نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 38

القوة العظيمة

القوة العظيمة

***

“… الرمان؟”

أكره الاعتراف بذلك ، لكنه كان ممتعًا.

“بمعنى الكلمة ، هذا شيء أخر.”

حتى بعد مغادرة متجر الأحذية ، تجول الاثنان في الشوارع دون أي هدف.

أماكن بسيطة تعني أكثر من مكان جيد للإقامة.

وأيضًا اشترِ علبة من الحلويات الشهية المصنوعة من السكر وشراب العسل والفستق بين المعجنات الرقيقة ، وتناولها واحدة تلو الأخرى ، أو اشترِ شيئًا غريبًا مثل ‘شال السيدة ديبورا المزخرف بالوسادة’ .

‘… هذا حقًا يشبه المنزل.’

قاد مايكل سيينا بمهارة ، ولم يقل أي شيء من شأنه أن يجعل سيينا غير مرتاحة على الإطلاق.

“… هذا صحيح.”

‘بشكل مفاجئ. أعتقد أنه يُظهر هذهِ ‘الموهبة’ منذ أن يعتقد إنه مرافق لي …’

“المهارات السحرية وتزيين المنزل مختلفة بعض الشيء. على أي حال ، من الجيد أن يكون لديّ منزل حقيقي. لا ، هذا في المرتبة الثانية بالنسبة لكِ.”

كلما نظرت إليه ، كلما اعتقدتُ إنني أستطيع أن أفهم سبب شعبيته في الماضي …  لا أريد أن أعرف حقًا ، لذا فهو شعور غريب … على أي حال. ألهذا السبب؟

لحسن الحظ ، لوح بيده قائلاً إنّ الأمر ليس مهمًا ، ومن الجيد أنه لا يستطيع حتى قراءة أفكار سيينا ، أو إنه قد يخمّن الحقيقة عن طريق الخطأ.

لا يوجد شيء لنسامحه ، ولكن على كلٍ ، على الرغم من أننا قضينا وقتًا سيئًا معًا ، إلا أن الخروج كان ممتعًا للغاية.

“استمعي بعناية ، طفلة الـ جونغهوا.”

‘يمكن أن يكون ببساطة لأننا أنفقنا الكثير من المال.’

***

ربما ، لأنه حتى لو نسيت أو سامحت ، يُمكنني أن أجد السعادة إذا تخليت عن التفكير في الأمر.

“… هذا صحيح.”

“لـنعود الآن.”

[هذا يعجبني ، إنها مثل فيلا ريفية بسيطة ليست فاخرة ، إنها مثالية لمزاجي الأنيق!]

هذه المرة ، أخرج مايكل صوت الذهاب بعد أن جعلت الأحذية الجديدة قدمي تؤلمان.

“استمعي بعناية ، طفلة الـ جونغهوا.”

قرر الاثنان المشي قليلاً إلى المكان الذي كانت فيه العربة.

“إذا كنتِ قد وقعتي العقد بشكل طبيعي ، لم أكن لأكسره وأهرب ، أليس كذلك؟ عادة ، إذا سارت الأمور على هذا النحو ، فلن أستطيع من صنع العقد.”

الآن ، سئمت قليلاً من النظر إلى نوافذ العرض التي بدت وكأنها تنفجر بالألوان …

لم يكن لسيينا منزل ، حتى الآن في حياتها ، كانت فقط في دار للأيتام وقلعة ناخت.

‘… ها؟’

استمرت التفسيرات المهنية ، مثل كيف تم تجسيد الفضاء الحقيقي بطريقة سحرية ، لكنه لم يكن شيئًا يمكن لسيينا فهمه.

شيء آخر لفت إنتباه سيينا ، التي كانت تمر عن غير قصد.

في غرفة معيشة ريفية طويلة الطراز معتدلة الطراز مع ستائر من الكتان تتدلى من النافذة …

كان بيت الدمية يشبه بيت الإنسان المصغر للنبلاء. لم تكن ضخمة أو فاخرة مثل العروض الخاصة للأطفال.

هل لديكَ مهارات سحرية كهذه؟

عند فُتح نصف بيت الدمية ، ظهر التصميم الداخلي بأمانة إنتاج نمط المنزل الريفي لعائلة من الطبقة المتوسطة.

“على أي حال ، هذا منزلي في الوقت الحالي ، ولدي موضوع للحديث عنه اليوم! أريد أن أتحدث عن القوى التي تقومين بفعلها دون أن تكوني على علمٍ بها ، أنتِ ، هل تعلمين أنكِ طفلة من نوع الـ جونغهوا؟”

المطبخ ، غرفة الطعام ، غرفة النوم … كانت المكتبة مليئة بكتب بحجم الظفر تم ربطها حتى يمكن فتحها بالفعل ، وكانت الأقلام والمراجل على المكتب.

“هنا … حقًا …”

كان من الرائع رؤيته صغيرًا ، لكن السبب في أنه أمسك خطوات سيينا كان …

[مـ- ـمتـ – ـاز.]

‘… هذا حقًا يشبه المنزل.’

“على أي حال ، أنا مشغول بعد وقت طويل ، لدي الكثير من العمل للقيام به حتى لا يموت المالك الأحمق واللطيف ، الذي يطهر هذه القلعة القديمة دون وعي ، لذا ، هل تظنين أنني لن أشعر بحزن إذا لم تريني كثيرًا أو لم تلاحظي وجودي؟”

دافئ ، صغير ، ومع المساحة اللازمة للعائلة.

“… الرمان؟”

لم يكن لسيينا منزل ، حتى الآن في حياتها ، كانت فقط في دار للأيتام وقلعة ناخت.

عما يتحدث؟

أماكن بسيطة تعني أكثر من مكان جيد للإقامة.

‘… ها؟’

في اللحظة التي اقتربت فيها دون أن تدرك ذلك لأنها أرادت أن تراها أقرب قليلاً …

أحمر اللون؟ ذهبي؟ برتقالي؟

[إنه منزل صغير!]

“من ما تبدين عليه ، ربما كنتِ تطهرين حتى قبل استيقاظ قوتكِ ، وقد ازاد الوضع سوءًا بعد الصحوة.”

“أوه …”

“نعم؟”

لقد نسيتُ تمامًا أمره.

لا يمكن.

مرت الشعلة البرتقالية المحترقة الصغيرة من خلال النافذة وطارت إلى المنزل الصغير.

“هذا هو …”

[هذا يعجبني ، إنها مثل فيلا ريفية بسيطة ليست فاخرة ، إنها مثالية لمزاجي الأنيق!]

“على أي حال ، هذا منزلي في الوقت الحالي ، ولدي موضوع للحديث عنه اليوم! أريد أن أتحدث عن القوى التي تقومين بفعلها دون أن تكوني على علمٍ بها ، أنتِ ، هل تعلمين أنكِ طفلة من نوع الـ جونغهوا؟”

“ماذا؟ هذا … كذلك؟”

“إذا كنتِ قد وقعتي العقد بشكل طبيعي ، لم أكن لأكسره وأهرب ، أليس كذلك؟ عادة ، إذا سارت الأمور على هذا النحو ، فلن أستطيع من صنع العقد.”

أنا لا أريد أن أسأل ‘المسمى هيساروس’ حقًا.

“إذن لماذا بحق خالق الجحيم لديكِ علاقة قوية كما لو كنتِ قد عشتي لعقد من الزمان؟”

لم أستطع فعل ذلك. ألقى مايكل نظرة سخيفة.

هنا؟

“هل سوف تأتين؟ كلا ، ماذا تفعلين هناك في المقام الأول؟”

يجب أن يكون الأمر كذلك ، ألم يغضب مايكل اليوم لأنني نمت على الطاولة؟

“هذا …”

‘بشكل مفاجئ. أعتقد أنه يُظهر هذهِ ‘الموهبة’ منذ أن يعتقد إنه مرافق لي …’

سيينا لا تعرف أيضًا.

***

“… هل تحبين هذا؟”

“مرحبا بكِ في منزلي”.

“ماذا؟”

في اللحظة التي فكرت فيها بذلك ، أغلقت عيني.

تجعد مايكل في وجهه كما لو كان مرتبكًا ، قدمت سيينا تعبيرًا مشابهًا حتى دون النظر إلى النافذة.

***

افترضت إنه سيكون منزل جيد فقط.

المطبخ ، غرفة الطعام ، غرفة النوم … كانت المكتبة مليئة بكتب بحجم الظفر تم ربطها حتى يمكن فتحها بالفعل ، وكانت الأقلام والمراجل على المكتب.

***

“… الرمان؟”

[مـ- ـمتـ – ـاز.]

أنا لا أريد أن أسأل ‘المسمى هيساروس’ حقًا.

كتلة من النار التي جعلتني أفكر ، ‘في الواقع ، كُل هذا حلم. وربما سوف يختفي بعد قليل’ ، كان يطلق النار ببطء حول منزل الدمية.

لماذا تلوم الآخرين فجأة عندما قلت إنه من المقبول تقليد القلادة ووضع بديل لها؟

لقد كان الأمر وكأنني طلبت منه شرائه بشكل غير مباشر.

“هذا ليس بالأمر السهل ، هل هذه أرضك؟ أعني ، هل ولدتي هنا؟”

إنها هدية من مايكل ، الذي لم يفهم بوضوح.

“هذا …”

“… لا تبدو وكأنكَ بحاجة إلى منزل.”

“لـنعود الآن.”

[نعم ، لكن أليست هذه مسألة مزاج؟ أريد أن أجرب شيئًا كهذا مرة واحدة على الأقل.]

كان بيت الدمية يشبه بيت الإنسان المصغر للنبلاء. لم تكن ضخمة أو فاخرة مثل العروض الخاصة للأطفال.

“……”

تظاهر هيساروس بعدم معرفة أي شيء ، تأوهت سيينا قليلاً.

وجهة نظري مختلفة بعض الشيء ، لكني أفهم ذلك.

“نعم؟”

“… هذا صحيح.”

“هذا ليس بالأمر السهل ، هل هذه أرضك؟ أعني ، هل ولدتي هنا؟”

[حسنًا ، حسنًا ، لقد إنتهى الأمر.]

“ها ، كلا.”

“…..؟”

لم أستطع فعل ذلك. ألقى مايكل نظرة سخيفة.

[الآن ، بما أنه إنتهى ، هل ستنضمين إليّ؟]

“على أي حال ، أنا سعيد لأن القلعة أطاعتك بسبب الأشياء الحمراء التي وضعتها فجأة في فمكِ دون أيّ شك أو تردد.”

“نعم؟”

هنا؟

عما يتحدث؟

“على أي حال ، هذا منزلي في الوقت الحالي ، ولدي موضوع للحديث عنه اليوم! أريد أن أتحدث عن القوى التي تقومين بفعلها دون أن تكوني على علمٍ بها ، أنتِ ، هل تعلمين أنكِ طفلة من نوع الـ جونغهوا؟”

في اللحظة التي فكرت فيها بذلك ، أغلقت عيني.

“نعم؟”

“واهه …؟!”

“على أي حال ، هذا منزلي في الوقت الحالي ، ولدي موضوع للحديث عنه اليوم! أريد أن أتحدث عن القوى التي تقومين بفعلها دون أن تكوني على علمٍ بها ، أنتِ ، هل تعلمين أنكِ طفلة من نوع الـ جونغهوا؟”

في اللحظة التي صرخت فيها دون أن تدرك ذلك ، وجدت سيينا نفسها في مكان مختلف تمامًا ، وليس غرفتها.

“… هل كان عليّ شراء منزل دمية لك؟”

في غرفة معيشة ريفية طويلة الطراز معتدلة الطراز مع ستائر من الكتان تتدلى من النافذة …

“كلا.”

“مرحبا بكِ في منزلي”.

“… ماذا؟”

أحمر اللون؟ ذهبي؟ برتقالي؟

سيينا لا تعرف أيضًا.

كان رجل ذو رأس لامع ، مثل فرن الذهب ، يجلس على كرسي بذراعين ، بطريقة لا يمكن أن يكون بلون واحد فقط.

لقد كان شخصًا يغضب بسرعة بشكل سخيف.

“…. هيساروس؟”

هل نحن حقًا في منزل الدمية؟

“من الجيد أنكِ سريعة البديهة.”

‘يمكن أن يكون ببساطة لأننا أنفقنا الكثير من المال.’

“هذا هو …”

ابتسم هيساروس قائلاً.

“إنه منزلي المؤقت الذي افتتح اليوم.”

“هذا ليس بالأمر السهل ، هل هذه أرضك؟ أعني ، هل ولدتي هنا؟”

هنا؟

مرت الشعلة البرتقالية المحترقة الصغيرة من خلال النافذة وطارت إلى المنزل الصغير.

نظرت سيينا حولها ، كما لو أن بيت الدمية السابق نسخة هذا المنزل المثالي …

“……”

“هنا … حقًا …”

لقد انتبهت إلى العيون اللاإنسانية الممزوجة بالضوء الأحمر المحترق كما لو أنها ستخترقني في القصيدة.

هل نحن حقًا في منزل الدمية؟

[إنه منزل صغير!]

“بمعنى الكلمة ، هذا شيء أخر.”

“ماذا؟”

ابتسم هيساروس ابتسامة عريضة ، وبعد ذلك.

“على أي حال ، هذا منزلي في الوقت الحالي ، ولدي موضوع للحديث عنه اليوم! أريد أن أتحدث عن القوى التي تقومين بفعلها دون أن تكوني على علمٍ بها ، أنتِ ، هل تعلمين أنكِ طفلة من نوع الـ جونغهوا؟”

استمرت التفسيرات المهنية ، مثل كيف تم تجسيد الفضاء الحقيقي بطريقة سحرية ، لكنه لم يكن شيئًا يمكن لسيينا فهمه.

في اللحظة التي اقتربت فيها دون أن تدرك ذلك لأنها أرادت أن تراها أقرب قليلاً …

“… هل كان عليّ شراء منزل دمية لك؟”

“على أي حال! إذا بقيتِ على هذا الوضع ، هل ستكونين قادرة على تحمل الجنون لقوتك؟”

هل لديكَ مهارات سحرية كهذه؟

“هنا … حقًا …”

“المهارات السحرية وتزيين المنزل مختلفة بعض الشيء. على أي حال ، من الجيد أن يكون لديّ منزل حقيقي. لا ، هذا في المرتبة الثانية بالنسبة لكِ.”

“من ما تبدين عليه ، ربما كنتِ تطهرين حتى قبل استيقاظ قوتكِ ، وقد ازاد الوضع سوءًا بعد الصحوة.”

“نعم؟”

عما يتحدث؟

“لقد قمتِ بتدمير منزلي القديم. لذلك أنا أريد الحصول على منزل جديد أيضًا.”

كان لدى سيينا الكثير لتقوله عن ذلك.

كان لدى سيينا الكثير لتقوله عن ذلك.

قاد مايكل سيينا بمهارة ، ولم يقل أي شيء من شأنه أن يجعل سيينا غير مرتاحة على الإطلاق.

“أنا آسفة ، لكني لم أكسر تلكَ القلادة.”

ابتسم هيساروس ابتسامة عريضة ، وبعد ذلك.

لماذا تلوم الآخرين فجأة عندما قلت إنه من المقبول تقليد القلادة ووضع بديل لها؟

“هذا …”

“إذا كنتِ قد وقعتي العقد بشكل طبيعي ، لم أكن لأكسره وأهرب ، أليس كذلك؟ عادة ، إذا سارت الأمور على هذا النحو ، فلن أستطيع من صنع العقد.”

“هذا هو …”

“يجب أن تكون قد فهمت أن هذا يعني أنني لا أريد أن أفعل ذلك.”

“بالطبع ، أنتِ المالك الأول!”

“ها ، كلا.”

——–

تظاهر هيساروس بعدم معرفة أي شيء ، تأوهت سيينا قليلاً.

تظاهر هيساروس بعدم معرفة أي شيء ، تأوهت سيينا قليلاً.

“على أي حال ، هذا منزلي في الوقت الحالي ، ولدي موضوع للحديث عنه اليوم! أريد أن أتحدث عن القوى التي تقومين بفعلها دون أن تكوني على علمٍ بها ، أنتِ ، هل تعلمين أنكِ طفلة من نوع الـ جونغهوا؟”

[حسنًا ، حسنًا ، لقد إنتهى الأمر.]

“تيرافورمر؟”

قاد مايكل سيينا بمهارة ، ولم يقل أي شيء من شأنه أن يجعل سيينا غير مرتاحة على الإطلاق.

“يبدو أن هذا ما يسمونه هذه الأيام ، على أي حال ، سيكون من الأسهل التحدث إذا كنتِ تعلمين ، أنتِ قمتِ بتطهير هذه القلعة ولم تفتحي عالمًا حتى الآن.”

يبدو أن هذا المسمى لديه عادة الغضب كلما كان هناك فرصة.

( عالما او فضاء او مجال أو منطقة اي شي هو عالم لل تيرافورمر مثل الواقع بس مو كبير جدا تقدر تستخدم قوى التطهير فيها أكثر وتقدر تكبر مساحته وتقعد فيه يسمونه العالم الخيالي ل تيرافورمر ) 

“هذا …”

“… ماذا؟”

“…….”

ماذا يعني ذلك؟

“… هل تحبين هذا؟”

“إنهُ حدث نادر حتى في هذا العصر ، طفل من جونغهوا لديه قوى قوية جدًا مثلكِ يمكنه التطهير كما لو كان يتنفس في الحياة اليومية دون الحاجة إلى فتح العالم الخاص به؟”

“نعم؟”

“…..؟”

ابتسم هيساروس ابتسامة عريضة ، وبعد ذلك.

إنه تفسير غير جيد ، لذا سأحتاج إلى تنظيمه في عقلي لأفهمه.

“على أي حال ، أنا مشغول بعد وقت طويل ، لدي الكثير من العمل للقيام به حتى لا يموت المالك الأحمق واللطيف ، الذي يطهر هذه القلعة القديمة دون وعي ، لذا ، هل تظنين أنني لن أشعر بحزن إذا لم تريني كثيرًا أو لم تلاحظي وجودي؟”

إذن ، سيينا هي تيرافورمر قوية ، لذا فهي يجب أن تعيش هنا من أجل تطهير قلعة ناخت؟

***

بمجرد أن اعتقدت إنها قصة لا تُصدق ، قال هيساروس.

تجعد مايكل في وجهه كما لو كان مرتبكًا ، قدمت سيينا تعبيرًا مشابهًا حتى دون النظر إلى النافذة.

“هل شعرتِ بالتعب طوال الوقت من دون سبب؟”

“لـنعود الآن.”

“أوه …”

“تيرافورمر؟”

لم يعجبني موقفه الواثق ، لذلك أردت أن أقول لا ، لكنني صُدمت من الجزء الذي لا يمكن إنكاره وحاولت أخفاء تعبيري للحظة.

“… لا تبدو وكأنكَ بحاجة إلى منزل.”

لا يمكن.

“على أي حال ، هذا منزلي في الوقت الحالي ، ولدي موضوع للحديث عنه اليوم! أريد أن أتحدث عن القوى التي تقومين بفعلها دون أن تكوني على علمٍ بها ، أنتِ ، هل تعلمين أنكِ طفلة من نوع الـ جونغهوا؟”

يجب أن يكون الأمر كذلك ، ألم يغضب مايكل اليوم لأنني نمت على الطاولة؟

نظر الرجل إلى سيينا بعيون شبيهة بالفرن.

لم يكن اليوم فقط ، بعد مجيئي إلى قلعة ناخت في هذه الحياة ، بدأت فترة نومي تزداد بشكل غريب ، ألم تسقط عادةً في مواقف لا يستطيع الشخص النوم فيها؟

في اللحظة التي فكرت فيها بذلك ، أغلقت عيني.

ابتسم هيساروس قائلاً.

“هاه …”

“قوتكِ عظيمة ، ولكن هذا الشيء … لا يجب أن تفعلي الشيء المجنون مثل تطهير القلعة في وقت ظهوركِ الأول ، ألم تسقطي أرضًا حتى بعد تطهيرك بقدر ما تستطيعين؟”

“لذا فإن النقطة الأساسية هي ، في أسرع وقت ممكن ، أريد أن أجد منزلًا حقيقيًا يمكنني العيش فيه حقًا ، على سبيل المثال ، بلورة من الطاقة النقية.”

“آه ، هذا ليس خطأي.”

“يجب أن تكون قد فهمت أن هذا يعني أنني لا أريد أن أفعل ذلك.”

“على أي حال! إذا بقيتِ على هذا الوضع ، هل ستكونين قادرة على تحمل الجنون لقوتك؟”

“يبدو أن هذا ما يسمونه هذه الأيام ، على أي حال ، سيكون من الأسهل التحدث إذا كنتِ تعلمين ، أنتِ قمتِ بتطهير هذه القلعة ولم تفتحي عالمًا حتى الآن.”

يبدو أن هذا المسمى لديه عادة الغضب كلما كان هناك فرصة.

“أوه …”

نظر هيساروس حوله وسعل.

تجعد مايكل في وجهه كما لو كان مرتبكًا ، قدمت سيينا تعبيرًا مشابهًا حتى دون النظر إلى النافذة.

“من ما تبدين عليه ، ربما كنتِ تطهرين حتى قبل استيقاظ قوتكِ ، وقد ازاد الوضع سوءًا بعد الصحوة.”

لقد انتبهت إلى العيون اللاإنسانية الممزوجة بالضوء الأحمر المحترق كما لو أنها ستخترقني في القصيدة.

“… إذن لن أستطيع الرحيل من هنا؟”

“ماذا؟ هذا … كذلك؟”

“هذا ليس بالأمر السهل ، هل هذه أرضك؟ أعني ، هل ولدتي هنا؟”

لم يعجبني موقفه الواثق ، لذلك أردت أن أقول لا ، لكنني صُدمت من الجزء الذي لا يمكن إنكاره وحاولت أخفاء تعبيري للحظة.

“كلا.”

افترضت إنه سيكون منزل جيد فقط.

“إذن لماذا بحق خالق الجحيم لديكِ علاقة قوية كما لو كنتِ قد عشتي لعقد من الزمان؟”

لحسن الحظ ، لوح بيده قائلاً إنّ الأمر ليس مهمًا ، ومن الجيد أنه لا يستطيع حتى قراءة أفكار سيينا ، أو إنه قد يخمّن الحقيقة عن طريق الخطأ.

‘أنتَ دقيق جدًا …’

“……”

لقد كان تخمينًا دقيقًا بما يكفي لإثارة الإعجاب دون تفكير.

——–

لحسن الحظ ، لوح بيده قائلاً إنّ الأمر ليس مهمًا ، ومن الجيد أنه لا يستطيع حتى قراءة أفكار سيينا ، أو إنه قد يخمّن الحقيقة عن طريق الخطأ.

“هذا …”

“على أي حال ، أنا سعيد لأن القلعة أطاعتك بسبب الأشياء الحمراء التي وضعتها فجأة في فمكِ دون أيّ شك أو تردد.”

“إذا كنتِ قد وقعتي العقد بشكل طبيعي ، لم أكن لأكسره وأهرب ، أليس كذلك؟ عادة ، إذا سارت الأمور على هذا النحو ، فلن أستطيع من صنع العقد.”

“… الرمان؟”

“…..؟”

“نعم ، هذا كل شيء ، على كلٍ ، بفضلكِ ، والتي لا تعتني بنفسها ، سيكون من الأسهل على الأشخاص هنا التنفس والعيش براحة ، إنه شيء جيد ، أليس كذلك؟”

إذن ، سيينا هي تيرافورمر قوية ، لذا فهي يجب أن تعيش هنا من أجل تطهير قلعة ناخت؟

كانت الطريقة التي تحدث بها حادة جدًا لشخص قال أن الأمور جيدة.

لقد انتبهت إلى العيون اللاإنسانية الممزوجة بالضوء الأحمر المحترق كما لو أنها ستخترقني في القصيدة.

ومع ذلك ، لم أشعر بأي نوايا عدوانية.

“ماذا؟ هذا … كذلك؟”

لم يكن الموقف لطيفًا على الإطلاق ، ولكن …  هو ، أعني. بدا إنه قلق بشأني ، مما أثار دهشتي.

“هذا ليس بالأمر السهل ، هل هذه أرضك؟ أعني ، هل ولدتي هنا؟”

“بالطبع ، أنتِ المالك الأول!”

عما يتحدث؟

“نعم؟”

[إنه منزل صغير!]

“حسنًا ، استمعي إليّ الآن ، يا إلهي.”

——–

نظر الرجل إلى سيينا بعيون شبيهة بالفرن.

الآن ، سئمت قليلاً من النظر إلى نوافذ العرض التي بدت وكأنها تنفجر بالألوان …

“لم أختر سيدًا حتى أثناء وجود البشرية ، أنتِ الجوهرة التي اخترتها منذ ألفي عام ، لم أكن أتوقع أن تكوني بهذا الغباء!”

كانت الطريقة التي تحدث بها حادة جدًا لشخص قال أن الأمور جيدة.

“هاه …”

***

لقد كان شخصًا يغضب بسرعة بشكل سخيف.

“……”

“على أي حال ، أنا مشغول بعد وقت طويل ، لدي الكثير من العمل للقيام به حتى لا يموت المالك الأحمق واللطيف ، الذي يطهر هذه القلعة القديمة دون وعي ، لذا ، هل تظنين أنني لن أشعر بحزن إذا لم تريني كثيرًا أو لم تلاحظي وجودي؟”

هنا؟

“…….”

في غرفة معيشة ريفية طويلة الطراز معتدلة الطراز مع ستائر من الكتان تتدلى من النافذة …

“استمعي بعناية ، طفلة الـ جونغهوا.”

أماكن بسيطة تعني أكثر من مكان جيد للإقامة.

الذهب الذي عليه يضيء بشكل مشرق بحيث يبدو أبيض.

“……”

لقد انتبهت إلى العيون اللاإنسانية الممزوجة بالضوء الأحمر المحترق كما لو أنها ستخترقني في القصيدة.

سيينا لا تعرف أيضًا.

“أنتِ مالك هذا الـ هيساروس ، أستطيع أن أرى فقط بقدر ما ترين … لا ، لا أستطيع أن أرى حتى النصف الآن ، لم أستيقظ تمامًا.”

إنها هدية من مايكل ، الذي لم يفهم بوضوح.

“……”

وأيضًا اشترِ علبة من الحلويات الشهية المصنوعة من السكر وشراب العسل والفستق بين المعجنات الرقيقة ، وتناولها واحدة تلو الأخرى ، أو اشترِ شيئًا غريبًا مثل ‘شال السيدة ديبورا المزخرف بالوسادة’ .

“على أي حال ، أنا أبدأُ في النمو فقط عندما تكبرين ، ضعي ذلك في الاعتبار.”

[هذا يعجبني ، إنها مثل فيلا ريفية بسيطة ليست فاخرة ، إنها مثالية لمزاجي الأنيق!]

بدأت الصورة التي أمامي في التعتيم أكثر فأكثر.

ماذا يعني ذلك؟

“لذا فإن النقطة الأساسية هي ، في أسرع وقت ممكن ، أريد أن أجد منزلًا حقيقيًا يمكنني العيش فيه حقًا ، على سبيل المثال ، بلورة من الطاقة النقية.”

“يجب أن تكون قد فهمت أن هذا يعني أنني لا أريد أن أفعل ذلك.”

الأصوات تدندن تدريجيًا وتتلاشى مع اقتراب النهاية ، وسرعان ما أصبحت صامتة تمامًا.

“إذن لماذا بحق خالق الجحيم لديكِ علاقة قوية كما لو كنتِ قد عشتي لعقد من الزمان؟”

في الوقت نفسه ، تلاشى وعي سيينا ببطء.

“هل سوف تأتين؟ كلا ، ماذا تفعلين هناك في المقام الأول؟”

——–

“هل شعرتِ بالتعب طوال الوقت من دون سبب؟”

المطبخ ، غرفة الطعام ، غرفة النوم … كانت المكتبة مليئة بكتب بحجم الظفر تم ربطها حتى يمكن فتحها بالفعل ، وكانت الأقلام والمراجل على المكتب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط