نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 42

أنتِ لا تستحقين كل هذا

أنتِ لا تستحقين كل هذا

ركض مايكل بسرعة وسأل.

“بفت.”

“مهلاً ، هل أنتِ بخير ؟!”

اعتقدت سيينا أنه لا يوجد شيء أكثر خطورة من ذلك.

“أوه …”

 

بدلاً من أن أكون متألمة ، تفاجأت.

“آنسة؟ هل أنتِ بخير؟”

“أوه ، لا تبكي ، آنسة! لا بأس ، لا بأس … لا يوجد دم …”

“… نعم؟”

“ذ- ذلك نعم ، انظري هنا ، انظري إلى هذا ، واو ، هذا لا يؤلم على الإطلاق~ ، أليس كذلك ؟!”

“سمعت أنكِ أصبحتِ أصغر … يبدو هذا صحيحًا.”

لكن عندما كانت السيدة ديبورا ومايكل يهدأن الطفلة البالغة من العمر ثلاث سنوات ، أردت حقًا البكاء.

“بفت.”

على أي حال ، بفضل القدرة الغريبة للأطفال على عدم الإصابة بجروح خطيرة حتى لو سقطوا ، لم تكن هناك مشكلة ، ولكن منذ ذلك الحين ، تم حملها دائمًا بدلاً من المشي.

“لا داعي للقلق كثيرًا ، سيكون من الرائع أن تعودي إلى حجمكِ الأصلي قبل الاجتماع ، وأنتِ لطيفة جدًا حتى إذا لم تعودي لحالتكِ الأصلية.”

على الرغم من أن سيينا تشعر بالأحراج من حملها ، إلا أنها كانت شعر بالراحة.

سوف تصل الأخبار أيضًا إلى آذان لورينا.

حملت السيدة ديبورا سيينا إلى غرفة الغداء.

“لا داعي للقلق كثيرًا ، سيكون من الرائع أن تعودي إلى حجمكِ الأصلي قبل الاجتماع ، وأنتِ لطيفة جدًا حتى إذا لم تعودي لحالتكِ الأصلية.”

“الآنسة هنا.”

 

كانت غرفة الغداء أشبه بغرفة عائلية أكثر من غرفة عشاء فاخرة.

الخدم ، قادهم كبير الخدم وأحضرهم لنقل الوجبة.

“أنتِ هنا؟”

“لا بأس يا آنستي ، إذا كنتِ لطيفة ، فسوف تستطيعين الفوز.”

“نعم.”

السيدة ديبورا وضعت سيينا على كرسي أعلى قليلاً من المعتاد ، كانت تبدو أدوات المائدة المعدة أكثر كثافة من المعتاد.

بعد ممارسة بجد على قول ‘نعم’ بطبيعية ، يمكنني نطقها بوضوح ، ومع ذلك ، لا يبدو أن تأثيرها يعمل بشكل جيد للغاية ، قال مايكل ، “صوتكِ لا يزال لطيف~” حتى أراه للمرة الثانية لا يزال يتحدث بالهراء.

“… نعم؟”

‘لنتظاهر بأننا لم نسمع ذلك.’

حسنًا ، الليلة الماضية ، أكلنا بشكل منفصل ، لذلك كانت هذه المرة الأولى لآسيل لرؤية سيينا بعمر 36 شهرًا.

على أي حال ، كل الأزواج الثلاثة من العيون الحمراء …

لم تكن هناك طريقة لا يمكن أن تعرفها لورينا ، لأنها منذ البداية شعرت بالفخر لأنها كانت طفل من ناخت ، ربما ما زلت تستمع إلى هذه الأخبار ، بينما تتخيل اليوم الذي ستدخل فيه يومًا ما بفخر إلى قلعة ناخت.

كانت تنظر إلى سيينا ، وبينهم ، بدا آسيل عاجز عن الكلام.

“أنا بخير.”

حسنًا ، الليلة الماضية ، أكلنا بشكل منفصل ، لذلك كانت هذه المرة الأولى لآسيل لرؤية سيينا بعمر 36 شهرًا.

بعد إنتهاء مأدبة غداء ، عندها فقط ، طرح الدوق الأكبر الموضوع الرئيسي لمأدبة غداء اليوم.

“سمعت أنكِ أصبحتِ أصغر … يبدو هذا صحيحًا.”

لو لم أكن جائعة لمزيد من الحب.

“نعم.”

“ضعي الطفلة على الكرسي.”

سيينا أيضًا لم ترغب في ارتكاب خطأ أمامه لسبب ما.  لذلك جمعت ذراعي القصيرة واستقبلتهم بلطف.

“كيف … فعلتها …؟”

حتى الآن كان الأمر على ما يرام ، ولكن عندما حاولت ألقاء التحية بهذا اللسان …

… أنا محكوم عليّ بالفشل.

“تحياتي للدوق الأكبر.”

— ” سيينا ، أنتِ لا تستحقين كل هذا ، لكن لا بأس ، أنا هنا.”

… أنا محكوم عليّ بالفشل.

الخدم ، قادهم كبير الخدم وأحضرهم لنقل الوجبة.

“بفت.”

‘إلا إذا تم قتلهم جميعًا. هذا ممكن.’

سخر مايكل ، لا أعرف ما إذا كان يقصد ذلك ، ولكن هكذا بدا الأمر لأذني سيينا ، وانفصلت شفاه آسيل الناعمة قليلاً كما لو كانت عاجزة عن الكلام في حالة صدمة.

عندما عدت إلى رشدي أدركت أنني عدت إلى غرفتي وجلست أمام المرآة.

“يكفي.”

الخدم ، قادهم كبير الخدم وأحضرهم لنقل الوجبة.

أمره الدوق الأكبر بالتوقف.

كان هذا أول ظهور لمالك جديد بعد حوالي عشر سنوات من آسيل ، لذلك لم يكن شيئًا يستطع إخفاءه عن الإمبراطور.

“ضعي الطفلة على الكرسي.”

كانت تلك الأفكار تتدفق مثل الماء المتدفق بلا انقطاع.

“نعم.”

“مهلاً ، هل أنتِ بخير ؟!”

السيدة ديبورا وضعت سيينا على كرسي أعلى قليلاً من المعتاد ، كانت تبدو أدوات المائدة المعدة أكثر كثافة من المعتاد.

الخدم ، قادهم كبير الخدم وأحضرهم لنقل الوجبة.

مقاومة الرغبة في التنهد ، أخذت سيينا منديل مطرز بالكتاكيت ووضعتها على حضنها.

عندما أدارت سيينا ، التي كانت تنظر إلى كبير الخدم ، رأسها مرة أخرى ، بطريقة ما كان آسيل يقطع شريحة اللحم بطريقة أكثر غرابة من المعتاد.

“… لـنبدأ في الأكل.”

مايكل جعل سيينا تضحك!

الخدم ، قادهم كبير الخدم وأحضرهم لنقل الوجبة.

كان يفكر في القيام بذلك بقدر ما يستطيع.

بينما كان الطبق يقدم السلطة شيئًا فشيئًا ، أشار مايكل بإصبعه.

“سيكون هناك اجتماع بيروقراطي كامل بعد اسبوع.”

“مهلا ، انظري هناك.”

“نعم.”

ماذا تحاول ان تفعل الآن؟ دون أن أدرك ذلك ، عندما أدرت رأسي بعبوس قليلاً …

“… لـنبدأ في الأكل.”

“بفت.”

‘لنتظاهر بأننا لم نسمع ذلك.’

دون أن أدرك ذلك ، اضطررت إلى إغلاق فمي ، الذي كان على وشك أن ينفجر من الضحك ، بيدي الصغيرتين.

‘هاه.’

لم أقصد الضحك ، لكنها كانت لا تقاوم.

“الآنسة هنا.”

تحت حافة بنطلون كبير الخدم بوجه مكشوف …  كانت ‘أحذية الأنف العصرية’ المعنية بارزة.

على أي حال ، كل الأزواج الثلاثة من العيون الحمراء …

“……”

 

حتى أن كبيؤ الخدم غمز وابتسم عندما تواصلت سيينا بالعين معه.

“لا داعي للقلق كثيرًا ، سيكون من الرائع أن تعودي إلى حجمكِ الأصلي قبل الاجتماع ، وأنتِ لطيفة جدًا حتى إذا لم تعودي لحالتكِ الأصلية.”

صفر مايكل بهدوء بجانبها.

سيينا أيضًا لم ترغب في ارتكاب خطأ أمامه لسبب ما.  لذلك جمعت ذراعي القصيرة واستقبلتهم بلطف.

“لم أكن أعرف أن كبير الخدم أحبها كثيرًا ، أليس كذلك؟”

عندما عدت إلى رشدي أدركت أنني عدت إلى غرفتي وجلست أمام المرآة.

حتى حول فم سيينا ، دون إدراك ذلك …

“سمعت أنكِ أصبحتِ أصغر … يبدو هذا صحيحًا.”

انتشرت الابتسامة ، بدا مايكل فخورًا وهو ينظر إليها.

“بفت.”

تصلب وجه الدوق الأكبر وآسيل ، غير مصدقين.

“آه.”

مايكل جعل سيينا تضحك!

كانت غرفة الغداء أشبه بغرفة عائلية أكثر من غرفة عشاء فاخرة.

لم ينجح أي منهم ، لا ، كان شيئًا لم أفكر حتى في المحاولة ، ناهيك عن النجاح.

بعبارة أخرى ، كان البيروقراطيون تحت حكم الإرشيدوق هم من أداروا الأرض فعليًا خلال فصل الربيع والصيف.

ولأنه كان فخورًا جدًا ، لم يكن الصبي ينوي التواضع.

بدلاً من أن أكون متألمة ، تفاجأت.

كان يفكر في القيام بذلك بقدر ما يستطيع.

هذا كل شيء لتغيير حالة الرأي العام.

“كيف … فعلتها …؟”

“لم أكن أعرف أن كبير الخدم أحبها كثيرًا ، أليس كذلك؟”

“إنه سر المهنة ، لنأكل الآن.”

“مهلاً ، هل أنتِ بخير ؟!”

عندما أدارت سيينا ، التي كانت تنظر إلى كبير الخدم ، رأسها مرة أخرى ، بطريقة ما كان آسيل يقطع شريحة اللحم بطريقة أكثر غرابة من المعتاد.

حدثت أشياء كبيرة ، لكن لم يكن هناك شيء تستطيع سيينا فعله.

“…..؟”

“الآنسة هنا.”

حسنًا ، هذا شيء لا سجب التدخل فيه ، سرعان ما توقفت عن الاهتمام.

‘أنا في مشكلة.’

على الرغم من أن الدوق الأكبر كان يصدر صريرًا بعض الشيء وأن آسيل لم يأكل الطعام ، إلا أن الوجبة أنتهت دون أي مشاكل.

كان يفكر في القيام بذلك بقدر ما يستطيع.

بعد إنتهاء مأدبة غداء ، عندها فقط ، طرح الدوق الأكبر الموضوع الرئيسي لمأدبة غداء اليوم.

“أوه ، لا تبكي ، آنسة! لا بأس ، لا بأس … لا يوجد دم …”

“سيكون هناك اجتماع بيروقراطي كامل بعد اسبوع.”

“أوه …”

أقام نبلاء إمبراطورية فينورد في قصور الجزر من الربيع إلى الصيف ، وعندما بدأ الحصاد.

حتى أن كبيؤ الخدم غمز وابتسم عندما تواصلت سيينا بالعين معه.

العودة إلى الجزر والإرهاق.

“لا بأس يا آنستي ، إذا كنتِ لطيفة ، فسوف تستطيعين الفوز.”

بعبارة أخرى ، كان البيروقراطيون تحت حكم الإرشيدوق هم من أداروا الأرض فعليًا خلال فصل الربيع والصيف.

“يكفي.”

لذلك ، قبل حلول الربيع ، يُعقد اجتماع لبناء التضامن ورسم صورة كبيرة للإدارة العامة للملكية هذا العام.

شدت سيينا قبضتها.

“أليس مبكرًا قليلاً هذا العام؟”

‘إذا لم أستطع العودة إلى حالتي الأصلية بعد أسبوع …’

“وعلى الفور ، سيينا ، سنعلن رسميًا ان طفل ناخت اصبح مالك المسمى هيساروس.”

— ” سيينا ، أنتِ لا تستحقين كل هذا ، لكن لا بأس ، أنا هنا.”

“… أوه.”

“سمعت أنكِ أصبحتِ أصغر … يبدو هذا صحيحًا.”

كيف حدث هذا؟

——-

“لقد أبلغت الإمبراطور بالفعل بما حدث للمسمى هيساروس.”

 

كان هذا أول ظهور لمالك جديد بعد حوالي عشر سنوات من آسيل ، لذلك لم يكن شيئًا يستطع إخفاءه عن الإمبراطور.

‘لماذا لم أعرف؟’

بالإضافة إلى ذلك ، السحرة وكبار الشخصيات في القلعة الذين حضروا لمشاهدة تحدي هيساروس ، لا يمكن إيقاف أفواههم للأبد.

‘أنا في مشكلة.’

‘إلا إذا تم قتلهم جميعًا. هذا ممكن.’

‘أنا في مشكلة.’

كان لا بد من فتح فم الأحياء في يوم من الأيام.

ماذا تحاول ان تفعل الآن؟ دون أن أدرك ذلك ، عندما أدرت رأسي بعبوس قليلاً …

في غضون ذلك ، سوف تتداخل المواعيد ، إذا قام بإعلان ذلك في هذا الوقت ، فستنتشر بعض الشائعات أيضًا.

‘ربما كانت تعرف وجودي بالفعل. يمكن أن يكون صحيحًا … ‘

من الأسهل التحكم في تأثير التموج عن طريق رفع مستوى الكشف تدريجيًا بهذه الطريقة ، بدلاً من صدمة الرأي العام بأكمله مرة واحدة.

في الماضي ، كنتْ ممتنة لأنني اعتقدت أن هذه الكلمات تعني أن لورينا ستكون على استعداد لتكون بجانبي.

هذا كل شيء لتغيير حالة الرأي العام.

“الآنسة هنا.”

‘ولكن على أي حال ، عندما أصبح معروفة هكذا …’

في غضون ذلك ، سوف تتداخل المواعيد ، إذا قام بإعلان ذلك في هذا الوقت ، فستنتشر بعض الشائعات أيضًا.

سوف تصل الأخبار أيضًا إلى آذان لورينا.

بالإضافة إلى ذلك ، السحرة وكبار الشخصيات في القلعة الذين حضروا لمشاهدة تحدي هيساروس ، لا يمكن إيقاف أفواههم للأبد.

لم تكن هناك طريقة لا يمكن أن تعرفها لورينا ، لأنها منذ البداية شعرت بالفخر لأنها كانت طفل من ناخت ، ربما ما زلت تستمع إلى هذه الأخبار ، بينما تتخيل اليوم الذي ستدخل فيه يومًا ما بفخر إلى قلعة ناخت.

بعبارة أخرى ، كان البيروقراطيون تحت حكم الإرشيدوق هم من أداروا الأرض فعليًا خلال فصل الربيع والصيف.

‘ربما كانت تعرف وجودي بالفعل. يمكن أن يكون صحيحًا … ‘

— ” سيينا ، أنتِ لا تستحقين كل هذا ، لكن لا بأس ، أنا هنا.”

اصبت بالقشعريرة في جميع أنحاء جسدي عند التفكير.

اصبت بالقشعريرة في جميع أنحاء جسدي عند التفكير.

بطبيعة الحال ، تذكرت الكلمات التي استخدمتها لورينا كثيرًا في ذلك الوقت.

سخر مايكل ، لا أعرف ما إذا كان يقصد ذلك ، ولكن هكذا بدا الأمر لأذني سيينا ، وانفصلت شفاه آسيل الناعمة قليلاً كما لو كانت عاجزة عن الكلام في حالة صدمة.

— ” سيينا ، أنتِ لا تستحقين كل هذا ، لكن لا بأس ، أنا هنا.”

سوف تصل الأخبار أيضًا إلى آذان لورينا.

في الماضي ، كنتْ ممتنة لأنني اعتقدت أن هذه الكلمات تعني أن لورينا ستكون على استعداد لتكون بجانبي.

بعد ممارسة بجد على قول ‘نعم’ بطبيعية ، يمكنني نطقها بوضوح ، ومع ذلك ، لا يبدو أن تأثيرها يعمل بشكل جيد للغاية ، قال مايكل ، “صوتكِ لا يزال لطيف~” حتى أراه للمرة الثانية لا يزال يتحدث بالهراء.

لكن الآن بعد أن فكرت في الأمر مرة أخرى ، لم يكن يعني ذلكَ على الإطلاق.

“أنتِ هنا؟”

قصدت إنه ‘لا بأس إذا لم يكن لديّ شيء مثلكِ ، لأن لديّ كل ما تريدينه.’

أقام نبلاء إمبراطورية فينورد في قصور الجزر من الربيع إلى الصيف ، وعندما بدأ الحصاد.

لذلك ، أعتقد أنه يعني تلميح لأختفي بنفسي.

“تحياتي للدوق الأكبر.”

‘لماذا لم أعرف؟’

لماذا كنت مثل الجاهل الأحمق؟

لماذا كنت مثل الجاهل الأحمق؟

“نعم.”

على الرغم من أنه لم يكن خطأ سيينا أنها خدعت من خلال الكلمات الحلوى وتخلت عن حياتها بالكامل وأنهت حياتها بالسم ، إلا أن سيينا كانت تخجل من نفسها.

“… أوه.”

لو كنت فقط أكثر يقظة.

كنت منغمسة جدًا في التفكير في لورينا لدرجة أنني لم أفكر في الأمر.

لو لم أكن جائعة لمزيد من الحب.

“نعم.”

كانت تلك الأفكار تتدفق مثل الماء المتدفق بلا انقطاع.

بالإضافة إلى ذلك ، عندما أصبحت سيينا أصغر سنًا في الوقت الجديد ، بدا أنها تفتح قلبها بسهولة أكبر.

لذا ، إذا أمكن ، أردت تجنب حب أي شخص في المستقبل.

“لم أكن أعرف أن كبير الخدم أحبها كثيرًا ، أليس كذلك؟”

اعتقدت سيينا أنه لا يوجد شيء أكثر خطورة من ذلك.

“مهلا ، انظري هناك.”

“آنسة؟ هل أنتِ بخير؟”

انتشرت الابتسامة ، بدا مايكل فخورًا وهو ينظر إليها.

“… نعم؟”

“بفت.”

عندما عدت إلى رشدي أدركت أنني عدت إلى غرفتي وجلست أمام المرآة.

حتى أن كبيؤ الخدم غمز وابتسم عندما تواصلت سيينا بالعين معه.

شعرت أن الخادمة تنظر بحذر إليها بنظرة قلقة.

على الرغم من أن سيينا تشعر بالأحراج من حملها ، إلا أنها كانت شعر بالراحة.

“أنا بخير.”

بينما كان الطبق يقدم السلطة شيئًا فشيئًا ، أشار مايكل بإصبعه.

“أوه ، يجب أن تكون آنستي متوترة جدًا حول تقديم نفسها.”

أقام نبلاء إمبراطورية فينورد في قصور الجزر من الربيع إلى الصيف ، وعندما بدأ الحصاد.

كانت الخادمات الجدد متعاطفات للغاية مع سيينا.

عندما أدارت سيينا ، التي كانت تنظر إلى كبير الخدم ، رأسها مرة أخرى ، بطريقة ما كان آسيل يقطع شريحة اللحم بطريقة أكثر غرابة من المعتاد.

لم يكن هذان الشخصان سيئين منذ البداية ، وكانا أشخاصًا لم يسخروا أو يتنمروا على سيينا في الحياة السابقة.

كانت تنظر إلى سيينا ، وبينهم ، بدا آسيل عاجز عن الكلام.

بالإضافة إلى ذلك ، عندما أصبحت سيينا أصغر سنًا في الوقت الجديد ، بدا أنها تفتح قلبها بسهولة أكبر.

على الرغم من أن سيينا تشعر بالأحراج من حملها ، إلا أنها كانت شعر بالراحة.

“لا داعي للقلق كثيرًا ، سيكون من الرائع أن تعودي إلى حجمكِ الأصلي قبل الاجتماع ، وأنتِ لطيفة جدًا حتى إذا لم تعودي لحالتكِ الأصلية.”

شدت سيينا قبضتها.

“آه.”

“لا بأس يا آنستي ، إذا كنتِ لطيفة ، فسوف تستطيعين الفوز.”

عند التفكير في الأمر ، ألم تكن لديّ مثل هذه المشكلة؟

بينما كان الطبق يقدم السلطة شيئًا فشيئًا ، أشار مايكل بإصبعه.

كنت منغمسة جدًا في التفكير في لورينا لدرجة أنني لم أفكر في الأمر.

كانت تنظر إلى سيينا ، وبينهم ، بدا آسيل عاجز عن الكلام.

‘إذا لم أستطع العودة إلى حالتي الأصلية بعد أسبوع …’

「 مرحبًا ، أنا سيينا ، وانا أقول هذا لأنني طفلاً من ناخت ، إنه لشرف لي أن أقدم نفسي بهذا الشكل اليوم.」

“آنسة؟ هل أنتِ بخير؟”

… سأحصل على أسوأ مقدمة لنفسي بهذه الطريقة.

أقام نبلاء إمبراطورية فينورد في قصور الجزر من الربيع إلى الصيف ، وعندما بدأ الحصاد.

‘أنا في مشكلة.’

“لم أكن أعرف أن كبير الخدم أحبها كثيرًا ، أليس كذلك؟”

حدثت أشياء كبيرة ، لكن لم يكن هناك شيء تستطيع سيينا فعله.

لكن الآن بعد أن فكرت في الأمر مرة أخرى ، لم يكن يعني ذلكَ على الإطلاق.

‘هاه.’

“… أوه.”

تنهدت دون أن تدرك ذلك.

حملت السيدة ديبورا سيينا إلى غرفة الغداء.

شدت سيينا قبضتها.

 

“لا بأس يا آنستي ، إذا كنتِ لطيفة ، فسوف تستطيعين الفوز.”

“وعلى الفور ، سيينا ، سنعلن رسميًا ان طفل ناخت اصبح مالك المسمى هيساروس.”

“؟”

“كيف … فعلتها …؟”

لا أعلم ، ولكن يبدو وكأنها تهتف للتشجيع الآن.

على الرغم من أن سيينا تشعر بالأحراج من حملها ، إلا أنها كانت شعر بالراحة.

“نعم ، آنسة ، لا حرج في أن تكوني لطيفة ، إذا قام شخص ما بمضايقتك ، فلا تنسي ذلك ، واطلبي من الدوق الأكبر أن يوبخه لاحقًا.”

 

هاه؟ هؤلاء الأشخاص حقًا؟

لو لم أكن جائعة لمزيد من الحب.

‘إذا كان عمري أحد عشر عامًا حقًا ، وإذا صدقت هذه الكلمات على الفور ، فماذا سأقول؟’

“… أوه.”

بعد ذلك ، قالت الخادمات ، “إذا ذهبت الآنسة إلى الأمير الصغير مايكل وطلبتي ذلك ، فسوف يعذب الشخص الذي قام بتخويف الآنسة حتى يريد الموت حقًا.” – ” كلا ، يجب أن تذهب إلى آسيل-ساما ليظهر للشخص الذي يخيف الآنسة الرعب الحقيقي.”

“نعم.”

لا يبدو أنه شيء يستحق الاستماع إليه ، لذلك بالكاد استمعت سيينا إلى الكلمات.

بعبارة أخرى ، كان البيروقراطيون تحت حكم الإرشيدوق هم من أداروا الأرض فعليًا خلال فصل الربيع والصيف.

 

كانت تنظر إلى سيينا ، وبينهم ، بدا آسيل عاجز عن الكلام.

 

لذلك ، قبل حلول الربيع ، يُعقد اجتماع لبناء التضامن ورسم صورة كبيرة للإدارة العامة للملكية هذا العام.

——-

بعد إنتهاء مأدبة غداء ، عندها فقط ، طرح الدوق الأكبر الموضوع الرئيسي لمأدبة غداء اليوم.

 

بعبارة أخرى ، كان البيروقراطيون تحت حكم الإرشيدوق هم من أداروا الأرض فعليًا خلال فصل الربيع والصيف.

 

حملت السيدة ديبورا سيينا إلى غرفة الغداء.

“كيف … فعلتها …؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط