نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم بدون أختي التي أحبها الجميع 50

- الفصل الخمسون

- الفصل الخمسون

50 – الفصل الخمسون

 

 

 

 

 

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

استمتعوا.

 

 

 

 

 

 

* * *

متوترة قليلاً، تجولت يد سيينا دون وعي في جيوبها وأكدت وجود حجر الروح الذي أقام فيه هيساروس.

[ما الأمر؟]

“لا شيء”.

[لستِ صادقة].

حتى بعد أن عرفت أنه لا طائل من ورائه، شعرت بالارتياح لرؤية أنه كان معها.

ربما شعر بقلق سيينا، أضاف الدوق الأكبر بهدوء.

“كان مايكل يمزح، لكن لا تقلقي. لا يمكن لهذه القلعة أبدا أن تؤذي أقارب ناخت بالدم، أو أشخاص مكافئين لأقارب الدم”.

“…… شكرا لك”.

“إذاً”0

اقترب الدوق الأكبر من باب خشبي قديم جدا مكتوب عليها بلغة قديمة غير معروفة وعقد هندسية مطعمة.

كما لو كان يعكس مرور الوقت، كان ملطخاً وباهتاً وحتى انهار في بعض الأماكن.

لم يكن ضخماً أو كبيراً جداً.

حتى لو مررت بهذه الطريقة عن طريق الصدفة، فلن تعرف أن هناك قبو كنز داخله.

أخرج الدوق الأكبر مفتاحا برونزيا من مقدمة سترته بدا وكأنه قديم أيضاً. كما تم أكسدته إلى لون أزرق فاتح بحيث يبدو أنه لا يمكنك رؤيته إلا في متحف ما.

فتح الباب…

“من الأفضل أن تذهبِ بمفردك من الآن. إذا دخل أكثر من شخص واحد، فإن السحر القديم سيرتبك”.

“………..”.

“لا أعرف ما إذا كان تفتيش عادياً، ولكن عندما تحاولين العثور على شيء تحتجينه حقا كالآن، لا يوجد شيء يمكننا القيام به سوى البحث هنا”.

“……….”.

“وإذا كان هناك أي شيء ترغبين في الحصول عليه بخلاف ذلك الذي سترشدكِ له الخزانة، كما قلت، فمرحب بكِ لأخذه”.

حدقت سيينا باهتمام في الدوق الأكبر، الذي كان يشرح كل كلمة دون ندم.

تساءلت عما إذا كان هذا الشخص يقلق عليها الآن؟

‘… لماذا؟’.

فقط في تلك الحالة، قالت سيينا :

“شكراً لك على اهتمامك…؟ سأكون حذرة وأعود بسرعة…؟”.

“…………”.

أغلق الدوق الأكبر فمه بتعبير غريب للغاية.

بدا تعبيره العابس قليلا مذهولاً بعض الشيء، وبدا وكأنه شخص ما طعنه بأداة حادة عن غير قصد.

على أي حال، بدا واضحا أن كلمات سيينا لم تكن الإجابة الصحيحة.

‘حسنا، لسنا في وضع يسمح لنا بتبادل القلق’.

‘هل كان يعتقد أنني سأسيئ فهم كونه لطيفاً معي لمجرد أنني قمت بعمل جيد’ ابتسمت سيينا وسارت نحو الباب.

“حينها، سأذهب”.

“كوني حذرة!”.

بدلا من الإجابة، توجهت سيينا إلى الداخل.

***

في الفضاء المظلم، أضاءت الأرضية تدريجياً.

«اتبعيني لهنا»…

[أعتقد هذا].

لم تستطع رؤية أي شيء باستثناء الجزء اللامع من الأرض، لكنها لم تشعر بالسوء أو أنها لا ينبغي أن تذهب أبعد من ذلك.

لم يقل هيساروس كلمة واحدة لأنه لم يلاحظ حتى أي شذوذ.

بدأت سيينا في التحرك بحذر.

إلى أي مدى ذهبت؟

“آه؟……”

كانت تمشي وهي تنظر فقط إلى الأرضية اللامعة، لكنها وصلت إلى مكان لم تعد فيه الأرض مضيئة.

رفعت سيينا رأسها بشكل طبيعي، لتدرك أن المشهد من حولها قد تغير.

“متى… ؟”

لحسن الحظ، لم يكن مشهدًا غير مألوف تمامًا. لأنه كان ممر قلعة ناخت.

ذهبت إلى الخزانة، لكنها خرجت عبر ممر القلعة.

‘أعتقد أنه بسبب السحر الغامض الموجود في هذه القلعة… هل يمكن أن يكون ذلك السحر القديم الذي تم وضعه في الخزانة؟’

قيل لها أنه لا ينبغي لأحد سوى أقارب الدم الدخول، ولكن عندما دخلت، تم طردها بشكل طبيعي هكذا؟

“في الواقع، الرمان لم يعمل أي شيء… هيساروس؟”.

… لا إجابة.

“آه… ؟”

بمجرد أن كانت سيينا على وشك الذعر، ظهرت علامات لامعة أمامها مرة أخرى.

كان الأمر أشبه بالقول إنه من الآن فصاعدًا، سيتم توجيهها للطريق مرة أخرى.

على ما يبدو، لم ينته مرشد قبو الكنز.

“هيساروس”.

مازال هيساروس لم يرد.

“حسنا…….”

لم تكن تعرف ما حدث، لكن في الوقت الحالي، بدا أنها يجب أن تثق في كلمات الدوق الأكبر، “هذه القلعة لن تؤذيك”.

هيساروس… لم يرد عليها في أغلب الأوقات.

‘يجب أن يكون هناك سبب’.

خففت سيينا من قلقها، وبدأت في المشي مرة أخرى، واتبعت الضوء المرشد. ومع ذلك، أصبحت المنطقة مؤلفة تدريجيًا.

‘هذا… إنه في الطريق إلى غرفة الأمير الكبير’.

كانت مستاءة.

لقد كان اليوم يوماً من أيام الأسبوع، وعاد آسيل إلى المدرسة، لذلك لم يكن عليها القلق بشأن مقابلته، لكن ألا يبدو الأمر غريبًا؟

اعتقدت سيينا بسبب أنها كانت تزور غرفة بدون أذن مالكها.

‘حسنا… دعينا نذهب ونرى، فقط لا تدخلي داخل الباب’.

إذا قالت إنها ضائعة، اعتقدت أن أي شخص سيفهم. لقد مر شهر فقط منذ أن دخلت سيينا إلى القلعة.

‘يبدو غريباً أن الناس في القلعة أقل من المعتاد، لكن’…

ومع ذلك، فإن طبيعة آلـ ناخت عدم استقدام الكثير من الناس في المقام الأول.

كان هناك بعض الخطر بسبب السحر المخفي في عدة أماكن، وكان السحر يحمي القلعة بشكل متناقض من البلى والتآكل والتلوث بمرور الوقت.

لذلك لم يكونوا بحاجة إلى توظيف العديد من الأشخاص مثل أي مكان آخر.

‘يبدو كما لو أن هدفهم هو الوجود على هذا النحو’…

بينما كانت تمشي، وتفكر في أشياء مختلفة، وصلت بالقرب من غرفة آسيل في وقت أقرب مما كانت تعتقد.

يبدو أن التوجيه يستمر حتى الباب الأمامي.

نظرًا لعدم وجود أشخاص وقد لا تتمكن من الدخول، فقد ذهبت ببطء في البداية.

ومع ذلك…

‘اه’…

كان الباب مفتوحًا.

‘من ينظف’…

ضرب، ضرب، ضرب.

كان قلبها ينبض بشكل غريب.

مع استمرار كل خطوة، أصبحت أقوى بشكل غريب.

أخيرًا، داست سيينا على الأرضية اللامعة الأخيرة، ووقفت أمام الباب المفتوح، و…

“سيد آسيل… ؟”.

كان مشهد لا يُصدق يتكشف.

كان آسيل. لكن لم يكن آسيل الذي عليه أن يكون في الأكاديمية العسكرية.

“سيينا… ؟”.

كان آسيل، الذي أصبح بالغًا قبل رجوع سيينا للماضي، وهو في الوقت الذي لم يحدث الآن أبدًا.

‘ماذا؟’.

كيف حدث هذا؟

“سيينا، أنتِ، سيينا صحيح…؟”.

أخذت سيينا خطوة إلى الوراء ببطء. كانت حالة آسيل غريبة بعض الشيء، لكن لم يكن لديها العقل لملاحظته.

نظرت إلى الوراء ورأت ضوءًا أبيض على الأرض مرة أخرى.

‘يجب أن أهرب’.

فكرت سيينا ذلك بشكل عرضي. وبدأت في الجري.

“سيينا!”.

بطريقة ما، حركت قدميها بسرعة كبيرة. و يبدو أنه يتحرك أكثر من ثلاث خطوات في كل مرة.

من الخلف، سمعت آسيل وهو يطاردها.

‘إنه أمر غريب، لا أستطيع. لا أعتقد أن هذا حقيقي’.

كانت متأكدة من أنها لا تزال في قبو الكنز، ويجب أن ترى شيئًا مثل الخيال تحت تعويذة غريبة.

‘قالت إنها ستمنحني ما أريد’.

إذا كان الأمر كذلك، فهل أرادت سيينا، في قلبها، أن تجد آسيل بشدة؟

…… لا، دعونا لا نتخيل هذه الأفكار المثيرة للغثيان أثناء الجري.

لحسن الحظ، على الرغم من أن سيينا لم تتهرب تمامًا من آسيل، إلا أنها ما زالت تصل إلى غرفتها في الطابق الثالث بينما تزيد المسافة بينهما.

تم قطع الطريق الساطع أمام الباب مباشرة.

لم يكن لديها الوقت للتفكير مرتين.

فتحت سيينا غريزيًا باب غرفتها القديمة.

وقفزت إليه…

“…-يينا!”.

تلاشى صوت آسيل الحزين تدريجياً.

“لا تذهبِ……”.

_______________________________________________

استمتعوا

استمتعوا

50 – الفصل الخمسون               بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا.             * * * متوترة قليلاً، تجولت يد سيينا دون وعي في جيوبها وأكدت وجود حجر الروح الذي أقام فيه هيساروس. [ما الأمر؟] “لا شيء”. [لستِ صادقة]. حتى بعد أن عرفت أنه لا طائل من ورائه، شعرت بالارتياح لرؤية أنه كان معها. ربما شعر بقلق سيينا، أضاف الدوق الأكبر بهدوء. “كان مايكل يمزح، لكن لا تقلقي. لا يمكن لهذه القلعة أبدا أن تؤذي أقارب ناخت بالدم، أو أشخاص مكافئين لأقارب الدم”. “…… شكرا لك”. “إذاً”0 اقترب الدوق الأكبر من باب خشبي قديم جدا مكتوب عليها بلغة قديمة غير معروفة وعقد هندسية مطعمة. كما لو كان يعكس مرور الوقت، كان ملطخاً وباهتاً وحتى انهار في بعض الأماكن. لم يكن ضخماً أو كبيراً جداً. حتى لو مررت بهذه الطريقة عن طريق الصدفة، فلن تعرف أن هناك قبو كنز داخله. أخرج الدوق الأكبر مفتاحا برونزيا من مقدمة سترته بدا وكأنه قديم أيضاً. كما تم أكسدته إلى لون أزرق فاتح بحيث يبدو أنه لا يمكنك رؤيته إلا في متحف ما. فتح الباب… “من الأفضل أن تذهبِ بمفردك من الآن. إذا دخل أكثر من شخص واحد، فإن السحر القديم سيرتبك”. “………..”. “لا أعرف ما إذا كان تفتيش عادياً، ولكن عندما تحاولين العثور على شيء تحتجينه حقا كالآن، لا يوجد شيء يمكننا القيام به سوى البحث هنا”. “……….”. “وإذا كان هناك أي شيء ترغبين في الحصول عليه بخلاف ذلك الذي سترشدكِ له الخزانة، كما قلت، فمرحب بكِ لأخذه”. حدقت سيينا باهتمام في الدوق الأكبر، الذي كان يشرح كل كلمة دون ندم. تساءلت عما إذا كان هذا الشخص يقلق عليها الآن؟ ‘… لماذا؟’. فقط في تلك الحالة، قالت سيينا : “شكراً لك على اهتمامك…؟ سأكون حذرة وأعود بسرعة…؟”. “…………”. أغلق الدوق الأكبر فمه بتعبير غريب للغاية. بدا تعبيره العابس قليلا مذهولاً بعض الشيء، وبدا وكأنه شخص ما طعنه بأداة حادة عن غير قصد. على أي حال، بدا واضحا أن كلمات سيينا لم تكن الإجابة الصحيحة. ‘حسنا، لسنا في وضع يسمح لنا بتبادل القلق’. ‘هل كان يعتقد أنني سأسيئ فهم كونه لطيفاً معي لمجرد أنني قمت بعمل جيد’ ابتسمت سيينا وسارت نحو الباب. “حينها، سأذهب”. “كوني حذرة!”. بدلا من الإجابة، توجهت سيينا إلى الداخل. *** في الفضاء المظلم، أضاءت الأرضية تدريجياً. «اتبعيني لهنا»… [أعتقد هذا]. لم تستطع رؤية أي شيء باستثناء الجزء اللامع من الأرض، لكنها لم تشعر بالسوء أو أنها لا ينبغي أن تذهب أبعد من ذلك. لم يقل هيساروس كلمة واحدة لأنه لم يلاحظ حتى أي شذوذ. بدأت سيينا في التحرك بحذر. إلى أي مدى ذهبت؟ “آه؟……” كانت تمشي وهي تنظر فقط إلى الأرضية اللامعة، لكنها وصلت إلى مكان لم تعد فيه الأرض مضيئة. رفعت سيينا رأسها بشكل طبيعي، لتدرك أن المشهد من حولها قد تغير. “متى… ؟” لحسن الحظ، لم يكن مشهدًا غير مألوف تمامًا. لأنه كان ممر قلعة ناخت. ذهبت إلى الخزانة، لكنها خرجت عبر ممر القلعة. ‘أعتقد أنه بسبب السحر الغامض الموجود في هذه القلعة… هل يمكن أن يكون ذلك السحر القديم الذي تم وضعه في الخزانة؟’ قيل لها أنه لا ينبغي لأحد سوى أقارب الدم الدخول، ولكن عندما دخلت، تم طردها بشكل طبيعي هكذا؟ “في الواقع، الرمان لم يعمل أي شيء… هيساروس؟”. … لا إجابة. “آه… ؟” بمجرد أن كانت سيينا على وشك الذعر، ظهرت علامات لامعة أمامها مرة أخرى. كان الأمر أشبه بالقول إنه من الآن فصاعدًا، سيتم توجيهها للطريق مرة أخرى. على ما يبدو، لم ينته مرشد قبو الكنز. “هيساروس”. مازال هيساروس لم يرد. “حسنا…….” لم تكن تعرف ما حدث، لكن في الوقت الحالي، بدا أنها يجب أن تثق في كلمات الدوق الأكبر، “هذه القلعة لن تؤذيك”. هيساروس… لم يرد عليها في أغلب الأوقات. ‘يجب أن يكون هناك سبب’. خففت سيينا من قلقها، وبدأت في المشي مرة أخرى، واتبعت الضوء المرشد. ومع ذلك، أصبحت المنطقة مؤلفة تدريجيًا. ‘هذا… إنه في الطريق إلى غرفة الأمير الكبير’. كانت مستاءة. لقد كان اليوم يوماً من أيام الأسبوع، وعاد آسيل إلى المدرسة، لذلك لم يكن عليها القلق بشأن مقابلته، لكن ألا يبدو الأمر غريبًا؟ اعتقدت سيينا بسبب أنها كانت تزور غرفة بدون أذن مالكها. ‘حسنا… دعينا نذهب ونرى، فقط لا تدخلي داخل الباب’. إذا قالت إنها ضائعة، اعتقدت أن أي شخص سيفهم. لقد مر شهر فقط منذ أن دخلت سيينا إلى القلعة. ‘يبدو غريباً أن الناس في القلعة أقل من المعتاد، لكن’… ومع ذلك، فإن طبيعة آلـ ناخت عدم استقدام الكثير من الناس في المقام الأول. كان هناك بعض الخطر بسبب السحر المخفي في عدة أماكن، وكان السحر يحمي القلعة بشكل متناقض من البلى والتآكل والتلوث بمرور الوقت. لذلك لم يكونوا بحاجة إلى توظيف العديد من الأشخاص مثل أي مكان آخر. ‘يبدو كما لو أن هدفهم هو الوجود على هذا النحو’… بينما كانت تمشي، وتفكر في أشياء مختلفة، وصلت بالقرب من غرفة آسيل في وقت أقرب مما كانت تعتقد. يبدو أن التوجيه يستمر حتى الباب الأمامي. نظرًا لعدم وجود أشخاص وقد لا تتمكن من الدخول، فقد ذهبت ببطء في البداية. ومع ذلك… ‘اه’… كان الباب مفتوحًا. ‘من ينظف’… ضرب، ضرب، ضرب. كان قلبها ينبض بشكل غريب. مع استمرار كل خطوة، أصبحت أقوى بشكل غريب. أخيرًا، داست سيينا على الأرضية اللامعة الأخيرة، ووقفت أمام الباب المفتوح، و… “سيد آسيل… ؟”. كان مشهد لا يُصدق يتكشف. كان آسيل. لكن لم يكن آسيل الذي عليه أن يكون في الأكاديمية العسكرية. “سيينا… ؟”. كان آسيل، الذي أصبح بالغًا قبل رجوع سيينا للماضي، وهو في الوقت الذي لم يحدث الآن أبدًا. ‘ماذا؟’. كيف حدث هذا؟ “سيينا، أنتِ، سيينا صحيح…؟”. أخذت سيينا خطوة إلى الوراء ببطء. كانت حالة آسيل غريبة بعض الشيء، لكن لم يكن لديها العقل لملاحظته. نظرت إلى الوراء ورأت ضوءًا أبيض على الأرض مرة أخرى. ‘يجب أن أهرب’. فكرت سيينا ذلك بشكل عرضي. وبدأت في الجري. “سيينا!”. بطريقة ما، حركت قدميها بسرعة كبيرة. و يبدو أنه يتحرك أكثر من ثلاث خطوات في كل مرة. من الخلف، سمعت آسيل وهو يطاردها. ‘إنه أمر غريب، لا أستطيع. لا أعتقد أن هذا حقيقي’. كانت متأكدة من أنها لا تزال في قبو الكنز، ويجب أن ترى شيئًا مثل الخيال تحت تعويذة غريبة. ‘قالت إنها ستمنحني ما أريد’. إذا كان الأمر كذلك، فهل أرادت سيينا، في قلبها، أن تجد آسيل بشدة؟ …… لا، دعونا لا نتخيل هذه الأفكار المثيرة للغثيان أثناء الجري. لحسن الحظ، على الرغم من أن سيينا لم تتهرب تمامًا من آسيل، إلا أنها ما زالت تصل إلى غرفتها في الطابق الثالث بينما تزيد المسافة بينهما. تم قطع الطريق الساطع أمام الباب مباشرة. لم يكن لديها الوقت للتفكير مرتين. فتحت سيينا غريزيًا باب غرفتها القديمة. وقفزت إليه… “…-يينا!”. تلاشى صوت آسيل الحزين تدريجياً. “لا تذهبِ……”. _______________________________________________

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط