نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 37

الخروج

الخروج

“… حسنًا ، أنا آسف ، لكن فصل اليوم سينتهي هنا.”

“هل تريدين الذهاب؟”

كانت ملاحظات سيينا أكثر تقدمًا من ذي قبل ، وتم كتابة الكثير من الملاحظات الدقيقة.

“كم ثمنه.”

شعر سيث بسعادة غامرة حتى الموت.

عندما داست على الأرض تحت الضغط ، ستكون كذبة أن أقول أنه كان مثاليًا. لم يكن مريحًا جدًا.

“لا يوجد واجب منزلي ، لأنك استمعتِ بدقة في الفصل!”

“أنتِ تتحدثين بلطف شديد! سأفعل! سأقدم لكِ الكثير من الواجبات المنزلية !!”

“أوه …”

سخر مايكل وطلب أن يحزم الحذاء الذي يشبه ‘أنف كبير الخدم’ المعني.

تم إحباط سيينا بمهارة.

وأيضًا تتميز المنطقة التجارية ميلبيو أيضًا بأسلوب ديسبارتر المثالي.

“ما الخطب ، آنسة؟”

“اذهب إلى شارع التسوق أو المتجر ، لماذا تسألين؟”

” الواجبات المنزلية … انها ممتعة …”

ذهب الشخصان أمامي بعيدًا إلى عالم فقط لهم هما الاثنين ، لكن بدا الأمر مستحيلًا ولم أرغب في الذهاب إلى هذا العالم.

“…..!”

“…..!”

بعد توليه دور تعليم مايكل وبعد أن قبض عليه أسيل ببعض الأخطاء ، ضربت سيث موجة من المشاعر التي لم يشعر بها من قبل.

ذهب الشخصان أمامي بعيدًا إلى عالم فقط لهم هما الاثنين ، لكن بدا الأمر مستحيلًا ولم أرغب في الذهاب إلى هذا العالم.

“آ- آنسة… كيف أمكن ذلك … لم أكن أعرف أن هناك مثل هذا الطالب المثالي في العالم …!”

“سأجعل والدي يرى كبير الخدم يتجول وهو يرتدي هذه.”

“لا يا سيدي ، كان فصل المعلم ممتعًا …”

“صه ، ماذا تعني بالمجانين؟ كن حذرًا بهذه الكلمات ، الآنسة فقط متعطشة للمعرفة والسيد سيث مجرد معلم جيد.”

“أنتِ تتحدثين بلطف شديد! سأفعل! سأقدم لكِ الكثير من الواجبات المنزلية !!”

“أفضل الأماكن للذهاب إليها هي متجر الألعاب ، ومتجر الحلوى ، ومتجر العطور ، ومتجر الملابس … هذا كل شيء.”

“أوه … شكرًا لك ، معلم!”

“حذاء أحمر على نافذة المتجر.”

“… أليس كلاكما مجانين؟”

مع الرغبة في الخروج ، أكلت سيينا كل بودنغ الحليب الحلو برائحة الزنجبيل ، ولم تترك شيئًا وراءها.

مايكل ، الذي جاء لرؤية سيينا في نهاية الفصل ، سمع كلمات غير متوقعة وتسبب في تجعد تعابيره.

حذاء الأنف الأنيق هذا مع المعطف الذي يرتديه الخادم القديم ذو الشعر الأبيض.

ماذا؟ تحب الواجبات؟ شكرًا لك يا معلم؟ أليس من الجنون تصديق انهم بعقولهم الطبيعية؟

“ما الخطب ، آنسة؟”

ذهب الشخصان أمامي بعيدًا إلى عالم فقط لهم هما الاثنين ، لكن بدا الأمر مستحيلًا ولم أرغب في الذهاب إلى هذا العالم.

“نحن تقريبًا هناك ، انتظروا لحظة.”

نظرت السيدة ديبورا بشدة وهي تغطي شفتيها بيدها.

“امم …”

“صه ، ماذا تعني بالمجانين؟ كن حذرًا بهذه الكلمات ، الآنسة فقط متعطشة للمعرفة والسيد سيث مجرد معلم جيد.”

دون أي وقت للتوقف ، فتح الصبي باب متجر الأحذية نفسه.

“لا ، هذا صحيح ، أعتقد أن الاثنين استدار وهما يمسكان بأيدي بعضهما البعض كالمجانين. على أي حال ، هل يمكنكِ الذهاب والحصول على طبيب؟”

لم أستطع حتى التفكير في محاولة الخروج وحدي لأنني كنت قلقة من التسبب في مشاكل لكثير من الناس.

تظاهرت السيدة ديبورا بأنها لم تسمع ذلك بشكل صحيح ، تمامًا مثل خادمة ماهرة.

بغض النظر عن مدى تجاهل مايكل ، لم يستطع تحمل النوم أكثر من شهيته.

“أنا ذاهبة لإعداد وجبة الآن.”

“نعم.”

***

“حذاء أحمر على نافذة المتجر.”

عندما قررت أن أبدأ بالواجب المنزلي بدلاً من تناول الطعام ، تم جرّ سيينا إلى الطاولة وجلست.

“نحن تقريبًا هناك ، انتظروا لحظة.”

بينما كانت تكافح ، تطاير الحلم الذي قاد خطوات مايكل إلى هذا المكان تمامًا.

“هذه فكرة رائعة حقًا.”

“أنا متعب … مهلاً! أنتِ على وشك النوم الآن؟ هل الطاولة غرفة نوم ؟!”

تجولت أحذية صغيرة مثل كتكوت حولها وهبطت بحذر على طريق من الطوب ، ابتسم مايكل قليلاً عند رؤيته لهذا.

“امم …”

حقًا … إنه مزعج …

تم إحضار سيينا إلى دار للأيتام عندما كانت في الثالثة من عمرها ، بعد ذلك ، نشأت وأنا لا آكل جيدًا ، لذلك كنت نحيفة وأقصر من أقراني.

“امم …”

حتى الآن ، عندما أمسك القلم ، يجب أن أقوم بشد إصبعي بقدر الإمكان.

أضاءت عيون سيينا قليلاً.

“لقد كنتِ تبدين أكثر نشيطا عندما بدأتِ بالدراسة ، والآن هل أنتِ تريدين النوم عندما حان وقت الطعام؟”

لقد كان مثل هذا العمل البراق لدرجة أنني تساءلت لماذا حاولت التوقف.

“آه …”

لقد كان بديلاً مناسبًا حقا لسيينا ، التي لديها العديد من الخيارات والتي قلبها على وشك الانفجار.

حقًا … إنه مزعج …

أضاءت عيون سيينا قليلاً.

بغض النظر عن مدى تجاهل مايكل ، لم يستطع تحمل النوم أكثر من شهيته.

حتى الآن ، عندما أمسك القلم ، يجب أن أقوم بشد إصبعي بقدر الإمكان.

استيقظت سيينا من الغفوة ، وأكلت قليلاً ، ونامت ، واستيقظت مرة أخرى ، وانتهت الوجبة.

——–

عندما عدت إلى رشدي قليلاً ، وجدت آخر وجبة خفيفة من بودنغ الحليب برائحة الزنجبيل وأواني حبوب التفاح أمامي.

كان هناك أيضًا متجر متخصص في الدمى المصقولة يدويًا والتي كانت تزين القرية بدمى ملفوفة يدويًا يصل عددها إلى حوالي 100 إذا عدتها.

“… تناولي كل شيء على الأقل ، سأخرج بعد الأنتهاء من أكل.”

حذاء الأنف الأنيق هذا مع المعطف الذي يرتديه الخادم القديم ذو الشعر الأبيض.

… الخروج؟

أنشغلت سيينا بالنظر حولها ، غير قادرة على الإجابة على سؤال مايكل.

أضاءت عيون سيينا قليلاً.

… الخروج؟

حتى عندما كانت في دار للأيتام ، لم تخرج سيينا كثيرًا بسبب المدير الذي يعطي المهامات.

“نحن تقريبًا هناك ، انتظروا لحظة.”

كان يجب أن يكون لديها مهارات في الأعتناء ، وكان يجب أن تكون طويلة القامة وكبيرة ، لكن عندما كانت طفلة ، لم تكن سيينا طفلة من هذا النوع.

مجرد تخيله وهو يرتديها جعل فمي نصف مبتسم.

حتى لو كان المعلمون حذرين واقترحوا أنه من الأفضل الخروج أو القيام بنزهة من حين لآخر ، غالبًا ما يرفض المدير ، قائلاً ، ‘يصبح من الصعب إدارة الأطفال.’

بعد توليه دور تعليم مايكل وبعد أن قبض عليه أسيل ببعض الأخطاء ، ضربت سيث موجة من المشاعر التي لم يشعر بها من قبل.

لم يكن من الممكن الهرب من الجدران العالية من الطوب والبوابات الحديدية لدار الأيتام.

عندما قررت أن أبدأ بالواجب المنزلي بدلاً من تناول الطعام ، تم جرّ سيينا إلى الطاولة وجلست.

حسنًا ، بالطبع ، كان الأمر نفسه بعد أن جاءت لورينا إلى الدوقية العظيمة لـ ناخت.

بعد توليه دور تعليم مايكل وبعد أن قبض عليه أسيل ببعض الأخطاء ، ضربت سيث موجة من المشاعر التي لم يشعر بها من قبل.

كم احببت العطلة الصيفية في ذلك الوقت؟

قام صاحب المتجر بمسح ولف الأحذية التي كانت ترتديها كما لو كانت جديدة وسلمها.

“إلى أين أنت ذاهب؟”

كانت لدي خبرة في متابعة لورينا ، لم يكن الأمر أنني لم أستطع الخروج كثيرًا.

“اذهب إلى شارع التسوق أو المتجر ، لماذا تسألين؟”

“يا إلهي ، إنه يناسبكِ تمامًا.”

ابتسامة متكلفة اشتعلت في فم مايكل ، هل تم القبض عليّ؟

دون تفكير آخر ، وضع المالك سيينا على كرسي صغير ، فذهلت سيينا ونظرت إلى مايكل في حيرة.

“هل تريدين الذهاب؟”

حتى عندما كانت في دار للأيتام ، لم تخرج سيينا كثيرًا بسبب المدير الذي يعطي المهامات.

“……”

عندما قررت أن أبدأ بالواجب المنزلي بدلاً من تناول الطعام ، تم جرّ سيينا إلى الطاولة وجلست.

شعرت بالخسارة أمام الطفل ، لكن بصراحة ، أردت الخروج ، أومأت سيينا برأسها قليلاً.

“آ- آنسة… كيف أمكن ذلك … لم أكن أعرف أن هناك مثل هذا الطالب المثالي في العالم …!”

“إذا لـنأكل كل هذا أولاً.”

“إلى أين أنت ذاهب؟”

“نعم.”

“آنسة ، هل يمكنني خلع حذائك من أجلك؟”

كان الأمر كما لو أن قصة الخروج أيقظتها وبدأت شهيتها في الارتفاع.

لم أستطع حتى التفكير في محاولة الخروج وحدي لأنني كنت قلقة من التسبب في مشاكل لكثير من الناس.

مع الرغبة في الخروج ، أكلت سيينا كل بودنغ الحليب الحلو برائحة الزنجبيل ، ولم تترك شيئًا وراءها.

بعد توليه دور تعليم مايكل وبعد أن قبض عليه أسيل ببعض الأخطاء ، ضربت سيث موجة من المشاعر التي لم يشعر بها من قبل.

***

حتى الأحذية تناسب تمامًا.

تلاشت السماء الشتاء الرمادية قليلاً.

“إلى أين أنت ذاهب؟”

في يوم كانت السماء زرقاء فيه ، سارت عربة ناخت السوداء على طول الطريق المؤدي إلى منطقة التسوق.

“… نعم.”

عندما قال الاثنان إنهما سيخرجان معًا ، أعد كبير الخدم بكل سرور عربة ومرافقة وقدم رئيسة الخدم السيدة ديبورا كمساعدة لهم.

بينما كان مايكل يتحدث مع السيدة ديبورا ، أخرج المالك أحذية حمراء من نافذة العرض.

بدت سيينا صامتة كالعادة ، لكنها لم تستطع التوقف عن تحريك يديها ولمس الشريط حول معصمها.

“يا إلهي ، إنه يناسبكِ تمامًا.”

حتى لو لم يكن لدى اليتيمة صلاحيات.

كانت منطقة ديسبارتر ، التي يحكمها ناخت ، عبارة عن جسر يربط العاصمة ومنطقة مخزن الحبوب في الجزء الجنوبي الشرقي من الإمبراطورية ، كانت جزيرة الجودو مدينة مخططة ، وكانت الطرق واسعة بشكل أساسي بحيث يمكن تبادل الخدمات بنشاط.

كانت ابنة ناخت ، على العكس من ذلك ، كان من المناسب لي أن أعاني من عمل مزعج لأنني لم تكن لدي أي قدرة في الماضي.

“في متجرنا ، عادة ما نصنع أحذية مخصصة ، ولكن يرجى تجربتها لتغيير الشعور!”

لم أستطع حتى التفكير في محاولة الخروج وحدي لأنني كنت قلقة من التسبب في مشاكل لكثير من الناس.

دون تفكير آخر ، وضع المالك سيينا على كرسي صغير ، فذهلت سيينا ونظرت إلى مايكل في حيرة.

“نحن تقريبًا هناك ، انتظروا لحظة.”

“……”

نزل مايكل أولاً من العربة بإيماءة ، ثم رئيسة الخدم ، التي ساعدت سيينا على الخروج من العربة.

استيقظت سيينا من الغفوة ، وأكلت قليلاً ، ونامت ، واستيقظت مرة أخرى ، وانتهت الوجبة.

“أشكركِ.”

“… أليس كلاكما مجانين؟”

“هذا واجبي ، آنسة ، انها أرضية حجرية ، لذا كوني حذرة عند الخطو عليها.”

“يا إلهي ، إنه يناسبكِ تمامًا.”

تجولت أحذية صغيرة مثل كتكوت حولها وهبطت بحذر على طريق من الطوب ، ابتسم مايكل قليلاً عند رؤيته لهذا.

“حذاء أحمر على نافذة المتجر.”

“أين تريدين الذهاب أولاً؟”

ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يعطى فيها الخيار الكامل للذهاب.

“هذا …”

كما استجاب رئيسة الخدم بجدية.

حسنا ، إذا سألتني عن ذلك …

كان هذا ممتعًا حرفيًا ، يمكن رؤية نوافذ المتاجر مزينة على أكمل وجه في كل متجر.

أنشغلت سيينا بالنظر حولها ، غير قادرة على الإجابة على سؤال مايكل.

“أين تريدين الذهاب أولاً؟”

كانت لدي خبرة في متابعة لورينا ، لم يكن الأمر أنني لم أستطع الخروج كثيرًا.

“… تناولي كل شيء على الأقل ، سأخرج بعد الأنتهاء من أكل.”

ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يعطى فيها الخيار الكامل للذهاب.

“سأشتريها لكِ.”

كانت منطقة ديسبارتر ، التي يحكمها ناخت ، عبارة عن جسر يربط العاصمة ومنطقة مخزن الحبوب في الجزء الجنوبي الشرقي من الإمبراطورية ، كانت جزيرة الجودو مدينة مخططة ، وكانت الطرق واسعة بشكل أساسي بحيث يمكن تبادل الخدمات بنشاط.

“آه …”

وأيضًا تتميز المنطقة التجارية ميلبيو أيضًا بأسلوب ديسبارتر المثالي.

“أنتِ تتحدثين بلطف شديد! سأفعل! سأقدم لكِ الكثير من الواجبات المنزلية !!”

اصطفت المتاجر حول طريق واسع بما يكفي لسير أربع عربات تجرها الخيول في صف واحد.

في نافذة المتجر الصغيرة ، توجد كرة ثلجية كبيرة يمكن أن تناسب حجمها حتى سيينا ، وفي متجر الساعات ، توجد ساعة بها اثني عشر عظمة كبيرة.

كان بعض الأشخاص يمرون بيننا ويعبرون عن احترامهم ببساطة من خلال خلع قبعاتهم عند رؤية – الغراب المجنح الممسك بالرمان الأحمر – شعار الإرشيدوق المحفور على العربة.

“أين تريدين الذهاب أولاً؟”

“أفضل الأماكن للذهاب إليها هي متجر الألعاب ، ومتجر الحلوى ، ومتجر العطور ، ومتجر الملابس … هذا كل شيء.”

حذاء الأنف الأنيق هذا مع المعطف الذي يرتديه الخادم القديم ذو الشعر الأبيض.

لقد كان بديلاً مناسبًا حقا لسيينا ، التي لديها العديد من الخيارات والتي قلبها على وشك الانفجار.

كان هناك أيضًا متجر متخصص في الدمى المصقولة يدويًا والتي كانت تزين القرية بدمى ملفوفة يدويًا يصل عددها إلى حوالي 100 إذا عدتها.

ربما لأنه الشارع الرئيسي ، كان كل من يمر به يرتدي ملابس جيدة وجميلة ، على الرغم من أنه يتجنب الأطفال بشكل طبيعي الذين مع مرافقين ، إلا أنه لم يفاجأ كثيرًا وأثار ضجة.

“هذا الحذاء … ألا يشبه أنف كبير الخدم؟”

“أليس من الممتع مشاهدة نوافذ العرض؟”

“يا إلهي ، إنه يناسبكِ تمامًا.”

“… نعم.”

بينما كانت تكافح ، تطاير الحلم الذي قاد خطوات مايكل إلى هذا المكان تمامًا.

كان هذا ممتعًا حرفيًا ، يمكن رؤية نوافذ المتاجر مزينة على أكمل وجه في كل متجر.

“أوه … شكرًا لك ، معلم!”

في نافذة المتجر الصغيرة ، توجد كرة ثلجية كبيرة يمكن أن تناسب حجمها حتى سيينا ، وفي متجر الساعات ، توجد ساعة بها اثني عشر عظمة كبيرة.

“أنتِ بصحبة رجل صغير رائع! أتمنى لكم نزهة لطيفة.”

كان هناك أيضًا متجر متخصص في الدمى المصقولة يدويًا والتي كانت تزين القرية بدمى ملفوفة يدويًا يصل عددها إلى حوالي 100 إذا عدتها.

“أنا متعب … مهلاً! أنتِ على وشك النوم الآن؟ هل الطاولة غرفة نوم ؟!”

وكانت بعض نوافذ العرض أبسط مما اعتقدت ، تم وضع قطعة قماش بيضاء مثل الثلج ، وتم رش غبار الذهب لتزيينها بألوان زاهية ، وبعد ذلك تم عرض زوج من الأحذية فقط للنظر إليها هناك.

“أنا متعب … مهلاً! أنتِ على وشك النوم الآن؟ هل الطاولة غرفة نوم ؟!”

وكان يوجد أحذية حمراء مثل التفاح الناضج ، لم يكن هناك شيء آخر سوى المقدمة الأمامية المستديرة وشريط حول الجزء العلوي من القدم.

وكان يوجد أحذية حمراء مثل التفاح الناضج ، لم يكن هناك شيء آخر سوى المقدمة الأمامية المستديرة وشريط حول الجزء العلوي من القدم.

أشعلت بساطته عين المارة بشكل كبير.

كما استجاب رئيسة الخدم بجدية.

“؟”

“أعتقد أنني يجب أن أشتري هذا كهدية لكبير الخدم.”

بمجرد إلقاء نظرة سريعة على وجه سيينا ، الذي تباطأ للحظة ، لاحظ مايكل أن هذه الأحذية مختلفة قليلاً عن الأشياء الممتعة التي مرت بها حتى الآن.

أنشغلت سيينا بالنظر حولها ، غير قادرة على الإجابة على سؤال مايكل.

“سأشتريها لكِ.”

——–

“نعم؟”

“أين تريدين الذهاب أولاً؟”

دون أي وقت للتوقف ، فتح الصبي باب متجر الأحذية نفسه.

“هاها ، سيدنا لا يعرف أي شيء آخر ، لكنه سريع للغاية هنا.”

“مرحبًا! متجر أحذية بولكين ، ما الذي تبحث عنه؟”

“حذاء أحمر على نافذة المتجر.”

“حذاء أحمر! إذن هو لهذه الآنسة.”

“حذاء أحمر! إذن هو لهذه الآنسة.”

“كم ثمنه.”

“كلا ، أنا …”

“؟”

“نعم ، اجلسي هنا ، اجلسي.”

موظفة اقتربت مني دون تردد وسألتني بلطف وخلعت حذائي.

دون تفكير آخر ، وضع المالك سيينا على كرسي صغير ، فذهلت سيينا ونظرت إلى مايكل في حيرة.

حتى الآن ، عندما أمسك القلم ، يجب أن أقوم بشد إصبعي بقدر الإمكان.

ومع ذلك ، كان مايكل يلمس فقط مقدمة الحذاء على رف آخر ، كما لو أنه لم يكن ينظر حتى إلى سيينا.

“انتظر لحظة …”

“هذا الحذاء … ألا يشبه أنف كبير الخدم؟”

عندما قررت أن أبدأ بالواجب المنزلي بدلاً من تناول الطعام ، تم جرّ سيينا إلى الطاولة وجلست.

“هاها ، أرى ذلك.”

حسنًا ، بالطبع ، كان الأمر نفسه بعد أن جاءت لورينا إلى الدوقية العظيمة لـ ناخت.

“أعتقد أنني يجب أن أشتري هذا كهدية لكبير الخدم.”

بينما كان المالك يحزم الأحذية ، تمتم مايكل بسخرية.

بينما كان مايكل يتحدث مع السيدة ديبورا ، أخرج المالك أحذية حمراء من نافذة العرض.

تجولت أحذية صغيرة مثل كتكوت حولها وهبطت بحذر على طريق من الطوب ، ابتسم مايكل قليلاً عند رؤيته لهذا.

“في متجرنا ، عادة ما نصنع أحذية مخصصة ، ولكن يرجى تجربتها لتغيير الشعور!”

“حذاء أحمر على نافذة المتجر.”

“آنسة ، هل يمكنني خلع حذائك من أجلك؟”

“لا ، هذا صحيح ، أعتقد أن الاثنين استدار وهما يمسكان بأيدي بعضهما البعض كالمجانين. على أي حال ، هل يمكنكِ الذهاب والحصول على طبيب؟”

موظفة اقتربت مني دون تردد وسألتني بلطف وخلعت حذائي.

“أين تريدين الذهاب أولاً؟”

لقد كان مثل هذا العمل البراق لدرجة أنني تساءلت لماذا حاولت التوقف.

عندما قررت أن أبدأ بالواجب المنزلي بدلاً من تناول الطعام ، تم جرّ سيينا إلى الطاولة وجلست.

“يا إلهي ، إنه يناسبكِ تمامًا.”

نزل مايكل أولاً من العربة بإيماءة ، ثم رئيسة الخدم ، التي ساعدت سيينا على الخروج من العربة.

حتى الأحذية تناسب تمامًا.

“أفضل الأماكن للذهاب إليها هي متجر الألعاب ، ومتجر الحلوى ، ومتجر العطور ، ومتجر الملابس … هذا كل شيء.”

“لقد اهتميت بجلد العجل عدة مرات وأطعمته أفضل صبغة مصنوعة من طحن المجوهرات عدة مرات ، وهذا اللمعان! إنه ناعم مثل الزجاج ، أليس كذلك؟ إنه سر متجرنا الذي نقلناه من جيل إلى جيل. حاولي المشي به!”

أشعلت بساطته عين المارة بشكل كبير.

عندما داست على الأرض تحت الضغط ، ستكون كذبة أن أقول أنه كان مثاليًا. لم يكن مريحًا جدًا.

وكانت بعض نوافذ العرض أبسط مما اعتقدت ، تم وضع قطعة قماش بيضاء مثل الثلج ، وتم رش غبار الذهب لتزيينها بألوان زاهية ، وبعد ذلك تم عرض زوج من الأحذية فقط للنظر إليها هناك.

“يمكنكِ قول رأيك عنها!”

حتى الأحذية تناسب تمامًا.

مايكل لم يسأل ما إذا كانت تحب ذلك.

حتى لو كان المعلمون حذرين واقترحوا أنه من الأفضل الخروج أو القيام بنزهة من حين لآخر ، غالبًا ما يرفض المدير ، قائلاً ، ‘يصبح من الصعب إدارة الأطفال.’

“كم ثمنه.”

“سأجعل والدي يرى كبير الخدم يتجول وهو يرتدي هذه.”

“نعم يا سيدي! سألف الحذاء الذي ترتديه الآنسة.”

“أين تريدين الذهاب أولاً؟”

“انتظر لحظة …”

حذاء الأنف الأنيق هذا مع المعطف الذي يرتديه الخادم القديم ذو الشعر الأبيض.

“حتى لو كنتِ لا ترغبين في ذلك ، إرتديه اليوم فقط أنا أشتريه لأنني أريد ذلك.”

أضاءت عيون سيينا قليلاً.

“……”

في نافذة المتجر الصغيرة ، توجد كرة ثلجية كبيرة يمكن أن تناسب حجمها حتى سيينا ، وفي متجر الساعات ، توجد ساعة بها اثني عشر عظمة كبيرة.

كان مايكل يعرف جيدًا أن سيينا لا يمكن أن تقول ‘لقد أعجبني’ ، وهو ما يشبه طلب لشرائه بشكل غير مباشر.

في يوم كانت السماء زرقاء فيه ، سارت عربة ناخت السوداء على طول الطريق المؤدي إلى منطقة التسوق.

“أنتِ بصحبة رجل صغير رائع! أتمنى لكم نزهة لطيفة.”

كانت ابنة ناخت ، على العكس من ذلك ، كان من المناسب لي أن أعاني من عمل مزعج لأنني لم تكن لدي أي قدرة في الماضي.

قام صاحب المتجر بمسح ولف الأحذية التي كانت ترتديها كما لو كانت جديدة وسلمها.

كان يجب أن يكون لديها مهارات في الأعتناء ، وكان يجب أن تكون طويلة القامة وكبيرة ، لكن عندما كانت طفلة ، لم تكن سيينا طفلة من هذا النوع.

“هاها ، سيدنا لا يعرف أي شيء آخر ، لكنه سريع للغاية هنا.”

مع الرغبة في الخروج ، أكلت سيينا كل بودنغ الحليب الحلو برائحة الزنجبيل ، ولم تترك شيئًا وراءها.

“ماذا يعني هذا يا رئيسة الخدم؟”

“أين تريدين الذهاب أولاً؟”

سخر مايكل وطلب أن يحزم الحذاء الذي يشبه ‘أنف كبير الخدم’ المعني.

بمجرد إلقاء نظرة سريعة على وجه سيينا ، الذي تباطأ للحظة ، لاحظ مايكل أن هذه الأحذية مختلفة قليلاً عن الأشياء الممتعة التي مرت بها حتى الآن.

حتى من وجهة نظر سيينا ، بدا الأنف المدبب يذكرنا حقًا بأنف كبير الخدم.

بمجرد إلقاء نظرة سريعة على وجه سيينا ، الذي تباطأ للحظة ، لاحظ مايكل أن هذه الأحذية مختلفة قليلاً عن الأشياء الممتعة التي مرت بها حتى الآن.

كانت المشكلة أنه لم يكن هناك مكان آخر في الحذاء يذكرنا في كبير الخدم.

تم إحضار سيينا إلى دار للأيتام عندما كانت في الثالثة من عمرها ، بعد ذلك ، نشأت وأنا لا آكل جيدًا ، لذلك كنت نحيفة وأقصر من أقراني.

أولاً وقبل كل شيء ، كان اللون بني ، ومطرز مع تطريز جيد ، لذلك كان أنيقا.

“نعم ، اجلسي هنا ، اجلسي.”

بدا من الصعب له أن يغضب.

موظفة اقتربت مني دون تردد وسألتني بلطف وخلعت حذائي.

بينما كان المالك يحزم الأحذية ، تمتم مايكل بسخرية.

“…..!”

“سأجعل والدي يرى كبير الخدم يتجول وهو يرتدي هذه.”

“ماذا يعني هذا يا رئيسة الخدم؟”

كما استجاب رئيسة الخدم بجدية.

بمجرد إلقاء نظرة سريعة على وجه سيينا ، الذي تباطأ للحظة ، لاحظ مايكل أن هذه الأحذية مختلفة قليلاً عن الأشياء الممتعة التي مرت بها حتى الآن.

“هذه فكرة رائعة حقًا.”

مجرد تخيله وهو يرتديها جعل فمي نصف مبتسم.

حذاء الأنف الأنيق هذا مع المعطف الذي يرتديه الخادم القديم ذو الشعر الأبيض.

“سأشتريها لكِ.”

مجرد تخيله وهو يرتديها جعل فمي نصف مبتسم.

“لقد اهتميت بجلد العجل عدة مرات وأطعمته أفضل صبغة مصنوعة من طحن المجوهرات عدة مرات ، وهذا اللمعان! إنه ناعم مثل الزجاج ، أليس كذلك؟ إنه سر متجرنا الذي نقلناه من جيل إلى جيل. حاولي المشي به!”

——–

كان يجب أن يكون لديها مهارات في الأعتناء ، وكان يجب أن تكون طويلة القامة وكبيرة ، لكن عندما كانت طفلة ، لم تكن سيينا طفلة من هذا النوع.

في نافذة المتجر الصغيرة ، توجد كرة ثلجية كبيرة يمكن أن تناسب حجمها حتى سيينا ، وفي متجر الساعات ، توجد ساعة بها اثني عشر عظمة كبيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط