نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم بدون أختي التي أحبها الجميع 53

- الفصل الثالث والخمسون

- الفصل الثالث والخمسون

53 – الفصل الثالث والخمسون

بسم الله الرحمن الرحيم,

استمتعوا.

“لو كان المدير كيندال يعلم، لما نام لمدة شهر بسبب تكلفة النافذة”.

“أوه، إذن، هل سنكتشف السجن الذي هو فيه ونرسل له رسالة؟ قد يكون على ما يرام هناك”.

في الواقع، لم يعد كيندال في هذا العالم، ناهيك عن السجن، لكن مايكل كان الوحيد هنا الذي عرف ذلك.

نظر مايكل حوله بنظرة معقدة.

كان للصبي شخصية نشطة، ولم يقيد الدوق الأكبر ناخت ابنه.

كان شارعًا يعيش فيه عامة الناس، وبدأ في الذهاب والزيارة عندما كان عمره حوالي ثماني سنوات.

بالطبع، لم ينظر حول الأحياء الفقيرة، لكن مايكل استخدم خياله لفهم مستوى معيشة عامة الناس بدقة إلى حد ما.

بينما كانت ليزا ميلانش تفتخر بنفسها، كان ملجأ ميلانش للأيتام واحدة من أكثر دور الأيتام احترامًا. هذا كان صحيحاً.

“أنا فقط لا أحب الامتثال لهذا المستوى”.

كانت المشكلة الأكبر هي قصة دار أيتام كيندال التي تحدثت عنها سيينا وليزا بحماس.

القصة كلها كانت هكذا.

سيينا، هل تتذكرين جلود البصل؟ قال المدير كيندال لجوني أن تصنع الحساء من جلود البصل التي ألقيت في سلة المهملات”.

“أضافت الخل لأنه لا يستحق إضافة الملح، وأضفت قصب السكر بدلاً من السكر لأنه طعمه حامض للغاية؟”.

كانت جلود البصل مطاطية مثل قشور الورق وحامضة بشكل رهيب، وكان لا بد من بصق قصب السكر القاسي في النهاية لأنه لم يكن هناك نهاية للمضغ.

لأكون صادقًا، كان وصفه بالطعام إهانة كبيرة للأطعمة الآخرة.

“نعم، بفضل ذلك، أستمتع برمي جلود البصل كثيرًا هذه الأيام. لا، في الواقع، نتناوب على القيام بذلك”.

“يا إلهي”.

“يساعد الأطفال طواعية في الأعمال المنزلية، ولكن إذا كان الأمر يتعلق بالتخلص من جلود البصل، فهناك أكثر من 30 متقدمًا”.

بدأت سيينا تضحك، من أنفاسها، كما لو أنها سمعت أطرف قصة في العالم. شعر مايكل بالغرابة.

قالت المعلمة ليزا بلطف دون أن تعرف كيف كان شعور الطرف الآخر.

“أنا سعيد لأنك تعمل بشكل جيد، سيينا. في الواقع، كنت دائما أفكر بك بينما أجعل دار الأيتام هذا أفضل”.

تجولت ليزا بجد في مكتب المدير وسحبت الشاي.

بالطبع، لم يكن الشاي حقيقيًا مع أوراق الشاي، ولكن الماء يحاكي الشاي عن طريق تخمير الحبوب المحمصة.

بالنسبة للوجبة الخفيفة، كان البسكويت المقلي الداكن.

“شكراً لك، سيدة ميلانش”.

تظاهر مايكل بـ تبليل شفتيه ووضع فنجان الشاي.

التزم الصمت لأنه لم يكن ينوي انتقادها بسبب ما قدمته، ولكن في الواقع، حتى الخدم في ناخت لم يأكلوا هذا النوع من الطعام.

______________________________________________

استمتعوا

53 – الفصل الثالث والخمسون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. “لو كان المدير كيندال يعلم، لما نام لمدة شهر بسبب تكلفة النافذة”. “أوه، إذن، هل سنكتشف السجن الذي هو فيه ونرسل له رسالة؟ قد يكون على ما يرام هناك”. في الواقع، لم يعد كيندال في هذا العالم، ناهيك عن السجن، لكن مايكل كان الوحيد هنا الذي عرف ذلك. نظر مايكل حوله بنظرة معقدة. كان للصبي شخصية نشطة، ولم يقيد الدوق الأكبر ناخت ابنه. كان شارعًا يعيش فيه عامة الناس، وبدأ في الذهاب والزيارة عندما كان عمره حوالي ثماني سنوات. بالطبع، لم ينظر حول الأحياء الفقيرة، لكن مايكل استخدم خياله لفهم مستوى معيشة عامة الناس بدقة إلى حد ما. بينما كانت ليزا ميلانش تفتخر بنفسها، كان ملجأ ميلانش للأيتام واحدة من أكثر دور الأيتام احترامًا. هذا كان صحيحاً. “أنا فقط لا أحب الامتثال لهذا المستوى”. كانت المشكلة الأكبر هي قصة دار أيتام كيندال التي تحدثت عنها سيينا وليزا بحماس. القصة كلها كانت هكذا. سيينا، هل تتذكرين جلود البصل؟ قال المدير كيندال لجوني أن تصنع الحساء من جلود البصل التي ألقيت في سلة المهملات”. “أضافت الخل لأنه لا يستحق إضافة الملح، وأضفت قصب السكر بدلاً من السكر لأنه طعمه حامض للغاية؟”. كانت جلود البصل مطاطية مثل قشور الورق وحامضة بشكل رهيب، وكان لا بد من بصق قصب السكر القاسي في النهاية لأنه لم يكن هناك نهاية للمضغ. لأكون صادقًا، كان وصفه بالطعام إهانة كبيرة للأطعمة الآخرة. “نعم، بفضل ذلك، أستمتع برمي جلود البصل كثيرًا هذه الأيام. لا، في الواقع، نتناوب على القيام بذلك”. “يا إلهي”. “يساعد الأطفال طواعية في الأعمال المنزلية، ولكن إذا كان الأمر يتعلق بالتخلص من جلود البصل، فهناك أكثر من 30 متقدمًا”. بدأت سيينا تضحك، من أنفاسها، كما لو أنها سمعت أطرف قصة في العالم. شعر مايكل بالغرابة. قالت المعلمة ليزا بلطف دون أن تعرف كيف كان شعور الطرف الآخر. “أنا سعيد لأنك تعمل بشكل جيد، سيينا. في الواقع، كنت دائما أفكر بك بينما أجعل دار الأيتام هذا أفضل”. تجولت ليزا بجد في مكتب المدير وسحبت الشاي. بالطبع، لم يكن الشاي حقيقيًا مع أوراق الشاي، ولكن الماء يحاكي الشاي عن طريق تخمير الحبوب المحمصة. بالنسبة للوجبة الخفيفة، كان البسكويت المقلي الداكن. “شكراً لك، سيدة ميلانش”. تظاهر مايكل بـ تبليل شفتيه ووضع فنجان الشاي. التزم الصمت لأنه لم يكن ينوي انتقادها بسبب ما قدمته، ولكن في الواقع، حتى الخدم في ناخت لم يأكلوا هذا النوع من الطعام. ______________________________________________ استمتعوا

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط