما حدث ، لكن هذا هو الوقت!

ولكن هل أنا بحاجة إلى الاستماع إلى كل هذا الهراء؟

صوت بدا وكأنه هدير منخفض ، وفي الوقت نفسه كان هناك صوت كثيف لعصا ترتطم بالأرض ، كانغ!

في الماضي ، كنت أتراجع مهما حدث ، لكن هذا هو الوقت!

نظر الدوق الأكبر إلى اليد الصغيرة الرقيقة للطفلة الممسكة برداءه ، وفقد كلماته لفترة من الوقت.

طالما الدوق الكبير لن يعرف ما سوف تفعله ، فمن المستحيل أن تخاف من المعلم.

أردت تجنب ذلك ، لكنها اعتقدت أنه لن يكون سيئا أن تأخذ الصفعة وتغير معلمها ، أغلقت سيينا عينيها استعدادًا للصفعة القادمة.

“.لدي سؤال يا سيدي.”

ربما ، لو كانت سيينا القديمة ، لكانت قد شعرت بالحرج من هذا الواجب وستصاب بإحباط كبير بسبب مظهر مايكل المبهرج.

“…. ؟”

“يا إلهي! متى سوف تأتي؟ هل تريدني أن أمسك بك بأذنيك و أسحبك للخارج؟”

“إذا واصلت دعوتي باليتيمة ، فهل هذا يعني أنها نقطة ضعفك؟”

كان عندها فقط.

“ماذا …؟”

وكان هذا العداء الصارخ أفضل من أولئك الذين تصرفوا بلطف.

“أنا أفهم ذلك الآن.”

“نعم ، نعم ، حاولي أكثر من ذلك بقليل ، لا ، يجب أن تتحركِ أكثر قليلا من هنا.”

ابتسمت سيينا بلا مبالاة ، بدت الأبتسامة لطيفة ، على الرغم من أنه يبدو أن هناك شيء مفقود ، ومع ذلك ، فإن الكلمات التي تحدثت بها لم تكن لطيفة أبدًا.

“ماذا …؟”

“اتضح أن الأشخاص يعرفون أن الجزء الأكثر إيلامًا في أنفسهم يمكن أن يؤذي الآخرين ، يبدو أن المعلم من هذا القبيل أيضًا.”

ومع ذلك.

كان يعتقد أن كرة قطنية تطير نحوه ، ولكن بدلا من ذلك ، ضرب فجأة على رأسه بالطوب ، وجه المعلم ، الذي فهم في وقت متأخر اللغة الافتراء ، سرعان ما سخن وجهه.

“نعم ، جلالة الدوق الأكبر.”

“متعجرفة جدًا ، سأعلمكِ درسًا!”

“لا أعرف من تظنين نفسك ، لكن من الأفضل أن تضعي رأسك في وضع مستقيم.”

الرجل الذي لم يستطع التغلب على غضبه سار و رفع يد واحدة عاليا ، نقرت سيينا لسانها.

‘هذا الطفلة …’

‘أنا في مشكلة.’

“هل يمكنكم كتابة الأحرف التي تعرفونها؟”

أردت تجنب ذلك ، لكنها اعتقدت أنه لن يكون سيئا أن تأخذ الصفعة وتغير معلمها ، أغلقت سيينا عينيها استعدادًا للصفعة القادمة.

كانت وقحة مع المعلم ، على الرغم من أن سيينا لن تكون في أي مشكلة كبيرة في الوقت الحالي ، إلا أنها لم تكن تريد أن يساء فهمها بعد الآن.

وفي ذلك الحين.

حتى لو لعن الطفل على والديه الراحلين ، فإنه لا يزال خطأ الكبار لفقدان عقلهم.

“كفى!”

عند الاستماع إلى اللغة المسيئة ، فكرت سيينا.

صوت بدا وكأنه هدير منخفض ، وفي الوقت نفسه كان هناك صوت كثيف لعصا ترتطم بالأرض ، كانغ!

“اتضح أن الأشخاص يعرفون أن الجزء الأكثر إيلامًا في أنفسهم يمكن أن يؤذي الآخرين ، يبدو أن المعلم من هذا القبيل أيضًا.”

انفتحت عيون سيينا عند سماع صوت لم يكن من المفترض أن تسمعه في هذا الوقت.

شيء واحدا للتسرع في الارتياح فقط لأنني لم أكن خائفة من الموت ، خائفة من التعرض للعنف.

“… جلا- جلالة الدوق الأكبر!”

انفتحت عيون سيينا عند سماع صوت لم يكن من المفترض أن تسمعه في هذا الوقت.

وقف الدوق الأكبر عند الباب.

بعد المعلم ، كان بإمكانها سماع مايكل يقول ، “ماذا سيرونني عندما تتحدث معي بهذه الطريقة!” ، انخفض صوت الاحتجاجات في الردهة إلى أن اختفى.

‘آه.’

“نعم ، جلالة الدوق الأكبر.”

شعرت سيينا بالأرتياح دون قصد.

شيء واحدا للتسرع في الارتياح فقط لأنني لم أكن خائفة من الموت ، خائفة من التعرض للعنف.

أوه ، تذكرت سيينا قليلاً ، لا تزال لا تستطيع تذكر وجهه ، لكن تلك النظرة في عينيه بدت مألوفة ، يبدو أن هذا هو نفس المعلم الذي كان يدرسها في الماضي.

“أنا ، يا صاحب الجلالة ، هذا ليس …”

يجب أن أدعي أنني لا أعرف شيئًا.

“الآنسة الشابة!”

“متعجرفة جدًا ، سأعلمكِ درسًا!”

نادت السيدة ديبورا بسيينا من الخلف ، ذهبت سيينا بسرعة في اتجاهها.

لا عجب ، كنت أتساءل إن كان قد جاء إلى هنا لأنه كان لديه وقت للقتال قبل صفه ، لكن ييدو أنه كان يتخطى الفصل.

“أنت مخطئ ، جلالتك! لماذا أضرب الطفلة بدون سبب؟ أنا أقول لك ، أن الطفلة أهانتني أولا بالكلمات التي ليست من المناسب قولها!”

كونها وراء ظهره ، واجهت صعوبة في تخمين كيف الدوق الأكبر يأخذ هذه الكلمات …

هذا هراء بالكامل ، ماذا يمكن أن يقول طفل يبلغ من العمر أحد عشر عامًا لجعل شخصًا بالغًا يفقد عقله ويريد صفعه؟

وفي ذلك الحين.

حتى لو لعن الطفل على والديه الراحلين ، فإنه لا يزال خطأ الكبار لفقدان عقلهم.

وكان هذا العداء الصارخ أفضل من أولئك الذين تصرفوا بلطف.

ومع ذلك.

“لِمَ لا؟”

في نظر سيينا ، كان الدوق الأكبر شخصًا يمكنه تصديق هذا الهراء.

عندما أكملت سيينا أخيرا كتابة 26 حرفا ساكنا ، شعر مايكل بالارتياح الشديد وحتى هتف لها.

كونها وراء ظهره ، واجهت صعوبة في تخمين كيف الدوق الأكبر يأخذ هذه الكلمات …

“الآن ، توقف عن هذا.”

كانت وقحة مع المعلم ، على الرغم من أن سيينا لن تكون في أي مشكلة كبيرة في الوقت الحالي ، إلا أنها لم تكن تريد أن يساء فهمها بعد الآن.

لا عجب ، كنت أتساءل إن كان قد جاء إلى هنا لأنه كان لديه وقت للقتال قبل صفه ، لكن ييدو أنه كان يتخطى الفصل.

كان لديّها ما يكفي من المشاكل ، أنا أكره ذلك بقدر ما كرهته عندما مُت.

“أرغغ …”

لم يكن هناك وقت للتفكير بعمق ، خرجت سيينا من ذراعي السيدة ديبورا واقتربت من الدوق الأكبر ، و …

“ديفون.”

“….!”

“لـنتوقف عن مقاطعة الفصل ، إذا قد نسيت التهجئة ، فقل ذلك على الفور.”

أمسكت بحافة الرداء بيدها الصغيرة.

يجب أن أدعي أنني لا أعرف شيئًا.

‘لا ، لا ، ولا حتى تجعد تعبيره قليلاً.’

بجانبها ، بدأ مايكل على الفور في تحريك قلمه بموقف جاد.

لقد شعرت بأنها لفتة سلبية إلى حد ما أن تدعي البراءة ، لكن هذا أفضل رهان لها الآن.

شعر مايكل بالعجز ، احمر خجلاً عندما نظرت إليه سيينا بهدوء.

نظر الدوق الأكبر إلى اليد الصغيرة الرقيقة للطفلة الممسكة برداءه ، وفقد كلماته لفترة من الوقت.

“أنتِ يتيمة خرجت من العدم ، وحتى قد أزعجتي السيد الصغير.”

‘هذا الطفلة …’

شعر مايكل بالعجز ، احمر خجلاً عندما نظرت إليه سيينا بهدوء.

هل أنتِ تختبئين؟

“الآن ، توقف عن هذا.”

وإمساك ملابسي …؟

ظننت أن الآمر رائع ، لذلك سأتعاون معك.

لم يستطع تصدق ذلك ، بغض النظر عن كيف نظر إليها ، كانت الطفلة التي تفزع ويغمى عليها كلما رأته.

لم تضع حذرها او تقول أشياء لا داعي لها ، كانت واثقة إلى حد أنها تعتقد أنه قادر على حل هذا النوع من المواقف.

رغم ذلك ، لا يبدو الأمر مختلفًا كثيرًا هذه المرة ، بدت يداها على حافة ملابسي مثل الريش ، مما جعله يعتقد أنهما سيطيران بعيدًا إذا ارتكب أصغر خطأ.

“… جلا- جلالة الدوق الأكبر!”

تصدع الوجه الوسيم للدوق الأكبر في لحظات.

ربما ذلك لأنه قام بتربية أبناء لم يكونوا خائفين من أي شيء ، لم يكن لديه شعور لطيف وصغير يدغدغه من الداخل ، شعر بالعجز تمامًا ضدها.

‘كم مرة كنتِ خائفة في هذه الفترة القصيرة من الزمن؟’

“نعم ، جلالة الدوق الأكبر.”

إلى أي مدى سيكون على الطفلة أن تتغلب على خوفها وتفكر في التمسك به؟

هل أنتِ تختبئين؟

‘يبدو أنها تعتقد أنه أكثر أمانا للاختباء ورائي …’

” حسنًا ، حسنًا ، حسنًا!”

نبض ، هذا الجزء الصغير من الثقة يثقل كاهل قلبه كله.

عندما أصبح المكان بأكمله هادئا وتركوا وحدهم ، نظر المعلم إلى سيينا بنظرة باردة.

لم تضع حذرها او تقول أشياء لا داعي لها ، كانت واثقة إلى حد أنها تعتقد أنه قادر على حل هذا النوع من المواقف.

نادت السيدة ديبورا بسيينا من الخلف ، ذهبت سيينا بسرعة في اتجاهها.

ومع ذلك ، هذا وحده هز قلب الدوق الأكبر الشبيه بالصخور.

 كان ضعف الكتابة اليدوية فظيعًا لدرجة أن مايكل ، الذي جلس بجانبها ، علمها.

ربما ذلك لأنه قام بتربية أبناء لم يكونوا خائفين من أي شيء ، لم يكن لديه شعور لطيف وصغير يدغدغه من الداخل ، شعر بالعجز تمامًا ضدها.

لا عجب ، كنت أتساءل إن كان قد جاء إلى هنا لأنه كان لديه وقت للقتال قبل صفه ، لكن ييدو أنه كان يتخطى الفصل.

لقد كانت قطعة صغيرة من الإيمان أرسلتها طفلة ترتجف عند رؤيته.

“ديفون.”

ظننت أنني سأموت إذا لم أفعل شيئًا.

أوه ، تذكرت سيينا قليلاً ، لا تزال لا تستطيع تذكر وجهه ، لكن تلك النظرة في عينيه بدت مألوفة ، يبدو أن هذا هو نفس المعلم الذي كان يدرسها في الماضي.

“أنا ، جلالتك ، أنا ، أنا … قد اتُهمت خطأ …”

” حسنًا ، حسنًا ، حسنًا!”

لم يكن يريد أن ترى الطفلة مظهره عند التحدث إلى المعلم ، رفع الدوق الأكبر يده وقاطع كلماته ببرود.

“يا إلهي! متى سوف تأتي؟ هل تريدني أن أمسك بك بأذنيك و أسحبك للخارج؟”

“ديفون.”

نظر الدوق الأكبر إلى اليد الصغيرة الرقيقة للطفلة الممسكة برداءه ، وفقد كلماته لفترة من الوقت.

“نعم ، جلالة الدوق الأكبر.”

لم أعتقد أنه سيكون مثاليا للغاية ، لكنني لم أكن واثقة من أنه لن يكون مثاليا.

أجاب المساعد بابتسامة ودية.

نبض ، هذا الجزء الصغير من الثقة يثقل كاهل قلبه كله.

“لا تمانعي ، ديفون سيأخذ وقته لمعرفة ما إذا كان هذا الرجل لديه حياة إضافية لفعل هذا.”

بجانبها ، بدأ مايكل على الفور في تحريك قلمه بموقف جاد.

—–

هل أنتِ تختبئين؟

شعرت سيينا بالأرتياح دون قصد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط