نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 27

ضيف

ضيف

***

بهذا المعنى ، حقيقة أن قلعة ناخت لم تكن مجرد نعمة ، بل كان بها الكثير من السعادة والامتنان.

في وقت مبكر من المساء بعد طرد الخادمة لشيء تافه صغير.

“أنا أرى ، تشرفت برؤيتك.”

“مرحبًا ، صاحب السمو.”

مظهر جذاب حتى تم تصفيف شعر الطفلة ليبدوا جذابًا ، على أي حال ، لم تكن مثل الشخص الذي جاء لتحدي المسمى لتصبح مالكه ، والذي لم يكن لديه مالك لمدة 2000 سنة في تاريخ.

ظهرت فتاة جيلديناك الصغيرة ووالدتها.

“…. ؟”

“الآنسة إيزابيل.”

“… يبدو أنك تهتم بالطفلة كثيرًا في ناخت.”

نزلت آنسة تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا من العربة وانحنت برشاقة.

“أنا آعتذر.”

“حتى عند الطلب المفاجئ ، أعطيتني الإذن ، لذلك أشكرك من أعماق قلبي.”

كان هناك فئة.

بدت الآنسة إيزابيل واثقة جدًا بينما تشكره.

“اسمي ديبورا أنياس ، أنا هنا لخدمة النبلاء ، سأبذل قصارى جهدي للتأكد من عدم وجود مضايقات في طريقكم.”

مظهر جذاب حتى تم تصفيف شعر الطفلة ليبدوا جذابًا ، على أي حال ، لم تكن مثل الشخص الذي جاء لتحدي المسمى لتصبح مالكه ، والذي لم يكن لديه مالك لمدة 2000 سنة في تاريخ.

( يعني الاسم الاخير اسم عائلتها مو عائلة ناخت الي ترعاها )

ضحكت الكونتيسة جيلديناك.

لم يكن هناك أحد لمنع سيينا من الذهاب للغرفة الصغيرة.

“يا إلهي ، ليس لدي ما أقوله لأن إيزابيل قامت بتحية رائعة.”

يبدو أن هذا هو حد مايكل.

منذ البداية ، كان هذا هو الحال.

“يا إلهي ، ليس لدي ما أقوله لأن إيزابيل قامت بتحية رائعة.”

‘من الجيد ألا تشعرين بالارتباك من الغرض السيء الذي أتيتِ به إلى هنا.’

بمجرد أن اعتذرت الكونتيسة تقريبًا لسيينا ، أدارت رأسها على الفور وبدأت في التركيز على أسيل.

دون التعبير عن رغبته في أن يكون ساخرًا ، استقبل أسيل بأدب والدة إيزابيل وابنتها كمنافسين.

“أنا آعتذر.”

“من الآن ، سوف نخدم السيدات هنا.”

ضحكت الكونتيسة جيلديناك.

“اسمي ديبورا أنياس ، أنا هنا لخدمة النبلاء ، سأبذل قصارى جهدي للتأكد من عدم وجود مضايقات في طريقكم.”

ابتسم أسيل بمرارة.

بعد فترة ، بعد أن أظهرت السيدة ديبورا أدبها الشديد واصطحبت السيدة جيلديناك وابنتها إلى غرفة الضيوف.

***

***

“…. ؟”

” أنستي.”

( يعني الاسم الاخير اسم عائلتها مو عائلة ناخت الي ترعاها )

“…. ؟”

‘هذا لا شيء.’

بما أن السيدة ديبورا ليست هنا ، فهي ذهبت وأغلقت على نفسها في الغرفة الصغيرة.

للوهلة الأولى ، ستبدو مجرد كلمات لطيفة.

لم يكن هناك أحد لمنع سيينا من الذهاب للغرفة الصغيرة.

تم تحضير العشاء كـعشاء عائلي صغير.

لم تفعل الخادمة الجديدة أفعال الخادمة القديمة ، وبدلاً من الاعتناء بسيينا بنشاط ، اختارت طريقة بسيطة لطرق باب الغرفة الصغيرة كلما كان لديها عمل.

أخي ، الذي كان مثل والدي ، طلب المساعدة ، عندها فقط أومأ مايكل بعد تردد.

“ماذا؟”

لم يكن هناك أحد لمنع سيينا من الذهاب للغرفة الصغيرة.

“وصل ضيف ، وقد أمر صاحب السمو الآنسة بحضور العشاء”.

“الآنسة إيزابيل.”

“……”

‘ مايكل.’

إذا كنت أبلغ من العمر أحد عشر عامًا ، فلن أتمكن من فهم عبارة ‘يجب أن تناول العشاء مع الضيوف’ ، ولكن الآن يمكن لـسيينا أن تفهمها مثل أعماق المحيط تمامًا أسفل قمة الجبل الجليدي.

“السيد الصغير.”

‘عائلة جيلديناك هُنا لتحدي شعلة هيساروس.’

“هذا صحيح ، الابن الأكبر للدوق العظيم ، لا بد أنك تشبه والدك ، أليس كذلك؟ أنت جيد جدًا في الأكاديمية العسكرية ، ولديك القيادة.”

أغلقت سيينا الكتاب الذي كانت تنظر إليه.

“حسنًا.”

“حسنًا.”

‘ مايكل.’

***

لقد كان موقفا وقحًا وسيئًا بشكل مدهش حتى بالنسبة لأسيل ، الذين عرف أن مايكل معجب بها.

تم تحضير العشاء كـعشاء عائلي صغير.

‘ مايكل.’

“ليست هناك حاجة لإضافة الطابع الرسمي على زيارة الأم وابنتها من خلال جمع جميع الخدم.”

على الرغم من أن مايكل يجلس ويتحدث معها ، لكنها لم تبدو غير مرتاحة.

“نعم ، لا بد أن صاحب السمو قد حكم على ذلك بالخطأ.”

ابتسم أسيل بمرارة.

في كلتا الحالتين ، يجب مرافقة الكونتيسة جيلديناك والآنسة إيزابيل.

لذلك ، قال أسيل شيئًا سيجعل أخيه يساعده.

كان هناك فئة.

حتى الآن ، تتحدث الآنسة إيزابيل بلطف عن هذا وذاك.

لحسن الحظ أسيل ، كان الدوق الأكبر في خارج القلعة ، لذلك رافق الكونتيسة جيلديناك وابنتها.

بدلاً من سيينا ، التي قالت تقريبًا الكلمات التي أرادت الكونتيسة سماعها ولفت الانتباه ، غضب مايكل.

لم يحالفه الحظ كثيرًا ، لكن الأم كانت أفضل من الفتاة التي اعتقدت أنه زوجها المستقبلي ، بالطبع ، إذا كان هذا مكانًا عامًا ، لكان ذلك فضيحة لكليهما.

كان من المدهش أن الأخ الأصغر ، الذي لطالما كان لديه مزاج سيء وصعب الإرضاء ، قد أعجب بالطفلة بسرعة ، لكن …

بهذا المعنى ، حقيقة أن قلعة ناخت لم تكن مجرد نعمة ، بل كان بها الكثير من السعادة والامتنان.

كان هناك فئة.

حسنًا ، لهذا السبب ، لم يكن الأخ الأصغر ممتنًا لأسيل لأعطائه مهمة دور المرافق للفتاة الصغيرة جيلدنياك.

“يا إلهي ، ليس لدي ما أقوله لأن إيزابيل قامت بتحية رائعة.”

حتى أن مايكل اشتكى عندما أمره بمرافقة إيزابيل معه.

“صاحب السمو؟”

لو كان والدي هنا فقط ، لكنت سأرافقه …’

عندما دخل الأخوان قاعة العشاء مع والكونتيسة وابنتها ، كانت سيينا قد وصلت بالفعل وكانت تنتظرهم بهدوء.

‘ مايكل.’

‘ها …’

‘ تلك الفتاة ، ألم تأتي لتأخذ مكانها؟ أنا لا أحب ذلك.’

“هذا صحيح ، الابن الأكبر للدوق العظيم ، لا بد أنك تشبه والدك ، أليس كذلك؟ أنت جيد جدًا في الأكاديمية العسكرية ، ولديك القيادة.”

‘ أوه.’

ابتسم أسيل بمرارة.

لاحظ أسيل على الفور أنه كان يشير إلى سيينا.

‘ لو كان والدي هنا فقط ، لكنت سأرافقه …’

كان من المدهش أن الأخ الأصغر ، الذي لطالما كان لديه مزاج سيء وصعب الإرضاء ، قد أعجب بالطفلة بسرعة ، لكن …

“أوه ، يا إلهي ، أنتَ مسؤول جدًا …”

كان أسيل أخًا أكثر خبرة ، وكان يعلم أنه إذا قال شيئًا غير ضروري بهذا الموقف ، فقد يشتعل احترام أخيه الصغير العالي ويرفض مساعدته.

نزلت آنسة تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا من العربة وانحنت برشاقة.

لذلك ، قال أسيل شيئًا سيجعل أخيه يساعده.

بنبرة بالغة النضج.

ولقد نجح.

لقد كان أداء صادق حقًا.

‘ مايكل ناخت ، كوني أبن الدوق العظيم ، أطلب مساعدتك ، رسميًا.’

“الآنسة إيزابيل.”

‘ أخي ، ماذا تقول؟’

ضحكت الكونتيسة جيلديناك.

أخي ، الذي كان مثل والدي ، طلب المساعدة ، عندها فقط أومأ مايكل بعد تردد.

للوهلة الأولى ، ستبدو مجرد كلمات لطيفة.

حتى الآن ، تتحدث الآنسة إيزابيل بلطف عن هذا وذاك.

“أنا آعتذر.”

“يا إلهي ، لا أستطيع أن أصدق أنني سأتناول العشاء في ناخت ، إنه مثل الحلم.”

***

“نعم.”

هذه لم يكن وقت الصمت.

“سوف أتذكرها لبقية حياتي ، هذه اللحظة جميلة أكثر من تحدي شعلة هيساورس.”

“إنه قرار والدي.”

“أظن ذلك.”

“نعم.”

ابتسم أسيل بمرارة.

كانت هناك أوقات لا تحصى عندما كنت غيور ، ولكن لم تكن هناك لحظة قوية بقدر ما هي الآن.

‘أنت حتى لا تجيب على كلامها أكثر من كلمة واحدة.’

لاحظ أسيل على الفور أنه كان يشير إلى سيينا.

يبدو أن هذا هو حد مايكل.

‘ها …’

لم أستطع فعل شيء حيال ذلك.

“إنها ليست نعمة ، وليست شيئًا يجب سداده.”

عندما دخل الأخوان قاعة العشاء مع والكونتيسة وابنتها ، كانت سيينا قد وصلت بالفعل وكانت تنتظرهم بهدوء.

لم تفعل الخادمة الجديدة أفعال الخادمة القديمة ، وبدلاً من الاعتناء بسيينا بنشاط ، اختارت طريقة بسيطة لطرق باب الغرفة الصغيرة كلما كان لديها عمل.

“ماذا؟ لماذا أتيتِ مبكرًا؟”

“أوه ، يا إلهي ، أنتَ مسؤول جدًا …”

أول من رد عليها كان مايكل.

أسيل ، الذي جعل سيينا تتراجع خطوة إلى الوراء سابقًا بكلماته الرقيقة للمساعدة …

“كان من الممكن أن تكوني متأخرة قليلاً ، لماذا أنتِ مبكرة جدًا؟”

“كان من الممكن أن تكوني متأخرة قليلاً ، لماذا أنتِ مبكرة جدًا؟”

لقد كان موقفا وقحًا وسيئًا بشكل مدهش حتى بالنسبة لأسيل ، الذين عرف أن مايكل معجب بها.

بمجرد أن اعتذرت الكونتيسة تقريبًا لسيينا ، أدارت رأسها على الفور وبدأت في التركيز على أسيل.

جلس مايكل بجوار سيينا دون أن يخبر إيزابيل أين تجلس كمرافق لها.

‘هذا لا شيء.’

“السيد الصغير.”

تم تحضير العشاء كـعشاء عائلي صغير.

أجابت سيينا بنبرة صغيرة ، لم يعرف ما إذا كانت غير مرتاحة ، كان أسيل مصدومًا بعض الشيء.

نزلت آنسة تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا من العربة وانحنت برشاقة.

‘هذان الإثنان …’

مظهر جذاب حتى تم تصفيف شعر الطفلة ليبدوا جذابًا ، على أي حال ، لم تكن مثل الشخص الذي جاء لتحدي المسمى لتصبح مالكه ، والذي لم يكن لديه مالك لمدة 2000 سنة في تاريخ.

قريبين بعض الشيء.

***

على الرغم من أن مايكل يجلس ويتحدث معها ، لكنها لم تبدو غير مرتاحة.

دون التعبير عن رغبته في أن يكون ساخرًا ، استقبل أسيل بأدب والدة إيزابيل وابنتها كمنافسين.

حتى عند مواجهة مايكل لم يكن هناك أي خوف من سيينا.

ولقد نجح.

ربما لأنها اعتادت على ذلك لأنها تراه في كثير من الأحيان ، على الرغم من أن موقف مايكل كان وقحًا ولكن …

بهذا المعنى ، حقيقة أن قلعة ناخت لم تكن مجرد نعمة ، بل كان بها الكثير من السعادة والامتنان.

أسيل ، الذي جعل سيينا تتراجع خطوة إلى الوراء سابقًا بكلماته الرقيقة للمساعدة …

“سوف أتذكرها لبقية حياتي ، هذه اللحظة جميلة أكثر من تحدي شعلة هيساورس.”

“صاحب السمو؟”

بدت الآنسة إيزابيل واثقة جدًا بينما تشكره.

“… أعتذر.”

“حسنًا.”

هذه لم يكن وقت الصمت.

نظرت سيينا إلى إيزابيل ، التي كانت تحاول التعافي من الهجوم.

رافق أسيل الكونتيسة للجلوس في المقعد المقابل لمايكل والآنسة إيزابيل في المقعد المجاور لها ، وتوجه إلى القمة.

“من الآن ، سوف نخدم السيدات هنا.”

“يا إلهي ،  هذه الطفلة …”

——-

“سيينا ، طفلة ناخت.”

” أنستي.”

كما تجنب أسيل عمدًا تفسيرات مثل ‘لقد أصبحت عائلتنا مؤخرًا كفيلًا لرعاية يتيمة~’ .

كما كان من الواضح أنه سوف يقول شيء كذريعة في المقابل ، قطع أسيل كلماتها بحزم.

تغير تعبير إيزابيل للوهلة الأولى ، لكن بدا أن كونتيسة جيلدنياك تفهم ذلك ، وابتسمت.

ومع ذلك ، فإن الابن الثاني ، الذي لم يطابق عمرها مع ابنتها ، لم يكن من مصلحة الكونتيسة.

“أنا أرى ، تشرفت برؤيتك.”

“سيينا؟”

“انها لا يزال من الوقاحة دعوتها بـ آنسة وانا لا أعرف اسمها الأخير …؟”

حتى أن مايكل اشتكى عندما أمره بمرافقة إيزابيل معه.

كانت لهجة حثتها على الكشف عن اسمها الأخير ، بالطبع ، لم يكن المقصود أن تكون مهذبة.

كان هذا تقريبًا ما كنت أتوقعه ، ولم أكن لأتفاجئ إذا لم أتوقع ذلك.

( يعني الاسم الاخير اسم عائلتها مو عائلة ناخت الي ترعاها )

كانت عداوة لورينا سرية لما يقرب من عشر سنوات دون أن تدرك أنها كانت سيفًا.

كانت الكونتيسة تعرف بالفعل أن سيينا يتيمة.

“مرحبًا ، صاحب السمو.”

لذلك معنى سؤالها عن اسمها الأخير …

“أنا أرى ، تشرفت برؤيتك.”

“أنا يتيمة.”

“إنه قرار والدي.”

“يا إلهي … كان كذلك.”

على الرغم من أن مايكل يجلس ويتحدث معها ، لكنها لم تبدو غير مرتاحة.

خرجت تلك الكلمات من فم سيينا.

كانت الكونتيسة تعرف بالفعل أن سيينا يتيمة.

لقد كان حجر الزاوية للمراهنة.

“يا إلهي ،  هذه الطفلة …”

بدلاً من سيينا ، التي قالت تقريبًا الكلمات التي أرادت الكونتيسة سماعها ولفت الانتباه ، غضب مايكل.

حتى بعد مقاطعة كلماتها بموقف بارد ، استمر الثناء غير المألوف ، أصبح وجه أسيل متصلب لمحاولة إخفاء الأنزعاج وعمد الأرتياح.

ومع ذلك ، فإن الابن الثاني ، الذي لم يطابق عمرها مع ابنتها ، لم يكن من مصلحة الكونتيسة.

لحسن الحظ أسيل ، كان الدوق الأكبر في خارج القلعة ، لذلك رافق الكونتيسة جيلديناك وابنتها.

“أنا آعتذر.”

كما كان من الواضح أنه سوف يقول شيء كذريعة في المقابل ، قطع أسيل كلماتها بحزم.

بمجرد أن اعتذرت الكونتيسة تقريبًا لسيينا ، أدارت رأسها على الفور وبدأت في التركيز على أسيل.

***

“بالمناسبة ، أشكرك على كرم ضيافتك على الرغم من زيارتي المفاجئة ، كيف يمكنني سداد هذه النعمة؟”

“يا إلهي ، لا أستطيع أن أصدق أنني سأتناول العشاء في ناخت ، إنه مثل الحلم.”

“إنها ليست نعمة ، وليست شيئًا يجب سداده.”

إذا كنت أبلغ من العمر أحد عشر عامًا ، فلن أتمكن من فهم عبارة ‘يجب أن تناول العشاء مع الضيوف’ ، ولكن الآن يمكن لـسيينا أن تفهمها مثل أعماق المحيط تمامًا أسفل قمة الجبل الجليدي.

كما كان من الواضح أنه سوف يقول شيء كذريعة في المقابل ، قطع أسيل كلماتها بحزم.

أول من رد عليها كان مايكل.

“إنها فقط مسؤوليتي فقط بصفتي مالك المسمى.”

ضحكت الكونتيسة جيلديناك.

“أوه ، يا إلهي ، أنتَ مسؤول جدًا …”

“أنا يتيمة.”

“إنه قرار والدي.”

لم تفعل الخادمة الجديدة أفعال الخادمة القديمة ، وبدلاً من الاعتناء بسيينا بنشاط ، اختارت طريقة بسيطة لطرق باب الغرفة الصغيرة كلما كان لديها عمل.

“هذا صحيح ، الابن الأكبر للدوق العظيم ، لا بد أنك تشبه والدك ، أليس كذلك؟ أنت جيد جدًا في الأكاديمية العسكرية ، ولديك القيادة.”

جلس مايكل بجوار سيينا دون أن يخبر إيزابيل أين تجلس كمرافق لها.

حتى بعد مقاطعة كلماتها بموقف بارد ، استمر الثناء غير المألوف ، أصبح وجه أسيل متصلب لمحاولة إخفاء الأنزعاج وعمد الأرتياح.

لم يحالفه الحظ كثيرًا ، لكن الأم كانت أفضل من الفتاة التي اعتقدت أنه زوجها المستقبلي ، بالطبع ، إذا كان هذا مكانًا عامًا ، لكان ذلك فضيحة لكليهما.

إلى جانب ذلك ، بطريقة ما ، ما زلت أرى عيون سيينا.

بنبرة بالغة النضج.

لكن بالنسبة لـسيينا ، أسيل هو …

“ليست هناك حاجة لإضافة الطابع الرسمي على زيارة الأم وابنتها من خلال جمع جميع الخدم.”

سواء لاحظت ذلك أم لا ، كانت مشغولة بتذوق وجبتها.

بدلاً من سيينا ، التي قالت تقريبًا الكلمات التي أرادت الكونتيسة سماعها ولفت الانتباه ، غضب مايكل.

‘لا أعتقد أنها كانت قادرة على تناول الطعام بشكل جيد سابقًا.’

إنها تكن لي العداء.

كان من الجيد رؤية كلاهما يتناول الطعام جيدًا ، ربما كان الشيء نفسه ينطبق على مايكل أيضًا ، الذي بجانب سيينا دائمًا ما يثرثر ويقول ، “ما المكونات الموجودة في ذلك؟” و “جربيه لأنه لذيذ.”

أثار موقف سيينا اللامبالاة إيزابيل.

‘ها …’

بدت الآنسة إيزابيل واثقة جدًا بينما تشكره.

كانت هناك أوقات لا تحصى عندما كنت غيور ، ولكن لم تكن هناك لحظة قوية بقدر ما هي الآن.

أثار موقف سيينا اللامبالاة إيزابيل.

“… يبدو أنك تهتم بالطفلة كثيرًا في ناخت.”

بدلاً من سيينا ، التي قالت تقريبًا الكلمات التي أرادت الكونتيسة سماعها ولفت الانتباه ، غضب مايكل.

ثم فتحت إيزابيل فمها.

“إنه قرار والدي.”

“أنا أحسدك ، سيينا ، أنتِ مباركة من هذه العائلة”.

هذه لم يكن وقت الصمت.

للوهلة الأولى ، ستبدو مجرد كلمات لطيفة.

‘ أخي ، ماذا تقول؟’

“……”

***

لكن لاحظت سيينا ذلك.

‘ها …’

إنها تكن لي العداء.

مظهر جذاب حتى تم تصفيف شعر الطفلة ليبدوا جذابًا ، على أي حال ، لم تكن مثل الشخص الذي جاء لتحدي المسمى لتصبح مالكه ، والذي لم يكن لديه مالك لمدة 2000 سنة في تاريخ.

كان هذا تقريبًا ما كنت أتوقعه ، ولم أكن لأتفاجئ إذا لم أتوقع ذلك.

لقد كان موقفا وقحًا وسيئًا بشكل مدهش حتى بالنسبة لأسيل ، الذين عرف أن مايكل معجب بها.

“سيينا؟”

“تعلمت أنه يجب أن أعرب عن امتناني.”

“… أنا ممتنة لأن جلالة الدوق الأكبر رحيم.”

‘عائلة جيلديناك هُنا لتحدي شعلة هيساروس.’

بنبرة بالغة النضج.

كما تجنب أسيل عمدًا تفسيرات مثل ‘لقد أصبحت عائلتنا مؤخرًا كفيلًا لرعاية يتيمة~’ .

كان الجميع مندهشا باستثناء مايكل.

للوهلة الأولى ، ستبدو مجرد كلمات لطيفة.

أضافت سيينا بهدوء.

“نعم.”

“تعلمت أنه يجب أن أعرب عن امتناني.”

في كلتا الحالتين ، يجب مرافقة الكونتيسة جيلديناك والآنسة إيزابيل.

لقد كان أداء صادق حقًا.

لم يكن هناك أحد لمنع سيينا من الذهاب للغرفة الصغيرة.

“أنا … سعيدة لأنك تعلمتِ ذلك.”

( يعني الاسم الاخير اسم عائلتها مو عائلة ناخت الي ترعاها )

نظرت سيينا إلى إيزابيل ، التي كانت تحاول التعافي من الهجوم.

سواء لاحظت ذلك أم لا ، كانت مشغولة بتذوق وجبتها.

‘هذا لا شيء.’

لذلك ، قال أسيل شيئًا سيجعل أخيه يساعده.

كانت عداوة لورينا سرية لما يقرب من عشر سنوات دون أن تدرك أنها كانت سيفًا.

إذا كنت أبلغ من العمر أحد عشر عامًا ، فلن أتمكن من فهم عبارة ‘يجب أن تناول العشاء مع الضيوف’ ، ولكن الآن يمكن لـسيينا أن تفهمها مثل أعماق المحيط تمامًا أسفل قمة الجبل الجليدي.

كان حادًا بما يكفي لاختراق الرقبة في وقت واحد.

( يعني الاسم الاخير اسم عائلتها مو عائلة ناخت الي ترعاها )

بصراحة ، شجار إيزابيل هو مثل … شجار الأطفال؟

منذ البداية ، كان هذا هو الحال.

‘هذا هو الجواب ، لا فائدة من لمس شيء مثلي.’

لقد كان أداء صادق حقًا.

قضت سيينا على العداء مثل الغبار الذي يمكن إزالته.

لذلك معنى سؤالها عن اسمها الأخير …

أثار موقف سيينا اللامبالاة إيزابيل.

ابتسم أسيل بمرارة.

——-

“الآنسة إيزابيل.”

“…. ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط