نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم بدون أختي التي أحبها الجميع 60

- الفصل الستون

- الفصل الستون

60 – الفصل الستون

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

60

عندما قالت سيينا إنها تريد زيارة دار الأيتام بانتظام، لم يقل الدوق الأكبر شيئًا وأضاف اثنين من جنوده السحرة كمرافقين.

تم تسمية سيينا مؤخرًا بـ “مدرسة الغرفة 6” في دار الأيتام وكانت ضيفًا مرحبًا به للغاية.

كان الأمر كذلك من نواح كثيرة. أولاً، على سبيل المثال…

“سيينا، عندما أصبح معروفًا أنه مكان تزوريه بانتظام، زاد الدعم بشكل كبير”.

“آها”.

“شكرًا لك، أكل الأطفال هنا المادلين لأول مرة منذ وقت ليس ببعيد”.

ضحكت ليزا بشكل هزلي.

على الرغم من أن أطفال دار الأيتام لم يكونوا ناضجين بما يكفي لفهم العلاقة بين سيينا والرعاية المفاجئة، فقد علموا أنه بفضل سيينا تمكنوا من تناول مادلين.

“ليس عليكِ قول ذلك”…

“حسنًا، أنت تعرفين ذلك الآن على أي حال”.

بادئ ذي بدء، لم تكن سيينا بالغة وفقًا لمعايير ليزا، لذلك لم تشرح ذلك بالتفصيل.

لكن سيينا كانت قادرة على التكهن بناءً على الظروف.

ربما كان جميع الرعاة الجدد يفكرون بهذه الطريقة.

“ألن نتمكن من رؤية طفلة ناخت الشهيرة التي أصبحت صاحبة أسم مرة واحدة على الأقل؟”.

“إنها دار أيتام برعاية جلالة الدوق الأكبر، لذلك إذا دعمناها معًا، فقد نتمكن من لفت انتباهه”.

“الاحتمال منخفض، لكنه دار للأيتام حيث كان صاحب الاسم، لذلك قد يكون هناك أطفال بارزون آخرون”.

لم يكن من الصعب تخيل شخص يخفي نواياه الحقيقية ويتظاهر بأنه مؤيد لطيف.

لكن على أي حال، تمكن الأطفال من تذوق المادلين بفضلهم.

نشأت سيينا في دار الأيتام، وفهمت تمامًا مقدار حاجة الأطفال إليها.

بعد ذلك، جعلت سيينا جدولًا زمنيًا منتظمًا لزيارة دار الأيتام.

نظرًا لأنهم كانوا على دراية ببعضهم البعض، سرعان ما وقع سحرة المستقبل الشباب في حب سيينا.

بالنسبة للأطفال، كانت سيينا بطلة هزمت الشر وبُخل كيندال وأنقذتهم بالمادلين مع المديرة ليزا.

“معلمتي، انظري إلى هذا. لقد حفظت جميع الأحرف مؤخرا”.

“هل أنا طويل؟ يمكنني الآن تنظيم البطانيات بنفسي”.

إذا حاولت إعطاء إجابة واحدة على الأقل للأطفال الصغار الذين توافدوا عليها للحصول حتى على أدنى قدر من الاهتمام، فلن تعرف من أين تبدأ…

“لو، متى أتيت؟”.

“فقط الآن”.

كان الصبي ذو العيون الزرقاء، لو، يتسلل إلى جانبها.

بغض النظر عن مدى اتباعهم لسيينا، كان الأطفال لا يزالون صغارًا.

عندما يرى شخص ما برسيم بأربعة أوراق بين مجموعة من النفل، أو يظهر ضفدع عند زاوية الأدغال، تدفق إليه بشكل طبيعي.

لكن لو كان يجلس بجانب سيينا بهدوء، كما لو لم يكن مهتمًا بمثل هذه الاضطرابات.

أعجب به المعلمون الحقيقيون الذين مروا به، قائلين: “عندما يتعلق الأمر بسيينا، يبدو وكأنه كلب صيد مدرب جيدًا”.

“كم عدد الكتب التي قرأتها آخر مرة؟”.

“حتى الآن”…

إلى جانب ذلك، لم يكن لو مثل الأطفال الآخرين في دار الأيتام من نواح كثيرة.

كان الأمر كذلك أنه كان يعرف الأحرف بالفعل.

في البداية، اعتقدوا أنها مزحة صبيانية، لكن عندما رأوا أنه كان يقرأ الكتاب الذي أحضرته له سيينا للتو، بدا الأمر صحيحًا.

“هل تستمع إلى المعلمة ليزا؟”.

عبس لو.

“أنا أحاول”.

“مجرد محاولة؟”.

… “إذا لم تخبرني المديرة ليزا فقط أن أفعل” تشيكا تشيكا” قبل الذهاب إلى الفراش، كنت أرغب في الاستماع إليها أفضل مما أفعل الآن”.

(“”치카치카 تشيكا تشيكا ؛ طريقة لطيفة لقول “افرش أسنانك”.)

“أوه، كان شيء كهذا”.

في بيئة قاسية مثل دار الأيتام، عندما يكبرون في سن الثامنة تقريبًا، كان الجميع يرون أنفسهم كشخص بالغ عظيم.

فعلت سيينا أيضًا، إلى حد ما، لكنها كانت أكثر بكثير بالنسبة للأولاد.

“سأخبرها عن ذلك”.

“نعم، شكراً لك”.

بينما كان يجيب بصراحة ويثبت عينيه على الكتاب، لم يترك لو مقعده بجوار سيينا حتى وقفت قائلة، “يجب أن أذهب”.

في حوالي الساعة الرابعة بعد الظهر، خرجت سيينا من دار الأيتام.

كانت بعيدة قليلاً عن ملجأ ميلانش للأيتام إلى الشارع حيث كانت العربة متوقفة.

ومع ذلك…

… “شيء غريب”.

يبدو أنها سارت لفترة أطول من المعتاد اليوم لسبب ما، لكنها لم تستطع حتى رؤية لمحة عن العربة.

بالإضافة إلى ذلك، مع تزايد ندرة الناس، أصبح من الصعب العثور على أشخاص حولهم.

‘أعتقد أنني عالقة في السحر’.

“سيدتي، من فضلكِ تعالي من هنا”.

أوقف المرافقون سيينا في المنتصف ونظروا إلى الخارج في جميع الاتجاهات.

نظرت سيينا أيضًا حولها.

… ‘لا أشعر بالاحتيال’.

بعبارة أخرى، بغض النظر عن نوع السحر، على الأقل لم يكن فخًا أعده البشر بشكل خبيث، وهذا يعني أنه لا توجد وحوش سحرية متورطة.

‘لا أعتقد أننا بحاجة إلى القلق كثيرًا… باستثناء أننا لا نعرف هوية الشخص الآخر’.

حينها.

إلى جانب صوت حفيف الأوراق، والذي غالبًا ما كان يُسمع عند السير في مسار الغابة…

“ماذا، ماذا!”.

“سيدتي، يجب عليك تجنب…!”.

“!”.

في اللحظة التالية، كانت سيينا تقف بمفردها على طريق الغابة.

“ماذا”…

لا، كان أشبه بمدخل إلى مكان سري وليس طريق غابة.

قبل غروب الشمس، ملأ ضوء الشمس الذهبي المناطق المحيطة، وكان من الممكن سماع زقزقة الطيور الهادئة.

نظرت سيينا حولها بغياب ذهني قليلاً.

في ذلك الوقت.

تحركت الأشجار بمفردها، مما أدى إلى تمهيد الطريق.

وكأنه يقول أن أتي من هذا الطريق.

“ماذا أفعل؟”.

ما زلت لا أشعر بالاحتيال.

“هيساروس؟”.

[نعم، هذا جيد. لا يبدو الأمر كبيرًا.]

“أعتقد ذلك. إنه مثل شيء ضخم ولكنه بريء ينتظر الترحيب به “…

[أوه، حواسك متطورة تمامًا؟]

“حسنًا”…

لا يبدو أن هناك أي طريقة أخرى، لذلك قررت سيينا المضي قدمًا.

على الرغم من أن الممر بدا ضيقًا من الخارج، إلا أنه كان من السهل جدًا المرور بفضل النباتات التي ابتعدت بسرعة إذا كانت سيينا قريبة قليلاً.

داخل الطريق…

“حديقة؟”0

كان رجل يقف بين العشب المتضخم الذي كان مزدحمًا في الحديقة.

“لقد وصلتي في الوقت المحدد، يا فتاة”.

“…….”

رجل عجوز طويل القامة مع سترة كتان شبيه بالباحث، لكنه لم يكن يبدو كباحث على الإطلاق.

شعر رمادي فضي بعيون ذهبية تلمع مثل العنبر.

ابتلعت سيينا لعابها.

… ‘لماذا الإمبراطور هنا’.

“هيه، اعتقدت أنك أتيت إلى هنا بشجاعة، لكن لا بد أنك فوجئتِ جدًا”.

إذا ظهر الإمبراطور فجأة هكذا، فلن يستطيع أحد إلا أن يتفاجأ… لم يكن هناك طريقة يمكنها أن تقول ذلك بصدق.

سألت سيينا، بالكاد تحركت شفتيها المتيبستين.

… “من أنت؟”.

كان التمثيل محرجًا، لكن بفضل ذلك بدت خائفة.

“أم… أنا مجرد جد يمر”.

“آه نعم”…

“جئت إلى هنا لأنني سمعت أن الطفل الذي أصبح مالكًا لـ مسمى كانت لطيفة وجميلة، لذلك أردت مقابلتك شخصيًا”.

كما علمت سيينا، لقد مر وقت طويل منذ أن قام الرجل العجوز بتربية طفل بنفسه، حتى أن حفيده الوحيد فُقد في سن مبكرة ولم يكن معه.

فقط من خلال التعرف على سيينا ومعاملتها كطفل أصغر بكثير من عمرها الأصلي، يمكنها تخمين السرد تمامًا.

‘أينما نظرت، هيبة الإمبراطور هي نفسها’…

حتى لو لم تكن تعرف وجهه، لكانت قد تعرفت عليه في غضون خمس دقائق. يمكنها أن تضمن ذلك.

… “أم؟ يا إلهي. كنت أجري محادثة ممتعة مع الطفلة، لكن ضيفًا غير مدعو جاء”.

“؟”.

في تلك اللحظة، تفتح الحديقة خلف ظهر سيينا.

ما ظهر كان رجلاً وسيمًا كبيرًا بوجه شاحب وعيون حمراء كانت الألوان الوحيدة عليه بخلاف الأسود.

“هذا يكفي من نكاتك السخيفة”.

كان الدوق الأكبر ناخت.

“أنت تأتي مثل لص. ما زلت لقيطًا وقحاً”.

انتشرت الابتسامة على شفاه الإمبراطور، لكن الكلمات التي خرجت لم تكن منطقية على الإطلاق.

“أنت، إلى متى تعتقد أنني سأنظر إلى هذا العمل المتعجرف لأنك اختلطت بالدم؟”.

تنهد الدوق الأكبر.

“إذا كنت قد أتيت للزيارة بفطرة أكثر شيوعًا، ألن أكون أكثر تهذيبًا من هذا؟”.

“ألم تخفي الطفلة وترفض إظهارها؟”.

“هل لهذا السبب قمت فجأة بتوصيل الحديقة؟”.

ضحك الإمبراطور.

“بالطبع، كنت في عجلة من أمري للمجيء لأنني كنت أخشى أن تغير رأيك”.

يبدو أن هذه كانت أفضل طريقة للاثنين لإجراء محادثة صادقة كعائلة تشترك في نفس الدم.

‘كل شيء على ما يرام، لكن إذا أمكن، آمل أن يفعلوا ذلك بدوني’.

سيينا، التي كانت في وضع يرثى له، لم ترغب في أن تكون في هذا المكان ذا الوضع المهتز.

في ذلك الحين.

[… سيينا.]

كان هيساروس.

“نعم؟”.

[أنت، ألا ترى ذلك؟]

… “ماذا؟”.

[حسنًا، إذا تم تدريبك على هذا النحو، أعتقد أنك سترى ما يكفي. ركز حواسك على عينيك وانظر إلى الإمبراطور؟]

‘…؟’.

ركزت سيينا عينيها ببطء كما أوعز هيساروس.

“آه…؟”.

ثم بدأ شيء لم يكن مرئيًا لها قبل التركيز في الظهور بشكل غامض.

“الكتلة السوداء…؟”.

كان الشكل هو قلب الإمبراطور، والذي تجمع في دائرة بالقرب من القلب، مرئيًا بوضوح.

لقد كان شكلاً غير مألوف، لكن هذا المظهر المخيف كان واضحًا…

“احتيال؟”.

[حسنا. إنه مختلف عن الشكل المعتاد، لكنني أعتقد أنه احتيال.]

على الرغم من أنه كان يرتجف باللون الأسود، إلا أن الاحتيال لم ينتشر وتجمع في مكان واحد.

إذا كانت كرة زجاجية بحجم قبضة ذكر بالغ مليئة بالحبر الأسود، فستبدو هكذا تمامًا.

عند رؤية الشكل المرتعش، تذكرت سيينا الطاقة السوداء التي مرت فوق عيون إيزابيل الزرقاء.

كانت كمية صغيرة، أقل من ملعقة صغيرة من السكر تستخدم في كوب من الشاي.

وتذكرت مقدار الاحتيال الذي انفجر به الفيسكونت جيستر في اللحظة التي تحول فيها إلى وحش من فئة (غير شائع).

كان هذا بحجم ملعقة كبيرة من السكر كانت ستستخدمها لصنع كعكة.

مع هذا القدر من الاحتيال، كان قادرًا على جعل الناس يفعلون أشياء لم يفعلوها عادةً، وحتى تحويلهم إلى وحوش.

“ولكن إذا انفجر هذا الاحتيال في جسد الإمبراطور…؟”.

[سيموت. سيكون من الجيد أن ينتهي بموته بمفرده.]

اندلع عرق بارد على العمود الفقري لسيينا، الذي كان لديه قلب قوي عن غير قصد عندما بدأت تعيش حياة ثانية.

ماذا لو، عن طريق الخطأ، انفجر قدر هائل من الاحتيال في مكان راكد…

[يجب أن تكون مستعدًا للتعامل مع لواء واحد على الأقل من الوحوش من الدرجة النادرة.]

لن تكون كارثة عادية.

الحرب ستندلع.

حتى مع الأخذ في الاعتبار أن المكان الذي يعيش فيه الإمبراطور عادة كان بشكل أساسي القلعة الإمبراطورية، قلب مملكة فينورد…

“ستكون كارثة”.

[أوافق.]

في الوقت الحالي، استولت قوة غير معروفة من الاحتيال واحتفظ بها في جسد الإمبراطور، لذلك بدا الإمبراطور غير مجنون ولم يتحول إلى وحش.

لكن يجب أن تكون مجرد مسألة وقت قبل أن يحدث أي شيء.

“هل من الممكن أن يسكن الاحتيال جسم الإنسان في مثل هذا الشكل؟”.

[لا، ليس من المستحيل. على الأقل ليست ظاهرة طبيعية.]

إذا لم تكن ظاهرة طبيعية، فهذا يعني أن شخصًا ما فعلها بشكل مصطنع.

وفي زاوية من عقل سيينا.

“الأخت لورينا”.

صُدمت سيينا.

‘ماذا فعلتِ بحق خالق الجحيم؟’.

لم يكن هناك أحد للإجابة.

عضت سيينا شفتها.

حتى الآن، كانت تفكر سراً في شيء ما.

كانت تفكر في لورينا.

منذ عودتهم إلى الماضي، تعامل الناس في دوقية ناتش الكبرى مع سيينا بموقف مختلف عن ذي قبل.

لذلك كانت تتساءل.

“أتساءل عما إذا كانت أختي ستتغير بهذه الطريقة أيضًا”.

لم يكن مثل الأمل. لقد كان مجرد توقع أنه يمكن أن يحدث.

ومع ذلك، فقد ثبت ذلك من خلال هذا الحادث.

لم تتغير لورينا على الإطلاق.

بالإضافة إلى أنها لم تخدع سيينا فقط وسرقت قوتها

لقد خدعت الإمبراطورية بأكملها وكانت على وشك القيام بذلك مرة أخرى.

[ربما، بهذه الكمية، حتى الإمبراطور كان سيلاحظ وجود الاحتيال.]

“يجب ذلك”.

[إلى جانب ذلك، يبدو أن هذه الحديقة هي أراضي الإمبراطور.]

كانت عائلة فينورد هي السلالة التي أنتجت أقوى التيرافورمر في الإمبراطورية.

ربما كان الإمبراطور يعيش في مملكته الخاصة قدر الإمكان، لقمع لحظة الكارثة قدر الإمكان عندما انفجر الاحتيال في جسده بقوة التطهير.

[إذا كان هذا هو مرض الإمبراطور، فلا يمكن حله بسحر الشفاء.]

كان تنقية الاحتيال ممكنًا فقط لـ التيرافورمر.

لم تكن هناك طريقة يمكن لورينا من خلالها حل شيء لم يستطع حتى الإمبراطور، الذي ورث نسب أقوى التيرافورمر المتبقيين على هذه الأرض، حله وكان يحتجزه كقنبلة موقوتة.

“إذن، هل كانت الأخت لورينا قادرة على تمديد حياة جلالة الملك لمدة عام واحد فقط؟”.

[أعتقد أن هذا هو الحال. على الرغم من وجود أدلة قليلة جدًا، لا يمكنني التأكد.]

“ثم”…

كان الدوق الكبير والإمبراطور أمامها لا يزالان يكافحان مع بعضهما البعض، وكأنهما لا يعرفان خطورة الموقف.

الآن، امتدت الشجرة في حديقة الإمبراطور ونقرت على رأس الدوق الأكبر.

ربما لو كان هناك مرؤوسون آخرون، لكانوا أرادوا كز أعينهم حتى لا يروا هذا المشهد المروع.

“ثم هيساروس، هل يمكننا حلها؟”.

[إذا كنتِ بمفردكِ، فهذا بالطبع لا يزال مستحيلًا.]

كانت نبرة بسيطة وحازمة، لكن سيينا اعتادت على الطريقة التي يتحدث بها هذا الاسم، لذلك لم يكن من الصعب قراءة الحقيقة.

“هذا يعني أنه يمكن حل هذا لأن هناك هيساروس”.

[لقد نمت منطقتك كثيرًا. لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين، لكنني أعتقد أنه قد يكون من المفيد المحاولة لأن لدي جسد وأنت تفعل ذلك أيضًا.]

يمكنها شفائه.

مرض الإمبراطور.

ليس لورينا، ولكن سيينا.

أخذت سيينا نفسا عميقا. لم تفكر في الأمر حتى الآن.

لقد اعتقدت فقط أنه إذا كان مخطط لورينا صحيحًا، فسيكون حصادًا رائعًا إذا تمكنت حتى من إيقافه.

‘هذه هي الصفقة الحقيقية’.

حتى الآن، دمرت سيينا جميع خطط لورينا، لكن هذا كان لأن الأمور سارت بهذه الطريقة.

لكن الآن كان الأمر مختلفًا.

إذا أنقذت الإمبراطور الآن

كانت سيينا على وشك تحدي لورينا وجهاً لوجه.

____________________________________

استمتعوا

60 – الفصل الستون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب 60 عندما قالت سيينا إنها تريد زيارة دار الأيتام بانتظام، لم يقل الدوق الأكبر شيئًا وأضاف اثنين من جنوده السحرة كمرافقين. تم تسمية سيينا مؤخرًا بـ “مدرسة الغرفة 6” في دار الأيتام وكانت ضيفًا مرحبًا به للغاية. كان الأمر كذلك من نواح كثيرة. أولاً، على سبيل المثال… “سيينا، عندما أصبح معروفًا أنه مكان تزوريه بانتظام، زاد الدعم بشكل كبير”. “آها”. “شكرًا لك، أكل الأطفال هنا المادلين لأول مرة منذ وقت ليس ببعيد”. ضحكت ليزا بشكل هزلي. على الرغم من أن أطفال دار الأيتام لم يكونوا ناضجين بما يكفي لفهم العلاقة بين سيينا والرعاية المفاجئة، فقد علموا أنه بفضل سيينا تمكنوا من تناول مادلين. “ليس عليكِ قول ذلك”… “حسنًا، أنت تعرفين ذلك الآن على أي حال”. بادئ ذي بدء، لم تكن سيينا بالغة وفقًا لمعايير ليزا، لذلك لم تشرح ذلك بالتفصيل. لكن سيينا كانت قادرة على التكهن بناءً على الظروف. ربما كان جميع الرعاة الجدد يفكرون بهذه الطريقة. “ألن نتمكن من رؤية طفلة ناخت الشهيرة التي أصبحت صاحبة أسم مرة واحدة على الأقل؟”. “إنها دار أيتام برعاية جلالة الدوق الأكبر، لذلك إذا دعمناها معًا، فقد نتمكن من لفت انتباهه”. “الاحتمال منخفض، لكنه دار للأيتام حيث كان صاحب الاسم، لذلك قد يكون هناك أطفال بارزون آخرون”. لم يكن من الصعب تخيل شخص يخفي نواياه الحقيقية ويتظاهر بأنه مؤيد لطيف. لكن على أي حال، تمكن الأطفال من تذوق المادلين بفضلهم. نشأت سيينا في دار الأيتام، وفهمت تمامًا مقدار حاجة الأطفال إليها. بعد ذلك، جعلت سيينا جدولًا زمنيًا منتظمًا لزيارة دار الأيتام. نظرًا لأنهم كانوا على دراية ببعضهم البعض، سرعان ما وقع سحرة المستقبل الشباب في حب سيينا. بالنسبة للأطفال، كانت سيينا بطلة هزمت الشر وبُخل كيندال وأنقذتهم بالمادلين مع المديرة ليزا. “معلمتي، انظري إلى هذا. لقد حفظت جميع الأحرف مؤخرا”. “هل أنا طويل؟ يمكنني الآن تنظيم البطانيات بنفسي”. إذا حاولت إعطاء إجابة واحدة على الأقل للأطفال الصغار الذين توافدوا عليها للحصول حتى على أدنى قدر من الاهتمام، فلن تعرف من أين تبدأ… “لو، متى أتيت؟”. “فقط الآن”. كان الصبي ذو العيون الزرقاء، لو، يتسلل إلى جانبها. بغض النظر عن مدى اتباعهم لسيينا، كان الأطفال لا يزالون صغارًا. عندما يرى شخص ما برسيم بأربعة أوراق بين مجموعة من النفل، أو يظهر ضفدع عند زاوية الأدغال، تدفق إليه بشكل طبيعي. لكن لو كان يجلس بجانب سيينا بهدوء، كما لو لم يكن مهتمًا بمثل هذه الاضطرابات. أعجب به المعلمون الحقيقيون الذين مروا به، قائلين: “عندما يتعلق الأمر بسيينا، يبدو وكأنه كلب صيد مدرب جيدًا”. “كم عدد الكتب التي قرأتها آخر مرة؟”. “حتى الآن”… إلى جانب ذلك، لم يكن لو مثل الأطفال الآخرين في دار الأيتام من نواح كثيرة. كان الأمر كذلك أنه كان يعرف الأحرف بالفعل. في البداية، اعتقدوا أنها مزحة صبيانية، لكن عندما رأوا أنه كان يقرأ الكتاب الذي أحضرته له سيينا للتو، بدا الأمر صحيحًا. “هل تستمع إلى المعلمة ليزا؟”. عبس لو. “أنا أحاول”. “مجرد محاولة؟”. … “إذا لم تخبرني المديرة ليزا فقط أن أفعل” تشيكا تشيكا” قبل الذهاب إلى الفراش، كنت أرغب في الاستماع إليها أفضل مما أفعل الآن”. (“”치카치카 تشيكا تشيكا ؛ طريقة لطيفة لقول “افرش أسنانك”.) “أوه، كان شيء كهذا”. في بيئة قاسية مثل دار الأيتام، عندما يكبرون في سن الثامنة تقريبًا، كان الجميع يرون أنفسهم كشخص بالغ عظيم. فعلت سيينا أيضًا، إلى حد ما، لكنها كانت أكثر بكثير بالنسبة للأولاد. “سأخبرها عن ذلك”. “نعم، شكراً لك”. بينما كان يجيب بصراحة ويثبت عينيه على الكتاب، لم يترك لو مقعده بجوار سيينا حتى وقفت قائلة، “يجب أن أذهب”. في حوالي الساعة الرابعة بعد الظهر، خرجت سيينا من دار الأيتام. كانت بعيدة قليلاً عن ملجأ ميلانش للأيتام إلى الشارع حيث كانت العربة متوقفة. ومع ذلك… … “شيء غريب”. يبدو أنها سارت لفترة أطول من المعتاد اليوم لسبب ما، لكنها لم تستطع حتى رؤية لمحة عن العربة. بالإضافة إلى ذلك، مع تزايد ندرة الناس، أصبح من الصعب العثور على أشخاص حولهم. ‘أعتقد أنني عالقة في السحر’. “سيدتي، من فضلكِ تعالي من هنا”. أوقف المرافقون سيينا في المنتصف ونظروا إلى الخارج في جميع الاتجاهات. نظرت سيينا أيضًا حولها. … ‘لا أشعر بالاحتيال’. بعبارة أخرى، بغض النظر عن نوع السحر، على الأقل لم يكن فخًا أعده البشر بشكل خبيث، وهذا يعني أنه لا توجد وحوش سحرية متورطة. ‘لا أعتقد أننا بحاجة إلى القلق كثيرًا… باستثناء أننا لا نعرف هوية الشخص الآخر’. حينها. إلى جانب صوت حفيف الأوراق، والذي غالبًا ما كان يُسمع عند السير في مسار الغابة… “ماذا، ماذا!”. “سيدتي، يجب عليك تجنب…!”. “!”. في اللحظة التالية، كانت سيينا تقف بمفردها على طريق الغابة. “ماذا”… لا، كان أشبه بمدخل إلى مكان سري وليس طريق غابة. قبل غروب الشمس، ملأ ضوء الشمس الذهبي المناطق المحيطة، وكان من الممكن سماع زقزقة الطيور الهادئة. نظرت سيينا حولها بغياب ذهني قليلاً. في ذلك الوقت. تحركت الأشجار بمفردها، مما أدى إلى تمهيد الطريق. وكأنه يقول أن أتي من هذا الطريق. “ماذا أفعل؟”. ما زلت لا أشعر بالاحتيال. “هيساروس؟”. [نعم، هذا جيد. لا يبدو الأمر كبيرًا.] “أعتقد ذلك. إنه مثل شيء ضخم ولكنه بريء ينتظر الترحيب به “… [أوه، حواسك متطورة تمامًا؟] “حسنًا”… لا يبدو أن هناك أي طريقة أخرى، لذلك قررت سيينا المضي قدمًا. على الرغم من أن الممر بدا ضيقًا من الخارج، إلا أنه كان من السهل جدًا المرور بفضل النباتات التي ابتعدت بسرعة إذا كانت سيينا قريبة قليلاً. داخل الطريق… “حديقة؟”0 كان رجل يقف بين العشب المتضخم الذي كان مزدحمًا في الحديقة. “لقد وصلتي في الوقت المحدد، يا فتاة”. “…….” رجل عجوز طويل القامة مع سترة كتان شبيه بالباحث، لكنه لم يكن يبدو كباحث على الإطلاق. شعر رمادي فضي بعيون ذهبية تلمع مثل العنبر. ابتلعت سيينا لعابها. … ‘لماذا الإمبراطور هنا’. “هيه، اعتقدت أنك أتيت إلى هنا بشجاعة، لكن لا بد أنك فوجئتِ جدًا”. إذا ظهر الإمبراطور فجأة هكذا، فلن يستطيع أحد إلا أن يتفاجأ… لم يكن هناك طريقة يمكنها أن تقول ذلك بصدق. سألت سيينا، بالكاد تحركت شفتيها المتيبستين. … “من أنت؟”. كان التمثيل محرجًا، لكن بفضل ذلك بدت خائفة. “أم… أنا مجرد جد يمر”. “آه نعم”… “جئت إلى هنا لأنني سمعت أن الطفل الذي أصبح مالكًا لـ مسمى كانت لطيفة وجميلة، لذلك أردت مقابلتك شخصيًا”. كما علمت سيينا، لقد مر وقت طويل منذ أن قام الرجل العجوز بتربية طفل بنفسه، حتى أن حفيده الوحيد فُقد في سن مبكرة ولم يكن معه. فقط من خلال التعرف على سيينا ومعاملتها كطفل أصغر بكثير من عمرها الأصلي، يمكنها تخمين السرد تمامًا. ‘أينما نظرت، هيبة الإمبراطور هي نفسها’… حتى لو لم تكن تعرف وجهه، لكانت قد تعرفت عليه في غضون خمس دقائق. يمكنها أن تضمن ذلك. … “أم؟ يا إلهي. كنت أجري محادثة ممتعة مع الطفلة، لكن ضيفًا غير مدعو جاء”. “؟”. في تلك اللحظة، تفتح الحديقة خلف ظهر سيينا. ما ظهر كان رجلاً وسيمًا كبيرًا بوجه شاحب وعيون حمراء كانت الألوان الوحيدة عليه بخلاف الأسود. “هذا يكفي من نكاتك السخيفة”. كان الدوق الأكبر ناخت. “أنت تأتي مثل لص. ما زلت لقيطًا وقحاً”. انتشرت الابتسامة على شفاه الإمبراطور، لكن الكلمات التي خرجت لم تكن منطقية على الإطلاق. “أنت، إلى متى تعتقد أنني سأنظر إلى هذا العمل المتعجرف لأنك اختلطت بالدم؟”. تنهد الدوق الأكبر. “إذا كنت قد أتيت للزيارة بفطرة أكثر شيوعًا، ألن أكون أكثر تهذيبًا من هذا؟”. “ألم تخفي الطفلة وترفض إظهارها؟”. “هل لهذا السبب قمت فجأة بتوصيل الحديقة؟”. ضحك الإمبراطور. “بالطبع، كنت في عجلة من أمري للمجيء لأنني كنت أخشى أن تغير رأيك”. يبدو أن هذه كانت أفضل طريقة للاثنين لإجراء محادثة صادقة كعائلة تشترك في نفس الدم. ‘كل شيء على ما يرام، لكن إذا أمكن، آمل أن يفعلوا ذلك بدوني’. سيينا، التي كانت في وضع يرثى له، لم ترغب في أن تكون في هذا المكان ذا الوضع المهتز. في ذلك الحين. [… سيينا.] كان هيساروس. “نعم؟”. [أنت، ألا ترى ذلك؟] … “ماذا؟”. [حسنًا، إذا تم تدريبك على هذا النحو، أعتقد أنك سترى ما يكفي. ركز حواسك على عينيك وانظر إلى الإمبراطور؟] ‘…؟’. ركزت سيينا عينيها ببطء كما أوعز هيساروس. “آه…؟”. ثم بدأ شيء لم يكن مرئيًا لها قبل التركيز في الظهور بشكل غامض. “الكتلة السوداء…؟”. كان الشكل هو قلب الإمبراطور، والذي تجمع في دائرة بالقرب من القلب، مرئيًا بوضوح. لقد كان شكلاً غير مألوف، لكن هذا المظهر المخيف كان واضحًا… “احتيال؟”. [حسنا. إنه مختلف عن الشكل المعتاد، لكنني أعتقد أنه احتيال.] على الرغم من أنه كان يرتجف باللون الأسود، إلا أن الاحتيال لم ينتشر وتجمع في مكان واحد. إذا كانت كرة زجاجية بحجم قبضة ذكر بالغ مليئة بالحبر الأسود، فستبدو هكذا تمامًا. عند رؤية الشكل المرتعش، تذكرت سيينا الطاقة السوداء التي مرت فوق عيون إيزابيل الزرقاء. كانت كمية صغيرة، أقل من ملعقة صغيرة من السكر تستخدم في كوب من الشاي. وتذكرت مقدار الاحتيال الذي انفجر به الفيسكونت جيستر في اللحظة التي تحول فيها إلى وحش من فئة (غير شائع). كان هذا بحجم ملعقة كبيرة من السكر كانت ستستخدمها لصنع كعكة. مع هذا القدر من الاحتيال، كان قادرًا على جعل الناس يفعلون أشياء لم يفعلوها عادةً، وحتى تحويلهم إلى وحوش. “ولكن إذا انفجر هذا الاحتيال في جسد الإمبراطور…؟”. [سيموت. سيكون من الجيد أن ينتهي بموته بمفرده.] اندلع عرق بارد على العمود الفقري لسيينا، الذي كان لديه قلب قوي عن غير قصد عندما بدأت تعيش حياة ثانية. ماذا لو، عن طريق الخطأ، انفجر قدر هائل من الاحتيال في مكان راكد… [يجب أن تكون مستعدًا للتعامل مع لواء واحد على الأقل من الوحوش من الدرجة النادرة.] لن تكون كارثة عادية. الحرب ستندلع. حتى مع الأخذ في الاعتبار أن المكان الذي يعيش فيه الإمبراطور عادة كان بشكل أساسي القلعة الإمبراطورية، قلب مملكة فينورد… “ستكون كارثة”. [أوافق.] في الوقت الحالي، استولت قوة غير معروفة من الاحتيال واحتفظ بها في جسد الإمبراطور، لذلك بدا الإمبراطور غير مجنون ولم يتحول إلى وحش. لكن يجب أن تكون مجرد مسألة وقت قبل أن يحدث أي شيء. “هل من الممكن أن يسكن الاحتيال جسم الإنسان في مثل هذا الشكل؟”. [لا، ليس من المستحيل. على الأقل ليست ظاهرة طبيعية.] إذا لم تكن ظاهرة طبيعية، فهذا يعني أن شخصًا ما فعلها بشكل مصطنع. وفي زاوية من عقل سيينا. “الأخت لورينا”. صُدمت سيينا. ‘ماذا فعلتِ بحق خالق الجحيم؟’. لم يكن هناك أحد للإجابة. عضت سيينا شفتها. حتى الآن، كانت تفكر سراً في شيء ما. كانت تفكر في لورينا. منذ عودتهم إلى الماضي، تعامل الناس في دوقية ناتش الكبرى مع سيينا بموقف مختلف عن ذي قبل. لذلك كانت تتساءل. “أتساءل عما إذا كانت أختي ستتغير بهذه الطريقة أيضًا”. لم يكن مثل الأمل. لقد كان مجرد توقع أنه يمكن أن يحدث. ومع ذلك، فقد ثبت ذلك من خلال هذا الحادث. لم تتغير لورينا على الإطلاق. بالإضافة إلى أنها لم تخدع سيينا فقط وسرقت قوتها لقد خدعت الإمبراطورية بأكملها وكانت على وشك القيام بذلك مرة أخرى. [ربما، بهذه الكمية، حتى الإمبراطور كان سيلاحظ وجود الاحتيال.] “يجب ذلك”. [إلى جانب ذلك، يبدو أن هذه الحديقة هي أراضي الإمبراطور.] كانت عائلة فينورد هي السلالة التي أنتجت أقوى التيرافورمر في الإمبراطورية. ربما كان الإمبراطور يعيش في مملكته الخاصة قدر الإمكان، لقمع لحظة الكارثة قدر الإمكان عندما انفجر الاحتيال في جسده بقوة التطهير. [إذا كان هذا هو مرض الإمبراطور، فلا يمكن حله بسحر الشفاء.] كان تنقية الاحتيال ممكنًا فقط لـ التيرافورمر. لم تكن هناك طريقة يمكن لورينا من خلالها حل شيء لم يستطع حتى الإمبراطور، الذي ورث نسب أقوى التيرافورمر المتبقيين على هذه الأرض، حله وكان يحتجزه كقنبلة موقوتة. “إذن، هل كانت الأخت لورينا قادرة على تمديد حياة جلالة الملك لمدة عام واحد فقط؟”. [أعتقد أن هذا هو الحال. على الرغم من وجود أدلة قليلة جدًا، لا يمكنني التأكد.] “ثم”… كان الدوق الكبير والإمبراطور أمامها لا يزالان يكافحان مع بعضهما البعض، وكأنهما لا يعرفان خطورة الموقف. الآن، امتدت الشجرة في حديقة الإمبراطور ونقرت على رأس الدوق الأكبر. ربما لو كان هناك مرؤوسون آخرون، لكانوا أرادوا كز أعينهم حتى لا يروا هذا المشهد المروع. “ثم هيساروس، هل يمكننا حلها؟”. [إذا كنتِ بمفردكِ، فهذا بالطبع لا يزال مستحيلًا.] كانت نبرة بسيطة وحازمة، لكن سيينا اعتادت على الطريقة التي يتحدث بها هذا الاسم، لذلك لم يكن من الصعب قراءة الحقيقة. “هذا يعني أنه يمكن حل هذا لأن هناك هيساروس”. [لقد نمت منطقتك كثيرًا. لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين، لكنني أعتقد أنه قد يكون من المفيد المحاولة لأن لدي جسد وأنت تفعل ذلك أيضًا.] يمكنها شفائه. مرض الإمبراطور. ليس لورينا، ولكن سيينا. أخذت سيينا نفسا عميقا. لم تفكر في الأمر حتى الآن. لقد اعتقدت فقط أنه إذا كان مخطط لورينا صحيحًا، فسيكون حصادًا رائعًا إذا تمكنت حتى من إيقافه. ‘هذه هي الصفقة الحقيقية’. حتى الآن، دمرت سيينا جميع خطط لورينا، لكن هذا كان لأن الأمور سارت بهذه الطريقة. لكن الآن كان الأمر مختلفًا. إذا أنقذت الإمبراطور الآن كانت سيينا على وشك تحدي لورينا وجهاً لوجه. ____________________________________ استمتعوا

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط