نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 30

ذروة القصة

ذروة القصة

< العالم بدون أختي التي أحبها الجميع> 

الآن ، ليس فقط التوابع ولكن أيضا السحرة الذين ينتمون إلى المعبد بدأوا يتنهدون معًا.

 

“هل سوف تستريحي؟ حسنًا ، خذي راحة.”

▪︎ الفصل『30』

فقط عندها …

———

‘أوه ، تبدو باهظة الثمن.’

 

اعتقدت أنني سأقوم بإصدار صوت بدون وعي من الاستياء والانزعاج من التمثيل السخيف.

“… ماذا؟”

“لكن اليوم ، أنا متأكدة من أن الخادمة الجديدة قد حبست الآنسة الشابة في الغرفة الصغيرة!”

فتحت إيزابيل فمها للكلمات التي تجاوزت الفهم ، المروحة ، التي وقعت من يدها ، تدحرجت على الأرض.

“عندما سألتها عن هذا الجزء ، أعترفت على الفور ، وقالت أن الضيف العزيز من جيلدنياك قد وعدوها بإعطائها مائة قطعة نقدية ذهبية إذا لم تدع الآنسة تأتي إلى هنا!”

‘أوه ، تبدو باهظة الثمن.’

“ه- هذا صحيح ، ولكن … “

التقطت سيينا المروحة دون الكثير من التفكير ووضعها في يد إيزابيل.

بدأت السيدة ديبورا بالجثو على ركبتيها لدرجة أصدر صوت دق.

عادة ، لم تكن لتمسك الأشياء المتسخة مرة أخرى بعد السقوط على الأرض ، لكن إيزابيل ، التي صدمت جدًا ، أمسكت المروحة القذرة عندما أعطتها سيينا.

لأي سبب من الأسباب ، إذا كنت تتسكع بجوار شخص مشهور ، فسوف تتعب ، نظرًا لأنها الحقيقة الأبدية ، فقد ابتعدت سيينا قليلاً عن مايكل.

ربت سيينا على ظهر يدها عدة مرات وابتسمت بلطف.

بدأت السيدة ديبورا بالجثو على ركبتيها لدرجة أصدر صوت دق.

“أتمنى أن تحاولي العمل بجد والفوز مكاني.”

على أي حال ، عاد والده مبكرًا.

“……”

من ناحية أخرى ، أصبحت والدة إيزابيل وابنتها ، اللذان كانا ينظران بفارغ الصبر ، شاحبين في لحظة.

“أنا أؤيدك بصدق.”

———

“ماذا ، ماذا ، ماذا …”

‘هل هذا سحر ، أم سحر؟’

تحول وجه إيزابيل للأحمر ، اعتقدت سيينا أنها غاضبة جدًا.

‘عندما تتحسس ، تتدفق العاطفة ، سوف أخسر على أي حال.’

‘عندما تتحسس ، تتدفق العاطفة ، سوف أخسر على أي حال.’

لقد لاحظت أن ملابسي لم تكن أنيقة على الإطلاق ، كنتُ مشتتة بالركض بسرعة لذلك أصبحت الملابس بحالة فوضى.

الشيء الوحيد الذي أزعجني هو مواصفاتها ، ابتعدت سيينا بسرعة ولوّحت بيدها.

“ألم تفكري في طلب المساعدة عندما تم حبسك؟”

“ثم ، وداعًا.”

“لكن في الأيام القليلة الماضية ، جاء الضيوف وأنا أنشغلت لذلك … يا إلهي ، فقط لأنني مشغولة ، الخادمة البغيضة قامت بتجويعها.”

إيزابيل ، التي ترتجف ، تُركت وحدها.

‘إذن ، كل ما تبقى هو الهروب؟ ألا يجب أن أذهب للنوم إذا حدث هذا …؟’

“… ما حقا ؟!”

“أتمنى أن تحاولي العمل بجد والفوز مكاني.”

حتى عندما صرخت متأخرًا ، لم يستمع أحد.

“… ماذا؟”

***

في اللحظة التي كانت فيها سيينا على وشك الزحف عائدة إلى السرير.

في ذلك المساء ، عاد الدوق الأكبر ناخت ، كان قبل يوم من الموعد المحدد.

لأن كل شيء سينتهي غدًا ، حتى أن مايكل قام بمواساة سيينا هكذا ، شعرت سيينا بالدهشة لدرجة أنها أومأت برأسها بهدوء.

كانت سيينا قلقة قليلاً بشأن الأخبار التي تفيد بأن الدوق عاد وستناول العشاء مع الضيوف مرة أخرى …

< العالم بدون أختي التي أحبها الجميع> 

“… سعال.”

‘… حسنًا ، لنكن حذرين.’

أشعر بالعار ، أنا غير صادقة بهذا السعال.

“… سيدة ديبورا؟”

“هل أنتِ مريضة؟”

“… آنستي!”

بما أن والده وصل اليوم ، فإن النظرة الحمراء للصبي ، الذي اعتقد أنه سيرافق سيينا ، بالطبع ، لمحت سيينا.

“……”

اعتقدت أنني سأقوم بإصدار صوت بدون وعي من الاستياء والانزعاج من التمثيل السخيف.

أخذت السيدة ديبورا نفسًا وأكملت.

“… نعم ، لن تكوني في مزاج لتناول الطعام أمام الأشياء التي تتجادل معك علنا.”

قال ، “تحدثي بعد انتهاء الحفل.”

ماذا؟ هل يفهم هذا؟

إيزابيل ، التي ترتجف ، تُركت وحدها.

فتحت سيينا عينيها مثل الأرنب المذهول ، ونقر مايكل على لسانه.

على هذا المعدل ، كانت سمعة سيينا على وشك السقوط على الأرض قبل أن تبدأ حتى.

“في رأيي أريد التخلص من هذين الشخصين …”

همس الناس لبعضهم البعض كما لو كان هذا سخيفًا.

تنهد مايكل وهز رأسه.

“……”

“نعم ، أنا آسف ، استطيع فعل كل شيء في هذه القلعة ، لكنني لا أستطيع فعل أي شيء في هذا الوقت.”

“… نعم ، لن تكوني في مزاج لتناول الطعام أمام الأشياء التي تتجادل معك علنا.”

على أي حال ، عاد والده مبكرًا.

‘إذن ، كل ما تبقى هو الهروب؟ ألا يجب أن أذهب للنوم إذا حدث هذا …؟’

لأن كل شيء سينتهي غدًا ، حتى أن مايكل قام بمواساة سيينا هكذا ، شعرت سيينا بالدهشة لدرجة أنها أومأت برأسها بهدوء.

“أنت محق ، تجويع طفل ناخت … سيعتبر هذا إهانة لأسم العائلة.”

انتشرت ابتسامة حول فم مايكل.

ربت سيينا على ظهر يدها عدة مرات وابتسمت بلطف.

“هذا جيد.”

“مهما كان الأمر ، أنتِ لا تظنين حقًا أن ديبورا قد تحالفات مع الكونتيسة جيلديناك ، أليس كذلك؟”

“……”

ظننت أنني سأأخذ استراحة قصيرة اليوم مع هذا العذر ، أصبحت عينا السيدة ديبورا اكثر حدة في سيينا التي نقرت بلسانها بهدوء.

فجأة خطرت لي فكرة.

هذا ليس ما كنت أتوقع ، لكنه ليس موقفا غريبًا جدًا …

إذا كان طفل في العاشرة من عمره يعرف كيف يقول هذا ، فهذا يعني إنه أمر طبيعي.

في اللحظة التي كانت فيها سيينا على وشك الزحف عائدة إلى السرير.

عند التفكير في الأمر ، رأيت الكثير من المعجبين

كانت سيينا مندهشة من التغيير المفاجئ للرأي العام.

بـ أسيل في الماضي ، ولكن يبدو أن مايكل كان أكثر شعبية في الواقع مقارنة بأخيه البارد …

ربت سيينا على ظهر يدها عدة مرات وابتسمت بلطف.

‘… حسنًا ، لنكن حذرين.’

“لكن اليوم ، أنا متأكدة من أن الخادمة الجديدة قد حبست الآنسة الشابة في الغرفة الصغيرة!”

لأي سبب من الأسباب ، إذا كنت تتسكع بجوار شخص مشهور ، فسوف تتعب ، نظرًا لأنها الحقيقة الأبدية ، فقد ابتعدت سيينا قليلاً عن مايكل.

“……”

“هل سوف تستريحي؟ حسنًا ، خذي راحة.”

ربت سيينا على ظهر يدها عدة مرات وابتسمت بلطف.

لم يكن يوما أو يومين للقيام بالتمثيل ، لذلك مايكل لم يول اهتمامًا كبيرًا.

< العالم بدون أختي التي أحبها الجميع> 

***

… على هذا الجانب كانت السيدة ديبورا.

في اليوم التالي بزغ فجر اليوم المشؤوم.

< العالم بدون أختي التي أحبها الجميع> 

بينما كانت السيدة ديبورا بعيدة ، كنت أستمتع بحرية البقاء في الغرفة الصغيرة لأراحة قلبي.

ارتفعت حواجب الدوق الأكبر بحدة عند الكلمات التي لا يمكن التغاضي عنها.

ومع ذلك ، لم يأتِ أحد لإيقاظي مع مرور الوقت في هذا اليوم.

“هل من المنطقي تجويع طفل؟ إنه شيء لا يجب فعله حتى!”

‘هل استيقظت مبكرًا؟’

 

حسنًا ، ليس من المنطقي أن أستيقظ في الصباح فقط عندما لا تكون هناك سيدة وخادمة تنتظرك.

السيدة ديبورا تذمرت بينما كانت تغير ملابس سيينا بنفسها.

‘لـنخرج الآن … هاه؟’

وبطبيعة الحال ، فإن المقبض الذي كان من المفترض أن يفتح لم يتحرك كما لو كان مسدودًا بإحكام.

كلاك. 

“لكن في الأيام القليلة الماضية ، جاء الضيوف وأنا أنشغلت لذلك … يا إلهي ، فقط لأنني مشغولة ، الخادمة البغيضة قامت بتجويعها.”

وبطبيعة الحال ، فإن المقبض الذي كان من المفترض أن يفتح لم يتحرك كما لو كان مسدودًا بإحكام.

على أي حال ، عاد والده مبكرًا.

كلاك ، كلاك ، فقط بعد تدوير المقبض عدة مرات للتأكد من أنه لم يكن خطأً ، فهمت سيينا الموقف.

التقطت سيينا المروحة دون الكثير من التفكير ووضعها في يد إيزابيل.

“… هل تم حبسي؟”

على وجه الخصوص ، كان استياء الأتباع المخلصين كبيرًا.

هل يعرف فقط كيف يستخدم هذه الطريقة الكلاسيكية؟

كان أسيل بجانبه يشير وسد فم مايكل ، الذي كان يحاول أن يصرخ ويقول شيئا بعنف.

سوف يخيب ظنه إذا كان الشخص الذين حبسني لديه أمل أن أكون مرتبكة ومحبطة للغاية ، ولكن سيينا ضحكت ولم تكن مرتبكة على الإطلاق.

“أنها متأخرة في يوم مثل هذا …”

هذا ليس ما كنت أتوقع ، لكنه ليس موقفا غريبًا جدًا …

ظننت أنني سأأخذ استراحة قصيرة اليوم مع هذا العذر ، أصبحت عينا السيدة ديبورا اكثر حدة في سيينا التي نقرت بلسانها بهدوء.

إذا كنت في الحادية عشر من عمري لكنت خائفة حقًا من تعرضي للتنمر من قبل هذا التنمر الخفيف.

“ماذا ، ماذا ، ماذا …”

‘إذن ، كل ما تبقى هو الهروب؟ ألا يجب أن أذهب للنوم إذا حدث هذا …؟’

كان الدوق الأكبر عاجزًا عن الكلام ، حتى أولئك الذين لم يكن لديهم أي مشاعر لسيينا.

بالطبع ، اضطررت إلى الهروب للتمسك بالخطة الأصلية ، لكنني انجذبت بقوة إلى الخيار الأخير.

“مستحيل!”

‘نعم ، هذا لن يحدث اليوم فقط على أي حال …’

على هذا المعدل ، كانت سمعة سيينا على وشك السقوط على الأرض قبل أن تبدأ حتى.

لم أرغب حتى في مشاهدة إيزابيل جيلدنياك وهي تفشل في أن تصبح سيدة هيساروس.

“… هل تم حبسي؟”

سأفتحه عندما يحين الوقت ، إذا لم يفتح ، سأنتظر حتى يأتي مايكل ويركل هذا الباب.

‘عندما تتحسس ، تتدفق العاطفة ، سوف أخسر على أي حال.’

فقط عندها …

على الرغم من أنه بدت وكأنها سيدة صارمة ، إلا أنها كانت جيدة بشكل مدهش في فن الظهور.

في اللحظة التي كانت فيها سيينا على وشك الزحف عائدة إلى السرير.

همس الناس لبعضهم البعض كما لو كان هذا سخيفًا.

“… آنستي!”

الآن ، ليس فقط التوابع ولكن أيضا السحرة الذين ينتمون إلى المعبد بدأوا يتنهدون معًا.

أصبح الخارج صاخبًا ، لقد كان صوت السيدة ديبورا.

‘هل هذا سحر ، أم سحر؟’

‘ماذا؟’

‘عندما تتحسس ، تتدفق العاطفة ، سوف أخسر على أي حال.’

أدارت السيدة ديبورا ذات الخبرة مقبض الباب عدة مرات ، ثم صرخت ، ‘انتظري لحظة!’ وفتحت الباب على الفور.

كانت سيينا قلقة قليلاً بشأن الأخبار التي تفيد بأن الدوق عاد وستناول العشاء مع الضيوف مرة أخرى …

“… سيدة ديبورا؟”

“ه- هذا صحيح ، ولكن … “

بدت سيينا ، التي كانت منهكة ، وكأنها على وشك النوم مرة أخرى.

أنا 100 ٪ أعتقدت ذلك ، ولكن لم أكن متأكدة أنني يجب أن أجيب عليها مباشرة.

أصبحت عينا السيدة ديبورا حادتين حيث شهدت عدة مرات من الهدوء الذي لا يتناسب مع موقف سيينا.

السيدة ديبورا تذمرت بينما كانت تغير ملابس سيينا بنفسها.

“أيعقل ، هل حاولتِ العودة للنوم؟”

لأي سبب من الأسباب ، إذا كنت تتسكع بجوار شخص مشهور ، فسوف تتعب ، نظرًا لأنها الحقيقة الأبدية ، فقد ابتعدت سيينا قليلاً عن مايكل.

“هذا … أعتقد أن الأمر كذلك؟”

فقط عندها …

“ألم تفكري في طلب المساعدة عندما تم حبسك؟”

إيزابيل ، التي ترتجف ، تُركت وحدها.

“لا أعتقد أنه سيكون هناك أي شخص لمساعدتي عند طلب المساعدة …”

“أنها متأخرة في يوم مثل هذا …”

“ه- هذا صحيح ، ولكن … “

***

لا يوجد الكثير ممن يستطيعون مساعدة اليتيمة التي تستخدم الشفقة كسلاح.

ماذا؟ هل يفهم هذا؟

“على أي حال ، انهضي الآن!”

“… سيدة ديبورا؟”

ظننت أنني سأأخذ استراحة قصيرة اليوم مع هذا العذر ، أصبحت عينا السيدة ديبورا اكثر حدة في سيينا التي نقرت بلسانها بهدوء.

“……”

لم يكن الأمر مخيفا على الإطلاق ، لكنني لم أستطع الاستمرار في معارضة الشخص الذي ركض لإنقاذي ، لذا نهضت سيينا.

فجأة خطرت لي فكرة.

السيدة ديبورا تذمرت بينما كانت تغير ملابس سيينا بنفسها.

——–

“مهما كان الأمر ، أنتِ لا تظنين حقًا أن ديبورا قد تحالفات مع الكونتيسة جيلديناك ، أليس كذلك؟”

هذا هو المقصود بالخادمة ، وكان هذا هو الولاء الذي يجب فعله.

“……”

‘أوه ، تبدو باهظة الثمن.’

أنا 100 ٪ أعتقدت ذلك ، ولكن لم أكن متأكدة أنني يجب أن أجيب عليها مباشرة.

ثم ، توهجت عينيها بشراسة وأشارت بالضبط إلى جانب واحد.

“… لنذهب بسرعة ، لقد تأخرنا.”

“ألم تفكري في طلب المساعدة عندما تم حبسك؟”

“آنستي! عليكِ أن تجيبي!”

الشيء الوحيد الذي أزعجني هو مواصفاتها ، ابتعدت سيينا بسرعة ولوّحت بيدها.

***

بدأت السيدة ديبورا بالجثو على ركبتيها لدرجة أصدر صوت دق.

المكان الذي وصلنا إليه كان قاعة الرقص في قلعة ناخت.

‘… حسنًا ، لنكن حذرين.’

تم إرسال السحرة من البرج بعد الاتصال بهم مسبقًا بشأن التحدي المحدد ، وبينما كانت المقاعد في مكانها ، فقد حضر أيضًا العديد من الكبار المسؤولين في ناخت.

قال ، “تحدثي بعد انتهاء الحفل.”

همس الناس لبعضهم البعض كما لو كان هذا سخيفًا.

في ذلك المساء ، عاد الدوق الأكبر ناخت ، كان قبل يوم من الموعد المحدد.

“أنها متأخرة في يوم مثل هذا …”

حسنًا ، ليس من المنطقي أن أستيقظ في الصباح فقط عندما لا تكون هناك سيدة وخادمة تنتظرك.

“هذا سخيف حقًا …”

“… سيدة ديبورا؟”

على هذا المعدل ، كانت سمعة سيينا على وشك السقوط على الأرض قبل أن تبدأ حتى.

حسنًا ، ليس من المنطقي أن أستيقظ في الصباح فقط عندما لا تكون هناك سيدة وخادمة تنتظرك.

“جلالتك!”

“لقد جوعت الطفلة؟ هل هذا صحيح؟”

… على هذا الجانب كانت السيدة ديبورا.

‘إذن ، كل ما تبقى هو الهروب؟ ألا يجب أن أذهب للنوم إذا حدث هذا …؟’

على الرغم من أنه بدت وكأنها سيدة صارمة ، إلا أنها كانت جيدة بشكل مدهش في فن الظهور.

تنهد مايكل وهز رأسه.

بدأت السيدة ديبورا بالجثو على ركبتيها لدرجة أصدر صوت دق.

“أنا آسفة ، لكن سبب تأخر الآنسة اليوم هو ذنبي! أرجوك عاقبني!”

أدارت السيدة ديبورا ذات الخبرة مقبض الباب عدة مرات ، ثم صرخت ، ‘انتظري لحظة!’ وفتحت الباب على الفور.

لقد لاحظت أن ملابسي لم تكن أنيقة على الإطلاق ، كنتُ مشتتة بالركض بسرعة لذلك أصبحت الملابس بحالة فوضى.

“أنت محق ، تجويع طفل ناخت … سيعتبر هذا إهانة لأسم العائلة.”

يمكن لأي شخص أن يقول أنها كانت مذنبة من رد فعلها ، لذلك خمن الدوق الأكبر تقريبًا الموقف.

أصبحت عينا السيدة ديبورا حادتين حيث شهدت عدة مرات من الهدوء الذي لا يتناسب مع موقف سيينا.

قال ، “تحدثي بعد انتهاء الحفل.”

فتحت إيزابيل فمها للكلمات التي تجاوزت الفهم ، المروحة ، التي وقعت من يدها ، تدحرجت على الأرض.

سألت دون تردد.

عادة ، لم تكن لتمسك الأشياء المتسخة مرة أخرى بعد السقوط على الأرض ، لكن إيزابيل ، التي صدمت جدًا ، أمسكت المروحة القذرة عندما أعطتها سيينا.

“مالذي حدث؟”

***

“هذا …”

“… ماذا؟”

السيدة ديبورا عضت شفتيها وتظاهرت بالتردد في الكلام ، كان التمثيل العاطفي الذي وصل إلى نقطة الإعجاب ، كانت سيينا مندهشة.

… على هذا الجانب كانت السيدة ديبورا.

من ناحية أخرى ، أصبحت والدة إيزابيل وابنتها ، اللذان كانا ينظران بفارغ الصبر ، شاحبين في لحظة.

كلاك. 

“… كما يعلم الدوق الأكبر … في الآونة الأخيرة ، كنت أشعر بعدم الرضا لأن الخادمة التي عينتها لخدمة الآنسة قامت بتجاهل الآنسة الشابة ، ولقد أحضرت الآنسة بنفسي مباشرة بعد معرفة أن الخادمة الجديدة لم تفعل شيئًا.”

الشيء الوحيد الذي أزعجني هو مواصفاتها ، ابتعدت سيينا بسرعة ولوّحت بيدها.

هذا هو المقصود بالخادمة ، وكان هذا هو الولاء الذي يجب فعله.

“……”

في المظهر المرغوب ، أومأ جميع كبار ناخت برأسهم في انسجام تام.

السيدة ديبورا لم تتوقف عند هذا الحد.

“لكن في الأيام القليلة الماضية ، جاء الضيوف وأنا أنشغلت لذلك … يا إلهي ، فقط لأنني مشغولة ، الخادمة البغيضة قامت بتجويعها.”

المكان الذي وصلنا إليه كان قاعة الرقص في قلعة ناخت.

“ماذا؟”

“ه- هذا صحيح ، ولكن … “

ارتفعت حواجب الدوق الأكبر بحدة عند الكلمات التي لا يمكن التغاضي عنها.

لم يكن الأمر مخيفا على الإطلاق ، لكنني لم أستطع الاستمرار في معارضة الشخص الذي ركض لإنقاذي ، لذا نهضت سيينا.

“لقد جوعت الطفلة؟ هل هذا صحيح؟”

على أي حال ، عاد والده مبكرًا.

“… هذا صحيح.”

“هذا … أعتقد أن الأمر كذلك؟”

كان أسيل بجانبه يشير وسد فم مايكل ، الذي كان يحاول أن يصرخ ويقول شيئا بعنف.

عند التفكير في الأمر ، رأيت الكثير من المعجبين

“قالت الطفلة أنها لا تريد أن تثير ضجة وطلبت مني أن أبقيه سرًا ، لذلك فعلت.”

‘نعم ، هذا لن يحدث اليوم فقط على أي حال …’

“……”

“… آنستي!”

كان الدوق الأكبر عاجزًا عن الكلام ، حتى أولئك الذين لم يكن لديهم أي مشاعر لسيينا.

السيدة ديبورا لم تتوقف عند هذا الحد.

على وجه الخصوص ، كان استياء الأتباع المخلصين كبيرًا.

لأن كل شيء سينتهي غدًا ، حتى أن مايكل قام بمواساة سيينا هكذا ، شعرت سيينا بالدهشة لدرجة أنها أومأت برأسها بهدوء.

“مهما تكن حقيقة أنها يتيمة ، أليس الدوق الأكبر هو الذي قرر رعايتها؟”

على أي حال ، عاد والده مبكرًا.

“أنت محق ، تجويع طفل ناخت … سيعتبر هذا إهانة لأسم العائلة.”

هذا ليس ما كنت أتوقع ، لكنه ليس موقفا غريبًا جدًا …

“لا ، الأكثر من ذلك ، أنها مجرد طفلة صغيرة جدًا.”

“… هل تم حبسي؟”

“هل من المنطقي تجويع طفل؟ إنه شيء لا يجب فعله حتى!”

على أي حال ، عاد والده مبكرًا.

كانت سيينا مندهشة من التغيير المفاجئ للرأي العام.

إذا كان طفل في العاشرة من عمره يعرف كيف يقول هذا ، فهذا يعني إنه أمر طبيعي.

‘هل هذا سحر ، أم سحر؟’

أشعر بالعار ، أنا غير صادقة بهذا السعال.

السيدة ديبورا لم تتوقف عند هذا الحد.

“لكن في الأيام القليلة الماضية ، جاء الضيوف وأنا أنشغلت لذلك … يا إلهي ، فقط لأنني مشغولة ، الخادمة البغيضة قامت بتجويعها.”

“لكن اليوم ، أنا متأكدة من أن الخادمة الجديدة قد حبست الآنسة الشابة في الغرفة الصغيرة!”

“هل من المنطقي تجويع طفل؟ إنه شيء لا يجب فعله حتى!”

“يا إلهي …”

ارتفعت حواجب الدوق الأكبر بحدة عند الكلمات التي لا يمكن التغاضي عنها.

“مستحيل!”

‘… حسنًا ، لنكن حذرين.’

الآن ، ليس فقط التوابع ولكن أيضا السحرة الذين ينتمون إلى المعبد بدأوا يتنهدون معًا.

‘ماذا؟’

“هذا بسبب عدم وجود ديبورا ، لذلك حتى لو عاقبتني ، فلن أتأثر إذا عاقبتني … لكن هل يمكن أن تفعل الخادمة مثل هذا الشيء لطفل ناخت فقط بسبب الحقد الشخصي؟”

‘هل استيقظت مبكرًا؟’

كانت ذروة القصة ، ابتلع الناس اللعاب دفعة واحدة.

فجأة خطرت لي فكرة.

أخذت السيدة ديبورا نفسًا وأكملت.

كلاك ، كلاك ، فقط بعد تدوير المقبض عدة مرات للتأكد من أنه لم يكن خطأً ، فهمت سيينا الموقف.

ثم ، توهجت عينيها بشراسة وأشارت بالضبط إلى جانب واحد.

“قالت الطفلة أنها لا تريد أن تثير ضجة وطلبت مني أن أبقيه سرًا ، لذلك فعلت.”

“عندما سألتها عن هذا الجزء ، أعترفت على الفور ، وقالت أن الضيف العزيز من جيلدنياك قد وعدوها بإعطائها مائة قطعة نقدية ذهبية إذا لم تدع الآنسة تأتي إلى هنا!”

“……”

——–

“هل سوف تستريحي؟ حسنًا ، خذي راحة.”

“لا أعتقد أنه سيكون هناك أي شخص لمساعدتي عند طلب المساعدة …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط