نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم بدون أختي التي أحبها الجميع 72

- الفصل الثاني والسبعون

- الفصل الثاني والسبعون

72 – الفصل الثاني والسبعون

كان هناك أيضًا الكثير من الأشخاص الذين جاءوا بمفردهم بجسم مريض.

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

استسلمت سيينا للإرهاق اللطيف، ونامت في العربة العائدة إلى المنزل.

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

في الماضي، كشفت لورينا أنها كانت ساحرة شفاء بينما كانت تنتمي إلى ناخت كجناح.

 

“وكنت أتساءل ما كان عليه. إنه ليس إغلاقًا كاملاً”.

بعد أن وعد مرارًا وتكرارًا بالاعتزاز والاعتناء بالشيء التي أعطته إياه سيينا، تركهم الإمبراطور يذهبون.

 

 

 

في طريق العودة إلى المنزل، كان هناك صمت مُحرِج للغاية.

 

 

 

…؟ ماذا يحصل؟.

 

 

“لكنكِ تحتاجينه لجعلكِ مشهورة، وعندما تصبحين مشهورة، سوف يطلب منك الإمبراطور العلاج، أليس كذلك؟”.

بدا الدوق الأكبر لناخت ومايكل مكتئبين بشكل غريب.

 

 

 

لم يُظهر آسيل وجهه على الإطلاق لأنه جلس بجانبها.

 

 

“الآن بعد أن بدأ اسم الطفلة معروفًا. كيف سيحدث ذلك…”.

“… حسنًا، فقط ليس علي تحمل عناء السؤال.

ومع ذلك، زعم نصف الذين حضروا أن قوة لورينا ساعدتهم على التحسن. لقد كان عملاً في عِلم نفس الحشود.

 

 

لأنه بدا كانهم يفكرون بجدية وإذا لمستهم، يمكنها فقط أن تزيد من حدة أعصابهم.

بعد مجيئها إلى العاصمة، اختفت لورينا، التي كانت تبحث عن الطعام والفساتين في المقاطعة.

 

 

وهي بنفسها متعبة بسبب توترها عند تقديم تميمة الدفاع عن النفس للإمبراطور.

“…حسنًا. لا يوجد شيء تقلق والدتي عليه. لا تقلقي”.

 

 

أنا سعيدة لأنه قبل ذلك.

 

 

عندما فكرت في العيون الذهبية التي نظرت إليها بجدية وقالت شكراً مرارًا وتكرارًا، شعرت بإحساس دافئ في زاوية قلبها.

عندما فكرت في العيون الذهبية التي نظرت إليها بجدية وقالت شكراً مرارًا وتكرارًا، شعرت بإحساس دافئ في زاوية قلبها.

“أنت على حق يا أبي. متى رأيت أمي تقول شيئًا خاطئًا؟”.

 

ابتسمت السيدة مينانجسي بمرح وكانت واثقة من نفسها. كما تم رسم شفاه لورينا بشكل جميل في قوس.

دارت الأمور على هذا النحو، وهي الآن تساعد شخصًا ما.

“حسنًا، اهدأ. أبي”.

 

 

التفكير في الأمر بهذه الطريقة جعلها تشعر بقدر لا يقاس من المشاعر، ونبض قلبها.

 

 

 

وعند التفكير في الأمر مجدداً، شعرت بالرغبة في البكاء قليلاً.

بدأ يوم لورينا كل يوم بخادمة تمشط شعرها الأشقر الذي يشبه الشلال.

 

 

… لا، دعينا لا نبكي. إنه يوم جيد’. (أنا دمعت 😭)

 

 

 

نعم، كان يومًا جيدًا.

 

 

 

كانت سيينا سعيدة.

 

 

رفع الكونت مينانجسي رأسه كما لو كانت تعبث وتمزقه الأفكار.

فعلت ما في وسعها، وقدمت معروفًا للآخرين، ولم يتم رفضها.

“بالطبع!”.

 

 

الآن، أين يمكنني أن أذهب وأعيش كما لو كنت شخصًا مفيدًا؟.

‘بالطبع، يجب على أختي أن تعالج مرضه وأن تحصل على الشهرة والمعاملة التفضيلية، ولكن إذا فعلت شيئًا خاطئًا، فسوف تحترق‘.

 

 

اعتقدت أنها يمكن أن تفعل ذلك.

 

 

ردت لورينا بابتسامة دون أي علامة على الحرج.

استسلمت سيينا للإرهاق اللطيف، ونامت في العربة العائدة إلى المنزل.

نسي الكونت مينانجسي كرامته وركض إلى غرفة الرسم.

 

 

لم يكن لديها أي فكرة عن مدى البؤس والتعقيد الذي كان يشعر به الناخت الثلاثة المتبقيين.

 

 

بعد أن وعد مرارًا وتكرارًا بالاعتزاز والاعتناء بالشيء التي أعطته إياه سيينا، تركهم الإمبراطور يذهبون.

* * *

 

“انظري إلى هذا. إشعار بسد جانب منزلنا!”.

كان قصر كونت مينانجسي مشغولاً باستقبال الضيوف هذه الأيام.

 

 

ابتسمت السيدة مينانجسي بمرح وكانت واثقة من نفسها. كما تم رسم شفاه لورينا بشكل جميل في قوس.

بعد مجيئها إلى العاصمة، اختفت لورينا، التي كانت تبحث عن الطعام والفساتين في المقاطعة.

“بالطبع!”.

 

بفضل هذا، انتشرت شائعات عن ساحرة شفاء ظهرت في الإمبراطورية بعد نصف قرن، كالنار في الهشيم في جميع أنحاء الجزيرة.

وملء هذا المكان شخصًا أكثر كمالًا من ذي قبل.

وثم صدم ركبته على المنضدة.

 

“لماذا تبدو هكذا يا عزيزي؟”.

جميلة للغاية.

 

 

“أنت على حق يا أبي. متى رأيت أمي تقول شيئًا خاطئًا؟”.

هذا النوع من لورينا.

“سيدة لورينا، هل يمكنكِ أن تمسكِ يدي هنا؟ فقط في حالة، فإن إمساك السيدة ليدي قد يشفي من التهاب المفاصل”.

 

لكن بينما تقول ذلك، ما زالت لورينا تمسك بيدها برفق.

بدأ يوم لورينا كل يوم بخادمة تمشط شعرها الأشقر الذي يشبه الشلال.

في طريق العودة إلى المنزل، كان هناك صمت مُحرِج للغاية.

 

“الآن، الأمر ليس بهذه البساطة!”.

بعد فترة وجيزة، أخذت الوقت الكافي لتلبس تمامًا مثل دمية من الرأس إلى أخمص القدمين.

“إذا لم يأتِ الناس، فإن سمعتك وشعبيتك ستنهار مثل الفقاعة! عندها سيذهب كل عملك الشاق سدى…!”.

 

“وكنت أتساءل ما كان عليه. إنه ليس إغلاقًا كاملاً”.

على الرغم من أنها كانت لا تزال صغيرة، إلا أنها لم تنس أن تضع البودرة وتلون شفتيها باللون الأحمر قليلاً.

عندما أخذ الخادم الشخصي الزوج بعيدًا، اختفت التعابير على وجه السيدة مينانجسي.

 

“الآن، الأمر ليس بهذه البساطة!”.

في النهاية، عندما ارتدت ملابسها بالكامل، نزلت الدرج ماشية بلطف كما لو أن أصابع قدمها كانت تتدحرج.

“علاوة على ذلك، هناك أشخاص أصيبوا بجروح خطيرة بسبب سحقهم أثناء دفع بعضهم البعض؟”.

 

 

اندهش الناس من هنا.

لأنها أكلت من لحمها في بطنها، وامتصت من دمها، ووُلدت بهذا الكمال.

 

عبست الكونتيسة مينانجسي وهزت رأسها.

“يا إلهي، هذه السيدة هي ساحر الشفاء الوحيد في الإمبراطورية”.

 

 

“بالطبع!”.

“كنت سأصدق ذلك حتى لو قلت إنها دمية. كيف يمكن أن تكون جميلة جدا؟”.

بدا أن القلق الذي وصل إلى أعلى رأسه تلاشى تدريجياً عندما رأى زوجته وابنته مبتسمتين.

 

 

وسط الثناء الصاخب، ظهرت لورينا خطوة بعد خطوة كما لو أنها تتزلج.

“لورين على حق. لا يوجد ما تقلق عليه او منه. هيا عزيزي. ادخل واحصل على قسط من الراحة. ربما تكون أكثر تعباَ الآن. كبير الخدم؟”.

 

“… يا إلهي، ما كل هذا؟”.

“أنا سعيد جدًا بالنظر إلى تلك السيدة الغالية”.

 

 

 

عندما احمر وجهها كأنها خجولة ومحرجة، لم يستطع أحد إخفاء تعابيرهم السعيدة.

كان قصر كونت مينانجسي مشغولاً باستقبال الضيوف هذه الأيام.

 

 

“سيدة لورينا، هل يمكنكِ أن تمسكِ يدي هنا؟ فقط في حالة، فإن إمساك السيدة ليدي قد يشفي من التهاب المفاصل”.

 

 

“من فضلكِ، من فضلكِ… ملاك الشفاء..”.

“أنا… أنا آسفة. لا يمكنني استخدام هذا السحر الكبير حتى الآن… لذلك لن أستطيع تقديم أي مساعدة”.

 

 

وعند التفكير في الأمر مجدداً، شعرت بالرغبة في البكاء قليلاً.

لكن بينما تقول ذلك، ما زالت لورينا تمسك بيدها برفق.

 

 

“نعم أمي. سوف أعتني بذلك”.

(تم إشارة المركيز بـ”هي”، استنادًا إلى الجزء الأخير من هذا الفصل. من المحتمل أن هذا لقبها في حد ذاته، وعلى الرغم من أنه يمكن تناولها على أنها “المركيزة”، فقد تمسكت بما تمت الإشارة إليه في الكورية.)

لم تعتقد سيينا ذلك.

 

 

لكن المركيز العجوز راضية عن ذلك.

“كنت سأصدق ذلك حتى لو قلت إنها دمية. كيف يمكن أن تكون جميلة جدا؟”.

 

وأحاطوا، واحداً بعد الآخر، بقصر الكونت مينانجسي ولمسوا الطوب على الحائط كما لو كانوا يُستَشفُون منه. (أستغفر الله)

“نعم، بمجرد أن تبدئي في استخدام قوة الشفاء بشكل جدي، لا تنساني”.

 

 

 

“بالطبع”.

 

 

 

ردت لورينا بابتسامة دون أي علامة على الحرج.

“أنت على حق يا أبي. متى رأيت أمي تقول شيئًا خاطئًا؟”.

 

“انظري إلى هذا. إشعار بسد جانب منزلنا!”.

“سأكون سعيدة جدًا إذا كان بإمكاني مساعدة المركيز بارفيز، التي تحترمه والدتي أيضًا. وإلى ذاك الحين، سأتدرب بجد”.

قد يجعل لورينا مشهورة من خلال ترك انطباع جيد لدى الجمهور.

 

 

“كيف تكونين… ساحرة شفاء جميلة وثمينة، ونفس الوقت لطيفة أيضًا”.

 

 

‘الآن، أين يمكنني أن أذهب وأعيش كما لو كنت شخصًا مفيدًا؟‘.

حتى قبل أن يبدأ الموسم بجدية، حققت نجاحًا كبيرًا كل يوم بهذه الطريقة، لكن لورينا لم تظهر أي تعب.

وتم تقديم المساعدة لجميع الأشخاص الذين بدا عليهم المرض من قبل عائلاتهم.

 

اندهش الناس من هنا.

بفضل هذا، انتشرت شائعات عن ساحرة شفاء ظهرت في الإمبراطورية بعد نصف قرن، كالنار في الهشيم في جميع أنحاء الجزيرة.

ابتسمت لورينا بهدوء، وكأنها لا تعرف شيئًا عن دوافع والدتها الخفية وجشعها.

(أعتقد أن المملكة هي جزيرة، لذلك أي إشارة في المستقبل للجزيرة، هذا يعني المملكة)

 

 

“عزيزتي! ما كل هذا؟ هل سمعت الاخبار؟ عزيزتي!!”.

بعد عدة أيام.

(أعتقد أن المملكة هي جزيرة، لذلك أي إشارة في المستقبل للجزيرة، هذا يعني المملكة)

 

“… هذا صحيح، أبي. عندما يكون هناك الآلاف من الحشرات، لا يمكنك الاتصال بأصدقائك كما تشاء، ولا يمكنك الخروج. هذا قاتل”.

“… يا إلهي، ما كل هذا؟”.

“صحيح. إنه مجرد إشعار للتحكم في الدخول والخروج فقط عندما يكون هناك غرض مناسب للمرور معتمد من قبل مكتب الأمن العام. للسلامة”.

 

“أرني أيضاً”.

“أنت لا تعرفين؟ إنه بيت ملاك الشفاء”.

هذا النوع من لورينا.

 

“أهدأ يا عزيزي”.

وقف الجنود من جميع أنحاء الجزيرة في طابور طويل أمام مقر إقامة الكونت مينانجسي.

 

 

بالطبع، كلما توافد المزيد من الناس عليها، ارتفع أسم الملاك الشافي لورينا والكونت مينانجسي.

وتم تقديم المساعدة لجميع الأشخاص الذين بدا عليهم المرض من قبل عائلاتهم.

 

 

“هل أبدو حقًا وكأنني سأهدأ الآن؟”.

كان هناك أيضًا الكثير من الأشخاص الذين جاءوا بمفردهم بجسم مريض.

(أعتقد أن المملكة هي جزيرة، لذلك أي إشارة في المستقبل للجزيرة، هذا يعني المملكة)

 

 

وأحاطوا، واحداً بعد الآخر، بقصر الكونت مينانجسي ولمسوا الطوب على الحائط كما لو كانوا يُستَشفُون منه. (أستغفر الله)

 

 

 

“من فضلكِ، من فضلكِ… ملاك الشفاء..”.

‘الآن، أين يمكنني أن أذهب وأعيش كما لو كنت شخصًا مفيدًا؟‘.

 

لكن بينما تقول ذلك، ما زالت لورينا تمسك بيدها برفق.

كان هناك أناس يمسكون بالبوابة الحديدية ويصلون بجدية. (أستغفر الله)

 

 

 

كما لو أن قصر كونت مينانجسي كان معبدًا.

لم يلاحظ الكونت أي شيء، واستمر في إلقاء الكلمات بغضب في الهواء.

 

فكرت السيدة مينانجسي وهي تراقب ابنتها تجيب بطاعة.

يائس وصادق للغاية… حتى أنه تم الشعور بجو متعصب.

 

 

هذا كان من صنعها.

“كانت هناك خمس حوادث هناك أمس وحده”.

 

 

 

“علاوة على ذلك، هناك أشخاص أصيبوا بجروح خطيرة بسبب سحقهم أثناء دفع بعضهم البعض؟”.

“أنا… أنا آسفة. لا يمكنني استخدام هذا السحر الكبير حتى الآن… لذلك لن أستطيع تقديم أي مساعدة”.

 

 

“منذ أن اجتمع المئات من الناس، ماذا لو كانت هذه السيدة ملاكًا حقًا؟ طلب الزوجان اللطيفان من خدمهم أن يعطوهم الخبز والماء حتى لا يصابوا بضربة شمس”.

 

 

“يا إلهي، إنه نوع نادر جدًا من الأشخاص في العالم هذه الأيام”.

 

 

 

على عكس ما يعتقده الناس، كان هذا فعلًا لا يمكن تسميته عملًا صالحًا.

بعد عدة أيام.

 

 

مع انتشار الشائعات بأنهم كانوا يقدمون الطعام للمرضى الذين توافدوا على واجهة المنزل، حتى أولئك الذين لم يكونوا مرضى على الإطلاق بدأوا يتدفقون للحصول على الخبز المجاني.

لقد تغير الأمر عن الماضي.

 

 

بالطبع، كلما توافد المزيد من الناس عليها، ارتفع أسم الملاك الشافي لورينا والكونت مينانجسي.

وملء هذا المكان شخصًا أكثر كمالًا من ذي قبل.

 

 

استمعت سيينا أيضًا إلى الأخبار من خلال الصحيفة.

 

 

جميلة للغاية.

لقد تغير الأمر عن الماضي.

_________________________________________

 

“يا إلهي، إنه نوع نادر جدًا من الأشخاص في العالم هذه الأيام”.

… لم يكن هكذا من قبل.

 

 

“يا إلهي، إنه نوع نادر جدًا من الأشخاص في العالم هذه الأيام”.

في الماضي، كشفت لورينا أنها كانت ساحرة شفاء بينما كانت تنتمي إلى ناخت كجناح.

لكن بينما تقول ذلك، ما زالت لورينا تمسك بيدها برفق.

 

 

لم يقف دوق ناخت الأكبر أبدًا متفرجًا للسماح بحدوث مثل هذه الضجة داخل أراضيه.

مع انتشار الشائعات بأنهم كانوا يقدمون الطعام للمرضى الذين توافدوا على واجهة المنزل، حتى أولئك الذين لم يكونوا مرضى على الإطلاق بدأوا يتدفقون للحصول على الخبز المجاني.

 

 

ألم تحصل على لقب “الملاك الشافي” بعد إطالة عمر الإمبراطور؟

ربما كان ذلك بسبب تقدم سيينا لمحاولة علاج مرض الإمبراطور.

 

بدا أن القلق الذي وصل إلى أعلى رأسه تلاشى تدريجياً عندما رأى زوجته وابنته مبتسمتين.

ربما كان ذلك بسبب تقدم سيينا لمحاولة علاج مرض الإمبراطور.

“لورين. لا تقلقي بشأن الضوضاء، واستمري في التدريب لزيادة كمية المانا. قال إن شحذ مهاراتك أمر مهم إذا كنتِ تريدين حقًا أن تبدو وكأنكِ تستطيع علاج الناس. هل تسير الأمور بشكل جيد؟”.

 

وملء هذا المكان شخصًا أكثر كمالًا من ذي قبل.

بالطبع، يجب على أختي أن تعالج مرضه وأن تحصل على الشهرة والمعاملة التفضيلية، ولكن إذا فعلت شيئًا خاطئًا، فسوف تحترق.

“من فضلكِ، من فضلكِ… ملاك الشفاء..”.

 

 

لكن هل سيساعد هذا النوع من الدعاية حقًا؟

 

 

 

قد يجعل لورينا مشهورة من خلال ترك انطباع جيد لدى الجمهور.

 

 

بالطبع، كلما توافد المزيد من الناس عليها، ارتفع أسم الملاك الشافي لورينا والكونت مينانجسي.

ولكن، هل سيجد جلالة الإمبراطور أنه من الجيد رؤية شخص نبيل يتم الإشادة به بدرجة كافية ليتم تسميته قديسًا في أراضيه، الجُزر؟.

لم يُظهر آسيل وجهه على الإطلاق لأنه جلس بجانبها.

 

“حسنًا، اهدأ. أبي”.

لم تعتقد سيينا ذلك.

بدأ يوم لورينا كل يوم بخادمة تمشط شعرها الأشقر الذي يشبه الشلال.

 

 

* * *

 

 

“……فعلا؟”.

بالفعل. اليوم المقبل.

 

 

‘…؟ ماذا يحصل؟‘.

“عزيزتي! ما كل هذا؟ هل سمعت الاخبار؟ عزيزتي!!”.

 

 

 

نسي الكونت مينانجسي كرامته وركض إلى غرفة الرسم.

“منذ أن اجتمع المئات من الناس، ماذا لو كانت هذه السيدة ملاكًا حقًا؟ طلب الزوجان اللطيفان من خدمهم أن يعطوهم الخبز والماء حتى لا يصابوا بضربة شمس”.

 

 

وثم صدم ركبته على المنضدة.

كان هناك أناس يمسكون بالبوابة الحديدية ويصلون بجدية. (أستغفر الله)

 

 

“آه، يا إلهي”.

 

 

 

سألت كونتيسة مينانجسي، وهي تنظر بقلق إلى زوجها المكافح.

 

 

“نعم، أعلم أن ابنتي ستبلي بلاءً حسناً”.

“لماذا تبدو هكذا يا عزيزي؟”.

كان قصر كونت مينانجسي مشغولاً باستقبال الضيوف هذه الأيام.

 

“أنت على حق يا أبي. متى رأيت أمي تقول شيئًا خاطئًا؟”.

“انظري إلى هذا. إشعار بسد جانب منزلنا!”.

استسلمت سيينا للإرهاق اللطيف، ونامت في العربة العائدة إلى المنزل.

 

 

“يا إلهي. حقًا؟”.

 

 

‘…؟ ماذا يحصل؟‘.

“أرني أيضاً”.

 

 

 

جمعت الأم والابنة رأسيهما معًا وفحصتا الإشعار.

 

 

 

“وكنت أتساءل ما كان عليه. إنه ليس إغلاقًا كاملاً”.

“يا إلهي، إنه نوع نادر جدًا من الأشخاص في العالم هذه الأيام”.

 

 

“صحيح. إنه مجرد إشعار للتحكم في الدخول والخروج فقط عندما يكون هناك غرض مناسب للمرور معتمد من قبل مكتب الأمن العام. للسلامة”.

تنهد الكونت مينانجسي وجلس على الأريكة.

 

 

في رد فعل فاتر من زوجته وابنته، أصاب الكونت صدره.

 

 

 

“الآن، الأمر ليس بهذه البساطة!”.

 

 

بشعرها الأشقر الغني مثل الشلال الذهبي من الكونت مينانجسي، والعيون الزرقاء وجهود والديها، جعلت وجهها جميلًا جدًا.

“أهدأ يا عزيزي”.

“حسنًا، اهدأ. أبي”.

 

 

“حسنًا، اهدأ. أبي”.

لأنها أكلت من لحمها في بطنها، وامتصت من دمها، ووُلدت بهذا الكمال.

 

 

“هل أبدو حقًا وكأنني سأهدأ الآن؟”.

“أنت على حق يا أبي. متى رأيت أمي تقول شيئًا خاطئًا؟”.

 

اعتقدت أنها يمكن أن تفعل ذلك.

تنهد الكونت مينانجسي وجلس على الأريكة.

 

 

اندهش الناس من هنا.

“الآن بعد أن بدأ اسم الطفلة معروفًا. كيف سيحدث ذلك…”.

وعند التفكير في الأمر مجدداً، شعرت بالرغبة في البكاء قليلاً.

 

بعد مجيئها إلى العاصمة، اختفت لورينا، التي كانت تبحث عن الطعام والفساتين في المقاطعة.

“أبي، لقد قلت إنه من غير الملائم لعامة الناس أن يأتوا طوال اليوم مثل قطيع من الكلاب ويحدثون ضوضاء. لقد كرهت وجود رائحة غريبة حول القصر”.

 

 

على عكس ما يعتقده الناس، كان هذا فعلًا لا يمكن تسميته عملًا صالحًا.

“لكنكِ تحتاجينه لجعلكِ مشهورة، وعندما تصبحين مشهورة، سوف يطلب منك الإمبراطور العلاج، أليس كذلك؟”.

اندهش الناس من هنا.

 

بدا أن القلق الذي وصل إلى أعلى رأسه تلاشى تدريجياً عندما رأى زوجته وابنته مبتسمتين.

عندما رأت لورينا أن والدها يثير ضجة، أمسكت بمسند الذراعين في الأريكة.

‘ولكن، هل سيجد جلالة الإمبراطور أنه من الجيد رؤية شخص نبيل يتم الإشادة به بدرجة كافية ليتم تسميته قديسًا في أراضيه، الجُزر؟‘.

 

 

عبست الكونتيسة مينانجسي وهزت رأسها.

 

 

لقد كانت كلمة فقط، لكنه احتوى على ما يكفي من مشاعر الازدراء للزوج.

لم يلاحظ الكونت أي شيء، واستمر في إلقاء الكلمات بغضب في الهواء.

 

 

“علاوة على ذلك، هناك أشخاص أصيبوا بجروح خطيرة بسبب سحقهم أثناء دفع بعضهم البعض؟”.

“إذا لم يأتِ الناس، فإن سمعتك وشعبيتك ستنهار مثل الفقاعة! عندها سيذهب كل عملك الشاق سدى…!”.

“… يا إلهي، ما كل هذا؟”.

 

 

“عزيزي، اهدأ. هذا لا يعني أننا لا نستطيع تحمل هذا الإزعاج إلى الأبد”.

 

 

 

“… هذا صحيح، أبي. عندما يكون هناك الآلاف من الحشرات، لا يمكنك الاتصال بأصدقائك كما تشاء، ولا يمكنك الخروج. هذا قاتل”.

“بالطبع!”.

 

 

“……فعلا؟”.

 

 

 

رفع الكونت مينانجسي رأسه كما لو كانت تعبث وتمزقه الأفكار.

فعلت ما في وسعها، وقدمت معروفًا للآخرين، ولم يتم رفضها.

 

 

“حسنا عزيزي. نظرًا لأن اسم لورين معروف بالفعل لعامة الناس بهذا القدر، يمكنك التوقف الآن”.

 

 

وتم تقديم المساعدة لجميع الأشخاص الذين بدا عليهم المرض من قبل عائلاتهم.

في الواقع، لم تفعل لورينا شيئًا لعامة الناس.

“… حسنًا، فقط ليس علي تحمل عناء السؤال‘.

 

 

كان قرار توزيع الخبز قرار زوجها، وتم التوزيع من قبل الخدم.

لم يقف دوق ناخت الأكبر أبدًا متفرجًا للسماح بحدوث مثل هذه الضجة داخل أراضيه.

 

“وكنت أتساءل ما كان عليه. إنه ليس إغلاقًا كاملاً”.

ومع ذلك، زعم نصف الذين حضروا أن قوة لورينا ساعدتهم على التحسن. لقد كان عملاً في عِلم نفس الحشود.

 

 

 

من بينهم، كان هناك آخرون تفاخروا بشكل مبالغ فيه، وبفضل ذلك، بعد أن مرت في أفواه الناس مرتين أو ثلاث مرات، تحولت لورينا إلى قديس، في مكانة نبيلة، قابلت عامة الناس مباشرة وشفتهم.

 

 

 

الآن كانت الشائعات تثير المزيد من الشائعات.

التفكير في الأمر بهذه الطريقة جعلها تشعر بقدر لا يقاس من المشاعر، ونبض قلبها.

 

“حسنًا، اهدأ. أبي”.

بدلاً من ذلك، كلما زادت سيطرتك، زاد فضول الناس.

‘ولكن، هل سيجد جلالة الإمبراطور أنه من الجيد رؤية شخص نبيل يتم الإشادة به بدرجة كافية ليتم تسميته قديسًا في أراضيه، الجُزر؟‘.

 

 

“حان الوقت الآن لمقابلة أشخاص أكثر قوة وإظهار قدراتكِ العلاجية لهم، على سبيل المثال، الماركيز بارفيز”.

في الواقع، لم تفعل لورينا شيئًا لعامة الناس.

 

“نعم، ولكن كيف يمكنك أن تغلق فمك وتنتظر؟ المضي قدمًا بهذا الشكل سيساعد أيضًا”.

“أنت على حق يا أبي. متى رأيت أمي تقول شيئًا خاطئًا؟”.

“……فعلا؟”.

 

“علاوة على ذلك، هناك أشخاص أصيبوا بجروح خطيرة بسبب سحقهم أثناء دفع بعضهم البعض؟”.

بدا أن القلق الذي وصل إلى أعلى رأسه تلاشى تدريجياً عندما رأى زوجته وابنته مبتسمتين.

 

 

 

“صحيح……؟”.

 

 

 

“بالطبع!”.

“بالطبع”.

 

“يا إلهي، هذه السيدة هي ساحر الشفاء الوحيد في الإمبراطورية”.

ابتسمت السيدة مينانجسي بمرح وكانت واثقة من نفسها. كما تم رسم شفاه لورينا بشكل جميل في قوس.

 

 

“لماذا تبدو هكذا يا عزيزي؟”.

لكن لم يكن من السهل التخلص من الزوج.

استسلمت سيينا للإرهاق اللطيف، ونامت في العربة العائدة إلى المنزل.

 

 

“لكن ما قالوه بوضوح. في الوقت الحالي، لا تكن متعجرفًا وانتظر بهدوء”.

 

 

يائس وصادق للغاية… حتى أنه تم الشعور بجو متعصب.

“نعم، ولكن كيف يمكنك أن تغلق فمك وتنتظر؟ المضي قدمًا بهذا الشكل سيساعد أيضًا”.

بعد فترة وجيزة، أخذت الوقت الكافي لتلبس تمامًا مثل دمية من الرأس إلى أخمص القدمين.

 

في النهاية، عندما ارتدت ملابسها بالكامل، نزلت الدرج ماشية بلطف كما لو أن أصابع قدمها كانت تتدحرج.

“لورين على حق. لا يوجد ما تقلق عليه او منه. هيا عزيزي. ادخل واحصل على قسط من الراحة. ربما تكون أكثر تعباَ الآن. كبير الخدم؟”.

عندما رأت لورينا أن والدها يثير ضجة، أمسكت بمسند الذراعين في الأريكة.

 

 

“نعم سيدتي”.

 

 

“كانت هناك خمس حوادث هناك أمس وحده”.

عندما أخذ الخادم الشخصي الزوج بعيدًا، اختفت التعابير على وجه السيدة مينانجسي.

 

 

“رجل”.

“وكنت أتساءل ما كان عليه. إنه ليس إغلاقًا كاملاً”.

 

بعد مجيئها إلى العاصمة، اختفت لورينا، التي كانت تبحث عن الطعام والفساتين في المقاطعة.

لقد كانت كلمة فقط، لكنه احتوى على ما يكفي من مشاعر الازدراء للزوج.

 

 

ومع ذلك، زعم نصف الذين حضروا أن قوة لورينا ساعدتهم على التحسن. لقد كان عملاً في عِلم نفس الحشود.

“لورين. لا تقلقي بشأن الضوضاء، واستمري في التدريب لزيادة كمية المانا. قال إن شحذ مهاراتك أمر مهم إذا كنتِ تريدين حقًا أن تبدو وكأنكِ تستطيع علاج الناس. هل تسير الأمور بشكل جيد؟”.

 

 

 

قست ابتسامة لورينا للحظة، لكن السيدة مينانجسي، التي كانت تطوي الصحيفة، لم تنتبه.

 

 

 

سرعان ما أجابت لورينا بابتسامة ناعمة.

 

 

 

“…حسنًا. لا يوجد شيء تقلق والدتي عليه. لا تقلقي”.

 

 

“من فضلكِ، من فضلكِ… ملاك الشفاء..”.

“نعم، أعلم أن ابنتي ستبلي بلاءً حسناً”.

 

 

اعتقدت أنها يمكن أن تفعل ذلك.

ابتسمت الكونتيسة لابنتها باقتناع.

 

 

بدلاً من ذلك، كلما زادت سيطرتك، زاد فضول الناس.

بشعرها الأشقر الغني مثل الشلال الذهبي من الكونت مينانجسي، والعيون الزرقاء وجهود والديها، جعلت وجهها جميلًا جدًا.

نسي الكونت مينانجسي كرامته وركض إلى غرفة الرسم.

 

رفع الكونت مينانجسي رأسه كما لو كانت تعبث وتمزقه الأفكار.

“… أنت تضعين القليل من المكياج اليوم. سأُحضر لك غسولًا مفيدًا جدًا لبشرتك، لذلك لا تنس أن تقوم بوضعه وتدليكه في الصباح والمساء”.

 

 

“كنت سأصدق ذلك حتى لو قلت إنها دمية. كيف يمكن أن تكون جميلة جدا؟”.

“نعم أمي. سوف أعتني بذلك”.

 

 

 

فكرت السيدة مينانجسي وهي تراقب ابنتها تجيب بطاعة.

 

 

 

هذا كان من صنعها.

 

 

وأحاطوا، واحداً بعد الآخر، بقصر الكونت مينانجسي ولمسوا الطوب على الحائط كما لو كانوا يُستَشفُون منه. (أستغفر الله)

لأنها أكلت من لحمها في بطنها، وامتصت من دمها، ووُلدت بهذا الكمال.

 

 

 

يجب أن تكون الأوزة التي تبيض ذهباً لي.

ابتسمت السيدة مينانجسي بمرح وكانت واثقة من نفسها. كما تم رسم شفاه لورينا بشكل جميل في قوس.

 

بفضل هذا، انتشرت شائعات عن ساحرة شفاء ظهرت في الإمبراطورية بعد نصف قرن، كالنار في الهشيم في جميع أنحاء الجزيرة.

ابتسمت لورينا بهدوء، وكأنها لا تعرف شيئًا عن دوافع والدتها الخفية وجشعها.

“أنت لا تعرفين؟ إنه بيت ملاك الشفاء”.

ومع ذلك، زعم نصف الذين حضروا أن قوة لورينا ساعدتهم على التحسن. لقد كان عملاً في عِلم نفس الحشود.

_________________________________________

 

 

استمتعوا

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط