هذا كل شيء
ترجمة، تدقيق : روزيتا
أثناء مروري ، سألقي التحية بخفة ، أعتقد أنه لا بأس بذلك.
‘هل هي دعوة مباشرة لأرسالها دون السماح لساعي البريد؟’
للتواصل انستا : @tta.x47
في البداية كنت أعتقد ذلك ببساطة.
——–
بالتفكير في الأمر ، ألم يتجنب تكسير رأس رئيس دار الايتام الشرير أمام الطفلة؟
ربما كره مايكل هذا لأنه لاحظ غريزيًا أن سيينا في طريقها إلى المراحل الأولى من أن تصبح مهووسة كثيرًا بالسحر ، ربما إذا مر الوقت بسلاسة مثل هذا ، ستستيقظ سيينا تمامًا كباحثة وتقول ، ‘البحث مثير حقًا …!’ لأنها حالة حيث سوف تقول أشياء مجنونة عن السحر وهو لا يستطيع تحملها كشخص عادي.
هل سيكون راضيًا لـدفع الشخص إلى نقطة لا يمكن دحضها؟ تنهد أسيل.
على هذا النحو ، فإن خطط سيينا المهنية جيدة جدًا لدرجة أنها في أعلى بنسبة 30 بالمائة أو نحو ذلك.
“أفضل أن أقسم صراحة على هذا الرجل الناكر للجميل.”
ومع ذلك ، على الرغم من أنها تريد أن تكون جنديًا منخفض الرتبة ألا أنها تخطط لتكون في الوقت المناسب باحث.
***
وتظاهرت السيدة ديبورا بأنها تمسح دموعًا لتظهر عواطفها.
ولكن كان هناك شيء لا يستطيع تقديم الأعذار له.
“عندما جئتِ إلى القلعة ، كنتِ في حالة سيئة للغاية لدرجة لم تستطيعي تناول أي شيء بشكل صحيح والنوم.”
ترجمة، تدقيق : روزيتا
يبدوا أنه كان موقفا كبيرًا بالنظر إلى أنها تتذكره على الرغم من مرور حوالي أسبوع.
تذكر أسيل كلام الدوق بعد ضرب رأس مدير دار الايتام.
على أي حال ، بالمقارنة مع ذلك الوقت ، كان صحيحًا أنني أكلت الطعام جيدًا ونمت جيدًا في الآونة الأخيرة.
هل سيكون راضيًا لـدفع الشخص إلى نقطة لا يمكن دحضها؟ تنهد أسيل.
على الرغم من أن عادة الذهاب إلى الغرفة المهجورة والبقاء طوال اليوم في غرفة المهد دون الخروج منها كانت لا تزال موجودة ، إلا أن السيدة ديبورا قبلت الآن رغبات سيينا بسبب ‘كل طفل يتمتع بصفات بارزة ولديه على الأقل رغبات’.
ولكن كان هناك شيء لا يستطيع تقديم الأعذار له.
بالطبع بكل تأكيد ، لم يكن لدي أي نية لتركه كما هو ، وأنا فقط غيرت الطريق لتحسينه على المدى الطويل.
‘لم أخفق أبدًا في قمع مشاعري …’
نظرت ديبورا إلى النافذة ، كان الشتاء يذهب ، وكانت هناك هالة مشرقة في الحديقة.
ومع ذلك ، على الرغم من أنها تريد أن تكون جنديًا منخفض الرتبة ألا أنها تخطط لتكون في الوقت المناسب باحث.
كان هذا الموسم عند عودة الصيف.
حدث ذلك دون إدراك أن مشاعر أسيل كانت تحاول إقناع عقله الآخر لحظة ، ونجحت.
‘إنه لأمر مؤسف أن تجلس في مكان واحد والمذاكرة فقط.’
عندما تحدق به تلك العيون الكبيرة الفارغة بيقظة ، ماذا يجب أن أقول؟
في الآونة الأخيرة ، بدأت سيينا تتجول في الحديقة بنزهة خفيفة بمفردها ، لكنها شعرت أن ذلك لم يكن كافيًا.
بالتفكير في الأمر ، ألم يتجنب تكسير رأس رئيس دار الايتام الشرير أمام الطفلة؟
‘يجب أن تذهب في نزهة للاستمتاع بشمس الربيع من حين لآخر.’
ألن يكون من المقبول رؤيتها بما أنني اعطيتها الزهور في المرة السابقة؟
***
“إنها حقا مفاجأة السيد الصغير ، لقد مرت ثلاث سنوات منذ أن دخلت الأكاديمية.”
‘ماذا … ها؟’
على أي حال ، أنا متأكد من أنه حتى الدوق العظيم كان سيقول ذلك.
رأت السيدة ديبورا مشهد غير مألوف بينما كانت تبحث عن مكان جيد للنزهة في الحديقة.
في البداية كنت أعتقد ذلك ببساطة.
‘مبعوث؟’
لكنني اعتقدت أنه قد يكون من الجيد تغيير هذه العادة قليلاً.
كان رجل يرتدي ملابس أنيقة يسلم رسالة إلى الخادم عند المدخل.
تنتهد وقال.
‘هل هي دعوة مباشرة لأرسالها دون السماح لساعي البريد؟’
نظرت ديبورا إلى النافذة ، كان الشتاء يذهب ، وكانت هناك هالة مشرقة في الحديقة.
بعد فترة وجيزة ، اتضح أن الرسالة لم تكن مجرد دعوة.
كان لدي شعور غريب أنه عليّ الانسحاب لأنني ارتكبت خطأً دون أي سبب وجيه.
في ذلك الوقت لم تكن ديبورا تعلم بعد.
‘يجب أن تذهب في نزهة للاستمتاع بشمس الربيع من حين لآخر.’
***
لن يساعد هذا الطفلة على التكيف.
بعد الظهر في عطلة نهاية الأسبوع ، عاد أسيل.
“إنها حقا مفاجأة السيد الصغير ، لقد مرت ثلاث سنوات منذ أن دخلت الأكاديمية.”
هذه المرة ، استقبله الخادم بدلا من الدوق الأكبر ، الذي ذهب في عملية إخضاع إلى مكان أبعد من الضواحي.
‘لكن …’
“إنها حقا مفاجأة السيد الصغير ، لقد مرت ثلاث سنوات منذ أن دخلت الأكاديمية.”
‘ سأفعل ذلك.’
“لقد مرت فترة من الوقت ، لكنني اكتشفت الآن أنه يمكنني العودة إلى القلعة كثيرًا بفضل الأكاديمية العسكرية.”
لِمَ؟ لم يستطع أسيل نسيان تلك العيون الخضراء لسيينا ، التي التقى بها من حين لآخر.
بينما يقوم بتعديل ملابسه ، ابتسم أسيل بمرارة.
حدث ذلك دون إدراك أن مشاعر أسيل كانت تحاول إقناع عقله الآخر لحظة ، ونجحت.
“أفضل أن أقسم صراحة على هذا الرجل الناكر للجميل.”
عندما تحدق به تلك العيون الكبيرة الفارغة بيقظة ، ماذا يجب أن أقول؟
كان الخادم الشخصي يبتسم بلطف.
أن الدوق الأكبر ، الذي لم يكن لديه أي جانب لطيف ، هو الشخص الذي يحكم عائلة ناخت ، من وجهة نظر الشخص العادي كيف سيكون الرجل الذي يحمل لقب ملك الجحيم في رأيه؟ فليس من الضمير أن نتوقع من الطفل أن لا يخاف.
“كانت الآنسة الشابة في الآونة الأخيرة تدرس بجد ، ربما ستكون في غرفة الدراسة في هذا الوقت.”
كان لدى أسيل أسباب أخرى معقولة غير هذا السبب.
“لِمَ يجب أن تقرأ كل شيء بداخلي …؟”
كان الخادم الشخصي يبتسم بلطف.
“أليس هذا هو ما يمتاز به الشخص الأكبر سنا؟ إذا كنت لا تحب ذلك ، فقط انتظر قليلاً حتى أموت.”
ترجمة، تدقيق : روزيتا
“أنتَ تقصد بأنك لن تدعني أفوز بكلمة حتى تموت ، إنه أمر مفهوم.”
“هاه …”
أثناء هز رأسه ، لم يتمكن أسيل من تحديد ما يجب فعله.
والطفلة ، التي تم إحضارها إلى القلعة كوصي ، لا يبدوا أنها تتكيف بسهولة هُنا.
في الآونة الأخيرة ، والده فجأة …
في الآونة الأخيرة ، بدأت سيينا تتجول في الحديقة بنزهة خفيفة بمفردها ، لكنها شعرت أن ذلك لم يكن كافيًا.
والطفلة ، التي تم إحضارها إلى القلعة كوصي ، لا يبدوا أنها تتكيف بسهولة هُنا.
وتظاهرت السيدة ديبورا بأنها تمسح دموعًا لتظهر عواطفها.
منذ اللحظة الأولى التي قال فيها الدوق الأكبر لها بالذهاب إلى القلعة معه ، شعرت بالخوف من ذلك ، ولم يكن شيئًا لا أستطيع فهمه.
حتى الآن ، كان أسيل يقول أن سبب فعله لذلك لأنه ‘الابن الأكبر.’
كان والده رجلاً طويل القامة وقليل الكلام ، إذا نظرنا إليه بموضوعية ، فقد كان رجلاً وسيمًا ، لكن …
‘… يجب أن تكون أكثر حذرًا في المستقبل.’
‘قال جوناس هذا ، مثل تحفة مصنوعة من قبل نحات عبقري لديه شخصية غريبة.’
“أنتَ تقصد بأنك لن تدعني أفوز بكلمة حتى تموت ، إنه أمر مفهوم.”
‘كان محقًا.’
بالطبع بكل تأكيد ، لم يكن لدي أي نية لتركه كما هو ، وأنا فقط غيرت الطريق لتحسينه على المدى الطويل.
لقد كان حقًا تعبيرًا جيدًا لجوناس ، وعلى الرغم من أنه قد يكون مسيئًا إلى حد ما ، إلا أنه كان أيضًا دقيقًا بما يكفي ليجعلني أضحك.
إذا كان الدوق الأكبر رجلاً يقمع عواطفه بعقلانية ، فإن أسيل سيكون رجلاً تعلم السيطرة عليه ، لم يكن لدي خيار سوى الذهاب إلى مكان أخرى غير هذا المكان.
أن الدوق الأكبر ، الذي لم يكن لديه أي جانب لطيف ، هو الشخص الذي يحكم عائلة ناخت ، من وجهة نظر الشخص العادي كيف سيكون الرجل الذي يحمل لقب ملك الجحيم في رأيه؟ فليس من الضمير أن نتوقع من الطفل أن لا يخاف.
‘ماذا … ها؟’
في البداية كنت أعتقد ذلك ببساطة.
في وقت لاحق ، طعنت عندما سمعت القصة عن طريق المبعوث ، قال أن الطفلة شاركت باقة الزهور مع الجميع هناك.
كان كذلك.
كان كذلك.
لكن الآن أسيل عرف.
كان رفض سيينا بسبب خوفها لكن … كان هناك شيء مميز حول هذا الموضوع.
كان رفض سيينا بسبب خوفها لكن … كان هناك شيء مميز حول هذا الموضوع.
حدث ذلك دون إدراك أن مشاعر أسيل كانت تحاول إقناع عقله الآخر لحظة ، ونجحت.
‘هل يجب أن أقول يبدوا أنها سئمت من ذلك ، أو لا تريد كل هذا …’
لا أريد أن أفكر بذلك لأنه قام بذكر الموضوع ، لكنني أرسلت الزهور عن طريق إدخال البطاقة التي تركت توقيعي عليها.
قد يكون فكرة أن الطفلة تريد الذهاب من هنا قفزة إلى الأمام.
عندما تحدق به تلك العيون الكبيرة الفارغة بيقظة ، ماذا يجب أن أقول؟
‘لكن …’
في الآونة الأخيرة ، والده فجأة …
لِمَ؟ لم يستطع أسيل نسيان تلك العيون الخضراء لسيينا ، التي التقى بها من حين لآخر.
الطفلة ليست شخصًا غريبًا ، بل أنها طفلة أصبحت عضوًا في عائلة ناخت.
عندما تحدق به تلك العيون الكبيرة الفارغة بيقظة ، ماذا يجب أن أقول؟
***
كان لدي شعور غريب أنه عليّ الانسحاب لأنني ارتكبت خطأً دون أي سبب وجيه.
أثناء التحديق في الابن الأكبر الذي كان يتجنب الإجابة الدقيقة ، توقف الدوق الأكبر عند هذه النقطة ، ذلك لأن أسيل كان الابن الأكبر الذي كان قادرًا ، سيبلي بلاء حسنًا بمفرده.
كان عاملا غير منطقي ، الأمر الأكثر إضحاكًا هو أنني ما زلت أرغب في البحث والنظر إلى تلك الطفلة.
على أي حال ، بالمقارنة مع ذلك الوقت ، كان صحيحًا أنني أكلت الطعام جيدًا ونمت جيدًا في الآونة الأخيرة.
لقد ظللت أرغب في التحقق لمعرفة ما إذا كانت تعمل بشكل جيد.
لِمَ؟ لم يستطع أسيل نسيان تلك العيون الخضراء لسيينا ، التي التقى بها من حين لآخر.
بعد كل شيء ، كانت شخص أختاره الدوق الأكبر ، وكانت طفلة تلقت حبة الرمان ، حتى لو لم يتم مشاركة سحر هذا الرمان معها في القلعة ، فلا بد أنه كان واضحًا أن الدوق الأكبر سيعامل الطفلة كأحد أفراد الأسرة.
‘لكن …’
حتى لو كان لا يهتم بها ، فإن الخدم سيهتمون بها جيدًا ، إذا كانت مريضة ، فسوف يتصلون بالطبيب ، وإذا كانت جائعة ، سوف يقدمون الطعام ، ويشترون لها الملابس ، ويعطونهاا لتعليم.
والطفلة ، التي تم إحضارها إلى القلعة كوصي ، لا يبدوا أنها تتكيف بسهولة هُنا.
لذلك هذا يعني أنه لم يكن مضطرًا للتحقق من الأمر كثيرًا ، لأنها العضو في عائلة الدوق التي رفضت ذلك لدرجة أن الطفلة تقيأت وأغمي عليها.
لن يساعد هذا الطفلة على التكيف.
لن يساعد هذا الطفلة على التكيف.
على الرغم من أن عادة الذهاب إلى الغرفة المهجورة والبقاء طوال اليوم في غرفة المهد دون الخروج منها كانت لا تزال موجودة ، إلا أن السيدة ديبورا قبلت الآن رغبات سيينا بسبب ‘كل طفل يتمتع بصفات بارزة ولديه على الأقل رغبات’.
إذا كان الدوق الأكبر رجلاً يقمع عواطفه بعقلانية ، فإن أسيل سيكون رجلاً تعلم السيطرة عليه ، لم يكن لدي خيار سوى الذهاب إلى مكان أخرى غير هذا المكان.
‘ من النادر أن تفعل شيئًا بهذه الطريقة ، هل هناك أي شيء يجب أن أضعه في الاعتبار بشأن مشاعرك؟’
‘لم أخفق أبدًا في قمع مشاعري …’
‘يجب أن تذهب في نزهة للاستمتاع بشمس الربيع من حين لآخر.’
“هاه …”
كان الخادم الشخصي يبتسم بلطف.
اطلق سيل تنهيدة منخفضة ، عندها تذكر شيء حدث مؤخرًا.
على أي حال ، أنا متأكد من أنه حتى الدوق العظيم كان سيقول ذلك.
بالتفكير في الأمر ، ألم يتجنب تكسير رأس رئيس دار الايتام الشرير أمام الطفلة؟
حدث ذلك دون إدراك أن مشاعر أسيل كانت تحاول إقناع عقله الآخر لحظة ، ونجحت.
لقد كان أمرًا غير عادي حتى تعبيره والحوادث المتطابقة.
لقد ظللت أرغب في التحقق لمعرفة ما إذا كانت تعمل بشكل جيد.
حتى الآن ، كان أسيل يقول أن سبب فعله لذلك لأنه ‘الابن الأكبر.’
في وقت لاحق ، طعنت عندما سمعت القصة عن طريق المبعوث ، قال أن الطفلة شاركت باقة الزهور مع الجميع هناك.
كان الابن الأكبر من النوع الذي أشاد به كدليل ، لاستعارة تعبير جوناس ، كان أيضًا تجسيدا للانضباط والمعايير.
ولكن كان هناك شيء لا يستطيع تقديم الأعذار له.
اعتاد الدوق الأكبر ، الذي كان لديه شخصية غير مبالية ، أن يترك ابنه الأكبر أن يفعل ما يريد ، ويسمح برعاية نفسه.
“لقد مرت فترة من الوقت ، لكنني اكتشفت الآن أنه يمكنني العودة إلى القلعة كثيرًا بفضل الأكاديمية العسكرية.”
فيما يتعلق بذلك ، أظهر الخادم الشخصي التعبير الأنيق عن ‘الثقة التقليدية’ ، أختصر أسيل ذلك واختار عدم التفكير بعمق.
‘هل هي دعوة مباشرة لأرسالها دون السماح لساعي البريد؟’
على أي حال ، أنا متأكد من أنه حتى الدوق العظيم كان سيقول ذلك.
تذكر أسيل كلام الدوق بعد ضرب رأس مدير دار الايتام.
تذكر أسيل كلام الدوق بعد ضرب رأس مدير دار الايتام.
منذ اللحظة الأولى التي قال فيها الدوق الأكبر لها بالذهاب إلى القلعة معه ، شعرت بالخوف من ذلك ، ولم يكن شيئًا لا أستطيع فهمه.
‘ من النادر أن تفعل شيئًا بهذه الطريقة ، هل هناك أي شيء يجب أن أضعه في الاعتبار بشأن مشاعرك؟’
‘مبعوث؟’
لقد تم طرح السؤال عليه ، ولكن كان أسيل هو الأكثر حيرة في ذلك الوقت.
‘هل يجب أن أقول يبدوا أنها سئمت من ذلك ، أو لا تريد كل هذا …’
‘… يجب أن تكون أكثر حذرًا في المستقبل.’
في البداية كنت أعتقد ذلك ببساطة.
‘ سأفعل ذلك.’
——–
أثناء التحديق في الابن الأكبر الذي كان يتجنب الإجابة الدقيقة ، توقف الدوق الأكبر عند هذه النقطة ، ذلك لأن أسيل كان الابن الأكبر الذي كان قادرًا ، سيبلي بلاء حسنًا بمفرده.
كان كذلك.
على أي حال ، حدث أن سيينا كانت الحافز.
‘كان محقًا.’
إذا كان الأمر كذلك ، ألن يكون من المقبول الاعتراف بأن أسيل يفقد السيطرة على الأشياء المتعلقة بـسيينا فقط؟
كان الابن الأكبر من النوع الذي أشاد به كدليل ، لاستعارة تعبير جوناس ، كان أيضًا تجسيدا للانضباط والمعايير.
‘كلا ، أنا فقط أفكر كثيرًا.’
لكن الآن أسيل عرف.
كان لدى أسيل أسباب أخرى معقولة غير هذا السبب.
كان عاملا غير منطقي ، الأمر الأكثر إضحاكًا هو أنني ما زلت أرغب في البحث والنظر إلى تلك الطفلة.
‘هذا كل شيء …’
كان الخادم الشخصي يبتسم بلطف.
ضغط أسيل على يده بسبب قلبه النابض.
“إنها حقا مفاجأة السيد الصغير ، لقد مرت ثلاث سنوات منذ أن دخلت الأكاديمية.”
ولكن كان هناك شيء لا يستطيع تقديم الأعذار له.
في البداية كنت أعتقد ذلك ببساطة.
نظر كبير الخدم إلى الأمير الشاب الذي كان لديه أفكار طويلة وعميقة.
بالتفكير في الأمر ، ألم يتجنب تكسير رأس رئيس دار الايتام الشرير أمام الطفلة؟
تنتهد وقال.
على أي حال ، أنا متأكد من أنه حتى الدوق العظيم كان سيقول ذلك.
“ألم ترسل الزهور عندما سمعت أنها أستيقظت؟ يجب أن تذهب لرؤيتها مرة واحدة على الأقل.”
بعد كل شيء ، كانت شخص أختاره الدوق الأكبر ، وكانت طفلة تلقت حبة الرمان ، حتى لو لم يتم مشاركة سحر هذا الرمان معها في القلعة ، فلا بد أنه كان واضحًا أن الدوق الأكبر سيعامل الطفلة كأحد أفراد الأسرة.
“هذا …”
إذا كان الأمر كذلك ، ألن يكون من المقبول الاعتراف بأن أسيل يفقد السيطرة على الأشياء المتعلقة بـسيينا فقط؟
هل سيكون راضيًا لـدفع الشخص إلى نقطة لا يمكن دحضها؟ تنهد أسيل.
“ألم ترسل الزهور عندما سمعت أنها أستيقظت؟ يجب أن تذهب لرؤيتها مرة واحدة على الأقل.”
فعلت ، لقد أرسلت الزهور ، لم يكن هناك عذر هذه المرة.
والطفلة ، التي تم إحضارها إلى القلعة كوصي ، لا يبدوا أنها تتكيف بسهولة هُنا.
كان اجتماعنا الأولى في دار الأيتام عنيفا جدًا.
ترجمة، تدقيق : روزيتا
لا أريد أن أفكر بذلك لأنه قام بذكر الموضوع ، لكنني أرسلت الزهور عن طريق إدخال البطاقة التي تركت توقيعي عليها.
إذا كان الأمر كذلك ، ألن يكون من المقبول الاعتراف بأن أسيل يفقد السيطرة على الأشياء المتعلقة بـسيينا فقط؟
في وقت لاحق ، طعنت عندما سمعت القصة عن طريق المبعوث ، قال أن الطفلة شاركت باقة الزهور مع الجميع هناك.
‘… يجب أن تكون أكثر حذرًا في المستقبل.’
هل هي فكرة أن الطفلة التي نشأت في دار للأيتام الفقيرة عن طريق الضغط عليها من ذلك رئيس دار الايتام؟ كما أنني رأيت فقط زهرة صغيرة بالكاد أزهرت على تلك الأرض الجافة.
“هاه …”
ألن يكون من المقبول رؤيتها بما أنني اعطيتها الزهور في المرة السابقة؟
أثناء التحديق في الابن الأكبر الذي كان يتجنب الإجابة الدقيقة ، توقف الدوق الأكبر عند هذه النقطة ، ذلك لأن أسيل كان الابن الأكبر الذي كان قادرًا ، سيبلي بلاء حسنًا بمفرده.
أثناء مروري ، سألقي التحية بخفة ، أعتقد أنه لا بأس بذلك.
‘هل هي دعوة مباشرة لأرسالها دون السماح لساعي البريد؟’
نظرًا لأن سيل ، الذي ولد بدون ارتباط وعاش في موقف لم يكن من الضروري فيه تطوير طبيعة الاجتماعية لديه ، لم يسأل أي شخص أبدًا عن تحياته.
“إنها حقا مفاجأة السيد الصغير ، لقد مرت ثلاث سنوات منذ أن دخلت الأكاديمية.”
لكنني اعتقدت أنه قد يكون من الجيد تغيير هذه العادة قليلاً.
حتى الآن ، كان أسيل يقول أن سبب فعله لذلك لأنه ‘الابن الأكبر.’
الطفلة ليست شخصًا غريبًا ، بل أنها طفلة أصبحت عضوًا في عائلة ناخت.
أثناء هز رأسه ، لم يتمكن أسيل من تحديد ما يجب فعله.
حدث ذلك دون إدراك أن مشاعر أسيل كانت تحاول إقناع عقله الآخر لحظة ، ونجحت.
اطلق سيل تنهيدة منخفضة ، عندها تذكر شيء حدث مؤخرًا.
———
‘كلا ، أنا فقط أفكر كثيرًا.’
“أنتَ تقصد بأنك لن تدعني أفوز بكلمة حتى تموت ، إنه أمر مفهوم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
