نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 26

اللقاء الأول

اللقاء الأول

***

“سيينا–”

تم الانتهاء من الواجب المنزلي الذي تم بذل به جهد أكبر من اللازم.

“هذه هي الطريقة التي ينبغي أن تسير بها الأمور كذلك.”

لم تكن هناك طريقة لتجنب الواجب المنزلي لسيينا بسبب الحقيقة المهيبة أن كل شيء في العالم يبدأ وينتهي.

“يمكنني الذهاب لـوحدي …”

عندما أنهيت الجملة الأخيرة ونظرت إلى الأعلى ، كان ضوء الشمس المنعكس على أرضية غرفة الدراسة هو غروب الشمس.

كنت عالقة في غرفة الدراسة هذه منذ الصباح ، ولم يقم أحد بزيارة سيينا حتى مر الوقت على هذا النحو.

في الطريق ، كان هناك سلة فاكهة مزينة لتبدو جيدة ورائحة جيدة ، أخذت سيينا تفاحة حمراء.

‘ماذا؟’

عندما كانت سيينا تبلغ من العمر أحد عشر عاما ، كان عليها أن تتضور جوعا بسبب نسيان الخدم لطعامها ، بعد وصول لورينا ، تمكنت من رعاية وجباتي وضرورياتي الأساسية دون أن أنسى أي شيء آخر ، لكنه لم يكن حتى ذلك الحين.

عندما حاولت أن أعتقد أن لا شيء خطأ ، ترددت.

‘أنا جائعة …’

في ذلك الوقت ، لا بد أنها كانت تعتقد أن السيد الشاب لم يكرهها ، لأن أسيل كان متسقًا مع الموقف البارد الذي كان مثاليًا لأي شخص.

هذه المرة ، كانت المشكلة أكثر خطورة وليست تافهة.

لأنها لم تستطع تحمل الجوع.

بمجرد أن أدركت مرور الوقت المنسي ، جاء الجوع الذي نسيته مثل تدفق الماء.

‘ماذا؟’

حتى الآن.

لم أكن أريد أن يفعل ذلك ، ولم أكن اخطط لتركه يفعل ذلك بنفسه.

بغض النظر عن مقدار ما إذ كان لديّ روح شخص بالغ ، كان الجسم هو الذي يحتوي على الروح.

في ذلك الوقت ، لا بد أنها كانت تعتقد أن السيد الشاب لم يكرهها ، لأن أسيل كان متسقًا مع الموقف البارد الذي كان مثاليًا لأي شخص.

حتى عندما نظرت حولي ، لم يكن هناك أحد وكان الجو هادئا ، كانت سيينا بمفردها لفترة طويلة.

في طبيعة القلعة ، كان هناك العديد من الممرات التي يمكن المشي بها دون أن يلاحظها أحد الخدم.

“ماذا يجب أن أكل …”

كان معظمهم قاتمة لدرجة أن الشائعات كانت غريبة ، ولكن كان هناك سبب لعدم الذهاب إلى بعض الأماكن.

لم تكن المشكلة بالضبط ما نأكله ، ولكن كيف احصل عليه لأكله.

أضاف رئيس الخدم كلمة أخرى للراحة.

‘هناك في الواقع وسيلة.’

في الماضي ، لم نكن نرى بعضنا في كثير من الأحيان في المنزل ، عندما كنت أحضر الأكاديمية العسكرية ، جاء أسيل بعد يومين فقط من رأس السنة الجديدة وعيد الشكر ، وكذلك في الصباح.

عندما كانت سيينا تبلغ من العمر أحد عشر عاما ، كان عليها أن تتضور جوعا بسبب نسيان الخدم لطعامها ، بعد وصول لورينا ، تمكنت من رعاية وجباتي وضرورياتي الأساسية دون أن أنسى أي شيء آخر ، لكنه لم يكن حتى ذلك الحين.

كان من الجيد مقابلة هذا الشخص هنا.

عندما بدأت العمل كخادمة مع مرور الوقت ، تذكرت كم كان الأمر مريرًا لمعرفة مدى سهولة الحصول على الطعام في هذه القلعة.

… هل هي حقًا أن تخاف منه بسبب ذلك في المقام الأول؟

لا يوجد شيء يمكنني القيام به الآن ، لا أستطع أن أتضور جوعا هكذا ، لا أستطيع تحمل ذلك.

السبب الذي جعلها تجرؤ على تثقيف نفسها لإنشاء سحر للدفاع عن النفس ، وتقديمه لأسيل أكثر من غيره ، هو أنها كانت تعتقد أنه لن يحتقر أفضل ما لديها.

لم يعجبني ذلك لأنه لم يكن مشكلة ، كان فقط يجعلني بائسة.

كان من الجيد مقابلة هذا الشخص هنا.

“لنذهب.”

نفضت سيينا تنورتها ، وخرجت من غرفة الدراسة.

نفضت سيينا تنورتها ، وخرجت من غرفة الدراسة.

حسنًا ، سيينا تعتقد أن السيدة ديبورا هجرتها لأنها كانت مشغولة بأعاملها وقامت بتقديم خادمة فاسدة ، لكنها لم تتركها بشكل غير مسؤول.

في طبيعة القلعة ، كان هناك العديد من الممرات التي يمكن المشي بها دون أن يلاحظها أحد الخدم.

“فقط لنصعد … سأعتني بهذا الأمر …”

لا ، في الواقع ، كان هناك الكثير من الممرات.

هذه المرة ، كانت المشكلة أكثر خطورة وليست تافهة.

بنيت في العصور القديمة ، كانت هذه القلعة شديدة السرية ، على الرغم من إعادة تشكيلها إلى حد ما ، إلا أن جميع الأجهزة سحرية.

السبب الذي جعلها تجرؤ على تثقيف نفسها لإنشاء سحر للدفاع عن النفس ، وتقديمه لأسيل أكثر من غيره ، هو أنها كانت تعتقد أنه لن يحتقر أفضل ما لديها.

لم يحل وجود الممرات تمامًا.

كان معظمهم قاتمة لدرجة أن الشائعات كانت غريبة ، ولكن كان هناك سبب لعدم الذهاب إلى بعض الأماكن.

كان معظمهم قاتمة لدرجة أن الشائعات كانت غريبة ، ولكن كان هناك سبب لعدم الذهاب إلى بعض الأماكن.

‘هناك في الواقع وسيلة.’

ومع ذلك ، يختفي شخص واحد على الأقل من هذه القلعة كل عام … عرفت سيينا هذا من تجربتها الخاصة ، لكن ذلك لم يكن فقط لأن القلعة كانت واسعة جدًا.

لم يعطوني الطعام ، ولم تقدم الوجبات الخفيفة ، ومع ذلك ، كان من المزعج شرح ذلك بالتفصيل.

لحسن الحظ ، سيينا ، التي عاشت سابقًا في هذه القلعة لسنوات عديدة ، آمنة وغالبا ما يتجاهلها الناس.

“هوو …”

كنت أعرف عدة طرق.

“ألم تحضر الخادمة وجبات خفيفة لكِ؟”

في الطريق ، كان هناك سلة فاكهة مزينة لتبدو جيدة ورائحة جيدة ، أخذت سيينا تفاحة حمراء.

بنيت في العصور القديمة ، كانت هذه القلعة شديدة السرية ، على الرغم من إعادة تشكيلها إلى حد ما ، إلا أن جميع الأجهزة سحرية.

فركت التفاحة في المئزر الذي تم ربطه حتى لا تفسد ملابسها ، كان لذيذًا ومقرمش عندما أخذت قضمة منه.

***

طحنت سيينا التفاحة شيئا فشيئا.

‘لم يكن عليّ كسر رأس ذلك الوغد حينها.’

مشيت صعودًا ونزولًا هنا وهناك مثل الكهف ، وصعدت ببطء إلى السلالم التي كانت منحنية أحيانًا.

ماذا؟ تراجعت سيينا خطوة إلى الخلف دون أن تدرك ذلك.

كان هناك ما مجموعه ثلاثة مخارج للسلالم الملتوية ، أحدها يؤدي إلى باب صغير باتجاه مطبخ القلعة.

“نعم … أعرف ما تقصدين ، لكن من الأفضل أن نصعد أولاً ، سآخذك إلى هناك …”

كان هذا الباب الصغير مغلقا دائمًا ، لأنه إذا تم فتح الباب ، سواء كان ذلك بسبب البناء المعقد للسلالم أو ما إذا كان حقا شيئا سحريا نائمًا ، كان هناك أحيانا صوت منخفض مثل شبح يبكي.

حتى في تلك اللحظة ، لم يكن لدى سيينا أي تعبير على وجهها ، بدلاً من قول ما حدث ، يبدو أنه من الشائع جدًا أن تتعرض لهذا النوع من الأشياء.

دخلت في البداية ، وأغلقت هذا الباب.

في الأصل ، لم تكن هناك زيارة ثانية إلى دار الأيتام لأخذ سيينا ، لذلك التقت سيينا ، التي أصبحت طفل في عائلة ناخت في نهاية فبراير ، أسيل لأول مرة في يوم عيد الشكر في أكتوبر من ذلك العام.

في أحد الأيام ، بعد أن بدأ الطاهي يقوب ، ‘لقد سمعت شيئًا من الداخل!’

كان مثل ذلك من قبل ، استنتجت سيينا على عجل أن هذا الشخص لا يكرهها.

على أي حال ، وبفضل هذا ، أصبح المطبخ الجنوبي تقريبا مستودع تخزين للمكونات الغذائية.

“أنا أعرف”.

وجدت سيينا كعكة صغيرة بورق الزيت في الرف ، وكما هو معتاد ، حاولت الخروج من الجانب الآخر من المخرج ، ولكن …

لا ، في الواقع ، كان هناك الكثير من الممرات.

“…..”

عيون حمراء ، مثل المتدرب الذي عاد إلى المنزل في عطلة نهاية الأسبوع ، كان يرتدي ملابس مريحة مع قميص وسروال فقط.

“…..”

“ألم تحضر الخادمة وجبات خفيفة لكِ؟”

أنا لا أعرف ماذا أفعل.

ضاقت حواجب أسيل.

لقد قابلت فتى بالغ ينظر إليّ بعينيه.

دخلت في البداية ، وأغلقت هذا الباب.

عيون حمراء ، مثل المتدرب الذي عاد إلى المنزل في عطلة نهاية الأسبوع ، كان يرتدي ملابس مريحة مع قميص وسروال فقط.

“أنا أعرف”.

كان أسيل.

“نعم … أعرف ما تقصدين ، لكن من الأفضل أن نصعد أولاً ، سآخذك إلى هناك …”

“……”

عندما حاولت أن أعتقد أن لا شيء خطأ ، ترددت.

“……”

السبب الذي جعلها تجرؤ على تثقيف نفسها لإنشاء سحر للدفاع عن النفس ، وتقديمه لأسيل أكثر من غيره ، هو أنها كانت تعتقد أنه لن يحتقر أفضل ما لديها.

كان هناك صمت ، انحنت سيينا للتحية أولاً.

لم أكن أريد أن يفعل ذلك ، ولم أكن اخطط لتركه يفعل ذلك بنفسه.

“صاحب السمو العظيم …”

لا يوجد شيء يمكنني القيام به الآن ، لا أستطع أن أتضور جوعا هكذا ، لا أستطيع تحمل ذلك.

“كيف حالك … كلا ، لماذا أنتِ هنا؟ لِمَ أتيتِ؟”

عيون حمراء ، مثل المتدرب الذي عاد إلى المنزل في عطلة نهاية الأسبوع ، كان يرتدي ملابس مريحة مع قميص وسروال فقط.

يبدو أن صوت أسيل مرتبك ، على عكس المعتاد ، والمثير للدهشة أنه يحمل أيضًا نصف قطعة من الكعك في يده.

إذا اقترب منها ببطء ، فهل سـتنسى حادثة تحطيم رأس مدير دار الأيتام بشكل مروّع؟

انبهرت سيينا ،  على ما يبدو ، التقى الاثنان في هذا المطبخ لنفس الغرض.

“لا أريد أن يتم توبيخ الآخرين بسببي.”

في الماضي ، لم نكن نرى بعضنا في كثير من الأحيان في المنزل ، عندما كنت أحضر الأكاديمية العسكرية ، جاء أسيل بعد يومين فقط من رأس السنة الجديدة وعيد الشكر ، وكذلك في الصباح.

“هوو …”

اعتاد أن يعود قبل العشاء في نفس اليوم.

عندما أنهيت الجملة الأخيرة ونظرت إلى الأعلى ، كان ضوء الشمس المنعكس على أرضية غرفة الدراسة هو غروب الشمس.

في الأصل ، لم تكن هناك زيارة ثانية إلى دار الأيتام لأخذ سيينا ، لذلك التقت سيينا ، التي أصبحت طفل في عائلة ناخت في نهاية فبراير ، أسيل لأول مرة في يوم عيد الشكر في أكتوبر من ذلك العام.

ماذا؟ تراجعت سيينا خطوة إلى الخلف دون أن تدرك ذلك.

كيف كان الأمر عندما التقينا لأول مرة؟

كان معظمهم قاتمة لدرجة أن الشائعات كانت غريبة ، ولكن كان هناك سبب لعدم الذهاب إلى بعض الأماكن.

في ذلك الوقت ، لا بد أنها كانت تعتقد أن السيد الشاب لم يكرهها ، لأن أسيل كان متسقًا مع الموقف البارد الذي كان مثاليًا لأي شخص.

“سيينا–”

في ذلك الوقت ، يمكن أن تشعر سيينا بأنها محبوبة فقط من حقيقة أنها لم تكن مكروهة.

دفن أسيل وجهه بيده لإخفاء تعبيره الحاد ومشاعر اليائسة.

“… أنتِ لا تعرفين مكان هذا المطبخ … كيف أتيتِ إلى هنا؟”

نادرا ما يقول السيد الشاب البارد كلمات بصوت مليء بالغضب.

لم يكن عليّ أن أكذب ، وأجبت بصراحة ، قمت بحذف جزء معين من الحقيقة فقط.

ضاقت حواجب أسيل.

“كنت جائعة ، لذلك ذهبت في نزهة على الأقدام …”

في أحد الأيام ، بعد أن بدأ الطاهي يقوب ، ‘لقد سمعت شيئًا من الداخل!’

ضاقت حواجب أسيل.

في ذلك الوقت ، لا بد أنها كانت تعتقد أن السيد الشاب لم يكرهها ، لأن أسيل كان متسقًا مع الموقف البارد الذي كان مثاليًا لأي شخص.

“ألم تحضر الخادمة وجبات خفيفة لكِ؟”

السبب الذي جعلها تجرؤ على تثقيف نفسها لإنشاء سحر للدفاع عن النفس ، وتقديمه لأسيل أكثر من غيره ، هو أنها كانت تعتقد أنه لن يحتقر أفضل ما لديها.

لم يعطوني الطعام ، ولم تقدم الوجبات الخفيفة ، ومع ذلك ، كان من المزعج شرح ذلك بالتفصيل.

مرات لا حصر لها ، دعا سرًا الخادم الشخصي ليأخذ الطفلة ، وألمح إلى أن الخادم الشخصي يجب أن يعتني بهذا الأمر.

“السيدة ديبورا مشغولة.”

حتى الآن.

“في إلى التفكير بالأمر ، يبدو أنها مشغولة مؤخرًا رأيتها في الردهة في وقت الغداء بالوقت السابق … مهلاً ، إذًا ، لم تتناولي الطعام على الإطلاق؟”

ربما فعلت.

حسنًا ، سيينا تعتقد أن السيدة ديبورا هجرتها لأنها كانت مشغولة بأعاملها وقامت بتقديم خادمة فاسدة ، لكنها لم تتركها بشكل غير مسؤول.

أردت أن أفعل ذلك لأنني شعرت بذلك ، لكن المشكلة الأكبر كانت أن سيينا نفسها تخاف منه ولا تريده.

ربما فعلت.

تم الانتهاء من الواجب المنزلي الذي تم بذل به جهد أكبر من اللازم.

“السيدة ديبورا أرسلت شخصًا آخر.”

لأن كلمات الخادم الشخصي كانت مطمئنة ، أجاب أسيل بأنه يعرف ذلك ، لكنه لم يكن متأكدًا حقًا.

“إذا …”

حسنًا ، سيينا تعتقد أن السيدة ديبورا هجرتها لأنها كانت مشغولة بأعاملها وقامت بتقديم خادمة فاسدة ، لكنها لم تتركها بشكل غير مسؤول.

على أي حال ، لقد جوعت الطفلة.

“أنا أعرف”.

بقيت نظرة أسيل ، الذي تنهد بصدمة ، في التفاحة الحمراء مع قطع صغير من فم سيينا.

عندما أنهيت الجملة الأخيرة ونظرت إلى الأعلى ، كان ضوء الشمس المنعكس على أرضية غرفة الدراسة هو غروب الشمس.

يجب أن تكون تفاحة مزخرفة بدلاً من تفاحة حقيقة بما انها نظيفة وغريبة ، أعتقد أنها كانت جائعة بينما حاولت البحث عن المطبخ بعد رائحة الطعام.

بنيت في العصور القديمة ، كانت هذه القلعة شديدة السرية ، على الرغم من إعادة تشكيلها إلى حد ما ، إلا أن جميع الأجهزة سحرية.

لقد أكلتها.

“سيينا–”

لأنها لم تستطع تحمل الجوع.

السبب الذي جعلها تجرؤ على تثقيف نفسها لإنشاء سحر للدفاع عن النفس ، وتقديمه لأسيل أكثر من غيره ، هو أنها كانت تعتقد أنه لن يحتقر أفضل ما لديها.

في هذا القصر.

“في إلى التفكير بالأمر ، يبدو أنها مشغولة مؤخرًا رأيتها في الردهة في وقت الغداء بالوقت السابق … مهلاً ، إذًا ، لم تتناولي الطعام على الإطلاق؟”

الصبي الذي كسر رأس مدير دار الأيتام ذات مرة صرّ على أسنانه ، لم يكن ذلك بسبب غضبي ، ولكن لأن قلبي بدا وكأنه محطم للحظة.

لا ، في الواقع ، كان هناك الكثير من الممرات.

حتى في تلك اللحظة ، لم يكن لدى سيينا أي تعبير على وجهها ، بدلاً من قول ما حدث ، يبدو أنه من الشائع جدًا أن تتعرض لهذا النوع من الأشياء.

‘أنا جائعة …’

‘اللعنة.’

في ذلك الوقت ، يمكن أن تشعر سيينا بأنها محبوبة فقط من حقيقة أنها لم تكن مكروهة.

دفن أسيل وجهه بيده لإخفاء تعبيره الحاد ومشاعر اليائسة.

“… أنتِ لا تعرفين مكان هذا المطبخ … كيف أتيتِ إلى هنا؟”

“فقط لنصعد … سأعتني بهذا الأمر …”

نفضت سيينا تنورتها ، وخرجت من غرفة الدراسة.

ماذا؟ تراجعت سيينا خطوة إلى الخلف دون أن تدرك ذلك.

في الماضي ، لم نكن نرى بعضنا في كثير من الأحيان في المنزل ، عندما كنت أحضر الأكاديمية العسكرية ، جاء أسيل بعد يومين فقط من رأس السنة الجديدة وعيد الشكر ، وكذلك في الصباح.

“لا ، لا بأس.”

كان هناك ما مجموعه ثلاثة مخارج للسلالم الملتوية ، أحدها يؤدي إلى باب صغير باتجاه مطبخ القلعة.

أنا في ورطة.

“…..”

كان من الجيد مقابلة هذا الشخص هنا.

“السيدة ديبورا أرسلت شخصًا آخر.”

لم أكن أريد أن يفعل ذلك ، ولم أكن اخطط لتركه يفعل ذلك بنفسه.

قدمت الخادمة زرقاء العين أعذارًا يائسة ، لكن لم يصدقها أحد.

لم تكن تريد أن يفعل شيئًا ، ولم تكن تريد تركه يفعل ذلك بنفسه.

لم يكن هناك الكثير الذي يمكن أن يفعله أسيل في مواجهة رفض الطفلة الخائفة.

كان مثل ذلك من قبل ، استنتجت سيينا على عجل أن هذا الشخص لا يكرهها.

لم أكن أريد أن يفعل ذلك ، ولم أكن اخطط لتركه يفعل ذلك بنفسه.

السبب الذي جعلها تجرؤ على تثقيف نفسها لإنشاء سحر للدفاع عن النفس ، وتقديمه لأسيل أكثر من غيره ، هو أنها كانت تعتقد أنه لن يحتقر أفضل ما لديها.

“كنت جائعة ، لذلك ذهبت في نزهة على الأقدام …”

كانت تكهنات وايمان اعمى.

في الأصل ، لم تكن هناك زيارة ثانية إلى دار الأيتام لأخذ سيينا ، لذلك التقت سيينا ، التي أصبحت طفل في عائلة ناخت في نهاية فبراير ، أسيل لأول مرة في يوم عيد الشكر في أكتوبر من ذلك العام.

“سيينا–”

لأنها لم تستطع تحمل الجوع.

“لا أريد أن يتم توبيخ الآخرين بسببي.”

إذا اقترب منها ببطء ، فهل سـتنسى حادثة تحطيم رأس مدير دار الأيتام بشكل مروّع؟

لقد كان كذلك.

وهكذا تم طرد الخادمة من ناخت بجسدها العاري دون تلقي أي توصية أو أموال تقاعد.

مع القليل من الاهتمام ، الأشخاص الذين اعتقد أنهم سوف يقومون بعمل جيد قاموا بتجويع الطفلة.

لأن كلمات الخادم الشخصي كانت مطمئنة ، أجاب أسيل بأنه يعرف ذلك ، لكنه لم يكن متأكدًا حقًا.

لم يكن من الصعب تخمين ما الذي سيفعله الطفل عند معاقبة الموظفين على هذا.

في ذلك الوقت ، لا بد أنها كانت تعتقد أن السيد الشاب لم يكرهها ، لأن أسيل كان متسقًا مع الموقف البارد الذي كان مثاليًا لأي شخص.

“نعم … أعرف ما تقصدين ، لكن من الأفضل أن نصعد أولاً ، سآخذك إلى هناك …”

“في إلى التفكير بالأمر ، يبدو أنها مشغولة مؤخرًا رأيتها في الردهة في وقت الغداء بالوقت السابق … مهلاً ، إذًا ، لم تتناولي الطعام على الإطلاق؟”

“يمكنني الذهاب لـوحدي …”

أنا في ورطة.

عندما نظر أسيل إلى العيون الخضراء المليئة باليقظة ، أعرب عن أسفه لما اعتقد أنه لن يفعله أبدًا.

“لنذهب.”

‘لم يكن عليّ كسر رأس ذلك الوغد حينها.’

بغض النظر عن مقدار ما إذ كان لديّ روح شخص بالغ ، كان الجسم هو الذي يحتوي على الروح.

كان مؤلمًا أن يرى الطفلة أمامه خائفة منه كثيرًا.

“ألم تحضر الخادمة وجبات خفيفة لكِ؟”

***

‘أنا جائعة …’

لم يكن هناك الكثير الذي يمكن أن يفعله أسيل في مواجهة رفض الطفلة الخائفة.

كان من الجيد مقابلة هذا الشخص هنا.

مرات لا حصر لها ، دعا سرًا الخادم الشخصي ليأخذ الطفلة ، وألمح إلى أن الخادم الشخصي يجب أن يعتني بهذا الأمر.

‘أنا جائعة …’

“هوو …”

في طبيعة القلعة ، كان هناك العديد من الممرات التي يمكن المشي بها دون أن يلاحظها أحد الخدم.

كنت غاضبًا لأنني كنت أحاول أن أذهب بهدوء إلى ما أردت إمساكه من البداية إلى النهاية ، لكنني لم أستطع المساعدة.

عندما بدأت العمل كخادمة مع مرور الوقت ، تذكرت كم كان الأمر مريرًا لمعرفة مدى سهولة الحصول على الطعام في هذه القلعة.

ليس كما لو أنه يمكن أن يكون بجانب تلك الطفلة كل يوم.

أضاف رئيس الخدم كلمة أخرى للراحة.

أردت أن أفعل ذلك لأنني شعرت بذلك ، لكن المشكلة الأكبر كانت أن سيينا نفسها تخاف منه ولا تريده.

“سيتم حل شؤون جيلديناك ، ومع مرور الوقت ، سيقبل الناس الأنسة الشابة تدريجياً.”

“يجب أن تقترب منها ببطء.”

في هذا القصر.

“أنا أعرف”.

في الأصل ، لم تكن هناك زيارة ثانية إلى دار الأيتام لأخذ سيينا ، لذلك التقت سيينا ، التي أصبحت طفل في عائلة ناخت في نهاية فبراير ، أسيل لأول مرة في يوم عيد الشكر في أكتوبر من ذلك العام.

لأن كلمات الخادم الشخصي كانت مطمئنة ، أجاب أسيل بأنه يعرف ذلك ، لكنه لم يكن متأكدًا حقًا.

“كنت جائعة ، لذلك ذهبت في نزهة على الأقدام …”

إذا اقترب منها ببطء ، فهل سـتنسى حادثة تحطيم رأس مدير دار الأيتام بشكل مروّع؟

عندما حاولت أن أعتقد أن لا شيء خطأ ، ترددت.

… هل هي حقًا أن تخاف منه بسبب ذلك في المقام الأول؟

كان أسيل.

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يشير إليه ، ولكن لسبب ما كان هناك شعور لا أساس له من الصحة أنه لم يكن الشيء الوحيد الذي اخافها به.

“كنت جائعة ، لذلك ذهبت في نزهة على الأقدام …”

أضاف رئيس الخدم كلمة أخرى للراحة.

لم يحل وجود الممرات تمامًا.

“سيتم حل شؤون جيلديناك ، ومع مرور الوقت ، سيقبل الناس الأنسة الشابة تدريجياً.”

مشيت صعودًا ونزولًا هنا وهناك مثل الكهف ، وصعدت ببطء إلى السلالم التي كانت منحنية أحيانًا.

“هذه هي الطريقة التي ينبغي أن تسير بها الأمور كذلك.”

دخلت في البداية ، وأغلقت هذا الباب.

نادرا ما يقول السيد الشاب البارد كلمات بصوت مليء بالغضب.

“ليست أنا!”

في صباح اليوم التالي ، تم اكتشاف خادمة تسرق في القلعة.

كنت غاضبًا لأنني كنت أحاول أن أذهب بهدوء إلى ما أردت إمساكه من البداية إلى النهاية ، لكنني لم أستطع المساعدة.

“ليست أنا!”

مع القليل من الاهتمام ، الأشخاص الذين اعتقد أنهم سوف يقومون بعمل جيد قاموا بتجويع الطفلة.

قدمت الخادمة زرقاء العين أعذارًا يائسة ، لكن لم يصدقها أحد.

لا ، في الواقع ، كان هناك الكثير من الممرات.

وهكذا تم طرد الخادمة من ناخت بجسدها العاري دون تلقي أي توصية أو أموال تقاعد.

‘أنا جائعة …’

——–

حسنًا ، سيينا تعتقد أن السيدة ديبورا هجرتها لأنها كانت مشغولة بأعاملها وقامت بتقديم خادمة فاسدة ، لكنها لم تتركها بشكل غير مسؤول.

“يجب أن تقترب منها ببطء.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط