نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم بدون أختي التي أحبها الجميع 75

- الفصل الخامس والسبعون

- الفصل الخامس والسبعون

75 – الفصل الخامس والسبعون

ما بدا وكأنه خيط ذهبي كان يتدفق من جسد المركيز وكان يتناثر ببطء.

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

“هل هي رجل سيء؟”.

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

“هذا لأنني عدت للماضي، وتغيرت أشياء كثيرة. لهذا السبب تتحرك الأخت لورينا بصبر فارغ…”.

وثانياً، يمكن للورينا شفاء الإمبراطور. يمكنها أن فهم هذا أيضًا.

لم تكن تعرف بالضبط الطريقة التي استخدمتها، لكن يبدو أنه من الصواب تخمين أنه لم يتبق له سوى عام واحد من الحيوية.

الشيء الغريب هو أن الإمبراطور لم يكن يعاني من مرض معروف، لكن…

لم يكن من السهل التداول معها، ولكن بالنسبة لشهرة لورينا، لم يكن هناك خيار أفضل…

‘حسنًا، يقولون إنه قوي، لكن جلالة الإمبراطور قد تقدم في السن قليلاً’.

[لقد وجدته للتو. ركزي وشاهديه مجدداً].

كان كبيرًا في السن، لذا لا بد أنه مصاب بمرض أو اثنين.

ثم صرخ: أخي! سير ببطء! سوف تسقطها!” واتبع الاتجاه الذي سار فيه آسيل.

إذا عولج، فلن يتمكن الإمبراطور من الهروب من كونه في جانب لورينا.

“الأمير الأكبر؟”.

تمامًا مثل الماركيز بارفيز الآن.

صرح هيساروس بنبرة واضحة.

لم تكن الماركيز بارفيز تجهل أنها كانت تحاول بقوة البدء في جدال.

[هذا تخميني، رغم ذلك].

ولكن من أجل توديع هذا الألم اللعـ**، لم تكن تستطيع تغطية النار المشتعلة.

[ماذا؟ هل فكرتِ بفكرة جيدة؟].

وفي الأصل، كانت تكره بشكل رهيب عامة الناس القادرين.

[لقد وجدته للتو. ركزي وشاهديه مجدداً].

على أي حال، كانت سيينا أيضًا مدركة تمامًا للوضع.

“أمي، كانت تلك الجدة شخصًا سيئًا للغاية. هل ستُعاقب الآن؟”.

ربما كانت لورينا تهدف إلى هذا الموقف منذ البداية ولهذا السبب تعاملت مع الماركيز بارفيز.

انحنى الصبي في وضعية مسرحية حادة واستدار.

بالإضافة إلى…

وثانياً، يمكن للورينا شفاء الإمبراطور. يمكنها أن فهم هذا أيضًا.

‘الماركيز بارفيز هي شخص تتحدث عن مرضها طوال اليوم، حتى لو تُركت بمفردها’.

“إذاً، سأكون في طريقي. الجميع، اعملوا بجد”.

وعلى العكس، إذا تحسنت قليلاً بعد تلقي العلاج، من الواضح أنها ستكون مبتهجة وتشارك الأشياء بينما لم يطلب منها أحد.

‘الماركيز “قلبها” متصدع’.

كانت لورينا لطيفة وحلوة للغاية.

[القلب يختلف عن الأواني الهشة التي تصنعونه أنتم البشر. على الأرجح، في مستوى التصدع التي كانت لدى الماركيز سابقًا، فستتعافى بسرعة].

هي جميلة مثل رؤية ملاك من اللوحات في الحياة الواقعية.

كان كبيرًا في السن، لذا لا بد أنه مصاب بمرض أو اثنين.

لم يكن من السهل التداول معها، ولكن بالنسبة لشهرة لورينا، لم يكن هناك خيار أفضل…

كان خرق معاهدة الحماية يعني أنه حتى لو داست الوحوش مركيزية بارفيز، فلن يتمكنوا من طلب المساعدة من جيش الجحيم.

‘…ماذا؟’.

ربما كانت لورينا تهدف إلى هذا الموقف منذ البداية ولهذا السبب تعاملت مع الماركيز بارفيز.

في تلك اللحظة، بدأ شيء غريب يظهر في عيون سيينا.

[هل قالت إنها تعاملت مع أختك؟].

ما بدا وكأنه خيط ذهبي كان يتدفق من جسد المركيز وكان يتناثر ببطء.

جعلت حادثة اليوم سيينا تدرك ذلك.

‘هيساروس’.

إذا عولج، فلن يتمكن الإمبراطور من الهروب من كونه في جانب لورينا.

[لقد وجدته للتو. ركزي وشاهديه مجدداً].

“آه يا أخي، أنا غاضب حقاً. أعتقد أنه ستكون هناك ضجة مرة أخرى إذا علم والدي…”.

ركزت على ما قيل لها وألقت نظرة فاحصة…

[بمجرد سكب الماء، لا يمكن التقاطه. بمجرد الضياع، لا تعود الحيوية. لتلخيص سلسلة العمليات بطريقتك البشرية..].

‘الماركيز “قلبها” متصدع’.

[لذا… لا، لا. دعينا نتحدث عن هذا عندما يكون مؤكدًا أكثر. لا يزال هناك العديد من الأشياء المشكوك فيها، وهناك العديد من الأشياء التي لم يتم الكشف عنها].

[سحريًا، القلب هو المكان الذي تتركز فيه الطاقة والتي تحافظ على الجسم. لكن، على الرغم من أنه عادة ما يتم استهلاك الطاقة، فإنه لا يؤدي إلى تكسير ذاك القلب بشكل طبيعي].

[بالطبع، كما قلت من قبل، إذا لم تكوني واثقة ولا تريدين أن تفعلي ذلك، يمكنكِ الهروب. سأدعمكِ مهما فعلتِ].

دون أن تدرك أن قلبها يتحطم، حدقت ماركيز بارفيز في سيينا مرة أخرى.

على الرغم من أن هذا لم يكن مناسبًا في هذا الموقف، إلا أن سيينا ضحكت قليلاً من كلمة “الرجل السيء”.

“أنت تستمتعين بمقارنتك بلورينا من قبل الكونتيسة المتغطرسة، والتسبب في المتاعب لدوق ناخت الأكبر، الذي أنقذك! كشخص بالغ في هذا المجتمع، لا يسعني إلا أن أقول لك شيئًا…”.

عانق سيينا وحملها.

“- لستِ مضطرة إلى ذلك”.

إذا نظر المرء عن كثب، في غرفة المعيشة داخل بيت الدمى، كان هيساروس، الذي ظهر على شكل كرة نارية صغيرة، جالسًا في مكان يحبه.

حينها.

‘…ماذا؟’.

أوقف صوت هادئ وبارد كلمات الماركيز بارفيز.

“الأمير الصغير”.

وهو آسيل.

“ماذا؟!”.

“إن تربية طفلة ناخت والحكم على أخطاء طفلة ناخت كلها تحت سلطة العالم السفلي”.

“حتى لو فعلت شيئًا خاطئًا، فهي لا تزال طفلة، أليس كذلك؟”.

“الأمير الأكبر؟”.

‘حسنًا، يقولون إنه قوي، لكن جلالة الإمبراطور قد تقدم في السن قليلاً’.

“يا إلهي، لما أنت هنا…؟”.

إلى جانب ذلك، من الصعب تصديق أن شخصًا ما سينتقد بشدة مثل هذه الطفلة الصغيرة.

كانت سيينا متفاجئة أيضًا. كيف أتى هذا الشخص لهنا؟

عندها أدرك الناس أن السيد الشاب الثاني الهادئ لم يكن غير مبالٍ بالإهانات التي عانت منها اليتيم.

“سمعت أنه كان هناك اجتماع صفوف للأكاديمية العسكرية في المبنى الرئيسي للماركيز”.

على الرغم من أن هذا لم يكن مناسبًا في هذا الموقف، إلا أن سيينا ضحكت قليلاً من كلمة “الرجل السيء”.

الكونتيسة جيلديناك، التي تبعته، شرحت بإيجاز لسيينا.

“بعد كل شيء، يبدو أنها شخص لها علاقة بالاحتيال. وأصبحت جزء من ناخت”.

“على أي حال، تمكنت من الوصول في الوقت المحدد. كنتُ متوترة للغاية أن السيدة العجوز ستنهي تهديداتها قبل وصول الأمير الأكبر”.

“نعم؟ جلالته الدوق الأكبر؟”.

“أنا، أنا، أنا… الأمير الأكبر، هذا سوء فهم. هذه السيدة العجوز تصرفت بحسن نية. إذا استمع إليّ سموك أيضًا…”.

[هذا تخميني، رغم ذلك].

“يمكنكِ قول أعذار طويلة بلا داع”.

قال هيساروس وهو يشتعل بشدة في المدفأة،

تدخل مايكل.

“الكـ الكونتيسة جيلديناك؟”.

عندها أدرك الناس أن السيد الشاب الثاني الهادئ لم يكن غير مبالٍ بالإهانات التي عانت منها اليتيم.

بدأ الجميع ينقرون بألسنتهم في انسجام تام.

“الأمير الصغير”.

[أنا موافق تماماً].

“آه لماذا. أخبرتني أن أتحمل، لذا ألم أتحمل؟ لكن أخي قال كل شيء”.

[ما هو الخطأ، أليست هي شخص فظيع؟ كنت سأسميها لقيطًا، لكن أمسكت نفسي].

عندها فقط أدرك الناس.

“أعتقد أنه صحيح أن الكونت جيلديناك تابعة للعالم السفلي..”.

“هذه الطفلة كانت تقيد الأمير الصغير”.

“الكـ الكونتيسة جيلديناك؟”.

كانت تحاول ألا تصنع ضجة كبيرة رغم أنها كانت تُعامل بشكل غير عادل.

“أخي، دعنا نذهب معًا!”.

طفلة صغيرة شاركت للتو في الإعدادية للناشئين لأول مرة.

لم يكن من السهل التداول معها، ولكن بالنسبة لشهرة لورينا، لم يكن هناك خيار أفضل…

‘مستحيل’.

“……”.

الآن هناك تعاطف في نفوس الناس.

“الكـ الكونتيسة جيلديناك؟”.

حتى لو لم تعجبك، فإن مالكة المسمى ستكون مفيدة للإمبراطورية.

هل لأنها كانت المرة الثالثة؟ أمسكت سيينا برقبة آسيل، من غير قصد وبشكل مألوف.

إلى جانب ذلك، من الصعب تصديق أن شخصًا ما سينتقد بشدة مثل هذه الطفلة الصغيرة.

في هذه الأثناء، بينما سيينا وهيساروس يطوران منطقهما تحت فرضية أنه حتى لو قامت لورينا، أو مساعد لورينا، بحقن جسد الإمبراطور بالاحتيال، فسوف يتعافى على أي حال.

بدأ الجميع ينقرون بألسنتهم في انسجام تام.

تنهدت سيينا.

“الماركيز بارفيز كانت أكثر من اللازم”.

[هذا الاحتمال مرتفع، ولكن من وجهة نظري، يبدو أن هناك احتمالًا آخر].

“هي لم تستمع حتى إلى الشرح وأساءت فهم سيدة جيلديناك”.

“انه تستحق ذلك. يقال إن اليتيمة هي التي طهرت السيدة وابنتها؟”.

“حتى لو فعلت شيئًا خاطئًا، فهي لا تزال طفلة، أليس كذلك؟”.

“هذا لأنني عدت للماضي، وتغيرت أشياء كثيرة. لهذا السبب تتحرك الأخت لورينا بصبر فارغ…”.

“لا أعرف ما إذا كان عليها أن تدفعها إلى هذا الحد… لا أعرف”.

شخص مثل لورينا لديه القدرة على خداع شخص لفترة طويلة لا يمكن أن تخدعها فقط.

“أمي، ما الذي يحدث؟”.

وهو آسيل.

ظهر ابن وزوجة ابن الماركيز بارفيز، اللذان كانا يشعران بالملل، ومتأخرين، لكن الرأي العام قد ابتعد بالفعل عن الماركيز بارفيز.

* * *

أعلن آسيل.

لم يكن الأمر أنها لم تكن فضولية، ولكن إذا لم يرغب هيساروس في التحدث عنه، فلا بد أن هناك سببًا لذلك.

“سيتم الحكم على هذه المسألة من قبل الدوق الأكبر”.

[عليك فقط أن تجعلهم يدفعون ثمن شيء أكبر من الجرح أو المرض].

“نعم؟ جلالته الدوق الأكبر؟”.

“يجب ألا أدع الأخت لورينا تشفي جلالة الإمبراطور”.

لم يرد آسيل حتى.

“الأمير الصغير”.

“سيينا. تعالي إلى هنا”.

“الـأ الأمير الصغير…! انتظر دقيقة…!”.

“نعم؟”.

لم يرد آسيل حتى.

عندما ترددت سيينا، اقترب آسيل شخصيًا…

بالإضافة إلى…

عانق سيينا وحملها.

من بين الحشد، قالت فتاة الصغيرة بصوت بريء إن سيينا أمسكت بالضفدع.

هل لأنها كانت المرة الثالثة؟ أمسكت سيينا برقبة آسيل، من غير قصد وبشكل مألوف.

لم تكن تعرف بالضبط الطريقة التي استخدمتها، لكن يبدو أنه من الصواب تخمين أنه لم يتبق له سوى عام واحد من الحيوية.

همس آسيل بهدوء.

“هذه الطفلة كانت تقيد الأمير الصغير”.

“حتى لو كان الأمر مزعجًا، تحلى بالصبر للحظة. إنه جزء من العرض”.

[إذا أحدثت شقًا دقيقًا في هذا الوعاء، فسوف تتسرب قوة الحياة. ليس من الصعب تحفيز الحيوية المتسربة لشفاء الأمراض أو التئام الجروح. هذه القوة هي الحياة نفسها].

“نعم؟”.

“ثم وداعاً”.

“ثم”.

إذا نظر المرء عن كثب، في غرفة المعيشة داخل بيت الدمى، كان هيساروس، الذي ظهر على شكل كرة نارية صغيرة، جالسًا في مكان يحبه.

أثناء حمل الطفل، غادر آسيل على عجل، وهو يحدق ببرود في أهل المركيز.

[أظن…].

“أخي، دعنا نذهب معًا!”.

من المعروف أن لديها مواهب تجارية متفوقة مقارنة بزوجها وقبل كل شيء، فهي واضحة مع الضغائن.

كان مايكل على وشك أن يتبعه، لكنه فجأة استدار وتمتم.

كان لكل من العائلات الوصية الثلاث، بما في ذلك ناخت، جيشها الخاص.

“آه يا أخي، أنا غاضب حقاً. أعتقد أنه ستكون هناك ضجة مرة أخرى إذا علم والدي…”.

انحنى الصبي في وضعية مسرحية حادة واستدار.

كان الأمر كثيراً لسماعه. تحول الماركيز الأصغر لبارفيز إلى اللون الأزرق.

حتى الآن، لم تشك أبدًا في أن لدى لورينا قوى شفاء.

“الـأ الأمير الصغير…! انتظر دقيقة…!”.

[سحريًا، القلب هو المكان الذي تتركز فيه الطاقة والتي تحافظ على الجسم. لكن، على الرغم من أنه عادة ما يتم استهلاك الطاقة، فإنه لا يؤدي إلى تكسير ذاك القلب بشكل طبيعي].

ابتسم مايكل وتجاهله.

[اسمحي لي أن أشير إلى هذا أولاً].

“أحب أن تصبح الأشياء مجنونة، لذلك يجب أن أسرع وأخبر والدي”.

في اللحظة التي لمست حقيبة سيينا الطاولة في غرفتها، فتحت بيت الدمى وجلست أمامه.

“ماذا؟!”.

ما بدا وكأنه خيط ذهبي كان يتدفق من جسد المركيز وكان يتناثر ببطء.

“ثم وداعاً”.

“نعم؟”.

انحنى الصبي في وضعية مسرحية حادة واستدار.

ابتسم مايكل وتجاهله.

ثم صرخ: أخي! سير ببطء! سوف تسقطها!” واتبع الاتجاه الذي سار فيه آسيل.

ولكن من أجل توديع هذا الألم اللعـ**، لم تكن تستطيع تغطية النار المشتعلة.

“والدتي! ماذا بحق خالق الجحيم هو هذا؟!”.

_____________________________________________________

“أنا، أنا..”.

“منذ البداية… لم تمد عمر جلالة الإمبراطور بسنة واحدة”.

لم تكن تعلم أن ولدي نخت سيكونان نشطين للغاية في حماية اليتيمة العادية.

“… ثم هناك شيء واحد مؤكد في هذه المرحلة”.

لو عَرفت، لكانت فعلت الأشياء بشكل مختلف قليلاً.

بدأ الجميع ينقرون بألسنتهم في انسجام تام.

لكن الآن، كان مجرد عذر لا معنى له وندم لا رجعة فيه.

[كانت الفرضية خاطئة في المقام الأول].

علاوة على ذلك، لم تنتهي المشكلة عند هذا الحد.

“ثم”.

“آه، حقًا. كانت مشكلة كبيرة. لم أكن أتوقع أن تكون الماركيز بهذا الأفق الضيق”.

“آه لماذا. أخبرتني أن أتحمل، لذا ألم أتحمل؟ لكن أخي قال كل شيء”.

“الكـ الكونتيسة جيلديناك؟”.

“لا أعرف ما إذا كان عليها أن تدفعها إلى هذا الحد… لا أعرف”.

“أخبرتني الماركيز أنها لا تحتقر لورينا والفتاة الصغيرة، لكن كم هذا رائع..”.

“هذه الطفلة كانت تقيد الأمير الصغير”.

لا، ليس فقط أن السيدة أهانت أبناء الدوق الأكبر؟

[… أختك، لا أعتقد أنها ساحرة شفاء، أليس كذلك؟].

كانت الماركيز والماركيز الأصغر يرتجفون.

وفي فيراتو آوشن، هناك أسطول لا يقهر هزموا البِحار العظيمة.

الكونت جيلديناك مليونير يمتلك منجم جواهر أساسي.

كان مايكل على وشك أن يتبعه، لكنه فجأة استدار وتمتم.

بالطبع، اشترى لقب الكونت بالمال وأحتقره الكثير ما النبلاء القدامى مثل الماركيز بارفيز…

ما بدا وكأنه خيط ذهبي كان يتدفق من جسد المركيز وكان يتناثر ببطء.

لكن حاولوا ألا ينظروا إليه بازدراء.

‘قلبها يتكسر، ما هذا بحق خالق الجحيم؟’.

حيث كانت الجواهر الأساسية لا تزال تُستخرج في الوقت الحالي.

“والدتي! ماذا بحق خالق الجحيم هو هذا؟!”.

الثروة التي تراكمت بشكل مطرد على مدى عدة أجيال لم تنقص بأي حال.

“… أليست كذلك؟”.

إلى جانب ذلك، أي نوع من الأشخاص كانت تلك كونتيسة جيلديناك، ماريا ستيلا؟

[إذا أحدثت شقًا دقيقًا في هذا الوعاء، فسوف تتسرب قوة الحياة. ليس من الصعب تحفيز الحيوية المتسربة لشفاء الأمراض أو التئام الجروح. هذه القوة هي الحياة نفسها].

من المعروف أن لديها مواهب تجارية متفوقة مقارنة بزوجها وقبل كل شيء، فهي واضحة مع الضغائن.

“الأمير الصغير”.

ضحكت هذه المرأة بهدوء.

‘هيساروس’.

“ماذا أفعل؟ أنا مستاءة للغاية لدرجة أنه من الصعب على البقاء هنا لفترة أطول”.

حيث كانت الجواهر الأساسية لا تزال تُستخرج في الوقت الحالي.

“آه، الكونتيسة! لا تفعلي هذا وتحدثِ معي بشكل منفصل…”.

لم يكن من السهل التداول معها، ولكن بالنسبة لشهرة لورينا، لم يكن هناك خيار أفضل…

“أنا آسفة، الماركيز، لا يمكنني فعل ذلك. قد يسألني جلالة الدوق الأكبر أيضًا عن القصة كاملة”.

‘هيساروس’.

تمتم الناس.

‘حسنًا، يقولون إنه قوي، لكن جلالة الإمبراطور قد تقدم في السن قليلاً’.

“أعتقد أنه صحيح أن الكونت جيلديناك تابعة للعالم السفلي..”.

أوقف صوت هادئ وبارد كلمات الماركيز بارفيز.

“انه تستحق ذلك. يقال إن اليتيمة هي التي طهرت السيدة وابنتها؟”.

“الكـ الكونتيسة جيلديناك؟”.

“بعد كل شيء، يبدو أنها شخص لها علاقة بالاحتيال. وأصبحت جزء من ناخت”.

كان الأمر كثيراً لسماعه. تحول الماركيز الأصغر لبارفيز إلى اللون الأزرق.

على وجه الدقة، كانت لسيينا، وليس لناخت، لكن كونتيسة جيلديناك قررت إبقاء الأمر سراً في الوقت الحالي.

دون أن تدرك أن قلبها يتحطم، حدقت ماركيز بارفيز في سيينا مرة أخرى.

“إذاً، سأكون في طريقي. الجميع، اعملوا بجد”.

صرح هيساروس بنبرة واضحة.

حتى الكونتيسة ذهبت بابتسامة ساحرة.

كانت المشكلة هي فقدان الحيوية أثناء التشقق.

من بين الحشد، قالت فتاة الصغيرة بصوت بريء إن سيينا أمسكت بالضفدع.

‘هيساروس’.

“أمي، كانت تلك الجدة شخصًا سيئًا للغاية. هل ستُعاقب الآن؟”.

“ولكن كيف؟”.

“ششش! لا يجب أن تنطقي بالحقائق بصوت عالٍ!”.

“هذا لأنني عدت للماضي، وتغيرت أشياء كثيرة. لهذا السبب تتحرك الأخت لورينا بصبر فارغ…”.

* * *

[أنا موافق تماماً].

لم يأتِ الحدث الطموح الإعدادية للناشئين واجتماع الأكاديمية العسكرية بأي شيء.

“آه، حقًا. كانت مشكلة كبيرة. لم أكن أتوقع أن تكون الماركيز بهذا الأفق الضيق”.

تم قلب مركيزية بارفيز رأسًا على عقب.

[إذا أحدثت شقًا دقيقًا في هذا الوعاء، فسوف تتسرب قوة الحياة. ليس من الصعب تحفيز الحيوية المتسربة لشفاء الأمراض أو التئام الجروح. هذه القوة هي الحياة نفسها].

لكن محنتهم كانت البداية فقط.

شخص مثل لورينا لديه القدرة على خداع شخص لفترة طويلة لا يمكن أن تخدعها فقط.

“تحطمت معاهدة الحماية مع مركيزية بارفيز”.

من المعروف أن لديها مواهب تجارية متفوقة مقارنة بزوجها وقبل كل شيء، فهي واضحة مع الضغائن.

كان لكل من العائلات الوصية الثلاث، بما في ذلك ناخت، جيشها الخاص.

“الـأ الأمير الصغير…! انتظر دقيقة…!”.

في ناخت صاحبة العالم السفلي، هناك جيش الجحيم بقيادة الدوق الأكبر بنفسه.

[هذا كله لأن الرجل السيء لا يستسلم رغم أنكِ غيرتِ الكثير من الأشياء].

قاد يورو هيفين، فرسان التنين الأزرق، الذين قاتلوا على تنين طائر.

“آخر؟”.

وفي فيراتو آوشن، هناك أسطول لا يقهر هزموا البِحار العظيمة.

بالطبع، اشترى لقب الكونت بالمال وأحتقره الكثير ما النبلاء القدامى مثل الماركيز بارفيز…

جيوش العائلات الوصية من الناحية الفنية جنود خاصين، لكن يمكن تضمينهم من أجل المصلحة العامة.

بعد فترة من قولها هذا، اندلعت حادثة بدون وقت للضغط على الشجاعة الغير الكافية للخروج.

وسبب إنشاء هذه المجموعات العسكرية الثلاث لمواجهة الوحوش الشيطانية.

لو عَرفت، لكانت فعلت الأشياء بشكل مختلف قليلاً.

يوقع اللوردات المحليون معاهدة حماية مع عائلة الوصية ويمكنهم طلب المساعدة في القهر أو الدفاع أو في النزاعات مع الضرائب.

الشيء الغريب هو أن الإمبراطور لم يكن يعاني من مرض معروف، لكن…

كان خرق معاهدة الحماية يعني أنه حتى لو داست الوحوش مركيزية بارفيز، فلن يتمكنوا من طلب المساعدة من جيش الجحيم.

عندها أدرك الناس أن السيد الشاب الثاني الهادئ لم يكن غير مبالٍ بالإهانات التي عانت منها اليتيم.

“ومن جيلديناك، قررنا عدم بيع المجوهرات الأساسية والمعادن الأخرى إلى ماركيز بارفيز”.

[هذا تخميني، رغم ذلك].

هذه كانت مشكلتهم في المستقبل.

عندها أدرك الناس أن السيد الشاب الثاني الهادئ لم يكن غير مبالٍ بالإهانات التي عانت منها اليتيم.

والآن هناك شخص يفكر في مساعدتهم

‘الماركيز “قلبها” متصدع’.

‘قلبها يتكسر، ما هذا بحق خالق الجحيم؟’.

في اللحظة التي لمست حقيبة سيينا الطاولة في غرفتها، فتحت بيت الدمى وجلست أمامه.

وهذا الشخص الوحيد الآن في معضلة مع هيساروس.

كانت لورينا معروفة في جميع أنحاء الإمبراطورية كملاك شفاء.

في اللحظة التي لمست حقيبة سيينا الطاولة في غرفتها، فتحت بيت الدمى وجلست أمامه.

شخص مثل لورينا لديه القدرة على خداع شخص لفترة طويلة لا يمكن أن تخدعها فقط.

بدا من بعيد وكأنها طفلة تلعب بدمية.

في تلك اللحظة، بدأ شيء غريب يظهر في عيون سيينا.

إذا نظر المرء عن كثب، في غرفة المعيشة داخل بيت الدمى، كان هيساروس، الذي ظهر على شكل كرة نارية صغيرة، جالسًا في مكان يحبه.

طفلة صغيرة شاركت للتو في الإعدادية للناشئين لأول مرة.

… وهو، في موقد للدمى الصغيرة.

هل لأنها كانت المرة الثالثة؟ أمسكت سيينا برقبة آسيل، من غير قصد وبشكل مألوف.

[هذا تخميني، رغم ذلك].

[يحتوي قلب الإنسان على ما يكفي من الحيوية لاستخدامه لبقية حياته أو حياتها].

بالنسبة لـ هيساروس، كان بيت الدمى هذا أشبه بفيلا، عندما فكرت سيينا فيه.

“أنا آسفة، الماركيز، لا يمكنني فعل ذلك. قد يسألني جلالة الدوق الأكبر أيضًا عن القصة كاملة”.

‘ومع ذلك، لا أعرف على الإطلاق عن فكرة اختيار الجلوس في الموقد’.

“آه يا أخي، أنا غاضب حقاً. أعتقد أنه ستكون هناك ضجة مرة أخرى إذا علم والدي…”.

[هل قالت إنها تعاملت مع أختك؟].

لم تكن الماركيز بارفيز تجهل أنها كانت تحاول بقوة البدء في جدال.

“نعم”.

“نعم؟ جلالته الدوق الأكبر؟”.

[أظن…].

ضحكت هذه المرأة بهدوء.

قال هيساروس وهو يشتعل بشدة في المدفأة،

“- لستِ مضطرة إلى ذلك”.

[… أختك، لا أعتقد أنها ساحرة شفاء، أليس كذلك؟].

هل لأنها كانت المرة الثالثة؟ أمسكت سيينا برقبة آسيل، من غير قصد وبشكل مألوف.

“… أليست كذلك؟”.

“……”.

[كانت الفرضية خاطئة في المقام الأول].

“الأمير الأكبر؟”.

في هذه الأثناء، بينما سيينا وهيساروس يطوران منطقهما تحت فرضية أنه حتى لو قامت لورينا، أو مساعد لورينا، بحقن جسد الإمبراطور بالاحتيال، فسوف يتعافى على أي حال.

[على أي حال، نعم. إنها لقيطة عنيدة ومزعجة للغاية. ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ ما دامت الأشياء على هذا النحو، علينا كسرها حتى يستسلموا وإذا لم يفعلوا نكسرها مجدداً].

ولكن ماذا لو لم يكن لدى لورينا قوة الشفاء في المقام الأول؟

“الماركيز بارفيز كانت أكثر من اللازم”.

لكنها شفت الناس بالتأكيد. أعني، لقد شفيت المصابين بالكسور والمرضى”.

لم يكن الأمر أنها لم تكن فضولية، ولكن إذا لم يرغب هيساروس في التحدث عنه، فلا بد أن هناك سببًا لذلك.

[عليك فقط أن تجعلهم يدفعون ثمن شيء أكبر من الجرح أو المرض].

“سأفكر في الأمر لفترة من الوقت. ليس لدي الشجاعة لتنفيذ هذا”.

“……”.

يوقع اللوردات المحليون معاهدة حماية مع عائلة الوصية ويمكنهم طلب المساعدة في القهر أو الدفاع أو في النزاعات مع الضرائب.

[يحتوي قلب الإنسان على ما يكفي من الحيوية لاستخدامه لبقية حياته أو حياتها].

والآن هناك شخص يفكر في مساعدتهم

خرج هيساروس من المدفأة ورفع وعاء لعبة صغير من على الطاولة.

وعلى العكس، إذا تحسنت قليلاً بعد تلقي العلاج، من الواضح أنها ستكون مبتهجة وتشارك الأشياء بينما لم يطلب منها أحد.

[إذا أحدثت شقًا دقيقًا في هذا الوعاء، فسوف تتسرب قوة الحياة. ليس من الصعب تحفيز الحيوية المتسربة لشفاء الأمراض أو التئام الجروح. هذه القوة هي الحياة نفسها].

[هل قالت إنها تعاملت مع أختك؟].

“الوعاء كان مكسوراً..”.

“… لشفاء الأمراض والجروح، تجعلك تدفع بحياتك”.

[القلب يختلف عن الأواني الهشة التي تصنعونه أنتم البشر. على الأرجح، في مستوى التصدع التي كانت لدى الماركيز سابقًا، فستتعافى بسرعة].

“آه، الكونتيسة! لا تفعلي هذا وتحدثِ معي بشكل منفصل…”.

كانت المشكلة هي فقدان الحيوية أثناء التشقق.

من بين الحشد، قالت فتاة الصغيرة بصوت بريء إن سيينا أمسكت بالضفدع.

[بمجرد سكب الماء، لا يمكن التقاطه. بمجرد الضياع، لا تعود الحيوية. لتلخيص سلسلة العمليات بطريقتك البشرية..].

“سيينا. تعالي إلى هنا”.

“… لشفاء الأمراض والجروح، تجعلك تدفع بحياتك”.

وسبب إنشاء هذه المجموعات العسكرية الثلاث لمواجهة الوحوش الشيطانية.

[صحيح].

“انه تستحق ذلك. يقال إن اليتيمة هي التي طهرت السيدة وابنتها؟”.

إذا كان هذا صحيحًا…

[هذا كله لأن الرجل السيء لا يستسلم رغم أنكِ غيرتِ الكثير من الأشياء].

“منذ البداية… لم تمد عمر جلالة الإمبراطور بسنة واحدة”.

[… أختك، لا أعتقد أنها ساحرة شفاء، أليس كذلك؟].

لم تكن تعرف بالضبط الطريقة التي استخدمتها، لكن يبدو أنه من الصواب تخمين أنه لم يتبق له سوى عام واحد من الحيوية.

[هذا الاحتمال مرتفع، ولكن من وجهة نظري، يبدو أن هناك احتمالًا آخر].

“…كيف يكون هذا منطقياً؟”.

بعد فترة من قولها هذا، اندلعت حادثة بدون وقت للضغط على الشجاعة الغير الكافية للخروج.

حتى الآن، لم تشك أبدًا في أن لدى لورينا قوى شفاء.

[على أي حال، نعم. إنها لقيطة عنيدة ومزعجة للغاية. ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ ما دامت الأشياء على هذا النحو، علينا كسرها حتى يستسلموا وإذا لم يفعلوا نكسرها مجدداً].

ولكن عندما فكرت في الأمر مرة أخرى، تساءلت لماذا لم تشك في الأمر سابقًا.

لكنها شفت الناس بالتأكيد. أعني، لقد شفيت المصابين بالكسور والمرضى”.

شخص مثل لورينا لديه القدرة على خداع شخص لفترة طويلة لا يمكن أن تخدعها فقط.

عندها فقط أدرك الناس.

[هذا الاحتمال مرتفع، ولكن من وجهة نظري، يبدو أن هناك احتمالًا آخر].

هي جميلة مثل رؤية ملاك من اللوحات في الحياة الواقعية.

“آخر؟”.

[… أختك، لا أعتقد أنها ساحرة شفاء، أليس كذلك؟].

[لذا… لا، لا. دعينا نتحدث عن هذا عندما يكون مؤكدًا أكثر. لا يزال هناك العديد من الأشياء المشكوك فيها، وهناك العديد من الأشياء التي لم يتم الكشف عنها].

كانت سيينا متفاجئة أيضًا. كيف أتى هذا الشخص لهنا؟

لم يكن الأمر أنها لم تكن فضولية، ولكن إذا لم يرغب هيساروس في التحدث عنه، فلا بد أن هناك سببًا لذلك.

فجأة، لمعت فكرة في عقلها.

لم يكن الأمر أنه سيبقي الأمر سراً إلى الأبد، سيخبرها عندما يكون أكثر يقينًا.

‘الماركيز “قلبها” متصدع’.

تنهدت سيينا.

[سيينا. ليس خطأكِ أن هذا حدث].

“… ثم هناك شيء واحد مؤكد في هذه المرحلة”.

“نعم؟ جلالته الدوق الأكبر؟”.

[وهو].

“سيينا. تعالي إلى هنا”.

“يجب ألا أدع الأخت لورينا تشفي جلالة الإمبراطور”.

بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا.

[أنا موافق تماماً].

“……”.

“ولكن كيف؟”.

ما بدا وكأنه خيط ذهبي كان يتدفق من جسد المركيز وكان يتناثر ببطء.

جعلت حادثة اليوم سيينا تدرك ذلك.

“سأفكر في الأمر لفترة من الوقت. ليس لدي الشجاعة لتنفيذ هذا”.

“هذا لأنني عدت للماضي، وتغيرت أشياء كثيرة. لهذا السبب تتحرك الأخت لورينا بصبر فارغ…”.

لم تكن تعرف بالضبط الطريقة التي استخدمتها، لكن يبدو أنه من الصواب تخمين أنه لم يتبق له سوى عام واحد من الحيوية.

[اسمحي لي أن أشير إلى هذا أولاً].

“أعتقد أنه صحيح أن الكونت جيلديناك تابعة للعالم السفلي..”.

“نعم؟”.

لم تكن تعرف بالضبط الطريقة التي استخدمتها، لكن يبدو أنه من الصواب تخمين أنه لم يتبق له سوى عام واحد من الحيوية.

[سيينا. ليس خطأكِ أن هذا حدث].

ضحكت هذه المرأة بهدوء.

صرح هيساروس بنبرة واضحة.

“سيينا. تعالي إلى هنا”.

[هذا كله لأن الرجل السيء لا يستسلم رغم أنكِ غيرتِ الكثير من الأشياء].

[أظن…].

على الرغم من أن هذا لم يكن مناسبًا في هذا الموقف، إلا أن سيينا ضحكت قليلاً من كلمة “الرجل السيء”.

[ما هو الخطأ، أليست هي شخص فظيع؟ كنت سأسميها لقيطًا، لكن أمسكت نفسي].

“هل هي رجل سيء؟”.

هذه كانت مشكلتهم في المستقبل.

[ما هو الخطأ، أليست هي شخص فظيع؟ كنت سأسميها لقيطًا، لكن أمسكت نفسي].

لكن الآن، كان مجرد عذر لا معنى له وندم لا رجعة فيه.

“يا إلهي”.

[ثم لا تترددي].

[على أي حال، نعم. إنها لقيطة عنيدة ومزعجة للغاية. ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ ما دامت الأشياء على هذا النحو، علينا كسرها حتى يستسلموا وإذا لم يفعلوا نكسرها مجدداً].

وسبب إنشاء هذه المجموعات العسكرية الثلاث لمواجهة الوحوش الشيطانية.

“……”.

_____________________________________________________

[بالطبع، كما قلت من قبل، إذا لم تكوني واثقة ولا تريدين أن تفعلي ذلك، يمكنكِ الهروب. سأدعمكِ مهما فعلتِ].

والآن هناك شخص يفكر في مساعدتهم

“شكرًا على ذلك، لكني أخبرتك أنني لن أفعل”.

“سأفكر في الأمر لفترة من الوقت. ليس لدي الشجاعة لتنفيذ هذا”.

[ثم لا تترددي].

[هذا كله لأن الرجل السيء لا يستسلم رغم أنكِ غيرتِ الكثير من الأشياء].

“أنا لا أتردد… الأمر فقط أنني قلقة قليلاً بشأن الطريقة”.

في ناخت صاحبة العالم السفلي، هناك جيش الجحيم بقيادة الدوق الأكبر بنفسه.

كانت لورينا معروفة في جميع أنحاء الإمبراطورية كملاك شفاء.

[يحتوي قلب الإنسان على ما يكفي من الحيوية لاستخدامه لبقية حياته أو حياتها].

بالإضافة إلى ذلك، لم تدخر الماركيز بارفيز شيئًا للتعبير عن قوة لورينا العلاجية باعتبارها “معجزة”.

“أمي، كانت تلك الجدة شخصًا سيئًا للغاية. هل ستُعاقب الآن؟”.

هل سيختار الإمبراطور سيينا في هذه الحالة؟

إذا كان هذا صحيحًا…

“اختيار… إنه اختيار. ربما؟”.

[يحتوي قلب الإنسان على ما يكفي من الحيوية لاستخدامه لبقية حياته أو حياتها].

فجأة، لمعت فكرة في عقلها.

_____________________________________________________

[ماذا؟ هل فكرتِ بفكرة جيدة؟].

“أنا، أنا، أنا… الأمير الأكبر، هذا سوء فهم. هذه السيدة العجوز تصرفت بحسن نية. إذا استمع إليّ سموك أيضًا…”.

“لا… لا أعتقد أنها جيدة، لكنني فكرت في طريقة غامضة قد تنجح”.

… وهو، في موقد للدمى الصغيرة.

[لما مقدمتك طويلة جدًا؟].

“نعم؟”.

“حسنًا…”.

“يا إلهي”.

ابتسمت سيينا بهدوء.

“- لستِ مضطرة إلى ذلك”.

“سأفكر في الأمر لفترة من الوقت. ليس لدي الشجاعة لتنفيذ هذا”.

[أنا موافق تماماً].

بعد فترة من قولها هذا، اندلعت حادثة بدون وقت للضغط على الشجاعة الغير الكافية للخروج.

لم تكن الماركيز بارفيز تجهل أنها كانت تحاول بقوة البدء في جدال.

_____________________________________________________

[… أختك، لا أعتقد أنها ساحرة شفاء، أليس كذلك؟].

استمتعوا

تم قلب مركيزية بارفيز رأسًا على عقب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط