نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم بدون أختي التي أحبها الجميع 55

- الفصل الخامس والخمسون

- الفصل الخامس والخمسون

55 – الفصل الخامس والخمسون

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

مرت بضعة أيام منذ أن كان لديها جدال، ولم يكن مثل الجدال مع مايكل.

إذا كانت هي سيينا من الماضي، فربما تكون قد تخلت عن الذهاب لرؤية ليزا مع الأخذ في الاعتبار مشاعر مايكل غير المرتاحة.

لكن الآن لم يكن لدى سيينا أي نية للقيام بذلك.

بعد فترة، ستظهر لورينا، مثل الملاك، بطبيعة الحال وبعدها، ستكون هناك مواقف لا تعرف فيها ما سيحدث.

لا، لم تكن هناك حاجة للانتظار حتى تأتي لورينا.

‘إذا أساء فهم أنني معجبة بالأمير الأكبر، فسوف أقلبه مثل راحة يدي’.

كان هناك شعور بوجود بعض سوء الفهم والفجوة بين المحادثة في ذلك اليوم، ولكن للأسباب المذكورة أعلاه، لم تشعر سيينا بالحاجة إلى حلها.

لا، وضعت سيينا خططًا لنزهة ثانية إلى دار الأيتام كما لو كانت تبحث عن المشاكل.

هذه المرة، لم يقل مايكل أنه سيتبعه.

“سيينا، جيئتي للعب مرة أخرى!”.

“سيدة ليزا”.

نهضت ليزا، التي كانت تجلس مع الأطفال في حديقة الخضار التي تم إنشاؤها مؤخرًا، وهي تنظف تنورتها بالفرشاة.

“ليس عليكِ المجيء إلى هنا كثيرًا”.

“هل أنا في طريقكم؟”.

“لا، في الواقع، سأقولها فقط. من فضلك لا تستمعي لهذا بجدية. أنتِ نقطة البيع، في دار الأيتام لدينا مؤخرا”.

كانت ليزا جادة للغاية.

“إذا أتيتي كثيرًا، فسيزداد دعم اللوردات الصغار!”.

لقد كان “تقليدًا مهذبًا لنبرة المدير كيندال”.

سيينا، التي لم تكن سعيدة بنسبة 100٪ عندما غادرت سابقاً بسبب تصريحات مايكل، انفجرت في الضحك.

“المعذرة!”.

بعدها اقتربت منهما معلمة الحضانة بعجل وأوقفت الاثنين اللتين كنتا متوجهتين إلى مكتب المدير.

“أنا آسفة، ذاك الطفل في الغرفة 6 محبوس في الخزانة مرة أخرى، أغلق الباب ولن يخرج…!”.

“مرة أخرى؟”.

“نعم. إنه لا يجيب على الإطلاق. أنا خائفة مما قد يحدث في الداخل”.

حفزت كلمات «الغرفة 6» و «الخزانة» فضول سيينا.

‘إذا كانت الغرفة الصغيرة، فهي الغرفة التي اعتاد فيها المخرج كيندال معاقبة الأطفال’.

كانت الغرفة 6 هي الغرفة التي تعيش فيها.

“سيينا، أنا آسفة، هل ترغبين في الذهاب إلى مكتب المدير أولاً؟”.

“حسناً”.

كانت سيينا فضولية، لكنها كانت بالفعل غريبة، لذا توجهت بهدوء إلى مكتب المدير وفقًا للتعليمات.

كان باب مكتب المدير مفتوحًا قليلاً.

ربما (ليزا) نسيت إغلاقه، لكن…

لم تفوت سيينا قطعة قماش بارزة تحت باب الخزانة هناك.

في دور الأيتام، عادة ما يقطعون كمية كبيرة من القماش لصنع ملابس للأطفال. باستثناء حجم تلك الملابس، كان كل شيء كما هو.

“لو كنت أنا، لكنت أوليت بعض الاهتمام قبل إغلاق الباب”.

ظهر صوت قعقعة من داخل باب الخزانة، ثم ساد الصمت مرة أخرى.

ابتسمت سيينا واستمرت.

“بالمناسبة، كنت سأغلق الباب أمام مكتب المدير أيضًا. لكنني أعتقد أن فكرة إخراج شخص آخر من الطريق جيدة”.

بعد مزيد من الصمت، فُتح باب الخزانة بصوت صرير.

كان هناك طفل بعيون زرقاء حادة ومشرقة بيقظة.

“من أنتِ؟”.

“حسناً”.

كانت سيينا ذكية ومسؤولة، وعاشت في دار للأيتام لفترة طويلة.

“عملت كمديرة للغرفة 6 لمدة عامين”.

كانت معتادة جدًا على التعامل مع الأطفال الذين تم إلقاؤهم للتو في دار الأيتام ذو الأعصاب المرتفعة.

“ومن أنا؟ أنا كبيرك الذي تم بيعه قبلك”.

(هنا قالت سينباي، وبالكوري سُونبي)

“……!”.

وعرفت جيدًا نوع الموقف الذي يجب اتخاذه مع هؤلاء الأطفال.

_________________________________

استمتعوا

55 – الفصل الخامس والخمسون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. مرت بضعة أيام منذ أن كان لديها جدال، ولم يكن مثل الجدال مع مايكل. إذا كانت هي سيينا من الماضي، فربما تكون قد تخلت عن الذهاب لرؤية ليزا مع الأخذ في الاعتبار مشاعر مايكل غير المرتاحة. لكن الآن لم يكن لدى سيينا أي نية للقيام بذلك. بعد فترة، ستظهر لورينا، مثل الملاك، بطبيعة الحال وبعدها، ستكون هناك مواقف لا تعرف فيها ما سيحدث. لا، لم تكن هناك حاجة للانتظار حتى تأتي لورينا. ‘إذا أساء فهم أنني معجبة بالأمير الأكبر، فسوف أقلبه مثل راحة يدي’. كان هناك شعور بوجود بعض سوء الفهم والفجوة بين المحادثة في ذلك اليوم، ولكن للأسباب المذكورة أعلاه، لم تشعر سيينا بالحاجة إلى حلها. لا، وضعت سيينا خططًا لنزهة ثانية إلى دار الأيتام كما لو كانت تبحث عن المشاكل. هذه المرة، لم يقل مايكل أنه سيتبعه. “سيينا، جيئتي للعب مرة أخرى!”. “سيدة ليزا”. نهضت ليزا، التي كانت تجلس مع الأطفال في حديقة الخضار التي تم إنشاؤها مؤخرًا، وهي تنظف تنورتها بالفرشاة. “ليس عليكِ المجيء إلى هنا كثيرًا”. “هل أنا في طريقكم؟”. “لا، في الواقع، سأقولها فقط. من فضلك لا تستمعي لهذا بجدية. أنتِ نقطة البيع، في دار الأيتام لدينا مؤخرا”. كانت ليزا جادة للغاية. “إذا أتيتي كثيرًا، فسيزداد دعم اللوردات الصغار!”. لقد كان “تقليدًا مهذبًا لنبرة المدير كيندال”. سيينا، التي لم تكن سعيدة بنسبة 100٪ عندما غادرت سابقاً بسبب تصريحات مايكل، انفجرت في الضحك. “المعذرة!”. بعدها اقتربت منهما معلمة الحضانة بعجل وأوقفت الاثنين اللتين كنتا متوجهتين إلى مكتب المدير. “أنا آسفة، ذاك الطفل في الغرفة 6 محبوس في الخزانة مرة أخرى، أغلق الباب ولن يخرج…!”. “مرة أخرى؟”. “نعم. إنه لا يجيب على الإطلاق. أنا خائفة مما قد يحدث في الداخل”. حفزت كلمات «الغرفة 6» و «الخزانة» فضول سيينا. ‘إذا كانت الغرفة الصغيرة، فهي الغرفة التي اعتاد فيها المخرج كيندال معاقبة الأطفال’. كانت الغرفة 6 هي الغرفة التي تعيش فيها. “سيينا، أنا آسفة، هل ترغبين في الذهاب إلى مكتب المدير أولاً؟”. “حسناً”. كانت سيينا فضولية، لكنها كانت بالفعل غريبة، لذا توجهت بهدوء إلى مكتب المدير وفقًا للتعليمات. كان باب مكتب المدير مفتوحًا قليلاً. ربما (ليزا) نسيت إغلاقه، لكن… لم تفوت سيينا قطعة قماش بارزة تحت باب الخزانة هناك. في دور الأيتام، عادة ما يقطعون كمية كبيرة من القماش لصنع ملابس للأطفال. باستثناء حجم تلك الملابس، كان كل شيء كما هو. “لو كنت أنا، لكنت أوليت بعض الاهتمام قبل إغلاق الباب”. ظهر صوت قعقعة من داخل باب الخزانة، ثم ساد الصمت مرة أخرى. ابتسمت سيينا واستمرت. “بالمناسبة، كنت سأغلق الباب أمام مكتب المدير أيضًا. لكنني أعتقد أن فكرة إخراج شخص آخر من الطريق جيدة”. بعد مزيد من الصمت، فُتح باب الخزانة بصوت صرير. كان هناك طفل بعيون زرقاء حادة ومشرقة بيقظة. “من أنتِ؟”. “حسناً”. كانت سيينا ذكية ومسؤولة، وعاشت في دار للأيتام لفترة طويلة. “عملت كمديرة للغرفة 6 لمدة عامين”. كانت معتادة جدًا على التعامل مع الأطفال الذين تم إلقاؤهم للتو في دار الأيتام ذو الأعصاب المرتفعة. “ومن أنا؟ أنا كبيرك الذي تم بيعه قبلك”. (هنا قالت سينباي، وبالكوري سُونبي) “……!”. وعرفت جيدًا نوع الموقف الذي يجب اتخاذه مع هؤلاء الأطفال. _________________________________ استمتعوا

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط