سأدمر هذه الحياة
مع هذا اليقين ، ابتسمت إيزابيل بلطف مثل الحلوى الذائبة.
‘متغطرسة …’
انها مثل فتاة متغطرسة!
‘هذا لا يكفي لإبعاد إحتمال الموت.’
على الرغم من أنني أتيت مستعدة عقليًا تحسباً للوقاحة ، إلا أنه كان غير مقبول.
“إذا نجحت ، ستدعي أنها أكثر تأهيلا منكِ ، ماذا لو أعادتك إلى دار الأيتام وقول إنها تحتاج إلى الدعم لتكون الوصي؟”
لم تستطع تحمل حقيقة أنها تأخذ المكان الذي أرادته هي ووالدتها.
بالتأكيد ، غيرت سيينا كلماتها قليلاً.
“هذا صحيح ، ولكن …”
بالطبع ، أنا محبطة جدًا لأنني لا أعرف ماذا أفعل ، ولا بد لي من القلق عندما أراها بمؤهلات أكثر شرعية.
“هذا كل شيء …”
كيف …
“… أمي ، ماذا لو … نجحت اليتيمة؟”
“قد يتم إلغاء الرعاية ، الشخص الذي يرعاني يمكن أن يفعل ذلك ، وليس أنت.”
كيف يمكن أن تكون هادئة جدًا؟
لقد كانت مجرد فكرة دنيوية ومكتومة.
‘هل تظن بأنها ربحت؟’
لقد كان أحد الأسلحة الثلاثة عشر الموجودة في صندوق الألفية ، وهو الأكثر تمثيلاً للآثار القليلة التي بالكاد نجت من الدمار العظيم للعالم القديم …
لا استطيع ، حاولت ألا أفعل ذلك حتى الآن ، لكن …
‘يجب أن أجعل موقفي معروفًا للجميع.’
“ما هذا الهراء …”
من واجبها كـنبيلة أن تجعل مثل هذا الشخص المتواضع تدرك موقفها.
“لدي فكرة جيدة ، سيينا ، أريد منكِ الذهاب معي غدًا ، ماذا عن محاولة تحدي ملكية هيساروس؟”
في كل مرة يحدث هذا ، يشعر أسيل وكأنه شخص ضائع في مكان بعيد.
“إيزابيل!”
‘انظري إلى هذا …’
“ما هذا الهراء …”
“إذا نجحت تلك الفتاة ، فسوف يجعل الموقف صعب مرة أخرى ، مهلاً ، ماذا ستفعلين إذا نجحت تلك الفتاة؟”
الجميع ، على وجه الدقة ، كان مذهولاً ، وكان مايكل غاضبًا ، وحتى الكونتيسة جيلديناك فوجئت بسلوك ابنتها غير المتوقع ، لكن إيزابيل لم تتوقف عند هذا الحد.
“… أمي ، ماذا لو … نجحت اليتيمة؟”
“حتى الآن ، لم يحظى أحد بشرف تلقي رعاية الدوق الأكبر لـناخت ، لذا ، سيينا ، بالتأكيد أنتِ تتمتعين بصفات أكثر مني ، أعتقد أنه ليس من المنطقي أن أكون الشخص الوحيد الذي يتحدى شعلة هيساروس ووضعك جانبًا.”
“ثقي بأمك فقط ، سوف تكوني بالتأكيد طفلة ناخت ، وزوجة وريث الدوق الأكبر في المستقبل ، سأفعل كل ذلك ، أنتِ فقط بحاجة إلى الثقة بهذه الآم …”
مايكل يختلف قليلاً عن ذي قبل.
اعتقدت إيزابيل بسخافة أنه لم يكن هناك إمكانية لامتلاكها هيساروس.
‘إذا لم يكن هناك إمكانية حتى بالنسبة لي ، فإن هذه اليتيمة اللعينة ليس لديها فرصة.’
مرة أخرى ، موضوع الرمان ، موضوع لا يسعك إلا أن تتعب منه.
مرة واحدة فقط.
إذا تحدى كلاهما ملكية هيساروس ، فإن الفجوة ستكون واضحة.
تمتمت الكونتيسة بمظهر هادئ ، كما لو كانت تهويدة لنفسها وابنتها.
إيزابيل ، إذا فشلت ، فسوف تفشل تلك اليتيمة فشلاً ذريعاً.
لا يهم كم تقول سيينا ‘نعم’ كنت أعرف أنني لا ينبغي أن إجيب بـ نعم بمثل هذا الموقف.
“ما رأيك؟”
“أنتِ ، أنتِ … كيف يمكنكِ قول هذا … الا تمانعين الذهاب من هنا؟ أنا ، أنا … والدي ، أو أخي الأكبر ، هل تعتقدين إننا سنترككِ بسهولة … ؟”
مع هذا اليقين ، ابتسمت إيزابيل بلطف مثل الحلوى الذائبة.
“هذا …”
ذكّرتها عينا سيينا اللامبالاة بقليل من الوحدة.
“أنا أعرف ذلك.”
‘انظري إلى هذا …’
الأمور تسير بمتعة.
“ألا يجب عليّ فعل ذلك؟”
‘أليست هذه فرصة؟’
سأرى المعلمة ليزا مجددًا.
“كما تعلم ، لا يمكن الحكم على المظهر الأول للشخص ، إذا كنت الدوق الأكبر ، فمن المحتمل أن يخمنه بشكل غامض … دون قول كلمة.”
سأدمر هذه الحياة ، لذلك يجب أن تهربي بسرعة ، أليس هذا النوع من المساعدة؟
***
المسمى هيساروس ، أو شعلة هيساروس.
إذن ماذا سأفعل حيال ذلك؟
“ما هذا الهراء …”
لقد كان أحد الأسلحة الثلاثة عشر الموجودة في صندوق الألفية ، وهو الأكثر تمثيلاً للآثار القليلة التي بالكاد نجت من الدمار العظيم للعالم القديم …
تم تحديد المسمى ليقيس قوة المنافس برؤيته الخاصة.
“لم يحدث ذلك من قبل ، حرفيا ، لم يكن للحجر سيد مرة واحدة!”
“مهلاً! لا أعتقد أنها يمكنها فعل هذا أرجوك أوقفها! أنها تقول الهراء من ذلك الحين!”
مرة أخرى ، موضوع الرمان ، موضوع لا يسعك إلا أن تتعب منه.
لم يكن هناك الكثير ليقوله لمايكل ، الذي كان في مشكلة مع ما يعرفه.
***
“هذا رائع.”
“هل أنتِ مرتاحة في التصرف بلا مبالاة؟ مهلاً ، أنا متأكد من أنك ستفشلين! ألا تفهمين ما أقوله؟”
***
“حسنًا …”
كما استنتجت سيينا في اليوم الذي قابلت فيه القلادة لأول مرة ، سيحدث شيء مرعب أكثر من مجرد فشل بسيط.
” ما الخطب؟ ابنتي …؟”
كان من المفترض أن يحدث ذلك ، لكنني لم أقصد أن أقول ذلك على الفور.
“انظري هنا.”
إيزابيل ، إذا فشلت ، فسوف تفشل تلك اليتيمة فشلاً ذريعاً.
“ولكن تم أختيار الطفلة من قبل الدوق الأكبر …”
ربما اعتقد مايكل أن المحاولة لا معنى للتجربة ، لكنه أخذ الكتاب من يد سيث ودفعه أمام عيون سيينا.
“من المفترض أن يكون هنا ، شعلة هيساروس لم يختار سيدًا أبدًا ، لذلك يطلق عليه لقب ‘الجامح!’. ”
عالم يحتاج إلى موهبة مثالية.
في تلك اللحظة ، في رأس سيينا.
“هذا …”
“هذا صحيح ، ولكن …”
لقد كانت مجرد فكرة دنيوية ومكتومة.
“ما رأيك؟”
“سوف تفشلين ، لا يوجد شيء أكثر لنراه.”
“إيزابيل!”
“أنا أعرف ذلك.”
مايكل يختلف قليلاً عن ذي قبل.
تذكرت سيينا حالة لورينا ، نجت لورينا بالكاد لأنها كانت تمتلك القوة السحرية الأصلية وقوة سيينا السحرية …
“حسنًا …”
‘هذا لا يكفي لإبعاد إحتمال الموت.’
“أنا أقول أنه لا يوجد فرصة أبدًا ، هذا يعني أنه لا يوجد على الإطلاق!”
ذكّرتها عينا سيينا اللامبالاة بقليل من الوحدة.
“مهلاً ، هل أنتِ؟”
لم يكن سيئا أن تفشل فقط ، أما بالنسبة لسيينا ، لم يكن عليها أن تثبت أنها كانت تتمتع بالصفات الصحيحة كطفل في هذا المنزل ، ولم تكن تريد ذلك حقا.
اعتقدت إيزابيل بسخافة أنه لم يكن هناك إمكانية لامتلاكها هيساروس.
بدلا من سيينا ، التي كانت تفكر بهذا ، تدخل مايكل على الفور.
“قد تكون قادرة على النجاح.”
“هذه هي المشكلة! أنتِ بالتأكيد سـتفشلين ، وأنا حقًا اكره تخيل ذلك ، لكن ماذا لو نجحت تلك الفتاة ؟!”
“أنتِ ، أنتِ … كيف يمكنكِ قول هذا … الا تمانعين الذهاب من هنا؟ أنا ، أنا … والدي ، أو أخي الأكبر ، هل تعتقدين إننا سنترككِ بسهولة … ؟”
صُدم مايكل من سيينا ، التي لم تهتم لهذه الحقيقة على الإطلاق.
“هناك فرصة ضئيلة …”
سيث ، الذي كان لا يزال موجودًا ، تدخل ، ولكن مايكل لم يقتنع.
“عندها يجب أن أعود إلى دار الأيتام.”
“أنا أقول أنه لا يوجد فرصة أبدًا ، هذا يعني أنه لا يوجد على الإطلاق!”
كان الدوق الأكبر المعني الآن عالقًا في ساحة المعركة ، تمتم أسيل بحدة.
“هذا صحيح ، ولكن …”
ومع ذلك ، عندما كان هناك الاحتمال الصغير بنجاحها ، شعر أسيل أن هذه القصة شيء مختلفة تماما.
“إذا نجحت تلك الفتاة ، فسوف يجعل الموقف صعب مرة أخرى ، مهلاً ، ماذا ستفعلين إذا نجحت تلك الفتاة؟”
***
“أنتِ ، أنتِ … كيف يمكنكِ قول هذا … الا تمانعين الذهاب من هنا؟ أنا ، أنا … والدي ، أو أخي الأكبر ، هل تعتقدين إننا سنترككِ بسهولة … ؟”
“هذا …”
“ليس لدينا أي فكرة عن القوة التي يقيسها هيساروس ، بالطبع ، ستفشل ببساطة في معظم الأوقات …”
“… سيينا؟”
إذن ماذا سأفعل حيال ذلك؟
“مهلاً! لا أعتقد أنها يمكنها فعل هذا أرجوك أوقفها! أنها تقول الهراء من ذلك الحين!”
“لقد قال إنه أوشك على الانتهاء ، لذا سيعود في غضون يوم أو يومين على الأكثر.”
“إذا نجحت ، ستدعي أنها أكثر تأهيلا منكِ ، ماذا لو أعادتك إلى دار الأيتام وقول إنها تحتاج إلى الدعم لتكون الوصي؟”
كان هناك تهديد حقيقي أكثر من ذلك.
إذًا حدث …
“ليس لدينا أي فكرة عن القوة التي يقيسها هيساروس ، بالطبع ، ستفشل ببساطة في معظم الأوقات …”
“عندها يجب أن أعود إلى دار الأيتام.”
عندما أفتعلت الكونتيسة ضوضاء عالية ، اخذت إيزابيل نفسًا وشعرت بالارتياح.
سأرى المعلمة ليزا مجددًا.
صُدم مايكل من سيينا ، التي لم تهتم لهذه الحقيقة على الإطلاق.
إذا تحدى كلاهما ملكية هيساروس ، فإن الفجوة ستكون واضحة.
“أنتِ ، أنتِ … كيف يمكنكِ قول هذا … الا تمانعين الذهاب من هنا؟ أنا ، أنا … والدي ، أو أخي الأكبر ، هل تعتقدين إننا سنترككِ بسهولة … ؟”
“ثقي بأمك فقط ، سوف تكوني بالتأكيد طفلة ناخت ، وزوجة وريث الدوق الأكبر في المستقبل ، سأفعل كل ذلك ، أنتِ فقط بحاجة إلى الثقة بهذه الآم …”
“حسنًا …”
‘يجب أن أجعل موقفي معروفًا للجميع.’
لا يهم كم تقول سيينا ‘نعم’ كنت أعرف أنني لا ينبغي أن إجيب بـ نعم بمثل هذا الموقف.
“سأكتشف ذلك بطريقة ما ، أمي.”
“في رأيي ، من الصواب أن ندع كلاهما يفشلان.”
بالتأكيد ، غيرت سيينا كلماتها قليلاً.
على الرغم من التأكيد الموثوق ، عضت إيزابيل شفتيها بقلق.
“ألا يجب عليّ فعل ذلك؟”
“حسنًا …”
النبلاء يحاولون دائمًا رعاية طفل أفضل.
“من المفترض أن يكون هنا ، شعلة هيساروس لم يختار سيدًا أبدًا ، لذلك يطلق عليه لقب ‘الجامح!’. ”
عالم يحتاج إلى موهبة مثالية.
من واجبها كـنبيلة أن تجعل مثل هذا الشخص المتواضع تدرك موقفها.
إذا اتضح أن هناك نقص في مواهب الطفل ، فلا داعي بالطبع لمزيد من الرعاية.
“قد تكون قادرة على النجاح.”
“م … مهلاً ، هذا سوء فهم … هذا ليس صحيحًا على الإطلاق ، أنتِ هنا بالفعل ، طفلة في ناخت ، أنتِ غير قابلة للتغيير.”
“ليس لدينا أي فكرة عن القوة التي يقيسها هيساروس ، بالطبع ، ستفشل ببساطة في معظم الأوقات …”
“قد يتم إلغاء الرعاية ، الشخص الذي يرعاني يمكن أن يفعل ذلك ، وليس أنت.”
مايكل يختلف قليلاً عن ذي قبل.
وأكد موقفه بجدية.
لن يحدث إلا إذا كنت محظوظا جدًا.
“لقد أكلتِ الرمان.”
مرة أخرى ، موضوع الرمان ، موضوع لا يسعك إلا أن تتعب منه.
“… أمي ، ماذا لو … نجحت اليتيمة؟”
“هذا كل شيء …”
“عندها يجب أن أعود إلى دار الأيتام.”
ماذا …
حاولت سيينا تغيير الموضوع بخفة ، لكن …
لم تستطع تحمل حقيقة أنها تأخذ المكان الذي أرادته هي ووالدتها.
“أنتِ قد لا تعرفين ، لكنه كان بالفعل نوعًا من السحر ، لا رجعة فيه.”
إيزابيل ، إذا فشلت ، فسوف تفشل تلك اليتيمة فشلاً ذريعاً.
… جاءت قصة لا يمكن التغاضي عنها.
***
***
“حتى الآن ، لم يحظى أحد بشرف تلقي رعاية الدوق الأكبر لـناخت ، لذا ، سيينا ، بالتأكيد أنتِ تتمتعين بصفات أكثر مني ، أعتقد أنه ليس من المنطقي أن أكون الشخص الوحيد الذي يتحدى شعلة هيساروس ووضعك جانبًا.”
تسببت إيزابيل في حادث ، لكن الكونتيسة جيلديناك كانت هادئة.
“انظري هنا.”
“نعم ، هذه فرصة جيدة ، والآن بعد أن حدث هذا ، لنحاول جعلك أكثر كفائة من تلك اليتيمة.”
كما هو متوقع من قبل رئيس الخدم ، غرق الأمير ، وعض شفتيه.
بالطبع ، أنا محبطة جدًا لأنني لا أعرف ماذا أفعل ، ولا بد لي من القلق عندما أراها بمؤهلات أكثر شرعية.
” أمي …!”
تسببت إيزابيل في حادث ، لكن الكونتيسة جيلديناك كانت هادئة.
“نعم ، ابنتي ، لا تلومي نفسك ، لقد أبليتِ بلاءً حسنًا.”
لا استطيع ، حاولت ألا أفعل ذلك حتى الآن ، لكن …
“ولكن تم أختيار الطفلة من قبل الدوق الأكبر …”
“أنتِ ، أنتِ … كيف يمكنكِ قول هذا … الا تمانعين الذهاب من هنا؟ أنا ، أنا … والدي ، أو أخي الأكبر ، هل تعتقدين إننا سنترككِ بسهولة … ؟”
“ولكن تم أختيار الطفلة من قبل الدوق الأكبر …”
“لم تجب حتى أنها ستتحدى الملكية!”
بالطبع ، أنا محبطة جدًا لأنني لا أعرف ماذا أفعل ، ولا بد لي من القلق عندما أراها بمؤهلات أكثر شرعية.
“سأكتشف ذلك بطريقة ما ، أمي.”
“لا تقلقي ، حتى لو كانت اليتيمة أفضل منكِ ، فهي لا تملك هذه الأم ، أليس كذلك؟”
على الرغم من التأكيد الموثوق ، عضت إيزابيل شفتيها بقلق.
” ما الخطب؟ ابنتي …؟”
“… أمي ، ماذا لو … نجحت اليتيمة؟”
انها مثل فتاة متغطرسة!
“كيف يمكن قول ذلك! هل هذا ممكن حتى؟”
‘أليست هذه فرصة؟’
عندما أفتعلت الكونتيسة ضوضاء عالية ، اخذت إيزابيل نفسًا وشعرت بالارتياح.
“لا تقلقي ، حتى لو كانت اليتيمة أفضل منكِ ، فهي لا تملك هذه الأم ، أليس كذلك؟”
“هذه هي المشكلة! أنتِ بالتأكيد سـتفشلين ، وأنا حقًا اكره تخيل ذلك ، لكن ماذا لو نجحت تلك الفتاة ؟!”
‘هل تظن بأنها ربحت؟’
“صحيح … هذا صحيح!”
“هناك خادمة في المنزل هي أحد معارف أقاربي ، وقد اتصلت بها بالفعل قبل المجيء إلى هنا.”
بدلا من سيينا ، التي كانت تفكر بهذا ، تدخل مايكل على الفور.
“ألا يجب عليّ فعل ذلك؟”
ونتيجة للمحادثة ، فإن الخادمة التي تم تغييرها مؤخرًا والسيدة ديبورا ، في الداخل بلا حدود.
لم تستطع تحمل حقيقة أنها تأخذ المكان الذي أرادته هي ووالدتها.
“لا تقلقي يا ابنتي ، أنتِ فقط تثقي بهذه الأم.”
الجميع ، على وجه الدقة ، كان مذهولاً ، وكان مايكل غاضبًا ، وحتى الكونتيسة جيلديناك فوجئت بسلوك ابنتها غير المتوقع ، لكن إيزابيل لم تتوقف عند هذا الحد.
تمتمت الكونتيسة بمظهر هادئ ، كما لو كانت تهويدة لنفسها وابنتها.
“ثقي بأمك فقط ، سوف تكوني بالتأكيد طفلة ناخت ، وزوجة وريث الدوق الأكبر في المستقبل ، سأفعل كل ذلك ، أنتِ فقط بحاجة إلى الثقة بهذه الآم …”
“حسنًا …”
***
لن يحدث إلا إذا كنت محظوظا جدًا.
“هذا سيء.”
علق أسيل على الموقف بوجه صلب.
‘أليست هذه فرصة؟’
“أنا آسف ، لكن لا أعتقد أن أي شيء آخر سيحدث بخلاف فشل كلاهما … كما هو معروف المسمى ، إنه سلاح صغير يمكنه إنقاذ العالم.”
” هذا ليس …”
مع هذا اليقين ، ابتسمت إيزابيل بلطف مثل الحلوى الذائبة.
كان هناك تهديد حقيقي أكثر من ذلك.
الجميع ، على وجه الدقة ، كان مذهولاً ، وكان مايكل غاضبًا ، وحتى الكونتيسة جيلديناك فوجئت بسلوك ابنتها غير المتوقع ، لكن إيزابيل لم تتوقف عند هذا الحد.
مع هذا اليقين ، ابتسمت إيزابيل بلطف مثل الحلوى الذائبة.
“قد تكون قادرة على النجاح.”
تم تحديد المسمى ليقيس قوة المنافس برؤيته الخاصة.
تسببت إيزابيل في حادث ، لكن الكونتيسة جيلديناك كانت هادئة.
إذا اتضح أن هناك نقص في مواهب الطفل ، فلا داعي بالطبع لمزيد من الرعاية.
“ليس لدينا أي فكرة عن القوة التي يقيسها هيساروس ، بالطبع ، ستفشل ببساطة في معظم الأوقات …”
“أنت تقصد أن تكون قادرة على تحدي الملكية هو أحتمال صغير جدًا.”
الاحتمالات صغيرة بما يكفي لدرجة أنني لم أشعر بالقلق على الإطلاق عندما قالت إيزابيل جيلديناك إنها ستتحدى الملكية.
ومع ذلك ، عندما كان هناك الاحتمال الصغير بنجاحها ، شعر أسيل أن هذه القصة شيء مختلفة تماما.
“……؟”
“ما هي صفات الطفلة؟”
كما استنتجت سيينا في اليوم الذي قابلت فيه القلادة لأول مرة ، سيحدث شيء مرعب أكثر من مجرد فشل بسيط.
بعد ذلك فقط ، شعر بوجود في الخارج ، وكان …
“كما تعلم ، لا يمكن الحكم على المظهر الأول للشخص ، إذا كنت الدوق الأكبر ، فمن المحتمل أن يخمنه بشكل غامض … دون قول كلمة.”
“لقد قال إنه أوشك على الانتهاء ، لذا سيعود في غضون يوم أو يومين على الأكثر.”
كان الدوق الأكبر المعني الآن عالقًا في ساحة المعركة ، تمتم أسيل بحدة.
تذكرت سيينا حالة لورينا ، نجت لورينا بالكاد لأنها كانت تمتلك القوة السحرية الأصلية وقوة سيينا السحرية …
“هناك فرصة ضئيلة …”
“إنه لا يزال غير موجود عندما أكون في أمس الحاجة إليه أكثر من غيره.”
“حسنًا …”
“لقد قال إنه أوشك على الانتهاء ، لذا سيعود في غضون يوم أو يومين على الأكثر.”
يوم أو يومين ، كان نفس حسابات أسيل لقدومه.
“هذا رائع.”
سيث ، الذي كان لا يزال موجودًا ، تدخل ، ولكن مايكل لم يقتنع.
‘على الأقل ألا يمكنه القدوم بعد نصف يوم؟’
لن يحدث إلا إذا كنت محظوظا جدًا.
“كما تعلم ، لا يمكن الحكم على المظهر الأول للشخص ، إذا كنت الدوق الأكبر ، فمن المحتمل أن يخمنه بشكل غامض … دون قول كلمة.”
كان ذلك أكثر فعالية.
كما هو متوقع من قبل رئيس الخدم ، غرق الأمير ، وعض شفتيه.
“أنتِ ، أنتِ … كيف يمكنكِ قول هذا … الا تمانعين الذهاب من هنا؟ أنا ، أنا … والدي ، أو أخي الأكبر ، هل تعتقدين إننا سنترككِ بسهولة … ؟”
“في رأيي ، من الصواب أن ندع كلاهما يفشلان.”
كان هذا هو الأكثر احتمالا.
“بما أنها قد أخذت بركات الرمان ، إلا أن هذه الأرض والقلعة لن تساعدها ، هناك الكثير مما يدعو للقلق.”
النبلاء يحاولون دائمًا رعاية طفل أفضل.
“……”
“هذه هي المشكلة! أنتِ بالتأكيد سـتفشلين ، وأنا حقًا اكره تخيل ذلك ، لكن ماذا لو نجحت تلك الفتاة ؟!”
“انظر ، فتاة جيلديناك موهوبة للغاية لدرجة أنه بعد فشل جيلديناك ، لن يتجرأ أحد ويجرب هذه الطريقة الغبية.”
“ولكن تم أختيار الطفلة من قبل الدوق الأكبر …”
مرة واحدة فقط.
كان شيئًا يجب القيام به مرة واحدة فقط.
“……؟”
كما استنتجت سيينا في اليوم الذي قابلت فيه القلادة لأول مرة ، سيحدث شيء مرعب أكثر من مجرد فشل بسيط.
“ليس لدينا أي فكرة عن القوة التي يقيسها هيساروس ، بالطبع ، ستفشل ببساطة في معظم الأوقات …”
بعد ذلك فقط ، شعر بوجود في الخارج ، وكان …
بالتأكيد ، غيرت سيينا كلماتها قليلاً.
“مهلاً! لا أعتقد أنها يمكنها فعل هذا أرجوك أوقفها! أنها تقول الهراء من ذلك الحين!”
‘على الأقل ألا يمكنه القدوم بعد نصف يوم؟’
“قد تكون قادرة على النجاح.”
بالطبع ، كان شقيقه الأصغر مايكل هو من جاء يصرخ ، والشيء الذي كان يشير إليه مايكل هو …
“هذا رائع.”
“… سيينا؟”
“قد تكون قادرة على النجاح.”
“صاحب السمو ، لدي شيء لأخبرك به.”
كان الدوق الأكبر المعني الآن عالقًا في ساحة المعركة ، تمتم أسيل بحدة.
عيون خضراء مثل غابة ضبابية تنظر إليه.
في كل مرة يحدث هذا ، يشعر أسيل وكأنه شخص ضائع في مكان بعيد.
“مهلاً! لا أعتقد أنها يمكنها فعل هذا أرجوك أوقفها! أنها تقول الهراء من ذلك الحين!”
“سأتحدى شعلة هيساروس أيضًا.”
” أمي …!”
ماذا …
تسببت إيزابيل في حادث ، لكن الكونتيسة جيلديناك كانت هادئة.
——-
“أنتِ ، أنتِ … كيف يمكنكِ قول هذا … الا تمانعين الذهاب من هنا؟ أنا ، أنا … والدي ، أو أخي الأكبر ، هل تعتقدين إننا سنترككِ بسهولة … ؟”
“أنا أقول أنه لا يوجد فرصة أبدًا ، هذا يعني أنه لا يوجد على الإطلاق!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
