نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Without My Sister Who Everyone Loved 43

طفلة ناخت

طفلة ناخت

***

“نعم … آنسة ، سأعطيكِ ملابس صغيرة هنا.”

بعد ذلك مر الوقت كالمعتاد ، لم يكن هناك تغيير معين في حياة سيينا اليومية.

لا تزال السيدة ديبورا مخلصة.

استمتعت بدراسة السحر مع سيث ، وتلقيت تدريب خاص على آداب السلوك من معلمة التعليم العام.

“……”

الأمر المميز هو أن آنا جاءت وقامت بقياس سيينا مرة أخرى.

أضمن أنه سيكون أكثر مرحًا وغريبًا من مجرد إحتضانه.

“كنت اتسائل ماهو الموقف لدرجة حاجتكِ إلى اثنين من الملابس ، ولكن عند النظر لهذا الموقف ، إنه لطيف جدًا.”

إذا كنت أستطيع ، أردت أن أختفي.

بحلول ذلك الوقت ، اظهرت سيينا ، التي أصيبت بالحساسية تجاه كلمة ‘لطيف’ ، وجه متعب.

“حسنًا ، حسنًا ، تحسن نطقك كثيرًا ، أعلم أنكِ حاولتي.”

تفاخرت آنا بعدم القلق بشأن سوء الفهم الذي كانت تعاني منه ، قائلة ، “سأجعل كِلا الثياب جميلة جدًا من كل قلبي.”

اقترب شخص ما وشرب الماء من النافورة.

‘من الجيد أن تكون لطيفًا؟ هذا خطأ …’

عندما نظرت إلى الحشد من المنصة ، بدا أن جميع الأشخاص في المكان يرحبون بسيينا ويهنئونها.

لا أهتم بشأن الثياب إنها مملة جدًا.

ومع ذلك ، عرفت سيينا أن الوقت قد حان للاستقرار ببساطة في جو هادئ ، مع الدوق الأكبر واللوردات الصغار لـ ناخت ليقولوا ، ‘لنحقق نتائج جيدة هذا العام!’

أردت فقط أن أفعل شيئا مع مشكلة النطق.

“سأبذل قصارى جهدي!”

“سأبذل قصارى جهدي!”

على أي حال ، مر الأسبوع بهذه السرعة …

“هاها.”

‘أشعر وكأنني سأمرض …’

ضحكت سيينا بهدوء.

“كنت اتسائل ماهو الموقف لدرجة حاجتكِ إلى اثنين من الملابس ، ولكن عند النظر لهذا الموقف ، إنه لطيف جدًا.”

على أي حال ، مر الأسبوع بهذه السرعة …

“نعم ، ما رأيكِ برفعها وقول إن عمرها أربع سنوات ؟!”

“نعم … آنسة ، سأعطيكِ ملابس صغيرة هنا.”

“آها …”

ولا تزال سيينا تبلغ من العمر 36 شهرًا …

***

‘كلا …’

“أنتِ … ترتدين … ملابس جيدة.”

كنت مخطئة ، ربما هذا سيبقى للأبد.

“مستحيل.”

عندما دفنت وجهها في يديها الصغيرتين ، التي لم تكبر شبرًا واحدًا ، بدأت الخادمات في إراحة سيينا التي في حالة من اليأس.

بدأ الناس في الخلف بالوقوف لرؤية سيينا.

“ل- لا بأس يا آنسة ، لقد قلت ذلك ، إذا كنتِ لطيفة ، فستكسبين!”

“شكرًا لكم على المشاركة في الحدث لتقديم الوصي.”

وكانت لا تزال ملاحظة مريحة جدًا.

“علاوة على ذلك ، على الأقل أنتِ لستِ الآن بعمر ستة عشر شهرًا. لقد مر بعض الوقت ، لذلك يمكن تقريب عمركِ حتى 37 شهرًا.”

شعرت بوخز رهيب.

“نعم ، ما رأيكِ برفعها وقول إن عمرها أربع سنوات ؟!”

“سمعت عن هذا ، ألم يكن ذلك من الأعراض التي تظهر فقط في عدد قليل جدًا من الأطفال ذوي الصفات العظيمة؟”

ما الفرق …؟

‘من الجيد أن تكون لطيفًا؟ هذا خطأ …’

تنهدت سيينا ، على أي حال ، لم يكن هناك شيء يمكن القيام به.

مشاهدة مايكل ، المشهور بكونه قاسيًا ، ودودًا مع سيينا …

“لا بأس … سأتوقف عن التحضير الآن.”

“آها …”

لكن ما لم أرد فعله لم ينته عند هذا الحد.

“سيينا.”

“… ما الذي يجعلها رائعة للغاية؟”

عندما نظرت إلى الحشد من المنصة ، بدا أن جميع الأشخاص في المكان يرحبون بسيينا ويهنئونها.

كان غريبًا.

“رأيتكِ على الفور!”

في اليوم الأول من الاجتماع البيروقراطي ، كان صحيحًا أن الجميع اجتمعوا في القاعة الرئيسية بالقلعة لإقامة حفل الافتتاح.

بدأ الناس في الخلف بالوقوف لرؤية سيينا.

ومع ذلك ، عرفت سيينا أن الوقت قد حان للاستقرار ببساطة في جو هادئ ، مع الدوق الأكبر واللوردات الصغار لـ ناخت ليقولوا ، ‘لنحقق نتائج جيدة هذا العام!’

لكن الآن ، الأمر ليس كذلك على الإطلاق.

كلا ، لا يمكن أن يكون صحيحًا على الإطلاق.

الصوت الناعم لموسيقى الفرقة ، كان من الممكن سماع صوت الضحك من الضيوف الذين وصلوا أولاً محملاً برائحة الزهور.

كان غريبًا.

تم تزيين القاعة بشكل رائع من المدخل بالزهور والأضواء.

استمتعت بدراسة السحر مع سيث ، وتلقيت تدريب خاص على آداب السلوك من معلمة التعليم العام.

شعرت سيينا على الفور بشعور مشؤوم ، لسبب ما …

خرج مايكل من مجموعة الأولاد الذين تجمعوا أمامه ووقف بجانب والده.

“… أنا سأذهب إلى حفلة …”

أمسكت سيينا بهدوء بحافة تنورتها ، ثنيت ركبتيها وتقويمها ، وألقت تحية مدربة بشكل خاص.

“رأيتكِ على الفور!”

عندما دفنت وجهها في يديها الصغيرتين ، التي لم تكبر شبرًا واحدًا ، بدأت الخادمات في إراحة سيينا التي في حالة من اليأس.

يا إلهي ، كان صوتا مألوفا.

“مبارك!”

لقد فوجئت بسماعها من الخلف.

كان كبير الخدم مصدوم في سلوك المالك المثير للشفقة.

“السيدة ديبورا؟”

ولا تزال سيينا تبلغ من العمر 36 شهرًا …

كانت السيدة ديبورا ، بعد إعطائي خادمة موثوقة ، لم أرها كثيرًا لأنها كانت تركز بشدة على وظيفتها الأصلية كخادمة رئيسية.

“……”

“لم يكن من المفترض أن يتم عقد حدث اليوم على هذا النحو ، لكن الدوق الأكبر فكر فيه كثيرًا لأنه سيكون المكان الذي تظهر فيه الآنسة الشابة لأول مرة!”

وكانت لا تزال ملاحظة مريحة جدًا.

“آها …”

“دعونا نكون أكثر تحديدًا. صاحب السمو فتح خزنة المال بسخاء ، واستخدمتها ديبورا كثيرًا.”

“دعونا نكون أكثر تحديدًا. صاحب السمو فتح خزنة المال بسخاء ، واستخدمتها ديبورا كثيرًا.”

“… لندخل الآن فقط.”

لا تزال السيدة ديبورا مخلصة.

شعرت سيينا على الفور بشعور مشؤوم ، لسبب ما …

‘إذا هذا هو الأمر … لا أريد هذا …’

كان غريبًا.

حقيقة أن الدوق الأكبر أنفق الكثير من المال يعني أنه لا بد أنه كان هناك الكثير من الضيوف ، أظلم تعبير سيينا في لحظة.

“السيدة ديبورا؟”

‘أنا حقا أكره ذلك.’

عندما دفنت وجهها في يديها الصغيرتين ، التي لم تكبر شبرًا واحدًا ، بدأت الخادمات في إراحة سيينا التي في حالة من اليأس.

تقديم نفسك بلسان قصير أمام الكثير من الناس … لا يمكن القيام به.

‘من الجيد أن تكون لطيفًا؟ هذا خطأ …’

إذا كنت أستطيع ، أردت أن أختفي.

“… اليوم …”

“سيينا.”

‘لقد تفاجأت ، كونك صاحب المسمى … هذا ما هو عليه.’

ثم ، ظهر الدوق الأكبر أخيرًا.

“إذا كانت مالكة المسمى في ذلك السن المبكرة ، فذلك متوقع …”

“جلالة الدوق الأكبر.”

ضحكت سيينا بهدوء.

“… اليوم …”

أردت فقط أن أفعل شيئا مع مشكلة النطق.

“…..؟”

ما الفرق …؟

“أنتِ … ترتدين … ملابس جيدة.”

الصوت العالي من كل الجهات هو صوت الفرحة.

كانت كلمات غريبة ، بدا وكأنه قد تراجع أثناء محاولته لقول المجاملة.

“… لندخل الآن فقط.”

كان كبير الخدم مصدوم في سلوك المالك المثير للشفقة.

أخيرًا ، وصل الدوق الأكبر الذي يحمل سيينا إلى قمة المنصة ، كان آسيل ينتظر هناك.

آه ، لم يستطع إخفاء ابتسامته المريرة ، لكن تعبير الدوق الأكبر كان أكثر جدية ، يبدو أنه يريد أن يمضغ لسانه إذا استطاع ، كان لا يصدق.

اقترب شخص ما وشرب الماء من النافورة.

“؟”

ما الفرق …؟

“… لندخل الآن فقط.”

تنهدت سيينا ، على أي حال ، لم يكن هناك شيء يمكن القيام به.

انحنى الدوق الأكبر ببطء تجاه سيينا وفتح ذراعيه.

‘لقد تفاجأت ، كونك صاحب المسمى … هذا ما هو عليه.’

تنهدت سيينا ، كان أمرًا لا مفر منه.

“… اليوم …”

‘يجب أن ندخل معًا ، لذلك لا يمكننا السير وفقا لخطواتي.’

“… اليوم …”

أضمن أنه سيكون أكثر مرحًا وغريبًا من مجرد إحتضانه.

“لا أستطيع المساعدة في هذا.”

ظل الدوق الأكبر صامتًا وهو يحمل سيينا للحظة.

إذا كنت أستطيع ، أردت أن أختفي.

“جلالتك؟ يجب أن تدخل فقط.”

“تهانينا لناخت!”

كبير الخدم ، الذي لم يستطع رؤيته ، أعطاه تلميحًا.

“لا بأس … سأتوقف عن التحضير الآن.”

“… نعم ، لندخل فقط.”

“……”

***

تنهدت سيينا ، كان أمرًا لا مفر منه.

كانت القاعة مثل قاعة الولائم تمامًا.

“لم يكن من المفترض أن يتم عقد حدث اليوم على هذا النحو ، لكن الدوق الأكبر فكر فيه كثيرًا لأنه سيكون المكان الذي تظهر فيه الآنسة الشابة لأول مرة!”

تم إعداد الكحول والطعام مع طاولات طويلة على كِلا الجانبين ، وكانت الفرقة تعزف على الشرفة الداخلية.

“حسنًا ، حسنًا ، تحسن نطقك كثيرًا ، أعلم أنكِ حاولتي.”

كما تم إدخال نافورة في وسط القاعة ، كان مصنوعًا من الزجاج الشفاف ويبدو باهظ الثمن بمجرد النظر إليه ،  لكن لسبب ما الناس أخذوا كوبًا فارغًا فقط.

“… نعم ، لندخل فقط.”

اقترب شخص ما وشرب الماء من النافورة.

“يا إلهي ، سمعت أنها تعاني من أعراض تراجع العمر …”

‘أوه … إنها نافورة الشمبانيا.’

ثم ، ظهر الدوق الأكبر أخيرًا.

لم تكن مثل حفلة ، لقد كانت حفلة جادة.

“تهانيا لعائلة مؤسسي البلاد لأجيال قادمة!”

‘ليس الأمر وكأنه أنفق القليل من المال ، بل كان من الواضح أنه أنفق الكثير من المال على كل شيء.’

“يا إلهي ، سمعت أنها تعاني من أعراض تراجع العمر …”

“جلالة الدوق الأكبر … هذه الطفلة هي …”

“……”

“يا إلهي ، سمعت أنها تعاني من أعراض تراجع العمر …”

فوجئ آسيل لمعرفة ما إذا كان قد تم الاتفاق على هذا مسبقا ، ولكن فجأة أمسكت سيينا ذراع الدوق الأكبر.

“سمعت عن هذا ، ألم يكن ذلك من الأعراض التي تظهر فقط في عدد قليل جدًا من الأطفال ذوي الصفات العظيمة؟”

على الرغم من أنني كنت بين ذراعي الدوق الأكبر وبين أولئك الذين يهتمون بي ، إلا أنني اعتقدت أن هذا ليس طبيعيًا.

“إذا كانت مالكة المسمى في ذلك السن المبكرة ، فذلك متوقع …”

ثم ، ظهر الدوق الأكبر أخيرًا.

على الرغم من أنني كنت بين ذراعي الدوق الأكبر وبين أولئك الذين يهتمون بي ، إلا أنني اعتقدت أن هذا ليس طبيعيًا.

عندما استقبلتهم سيينا ، اندلعت صيحات التعجب الممزوجة بالإثارة من المكان الذي حبس أنفاسها.

‘أشعر وكأنني سأمرض …’

“ولأولئك المخلصين ، يسعدني أن أقول إن هذه الطفلة أصبحت بشكل مفاجئ ومدهش مالك المسمى هيساروس.”

رأسي يؤلمني بسبب كل الاهتمام.

“لستُ كذلك.”

شعرت بوخز رهيب.

كان كبير الخدم مصدوم في سلوك المالك المثير للشفقة.

لم تعرف سيينا ، لكن كل الهدايا التي رفضها الدوق الأكبر حتى الآن تراكمت هناك.

“نعم … آنسة ، سأعطيكِ ملابس صغيرة هنا.”

“سيينا!”

بعد ذلك مر الوقت كالمعتاد ، لم يكن هناك تغيير معين في حياة سيينا اليومية.

خرج مايكل من مجموعة الأولاد الذين تجمعوا أمامه ووقف بجانب والده.

“أبي.”

“في النهاية ، أتيتِ إلى هنا بينما يحملك والدي هكذا.”

في اليوم الأول من الاجتماع البيروقراطي ، كان صحيحًا أن الجميع اجتمعوا في القاعة الرئيسية بالقلعة لإقامة حفل الافتتاح.

“لا أستطيع المساعدة في هذا.”

لم تعرف سيينا ، لكن كل الهدايا التي رفضها الدوق الأكبر حتى الآن تراكمت هناك.

“حسنًا ، حسنًا ، تحسن نطقك كثيرًا ، أعلم أنكِ حاولتي.”

“الدوق الأكبر ، تهانينا!  أنا سعيد جدًا لكوني على قيد الحياة لرؤية هذا اليوم!”

هذا هو التغيير الذي يشعر به لأنه رأى سيينا منذ اليوم الأول من كونها تبلغ 36 شهرًا ، أولئك الذين رأوني لأول مرة بعد أن أصبحت 37 شهرًا دون معلومات مسبقة كانوا قد سمعوها بلسان قصير.

أصبحت ثرثرة الناس أكثر سخونة.

“لماذا تبدين عابسة عندما أثنت عليكِ؟”

‘إذا هذا هو الأمر … لا أريد هذا …’

“لستُ كذلك.”

“لا أستطيع المساعدة في هذا.”

“مستحيل.”

هذا هو التغيير الذي يشعر به لأنه رأى سيينا منذ اليوم الأول من كونها تبلغ 36 شهرًا ، أولئك الذين رأوني لأول مرة بعد أن أصبحت 37 شهرًا دون معلومات مسبقة كانوا قد سمعوها بلسان قصير.

مشاهدة مايكل ، المشهور بكونه قاسيًا ، ودودًا مع سيينا …

“سمعت عن هذا ، ألم يكن ذلك من الأعراض التي تظهر فقط في عدد قليل جدًا من الأطفال ذوي الصفات العظيمة؟”

أصبحت ثرثرة الناس أكثر سخونة.

على الرغم من أنني كنت بين ذراعي الدوق الأكبر وبين أولئك الذين يهتمون بي ، إلا أنني اعتقدت أن هذا ليس طبيعيًا.

أخيرًا ، وصل الدوق الأكبر الذي يحمل سيينا إلى قمة المنصة ، كان آسيل ينتظر هناك.

“……”

“أبي.”

مهما كان ما كان يفكر فيه ، كان الدوق الأكبر على وشك تسليم سيينا إلى آسيل.

مهما كان ما كان يفكر فيه ، كان الدوق الأكبر على وشك تسليم سيينا إلى آسيل.

ضحكت سيينا بهدوء.

فوجئ آسيل لمعرفة ما إذا كان قد تم الاتفاق على هذا مسبقا ، ولكن فجأة أمسكت سيينا ذراع الدوق الأكبر.

عندما استقبلتهم سيينا ، اندلعت صيحات التعجب الممزوجة بالإثارة من المكان الذي حبس أنفاسها.

“……”

إذا كنت أستطيع ، أردت أن أختفي.

“……”

كنت مخطئة ، ربما هذا سيبقى للأبد.

كان هناك صمت غريب للحظة ، ولكن سرعان ما وضع الدوق الأكبر سيينا على الأرض وكأن شيئا لم يحدث.

‘أنا حقا أكره ذلك.’

وأمسك بكأس الشمبانيا الذي سلمه له الخادم.

لقد فوجئت بسماعها من الخلف.

“شكرًا لكم على المشاركة في الحدث لتقديم الوصي.”

تقديم نفسك بلسان قصير أمام الكثير من الناس … لا يمكن القيام به.

“……”

ولا تزال سيينا تبلغ من العمر 36 شهرًا …

“ولأولئك المخلصين ، يسعدني أن أقول إن هذه الطفلة أصبحت بشكل مفاجئ ومدهش مالك المسمى هيساروس.”

لكن ما لم أرد فعله لم ينته عند هذا الحد.

بدأ الناس في الخلف بالوقوف لرؤية سيينا.

مهما كان ما كان يفكر فيه ، كان الدوق الأكبر على وشك تسليم سيينا إلى آسيل.

أمسكت سيينا بهدوء بحافة تنورتها ، ثنيت ركبتيها وتقويمها ، وألقت تحية مدربة بشكل خاص.

“… نعم ، لندخل فقط.”

عندما استقبلتهم سيينا ، اندلعت صيحات التعجب الممزوجة بالإثارة من المكان الذي حبس أنفاسها.

“سمعت عن هذا ، ألم يكن ذلك من الأعراض التي تظهر فقط في عدد قليل جدًا من الأطفال ذوي الصفات العظيمة؟”

“الدوق الأكبر ، تهانينا!  أنا سعيد جدًا لكوني على قيد الحياة لرؤية هذا اليوم!”

الصوت العالي من كل الجهات هو صوت الفرحة.

***

لم أستطع فعل شيء وتنهدت.

“هاها.”

في خضم ضجة ، كان الجميع مخمورًا وباللون الأحمر.

على الرغم من أنني كنت بين ذراعي الدوق الأكبر وبين أولئك الذين يهتمون بي ، إلا أنني اعتقدت أن هذا ليس طبيعيًا.

“مبارك!”

تفاخرت آنا بعدم القلق بشأن سوء الفهم الذي كانت تعاني منه ، قائلة ، “سأجعل كِلا الثياب جميلة جدًا من كل قلبي.”

“تهانينا لناخت!”

لا تزال السيدة ديبورا مخلصة.

“تهانيا لعائلة مؤسسي البلاد لأجيال قادمة!”

“مستحيل.”

لا يبدو أنهم يحتفلون بالأخبار التي يعرفها الجميع ، في هذا الوقت أدركت قليلاً.

لا أهتم بشأن الثياب إنها مملة جدًا.

‘لقد تفاجأت ، كونك صاحب المسمى … هذا ما هو عليه.’

يا إلهي ، كان صوتا مألوفا.

عندما نظرت إلى الحشد من المنصة ، بدا أن جميع الأشخاص في المكان يرحبون بسيينا ويهنئونها.

“لماذا تبدين عابسة عندما أثنت عليكِ؟”

كلا ، لا يمكن أن يكون صحيحًا على الإطلاق.

“ولأولئك المخلصين ، يسعدني أن أقول إن هذه الطفلة أصبحت بشكل مفاجئ ومدهش مالك المسمى هيساروس.”

———-

‘كلا …’

وأمسك بكأس الشمبانيا الذي سلمه له الخادم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط