نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 20

الطفلة النقية

الطفلة النقية

ترجمة، تدقيق : روزيتا

عندما يتم رمي صخرة في البحيرة ، تحتضن البحيرة الصخرة وتفكر بعمق.

للتواصل انستا : @tta.x47

ابنة ناخت.

——–

لذلك استسلمت سيينا بدقة.

“جلالتك، أنا أعتذر! جلالتك!”

لا يسع سيينا إلا أن تتساءل ، قالت إنها لن تفكر في الأمر مجددًا ، لكن السبب في أنها تفكر هو أن واحدة من أكبر الحجارة في البحيرة كانت ملتصقة بشدة على صدرها.

“أوه ، لا تكن لئيمًا يا سيدي.”

تنهد مايكل.

“فقط هذه اليتيمة …!”

كان مايكل غاضبًا ، مثل سيارة هاربة لا يمكن لأحد إيقافه ، عندما ذهب أمام الباب ، أردت أن أخطو خطوة وأغلق الباب …

“نعم ، أعلم ، كان هناك دائمًا جدل وخلاف حول الوضع القانوني للتربية ، في بعض المنازل ، يتم إحضار الأطفال لمعاملتهم مثل الخدم الرخيصين ، وفي البعض الآخر ، يتم تربيتهم بالتساوي مع أبنائهم ، وماذا في ذلك؟”

هل ارتكبت خطأ مرة أخرى؟ فكرت سيينا بعمق.

المساعد ديفون ، الذي كان في منتصف العمر بدا وكأنه شاب يتمتع بقوة ومهارة عالية.

كانت السيدة ديبورا أحد أقارب رئيس الخدم ، وكانت من خارج هذه الأرض.

امسكه المساعد وغطى فمه.

“جلالتك، أنا أعتذر! جلالتك!”

“لأن منزل عائلة ناخت يعامل الأطفال مثل أبنائهم.”

كان شعار عائلة الناخت هو غراب في القمة يحمل رمانة على ساق واحدة ويفرد جناحيه.

“آه! أغغ!”

“أوه.”

“الآن ، لـنذهب لجعلك تدفع الثمن للتفكير في ابنة الدوق الأكبر للعالم السفلي كـخادمة.”

في اليوم التالي ، التقى خدم عائلة ناخت وأثاروا هذا الموضوع في أفواههم.

عندها ، تم سحب السيد لويل للخارج مثل المدير كيندال.

“أنا لا أمزح ، تم استدعاء أحد أفراد جيش الجحيم كـمدرس هذا الصباح ، وقال إنها يتيمة أمام وجهها ، لكن الآن غير معروف مالذي حدث له بالضبط.”

انزلقت يد سيينا من رداء الدوق الأكبر ، الدوق الأكبر.

“اعلم أنه امر غريب ، ولكن لا يمكنكِ تغييره الآن بعد أن اتخذت هذا القرار بالفعل. “

حدقت العيون الحمراء التي من الصعب فهمها في اليد الصغيرة التي تسقط.

هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكن التعامل معها.

لسوء الحظ ، بالتأكد كانت خائفة ، جشع ونفاد صبر شخص بالغ لا يمكن إلا أن يجعلها تشعر بالضغط.

الخدمة تحت قيادة الدوق الأكبر ناخت تعني الثروة والشرف لمدى الحياة ، لقد كان موقفًا أراده العديد من طلاب الجيش لدرجة أنهم قاموا حتى بتعليق أعناقهم من أجله.

كان من المفترض أن تكون هذه هي البداية ، سيكون هناك متسع من الوقت في المستقبل.

“السيد الصغير!”

كان علي …

“صه!”

في حين إخفاء المشاعر الملحة لعدم معرفتها ، أمر الدوق الأكبر الخادمة الرئيسية.

‘هذا أقل واقعية من أي شيء حدث في الماضي.’

“لابد أن الطفلة متفاجئة للغاية ، لذلك أهتمي بها جيدًا.”

كانت كلماته عشوائية لدرجة أن سيينا لم تفهم بسرعة من كان مايكل يتحدث عنه.

“بالتأكيد ، جلالتك ، لا داعي للقلق.”

“أوه ، لا تكن لئيمًا يا سيدي.”

قبل مغادرته ، نظر الدوق الأكبر إلى سيينا مرة أخرى.

لقد غضب.

حدقت العيون الخضراء الباهتة بوجهه ، كان الأمر أشبه بالنظر إلى شخص غير مألوف للغاية لأول مرة.

كان هذا فقط ما يمكن قوله لـسيينا دون الضغط عليها.

“…..”

هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكن التعامل معها.

كان على وشك أن يقول شيئًا ، لكن الدوق الأكبر استسلم ، لم يكن متحدث بليغ.

لم يكن لدي الثقة للصمود عندما ينفجر السد.

“… خذي قسطا من الراحة.”

“مهلا!”

كان هذا فقط ما يمكن قوله لـسيينا دون الضغط عليها.

الطفل الذي لا يعرف أي شيء كان يقول أفظع شيء ممكن.

بعد مغادرة الدوق الأكبر ، شعرت سيينا بشعور غريب ونظرت إلى يدها لفترة طويلة.

رطم ، رطم ، رطم ، 

‘هذا أقل واقعية من أي شيء حدث في الماضي.’

“كل شيء بخير.”

عندما يتم رمي صخرة في البحيرة ، تحتضن البحيرة الصخرة وتفكر بعمق.

في اليوم التالي ، التقى خدم عائلة ناخت وأثاروا هذا الموضوع في أفواههم.

من ألقى بها ، ولأي غرض.

“لا أريد أزعاجك …”

وماذا يعني ذلك؟ ولِمَ؟

‘ما مدى أهمية ذلك الرمان …؟’

ولكن ماذا لو تم سكب كيس من الحجارة في البحيرة؟

للتواصل انستا : @tta.x47

لذلك استسلمت سيينا بدقة.

ترجمة، تدقيق : روزيتا

‘لنحاول عدم النفكر في ذلك.’

أومأت سيينا برأسها بهدوء ، قلق … كنت قلقة حيال ذلك ، مثل هذا القلق الطبيعي الذي يمكن للمرء أن يشعر به كشخص حُكم عليه بالعمل الجاد لمواجهة ما يصل إلى ثلاث ساعات في اليوم أو أكثر مع شخص لا يريد مقابلته كثيرًا …

شعرت سيينا غريزيًا ، بأنه لا توجد حدود ولا نهاية لهذه الأشياء.

أنا لا أعرف ما إذا يجب أن أكون ممتنة.

هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكن التعامل معها.

في طبيعة نظام التوظيف ، الذي يصعب على الغرباء التعود عليه ، يشار إلى فم المرء بشدة.

كلما فكرت في الأمر ، كالما زاد التعمق أكثر.

“بالمناسبة ، أنتِ!”

سيكون الأمر كذلك مثل تحطيم السد.

إذا غضت الطرف عن مثل هذا الشغف ، فسوف أعاني من العواقب.

لم يكن لدي الثقة للصمود عندما ينفجر السد.

كنت أتساءل ما كان يتحدث عنه ، يبدو أن الشائعات التي انتشرت طوال الوقت قد دخلت في النهاية آذان مايكل.

ليس بعد.

في حين إخفاء المشاعر الملحة لعدم معرفتها ، أمر الدوق الأكبر الخادمة الرئيسية.

***

وبدلاً من طرق الباب بطريقة جيدة ، اصدر صوتًا غير صبور مثل الرطم بدا أنه يطرق على الباب.

3. الطفلة النقية

“أوه ، لا تكن لئيمًا يا سيدي.”

في اليوم التالي ، التقى خدم عائلة ناخت وأثاروا هذا الموضوع في أفواههم.

الطفل الذي لا يعرف أي شيء كان يقول أفظع شيء ممكن.

“هل سمعت ذلك؟ طفلة مهد القمر.”

“مهلا!”

“تلكَ اليتيمة؟”

لقد غضب.

“صه!”

شعرت الخادمة بالذعر من رد زميلتها الطبيعي ونظرت بسرعة حولها.

كان على وشك أن يقول شيئًا ، لكن الدوق الأكبر استسلم ، لم يكن متحدث بليغ.

“كوني حذرة! لقد حصلت على الرمان.”

“لو كنتُ بجانبك ، لما قد حدث ذلك …”

“الرمان ؟ الذي في عائلة ناخت؟”

كان شعار عائلة الناخت هو غراب في القمة يحمل رمانة على ساق واحدة ويفرد جناحيه.

كان شعار عائلة الناخت هو غراب في القمة يحمل رمانة على ساق واحدة ويفرد جناحيه.

كان علي …

“لا أعلم ، لكن عندما كنت أمشي ، سمعت أنه تم التعرف عليها كـعضو في عائلة ناخت.”

وبدلاً من طرق الباب بطريقة جيدة ، اصدر صوتًا غير صبور مثل الرطم بدا أنه يطرق على الباب.

وبعبارة أخرى ، فهذا يعني أنه إذا قلت كلمات ‘يتيمة’ بتهور ، فسوف تكون في مشكلة.

سيينا لم تكن أبدًا بهذا الصدق ، لكن مايكل …

” آه ، ماذا …”

لم أستطع التخلص من الشعور بأنني تناولت عن غير قصد أحد الأشياء الرهيبة.

“أنا لا أمزح ، تم استدعاء أحد أفراد جيش الجحيم كـمدرس هذا الصباح ، وقال إنها يتيمة أمام وجهها ، لكن الآن غير معروف مالذي حدث له بالضبط.”

“حسنًا ، على أي حال ، أخبرت والدي أنه في الوقت الحالي ، يمكنكِ تلقي التعليم معي.”

“أوه ، يا إلهي ، تم طرده من الجيش في يوم واحد؟”

“قلت لكَ ألا تفعل هذا عند زيارة الآنسة!”

الخدمة تحت قيادة الدوق الأكبر ناخت تعني الثروة والشرف لمدى الحياة ، لقد كان موقفًا أراده العديد من طلاب الجيش لدرجة أنهم قاموا حتى بتعليق أعناقهم من أجله.

وبدلاً من طرق الباب بطريقة جيدة ، اصدر صوتًا غير صبور مثل الرطم بدا أنه يطرق على الباب.

لكن الخادمة ضحكت كما لو كانت تشعر بالملل.

لم يكن لدي الثقة للصمود عندما ينفجر السد.

“تم طرده؟ من حسن حظه إذن.”

“الرمان ؟ الذي في عائلة ناخت؟”

“لماذا سيكون محظوظًا لطرده؟”

هل كان من الصعب التحدث دون القول أن كل شيء على ما يرام؟ سيينا المثير للشفقة.

“أليست حالته الآن غير معروفة؟ لا أعتقد أنه تم إزالته من منصبه فقط ، هناك قول مأثور ، ‘لا أحد يعرف ما إذا كان لا يزال في هذا العالم أو في العالم الآخر الآن.’

لقد غضب.

“هذا هو نوع الأشياء التي تحدث في عائلة ناخت …”

“هل سمعت ذلك؟ طفلة مهد القمر.”

“أعني ، بصراحة ، إذا كان ذلك في يدي ، لما أردت العمل هنا بسبب خوف أن يحدث لي شيء.”

“… خذي قسطا من الراحة.”

“لم أكن لأعمل هنا أيضًا …”

“لا بأس … كلا ، ليس عليك الإعتذار لقد تم حل الموقف بالفعل …”

“هذا صحيح ، هناك شيء قاتم بشأن هذه القلعة ، إذا نظرت هنا ، فلا يبدوا من الخطأ أن نقول إن أفراد عائلة الدوق الأكبر لديهم شياطين في مكان ما …”

“هذا صحيح ، هناك شيء قاتم بشأن هذه القلعة ، إذا نظرت هنا ، فلا يبدوا من الخطأ أن نقول إن أفراد عائلة الدوق الأكبر لديهم شياطين في مكان ما …”

كما هو الحال مع العائلات النبيلة العظيمة الأخرى ، في عائلة ناخت ، كان من المرجح أن يتم توظيف الموظفين ذوي الرتب الأعلى على التوالي ، لكن نسبة الموظفين العاديين قد زادت في النهاية ، كان هذا هو الحال أيضًا مع الخادمتين هنا.

هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكن التعامل معها.

حتى الخادمات ليس لديهن خيار سوى البقاء في ظروف هذا المنزل القاتم.

لذلك استسلمت سيينا بدقة.

***

“تلكَ اليتيمة؟”

كان الأمر كما لو كان يتم حمل أخبار سيينا واحدة تلو الأخرى.

“أوه ، نعم ، حسنًا …”

لا يسع سيينا إلا أن تتساءل ، قالت إنها لن تفكر في الأمر مجددًا ، لكن السبب في أنها تفكر هو أن واحدة من أكبر الحجارة في البحيرة كانت ملتصقة بشدة على صدرها.

“هذا ليس بخير!”

‘الآن ، لـنذهب لجعلك تدفع الثمن للتفكير في ابنة الدوق الأكبر للعالم السفلي كـخادمة.’ 

“هل سمعت ذلك؟ طفلة مهد القمر.”

ابنة ناخت.

كان على وشك أن يقول شيئًا ، لكن الدوق الأكبر استسلم ، لم يكن متحدث بليغ.

عند رؤيتها ، قال إنها ابنة الدوق الأكبر.

“كوني حذرة! لقد حصلت على الرمان.”

‘ما مدى أهمية ذلك الرمان …؟’

لكن الخادمة ضحكت كما لو كانت تشعر بالملل.

رأسي يؤلمني.

“لم أكن لأعمل هنا أيضًا …”

منذ اللحظة التي ارتجفت فيها السيدة ديبورا ، لم أشعر بالأرتياح ، ظننت أنني ارتكبت خطأ حتى عندما لا يتعلق الأمر بي ، لكن مع مرور الوقت ، ازداد الأمر سوءًا.

“حسنًا …”

لم أستطع التخلص من الشعور بأنني تناولت عن غير قصد أحد الأشياء الرهيبة.

“أوه ، يا إلهي ، تم طرده من الجيش في يوم واحد؟”

“أنا لا أعرف.”

“نعم …؟”

في سؤال سيينا ، الذي لم تستطع تحمله ، هزت السيدة ديبورا كتفيها ، متسائلة عن سبب سؤالها عن ذلك مرة أخرى.

في اليوم التالي ، التقى خدم عائلة ناخت وأثاروا هذا الموضوع في أفواههم.

“كما أوضح السيد الصغير مايكل في ذلك الوقت ، تقاسم الرمان ، الذي يرمز إلى شعار الأسرة ، هو معنى الترحيب ، نعمة ، والاعتراف بك ، وبفضل ذلك ، الجميع يعترف بسرعة ويقبل وجودك.”

“كوني حذرة! لقد حصلت على الرمان.”

“أغغ …”

“أنا لا أمزح ، تم استدعاء أحد أفراد جيش الجحيم كـمدرس هذا الصباح ، وقال إنها يتيمة أمام وجهها ، لكن الآن غير معروف مالذي حدث له بالضبط.”

لا تزال آذان سيينا متألمة.

سيينا لم تكن أبدًا بهذا الصدق ، لكن مايكل …

بدا الأمر غير معقولاً.

“أنا لا أعرف.”

‘أعتقد أن هناك ما هو أكثر من معنى لذلك الرمان …’

المساعد ديفون ، الذي كان في منتصف العمر بدا وكأنه شاب يتمتع بقوة ومهارة عالية.

اعترفت السيدة ديبورا بسهولة بتعبير سيينا الباهت.

“اعلم أنه امر غريب ، ولكن لا يمكنكِ تغييره الآن بعد أن اتخذت هذا القرار بالفعل. “

“في الواقع … هذه عادة قديمة للعائلة ، لكنني لا أعرف كل التفاصيل.”

“آه! أغغ!”

كانت السيدة ديبورا أحد أقارب رئيس الخدم ، وكانت من خارج هذه الأرض.

من ألقى بها ، ولأي غرض.

في طبيعة نظام التوظيف ، الذي يصعب على الغرباء التعود عليه ، يشار إلى فم المرء بشدة.

إذا غضت الطرف عن مثل هذا الشغف ، فسوف أعاني من العواقب.

على الرغم من أنها شخصية عادية ، لكنها لم تستطع إعطاء الجواب الذي تريده.

كان على وشك أن يقول شيئًا ، لكن الدوق الأكبر استسلم ، لم يكن متحدث بليغ.

“لماذا لا تسألين السيد الصغير إذا كنتِ تريدين أن تسمعي المزيد؟”

“نعم؟”

“ماذا؟ كلا ، هذا كثير.”

بعد فترة وجيزة ، فتح الباب مجددًا وصرخ مايكل بصوتًا عالٍ.

رفضت سيينا في وقت واحد ، ولكن قبل أن تتمكن السيدة ديبورا من قول أي شيء ، فجأة اندعلت ضجة في الخارج.

“لماذا لا تسألين السيد الصغير إذا كنتِ تريدين أن تسمعي المزيد؟”

“مهلا!”

كان الأمر كما لو كان يتم حمل أخبار سيينا واحدة تلو الأخرى.

فتح الباب الأمامي بقوة ، كان مايكل هو الذي لم يخرج عن التوقعات.

‘أعتقد أن هناك ما هو أكثر من معنى لذلك الرمان …’

“السيد الصغير!”

في حين إخفاء المشاعر الملحة لعدم معرفتها ، أمر الدوق الأكبر الخادمة الرئيسية.

هذه ليست المرة الأولى التي توبخه فيها السيدة ديبورا بقسوة.

أنا لا أعرف ما إذا يجب أن أكون ممتنة.

“قلت لكَ ألا تفعل هذا عند زيارة الآنسة!”

‘هذا أقل واقعية من أي شيء حدث في الماضي.’

“أوه ، أنا آسف!”

قبل مغادرته ، نظر الدوق الأكبر إلى سيينا مرة أخرى.

كان مايكل غاضبًا ، مثل سيارة هاربة لا يمكن لأحد إيقافه ، عندما ذهب أمام الباب ، أردت أن أخطو خطوة وأغلق الباب …

“بالتأكيد ، جلالتك ، لا داعي للقلق.”

رطم ، رطم ، رطم ، 

امسكه المساعد وغطى فمه.

وبدلاً من طرق الباب بطريقة جيدة ، اصدر صوتًا غير صبور مثل الرطم بدا أنه يطرق على الباب.

كان هذا فقط ما يمكن قوله لـسيينا دون الضغط عليها.

إذا غضت الطرف عن مثل هذا الشغف ، فسوف أعاني من العواقب.

“في الواقع … هذه عادة قديمة للعائلة ، لكنني لا أعرف كل التفاصيل.”

بعد فترة وجيزة ، فتح الباب مجددًا وصرخ مايكل بصوتًا عالٍ.

شعرت وكأنني كنت أستيقظ من نومي فقط لسماع مثل هذا الهراء.

“أنا آسف لذلك! لقد طرقت مرة أخرى ، لذا انظري!”

وبدلاً من طرق الباب بطريقة جيدة ، اصدر صوتًا غير صبور مثل الرطم بدا أنه يطرق على الباب.

“أوه ، نعم ، حسنًا …”

شعرت الخادمة بالذعر من رد زميلتها الطبيعي ونظرت بسرعة حولها.

“بالمناسبة ، أنتِ!”

عند رؤيتها ، قال إنها ابنة الدوق الأكبر.

هل ارتكبت خطأ مرة أخرى؟ فكرت سيينا بعمق.

حتى الخادمات ليس لديهن خيار سوى البقاء في ظروف هذا المنزل القاتم.

“لقد كان لدي انطباع سيء منذ أن رأيته لأول مرة!”

حدقت العيون الحمراء التي من الصعب فهمها في اليد الصغيرة التي تسقط.

“نعم؟”

“في الواقع … هذه عادة قديمة للعائلة ، لكنني لا أعرف كل التفاصيل.”

كانت كلماته عشوائية لدرجة أن سيينا لم تفهم بسرعة من كان مايكل يتحدث عنه.

“… خذي قسطا من الراحة.”

“معلمك!”

لا يسع سيينا إلا أن تتساءل ، قالت إنها لن تفكر في الأمر مجددًا ، لكن السبب في أنها تفكر هو أن واحدة من أكبر الحجارة في البحيرة كانت ملتصقة بشدة على صدرها.

“أوه.”

الخدمة تحت قيادة الدوق الأكبر ناخت تعني الثروة والشرف لمدى الحياة ، لقد كان موقفًا أراده العديد من طلاب الجيش لدرجة أنهم قاموا حتى بتعليق أعناقهم من أجله.

كنت أتساءل ما كان يتحدث عنه ، يبدو أن الشائعات التي انتشرت طوال الوقت قد دخلت في النهاية آذان مايكل.

وبعبارة أخرى ، فهذا يعني أنه إذا قلت كلمات ‘يتيمة’ بتهور ، فسوف تكون في مشكلة.

“لو كنتُ بجانبك ، لما قد حدث ذلك …”

وماذا يعني ذلك؟ ولِمَ؟

الطفل الذي لا يعرف أي شيء كان يقول أفظع شيء ممكن.

هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكن التعامل معها.

“كل شيء بخير.”

ابنة ناخت.

سيينا لم تكن أبدًا بهذا الصدق ، لكن مايكل …

شعرت سيينا غريزيًا ، بأنه لا توجد حدود ولا نهاية لهذه الأشياء.

لقد غضب.

“جلالتك، أنا أعتذر! جلالتك!”

“هذا ليس بخير!”

“بالمناسبة ، أنتِ!”

“حسنًا …”

كان هذا فقط ما يمكن قوله لـسيينا دون الضغط عليها.

كان كل شيء جيدًا ، ولكن كان هناك جو حيث سيكون من الصعب أن نقول إن كل شيء على ما يرام ، ابتلعت سيينا كلماتها بشكل غامض.

رأسي يؤلمني.

“على أي حال ، أنا آسف.”

إذا غضت الطرف عن مثل هذا الشغف ، فسوف أعاني من العواقب.

“لا بأس … كلا ، ليس عليك الإعتذار لقد تم حل الموقف بالفعل …”

“لا أعلم ، لكن عندما كنت أمشي ، سمعت أنه تم التعرف عليها كـعضو في عائلة ناخت.”

هل كان من الصعب التحدث دون القول أن كل شيء على ما يرام؟ سيينا المثير للشفقة.

كانت السيدة ديبورا أحد أقارب رئيس الخدم ، وكانت من خارج هذه الأرض.

تنهد مايكل.

كان من المفترض أن تكون هذه هي البداية ، سيكون هناك متسع من الوقت في المستقبل.

“حسنًا ، على أي حال ، أخبرت والدي أنه في الوقت الحالي ، يمكنكِ تلقي التعليم معي.”

“أعني ، بصراحة ، إذا كان ذلك في يدي ، لما أردت العمل هنا بسبب خوف أن يحدث لي شيء.”

“نعم؟”

رأسي يؤلمني.

على ما يبدو ، بدون علمي ، هناك قاعدة تنص على أنه يجب أن يصيبك البرق مرة واحدة يوميًا في هذا المنزل ، اعتقدت سيينا ذلك.

عندها ، تم سحب السيد لويل للخارج مثل المدير كيندال.

“هذا …”

“…..”

أنا لا أعرف ما إذا يجب أن أكون ممتنة.

“أوه ، أنا آسف!”

أصبح تعبير سيينا ، التي تريد أن تقول لا ، غامضًا.

“نعم؟”

ضاقت عيون مايكل.

كان هذا فقط ما يمكن قوله لـسيينا دون الضغط عليها.

“أنتِ قلقة من أجل أشياء عديمة الفائدة مرة أخرى ، أليس كذلك؟”

هذه ليست المرة الأولى التي توبخه فيها السيدة ديبورا بقسوة.

أومأت سيينا برأسها بهدوء ، قلق … كنت قلقة حيال ذلك ، مثل هذا القلق الطبيعي الذي يمكن للمرء أن يشعر به كشخص حُكم عليه بالعمل الجاد لمواجهة ما يصل إلى ثلاث ساعات في اليوم أو أكثر مع شخص لا يريد مقابلته كثيرًا …

“كوني حذرة! لقد حصلت على الرمان.”

“لا أريد أزعاجك …”

لم يكن لدي الثقة للصمود عندما ينفجر السد.

“اعلم أنه امر غريب ، ولكن لا يمكنكِ تغييره الآن بعد أن اتخذت هذا القرار بالفعل. “

“أوه ، نعم ، حسنًا …”

“نعم …؟”

3. الطفلة النقية

شعرت وكأنني كنت أستيقظ من نومي فقط لسماع مثل هذا الهراء.

***

“ماذا قلت للتو؟”

“هذا ليس بخير!”

“بالطبع ، من الصعب عليك إحراز تقدم في صفي ، ولكن ماذا لو سمحت لشخص آخر بتعليمك ثم سيكون رجل غريب مثل معلمك السابق؟”

***

———

لقد غضب.

“جلالتك، أنا أعتذر! جلالتك!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط