نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم بدون أختي التي أحبها الجميع 69

- الفصل التاسع والستون

- الفصل التاسع والستون

69 – الفصل التاسع والستون

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

كان موسم مايفير يقترب.

لكن شعب دوقية ناخت الكبرى لم يضطروا إلى التسرع. والسبب هو أنها كانت قريبة جغرافياً من العاصمة، ولكن أكثر من ذلك…

“هل يستطيع أي إنسان أن يقول لنا أي شيء؟ فقط لأننا تأخرنا قليلا”.

“آها”.

“ربما مرة أخرى، هذه المرة، تظهر الشخصية الرئيسية في نهاية القصة. حسنًا، إنه القانون”.

كان مايكل مستلقيًا على العشب الأخضر وظهره على شجرة كثيفة النبت.

لم يسعه إلا أن بدا مكتوف الأيدي وهو يفتش يديه في سلة النزهة، يلتقط ساق كرز ويرميها في فمه.

على أي حال، فإن كلمات “الشخصية الرئيسية” تُسمع دائمًا. كل عام”.

“هاها..”.

كانت كلمات مايكل مجرد حقائق واضحة، لذلك لا يمكن وصفه بأنه متعجرف.

“على أي حال، أنا أحب المكان هنا”.

ابتسم مايكل ونقر على اللوحة الرخامية على الأرض.

والذي كُتب عليها:

〈في العام 48 من حكم فريدريك الثاني ملك فينورد، أنمت سيينا، مالكة المسمى هيساروس، شجرة ديكانتو. لتتمنى ظهور التيرافورمر التي ستبقى لأجيال، وقد احتفل بها سيد العالم السفلي في هذا الوقت، دوق ناخت الأكبر، ريديرك〉

“……”.

بدا وجهها مكتئبًا جدًا عند النظر إلى اللوحة التذكارية – سكان الحي! طفلتي العبقرية – أمسك مايكل بطنه وضحك.

“لماذا تكرهينه كثيرًا؟ أنه يشيد بك لكونكِ عبقرية”.

“ألم يفكر الأمير الصغير أبدًا في أنني سأكره ذلك عندما تضحك وتضايقني بهذه الطريقة؟”.

“آه. لا تكن هكذا، كل هذا”.

مد مايكل يديه وتفتيش في السلة، وقام واخذ بعض حبات الكرز الممتلئة اللامعة وقدمها لسيينا.

تخطت سيينا، بوجه خالي من التعابير، قائلة “شكرًا”، وأخذته ومضغت الكرز بقوة.

“على أي حال، ما أريد أن أقوله هو أن هواية ناخت هي التسويف. العم، جدي… لذا حتى لو اتصل الإمبراطور، والدي لا يستعجل. لا أعرف شيئًا عن الحرب”.

“……”.

في الماضي، كنت سأصاب بالصدمة لوجود شيء من هذا القبيل، لكن عندما تذكرت أن الاثنين يتشاجران في حديقة الإمبراطور كما لو كانا متنافسين، اعتقدت أن الأمر يستحق ذلك.

“لذا، ليس بسببكِ أنهم يؤخرون استعداداتهم. تمام؟”.

“نعم أفهم”.

“نعم، لذا من فضلكِ لا تفكري في أي شيء غريب، مثل أن تكونِ مصدر إزعاج”.

“لم أكن”.

“ربما لم تفعل، لكني أقول فقط”.

“……”.

كانت الشمس مشرقة من خلال أوراق الشجرة العملاقة التي أنمته بها سيينا.

استلقى مايكل على ظهره وأغمض عينيه وتمتم.

“ما مدى قلق النبلاء الآخرين من أنهم لا يملكون الحق في المماطلة مثلنا. لذا، استمتع بوقتك أيضًا”.

لكن الجملة الأخيرة كانت خاطئة.

* * *

“زادة حركة مرور البوابة”.

“إنهم النبلاء المشاركون في موسم مايفير. إنه يحدث كل عام، أليس كذلك؟”.

كانت منطقة ديسبارتر أكبر مركز مواصلات في فينورد، حيث يمكن الوصول إليها عن طريق البر والبحر.

في هذه الأرض التي يحكمها سيد العالم السفلي، لم يجرؤ اللصوص والوحوش السحرية على الهجوم.

نظرًا لأمان الجسر، فقد انفجرت حركة المرور دائمًا خلال هذا الموسم.

حدث ذلك في كل مرة.

لكن…

“… أليس الوقت مبكرًا قليلاً هذا العام؟”.

“صحيح”.

“همم……”.

“أعتقد أنه من المحتمل أن يكون ذلك بسبب وجود معالجة الشفاء في العاصمة… الآن”.

حواجب الدوق الأكبر مجعدة.

“… تقصد الفتاة البالغة من العمر 14 عامًا التي قدمت أول ظهور لها باعتبارها ساحرة شفاء مؤخرًا”.

“لقد مضى وقت طويل منذ أن جف معالجين المداواة في جميع أنحاء البلاد. أنت على حق، أنا أتحدث عن، السيدة العظيمة الوحيدة في الإمبراطورية. علاوة على ذلك، ليس لديها وصي حتى الآن”.

وبينما كان يتحدث، نظر ديفون في عيني الدوق الأكبر.

لورينا مينانجسي.

كان كونت مينانجسي، الذي كان أحد أعمدة مخزن الحبوب الشرقي، أيضًا في حدود دوقية ناخت الكبرى.

غالبًا ما تحدث الكونت وزوجته عن علاقة أجدادهم بالدوقية الكبرى، لكن…

حتى مع ذلك، كانوا أناسًا عاديين جدًا.

هذا النوع من النبلاء الذين تذكروا أن لديهم سلالة من السحرة الشفاء الذين اختفوا بالفعل، وأرادوا بطريقة ما أن يجعلوا أنفسهم يبدون بشكل جيد بالنسبة للدوق الأكبر.

منذ وقت ليس ببعيد، أرسلوا رسالة عشوائية إلى حد ما يشكرون فيها الدوق الأكبر على نعمته، قائلين إن ابنتهم أصبحت ساحرة شفاء.

كان السبب بسيطًا.

لأنهم أرادوا دائمًا أن يكون دوق ناخ الأكبر هو الوصي على ابنتهم.

لم يكن غريبا. كان الأمير الأكبر آسيل أحد أفضل العرسان في الإمبراطورية حينها.

بمجرد وصوله إلى سن الالتحاق بالأكاديمية العسكرية، تحدى المسمى ثاناتوس الذي ينتمي إلى العالم السفلي ولا يزال يُتحدث عنه حاليًا باعتباره أسطورة.

“أي نوع من المسميات يمكن استخدامه كتحضيرات للأكاديمية العسكرية”.

(إنه يقول، يبدو الأمر كما لو أنه تحدى المسمى كجزء من استعداداته لدخول الأكاديمية.)

في أي مكان آخر كان جيدًا فيه؟

لقد أصبح الآن الأمير الأكبر، وفي المستقبل سيكون الدوق الأكبر.

بالإضافة إلى ذلك، كان مظهره أنيقًا.

“إذا كان دوق ناخت الأكبر هو الوصي عليها، فإن كونها الدوقة الكبرى في المستقبل ليس مجرد حلم..”.

الآن، كان هناك طفل كان له بالفعل حضور قوي في موقع الجناح المعني، ولكن…

في الماضي، كان هناك بعض الأطفال الذين كان من المتوقع بشدة أن يتم آخذهم.

كانت لورينا واحدة منهم.

“الد- الدوق العظيم”.

بالتفكير بعيدًا، فتح ديفون فمه بقلق.

“بغض النظر عن مدى تفكيرك في الأمر، مجرد اصطحاب الشابة إلى المؤسسة بهذا الشكل… أليس كثيرًا جدًا؟”.

كان موقع الجناح للدوق ناخت الأكبر هو الموقف الذي كان الجميع عازمًا على السعي إليه.

“ألم يعامل اللوردات الصغار التابعون لناخت السيدة الشابة بهذا الشكل؟ كان الأرستقراطيون في المؤسسة سيفعلون المزيد إذا تمت إضافتهم، ولا يمكنهم أبدًا…….”.

“لا تقلق”.

سحب الدوق الأكبر خطابًا وأومض.

“لأن كل شيء في مكانه بالفعل”.

“هذا…؟”.

اتسعت عيون ديفون.

تمت كتابة المرسل على السطح الخارجي للمغلف الذي تم إزالته بالفعل بسكين.

تعويض ماريا ستيلا، كونتيسة جيلديناك.

* * *

كان لدى الناس في البلدان المعرضة للحرب عادة محاولة إنجاز كل شيء قبل أن يموتوا.

لذلك، كان سن الزواج الأول في إمبراطورية فينورد بين 18 و 20 عامًا.

في ذلك الوقت تقريبًا، عندما كانا يبلغان من العمر 14 عامًا تقريبًا، للاستعداد للزواج، ظهر الجميع في المجتمع.

كان السبب في أن كونه في الرابعة عشرة لأنه سن الالتحاق بالأكاديمية العسكرية.

بحلول ذلك الوقت، كان الناس يعاملون الأطفال على أنهم شبه بالغين، وكان من المتوقع أن يتصرف الأطفال بنضج.

بفضل هذا، يميل أطفال الإمبراطورية إلى التقدم في السن بشكل أسرع قليلاً.

فقط لأنها لم تكن تبلغ من العمر 14 عامًا، لم تستطع التجول على مهل والتمشي وتناول الوجبات الخفيفة.

منذ أن كان عمرهم أكثر من سبع سنوات، تم اعتبارهم “في طور الإعداد”، لذلك كانوا قادرين على تجربة عالم ما قبل الاجتماعية حيث كان يتجمع الأطفال فقط.

“لذلك…”.

كان مايكل، الذي كان قاصرًا أيضًا، مؤهلاً بشكل طبيعي للمشاركة في الإعداد.

وعلى سيينا أيضًا المشاركة بصفتها جناح دوق ناخت الأكبر.

“السيدة ليس لها لقب أو دم، ولكن هذا ما يعنيه أن يتم رعايتها من قبل الدوق الأكبر”.

وقفت ماريا، كونتيسة جيلديناك، أمام سيينا بابتسامة.

“أنتِ تتخطين المؤهلات الأخرى”.

“أم… ألا يمكننا أن نقول” تجاوز”؟”.

“يا إلهي. هوهو، أنتِ تقولين أشياء مثيرة للاهتمام”.

ضحكت الكونتيسة بدلاً من ذلك، وكسرت آمالها قائلة: “هذا هراء”. مثل شخص سمع نكتة مضحكة.

تنهدت سيينا.

“لم أكن أمزح”.

“على أي حال، هذه التي تقف أمام مالكة المسمى اليوم تدعى ماريا وهي هنا لأنها تريد المساعدة إذا احتاجتِ إلى ذلك”.

“……”.

“إن عالم الدوائر الاجتماعية المتغطرس سينظر إلى زيارة السيدة على أنها تدخّل. آمل ألا تعاني صاحبة المسمى من أي مشاكل”.

“لماذا تفعلين هذا بي؟”.

“هذا لأني مدين لك”.

كانت لكونتيسة جيلديناك ابتسامة ذكية وحكيمة على وجهها.

“وحواسي تصرخ. إذا استثمرت حياتي فيكِ، فلن أخسر المال أبدًا”.

“أنا آسف، ولكن ليس لدي أي نية لضمان الربحية”.

لم تكن نغمة تنتمي لطفل، لكن سيينا قالت هذا كاختبار للكونتيسة.

في الواقع، قبلته الكونتيسة بابتسامة هادئة.

“النتيجة شيء يكون أولئك الذين يقومون بالاستثمارات على استعداد لتحمله”.

“إذا كان معروفًا أنك أصبحتِ مرافقة لليتيمة العادية، فقد تكون السيدة في وضع غير مؤات”.

“حسنًا، من المثير تخيل اللحظة التي سيعترف فيها هؤلاء الحمقى في النهاية بأن خياري كان الاختيار الصحيح”.

كانت قوية.

“هل وافقت السيدة إيزابيل؟”.

“شكرًا جزيلاً على استفسارك عن الفتاة. في الواقع، يتخطى الطفل الدوائر الاجتماعية هذا العام ويركز على التدريب”.

“في التدريب؟”.

“نعم، إنه حلم ابنتي الصغير أن تدخل الأكاديمية العسكرية وأن تكون مساعدًا لصاحبة المسمى الذي هو منقذها”.

في هذه المرحلة، أصبح الأمر رائعًا.

“الكونتيسة الشابة  تريد أن تكون إلى جانبي؟”.

والمثير للدهشة أن الأمر لا يبدو مزحة أو كذبة.

“… إذا قلتيها هكذا، فليس لدي ما أقوله”.

هزت سيينا رأسها.

“… لا، فقط شيء أخير. ماذا لو كنت غير مرتاح للسيدة؟”.

“……”.

عندها فقط تغلغل ضحك مرير في فم الكونتيسة، التي كانت واثقة من نفسها.

“إذن لا يمكنني المساعدة. سأحييك بأدب وأخرج من الباب”.

“……”

كانت عيون الكونتيسة، التي أجابت بهذه الطريقة، نظيفة وزرقاء مثل سماء الخريف الصافية.

… كيف بحق الجحيم يمكن لمثل هذا الشخص أن يتغير هكذا؟

“عندما تشاجرت مع الأخت لورينا في الماضي، لا بد أنها كانت ممسوسة بالاحتيال”.

… وفجأة راودتها هذه الفكرة.

“كيف أصيب هؤلاء الناس بالاحتيال؟”.

كان على النبلاء، وخاصة الأرستقراطيين العظماء الذين نجحوا في ترسيخ سلالة السحرة هذه وامتلكوا منجم جواهر أساسيًا، بالطبع، أن يحترسوا تمامًا من الاحتيال.

ربما…

في لحظة، تومض وجه الإمبراطور في عقلها.

“… ليس الأمر أنه لا توجد إمكانية”.

تأملت سيينا للحظة وهي تفكر في تخمينات مختلفة.

كان الاستنتاج هذا؛

‘الطريقة مشبوهة أيضًا ويجب التحقيق فيه، لكن لا يوجد قانون يمنع إصابة الشخص المصاب مرتين’.

بعد فترة، أومأت سيينا برأسها بشدة.

“…تمام. سأقبل العرض. تقول السيدة إنها مستعدة لتحمل وصمة عار كونها مرافقة لي، لذلك لا أعتقد أن هناك أي سبب للرفض”.

يمكن أن تدخل العالم الاجتماعي بدون مُرافقة، ولكن إذا فعلت ذلك، فقد تكون في ورطة لأنها لن تكون محمية على الإطلاق في اللحظات التي تحتاجها.

تمامًا كما في النزهة، عندما أزالت السيدة داليا عينيها، جرها الكونت جاستير وعانت كثيرًا.

“شكرا سيدتي”.

على الرغم من أن سيينا كانت في الجانب المؤسف على ما يبدو، إلا أن كونتيسة جيلديناك تصرفت كما لو كانت عكس ذلك تمامًا.

“أعتقد أن هذا يكفي، لكن..”.

كانت الكونتيسة شخصًا ذكيًا، لذلك بدا أنها بحاجة إلى إحكام قبضتها أكثر قليلاً.

لأخذ زمام المبادرة بشكل كامل في العلاقة، فتحت سيينا فمها.

“… لقد حاولتِ التحقيق في العدوى بنفسك، لكن لا يبدو أن هناك الكثير فيه؟”.

“……”.

“الغرض هو رد النعمة، ولكن يبدو أنك قد حسبت أيضًا طلب المساعدة مني عندما تكون في خطر مرة أخرى”.

“… أنت بالتأكيد سيدة حكيمة. إذا تعرضت للإهانة-“.

“لا. انا لست مستاء. إذا كان هناك شيء يمكن تبادله، فمن السهل إقامة علاقة وتنظيمها”.

“……أيضًا”..

كانت كلمات يمكن اعتبارها متعجرفة.

ومع ذلك، فإن كونتيسة جيلديناك، التي أعجبت بالفعل بسيينا، أعجبت بها ببساطة.

“السيدة كانت قلقة بشأن عاري، لكنني لا أعتقد أنك بحاجة إلى ذلك”.

“ماذا تقصد؟”.

“لأن هذا القرار لن يكون وصمة عار في غضون سنوات قليلة. سوف يندم الجميع على عدم التصرف بجرأة مثل ماريا جيلديناك في هذا اليوم”.

“لذا… مجدداً لا يمكنني ضمان هذه الربحية”.

ردت سيينا بصداع، لكن الكونتيسة ابتسمت بثقة فقط، “لنرى لأين سنصل”.

وفي اليوم التالي، غادر دوق ناخت الأكبر وحزبه إلى العاصمة.

 

 

 

____________________________________________ عجيب والله، الرواية ما ادري لوين رايحة استمتعوا رواية عرش الحالم على ملوك الروايات (kolnovel.com) من الروايات الجميلة الممتعة، ارجو منكم قرأتها، وصلت بالفعل للكتاب الثالث

 

____________________________________________ عجيب والله، الرواية ما ادري لوين رايحة استمتعوا رواية عرش الحالم على ملوك الروايات (kolnovel.com) من الروايات الجميلة الممتعة، ارجو منكم قرأتها، وصلت بالفعل للكتاب الثالث

____________________________________________

عجيب والله، الرواية ما ادري لوين رايحة

استمتعوا

رواية عرش الحالم على ملوك الروايات (kolnovel.com)

من الروايات الجميلة الممتعة، ارجو منكم قرأتها، وصلت بالفعل للكتاب الثالث

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط