نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 41

لقد فقدتها

لقد فقدتها

 

تركتها بشكل لا إرادي واعتقدت أنها ستكون دائمًا هناك.

 

على الرغم من أن آسيل يعرف ، لم يستطع التوقف عن المشي نحو غرفة سيينا.

***

“الآن … سوف أذهب.”

بالطبع ، لم يكن لدى آسيل أي نية لفعل ما توقعه ديفون.

“… كلا، لا داعي لذلك.”

… لم أقصد ذلك ، لكنني شعرت بالقلق من أن المكان الذي ذكره ديفون هو ‘غرفة الدراسة’ خاصتها.

“مهلاً!”

ما زلت أفكر فجأة في الزهرة التي تُركت على الأرض في ذلك اليوم ، وفي كل مرة اتذكرها أشعر وكأنني أتعرض للطعن بنصل من مكان غير متوقع …

الليلة الماضية ، بمجرد انتشار الشائعات ، جاء مايكل إلى سيينا.

‘هل أنا مريض؟ فجأة؟’

في كل مرة أخرجت فيها جميع الأدراج وفحصت الصناديق المغلقة واحدًا تلو الآخر ، كنت أفقد الأمل وأضع وجهًا يحتضر.

شعرت وكأن قلبي الذي فوجئ بالمفاجأة لم يهدأ لوقت طويل.

حدقت سيينا في مايكل ، متسائلة عما إذا كان يتحدث بجدية بهذا الموقف.

آمل أن زهور لم تُترك خلف ذلك المكتب مجددًا.

شعرت وكأن قلبي الذي فوجئ بالمفاجأة لم يهدأ لوقت طويل.

‘… هل يجب علي التحقق من ذلك؟’

“……”

لا أعرف لماذا.

“… أرى. نعم …”

لكن عندما اتأكد أنه لا يوجد شيء تحت ذلك المكتب ، هناك توقعات غريبة بأن هذا الشعور الذي يهزّه سيختفي.

“آه ، تقصد هذا؟”

كان كذلك.

ذهبت قوتي ، وانحنت ركبتي ، اصطدمت بالأرض ، لكنني لم أشعر بأي ألم.

إذا فكرت في الأمر بعقلانية بعض الشيء ، فقد كان ذريعة سخيفة.

“هل أتيتَ لرؤية الآنسة؟”

كنت بالفعل على جانب الرغبة في زيارة الطفلة وكنت أبحث عن السبب ، لذلك كان الأمر بائسًا.

حدق أسيل في المزهرية بوجه متصلب دون أي مشكلة.

على الرغم من أن آسيل يعرف ، لم يستطع التوقف عن المشي نحو غرفة سيينا.

إذا كانت تبلغ من العمر 11 عاما ، لكانت السيدة ديبورا قد ألقت خطابا قائلة ، ‘لا يجب إهدار المال الذي يذهب إلى الآنسة.’

“يا إلهي ، صاحب السمو؟”

حتى لو لاحظ التعبير البارد على وجهها ، فقد كان متحمسًا جدًا لدرجة أنه لن يلاحظ ذلك.

الخادمات كانوا ينظفون الغرفة كما لو كانت قد انتهت للتو من الدراسة.

“… كلا، لا داعي لذلك.”

بعد أن أصبحت سيينا مالكة المسمى ، كانت هناك ضجة كبيرة بين الموظفين في القلعة.

“سيثتيان – سما ، هو المسؤول عن فصل الآنسة ، هذه هي الزهرة التي أحضرها للآنسة لظهورها الأول هذا الصباح. طلبت مني الآنسة تزيين المزهرية بها ، لذلك فعلت ذلك.”

– “الدوق الأكبر ، نحن بحاجة إلى خدم لديهم أفواه ثقيلة ويقومون بعمل جيد لخدمة الآنسة ، لقد أصيبت بالفعل عدة مرات من قبل الخدم هنا ، لذلك أعتقد أنك يجب أن تكون أكثر حرصًا …”

كلما فكرت بعمق ، كلما أصبحت بعيدًا مثل وهم الحلم …

بالطبع ، سمح الدوق الأكبر بذلك دون تردد.

الخادمات كانوا ينظفون الغرفة كما لو كانت قد انتهت للتو من الدراسة.

وفعل ، لذلك ، تم تعيين خادمتين موثوقتين تم تعيينهما في مناصب مهمة في القلعة لرعاية سيينا.

***

“هل أتيتَ لرؤية الآنسة؟”

“حسنًا ، حسنًا ، لنذهب معًا. أنا سآخذك إلى الباب.”

عندما كان آسيل على وشك الإيماء برأسه ، لفت انتباهي شيء غريب لا يمكنه رؤيته.

شعرت وكأن قلبي الذي فوجئ بالمفاجأة لم يهدأ لوقت طويل.

“هذه …”

و … لا تزال سيينا تبلغ من العمر 36 شهرًا هذا الصباح.

تم تزيين المزهرية بالورود.

“الآن … سوف أذهب.”

“آه ، تقصد هذا؟”

بعد أن ابتلع لعابًا جافًا ، هز آسيل رأسه لتتخلص من وهج حلمه ، وفتح الستارة.

منذ بعض الوقت ، الخادمات المعينات حديثًا …

لم يكن هناك من طريقة ليعرف كيف تم التعامل مع الباقة التي أرسلها آسيل وهذه الباقة.

لم يكن هناك من طريقة ليعرف كيف تم التعامل مع الباقة التي أرسلها آسيل وهذه الباقة.

‘ما مشكلتي؟’

“سيثتيان – سما ، هو المسؤول عن فصل الآنسة ، هذه هي الزهرة التي أحضرها للآنسة لظهورها الأول هذا الصباح. طلبت مني الآنسة تزيين المزهرية بها ، لذلك فعلت ذلك.”

ونتيجة لذلك ، سيينا …

“……”

تم تزيين المزهرية بالورود.

حدق أسيل في المزهرية بوجه متصلب دون أي مشكلة.

لقد شعرت بالإحباط بسبب شيء فقدته ، ولكن بعد ذلك ، تألم قلبي كثيرًا.

‘ما مشكلتي؟’

في الأصل ، كان الجسم يبلغ من العمر 11 عامًا والروح أكثر من 20 عاما ، وهو أمر محرج لسيينا.

أمالت الخادمات رؤوسهن ونظرن بريبة إلى الأمير العظيم الغريب.

ومع ذلك ، بعد أن أصبح لسان سيينا أقصر ، انخفض الأزعاج بشكل ملحوظ.

“… أرى. نعم …”

“هاهاها ، أنا حقا لا أستطيع تحمل ذلك ، تبدين كطفل عندما تقولين ذلك!”

“آه ، الآنسة في الغرفة الآن ، هل لي أن أرشدك يا ​​صاحب السمو؟”

“أنا سعيدة لأن الملابس التي كان يرتديها السيد الصغير في الوقت السابق كانت محفوظة جيدًا.”

عندها فقط أدرك آسيل بالكاد أنه يتصرف بغرابة الآن.

***

“… كلا، لا داعي لذلك.”

عندها فقط أدرك آسيل بالكاد أنه يتصرف بغرابة الآن.

“نعم؟”

‘ولكن ذلك …’

“الآن … سوف أذهب.”

‘هل أنا مريض؟ فجأة؟’

جاء الشعور بالتوقع لرؤية الطفلة واختفى مثل فقاعة التي انفجرت.

“آنسة!!”

مع العلم أنه لا ينبغي أن يكون ذا أهمية كبيرة ، ظل عقل آسيل أثناء مغادرته الغرفة يدور حول الزهور التي تركتها على الأرض ومجموعة زهور سيث التي زينت بشكل جيد في إناء.

“هذه …”

***

“……”

في تلك الليلة ، كان لدى آسيل حلم.

– “لا بد لي من العثور عليه ، يجب أن يكون هنا في مكان ما …”

في الحلم ، كان يبحث عن شيء وقلب الغرفة رأسًا على عقب.

في الأصل ، كان الجسم يبلغ من العمر 11 عامًا والروح أكثر من 20 عاما ، وهو أمر محرج لسيينا.

– “لا بد لي من العثور عليه ، يجب أن يكون هنا في مكان ما …”

 

لم يكن هناك مظهر معتاد حاد وأنيق مثل السكين الحاد من آسيل في الحلم.

… هل يعتقد حقا بأنني طفلة؟

تجول حرفيًا في جميع أنحاء الغرفة ‘وهو خارج عن عقله.’

“هذه …”

بينما سكب الكتب بسرعة ، تمتم ، ” كلا ، ربما لم أحتفظ به ، لم أظن إنه ثمين جدًا.”

لم يكن هناك.

في كل مرة أخرجت فيها جميع الأدراج وفحصت الصناديق المغلقة واحدًا تلو الآخر ، كنت أفقد الأمل وأضع وجهًا يحتضر.

ولقد كان على السرير ، وليس في المكتبة.

لم يكن هناك.

آمل أن زهور لم تُترك خلف ذلك المكتب مجددًا.

لم يكن في أي مكان.

‘نعم ، كنت أتساءل متى ستأتي.’

لم يكن هناك الشيء الذي ابحث عنه في أي مكان.

“…. في الأصل ، أنا أكبر بسنة واحدة.”

لم يكن هناك شيء حقًا.

لا يمكنه أن يلوم أحدًا.

– “لقد فقدته بالفعل …”

منذ بعض الوقت ، الخادمات المعينات حديثًا …

لقد فقدها.

 

لم أكن أعرف حتى أنه كان ثمينًا.

منذ بعض الوقت ، الخادمات المعينات حديثًا …

تركتها بشكل لا إرادي واعتقدت أنها ستكون دائمًا هناك.

‘… هل يجب علي التحقق من ذلك؟’

لقد كان خطأ ، لقد كانت غطرسة.

بالطبع ، لم يكن لدى آسيل أي نية لفعل ما توقعه ديفون.

ذهبت قوتي ، وانحنت ركبتي ، اصطدمت بالأرض ، لكنني لم أشعر بأي ألم.

“… أرى. نعم …”

لقد شعرت بالإحباط بسبب شيء فقدته ، ولكن بعد ذلك ، تألم قلبي كثيرًا.

كانت هناك بعض الأشياء التي كانت مريحة للغاية ، لكن الإزعاج كان حوالي عشرة أضعاف ذلك.

لقد كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب التنفس ، كما لو كان قلبي يتعرض للسحق.

***

كان ندمه لاذعًا كما لو كان وخزًا في أمعائه بقطعة شائكة.

نعم ، وأنا أعلم ذلك أيضًا ، أرجوك توقف.

لا يمكنه أن يلوم أحدًا.

شعرت وكأن قلبي الذي فوجئ بالمفاجأة لم يهدأ لوقت طويل.

لقد أضعتها.

لذلك كان الخدم أكثر انشغالا من المعتاد.

رميتها بعيدًا …

“أنت هنا ، السيد الصغير.”

لم يترك لي الألم الناجم عن الندم الشديد ولوم الذات أي أحاسيس أخرى.

رميتها بعيدًا …

… بعد ذلك فقط.

 

“… ها.”

أراهن أنه كان بالتأكيد أسوأ كابوس يمكن أن أحلم به.

أضاءت العيون.

بالطبع ، سمح الدوق الأكبر بذلك دون تردد.

مثل طفل يتنفس الهواء من خلال رئتيه لأول مرة بعد ولادته ، تتنفس آسيل بقوة ، بينما كان مبلل بالعرق ، تنفس كما لو كان مخنوقًا.

بعد أن ابتلع لعابًا جافًا ، هز آسيل رأسه لتتخلص من وهج حلمه ، وفتح الستارة.

بعد فترة ، تباطأ أنفاسي قليلاً ، ثم نظر أسيل حوله.

بعد أن ابتلع لعابًا جافًا ، هز آسيل رأسه لتتخلص من وهج حلمه ، وفتح الستارة.

كانت الشمس لا تزال مزرقة تتسرب من خلال الستائر على السرير.

“كان حلمًا …؟”

ولقد كان على السرير ، وليس في المكتبة.

‘ما مشكلتي؟’

“كان حلمًا …؟”

لقد شعرت بالإحباط بسبب شيء فقدته ، ولكن بعد ذلك ، تألم قلبي كثيرًا.

كان كابوسًا فظيعًا.

“……”

لم أستطع فهم ما يحدث على الإطلاق ، لم يكن حلمًا بموت شخص ما ، أو أن الإمبراطورية ستدمر بغزو الوحوش الشيطانية التي تقود الجيش بأكمله.

تجول حرفيًا في جميع أنحاء الغرفة ‘وهو خارج عن عقله.’

لقد بحثت بيأس عن شيء ما ، ولكن لم أعثر عليه.

… لم أقصد ذلك ، لكنني شعرت بالقلق من أن المكان الذي ذكره ديفون هو ‘غرفة الدراسة’ خاصتها.

‘ولكن ذلك …’

بعد أن أصبحت سيينا مالكة المسمى ، كانت هناك ضجة كبيرة بين الموظفين في القلعة.

أراهن أنه كان بالتأكيد أسوأ كابوس يمكن أن أحلم به.

أمالت الخادمات رؤوسهن ونظرن بريبة إلى الأمير العظيم الغريب.

“……”

في الواقع ، كان قول ‘الأمير الصغير’ ، صعبة بعض الشيء ، أعتقد أنها جمالية طفولية عندما أقولها؟ بقدر ما … كانت كل الكلمات التي أقولها تبدو وكأنها على وشك أن المضغ.

ما الذي كنت أبحث عنه؟

“آه ، الآنسة في الغرفة الآن ، هل لي أن أرشدك يا ​​صاحب السمو؟”

ماذا خسرت؟

لم أستطع فهم ما يحدث على الإطلاق ، لم يكن حلمًا بموت شخص ما ، أو أن الإمبراطورية ستدمر بغزو الوحوش الشيطانية التي تقود الجيش بأكمله.

كلما فكرت بعمق ، كلما أصبحت بعيدًا مثل وهم الحلم …

مع العلم أنه لا ينبغي أن يكون ذا أهمية كبيرة ، ظل عقل آسيل أثناء مغادرته الغرفة يدور حول الزهور التي تركتها على الأرض ومجموعة زهور سيث التي زينت بشكل جيد في إناء.

بعد أن ابتلع لعابًا جافًا ، هز آسيل رأسه لتتخلص من وهج حلمه ، وفتح الستارة.

… بعد ذلك فقط.

سكب الضوء الشمس ، كان الصباح.

“نعم؟”

***

… هل يعتقد حقا بأنني طفلة؟

عطلة نهاية الأسبوع عندما يعود جميع المالكين الذين كانوا بعيدين إلى القلعة.

“……”

لذلك كان الخدم أكثر انشغالا من المعتاد.

بعد الضحك قدر المستطاع ، ضحك مايكل بحرارة وقال ، ‘لقد ضحكت لأنكِ كنتِ لطيفة ، لقد كنتِ لطيفة حقا!’ لقد قدم عذرًا لم ينجح.

اليوم على وجه الخصوص ، أمر الدوق الأكبر على وجه التحديد مأدبة غداء عائلية ، بفضل هذا ، كان المطبخ ، الذي كان عادة أكثر راحة ، في طور الانشغال أكثر من أي وقت مضى.

أضاءت العيون.

و … لا تزال سيينا تبلغ من العمر 36 شهرًا هذا الصباح.

“… أرى. نعم …”

“أنا سعيدة لأن الملابس التي كان يرتديها السيد الصغير في الوقت السابق كانت محفوظة جيدًا.”

مثل طفل يتنفس الهواء من خلال رئتيه لأول مرة بعد ولادته ، تتنفس آسيل بقوة ، بينما كان مبلل بالعرق ، تنفس كما لو كان مخنوقًا.

لقد حان الوقت للتمييز ببطء بين الجنسين بالملابس ، ولكن لحسن الحظ ، كانت هناك بعض الملابس التي يمكن أن يرتديها كل من الفتيات والفتيان.

رميتها بعيدًا …

“ستعودين قريبًا كما كنتِ ، لكنني لا أعتقد أنه من الجيد أرتداء هذا الملابس للاحتفال بهذه المرة …”

لِمَ هو متحمسًا هكذا؟

“لا … لا تفعلوا ذلك ، إنها مضيعة.”

شعرت وكأن قلبي الذي فوجئ بالمفاجأة لم يهدأ لوقت طويل.

في الواقع ، لم أكن أهتم بالمال ، لكنه كان مزعجًا.

بالطبع ، لم يكن لدى آسيل أي نية لفعل ما توقعه ديفون.

“هو هو ، بالطبع سوف نفعل.”

حدقت سيينا في مايكل ، متسائلة عما إذا كان يتحدث بجدية بهذا الموقف.

إذا كانت تبلغ من العمر 11 عاما ، لكانت السيدة ديبورا قد ألقت خطابا قائلة ، ‘لا يجب إهدار المال الذي يذهب إلى الآنسة.’

بالطبع ، سمح الدوق الأكبر بذلك دون تردد.

ومع ذلك ، بعد أن أصبح لسان سيينا أقصر ، انخفض الأزعاج بشكل ملحوظ.

عندها فقط أدرك آسيل بالكاد أنه يتصرف بغرابة الآن.

‘إنه فقط المظهر ، قد تغير.’

بالإضافة إلى ذلك … بشكل مأساوي ، كان رأسي ثقيلا.

كانت هناك بعض الأشياء التي كانت مريحة للغاية ، لكن الإزعاج كان حوالي عشرة أضعاف ذلك.

ولقد كان على السرير ، وليس في المكتبة.

“حسنًا ، آنسة ، هل نذهب الآن؟”

——-

بادئ ذي بدء ، كلما ذهبت إلى مكان ما ، اضطررت إلى جعل الأشخاص يحملوني بسبب خطواتي القصيرة.

لقد شعرت بالإحباط بسبب شيء فقدته ، ولكن بعد ذلك ، تألم قلبي كثيرًا.

في الأصل ، كان الجسم يبلغ من العمر 11 عامًا والروح أكثر من 20 عاما ، وهو أمر محرج لسيينا.

عندما كان آسيل على وشك الإيماء برأسه ، لفت انتباهي شيء غريب لا يمكنه رؤيته.

لم أكن أريد أن أقول ، ‘أريد أن أذهب إلى غرفة الدراسة ، لذا احمليني.’

في كل مرة أخرجت فيها جميع الأدراج وفحصت الصناديق المغلقة واحدًا تلو الآخر ، كنت أفقد الأمل وأضع وجهًا يحتضر.

الى جانب ذلك ، لم أرد فعل ذلك أمام مايكل ناخت. أبدًا.

عندما كان آسيل على وشك الإيماء برأسه ، لفت انتباهي شيء غريب لا يمكنه رؤيته.

“مهلاً ، أنتِ حقًا …”

لقد كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب التنفس ، كما لو كان قلبي يتعرض للسحق.

الليلة الماضية ، بمجرد انتشار الشائعات ، جاء مايكل إلى سيينا.

“آه ، الآنسة في الغرفة الآن ، هل لي أن أرشدك يا ​​صاحب السمو؟”

‘نعم ، كنت أتساءل متى ستأتي.’

شعرت وكأن قلبي الذي فوجئ بالمفاجأة لم يهدأ لوقت طويل.

وردت سيينا المستقيلة بسخرية.

في كل مرة أخرجت فيها جميع الأدراج وفحصت الصناديق المغلقة واحدًا تلو الآخر ، كنت أفقد الأمل وأضع وجهًا يحتضر.

“أنت هنا ، السيد الصغير.”

“هاهاها ، أنا حقا لا أستطيع تحمل ذلك ، تبدين كطفل عندما تقولين ذلك!”

“هاهاها! مهلاً ، أنتِ لسانك قصير! يا إلهي!”

“ستعودين قريبًا كما كنتِ ، لكنني لا أعتقد أنه من الجيد أرتداء هذا الملابس للاحتفال بهذه المرة …”

نعم ، وأنا أعلم ذلك أيضًا ، أرجوك توقف.

“ستعودين قريبًا كما كنتِ ، لكنني لا أعتقد أنه من الجيد أرتداء هذا الملابس للاحتفال بهذه المرة …”

لِمَ هو متحمسًا هكذا؟

“هو هو ، بالطبع سوف نفعل.”

حتى لو لاحظ التعبير البارد على وجهها ، فقد كان متحمسًا جدًا لدرجة أنه لن يلاحظ ذلك.

لم يكن في أي مكان.

“مهلاً ، إذا كنت أعلم أن هذا سيحدث ، لكنت اشتريت زوجًا من أحذية الأطفال عندما ذهبت لشراء أحذية.”

لقد تعثرت في الخطوة الخاطئة على السجادة المجعدة ، والمشكلة هي أن ذراعي قصيرتين وأرجل قصيرة.

“أنا لست بحاجة إليها.”

“سأذهب للراحة الآن.”

“كيف تتحدثين بهذا الفم الصغير؟ مهلاً ، هل يمكنني لمس خدك؟”

بعد أن ابتلع لعابًا جافًا ، هز آسيل رأسه لتتخلص من وهج حلمه ، وفتح الستارة.

“……”

“مهلاً!”

حدقت سيينا في مايكل ، متسائلة عما إذا كان يتحدث بجدية بهذا الموقف.

حدقت سيينا في مايكل ، متسائلة عما إذا كان يتحدث بجدية بهذا الموقف.

“آسف ، آسف.”

“… كلا، لا داعي لذلك.”

على الرغم من قوله إنه آسف ، بدا مايكل سعيدًا ، لقد كان تعبيرًا لطيفًا ، لكن بالنسبة لسيينا ، بدا وكأنه كان يضايق سوء حظي.

“……”

“سأذهب للراحة الآن.”

“… ها.”

“نعم ، نعم.”

“لا … لا تفعلوا ذلك ، إنها مضيعة.”

“إلى الغرفة! انا ذاهبة للغرفة.”

***

“حسنًا ، حسنًا ، لنذهب معًا. أنا سآخذك إلى الباب.”

“هاهاها ، أنا حقا لا أستطيع تحمل ذلك ، تبدين كطفل عندما تقولين ذلك!”

… هل يعتقد حقا بأنني طفلة؟

“أنا لست بحاجة إليها.”

ما أرادت سيينا قوله في هذا الموقف هو بالضبط ، ‘الأمير الصغير ، هل تعتقد أنني أصبحت طفلة صغيرة حقًا بسبب جسدي الصغير؟’

***

ومع ذلك ، كان مستوى الصعوبة شديدًا جدًا لفم طفلة تبلغ من العمر 36 شهرًا.

ما زلت أفكر فجأة في الزهرة التي تُركت على الأرض في ذلك اليوم ، وفي كل مرة اتذكرها أشعر وكأنني أتعرض للطعن بنصل من مكان غير متوقع …

في الواقع ، كان قول ‘الأمير الصغير’ ، صعبة بعض الشيء ، أعتقد أنها جمالية طفولية عندما أقولها؟ بقدر ما … كانت كل الكلمات التي أقولها تبدو وكأنها على وشك أن المضغ.

لقد فقدها.

لهذا السبب الذي لا مفر منه ، أصبحت مهارات سيينا اللغوية سيئة للغاية عن غير قصد.

“يا إلهي ، صاحب السمو؟”

“…. في الأصل ، أنا أكبر بسنة واحدة.”

لم يكن هناك من طريقة ليعرف كيف تم التعامل مع الباقة التي أرسلها آسيل وهذه الباقة.

“هاهاها ، أنا حقا لا أستطيع تحمل ذلك ، تبدين كطفل عندما تقولين ذلك!”

“هذه …”

“……”

‘ما مشكلتي؟’

نعم ، أضحك ، أضحك.

لقد شعرت بالإحباط بسبب شيء فقدته ، ولكن بعد ذلك ، تألم قلبي كثيرًا.

بعد الضحك قدر المستطاع ، ضحك مايكل بحرارة وقال ، ‘لقد ضحكت لأنكِ كنتِ لطيفة ، لقد كنتِ لطيفة حقا!’ لقد قدم عذرًا لم ينجح.

لا يمكنه أن يلوم أحدًا.

في مثل هذه الحالة ، لم أكن أريد أن أظهر نفسي له وأنا بين ذراعي شخص ما.

لم يكن هناك شيء حقًا.

“يمكنني الذهاب وحدي.”

الليلة الماضية ، بمجرد انتشار الشائعات ، جاء مايكل إلى سيينا.

بعد قول ذلك ، مشت سيينا بجرأة.

كنت بالفعل على جانب الرغبة في زيارة الطفلة وكنت أبحث عن السبب ، لذلك كان الأمر بائسًا.

… وسقطت بشكل رهيب.

– “لقد فقدته بالفعل …”

لقد تعثرت في الخطوة الخاطئة على السجادة المجعدة ، والمشكلة هي أن ذراعي قصيرتين وأرجل قصيرة.

كان كابوسًا فظيعًا.

لم تستطع اتخاذ أي موقف دفاعي ، مثل رفع يديها قبل السقوط.

“مهلاً ، إذا كنت أعلم أن هذا سيحدث ، لكنت اشتريت زوجًا من أحذية الأطفال عندما ذهبت لشراء أحذية.”

بالإضافة إلى ذلك … بشكل مأساوي ، كان رأسي ثقيلا.

“……”

ونتيجة لذلك ، سيينا …

مع العلم أنه لا ينبغي أن يكون ذا أهمية كبيرة ، ظل عقل آسيل أثناء مغادرته الغرفة يدور حول الزهور التي تركتها على الأرض ومجموعة زهور سيث التي زينت بشكل جيد في إناء.

جلجل!

كان ندمه لاذعًا كما لو كان وخزًا في أمعائه بقطعة شائكة.

“آنسة!!”

لا أعرف لماذا.

“مهلاً!”

عندما كان آسيل على وشك الإيماء برأسه ، لفت انتباهي شيء غريب لا يمكنه رؤيته.

رفعت السيدة ديبورا رأسها بسرعة ، لكن بعد أن رفعت جبهتها وأنفها عن الأرض …

لقد أضعتها.

——-

جاء الشعور بالتوقع لرؤية الطفلة واختفى مثل فقاعة التي انفجرت.

“أنا لست بحاجة إليها.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط