نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 24

كان شعورًا غريبًا

كان شعورًا غريبًا

ترجمة، تدقيق : روزيتا

اعترفت السيدة ديبورا بالخطأ بسرعة ، لكن يبدو أن اسيل لم يلاحظ ذلك.

 

‘لماذا؟’

للتواصل انستا : @tta.x47 

“لأي مناسبة؟”

——–

لا يبدو أنها موجودة لقد اختفت في مكان ما ، لذلك كان مايكل فقط قادرًا على حل سؤال سيينا التي تُركت وحيدا وحيرة.

***

“أوه …”

بدأت الرحلة وذهب مرارًا وتكرارًا ، لكن الطفلة لم تكن في غرفة الدراسة.

كان شيئًا عاديًا.

“في الواقع … الآنسة خرجت للنزهة لفترة من الوقت.”

فوجئت بأنني تفاجأت.

استقبلته الخادمة الرئيسية ، السيدة ديبورا ، بإحراج.

“حسنًا …”

“حسنًا …”

انتحر جيلديناك وزوجته في الماضي بعد مشاجرة ضد لورينا ، هذه المرة ، يجب أن يكون هدفهم سيينا بالصدفة.

أصيب أسيل بخيبة أمل ، كان من المحرج للغاية التفكير كثيرًا بما سيحدث في النهاية.

هل الدوقية الكبرى انقلب هكذا برسالة من الكونت فقط؟

ربما بسبب الإحراج ، الغريب أن خطواته لم تتحرك بسهولة ، وبطبيعة الحال ، فإن المشهد في الغرفة لفت انتباهي.

“في الواقع … الآنسة خرجت للنزهة لفترة من الوقت.”

مكتب صغير لطيف ، وطاولة مع أقداح الشاي أو شيء من هذا القبيل لتعلم كيفية شرب الشاي ، ورف كتب صغير مليء بالكتب وسبورة ، حتى السجاد والوسائد المريحة في زاوية واحدة.

كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد سحر عينيه.

والشخص الذي سيستخدم هذه الغرفة …

أخيرًا ، نظرت إليه السيدة ديبورا بغرابة ، أخذ أسيل سرًا نفسًا عميقًا وأمر بصوت منخفض حتى لا يتكسر.

كان مكانا تم إعداده بعناية وفقا للمرسوم.

“…..”

‘على الأقل ، تأكدت من طريقة معاملتهم لها كطفل من ناخت ، حتى في الأماكن التي لا تستطيع عيني الوصول إليها.’

هذا يعني أنه شخصية تسعى فقط وراء المصالح العملية إلى الحد الذي يجعله عديم الضمير إلى حد ما.

الآن بعد أن رأيت هذا ، ربما لن أضطر للقيام بشيء مثل حث كبير الخدم في إرسال خطاب لي عن حالتها هذا الأسبوع.

“لا تدعي الطفلة تعرف أنني كنت هُنا.”

مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، نظرت في أرجاء الغرفة مرة أخرى ، لكن هذه المرة اخترق شعور بالرهبة في عيني خلال النهار.

“… بالمناسبة ، أليست هذه غرفة اللعب التي اعتدت استخدامها؟”

أصيب أسيل بخيبة أمل ، كان من المحرج للغاية التفكير كثيرًا بما سيحدث في النهاية.

“نعم ، إنها الأقرب إلى غرفة مهد القمر ولا يزال هناك أثاث متبقي ، لذلك قام الخدم بتزيينه كغرفة دراسة.”

“في الأساس ، سحرة الذين يملكون المسمى هم أسياد السحرة المؤهلين ، والآن بعض المسمى ليس لديهم سيد.”

“صحيح.”

“أنا …”

لم أكن أعرف ، أن هذه الغرفة التي استخدمها عند كنت طفلاً.

لفت انتباهي للوهلة الأولى شيء مثل الظل الأحمر تحت المكتب ، في البداية اعتقدت أن شيئًا ما مثل كتلة اللعب قد تدحرج تحتها.

“هناك ، المكتب ورف الكتب كانا الأشياء التي كان سموك يستخدمها في ذلك الوقت.”

“في الأساس ، سحرة الذين يملكون المسمى هم أسياد السحرة المؤهلين ، والآن بعض المسمى ليس لديهم سيد.”

كانت في الأصل غرفته الخاصة.

حتى أنها تلقيت ‘بركة رمان’ في عائلة ناخت.

هل هذا بسبب مشاعره؟ لأنه ببساطة استخدمها كذريعة.

من الناحية الموضوعية ، كانت مجرد زهرة ، وكانت باقة من الزهور ، في الواقع ، لم يكن لدي فكرة عن الشيء الذي يمكنني إرساله لها في ذلك الوقت.

على أي حال ، توقف أسيل عن التجول عند المدخل ودخل الغرفة فجأة ، وبدهشة ، لمس المكتب الصغير.

‘على الأقل ، تأكدت من طريقة معاملتهم لها كطفل من ناخت ، حتى في الأماكن التي لا تستطيع عيني الوصول إليها.’

كانت لا تزال هناك علامة صغيرة في أحد أركان المكتب قطعها بالخطأ عندما كان طفلاً ، نظرت حول المكتب عن غير قصد بعقل فضولي …

كان الكونت جيلديناك شخصية في ذاكرة سيينا ، لقد كان من النوع الذي لم يختار بالضبط أي معسكر ، لكنه غير موقفه وفقًا للموقف.

“…..”

للتواصل انستا : @tta.x47 

وعندها ، اكتشف مشهدًا لن يجعله يبتسم أبدًا.

“هل تتذكرين القلادة التي رأيتها في غرفة العرض في الممر من قبل؟”

لقد فعلتها.

“…..”

لفت انتباهي للوهلة الأولى شيء مثل الظل الأحمر تحت المكتب ، في البداية اعتقدت أن شيئًا ما مثل كتلة اللعب قد تدحرج تحتها.

“في الواقع … الآنسة خرجت للنزهة لفترة من الوقت.”

منذ أن نظرت إليه ، اعتقدت أنه يجب عليّ التقاطه ، لذلك نظرت عن كثب ولكن لم يكن كذلك.

بما أن الدوق الأكبر النبيل ناخت يهتم كثيرًا باليتيمة الذي ليس لديهم أي فكرة من أين أتت ، لذلك كان شيئًا على الجميع أن يناضل معه.

في زاوية من ظل المكتب ، كانت زهرة كبيرة مستديرة ملقاة على الأرض.

“ماذا يحدث …؟”

لم أكن أعرف ، لم أستطع رؤيته أولا.

ومن الغريب أن ديبورا مشتتة.

تم قطف هذه الزهور يدويًا وإرسالها بواسطته.

“في الواقع … الآنسة خرجت للنزهة لفترة من الوقت.”

شعور لا يمكن تفسيره ضرب صدري وسحقه مثل الحجر ، عندما نظر سيل إلى الأرض دون قول كلمة واحدة ، شعرت السيدة ديبورا بالحيرة واقتربت …

فوجئت بأنني تفاجأت.

“أنا آسفة ، سموك ، لقد ارتكبت خطأ أثناء تثبيته لأنني كنت أنظف.”

كان لدى ناخت أربعة أسلحة استراتيجية من المسمى ، واحد منه ينتمي إلى الدوق الأكبر والأخر لأبنه الأكبر ، والآخر مفقود.

اعترفت السيدة ديبورا بالخطأ بسرعة ، لكن يبدو أن اسيل لم يلاحظ ذلك.

“…..”

كان شعورًا غريبًا.

‘هل سبق لي أن كنت هكذا؟’

كنت أنظر فقط إلى الزهرة الملقاة على الأرض بنظرة عميقة مهتزة.

“لأي مناسبة؟”

كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد سحر عينيه.

 

كلا ، كلا … ربما كان العقل ، وليس النظرة ، هو الذي طُعن دون قصد.

“هل تتذكرين القلادة التي رأيتها في غرفة العرض في الممر من قبل؟”

“سموك؟”

حتى في هذا الوقت ، كانت أسطورة عرفتها سيينا.

“…..”

شعرت وكأن قلبي ينكسر ، والمشكلة هي أنني لم أكن أعرف السبب … لذلك شعرت بالأحباط فقط.

صُدم أسيل.

“حسنًا …”

فوجئت بأنني تفاجأت.

على أي حال ، بعد ظهور سيينا ، اصبح الدوق الأكبر مصدر جميع الشائعات.

‘لماذا؟’

ومن الغريب أن ديبورا مشتتة.

من الناحية الموضوعية ، كانت مجرد زهرة ، وكانت باقة من الزهور ، في الواقع ، لم يكن لدي فكرة عن الشيء الذي يمكنني إرساله لها في ذلك الوقت.

أصيب أسيل بخيبة أمل ، كان من المحرج للغاية التفكير كثيرًا بما سيحدث في النهاية.

بالنظر إلى عمر الشخص الآخر ، لم يكن من غير المعتاد أن ترى الزهور ملقاة على أرضية غرفة الدراسة ، من غير المعقول بعض الشيء أن نتوقع أن الأزهار تعني الكثير لطفلة تبلغ من العمر أحد عشر عامًا لمجرد أن الأمير قدمها كهدية.

قررت سيينا التوقف عن التفكير في تلك المرحلة ، لا أعتقد أن هذا هو عملي أي حال.

كان شيئًا عاديًا.

بما أن الدوق الأكبر النبيل ناخت يهتم كثيرًا باليتيمة الذي ليس لديهم أي فكرة من أين أتت ، لذلك كان شيئًا على الجميع أن يناضل معه.

كان بإمكاني فعل هذا إذا كنتُ طفلاً ، حاول أسيل أن يفهم ، ومع ذلك ، لم تختفي الصدمة بسهولة.

“إن المسمى في صندوق الألفية القديمة هي كنوز بشرية ، هناك القليل من الخلفية التاريخية ، ولكن بفضل هذا الاسم قمنا بتأمين أراضينا حتى هذه النقطة ضد الوحوش.”

على الرغم من أنه لم يكن أبدًا من النوع الذي يريد من الشخص الأعتزاز بهديته والتعامل معها كوجهه.

“لقد أرسل الكونت رسالة.”

على الرغم من أنني من النوع الذي يعطي بلا معنى وينسى بسهولة …

“نعم ، سيدي.”

“سموك ، إنه مجرد خطأ السيدة ديبورا ، لذا ادفع الغضب …”

وواحد آخر لم يكن لديه مالك.

“أنا …”

لا يبدو أنها موجودة لقد اختفت في مكان ما ، لذلك كان مايكل فقط قادرًا على حل سؤال سيينا التي تُركت وحيدا وحيرة.

حاولت الخادمة الرئيسية أن تقول شيئًا ، لكنها لم تفهم الموقف تمامًا في المقام الأول.

كنت أنظر فقط إلى الزهرة الملقاة على الأرض بنظرة عميقة مهتزة.

“أنا لستُ غاضبًا … كلا.”

“في الأساس ، سحرة الذين يملكون المسمى هم أسياد السحرة المؤهلين ، والآن بعض المسمى ليس لديهم سيد.”

لم أكن غاضبًا.

قررت سيينا التوقف عن التفكير في تلك المرحلة ، لا أعتقد أن هذا هو عملي أي حال.

شعرت وكأن قلبي ينكسر ، والمشكلة هي أنني لم أكن أعرف السبب … لذلك شعرت بالأحباط فقط.

على أي حال ، توقف أسيل عن التجول عند المدخل ودخل الغرفة فجأة ، وبدهشة ، لمس المكتب الصغير.

بالإضافة إلى ذلك …

“نعم ، إنها الأقرب إلى غرفة مهد القمر ولا يزال هناك أثاث متبقي ، لذلك قام الخدم بتزيينه كغرفة دراسة.”

‘في يوم ما شعرت بشعور مماثل لهذا.’

“هل تتذكرين القلادة التي رأيتها في غرفة العرض في الممر من قبل؟”

‘هل سبق لي أن كنت هكذا؟’

ربما في تفكيرهم ، إذا مدت تلك اليتيمة يدها ، فقد يكون المكان ملكا لها ، لذلك هو يعتقد بأن هذه هي فرصته ، الفرصة لأبعاد اليتيمة بعيدًا عن طريق.

لا يمكن أن يكون كذلك ، لكنني شعرت بشيء غريب ، مهما فكرت في ذلك ، لم أستطع أن أعرف الجواب.

لا يمكن أن يكون كذلك ، لكنني شعرت بشيء غريب ، مهما فكرت في ذلك ، لم أستطع أن أعرف الجواب.

“سموك؟”

لأنه كان ممكنا.

أخيرًا ، نظرت إليه السيدة ديبورا بغرابة ، أخذ أسيل سرًا نفسًا عميقًا وأمر بصوت منخفض حتى لا يتكسر.

‘وهذا لم يحدث أبدًا في الماضي.’

“لا تدعي الطفلة تعرف أنني كنت هُنا.”

والشخص الذي سيستخدم هذه الغرفة …

“نعم ، سيدي.”

***

“سموك ، أنتَ هنا!”

على الرغم من أنه لم يكن أبدًا من النوع الذي يريد من الشخص الأعتزاز بهديته والتعامل معها كوجهه.

بعد ذلك فقط ، ظهرت مجموعة من الأشخاص ، كان لدى الجميع تعبير محير.

بدأت الرحلة وذهب مرارًا وتكرارًا ، لكن الطفلة لم تكن في غرفة الدراسة.

“ماذا يحدث …؟”

لا يبدو أنها موجودة لقد اختفت في مكان ما ، لذلك كان مايكل فقط قادرًا على حل سؤال سيينا التي تُركت وحيدا وحيرة.

“لقد أرسل الكونت جيلديناك رسالة لك.”

عندما عادت سيينا من المشي ، كان الجو داخل القلعة يتحول للأسوأ.

الكونت جيلديناك ، كان أسيل يعرفه ، لكنه لم يترك انطباعًا ملحوظا عنه.

“لقد أرسل الكونت رسالة.”

لقد جاء إليه بضجة بالعديد من الأشخاص لأرسال رسالة.

كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد سحر عينيه.

لم أستطع تخمين السبب.

ومن الغريب أن ديبورا مشتتة.

“لأي مناسبة؟”

“سموك؟”

“لقد طلب أن تتحدى ابنته ملكية المسمى الثالث عشر.”

“… بالمناسبة ، أليست هذه غرفة اللعب التي اعتدت استخدامها؟”

***

هذا يعني أنه شخصية تسعى فقط وراء المصالح العملية إلى الحد الذي يجعله عديم الضمير إلى حد ما.

عندما عادت سيينا من المشي ، كان الجو داخل القلعة يتحول للأسوأ.

‘لماذا؟’

ومن الغريب أن ديبورا مشتتة.

‘لماذا؟’

لا يبدو أنها موجودة لقد اختفت في مكان ما ، لذلك كان مايكل فقط قادرًا على حل سؤال سيينا التي تُركت وحيدا وحيرة.

على الرغم من أنه لم يكن أبدًا من النوع الذي يريد من الشخص الأعتزاز بهديته والتعامل معها كوجهه.

“لقد أرسل الكونت رسالة.”

ربما في تفكيرهم ، إذا مدت تلك اليتيمة يدها ، فقد يكون المكان ملكا لها ، لذلك هو يعتقد بأن هذه هي فرصته ، الفرصة لأبعاد اليتيمة بعيدًا عن طريق.

“ماذا؟”

عرفت سيينا ذلك أفضل من أي شخص آخر.

هل الدوقية الكبرى انقلب هكذا برسالة من الكونت فقط؟

أخيرًا ، نظرت إليه السيدة ديبورا بغرابة ، أخذ أسيل سرًا نفسًا عميقًا وأمر بصوت منخفض حتى لا يتكسر.

“هل تتذكرين القلادة التي رأيتها في غرفة العرض في الممر من قبل؟”

——–

أومأت سيينا برأسها ، المسمى الثالث عشر شعلة هساروس.

“أنا …”

( الي ما يتذكر يراجع الفصل 12 ) 

“هناك ، المكتب ورف الكتب كانا الأشياء التي كان سموك يستخدمها في ذلك الوقت.”

لم تستطع أن تنسى الجوهرة اللامعة التي احتفظت بها في ذهنها لفترة عندما أصبح العيش هنا لا يطاق حتى الموت.

كلا ، كلا … ربما كان العقل ، وليس النظرة ، هو الذي طُعن دون قصد.

“إن المسمى في صندوق الألفية القديمة هي كنوز بشرية ، هناك القليل من الخلفية التاريخية ، ولكن بفضل هذا الاسم قمنا بتأمين أراضينا حتى هذه النقطة ضد الوحوش.”

 

حتى في هذا الوقت ، كانت أسطورة عرفتها سيينا.

 

“في الأساس ، سحرة الذين يملكون المسمى هم أسياد السحرة المؤهلين ، والآن بعض المسمى ليس لديهم سيد.”

لم أستطع تخمين السبب.

“لذلك ، يمكن تحدي ملكية المسمى.”

“سموك؟”

“أوه …”

أومأت سيينا برأسها ، المسمى الثالث عشر شعلة هساروس.

“بالطبع ، معظم الأشخاص لا يتحدون ، لأنهم سيفشلون ، ولكن ماذا بحق الأرض يطلب الكونت جيلديناك من أبنته أن تتحدى الملكية؟”

“أنا آسفة ، سموك ، لقد ارتكبت خطأ أثناء تثبيته لأنني كنت أنظف.”

عندها فقط اجتمع اللغز.

عندها فقط اجتمع اللغز.

كان لدى ناخت أربعة أسلحة استراتيجية من المسمى ، واحد منه ينتمي إلى الدوق الأكبر والأخر لأبنه الأكبر ، والآخر مفقود.

“لم يكن لدى هيساروس مالك من قبل ، لذلك هو عرضة للهجوم … على أي حال ، هذا هو السبب في كل شخص يصاب بالجنون في هذا الأمر.”

وواحد آخر لم يكن لديه مالك.

ربما بسبب الإحراج ، الغريب أن خطواته لم تتحرك بسهولة ، وبطبيعة الحال ، فإن المشهد في الغرفة لفت انتباهي.

“لم يكن لدى هيساروس مالك من قبل ، لذلك هو عرضة للهجوم … على أي حال ، هذا هو السبب في كل شخص يصاب بالجنون في هذا الأمر.”

الآن بعد أن رأيت هذا ، ربما لن أضطر للقيام بشيء مثل حث كبير الخدم في إرسال خطاب لي عن حالتها هذا الأسبوع.

كان الشرح دقيقا بشكل لا يصدق بالنسبة لطفل يبلغ من العمر عشر سنوات ، لكن سيينا ، التي تجاوزت سن الحادية عشرة ، شعرت أن هناك ما هو أكثر مما شرحه مايكل.

‘وهذا لم يحدث أبدًا في الماضي.’

‘هل سيصبح احد ما سيد السلاح القديم الذي لم يختر أبدًا سيدًا في تاريخ البشرية؟’

 

كان الكونت جيلديناك شخصية في ذاكرة سيينا ، لقد كان من النوع الذي لم يختار بالضبط أي معسكر ، لكنه غير موقفه وفقًا للموقف.

اعترفت السيدة ديبورا بالخطأ بسرعة ، لكن يبدو أن اسيل لم يلاحظ ذلك.

هذا يعني أنه شخصية تسعى فقط وراء المصالح العملية إلى الحد الذي يجعله عديم الضمير إلى حد ما.

بالنظر إلى عمر الشخص الآخر ، لم يكن من غير المعتاد أن ترى الزهور ملقاة على أرضية غرفة الدراسة ، من غير المعقول بعض الشيء أن نتوقع أن الأزهار تعني الكثير لطفلة تبلغ من العمر أحد عشر عامًا لمجرد أن الأمير قدمها كهدية.

‘وهذا لم يحدث أبدًا في الماضي.’

كان لدى ناخت أربعة أسلحة استراتيجية من المسمى ، واحد منه ينتمي إلى الدوق الأكبر والأخر لأبنه الأكبر ، والآخر مفقود.

بقيت شعلة هيساروس صامتًا تمامًا حتى دمرتها لورينا.

‘هل سبق لي أن كنت هكذا؟’

كان نائما ، لم يزعج أحد نوم المسمى التاريخي الموقر.

كانت لا تزال هناك علامة صغيرة في أحد أركان المكتب قطعها بالخطأ عندما كان طفلاً ، نظرت حول المكتب عن غير قصد بعقل فضولي …

في تلك اللحظة ، اقتنعت سيينا.

“سموك ، إنه مجرد خطأ السيدة ديبورا ، لذا ادفع الغضب …”

إذا كان هناك شيء لم يحدث في الماضي ويحدث الآن …

“لقد أرسل الكونت رسالة.”

‘أنا السبب.’

“لأي مناسبة؟”

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يغير متغيرات العالم ومغيرات أخرى الآن هو سيينا.

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يغير متغيرات العالم ومغيرات أخرى الآن هو سيينا.

‘هل فعلت أي شيء دون قصد لاستفزاز الكونت جيلديناك ليفعل هذا؟’

وعندها ، اكتشف مشهدًا لن يجعله يبتسم أبدًا.

هل فعلت؟ كان الاستنتاج سهلاً.

كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد سحر عينيه.

‘بالتفكير في الأمر ، قال شخص ما ذات مرة ذلك.’

لقد فعلتها.

لم أستمع ، لكنني تمكنت من تذكر كلامه تقريبًا.

كنت أنظر فقط إلى الزهرة الملقاة على الأرض بنظرة عميقة مهتزة.

بعد سماع الأخبار بأن سيينا أصبحت احد افراد ناخت ، لم يفضل كثير من الناس دعم اليتيمة.

‘لماذا؟’

حقيقة أن الدوق العظيم ناخت قرر رعاية يتيمة لم يكن لا أساس لها ولم يترك النار تشتعل في المقام الأول.

كانت في الأصل غرفته الخاصة.

لأنه كان ممكنا.

بالإضافة إلى ذلك …

لم يكن للدوق الأكبر قلعة الجحيم فقط ، ولكن القصر الملكي للدوق الأكبر ناخت أيضًا.

والشخص الذي سيستخدم هذه الغرفة …

وعلى الرغم من أنه لا يكفي وضع انضباط للشائعات في القلعة ولأنها مغلقة إلى حد ما ، فإن جميع أنواع الناس ، بمن فيهم الموظفون والتجار ، لم يكن لديهم خيار سوى الدخول من وقت لآخر.

بدأت الرحلة وذهب مرارًا وتكرارًا ، لكن الطفلة لم تكن في غرفة الدراسة.

من المستحيل على الإمبراطور والدوق الأكبر التحكم في الشائعات التي تنتقل بها الكثير من الناس.

لم أكن أعرف ، لم أستطع رؤيته أولا.

لقد كان عملاً جيدًا.

“سموك ، إنه مجرد خطأ السيدة ديبورا ، لذا ادفع الغضب …”

‘حتى لو حدث شيء وأصبح الجميع صامتين وعاجزين ، فسننشر الكلمة من خلال خط اليد.’

هل الدوقية الكبرى انقلب هكذا برسالة من الكونت فقط؟

عرفت سيينا ذلك أفضل من أي شخص آخر.

“أوه …”

على أي حال ، بعد ظهور سيينا ، اصبح الدوق الأكبر مصدر جميع الشائعات.

“أنا …”

‘لو كنتُ بلا وجود كما في الماضي ، لما حدثت هذه مشكلة …’

ترجمة، تدقيق : روزيتا

هذه المرة ، اليتيمة في ‘مهد القمر’.

من المستحيل على الإمبراطور والدوق الأكبر التحكم في الشائعات التي تنتقل بها الكثير من الناس.

حتى أنها تلقيت ‘بركة رمان’ في عائلة ناخت.

لم أستمع ، لكنني تمكنت من تذكر كلامه تقريبًا.

بما أن الدوق الأكبر النبيل ناخت يهتم كثيرًا باليتيمة الذي ليس لديهم أي فكرة من أين أتت ، لذلك كان شيئًا على الجميع أن يناضل معه.

‘لماذا؟’

ربما في تفكيرهم ، إذا مدت تلك اليتيمة يدها ، فقد يكون المكان ملكا لها ، لذلك هو يعتقد بأن هذه هي فرصته ، الفرصة لأبعاد اليتيمة بعيدًا عن طريق.

في تلك اللحظة ، اقتنعت سيينا.

‘أعتقد أنه هذا هو السبب في طلب منهم أن يتحدوا ملكية شعلة هيساروس.’

“هناك ، المكتب ورف الكتب كانا الأشياء التي كان سموك يستخدمها في ذلك الوقت.”

إنه ليس تحديًا حقًا ، هو فقط سيلتقي بالدوق الأكبر من كِـلا الجانبين ومحاولة القول أن طفلته مميزة بما يكفي للنظر بجدية في لقب مالك المسمى.

“سموك ، إنه مجرد خطأ السيدة ديبورا ، لذا ادفع الغضب …”

‘… هذه فكرة جيدة لشخص مثل الكونت جيلديناك.’

“لا تدعي الطفلة تعرف أنني كنت هُنا.”

انتحر جيلديناك وزوجته في الماضي بعد مشاجرة ضد لورينا ، هذه المرة ، يجب أن يكون هدفهم سيينا بالصدفة.

ترجمة، تدقيق : روزيتا

قررت سيينا التوقف عن التفكير في تلك المرحلة ، لا أعتقد أن هذا هو عملي أي حال.

أصيب أسيل بخيبة أمل ، كان من المحرج للغاية التفكير كثيرًا بما سيحدث في النهاية.

——–

على الرغم من أنه لم يكن أبدًا من النوع الذي يريد من الشخص الأعتزاز بهديته والتعامل معها كوجهه.

كانت لا تزال هناك علامة صغيرة في أحد أركان المكتب قطعها بالخطأ عندما كان طفلاً ، نظرت حول المكتب عن غير قصد بعقل فضولي …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط