نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 39

الجوهرة الأساسية

الجوهرة الأساسية

***

في النهاية ، فقط عندما أعطاه كبير الخدم  تلميحًا ، نظر الإرشيدوق متأخرًا إلى الوراء.

بعد قليل.

“كيااااا -!”

“كيااااا -!”

“جسد الساحر ليس مثل الأشخاص العاديين. على عكس الآخرين ، فهو يتألف من توازن بين الجسد والسحر.”

صوت صرخة أيقضت سيينا.

– [كنت عالق معكِ لفترة من الوقت لأن المادة اختفت ، حاولت فصله ، ولكن أعتقد أنه فات الأوان ، أوه حسنًا ، لا أستطيع المساعدة في أسرع وقت ممكن.] 

‘هاه … ماذا؟’

كان من الواضح أن المنزل الذي كان يتحدث عنه هيساروس هو القلادة التي تم تحطيمها أثناء توقيع عقد مع سيينا.

حاولت الاستيقاظ كالعادة ، لكن جسدي بدا ثقيلًا بشكل غريب.

“… إذا كنتِ تريدين التحدث عن ذلك ، لنذهب من هنا.”

“السيدة ديبورا! السيدة ديبورا! ربما هذه الخادمة عمياء!!”

‘هذا ليس ممتعًا حقًا.’

“إنها مشكلة كبيرة! تعالي هنا للرؤية! الآنسة ، الآنسة …!”

‘يا إلهي ، إن هذه مشكلة ، ولكن أعتقد أن هذا جيد … ‘

لا يمكن النوم أكثر.

“كيااااا -!”

على أي حال ، كنت قلقة قليلاً لأنني لم أستطع تخمين لماذا الجميع يثيرون ضجة ، رفعت سيينا يدها لفرك عينيها ، والتي كان من الصعب رفعها بشكل غريب أكثر من المعتاد.

لكنها لم تستطع تغطية نصف وجهه بيده الصغيرة.

‘ها …؟’

بينما حاولت أن أسخر من لساني القصير بأكبر قدر ممكن من الدقة ، تذكرت المحادثة التي أجريتها مع هيساروس على الفور.

شعرت بغرابة.

كان شعور اليد التي تمد يدها قصيرة بشكل غريب ، كان الشعور بلمس راحة اليد والشعور الممتلئ براحة اليد التي تلامس الوجه غير مألوف أيضًا.

كان شعور اليد التي تمد يدها قصيرة بشكل غريب ، كان الشعور بلمس راحة اليد والشعور الممتلئ براحة اليد التي تلامس الوجه غير مألوف أيضًا.

– [ أوه ، وإذا واصلتِ التحدث معي في هذه الحالة ، فقد يؤدي ذلك إلى المزيد من التوازن المكسور؟]

‘ماذا …؟’

الجانب الأيسر من الدوق الأكبر ينظر لأسفل إلى الطفلة اليائسة تبلغ من العمر 36 شهرًا (يُقدر) ووجهها مدفون في يداها الممتلئة.

سيينا ، التي استيقظت ، رفعت نفسها ، لكن …

“آنستي!”

“يا إلهي ، آنسة! ماذا سنفعل!”

– ” كلا … هذا ما أعنيه الآن …”

“أمسكيها! أمسكيها!”

بعد قليل.

تم القبض عليها من قبل خادمة مع ردود فعل كبيرة.

فقط الدوق الأكبر كان كالعادة ، لا يعطي أي عاطفة.

بفضل الخادمة ، نجت من الوقوع للوراء بعد الترنح.

‘ماذا …؟’

‘ياللغرابة … أشعر وكأن رأسي ثقيل.’

الطفلة الصغيرة كانت تضايقها ساقيها القصيرتين.

الناس من حولي أكبر من المعتاد ويبدون وكأنهم عمالقة …

‘ها …؟’

هذا الشعور لم يكن غير مألوف.

بفضل الخادمة ، نجت من الوقوع للوراء بعد الترنح.

عندما استيقظت في تلكَ المرة بالغرفة 6 من دار الأيتام ، شعرت أنني لست على دراية بجسدي ومستوى عيني في طفولتي لبضعة أيام.

ربما لم يكن هذا الأمر.

الشعور الذي أشعر به الآن هو نفسه تمامًا في ذلك الوقت.

ألم يكن من المستحيل فعلاً فعل ذلك أمام طفل يكره هذا؟

“آنستي!”

في النهاية ، فقط عندما أعطاه كبير الخدم  تلميحًا ، نظر الإرشيدوق متأخرًا إلى الوراء.

ظهرت السيدة ديبورا من المدخل ، رؤية التعبير التفاجئ الذي ظهر على وجه السيدة ديبوار ، التي لا تتفاجأ على الإطلاق ، كان لدى سيينا حدس.

هذا الشعور لم يكن غير مألوف.

‘هل عدت مرة أخرى … ؟’

أشعر بالحرج من ردود فعل الأشخاص.

***

كان شعور اليد التي تمد يدها قصيرة بشكل غريب ، كان الشعور بلمس راحة اليد والشعور الممتلئ براحة اليد التي تلامس الوجه غير مألوف أيضًا.

لحسن الحظ ، لم أعد بالزمن هذهِ المرة.

كانت استخدامات هذه الأحجار النقية ، التي تتمتع بمستوى عالٍ من الطاقة ، غير محدودة للغاية.

“جسد الساحر ليس مثل الأشخاص العاديين. على عكس الآخرين ، فهو يتألف من توازن بين الجسد والسحر.”

الخدين التي ترسم منحنى مستدير أكبر مما كانت عليه عندما كنت 11 سنة عندما فقدت بعض الدهون الطفل.

لا ، مهما قلت ذلك ، هل يمكنني أن أكون راضية عن هذا؟

كانت استخدامات هذه الأحجار النقية ، التي تتمتع بمستوى عالٍ من الطاقة ، غير محدودة للغاية.

أنا أصغر من 11 عاما ؟!

‘ياللغرابة … أشعر وكأن رأسي ثقيل.’

“ربما تكون ظاهرة مؤقتة حدثت بسبب فقدان التوازن لكون حالة الآنسة الحالية ، والعقد ، والمظهر ، وحوادث التطهير التي حدثت الواحدة تلو الأخرى …”

“كم عمرها وهي صغيرة هكذا الآن؟”

“……”

حتى لو تنهدت بسخرية ، كانت الطفلة التي تبدو وكأن عمرها فقط 36 شهرًا تتنهد فقط.

“آنسة؟”

لحسن الحظ ، لم أعد بالزمن هذهِ المرة.

الخدين التي ترسم منحنى مستدير أكبر مما كانت عليه عندما كنت 11 سنة عندما فقدت بعض الدهون الطفل.

كانت خديها ترتعش بضعف ، لكن هذا كل شيء.

الشفاه التي مثل منقار الطير.

كان أيضًا مصدرًا للطاقة للأدوات السحرية ، ويمكن استخدامه كأداة صغيرة تحتوي على تعاويذ سحرية ، وكان يُستخدم أحيانًا لصنع جرعات عن طريق السحرة.

حتى الشعر الرقيق الذي يشبه فتات الغبار وعيني الكبيرة التي على وشك أن تتدحرج بها الدموع …

أنا أصغر من 11 عاما ؟!

“… مستحيل …”

بينما حاولت أن أسخر من لساني القصير بأكبر قدر ممكن من الدقة ، تذكرت المحادثة التي أجريتها مع هيساروس على الفور.

في حالة من اليأس ، مسحت سيينا وجهها حتى يجف.

عندما استيقظت في تلكَ المرة بالغرفة 6 من دار الأيتام ، شعرت أنني لست على دراية بجسدي ومستوى عيني في طفولتي لبضعة أيام.

لكنها لم تستطع تغطية نصف وجهه بيده الصغيرة.

– [وأيضًا ، اعثري على منزل لي أو أي شيء بسرعة.]

‘يجب أن أشعر بالأسف لهذا … لكن الآنسة لطيفة الآن …’

“من المحتمل أن يستغرق الأمر أسبوعين للعودة إلى حالتتها الأصلية.”

‘يا إلهي ، إن هذه مشكلة ، ولكن أعتقد أن هذا جيد … ‘

“……”

في حالة سيينا ، التي كانت في حالة يأس ، كان على الناس جميعًا إدارة تعبيرها والقول ‘يا إلهي’.

بينما حاولت أن أسخر من لساني القصير بأكبر قدر ممكن من الدقة ، تذكرت المحادثة التي أجريتها مع هيساروس على الفور.

فقط الدوق الأكبر كان كالعادة ، لا يعطي أي عاطفة.

‘هاه … ماذا؟’

“إذا كانت ظاهرة مؤقتة ، متى تعتقد أنها ستتعافى؟”

غير قادرة على تحمل النطق غير الواضح للسانها بعد الآن ، تحدثت سيينا إلى نفسها.

“من المحتمل أن يستغرق الأمر أسبوعين للعودة إلى حالتتها الأصلية.”

ربما لم يكن هذا الأمر.

“كم عمرها وهي صغيرة هكذا الآن؟”

الطفلة الصغيرة كانت تضايقها ساقيها القصيرتين.

“في رأيي ، يبدو أنها تبلغ من العمر ثلاث أو أربع سنوات.”

“جلالتك ، الآنسة …”

“أوه ، حفيدي يحتفل بعيد ميلاده الثالث هذا العام ، ويبدو أنهما متشابهان ، خصوصًا النطق …”

– [أنا آسف ، أعتقد أن هذا بسببي.]

‘هذا ليس ممتعًا حقًا.’

‘هذا ليس ممتعًا حقًا.’

حتى لو تنهدت بسخرية ، كانت الطفلة التي تبدو وكأن عمرها فقط 36 شهرًا تتنهد فقط.

أخذت سيينا نفسًا عميقًا وتحدثت عن الموقف المتلعثم بصوت لطيف للغاية لدرجة أنه جعل الموجودين تقشعر لهم الأبدان.

“سيينا.”

الشعور الذي أشعر به الآن هو نفسه تمامًا في ذلك الوقت.

“…..؟”

كان شعور اليد التي تمد يدها قصيرة بشكل غريب ، كان الشعور بلمس راحة اليد والشعور الممتلئ براحة اليد التي تلامس الوجه غير مألوف أيضًا.

نظرت الطفلة الصغيرة إلى الدوق الأكبر بعيون يائسة كما لو كانت تمسك بقشة ، على الرغم من أنها كانت لطيفة بما يكفي لجعل جسده يرتجف فقط من خلال النظر إليها ، سأل الدوق فقط بعيون جافة.

لا ، مهما قلت ذلك ، هل يمكنني أن أكون راضية عن هذا؟

“هل المسمى يعرف عن هذا الوضع؟”

حتى الشعر الرقيق الذي يشبه فتات الغبار وعيني الكبيرة التي على وشك أن تتدحرج بها الدموع …

“المسمى …”

‘الجوهرة الأساسية.’

لا أصدق أن لدي مثل هذا اللسان قصيرة!

لكن سيينا كان لديها طريقة سهلة للغاية لوضع يديها عليها.

كان العار والبؤس لا يوصف ، لم تستطع تحمل ذلك ، لذلك دفنت سيينا وجهها في كلتا اليدين الصغيرتين أثناء التحدث.

كان من الواضح أن المنزل الذي كان يتحدث عنه هيساروس هو القلادة التي تم تحطيمها أثناء توقيع عقد مع سيينا.

‘الأسوأ ، هذا الأسوأ …’

“… مستحيل …”

الجانب الأيسر من الدوق الأكبر ينظر لأسفل إلى الطفلة اليائسة تبلغ من العمر 36 شهرًا (يُقدر) ووجهها مدفون في يداها الممتلئة.

“… مستحيل …”

كانت خديها ترتعش بضعف ، لكن هذا كل شيء.

تنهد الإرشيدوق ، حتى لو كانت القضية حساسة وكبيرة ، فلا يستطيع الجميع إخفاء مشاعرهم لأن الطفلة جميلة ولطيفة جدًا.

لم يكن سوى المساعد وكبير الخدم العجوز هم الذين لاحظوا مثل هذه التغييرات الطفيفة.

“جلالتك ، الآنسة …”

كان البقية معجبين بأن الدوق الأكبر كان حقًا شخصا بلا دم أو دموع.

صوت صرخة أيقضت سيينا.

لا أستطيع أن أصدق بأنه لا يرمش حتى بعد رؤية هذا المخلوق اللطيف ، على الرغم من أنك الدوق الأكبر لدينا ، بعد كل شيء ، هناك شائعة تدور حول أن تلاعبه برأس الوحش الذي تم قطعه في ساحة المعركة كـهواية.

في النهاية ، فقط عندما أعطاه كبير الخدم  تلميحًا ، نظر الإرشيدوق متأخرًا إلى الوراء.

“سيينا.”

ومع ذلك ، كان الطريق طويلاً للحاق بخطوات الدوق الأكبر ، الذي تجاوز بكثير متوسط طول الذكر البالغ.

مع نمو يأس الطفلة سيينا ، حثتها الدوق الأكبر مرة أخرى.

“سيينا.”

أخذت سيينا نفسًا عميقًا وتحدثت عن الموقف المتلعثم بصوت لطيف للغاية لدرجة أنه جعل الموجودين تقشعر لهم الأبدان.

حتى الشعر الرقيق الذي يشبه فتات الغبار وعيني الكبيرة التي على وشك أن تتدحرج بها الدموع …

“هيدا – هيداروس لديه مسؤوليات طويلة لذا يرجى التحلي بالصبر إلى أن يعود …”

“من المحتمل أن يستغرق الأمر أسبوعين للعودة إلى حالتتها الأصلية.”

بينما حاولت أن أسخر من لساني القصير بأكبر قدر ممكن من الدقة ، تذكرت المحادثة التي أجريتها مع هيساروس على الفور.

‘يجب أن أشعر بالأسف لهذا … لكن الآنسة لطيفة الآن …’

– [أنا آسف ، أعتقد أن هذا بسببي.]

في النهاية ، فقط عندما أعطاه كبير الخدم  تلميحًا ، نظر الإرشيدوق متأخرًا إلى الوراء.

لقد كان صوتا لا يمكن العثور على حبة واحدة من التفكير الصادق من المسؤولية.

لقد كان صوتا لا يمكن العثور على حبة واحدة من التفكير الصادق من المسؤولية.

– [كنت عالق معكِ لفترة من الوقت لأن المادة اختفت ، حاولت فصله ، ولكن أعتقد أنه فات الأوان ، أوه حسنًا ، لا أستطيع المساعدة في أسرع وقت ممكن.] 

موقف الهروب لأنه لم يكن شيئًا يستطيع المساعدة به جعل سيينا غاضبة.

“من المحتمل أن يستغرق الأمر أسبوعين للعودة إلى حالتتها الأصلية.”

– [ سوف تعودين إلى حالتك الأصلية قريبًا ، لما يجب أن تكوني بهذا الغضب؟] 

– [وأيضًا ، اعثري على منزل لي أو أي شيء بسرعة.]

– ” كلا … هذا ما أعنيه الآن …”

“إذا كانت ظاهرة مؤقتة ، متى تعتقد أنها ستتعافى؟”

– [ سبق أن أخبرتك ، عليكِ بإيجاد منزل لي. هل تعلمين أنه يمكنكِ فعل ذلك إذا كان لديكِ الكثير من المال؟] 

لكنها لم تستطع تغطية نصف وجهه بيده الصغيرة.

كانت نصف مزحة ، حتى لو كانت حقيقة فقط ، فقد كان الأمر سيئًا لدرجة أنني أردت أن أضربه مائة مرة أخرى.

حاولت الاستيقاظ كالعادة ، لكن جسدي بدا ثقيلًا بشكل غريب.

– [ أوه ، وإذا واصلتِ التحدث معي في هذه الحالة ، فقد يؤدي ذلك إلى المزيد من التوازن المكسور؟]

بالإضافة إلى ذلك ، قال إنه يحتاج إلى ‘بلورة من الطاقة النقية’ كشرط لـتصبح منزلا.

– ‘ماذا سيحدث إذا انكسر أكثر؟’

***

غير قادرة على تحمل النطق غير الواضح للسانها بعد الآن ، تحدثت سيينا إلى نفسها.

“جلالتك.”

– [أعتقد عندها ستصبحين أصغر سنًا.]

كان العار والبؤس لا يوصف ، لم تستطع تحمل ذلك ، لذلك دفنت سيينا وجهها في كلتا اليدين الصغيرتين أثناء التحدث.

– “وداعا …”

– [أنا آسف ، أعتقد أن هذا بسببي.]

– [وأيضًا ، اعثري على منزل لي أو أي شيء بسرعة.]

سيينا ، التي استيقظت ، رفعت نفسها ، لكن …

كانت نهاية المحادثة هكذا.

في الوضع الحالي ، هناك شيء واحد فقط يجب الإشارة إليه.

كان من الواضح أن المنزل الذي كان يتحدث عنه هيساروس هو القلادة التي تم تحطيمها أثناء توقيع عقد مع سيينا.

كان شعور اليد التي تمد يدها قصيرة بشكل غريب ، كان الشعور بلمس راحة اليد والشعور الممتلئ براحة اليد التي تلامس الوجه غير مألوف أيضًا.

إنها بالتأكيد جوهرة.

كان شعور اليد التي تمد يدها قصيرة بشكل غريب ، كان الشعور بلمس راحة اليد والشعور الممتلئ براحة اليد التي تلامس الوجه غير مألوف أيضًا.

بالإضافة إلى ذلك ، قال إنه يحتاج إلى ‘بلورة من الطاقة النقية’ كشرط لـتصبح منزلا.

——-

في الوضع الحالي ، هناك شيء واحد فقط يجب الإشارة إليه.

بدأ الدوق الأكبر بالتوجه إلى المكتب ، ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة واحدة.

‘الجوهرة الأساسية.’

موقف الهروب لأنه لم يكن شيئًا يستطيع المساعدة به جعل سيينا غاضبة.

كانت استخدامات هذه الأحجار النقية ، التي تتمتع بمستوى عالٍ من الطاقة ، غير محدودة للغاية.

في حالة من اليأس ، مسحت سيينا وجهها حتى يجف.

كان أيضًا مصدرًا للطاقة للأدوات السحرية ، ويمكن استخدامه كأداة صغيرة تحتوي على تعاويذ سحرية ، وكان يُستخدم أحيانًا لصنع جرعات عن طريق السحرة.

***

كانت هناك العديد من الاستخدامات ، ولكن كمية التعدين محدودة ، بطبيعة الحال ، اضطرت الأسعار إلى الارتفاع.

‘هاه … ماذا؟’

بغض النظر عن مقدار المال الذي تنفقه يكون هناك القليل من المبيعات أو طلبها في السوق.

“… مستحيل …”

كان من الصعب الحصول على عنصر حتى لو تم إعطاء الشخص الكثير من المال.

لفعل ذلك …

لكن سيينا كان لديها طريقة سهلة للغاية لوضع يديها عليها.

فقط الدوق الأكبر كان كالعادة ، لا يعطي أي عاطفة.

لفعل ذلك …

– [ سبق أن أخبرتك ، عليكِ بإيجاد منزل لي. هل تعلمين أنه يمكنكِ فعل ذلك إذا كان لديكِ الكثير من المال؟] 

“جلالتك.”

تم القبض عليها من قبل خادمة مع ردود فعل كبيرة.

“؟”

بفضل الخادمة ، نجت من الوقوع للوراء بعد الترنح.

“المنجم الذي ذكرته في المال.”

لحسن الحظ ، لم أعد بالزمن هذهِ المرة.

“نعم.”

“كم عمرها وهي صغيرة هكذا الآن؟”

لحسن الحظ ، لم يعلق الدوق الأكبر على مظهر سيينا الأصغر سنًا والنطق القصير.

الناس من حولي أكبر من المعتاد ويبدون وكأنهم عمالقة …

كان متسقًا مع عدم وجود أي رد تقريبًا.

لكن سيينا كان لديها طريقة سهلة للغاية لوضع يديها عليها.

تنهدت سيينا وسألت.

ماذا يجب أن أقول؟ تحركت ساقي حتى قبل أن أشعر بأنها لطيفة وهي تكافح.

“هل العودة إلى القصة لا تزال صالحة؟”

في النهاية ، فقط عندما أعطاه كبير الخدم  تلميحًا ، نظر الإرشيدوق متأخرًا إلى الوراء.

“فجأة …”

بفضل الخادمة ، نجت من الوقوع للوراء بعد الترنح.

“يا إلهي ، آنسة …”

‘هل عدت مرة أخرى … ؟’

تنهد الإرشيدوق ، حتى لو كانت القضية حساسة وكبيرة ، فلا يستطيع الجميع إخفاء مشاعرهم لأن الطفلة جميلة ولطيفة جدًا.

‘أوه.’

أشعر بالحرج من ردود فعل الأشخاص.

كان متسقًا مع عدم وجود أي رد تقريبًا.

ألم يكن من المستحيل فعلاً فعل ذلك أمام طفل يكره هذا؟

بينما حاولت أن أسخر من لساني القصير بأكبر قدر ممكن من الدقة ، تذكرت المحادثة التي أجريتها مع هيساروس على الفور.

ربما لم يكن هذا الأمر.

لا يمكن النوم أكثر.

“… إذا كنتِ تريدين التحدث عن ذلك ، لنذهب من هنا.”

“جلالتك ، الآنسة …”

أقسم أن هذا كان فقط لتسهيل المحادثة ، ولم يكن الأمر أنني لا أرغب في إظهار الجانب اللطيف للـطفلة للآخرين لفترة طويلة أو أي شيء من هذا القبيل.

حاولت الاستيقاظ كالعادة ، لكن جسدي بدا ثقيلًا بشكل غريب.

ربما كان كذلك.

“يا إلهي ، آنسة …”

***

كان من الواضح أن المنزل الذي كان يتحدث عنه هيساروس هو القلادة التي تم تحطيمها أثناء توقيع عقد مع سيينا.

بدأ الدوق الأكبر بالتوجه إلى المكتب ، ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة واحدة.

صوت صرخة أيقضت سيينا.

يقع مكتب الدوق الأكبر على ارتفاع نصف طابق فوق غرفة مهد القمر ، كان هيكل هذه القلعة فريدًا ، لذلك إذا صعدت حوالي نصف خطوة من الطابق الثاني ، فسوف يكون الطابق 2.5 هو الهيكل ، وكانت جميع الغرف في الطابق 2.5 مساحات خاصة للدوق الأكبر.

عندما ذهبت إلى أماكن غير مألوفة بخطوات غير مألوفة ، بدأت بشكل طبيعي في التأخر بعد فترة وجيزة.

بطبيعة الحال ، لم يكن لدى سيينا أي سبب للدخول والخروج من هذا الطابق في الماضي.

– [ أوه ، وإذا واصلتِ التحدث معي في هذه الحالة ، فقد يؤدي ذلك إلى المزيد من التوازن المكسور؟]

عندما ذهبت إلى أماكن غير مألوفة بخطوات غير مألوفة ، بدأت بشكل طبيعي في التأخر بعد فترة وجيزة.

لا أصدق أن لدي مثل هذا اللسان قصيرة!

“جلالتك ، الآنسة …”

صوت صرخة أيقضت سيينا.

في النهاية ، فقط عندما أعطاه كبير الخدم  تلميحًا ، نظر الإرشيدوق متأخرًا إلى الوراء.

– ‘ماذا سيحدث إذا انكسر أكثر؟’

‘أوه.’

كان من الصعب الحصول على عنصر حتى لو تم إعطاء الشخص الكثير من المال.

الطفلة الصغيرة كانت تضايقها ساقيها القصيرتين.

‘الأسوأ ، هذا الأسوأ …’

ومع ذلك ، كان الطريق طويلاً للحاق بخطوات الدوق الأكبر ، الذي تجاوز بكثير متوسط طول الذكر البالغ.

“كيااااا -!”

توقف الإرشيدوق للحظة ونظر إلى الطفلة التي تكافح للحاق به.

في حالة سيينا ، التي كانت في حالة يأس ، كان على الناس جميعًا إدارة تعبيرها والقول ‘يا إلهي’.

ماذا يجب أن أقول؟ تحركت ساقي حتى قبل أن أشعر بأنها لطيفة وهي تكافح.

أخذت سيينا نفسًا عميقًا وتحدثت عن الموقف المتلعثم بصوت لطيف للغاية لدرجة أنه جعل الموجودين تقشعر لهم الأبدان.

——-

“يا إلهي ، آنسة …”

“السيدة ديبورا! السيدة ديبورا! ربما هذه الخادمة عمياء!!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط